تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0بسم الله الرحمن الرحيم إن رأسي أصبحت كغرفة الكرار في بيوتنا القديمة أو مثل الصندرة-كلاهما ملأى بما يفيد ولا يفيد بالقديم والجديد. أجدها امتلأت بالأشياء وازدحمت وأصبح ما بها يضغط على جدارها يوشك أن يحطمه ؛لذا أصبحت والصداع متلازمين هنا ذكريات..وهنا في هذا الجانب أوجاع-أوجاع شخصية وأوجاع وطن...هنا آمال لم تتحقق ..وفيالركن المنزوي هذاحلم جميل ولكنه يوما ما تحقق . تداخلت كل الأشياءوكثرت --أردت ترتيبها وفشلت وكلما حاولت زاد الأمر تعقيدا وتكاثرت أشيائي بداخلها واشتبكت ,حتى الألوان اصبحت لا أ
بواسطة suma
كُتب -
0اليوتيوب أرشيف البطولات و الفضائح و أشياء أخرى دوما أصل إليه من خلال رابط ما فى موضوع ما فى منتدى ما و دوما يأخذنى رابط الفيديو لفيديوهات أخرى و دوما أخرج من كل جولة بكمية كبيرة من الدهشة ================================= فى موضوع مع أو ضد الجزائر فى المونديال ركبت بساط إحدى الروابط فى الموضوع لينقلنى إلى جولة يوتيوبية جعلتنى أشعر بالحزن و الدهشة. كانت الجولة اليوتيوبية عموما فى الأروقة القذرة بتكريس الخلاف و المقاطعة بين الجزائر ومصر. ================================ حتى لا أطيل عليكم
بواسطة tantrum
كُتب -
0فى سكون الليل كم من أشياء يحويها ذاك العقل فى سكون الليل شتاء...وثلج وعزف على وتر حساس وأجمل ما فى الليل هو اندمال الجرح فى سكون الليل خيل وجموح فكر وطموح لايلبث أن يزول عند طلوع الشمس كل الأفكار تموت وعند طلوع الشمس ينتهى الحلم الرائع وتبدأ المعاناه وعند طلوع الشمس يصحو كل جماد وأما الأرواح تتقلص وتزوى حتى يجيئ الليل الجديد .... .. فى هذه الليلة تبدل كل شيئ بدأت فعانقت الليل واستمتعت حتى أطرافى ورغم البرودة اللذيذة والتى كانت سببا فى اندمال الجروح نكأ الجرح شخ
بواسطة قطرة ندى
كُتب -
7يا حرفاً يختنق بقلمي أو تدري كيف تناجيني؟؟ اشحذها أبيات رثاء للألم أسيرا تبقيني أو يرحل عنا ذو قلم أشعاره كانت تشجيني أقوالك كانت مدرسة وستبقى أبدا ترويني الكلمة تحترق بورقي والبوح بعيدا يلقيني هل اجمع أشعار الدنيا أو اسطر خير دواويني بالله عليك أيا قلمي بقليل الحرف تواسيني عذرا أستاذي لن أكمل فحروفي باتت تكويني ....... ت... ك... وينييييييييي شــــــــــهد الاربعاء، 19 مارس ، 2008
بواسطة shahd
كُتب -
6هذه خاطرة لكل المغتربين ، كانت مدام سلوى قد أشارت إليها من قبل ... حتى وقت قريب جدا كنت أظن أن السفر خارج مصر مجرد فترة و تمر و أعود بعدها لمصر و يعود الوضع إلى ما كان عليه ، لكني اكتشفت مؤخرا أن ذلك وهم. فما مضى لا يعود أبدا ، و ببساطة أنت تترك مصر لعدة سنوات ، فيفوتك في هذه السنوات تغير كل شئ ، فتعود تجد كل شئ مختلفا ، صار الأطفال بالغين ، صار الشباب كهولا ، تغير كل شئ في البلد و لم و لن يعود كما كان ، و لم يبق لك من مصر التي عرفتها و تعودت عليها ثم تركتها سوى ذكرياتك عن كل شئ ، و التي لن تت
بواسطة shawshank
كُتب
-