Abu Reem بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 (معدل) ونعم الديموقراطية ، ونعم الليبرالية ، زعيم اكبر دولة حرة في العالم ، يحذر ..وينذر شعب دولة اخرى حرة مستقلة ، بأن تنتخب من يريده السيد اوباما..وليس ما يريده الشعب المصري وسط حالة من القلق تتصاعد فى واشنطن بشأن بوصلة مصر بعد الرئيس المخلوع حسنى مبارك، دعا معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى الرئيس الأمريكى باراك أوباما إلى تحذير الناخب المصرى من تأييد بعض القوى السياسية المصرية التى تناصب الولايات المتحدة العداء؛ ما يهدد النفوذ الأمريكى المتراجع فى مصر منذ تنحى مبارك فى فبراير الماضى، بالرغم من مساعدات عسكرية واقتصادية أمريكية للقاهرة تعدت الستين مليار دولار منذ 1981. وقال مدير المعهد روبرت ساتلوف مؤخرا إن الرئيس أوباما سافر إلى العاصمة المصرية عام 2009، ودشن حوارا مع المسلمين حول العالم بخطابه فى جامعة القاهرة، واليوم عليه أن يقود بنفسه جهود توجيه مثل هذه الرسالة شديدة الأهمية، وعليه أن يذكر المصريين بما هو على المحك فى اختيارهم للزعماء السياسيين، وأيضا أن يذكر أولئك القادة بأن خياراتهم لها عواقب. وتوقع ساتلوف أن تتراوح نتائج الانتخابات البرلمانية المصرية «بين السيئ والأسوأ، فالقوى الليبرالية والإصلاحية لن تحصل على أغلبية، والسؤال هو ما مدى الأغلبية النسبية الذى ستحصل عليه القوى الإسلامية يعني الرجل كما يقول الخبر..يريد الانتخابات في مصر أن تفرز ما يدعم المصالح الامريكية ، وبالتبعية المصالح الاسرائيلية، وفي ستين داهية مصالح المواطن المصري.... - إذن من الان على الشعب المصري الذي قام بالثورة...ان يهتم جيدا بمعرفة ما هي المصالح الامريكية في المنطقة وبناءا على هذا يذهب لكي ينتخب رجل امريكا..التي ترضى عنه.... وكل عام والثورة بخير.....ونلقاكم في ثورة اخرى بعد نصف قرن ان شاء الله... ها هم دعاة الحرية...والديموقراطية... فلتهتفوا معي...فلتحيا الديموقراطية والليبرالية الغربية ..... تم تعديل 22 سبتمبر 2011 بواسطة Abu Reem مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 مع ان اكتر ناس هجمت على السفارة الاسرائيليه والامريكيه وعلموا عليها هما الليبراليين ! ماشوفناش اسلامي واحد هوب ناحية سفاره من السفارتين ! المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 مع ان اكتر ناس هجمت على السفارة الاسرائيليه والامريكيه وعلموا عليها هما الليبراليين ! ماشوفناش اسلامي واحد هوب ناحية سفاره من السفارتين ! هو الاسلامي بيبقى معلق يافطة وكاتب عليها انه اسلامي ..يعني... وبعدين صفوت حجازي لما اخذ الشاب اللي تسلق العمارة في المرة الاولى..ده مش اسلامي مثلا.. وبعدين ايه علاقة ده بالخبر المنشور وايضا مسألة الاعتداء على سفارة..مسألة ليست سليمة لكي يتفق عليها الجميع..ولا ارى انها حققت مكاسب أو اضافت شيئا بل العكس هو الصحيح.... مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 (معدل) هذا الخبر ليس مفاجىء لنا يا اخي أبو ريم كلنا نعلم أن أمريكا دولة لا تحترم اختيارات الشعوب إلا بما يتناسب مع مصالحها بمعنى اخر تستطيع ان تقول أن امريكا تشجع ( الديموقراطية الموجهة ) وكلنا رأينا أن الشعب الفلسطيني كله تم عقابه من طرف أمريكا والمجتمع الدولي لمجرد أنه عبر عن رأيه الحر وإختار حركة حماس فى إنتخابات حرة ونزيهة شهد لها العالم أجمع بذلك الاصلاحيين من وجهة النظر الأمريكية هم من يكونوا موالين لامريكا ويفضلون مصالحها على مصلحة مصر والعالم العربي والعالم الإسلامي ويجب على الشعب المصري ألا يلتفت لمثل هذه التحذيرات وأن يعبر عن رأيه بحرية تامة وعلى الشعب المصري أن يزأر بقوة يوم الإنتخابات ليعلن أنه لن يختار إلا الشخص الذي يراه يضع مصلحة مصر ( ومصر فقط ) فوق أي إعتبار تم تعديل 22 سبتمبر 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 هذا الخبر ليس مفاجىء لنا يا اخي أبو ريم كلنا نعلم أن أمريكا دولة لا تحترم اختيارات الشعوب إلا بما يتناسب مع مصالحها بمعنى اخر تستطيع ان تقول أن امريكا تشجع ( الديموقراطية الموجهة ) قد يكون ليس مفاجئأً للبعض يا استاذ ابراهيم ، لكن هناك كثيرين بيننا ، لا يرون حرجا في انتخاب مرشحين معروف سلفا انهم موالون للبيت الابيض ولا يستطيعون تعطيل مصالحها...هذه هي المشكلة - ولا يريدون ان يعرفوا انه لكي تتقدم مصر لابد لها من مرشح يجعل مصالح بلده وشعبه هي الهدف الاول والأهم..ولن تستطيع مصر ان تتغير ولا أن ينعم شبعها بالكرامة والحياة الطيبة طالما كان الجالس على كرسي الرئاسة يخاف من البيت الابيض ولا يستطيع ان يقول لا في وجه الجالس على الكرسي هناك... مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 ونعم الديموقراطية ، ونعم الليبرالية ، زعيم اكبر دولة حرة في العالم ، يحذر ..وينذر شعب دولة اخرى حرة مستقلة ، بأن تنتخب من يريده السيد اوباما..وليس ما يريده الشعب المصري وسط حالة من القلق تتصاعد فى واشنطن بشأن بوصلة مصر بعد الرئيس المخلوع حسنى مبارك، دعا معهد واشنطن لسياسات الشرق الأدنى الرئيس الأمريكى باراك أوباما إلى تحذير الناخب المصرى من تأييد بعض القوى السياسية المصرية التى تناصب الولايات المتحدة العداء؛ ما يهدد النفوذ الأمريكى المتراجع فى مصر منذ تنحى مبارك فى فبراير الماضى، بالرغم من مساعدات عسكرية واقتصادية أمريكية للقاهرة تعدت الستين مليار دولار منذ 1981. وقال مدير المعهد روبرت ساتلوف مؤخرا إن الرئيس أوباما سافر إلى العاصمة المصرية عام 2009، ودشن حوارا مع المسلمين حول العالم بخطابه فى جامعة القاهرة، واليوم عليه أن يقود بنفسه جهود توجيه مثل هذه الرسالة شديدة الأهمية، وعليه أن يذكر المصريين بما هو على المحك فى اختيارهم للزعماء السياسيين، وأيضا أن يذكر أولئك القادة بأن خياراتهم لها عواقب. وتوقع ساتلوف أن تتراوح نتائج الانتخابات البرلمانية المصرية «بين السيئ والأسوأ، فالقوى الليبرالية والإصلاحية لن تحصل على أغلبية، والسؤال هو ما مدى الأغلبية النسبية الذى ستحصل عليه القوى الإسلامية يعني الرجل كما يقول الخبر..يريد الانتخابات في مصر أن تفرز ما يدعم المصالح الامريكية ، وبالتبعية المصالح الاسرائيلية، وفي ستين داهية مصالح المواطن المصري.... - إذن من الان على الشعب المصري الذي قام بالثورة...ان يهتم جيدا بمعرفة ما هي المصالح الامريكية في المنطقة وبناءا على هذا يذهب لكي ينتخب رجل امريكا..التي ترضى عنه.... وكل عام والثورة بخير.....ونلقاكم في ثورة اخرى بعد نصف قرن ان شاء الله... ها هم دعاة الحرية...والديموقراطية... فلتهتفوا معي...فلتحيا الديموقراطية والليبرالية الغربية ..... اليس من الواجب ياأستاذ Abu Reem أن يكون التعليق على الخبر مطابقا لمحتواه ونبتعد عن الإثارة بما هو ليس حقيقي؟ أنت تقول في تعليقك أن رئيس أكبر دولة يحذر وينذر ، من أي مقطع من الخبر اتيت بأن أوباما يحذر الناخب المصري؟ تعليقي على الخبر: لماذا دائما ننشغل بمن قال ومن عاد؟ لماذا نضع أنفسنا دائما في موقع المفعول به؟ لماذا نتصور أنه بإمكان دولة ما أن تحدد لنا مسارنا؟ ولماذا نتخيل أن ذلك الساتلوف يمكنه أن يؤثر في علاقة مصر بأمريكا؟ هل هو صانع قرار ؟ أم أننا من الباحثين عن جنازة حتى نشبع هوايتنا في لطم الخدود؟ نعم كل الدول تسعى لمصالحها أولا وأولهم جيرانك ، فلماذا تتوقع أن دولة مثل أمريكا أو سلطنة بروناي ستقدم لك " Hello " بالمجان وبدون أن يقابلها إثنين " Hello " ولماذا تعتب على ذلك الساتلوف ونحن ننتقد العالم كله ليل نهار؟ بدلا من النواح ؛ دعونا نفكر لمصر كيف تكون دولة ذات يد عليا تعطي ولاتأخذ وتفرض رؤيتها على الآخرين بدلا من تضييع الجهد في الكلام وجعل يدنا هي السفلى لكل من هب ودب !!! -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 من الخدع الكبري إن أمريكا ترفض الإسلاميين عندك آل سعود ، أمريكا راضية عنهم تمام الرضا و تدعمهم عندك السفيرة الأمريكية الحالية في مصر خبرة باكستانية في ترويضهم و التعامل معهم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 في الحقيقة يا أبو ريم نحن نعلم من قبل هذا الخبر أن أمريكا ستحاول قدر جهدها أن يكون الرئيس القادم مواليا لسياساتها.. كلنا رأينا دعمهالمبارك في بداية الثورة .. و كلنا رأينا أيضا سعيها الذي فشل و الحمد لله في دعم عمر سليمان .. و أناأوافق الاستاذ محمد أننا يجب ألا نكون في خانة المفعول به .. فمصر بمكانتها لا يليق بها ذلك و لن نسمح بإذن الله أن يكون رئيسنا مواليا للبيت الابيض كسابقه المخلوع. وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abobakr بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 امريكا طبعا ولا يهمها انه يكون اسلامي ولا علماني ولا ليبرالي ولا اي مسمى من المسميات دي امريكا اكتر حاجةة يهمها انه يكون تبعها يقول على اي حاجة حاضر يكون زي ما كان المخلوع اقوى حليف استراتيجي ومش عيب ان الدول دي بتدور على مصلحتها لكن العيب ان الرئيس اللي يجي مش يدور على مصلحة بلده يارب اللي يجي يكون همه الاول والاخير تقدم البلد ورقيها عايزة تبكي ياما على حالي؟؟ ابكي على حالي وشوفي ملامحي ابكي على حالي وانا جندي مقتول برصاص الصهاينة على الحدود ابكي على حالي لما هان عليهم دمي وتعب جدود الجدود ابكي على حالي لما مدوا ايدهم لليهود ابكي على حالي في الوضع الحالي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abobakr بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 حبيت اضيف حاجة على السريع ايام مشكلة مصر والجزائر الشهيرة كنا بنتكلم قلت لاصحابي انا بحترم روراوة جداا قالولي ازاي ومش ازاي قولتهم الراجل بيعمل لمصلحة بلده ومصلحة بلده انه يئذيك يوقع عليك غرامات ينقل المباراة بره مصر لكن زاهر بيعمل لمصلحة جيبه مش لمصلحة مصر احنا عاوزين واحد زي روراوة في كل مكان في مصر من رئيس الجمهورية لاصغر موظف إنه يشتغل عشان مصلحة مصر مش عشان مصلحته الشخصية مش مثلا في مناقصة مش يختار الافضل لكن يختار اللي هايديله رشوة عايزة تبكي ياما على حالي؟؟ ابكي على حالي وشوفي ملامحي ابكي على حالي وانا جندي مقتول برصاص الصهاينة على الحدود ابكي على حالي لما هان عليهم دمي وتعب جدود الجدود ابكي على حالي لما مدوا ايدهم لليهود ابكي على حالي في الوضع الحالي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 اليس من الواجب ياأستاذ Abu Reem أن يكون التعليق على الخبر مطابقا لمحتواه ونبتعد عن الإثارة بما هو ليس حقيقي؟أنت تقول في تعليقك أن رئيس أكبر دولة يحذر وينذر ، من أي مقطع من الخبر اتيت بأن أوباما يحذر الناخب المصري؟ تعليقي على الخبر: لماذا دائما ننشغل بمن قال ومن عاد؟ لماذا نضع أنفسنا دائما في موقع المفعول به؟ لماذا نتصور أنه بإمكان دولة ما أن تحدد لنا مسارنا؟ ولماذا نتخيل أن ذلك الساتلوف يمكنه أن يؤثر في علاقة مصر بأمريكا؟ هل هو صانع قرار ؟ أم أننا من الباحثين عن جنازة حتى نشبع هوايتنا في لطم الخدود؟ نعم كل الدول تسعى لمصالحها أولا وأولهم جيرانك ، فلماذا تتوقع أن دولة مثل أمريكا أو سلطنة بروناي ستقدم لك " Hello " بالمجان وبدون أن يقابلها إثنين " Hello " المسألة مش اثاره ونواح يا استاذ محمد ، بقدر مت هو تنبيه مهم لخبر مستفذ نعم اوباما لم يصدر هذا التحذير بعد ، ولكن طالما انت تتفق معي في ضروره ان نكون فاعل وليس مفعول به اذن فالافضل ان نحطاط مبكرا قبل الانتظار لمراحل متأخره - واتفق معك في كل ما كتبته ولو اني كان نفسي تقول لي من من المرشحين الحاليين ترى انه سيكون بعيدا عن الخضوع الامريكي مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 ولو اني كان نفسي تقول لي من من المرشحين الحاليين ترى انه سيكون بعيدا عن الخضوع الامريكي مايربط دول العالم ببعضها هو المصالح المتبادلة للدول وشعوب هذه الدول وليست المصالح الشخصية وإلا كانت أمريكا سيرت جيوشها لنصرة مبارك ورجاله ، ، ويجب أن نتعلم ونعود أنفسنا أن الرئيس ليس فردا بل مؤسسة ، ولايجب أن نسمح لرئيس أن يحدد مصير مصر بمفرده بل من خلال مؤسسات الدولة ( الحكومة - مجلس النواب) وأن يكون مجلس النواب هو السلطة الأعلى. يا أستاذ أبو ريم نريد أن نخرج من عباءة الملك والرئيس الملهم صاحب القرارات التي لاتخطأ أبدا ، لأنني أرى من سؤالك أننا مازلنا نظر لمستقبل مصر في شخص الرئيس. عندما يذكر القرار الأمريكي يقال ( إدارة أوباما ) لأنه فعلا يدير فريق عمل هو مديره. منذ أسبوع كان أوباما يدعو مجلسي النواب والشيوخ للتصديق على وثيقة الوظائف ؛ فقال لهم ( الشعب الذى وظفناأو أستأجرنا لحل مشاكله ليس لديه الكثير من الثروة لينتظر عاما آخر لتحل مشاكله ) إشارة لأنه ليس من العقل أن ينتظر الشعب حتى الإنتخابات القادمة في 2012. هذه هو النظام الذي نريده لمصر ادارة ورقابة ، وبالتالي يصبح السؤال أي إدارة تتمناها لمصر حتى تكون مصر غير خاضعة للهيمنة الأمريكية ، وعندها يمكن أن نسأل المرشحين للرئاسة والأحزاب المرشحة لمجلس النواب عن خططهم في الساسة الخارجية. وأخيرا يا أستاذ أبو ريم سؤالك يدور حول جزئية أعتبرها جانبية لانها تتعلق بجزء صغير من السياسة الخارجية وكأن السياسة الخارجية هي التي ستقضي على البطالة ومشاكل الزواج والإقتصاد الخ الخ الخ ولو مصر على اجابة السؤال ، ايه رأيك في : | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | | ْهوجو شافيز؟ -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MohamedAli بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 بالمختصر المفيد اى دولة في العالم بالتأكيد تتدعم الموالين لها او لأفكارها لايمكن ان تكون شيوعي وولائك ليس للاتحاد السوفيتي ولايمكن ان تكون كاثوليكي الا اذا كنت توالى البابا في روما ولايمكن ان تكون ليبرالي ولا توالى افكار وسياسات الغرب وتدعم اسرائيل والا لاتكون ليبرالي اللوبي الإسرائيلي:ائتلاف المعارضة الجديد يخدم الإخوان وعلى واشنطن دعم الليبراليين بمصر وممكن احد يذكر لنا ليبرالي واحد على مستوى العالم وقف لامريكا او اسرائيل ؟ هذا امر مستحيل ان يقف التلميذ ليواجه استاذه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 سبتمبر 2011 وأخيرا يا أستاذ أبو ريم سؤالك يدور حول جزئية أعتبرها جانبية لانها تتعلق بجزء صغير من السياسة الخارجية وكأن السياسة الخارجية هي التي ستقضي على البطالة ومشاكل الزواج والإقتصاد الخ الخ الخ صدقني يا أخ محمد الاثنان مرتبطان ببعضهم تمام الإرتباط إذا صلحت السياسة الخارجية لدولة صلح داخلها وإذا فسدت السياسية الداخلية لدولة فسد خارجها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان