من أهم ما يقال حول أعراض الفصام هو وجود انسداد جزئي في مسام الجسم لدى المريض.
إنه مما يدعو إلى التفكر أن نجد أن مريض الفصام قليل التعرق، بل إنه يفضل الجلوس في أماكن مغلقة شديدة الحرارة ومع ذلك لا يشعر بأي شيء.
إننا إذا عملنا على تفتيح وتوسيع مسام الجسم خصوصاً الوجه والصدر فسيكون ذلك فتحاً مبيناً في علاج أعراض الفصام.
من خلال التجارب وجدت أن سبب انشداه البصر لدى مرضى الفصام هو أن أعصاب فروة الرأس مجذوبة إلى الخلف، حيث تجذب معها عصب الجبهة وبالتالي العينين إلى أعلى، وإذا تخلصنا من هذا العرض حُلت حوالي ٩٥٪ من أعراض الفصام بحول الله.
عزيزى د:أبو حلاوة
بما أنك طبيب نفسى يبدو لى من كلامك أنك شاب مثلى , نفهم بعض يعنى :wink: , فيا ترى ما هى المشاكل المتوقعة من الإرتباط بمريض الفصام , و ماذا يحدث إذا توقف عن تناول الدواء خصوصا أثناء الحمل و الرضاعة .
و كيفية معرفة إستقرار الحالة أو عدم إستقرارها , خصوصا أنها إجتماعية للغاية و نشيطة و طبيعية و لا يوجد من لاحظ مرضها .
و هل يؤثر المرض على الأطفال , و إحتمالية إنتقاله بالوراثة
و لكم جزيل الشكر
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان