أبو يمنى بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله . "لقد وصل الناس إلى القمر ! وأنتم لازلتم تتكلمون في كيفية دخول دورة المياه –أعزّكم الله- هل ندخل بالقدم اليمنى أم باليسرى ؟!" هذه العبارة وقريناتها كثيراً ما تتردد على ألسنة البعض ، وأحببت أن أناقش معكم هذا النوع من الطرح. بلا شك أن التطّور التقني في المجالات العلمية عموماً وفي مجالات الاتصالات والحاسوبيات خصوصاً قد زاد بمعدلات هائلة ، لا زلت أذكر منذ أقل من عشرين عاماً - وربما البعض كذلك - وقوف الناس في صفوف طويلة خلف كبائن الاتصال الهاتفية الدولية وفي يد كلٍ منهم كيساً يحوي عدداً كبيراً من العملات النقدية المعدنية ، وكانت هذه هي الوسيلة المتاحة وقتها للمصريين المغتربين لكي يتواصلوا مع ذويهم في مصر . ولعلك في ذلك الوقت إذا ذكر لك أحدهم أنه سوف يكون هنالك ما يسمّى بالهاتف الجوّال تضعه في جيبك وتتواصل مع ذويك برسوم شبه مجانية ، وسوف تتمكن من إجراء مكالمات مرئية ، لاتهمته بالافراط في الخيال ! التقدم التقني مذهل بالفعل ، والمتابع له يراه لا يكاد يتوقف لحظة . ولكن هنا يوجد ما يجب أن يتميّز به المسلم في تفكّره تجاه قضايا التقدم والتطور التقني وغيره . وهذا هو لبّ الموضوع . وأبدأ بسرد عدد من النصوص الشرعية ، ففيها ما يغني عن مئات السطور . فإن الله تعالى يقول : (وَمَا أُوتِيتُمْ مِنْ الْعِلْمِ إِلاَّ قَلِيلاً) ويقول سبحانه : (عَلَّمَ الإِنْسَانَ مَا لَمْ يَعْلَمْ) وفي صحيح البخاري من قصة موسى عليه السلام والخضر : (..... فجاء عصفور فوقع على حرف السفينة ، فنقر نقرة أو نقرتين في البحر ، فقال الخضر : يا موسى : ما نقص علمي وعلمك من علم الله إلا كنقرة هذا العصفور في البحر) ويقول الله تعالى : (إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاء إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ ) يقول الله تعالى : (يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْ وَاخْشَوْا يَوْمًا لَا يَجْزِي وَالِدٌ عَنْ وَلَدِهِ وَلَا مَوْلُودٌ هُوَ جَازٍ عَنْ وَالِدِهِ شَيْئًا إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللَّهِ الْغَرُورُ) اذا استشعر المسلم أن كل هذا التطور وهذه التقنيات ما هي إلا نتاج عقول بشرية خلقها الله سبحانه بقدرته مع أصحابها من ماء مهين ، وإذا استشعر المسلم أن كل هذه العلوم والتقنيات هي قطرة في بحر علم الله سبحانه ، لازداد يقيناً بالله وبلقاءه ، ولازداد خشية وإنابة وإخباتاً له سبحانه ولازداد تعظيماً لحدود الله امتثالاُ للأمر واجتناباً للنهي . فينبغي ضبط الإعجاب والانبهار بهذه التقنيات بحيث نضعه في موضعه كآية على قدرة الله وعظمته ، ولا ينبغي أن ننحدر إلى التغافل عن ذلك ومن ثمّ الاستهانة بمسائل شرعيّة من شرعه سبحانه . أسأل الله أن يجعلني وإياكم ممن يقدرون الله سبحانه حق قدره . وبانتظار مشاركاتكم الكريمة . :) والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد رضوان بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 عزيزي الفرق بينا وبينهم (الذين وصلوا للقمر) هو الفارق بين الإتباع ، والإبتداع ، والإبداع نحن إخترنا الأولى والثانية وحاربنا الثالثة ..... هم إختاروا الثالثة وحاربوا الأولى ...فكان الفارق بيننا وبينهم جلياً لك الله يا مصر مدونتى : حكايات عابر سبيل radws.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 عزيزي الفرق بينا وبينهم (الذين وصلوا للقمر) هو الفارق بين الإتباع ، والإبتداع ، والإبداع نحن إخترنا الأولى والثانية وحاربنا الثالثة ..... هم إختاروا الثالثة وحاربوا الأولى ...فكان الفارق بيننا وبينهم جلياً اشكر لك مرورك الكريم . وأطمع في مزيد من التفصيل لمشاركتك حتى أستفيد ويستفيد غيري من المتابعين . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طارق مصرى بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 سؤال ............ هو إيه دور العالم او الداعية الاسلامى؟ مش دوره النصيحة و التوجية و التبيان للدين الاسلامى ؟ طيب لما يطلع شيخ او داعية بيتكلم عن الحجاب او دخول الحمام بالقدم اليسرى او الاكل باليد اليمنى ايه علاقة ده بالقمر و المريخ!!!! دى وظيفته و مهمته و لا المفترض الشيخ يطلع على الناس يقولهم بعد الحمد لله و الصلاة على رسوله نتكلم اليوم عن النظريات العلمية حول الثقوب السوداء و من اول من اكتشفها !!!!!!!!!!! كل واحد يتكلم فى مجاله و لكل مقام مقال و الحياة مجموعة مجموعة أنشطة (دينية -اجتماعية - علمية ...الخ ) و يجب علينا ان نعطى لكل مجال حقوقة بلا تفريط ولا إفراط .. و لكن هى طبيعة العلمانى العربى الذى يرى الالتزام بالشرائع تخلف و الدعوى لذلك رجعية و لانه يعيش فى مجتمعات مسلمة لا يقوى فى العادة على الجهر بمعتقداته بشكل صريح فلا يجد بدا من تسفيه الاشخاص الذين يدعون الى الاتزام و التمسك بالدين . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 سؤال ............ هو إيه دور العالم او الداعية الاسلامى؟ مش دوره النصيحة و التوجية و التبيان للدين الاسلامى ؟ طيب لما يطلع شيخ او داعية بيتكلم عن الحجاب او دخول الحمام بالقدم اليسرى او الاكل باليد اليمنى ايه علاقة ده بالقمر و المريخ!!!! دوره ان يوضح ان هذا ليس "كل" الاسلام دوره الا يغفل الكلام عن مشاكل مجتمعه و حلولها دوره ان يدفع الناس نحو مزيد من التعلم و المعرفة .. بأمور دينهم و دنياهم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MohamedAli بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 جزاك الله خيراً اخي تامر فالموضوع الذي اثرتة هو موضوع مهم فالعلمانيين العرب يفتخرون بالصعود للقمر على طريقة المثل المصري (القرعة تفتخر بشعر بنت خالتها) المهم العلم الديني مختلف عن العلم الدنيوي في نقطة مهمة في العلم الشرعى المفروض هو الاتباع (اتبعوا ولا تبتدعوا) في العلم الدنيوي الابداع مطلوب المشكلة ان العلمانيين والليبرالين العرب عندما انبهروا بافكار الخواجة وقرروا اعتناقها - سواء ايماناً بها او استرزاقاً من خلالها - لم يفرقوا بين العلم الدنيوي والديني فاصبحت عندنا النتيجة كما تراها في الدول العربية وهي ان العلمانيين مبتدعة في الدين وفرضوا التخلف في الامور الدنيوية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طارق مصرى بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 دوره ان يوضح ان هذا ليس "كل" الاسلام دوره الا يغفل الكلام عن مشاكل مجتمعه و حلولها دوره ان يدفع الناس نحو مزيد من التعلم و المعرفة .. بأمور دينهم و دنياهم مظبوط و هو حد قال كلام تانى غير كده ؟ و لكن فى ناس بتزعل اوى لما حد يتكلم عن السواك او الاكل باليمين و ماشابه عاوزين نعرف ايه اللى مزعلهم من الكلام ده و ربطة بالتخلف زى ما المهندس تامر اوضح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 السلام عليكم الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا . إنها الهزيمه النفسيه امام الحضاره الغربيه احبائى انه نتاج الغزو الفكرى الغربى لبلاد الاسلام بعد تخلى المسلمين عن دينهم و الذى تجلى اول ما تجلى فى الشيخ رفاعه الطهطاوى صاحب ..تخليص الابريز فى تلخيص باريز و الذى نرى فى مدى انبهار الشيخ الازهرى رفاعه بما رأه فى عاصمه النور حتى انه كتب إن الرقص على الطريقة الأوربية ليس من الفسق في شيء بل هو أناقة وفتوة هذا هو ما خلص اليه ابن الازهر الشريف فلا عجب ان نجد من احفاده من هو اشد انبهارا بكل ما هو غربى و الانكى و الاسواء اشد انكارا و كرها لدينه و عقيدته التى علمت الدنيا باسرها كيف تكون الحضاره و كيف يكون الرقى بكل ما تحمله الكلمه معانى . <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 الزملاء الكرام ، للتوضيح : هذا الموضوع هو تعقيب على مشاركة للمشرف الكريم عادل أبو زيد ، في موضوع سابق لي بعنوان "حكم وضع صور النساء في الصور الرمزيه والتواقيع" وهذا نص مشاركته : إسمحولي أشتت الموضوع لعل مغزى هذا التشتيت يصل إلى البعض الخبر فى جريدة التلجراف البريطانية هو أن العلماء تمكنوا من تجاوز سرعة الضوء ......ز و هذا يعنى إنقلابا كبيرا فى القوانين الحاكمة للفيزياء !!! وقد وصل مغزى مشاركته لي بالطبع ، وحرصاً على عدم تشتت الحوار في الموضوع الأصلي ، فضّلت التعقيب في موضوع مستقل . الرباط الخاص بي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 بالتاكيد ان دخول الحمام بالرجل اليسرى او اليمنى هو من الاسلام لا احد ينكر ذلك و لكن الحديث عن هذا الموضوع تحديدا ليس هو ما يعترض عليه المعترضون و لكن توقيته و الحجم الذى يشغله هو و شاكلته من الامور التى يفرد لها من الوقت و الجهد ما لا يتناسب ابدا ابدا مع حجمها الحقيقى فى الفكر الاسلامى هناك باب مهم جدا فى الفقه الاسلامى لا اعلم هل يتم التغاضى عنه عند الاكثريه بحسن ام بسوء نيه و هو فقه الاولويات و هو يعنى بتربيه الفكر المسلم على تحديد اولوياته و الحياه على اساسها و اللوم يوجهه لعلماء الدين و المفكرين الاسلامين بشكل خاص ممن يجافون هذا الباب و مقاصده الساميه لانهم اولى الناس بالمعرفه باولويات الاشياء و بالتالى حث الناس على الاخذ بها كسلوك تفكيرى بدلا من اغراقهم بشكل اكبر فى هذا الشتات الفكرى عندما نجد شخص يسال عالم دين عن فتوى فى لبس البيريه الميرى هل هو حلال ام حرام فساعتها لن نلوم هذا الشخص السائل بقدر ما سنلوم هذا العالم الذى تمادى معه و اعطاه ما يسمى فتوى بدلا من ان يبين له ان الفتوى ليست لكل عرض يمكن تفسيره و ان للفتوى مكانه كانت تجعل العلماء قديما يزودوا بانفسهم عنها لانهم يعلمون قيمتها و مكانتها فلا يجب ان تهدر و يهدر معها وقت و فكر المسلمين فى امور تعتبر من البديهيات العلماء الذين يغرقون الامه فى امور جدليه لم و لن يتفق فيها العلماء قديما و لا حديثا لانها من المسكوت عنها او ممن ترك فيها باب الاجتهاد مفتوح فيشغلون عقول المسلمين بحروب جدليه و تحزبات لفكر هذا العالم او ذاك مستهلكين من هم اوقات و طاقات عقليه و فكريه كانت يجب ان توجهه لما هو اهم يجب ان يلاموا لان الامر ببساطه من المختلف فيه و يجب ان يقف الامر عند هذا الحد و لكن كيف لا يجب ان اكتب مقاله اهاجم فيها راى الشيخ الفولانى و هذا يخرج فى التلفزيون ليهاجم الشيخ العلانى و قد يسكت من يهاجم ترفعا و قد ينزلق لنفس الهوه فيخرج هو ايضا ليهاجم و هكذا يضيع وقت الناس و مجهودهم العقلى و الفكرى فى حوارات ليس منها اى استفاده حقيقيه غير اصرافهم عن القضايا الحقيقيه التى يجب ان تشغل وقتهم و فكرهم لانه باختصار الاختلاف فى تلك القضايا التى يتك التركيز عليها لم و لن ينتهى منذ زمن الوحى و حتى قيام الساعه لانه لا قطعيه فيها كذلك يدخل فى باب عدم الاهتمام بفقه الاولويات هو عدم تباع حتى الولويات فى الحديث فنجد ان الحديث عن امور اقصى حكمها انها سنه تركها لا ياثم عليه الفرد يفرد له الكثير و الكثير من الوقات و الجهود على حساب امور اخرى من عين المفروضات التى يعد تركها من الكبائر و ليس فقط اثم عادى هذا وصولا حتى التفضيلات بين الامور المتساويه الاهميه بتغليب احداها على الاخرى فى الاهتمام حتى و ان كانت ليست من الاولويات الان صوره اخرى لذات المشكله هى الجمود الفكرى و تفضيل بل و التفاخر احيانا بالنقل الحرفى رغم الامر المباشر فى الاسلام بالتفكر و التدبر و هو ما يغلق باب الاجتهاد بشكل يجعل كل الكلام يعاد بشكل لا تجديد فيه مما يجعله يبعد يوما بعد يوم عن روح العصر حتى يصبح التخاصم بينهم امر حتمى و بالتالى يتوجب فى هذه الحاله التذكير باهميه استخدام العقل بدلا من اهماله على حساب النقل حثا لاصحاب تلك المدرسه على مراجعه نهجهم و تعديل و ضعهم بما يتناسب مع المتغيرات التى سادت الدنيا و محاوله لتذكيرهم بان ما كان ينفع من الف عام ليس بالضروره ينفع الان و ان مقوله ان الاسلام صالح لكل زمان و مكان فهى و ليده حقيقه دينماكيه الفكر فيه لا من ركوده خلاصه القول ان اغراق الفكر الاسلامى بالحديث عن امور قد تكون ثانويه او غير قابله للحسم لانها ممن ترك فيها الاجتهاد او من تلك التى لا تعتبر على سلم الاولويات الوقته او ممن اعيد الحديث فيها الالاف المرات قبل ذلك و قتلت مناقشه و جدل او محاوله سلخه عن واقعه و دنياه بحثه على الاستغراق فى الاخره على حساب الدنيا و ايهامه بوجود تعارض بينهم رغم انه فى الحقيقه لا يوجد على حساب الامور ذات الاهميه الحقيقيه هو جوهر الاعتراض الذى يجعل الناس تقول انظروا اين ذهب الناس فى الخارج بينما مازلتم هنا تصرون على التراجع للخلف بدلا من التقدم الى الامام نحن فى اشد الحاجه الان لعلماء دين يتفهمون المتطلبات الحقيقيه للخطاب الدينى فى هذه الفتره الحرجه فينقوه من التعصب و الجمود و من كل الامور الاقل اهميه او ليست بذات اهميه من الاساس و من الاحاديه و النقليه فكلما زذاد بعد رجال الدين عن قضايا امتهم الملحه و زادت غربتهم الفكريه عن مشاكل و تحديات اهلهم الحقيقيه كلما زاد نفور الناس من سلوكهم و نهجهم و بالتالى لا نستغرب احتجاجهم عليهم بهذه العباره او بغيرها ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 في الحقيقة موضوع مهم جدا .. أنا لا أرى تعارضا بين اتباع السلف الصالح في تمسكهم بقرءان ربهم و سنة نبيهم .. وبين الابداع الحضارى في كل مجال فأنا لا أنادي الى العودة الى سكنى الخيام و ركوب الجمال و الرمى بالنبال .. فهذا فهم خاطئ ... و على العالم المسلم الذي تصدى للعلم الشرعي أن يذكر طلابه دوما بضرورة الاطلاع على ما وصل إليه العلم الحديث بل و الابداع فيه فالخطأ كل الخطأ أن ننشغل بالحلال و الحرام والعالم يتقدم من حولنا بسرعة مذهلة .. ولاتعنى دعوتى تلك تأخير العلم الشرعي بل يسيرا جنبا الى جنب .. و هذا هو الصواب ... وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 بالتاكيد ان دخول الحمام بالرجل اليسرى او اليمنى هو من الاسلام لا احد ينكر ذلك و لكن الحديث عن هذا الموضوع تحديدا ليس هو ما يعترض عليه المعترضون و لكن توقيته و الحجم الذى يشغله هو و شاكلته من الامور التى يفرد لها من الوقت و الجهد ما لا يتناسب ابدا ابدا مع حجمها الحقيقى فى الفكر الاسلامى الأخت الكريمة مغتربة . لم أقصد في موضوعي الدعوة إلى إفراد الجهود والأوقات لهذه القضايا . ما قصدته هو أنه على الأقل عندما ينبّهك شخص ما إلى حكم شرعي أو مسألة فقهية فلا تأخذها على محمل الاستخفاف والتهكّم ، فهي وإن كانت مسألة بسيطة فتبقى ذات قيمة شرعية عظيمة لأن الآمر بها هو الله جل وعلا أو نبيّه الكريم صلوات الله وسلامه عليه . أما فيما يتعلق بمواكبة العلم الحديث والتقدم فلا يختلف أحد على ضروريته . مع التحية . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد رضوان بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 بص علشان الموضوع ده كبير ومش حأعرف ارد عليك دلوقتي حديلك مثال على كلامي أبدع .... واحد ابدع وإخترع ساعة يد رائعة إتبع .... وواحد مُصر يلبسها في اليمين علشان البركة بالرغم إنه بيشتغل بإيده اليمين وممكن تتخبط أو تتكسر وبيشوف اى حد مخالف أنه كافر او غير متبع للسنة أو علماني أو ليبرالي إبتدع.... وواحد تاني بيلبس ساعة دهب ويجيب أسانيد على صحة الكلام ده من شواذ الحديث أبدع .... واحد ابدع وصنع ثوبا من القماش الرائع وتفصيله رائعة لثوب أو بنطلون إتبع .... وواحد بيتخانق مع أي حد ثوبة ما يكونش 20 سم من الأرض وبيتخانق مع أي حد يلبس بنطلون أو ثوبة بيجرجر على الأرض ويمكن يكفره إبتدع.... وواحد تاني بيلبس ثوب من الحرير الطبيعي أو بيجرجره على الأرض أبدع .... واحد فكر وابتكر إتبع .... واحد لغى العقل المستقبلي وفعل العقل الرجعي إبتدع.... وواحد تاني دار حول نفسه ولم تقدم للأمام ولم يحافظ على موقعه وغير الطريق لآخر غير قويم اعذر كلامى السطحى معنديش وقت دلوتي اكلمك كلام ممنهج بس اوعدك برد مستفيض لك الله يا مصر مدونتى : حكايات عابر سبيل radws.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 مش انا ليبرالي ,, لكن من حق الناس انها تجد شيخ يرد عليهم في الفتفتوته هما حرين مزاجهم كده يعرفوا تفصيلة التفاصيل مين يقدر يقول ان الحجر عليهم هو عين الصواب ! وكمان من رأي الشخصي ان برامج استكشاف الفضاء دي سفه وضيعت تريليونات الدولارات في مسار كان هناك ما هو اولى منه لخدمةا لبشرية على المستوى القريب والمتوسط والبعيد ودليلي ان حكومات الحزب الديمقراطي اول ما بتمسك الحكم بتقوم مخفضه نفقات وكالة الفضاء الى الحد الادنى وتوجه مخصصاتها نحو التعليم و الصحة و البحث العلمي م الاخر لا افراط و لاتفريط ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نوران بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 سبتمبر 2011 مش انا ليبرالي ,, لكن من حق الناس انها تجد شيخ يرد عليهم في الفتفتوته هما حرين مزاجهم كده يعرفوا تفصيلة التفاصيل مين يقدر يقول ان الحجر عليهم هو عين الصواب ! وكمان من رأي الشخصي ان برامج استكشاف الفضاء دي سفه وضيعت تريليونات الدولارات في مسار كان هناك ما هو اولى منه لخدمةا لبشرية على المستوى القريب والمتوسط والبعيد ودليلي ان حكومات الحزب الديمقراطي اول ما بتمسك الحكم بتقوم مخفضه نفقات وكالة الفضاء الى الحد الادنى وتوجه مخصصاتها نحو التعليم و الصحة و البحث العلمي م الاخر لا افراط و لاتفريط ,, أتفق مع حضرتك تماما يا باشمهندس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان