اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

وداعا للبرنامج النووى المصرى


ragab2

Recommended Posts

وضمن

الأصفار التى منينا بها هو صفر فى الطاقة النووية للاستخدام المدنى

بالمقارنة باسرائيل التى تستخدم الطاقة النووية على جميع المستويات .. مدنى وحربى وعسكرى وأسلحة نووية جهارا نهارا دون كلمة من أمريكا أو أوروبا تنوح بها عن خطورة امتلاك هذه الدولة المنفلتة والباغية والمعتدية على جيرانها

وبكل أسى وأسف

نقدم هذا التحقيق الصحفى الذى ينعى لنا البرنامج النووى المصرى .. ولا عزاء لمصر والمصريين فى زمن الأصفار

.......................

البرنامج النووي المصري .. وداعاً

إنشاء منتجعات سياحية في موقع محطة الضبعة النووية

عاطف خليل

............................

لمصلحة من قتل الحلم النووي المصري وإجهاض مشروع محطة الضبعة النووية.. هذه المنطقة التي اختيرت بعد دراسة أحد عشر موقعا؟! لمصلحة من إهدار 500 مليون جنيه قيمة ما تم من دراسات وأبحاث وإنشاءات في هذه المحطة؟ لمصلحة من الزيارة التي قام بها وزير السياحة ومجموعة المستثمرين الأجانب الي الضبعة بغرض تحويلها الي منتجع سياحي؟ إن مستقبل مصر النووي أهم بكثير من حفنة دولارات ومن أي أرباح قد يأتي بها هذا المنتجع الذي لا يخدم إلا أصحاب البيزنس.

وإذا كان المنتجع يراه الوزير ضروريا وأنه سيخرج مصر من أزماتها الطاحنة فإن المواقع التي تصلح لهذا الغرض كثيرة ومترامية الأطراف سواء في الساحل الشمالي أو سيناء.. وإلا فلماذا الضبعة بالذات؟!

وهل يملك وزير السياحة مخالفة القرار الجمهوري بتخصيص الموقع لإنشاء محطات نووية؟!

يبدو أن الحكومة الالكترونية الجديدة لا تريد لمصر مستقبلا تكنولوجيا وأن وزراءها من رجال الأعمال جاءوا لخدمة »الصفوة« علي حساب مستقبل الوطن!!

تعتبر مصر الدولة العربية الوحيدة المرشحة للانتقال بالوطن العربي الي عصر القوة النووية لأنها أول دولة عربية دخلت هذا المجال حيث شكلت فيها أول لجنة للطاقة الذرية عام 1955 وهي أكثر الدول امتلاكا للعقول والخبرات العلمية في المجال النووي وتمتلك مفاعلين للأبحاث النووية الأول تأسس في أنشاص عام 1961 والثاني المفاعل الأرجنتيني في عام 1998. وهذا يعني أن مصر هي المرشحة الوحيدة لمعالجة اختلال التوازن الاستراتيجي في المنطقة لصالح إسرائيل كما اعتبر العرب أن مصر مؤشر لمدي قدرتهم علي الدخول في المجال النووي.. لكن يبدو أن البرنامج النووي المصري يعيش حالة احتضار وبالتالي ننتظر شهادة وفاة الحلم النووي العربي بعد أن بدأ طموحا منذ أكثر من خمسين عاما تقريبا وبدا انه كان بإمكانه التوسع لكن سرعان ما بدأ يتراجع بشكل ملحوظ بعد هزيمة يونيو 1967.

تراجع

شهدت فترة السبعينات في القرن الماضي تراجعا مستمرا في الاهتمام بهذا المجال بعد توقيع معاهدة السلام المصرية ـ الإسرائيلية وهذا التراجع بعد تصديق مجلس الشعب المصري علي اتفاقية حظر انتشار الأسلحة النووية عام 1981 ثم التوقيع علي اتفاقية الحظر الشامل للتجارب النووية في ديسمبر 1996 والتي تعتبرة بمثابة الضربة القاضية ضد المشروع النووي المصري الذي أصبح شبه مجمد.

توقف أول مشروع

بعد حرب 1967 توقف أول مشروع للمحطات النووية بسيدي كرير غرب الاسكندرية حيث تم طرح مناقشة عالمية لإنشاء هذه المحطة إلا أن الحرب أوقفت إتمام إنشائها والتي كانت تهدف الي توليد الكهرباء وتحلية مياه البحر.

لكن تم طرح مناقصة أخري لإنشاء محطة نووية لتوليد الكهرباء بقدرة 600 ميجاوات في موقع سيدي كرير بعد حرب أكتوبر 1973 وتم انشاء هيئة المحطات النووية لتوليد الكهرباء للإشراف علي المشروع، وحصلت إحدي الشركات الأمريكية علي أقل العطاءات وفي عام 1978 لم يتم تحرير العقد لإنشاء هذه المحطة نظرا لمحاولة الولايات المتحدة الأمريكية التدخل في سيادة مصر بفرض شروط تسمح لها بالتفتيش علي كافة المنشآت والأنشطة النووية المصرية لكن الرئيس الراحل أنور السادات رفض هذا التدخل وتوقف المشروع.

ثم صدر قرار بتحويل موقع سيدي كرير الي اغراض سياحية ومطار ومحطة بخارية بعد أن قام أصحاب المصالح بإقناع الرئيس السادات بأن الأفضل هو تنمية الساحل الشمالي سياحيا.

500 مليون جنيه!

وفي عام 1980 تم اختيار موقع الضبعة بعد دراسة 11 موقعا مرشحا وفي عام 1981 صدر القرار الجمهوري رقم 309 بتخصيص الموقع لإنشاء محطات نووية لتوليد الكهرباء وتحلية مياه البحر وتم بالفعل إجراء دراسات تفصيلية أسندت الي شركة فرنسية متخصصة حيث قامت الشركة الفرنسية بإعداد كافة الدراسات الجيولوجية الخاصة بالزلازل والأرصاد الجوية وحركة المياه الجوفية وحركة التيارات البحرية والمد والجزر بالاضافة الي الدراسات السكانية.. وبعد كل هذه الدراسات انتهي الأمر الي تأهيل الموقع لإنشاء محطات نوية حيث أنه يفي بشروط الامان وفقا لشروط الوكالة الدولية للطاقة الذرية وقد بلغت تكاليف دراسات اختيار موقع الضبعة وما تم من إنشاءات البنية الأساسية حتي الآن حوالي 500 مليون جنيه.

وفي عام 1983 طرحت الهيئة مناقصة دولية لإنشاء محطة نووية لتوليد الكهرباء بقدرة ألف ميجاوات وتم تحليل العطاءات طوال عامي 1984 و1985 وخلال تلك الفترة تعرضت مصر لضغوط أمريكية لصرفها عن المشروع حيث أصدر بنك التصدير والاستيراد الأمريكي بيانا أوصي فيه الدول بعدم تمويل المشروع بحجة أن مصر دولة ضعيفة اقتصاديا إلا أنه قبل اسبوعين من موعد إعلان الفائز بالمناقصة وقعت حادثة تشيرنوبيل في أوكرانيا في أبريل 1986 وكانت فرصة لإلغاء هذا المشروع.

ومنذ تلك الفترة تركزت أنشطة هيئة المحطات النووية علي إجراء مجموعة من الدراسات لتوفير المعلومات الدقيقة والبدائل المختلفة لاستئناف البرنامج النووي وامكانية تنفيذه بأعلي درجة من الأمان واستكمال البنية الأساسية بموقع الضبعة.

أطماع رجال الأعمال

أدي توقف العمل بالمشروع طوال تلك الفترة الي ظهور مطامع في هذا الموقع تكررت أكثر من مرة في الفترات السابقة لكن ليست بالقوة الحالية حيث اصطحب أحمد المغربي وزير السياحة مجموعة من المستثمرين الأجانب في سبتمبر الماضي وقاموا بزيارة غامضة الي المحطة النووية في مدينة الضبعة.. هذه الزيارة المفاجئة التي قام بها الوزير لم يفهم أحد الهدف منها خاصة لأنه لم يخطر أي مسئول بالمحطة بها.

لكن يبدو أن وزير السياحة يريد استغلال الأرض المقامة عليها المحطة لأغراض سياحية وإقامة منتجع سياحي وبذلك يضيع الحلم النووي الذي راودنا منذ عشرات السنين وبعد دراسات طويلة استقرت جميعها علي أن موقع الضبعة هو الأنسب والأفضل لإنشاء المحطة.. ويبقي الإعلان عن وفاة البرنامج النووي المصري من أجل إقامة منتجعات سياحية لخدمة رجال الأعمال.

أمر خطير

الدكتور فوزي حماد رئيس هيئة الطاقة الذرية الأسبق يري أن قرار تخصيص منطقة الضبعة لإنشاء محطة نووية بها هو قرار دولة وقديم جدا منذ عام 1981.

وأضاف أن التفكير في الاستغناء عن موقع المحطة النووية بالضبعة أمر بالغ الخطورة لأن ذلك يقضي علي أي أمل في دخول مصر لمجال استخدام الطاقة النووية في توليد الكهرباء وتحلية مياه البحر.

وأشار الي أن أرض الضبعة مخصصة بقرار جمهوري ولا يستطيع أي مستثمر أو وزير القيام بتحويلها لغير العرض الذي صدر القرار من أجله.

وقال: عندما جاء الدكتور محمد البرادعي الي مصر وألقي عدة محاضرات عن الصحوة النووية بدأنا نعيد النظر ونتحرك في ضوء التقدم الهائل في المجال النووي، فمصر ليست أقل من دول أخري عديدة سبقتنا في هذا المجال ويوجد حوالي 50% من المفاعلات الجديدة في دول آسيا وهناك صحوة لاستخدام الطاقة النووية.. إذن العالم يتجه للخيار النووي ونحن نبتعد عنه.. فمثلا الصين تتحدث عن إنشاء أربع محطات نووية ورصدت 8 مليارات دولار لذلك وكوريا الجنوبية لديها 18 محطة نووية تنتج 18 ألف ميجاوات أي 9 أضعاف ما ينتجه السد العالي ليس هذا فقط بل يتم تصنيع 95% من المحطة النووية داخل كوريا.

والهند تقوم بتصنيع 90% من محطاتها النووية وهناك دول أفريقية دخلت هذا المجال مثل جنوب أفريقيا. إذن المحطات النووية هي مستقبل مصر لأن الصراع في العالم الآن هو صراع علي الطاقة.

لكن يبدو أننا نعاني سوء الإدارة وعدم استغلال الفرص المتاحة لدينا وأري ضرورة وقف أي محاولة لتحويل المحطة النووية علي أرض الضبعة الي منتجع سياحي حرصا علي مستقبل مصر النووي خاصة أننا أصحاب سجل هائل في هذا المجال. وهذا الموقع تم اختياره بعد دراسات طويلة.

فرصة لن تتكرر

الدكتور حافظ حجي رئيس هيئة المحطات النووية الأسبق يري ان المستقبل لإنشاء المحطات النووية لأن البترول محدود في العالم كله كما ان موقع محطة الضبعة هو أفضل مكان بل والأنسب لإنشاءالمحطة في مصر كلها.

وتساءل: لماذا نضيع هذه الفرصة بهذا الشكل من أجل منتجع سياحي؟ ولماذا نحجر علي الجيل المقبل هذا المطلب والأمل ولا أحد يدري ماذا سيحدث في العالم بعد سنوات.

ويضيف الدكتور حجي انه في حالة التخلي عن هذه المنطقة أعتقد أننا لن نجد مكانا في مصر بنفس مواصفات منطقة الضبعة، وطالب المسئولون بالترتيب قبل اتخاذ أي قرار يخص هذه المنطقة حرصا علي مستقبل مصر النووي وإلا فلماذا تم صرف المبالغ الكبيرة علي هذا الموقع والدراسات والأبحاث؟!

المحطة والمستقبل

سألت الدكتور كريم الأدهم رئيس مركز الأمان النووي هل الذرة لها استخدامات سلمية؟ فأجاب: لا شك أن استعمال الذرة في المجالات السلمية متعدد فمثلا تستخدم الذرة في الطب والزراعة والصناعة وكثير من المجالات الأخري ومصر لها تاريخ طويل في هذا المجال ووضع جيد علي الخريطة العالمية! وعن سبب التأخير في إنشاء محطة الضبعة يؤكد أن إقامة المحطات من عدمه ترجع الي العوامل الاقتصادية ومدي الحاجة لهذه المحطات ويري ان وجود البترول والغاز الطبيعي بوفرة يمكن أن يقلل من وجود المحطات النووية لكن لا غني عن مثل هذه المحطات مستقبلا.

وحول تكلفة إنشاء محطة نووية يقول الدكتور كريم الأدهم إن تكلفة الإنشاء عالية فمثلا محطة الضبعة وهي عبارة عن وحدتين تتكلف الواحدة حوالي 3 مليارات دولار وتستغرق خمس سنوات لتشغيلها.

وعن زيارة وزير السياحة الي محطة الضبعة بهدف تحويلها الي منتجع سياحي قال: لا أعرف عن هذا الموضوع شيئا!!

خسارة!

الدكتور محمد سلامة رئيس المركز القومي للأمان النووي والرقابة الإشعاعية السابق يري ان تخصيص أرض الضبعة لإنشاء محطة نووية كان قد صدر له قرار سياسي وبعد حادث تشرنوبيل تم إرجاء التنفيذ.

ويعتقد أنه لا يوجد اتجاه لإنشاء المحطة في الوقت الحالي وأن الدولة تري أنا لسنا بحاجة للدخول في الاتجاه النووي خاصة أن مصادر الكهرباء وهي الغرض الأساسي من المحطة متوافرة.

ويضيف أن عدم إنشاء محطة الضبعة خسارة كبيرة لأن هذا الموقع من أفضل المناطق التي وقع عليها الاختيار بعد دراسات طويلة كما ان هذه المحطات لا خوف منها عند تشغيلها نظرا لارتفاع معدلات الأمان وتكنولوجيا التشغيل وهناك العديد من المحطات تعمل في مناطق آهلة بالسكان دون أي خطورة.

تضييق الخناق

الدكتور فاضل محمد علي أستاذ الفيزياء الحيوية الاشعاعية والطبية بجامعة القاهرة له رأي آخر هو أن محطة الضبعة الحالية قدر لها أن تعمل منذ أكثر من 30 عاما ولم يقدر لها النجاح وحاليا أصبح مكانها غير مناسب لأن المعروف أن مثل هذه المحطات توجد في مناطق صحراوية غير آهلة بالسكان فتعمل عند تشغيلها علي إعادة إعمار المنطقة وإمدادها بالمياه الحلوة والكهرباء ومقومات الحياة في المنطقة كما أن الظروف الاقتصادية في الفترة الماضية والظروف السياسية العالمية والمحلية تضيق الخناق حول هذا الموضوع.

ويقول: علينا أن ننظر الي مستقبل مصر النووي بصورة واقعية وفي رأيي أن نكتفي بالاستخدام الطبي وأكثر من ذلك لن نستطيع ولن يسمح لنا أحد لأن العالم كله يبحث لكل دولة عن مشكلة لتنفيذ أغراض ومطامع معينة وأري أن محطة الغاز يمكن أن تعمل بنفس قوة المحطة النووية.

بقي أن نذكر أن هذه المحطات النووية يمكن أن تؤدي الي نقلة هائلة في مجال الصناعة وجودتها وقدرتها علي المنافسة مما يخرج بمصر من الأزمات المزمنة الخانفة التي تعيشها كما تعتبر فرصة كبيرة أمام الأجيال المقبلة لتنويع مصادر الطاقة وتقليل الاعتماد علي البترول الذي تستورده مصر. كما ان هذه المحطات من شأنها أن تخلق نوعا من التوازن ولو رمزيا ضد الخطر النووي الإسرائيلي في المنطقة.

http://www.alwafd.org/front/special_detal.php?id_spe=62

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

طاقه نوويه mf(

هو في ايه في مصر استغل صح ؟؟ كل مصر اصبحت عشوائيه و الماتش متباع من زمان ..

مصر فيها ثلث اثار العالم و لديها سواحل ضخمه سهلة الاستغلال و مع ذلك لا يوجد لدينا سياحه

مصر لديها اكبر مخزون مياه جوفيه في العالم بالاضافه الى وادي النيل و بحيرة ناصر و لازلنا نستورد القمح

و نسأل اين الطاقه النوويه ؟

مش عارف فين الطاقه النوويه ؟؟ mc:

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

اليابان حاليا تمتلك اكثر من 18 محطة نووية لتوليد الكهرباء وتحلية مياه البحر وتعتبر المصدر الوحيد لها من الموارد الاقتصادية التي تستغلها في بناء حضارتها الحديثة من زراعة وصناعة وتجارة

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

نرجع الى مشروع البرنامج النووي

مشاريع هيئة الطاقة الذرية التابعة للأمم المتحدة والتي تباشر التفتيش على المفاعلات الذرية وتراقب تطبيق اتفاقيات حظر التجارب النووية

سبق ان وضعت مشروع لبناء اربع محطات توليد كهرباء وتحلية مياه البحر في مصر وبعض بلدان الشرق الاوسط وافريقيا في محاولة لتنمية هذه الدول ولكن المشاكل الداخلية في اغلب الدول وتداعي الاحداث العالمية بالاضافة الى اعتراض معظم اعضاء مجلس الشعب على اقامة هذه المشروعات واتهام وزير الكهرباء وقتها بتعريض سلامة مصر للخطر خاصة بعد حادث تشرنبيل اوقف كل شئ في هذا الموضوع

مع ان تكلفة المتر المكعب من الماء المحلي من مياه البحر يصل الى خمس تكلفته من مياه النيل التي تصلنا عبر سدود وانظمة ري على ضفاف النيل

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

طيب ممكن اقول حاجه معلش سامحوني

كويس جدا ان موضوع الطاقه النوويه ده توقف ما تزعلوش اسالوني ليه

احنا في مصر شعب والحمد لله فهلوي وما عندناش اي نوع من الدقه او الرقابه الصحيحه احنا شعب "معلش" وخليها على البركة

وطبعا حاجه زي المفاعلات النوويه دي ما ينفعش فيها الكلام ده غلطةواحده ممكن تضيع ملايين البشر

صح ولا انا غلطان mc: mf( lo::

Yasso.gif

رابط هذا التعليق
شارك

صح ولا انا غلطان  mc:  mf(  lo::

لأ غلطان ...

الشعب مالوش ذنب يا أستاذي الفاضل ..

عمرها ما حصلت في التاريخ كله إنك تلاقي شعب قام من نفسه وقال يالله نبني او يالله نعمل محطة نووية أو ما إلى ذلك من انجازات .

ولكن الخطأ دائماً ما يكون من السلطة والقيادة .. يعني لو هما عندهم نية الإصلاح كانوا هايلاقوا الشعب وراهم ..يبني ويعمر ..

لكن اللي حاصل إن عندنا شوية حرامية وهليبة .. وكل واحد بيبقى همه الاول خلال فرة تواجده على الكرسي إنه يعمل لمصلحته ..

طب نرجع ونقول ما القيادة جاية من الشعب يعني مش مستوردينهم من بره ... ده كلام صحيح .. لكنها ابتلاء ودرس لازم يتعلمه الشعب .. إنه لو سكت على الظلم يبقى يستاهل اللي يجراله ..

وإن الشعوب هي التي تصنع الديكتاتورية ... إذا لم يكن بالتشجيع فبالصمت ..

أما الحالة اللي إحنا فيها دي فلن يلتفت أحد إليها ... نووي إيه وهيدروجين إيه ؟..

كيف تتوقعوا أي نجاح من شعب همه على بطنه ؟ ... والحكومة ماسكة له حتة لحمه سوداني ومجرجراه وراها ..

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

كيف تتوقعوا أي نجاح من شعب همه على بطنه ؟ ... والحكومة ماسكة له حتة لحمه سوداني ومجرجراه وراها

عزيزي ، من لا يملك قوت يومه لا يملك حريته ، و احنا الحكومه بتلعب على النقطه دي ، و لذلك كل الشعب جوعان ..

الحلم النووي هو جزء من منظومه كبيره للاصلاح .. حاجه كده زي البيضه الاول ولا الفرخه : النووي الاول ولا الاصلاح cl:

الماتش متباع

رابط هذا التعليق
شارك

وصلتنى هذه الرساله على بريدى الخاص

رسالة مفتوحة إلى الرئيس مبارك

(بالتوقيعات)

السيد/ رئيس الجمهورية

تحية طيبة وبعد

تابعنا بقلق عميق الأنباء التي تسربت في الفترة الأخيرة عن نوايا الحكومة تحويل الموقع المخصص بالقرار الجمهوري رقم 309 لسنة 1981 لإنشاء محطات نووية لتوليد الكهرباء وتحلية مياه البحر بمنطقة الضبعة بمحافظة مطروح إلى منتجع سياحي استثماري أجنبي وهو ما يعني إغلاق ملف برنامج المحطات النووية في مصر إلى الأبد، لأن موقع الضبعة هو الموقع الوحيد على سواحل مصر الذي يصلح لإقامة محطات نووية بعد أن تسببت السياسة العشوائية التي اتبعت في "تنمية الساحل الشمالي" إلى تآكل الأماكن التي يمكن استخدامها في أي تنمية حقيقية – بما في ذلك إنشاء محطات نووية لتوليد الكهرباء وتحلية مياه البحر – وجمدت مليارات الجنيهات كانت تكفي لإنشاء عشر محطات نووية عملاقة في مبان أسمنتية لا يستفاد منها أكثر من شهرين في السنة من قبل قلة من الأثرياء الجدد.

السيد الرئيس

إن تحويل استخدام هذا الموقع إلى أغراض أخرى غير تلك التي حددها القرار الجمهوري المشار إليه لا يمثل فقط إهدار للمال العام يقدر بمئات الملايين من الجنيهات قيمة ما أنفق على تأهيل الموقع لإنشاء محطات نووية والتأكد من صلاحيته لهذا الغرض، وعلى إقامة البنية الأساسية اللازمة لإنشاء المشروع، وعلى أجور العاملين الذين أفنوا زهرة شبابهم في سبيل تحقيق هذا الحلم الوطني منذ أن تم تخصيص الموقع عام 1981، ولكنه يمثل ضربة للمستقبل ولإمكانات التنمية المستدامة في مصر والتي لا يمكن تحقيقها إلا بتوفير مصادر يعتمد عليها من الطاقة والمياه.

إن مصادر العالم من البترول والغاز الطبيعي محدودة وفي سبيلها للنضوب مهما طال الزمن أوقصر ولهذا تولي مختلف دول العالم المتقدمة والنامية على حد سواء أهمية كبيرة لتبني استرتيجيات للطاقة تحافظ على مواردها المحلية وترشد استخدامها وتنوع مصادرها التي تعد الطاقة النووية من أبرزها، ولا تستثنى مصر من هذا فمواردنا من البترول محدودة جدا وتتجه للانخفاض ومواردنا من الغاز الطبيعي وإن كانت تتزايد إلا أنها أيضا محدودة وستنضب في يوم من الأيام ومن ثم يجب أن نحافظ عليها للأجيال القادمة ولا نبددها في سبيل مكاسب قصيرة المدى. لهذا يجب نستخدم بشكل رشيد مزيج من الطاقة من أهمها الطاقة الذرية التي لا زالت البديل الاقتصادي الوحيد للطاقات الناضبة.

من ناحية أخرى فإن برنامج وطني طويل المدى لإنشاء محطات نووية لتوليد الكهرباء وتحلية مياه البحر تتصاعد فيه نسب التصنيع المحلي طبقا لخطة واضحة وملتزم بها يمكن أن يحدث نقلة ضخمة في جودة الصناعة المصرية وإمكاناتها ويزيد من قدرتها التنافسية في الأسواق العالمية بسبب المعايير الصارمة للجودة التي تتطلبها صناعة المكونات النووية والتي ستنتقل بالضرورة إلى صناعة المكونات غير النووية التي تنتجها نفس المصانع، مما يحقق هدفين عزيزين على قلب كل مواطن وهما تعميق دور الصناعة في تنمية مصر وزيادة الصادرات المصرية مما يقضي على البطالة ويرفع مستوى معيشة الشعب. وبالطبع لا يخفى على سيادتكم الأهمية الاستراتيجية لإدخال وتوطين التكنولوجيا النووية السلمية في حماية وتدعيم الأمن القومي المصري.

السيد الرئيس

لكل ما أوردناه من أسباب فإننا نطلب من سيادتكم التدخل الفوري لمنع تحويل موقع مشروع المحطة النووية بالضبعة إلى منتجع سياحي. ونظرا لأن توقف البرنامج السلمي للمحطات النووية سوف يجعل هذا الموقع الاستراتيجي مطمعا فإننا ننشادكم اتخاذ الخطوات اللازمة نحو بدء تنفيذ برنامج المحطات النووية والذي نقترح أن يبدأ بمؤتمر برئاستكم يضم الخبراء المصريين في مصر والخارج من العاملين في كافة مجالات إنشاء المحطات النووية لتوليد الكهرباء وتحلية مياه البحر والخبراء الاقتصاديين والاستراتيجيين المصريين ليناقشوا بصراحة كافة جوانب البرنامج ويحددوا بشكل قاطع ما إذا كان البرنامج مناسبا لمصر والخطوات اللازمة للتنفيذ وتوقيتها.

وفقكم الله في حماية مصر من كل سوء.

التوقيعات (بالترتيب الأبجدي)

مسلسل

الاسم

المهنة

1

أ.د/

إبراهيم داخلي عبد الرازق

الرئيس الأسبق لهيئة الطاقة الذرية

2

أ/

إبراهيم منصور

عضو مجلس نقابة الصحفيين

3

م/

أبو العلا ماضي

وكيل مؤسسي حزب الوسط

4

م/

أحمد بهاء الدين شعبان

مهندس ورجل أعمال

5

أ.د/

أحمد حسين الأهواني

أستاذ مساعد بهندسة القاهرة

6

م/

أحمد زكريا فرج

مهندس مدني

7

أ/

أحمد سيف الإسلام حمد

محام

8

أ/

أحمد طه النقر

عضو مجلس نقابة الصحفيين

9

أ.د/

أحمد عبد الله رزة

باحث سياسي

10

م/

أحمد هشام عبد القادر

مهندس كهرباء قوى

11

م/

أسامة محمود ترك

مهندس مدني – مدير بشركة أسك

12

أ/

إلهامي الميرغني

مستشار اقتصادي

13

أ/

أمنة زكي قنديل

محاسبة

14

أ/

أمنية طلعت

صحفية وكاتبة قصة

15

أ/

أمين إسكندر

كاتب صحفي وباحث سياسي

16

أ/

أمينة النقاش

صحفية ومدير تحرير صحيفة الأهالي

17

أ.د/

باهر أمين الجريسي

أستاذ مصري بجامعة جلامورجان – المملكة المتحدة

18

م/

جلال مقلد

مهندس ميكانيكا - الإسكندرية

19

أ/

جمال فهمي

صحفي بجريدة العربي وعضو مجلس نقابة الصحفيين

20

أ/

جورج اسحق

تربوي

21

م/

جورج عجايبي

مهندس بمصر للطيران

22

م/

حسام رضا

مهندس زراعي

23

أ/

حمدين صباحي

عضو مجلس الشعب

24

م/

دلال وديد

مهندسة بوزارة الإسكان

25

أ/

دينا حشمت

صحفية

26

م/

رضا رشوان أبو الفضل

مهندس إنشائي واستشاري يعمل بالساحل الشمالي

27

د/

رفعت السعيد

رئيس حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي

28

م/

سعيد عبد الفتاح أبو طالب

مهندس

29

أ.د/

سهير عبد الفتاح الريفي

أستاذ بهيئة الطاقة الذرية

30

أ/

سيد الطوخي

محام

31

أ/

د/

سيد فتحي

شريف عرفة

محام

طبيب أسنان و رسام كاريكاتور

32

أ/

صلاح العمروسي

باحث اقتصادي وكاتب سياسي

33

م/

طارق النبراوي

مهندس ورجل أعمال

34

أ/

طارق سعيد

موظف

35

م/

طلعت حسن فهمي

مهندس ومقاول

36

أ.د/

عادل قاسم

أستاذ جامعي

37

أ/

عبد الحليم قنديل

رئيس التحرير التنفيذي لجريدة العربي

38

أ/

عبد الرحمن طارق الشرقاوي

مدرس مساعد بآداب القاهرة

39

م/

عبد العزيز الحسيني

مهندس معماري

40

أ.د/

عبد العزيز فهمي محمد

أستاذ بهيئة الطاقة الذرية

41

أ/

عبد الله السناوي

رئيس تحرير جريدة العربي

42

أ.د/

عزازي علي عزازي

أستاذ جامعي

43

أ/

عصام الإسلامبولي

محام

44

د./

عصام الدين صيام

باحث سياسي واجتماعي

45

م/

علا كمال أنور

مهندسة كيميائية

46

د.م/

علي جعفر علي

مهندس بهيئة الطاقة الذرية

47

أ.د/

علي محمد نصر الدين

أستاذ مساعد بهيئة الطاقة الذرية

48

م/

عماد الدين حامد عطية

مهندس ورجل أعمال

49

أ/

عمر البرعي

وكيل أول وزارة الثقافة السابق

50

أ.د/

فاتن فهيم محمد

أستاذ بهندسة الزقازيق

51

أ.د/

فوزي حسين حماد

الرئيس الأسبق لهيئة الطاقة الذرية

52

د/

كريمة الحفناوي

صيدلانية

53

أ/

كمال أبوعيطة

محاسب بمأمورية ضرائب الجيزة

54

أ.د/

كمال المنشاوي محمد

أستاذ بهيئة الطاقة الذرية

55

أ/

مجدي المعصراوي

رجل أعمال

56

أ.د/

مجدي زعبل

أستاذ جامعي

57

د.م/

مجدي عبد الحميد بلال

رئيس جمعية النهوض بالمشاركة المجتمعية

58

م/

محمد أبوقريش

مهندس اتصالات

59

م/

محمد الأشقر

رجل أعمال

60

د/

محمد السعيد إدريس

رئيس تحرير مجلة مختارات إيرانية

61

أ/

محمد بيومي

محاسب

62

م/

محمد سامي

مهندس ورجل أعمال

63

أ.د/

محمد سيد سعيد

نائب رئيس مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بالأهرام

64

أ.د/

محمد عزت عبد العظيم

أستاذ بهيئة الطاقة الذرية

65

أ.د/

محمد محمد مجاهد

أستاذ بهندسة القاهرة

66

م/

محمد محمود إبراهيم

استشاري تكنولوجيا معلومات

67

أ.د/

محمد محمود غنيم

أستاذ بهيئة الطاقة الذرية

68

د.م/

محمد منير مجاهد

المهندس المقيم لمشروع المحطة النووية بالضبعة

69

أ.د/

محمود حسين سليمان

أستاذ بهيئة الطاقة الذرية

70

أ/

مدحت الزاهد

رئيس تحرير جريدة التجمع

71

م/

معتز الحفناوي

مهندس ومقاول

72

د/

هاني عنان

رجل أعمال

73

أ/

هاني عياد

كاتب وباحث

74

أ.د/

هشام فؤاد علي

الرئيس الأسبق لهيئة الطاقة الذرية

75

أ/

وفاء المصري

محامية

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

الحلم النووي هو جزء من منظومه كبيره للاصلاح .. حاجه كده زي البيضه الاول ولا الفرخه : النووي الاول ولا الاصلاح  :angry:

بالظبط

يا ترى احلامنا النوويه وقت ان قامت كانت عن رغبه مدروسه فى امتلاك النووى ام كانت مسايرة لموضه وقتيه !! وهل الافضل الانفاق على سباق التسلح ام سباق التنميه !! بالطبع هناك من سيقول نمشى بالتوازى .. لكن مواردنا -حاليا- محدوده .. فمن تكون له الغلبه !! التسلح ام التنميه؟

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...