اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

استشهاد كبير مهندسي القسام


Recommended Posts

head.gif

صادر رقم: No: 0410/172

(وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين )

بيان عسكري صادر عن

كتائب الشهيد عز الدين القسام

قائد جديد يترجل والموت للأعداء قادم

رحيل كبير المهندسين بعد أن خرج مئات المهندسين القساميين

يا جماهير أمتنا العربية والإسلامية.. يا جماهير شعبنا الفلسطيني المجاهد..

لا تزال الدماء القسامية الطاهرة تروي أرض فلسطين المباركة ، ولا يزال المجاهدون الأبطال يتوافدون إلى جنان الله مضرجين بدمائهم، تفوح منهم رائحة المسك الزكية، يعبدون الطريق بأشلائهم ، يزرعونها صبراً واحتساباً و يروونها بالدماء الطاهرة الزكية لتنبت بعد ذلك نصراً وتمكينا بإذن الله تعالى. تزف كتائب الشهيد عز الدين القسام اثنين من قادتها الميامين الذين أفنوا سني أعمارهم جهدا وجهاداً ، لا تلين لهم قناة ولا تهن لهم عزيمة ولا تكسر لهم شوكة وإن امتد جهادهم عبر السنين :

الشهيد القسامي القائد الكبير / يحيى (عدنان) محمود جابر الغول (أبو بلال)

46 عاماً من منطقة المغراقة

أحد القيادات القسامية الكبيرة وكبير مهندسي تصنيع المتفجرات في كتائب القسام خلال انتفاضة الأقصى وما قبلها طور فيها مع إخوانه في كتائب القسام الصناعات العسكرية ونفذ العديد من المشاريع في مجال التصنيع كان آخرها قاذف الياسين المضاد للدروع.

والمطارد لقوات الاحتلال الصهيونية لما يزيد على 18 عاماً مسطراً أسطورةً تاريخية من الصمود في وجه الاحتلال بعد أن قدم اثنين من أبنائه شهداء في أكثر من محاولة لاغتياله واعتقال ابنه الثالث.

والشهيد القسامي القائد / عماد محمود عيد عباس (أبو أحمد)

31 عاماً من حي الدرج

بعد أن قدم تاريخاً مشرفاً في الجهاد والمقاومة

والذين استشهدا في قصف صاروخي غادر من إحدى طائرات العدو الصهيوني الغاشم للسيارة التي كانا يستقلانها في مدينة غزة مساء اليوم الخميس السابع من رمضان 1425هـ 21/10/2004م.

إننا في كتائب الشهيد عز الدين القسام نؤكد أن المئات من مهندسي القسام سيواصلون الدرب من خلف قائدهم ونطمئن شعبنا وأمتنا أن الصناعات العسكرية لدى كتائب القسام لن تتأثر برحيل القائد الكبير الذي خرج مئات الاستشهاديين وقدم عشرات المشاريع في تطوير الأسلحة القسامية. وبأن خسارة شعبنا والمقاومة في القائدين يحيى الغول وعماد عباس كبيرة ولكن طريق الجهاد والمقاومة بحاجة إلى تضحيات وستكون هذه الدماء الزكية هي ضريبة النصر والتمكين بإذن الله تعالى وعزاؤنا أن الشهيد خلّف من بعده تراثاً عسكرياً كبيرا سيتواصل وسيتمر بإذن الله.

ونؤكد بأن العدو الصهيوني الغاشم قد ارتكب حماقة عظيمة باغتياله لقادتنا القساميين، وسيعرف مدى حماقته في الوقت المناسب وبالكيفية المناسبة.

وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون

وإنه لجهاد نصر أو استشهاد

كتائب الشهيد عز الدين القسام

الخميس 07 رمضان 1425هـ

الموافق 21/10/2004م

الساعة 23:10

http://alqassam.info/do/byanat.php?id=656

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

لله درك يا أبا بلال ..

لله درك يا أبا الشهداء ..

لله درك أيها القائد العبقري ..

ابا بلال المدرسة القسامية الجهادية ..

الروح التى لا تنام ..

العين التى لا تغمض ..

القلب الذى لا يعرف الا الله ...

ابا بلال والد الشهيد البطل بلال ....

ووالد الشهيد البطل محمد.....

ووالد المطارد القسامى اسماعيل .....

ابا بلال الذى دوخ الاحتلال وعملاءه لاكثر من عشر سنوات ابا بلال الذى نجاه الله من اكثر من خمس محاولات اغتيال ....

حتى فى السجن سمموه على ايدى المخابرات الفلسطينية القذرة ولكن رعاية الله كانت .. اكبر ....

الله اكبر الله اكبر الله اكبر .....

الله اكبر ابا بلال ما اروعك من مدرسة .. وما اقساك على اعداء الله ..

القلب والعين تبكيانك يا رجل .. القلب والعين

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين (139)

أم حسبتم أن تدخلوا الجنة واما يعلم الله الذين جاهدوا منكم ويعلم الصابرين (142)وكأين من نبي قاتل معه ربيون كثير فما وهنوا لمل أصابهم قي سبيل الله وما ضعفوا وما استكانوا والله يحب الصابرين (146)

ثم أنزل من بعد الغم أمنة نعاسا يخشى طائفة منكم وطائفة قد أهمتهم أنفسهم يظنون بالله غير الحق ظن الجاهلية يقولون هل لنا من الأمر من شئ قل إن الأمر كله لله يخفون في أنفسهم مالا يبدون لك يقولون لو كان لنا من الأمر من شئ ما قتلنا ها هنا قل لو كنتم في بيوتكم لبرز الذين كتب عليهم القتل إلي مضاجعهم وليبتلي الله ما في صدوركم وليمحص ما في قلوبكم و الله عليم بذات الصدور (154)

ولئن قتلتم قي سبيل الله أ, متم لمغفرة منه ورحمة خير مما يجمعون(157)

ولئن متم أم قتلتم لالى الله تحشرون (158)

يا أيها الذين آمنوا اصبروا وصابروا ورابطوا واتقوا الله لعلكم تفلحون (200)

/سورة آل عمران (3) /

يا أيها الذين آمنوا خذوا حذركم فانفروا ثبات أو انفروا جميعا (71)

فليقاتل في سبيل الله الذين يشرون الحياة الدنيا بالآخرة ومن يقاتل في سبيل الله فيقتل أو يغلب فسوف نؤتيه أجرا عظيما (74)

صدق الله العظيم

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

gool.jpg

منذ فترة طويلة وإسرائيل تمضي قدماً في تنفيذ مخططها في استهداف القادة حتى لم يبق إلا الضيف!

whoisleft.jpg

من اليمين:

الشيخ الشهيد الإمام احمد ياسين "أبو محمد"

الشيخ القائد الشهيد الدكتور عبد العزيز الرنتيسي "أبو محمد"

القائد العام لكتائب عز الدين القسام محمد الضيف "أبو خالد" (حفظه الله ورعاه)

نائب القائد العام لكتائب القسام الشهيد القائد عدنان الغول "أبو بلال"

عشرات الآلاف في قطاع غزة يخرجون في مسيرات تندد بجريمة اغتيال القائد القسامي عدنان الغول وتطالب بالثأر والانتقام

غزة ـ خاص

شارك الآلاف من الفلسطينيين الليلة في مسيرات جماهيرية حاشدة وعفوية للتنديد باغتيال أحد أبرز قادة المقاومة الفلسطينية الشهيد عدنان الغول الرجل الثاني في كتائب "عز الدين القسام" الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس".

وفور الإعلان عن أن المستهدف في عملية الاغتيال عدنان الغول (45 عاما) نائب محمد ضيف القائد العام لكتائب القسام؛ خرج الآلاف من الفلسطينيين من منازلهم بمسيرات عفوية تهتف بحياة الشهيد الغول وتطلق النار في الهواء، وتطالب بالانتقام لاغتيال الغول.

وقالت مصادر فلسطينية إن المسيرات خرجت في كافة أرجاء مدن ومخيمات قطاع غزة لاسيما أن الغول يتمتع بشعبية كبيرة كونه أول من صنع صواريخ القسام ومسؤول التصنيع في القسام.

تم تعديل بواسطة أسامة الكباريتي

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

عدنان الغول في سطور: القائد القسامي الفذ خبير المتفجرات ورائد العمل العسكري

خاص:

يحيى "عدنان" الغول أبو بلال الذي قدم ولديه في سبيل الله وكانت قوات الاحتلال قد بدأت مطاردة عدنان الغول (43 عاما) في عام 1988، أي بعيد اندلاع الانتفاضة الاولى والتي سميت بانتفاضة المساجد (1987-1994). إذ تمكن الغول خلال تلك الفترة من التسلل إلى خارج الأراضي الفلسطينية، والتنقل بين دول عربية وإسلامية، وتدرب على تصنيع المتفجرات وأصبح يتقن فنونها ببراعة، ليعود بعد ذلك إلى قطاع غزة كما خرج ويستأنف نشاطه المقاوم.

ولكن طريق عدنان الغول لم تكن مفروشة بالورود؛ فإلى جانب ملاحقة قوات الاحتلال له؛ جرى اعتقاله مرتين من جانب جهاز المخابرات العامة في السلطة الفلسطينية، مع بداية إنشاء هذه السلطة.

كما حاولت المخابرات الصهيونية اغتياله من خلال تسميم الطعام الذي أدخل إليه في السجن.

ومن يقف بين يدي سيرة القيادي العسكري البارز في المقاومة الفلسطينية عدنان الغول سيجد من بين محطاتها أيضاً اعتقال نجله بلال لدى جهاز المخابرات العامة التابع للسلطة، وقد جرى تعذيبه خلال الاعتقال من أجل معرفة مكان والده، ولكن الفتى الصغير آنذاك أبدى صلابة لم تفلح معها محاولة انتزاع الاعترافات بالقسوة.

يعتبر الكيان الصهيوني الشهيد القائد القسامي عدنان الغول بأنه تلميذ يحيى عياش الملقب بـ(المهندس) خبير حماس الأول في المتفجرات.

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

ضمن سلسلة الردود المتوقعة لكتائب القسام ....

الكتائب تمطر مغتصبات غوش قطيف ونفى دكاليم وجديد بوابل من قذائف الهاون

ومصادر العدو تعترف باصابة ثلاث بيوت اصابة مباشرة دون اصابات بشرية

ראשי > חדשות > 22/10/2004

בחצי שעה האחרונה ידוע על כ 13 נפילות לעבר ישובי גוש קטיף

ثلاث عشر قذيفة حتى الان على مغتصبات القطاع وابل من الامطار

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

"من المؤمنين رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا"

صدق الله العظيم

poster2.jpg

لطالما فقدت الأمل فى هذه البلد الميت... ولكن اليوم تعود الروح للجسد الموهون وتجري فى شريانه دماء الأمل ...فانتظروا بترالأطراف الفاسدة من الجسد.

"لا اله الا انت سبحانك ... إنى كنت من الظالمين"

"سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم"

رابط هذا التعليق
شارك

حزنت

لدى سماعى بفقد هذا القائد العالم

الشهيد عدنان الغول

فهو خسارة كبيرة فى علمه وشجاعته

ولكن عزاءنا أنه ترك جيلا ثانيا من تلامذته واخوانه

رحم الله الشهيد وأدخله فسيح جناته

يارب

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

ghool04.jpg

القائد القسامي عدنان الغول...الأب المعلم لمئات مهندسي القسام!!

تقرير خاص:

اغتالت قوات الاحتلال الصهيوني مساء اليوم الخميس 21-10-2004م، القائدين القساميين عدنان الغول وعماد عباس وذلك في القصف الصهيوني الذي استهدف سيارة مدنية نحو الساعة التاسعة من مساءاً حيث كانت تسير السيارة التي كانا يستقلانها في شارع يافا وسط مدينة غزة أسفر عن استشهاد القائدين واصابة عدد آخر من المواطنين بجراح مختلفة، وأكد شهود عيان أن طائرات الاستطلاع الصهيونية قصفت السيارة بصاروخين على الأقل مما أسفر عن تحطيمها واحتراقها بشكل كامل.

دماء الشهداء تزيدا أملا:

ومن جانبه فقد أكد سامي ابو زهري الناطق الإعلامي باسم حركة المقاومة الإسلامية نبأ استشهاد المجاهدين القساميين القائد عدنان الغول والشهيد القسامي عماد عباس وأضاف أبو زهري "الشهداء ليسوا خسارة فهم مكسب لقضيتنا ولمقاومتنا هذه المقاومة التي تزكي الطريق بهذه الدماء الذكية".

وأوضح أبو زهري أن دماء الشهداء تزيدا أملا على الاستمرار في هذه الطريق وان استهداف المقاومين يؤكد ان المقاومة هي الطريق الصحيح .

وأوضح أبو زهري ان اغتيال قادة كتائب القسام يؤكد أن كتائب القسام تؤذي هذا العدو الصهيوني الغاصب وردنا على ذلك هو مواصلة المقاومة في وجه العدوان وردنا هو الالتفاف حول المقاومة هذا يزيد شعبنا إصرارا وثباتا.

وأضاف أبو زهري "حماس عودت شعبنا وامتنا أنها حركة ولودة فهي تفقد المزيد من أبنائها وقادتها لكنها قادرة وفاعلة على صناعة القادة وبشكل كبير جدا فقد فقدت خيرة قادتها وفي مقدمتهم الشيخ المجاهد أحمد ياسين إلا أنها ازدادت قوة وفاعلية فلا قلق على مستقبل القوة والمقاومة فالشهداء هم مكسب لشعبنا ومقاومتنا. وهذا العدو غروره يعميه عن الحقيقة فاستهداف القادة يزيد يقين رجال القسام ان الطريق الصحيح والناجح هو طريق هؤلاء القادة فكل الأمة اليوم تلتف حول خيار المقاومة ونهج هؤلاء الشهداء فالمستقبل لامتنا وللمقاومة.

وأوضح أبو زهري أنه وفي شهر رمضان تجلت آيات الكرامة والعزة حينما اندحر عن مخيم جباليا مهزوما مقهورا فشهر رمضان هو شهر الجهاد والفتوحات وستتواصل المقاومة الفلسطينية بكل قوة تنال منه ونيلهم منا ليس خسارة فشهدائنا في الجنة وقتلاهم في النار.

عدنان الغول في سطور:

يحيى "عدنان" الغول أبو بلال الذي قدم ولديه في سبيل الله وكانت قوات الاحتلال قد بدأت مطاردة عدنان الغول (43 عاما) في عام 1988، أي بعيد اندلاع الانتفاضة الاولى والتي سميت بانتفاضة المساجد (1987-1994). إذ تمكن الغول خلال تلك الفترة من التسلل إلى خارج الأراضي الفلسطينية، والتنقل بين دول عربية وإسلامية، وتدرب على تصنيع المتفجرات وأصبح يتقن فنونها ببراعة، ليعود بعد ذلك إلى قطاع غزة كما خرج ويستأنف نشاطه المقاوم.

ولكن طريق عدنان الغول لم تكن مفروشة بالورود؛ فإلى جانب ملاحقة قوات الاحتلال له؛ جرى اعتقاله مرتين من جانب جهاز المخابرات العامة في السلطة الفلسطينية، مع بداية إنشاء هذه السلطة. كما حاولت المخابرات الصهيونية اغتياله من خلال تسميم الطعام الذي أدخل إليه في السجن.

ومن يقف بين يدي سيرة القيادي العسكري البارز في المقاومة الفلسطينية عدنان الغول سيجد من بين محطاتها أيضاً اعتقال نجله بلال لدى جهاز المخابرات العامة التابع للسلطة، وقد جرى تعذيبه خلال الاعتقال من أجل معرفة مكان والده، ولكن الفتى الصغير آنذاك أبدى صلابة لم تفلح معها محاولة انتزاع الاعترافات بالقسوة.

الخطر القادم:

يعتبر الكيان الصهيوني الشهيد القائد القسامي عدنان الغول بأنه تلميذ يحيى عياش الملقب بـ(المهندس) خبير حماس الأول في المتفجرات.

قوات الاحتلال التي استشعرت الخطر القادم على يدي هذا الرجل لهثت كثيراً في البحث عنه ومطاردته إلى أن جاءت السلطة الفلسطينية وتم اعتقاله مرتين تعرض خلال إحداهما لمحاولة اغتيال عن طريق دس قوات الاحتلال السم في الطعام المقدم له في السجن.

ملحمة أسرة:

عمران الغول وأبناء عمه بلال ومحمد عدنان الغول كانوا جزءاً من الملحمة البطولية التي عايشتها عائلة شهيدنا القائد القسامي عدنان الغول منذ سنوات بدأت مع القائد عدنان خبير المتفجرات في حركة المقاومة الإسلامية حماس عام 1988 أي بعد اندلاع الانتفاضة الأولى التي تمكن خلالها عدنان من دراسة أساليب تصنيع المتفجرات في دول عربية وإسلامية عدة قبل أن يعود الى دياره وقد حمل على عاتقه هم الوطن راسماً الجهاد والمقاومة هدفاً له ولابنائه.

المعاناة التي شهدتها أسرة الغول لم تزد أطفاله في ذلك الوقت سوى صلابة وقوة بأس تمثلت في صمود ابنه بلال في سجون مخابرات السلطة الفلسطينية التي لم تفلح في النيل من الصغير وانتزاع أي دليل منه يقود لوالده.

بلال الذي بلغ من العمر الثمانية عشر عاماً قبل عامين ابدى شجاعة وسرعة بديهة فكان رجل المهمات الصعبة الذي يعتمد والده عليه، فعندما أيقن أن طائرات الاباتشي تترصد السيارة التي كانت تقله ووالده وعدداً من مجاهدي كتائب القسام طلب من والده تبديل السيارات لتضليل طائرات العدو بسيارته هو، وبالفعل نجح بلال وأصابت صواريخ مروحية الاباتشي السيارة الخطأ وارتقت روحه إلى مرتبة الشهادة .

..ومحمد

أما الأب الذي لم يتمكن من تشييع جثمان فلذة كبده البكر لدواعٍ أمنية فقد عايش الموقف نفسه بعد استشهاد ابنه الأصغر محمد البالغ من العمر 15 عاماً والذي استشهد في قصة لا تقل بطولة عن أخيه عندما اقتحمت قوات الاحتلال منزل الغول الواقع في منطقة المغراقة الذي أعيد تشييده بعدما أقدمت قوات الاحتلال على هدمه اثر استشهاد بلال .

أم عمران خالة محمد قالت: إن قوات الاحتلال دهمت المنزل في محاولة ثانية فاشلة لاغتيال عدنان وطالبت باستسلام كل من فيه إلا أن محمد الذي اعتاد طحن البارود وتعبئته في السلاح منذ نعومة أظافره آثر البقاء وحمل السلاح كما حمل العهد ليحقق الأمنية التي طالما انتظرها كما اتضح في وصية كتبها بعد استشهاد شقيقه يوصي بدفنه في مقبرة الشهداء بقرب بلال.

وتضيف: لقد اعتقل جنود الاحتلال ابني محمود وأصابوه في قدميه خلال الاشتباك الذي دار مع الشباب وبذلك يصبح احتمال أن يلتقي بوالده الأسير عمر الغول منذ سبعة عشر عاماً ممكناً ربما داخل جدران السجن .

مطلوب رابع

المعركة التي قد لا تكون الأخيرة في سلسلة الأسرة المجاهدة أسفرت عن مقتل عدد من الجنود تناثرت أشلاؤهم على الأسطح القريبة من منزل الغول، الأمر الذي أنكرته قوات الاحتلال مدعية مقتل جندي واحد فقط.

لكن مسيرة العائلة المقاومة لم تتوقف فإسماعيل ابن الـ14 عاماً اصبح مطلوباً لجنود الاحتلال الذين فشلوا في اعتقاله بعد أن اخبرهم باسم آخر غير اسمه الحقيقي.

محمد... بلال وعمران أرواح تنادت للشهادة لتسطع رموزاً تسير على درب الجهاد والمقاومة، ولتثبت أن لعدنان رجالاً كان وقعهم اشد خطراً على الصهاينة من القنابل.

دماء شهدائنا..حتى النصر

ومن جهته فقد أكد مشير المصري الناطق الإعلامي باسم حركة المقاومة الإسلامية حماس في قطاع غزة أن اغتيال القائد القسامي يحي الغول أبو بلال هي جريمة جديدة تضاف الى مسلسل الجرائم التي ترتكب بحق أبناء شعبنا الفلسطيني.

وأضاف المصري "نؤكد أن أمثال هذه الجرائم لا يمكن ان تمر دون عقاب قاس ولا يمكن ان يقف شعبنا بأيدي مكتوفة أمام هذه الجرائم مشيرا إلى أن شارون يجر شعبه إلى الدمار عبر هذه الجرائم فشعبنا مستعد لتقديم الأرواح والمال من اجل نصرة المقاومة وتحرير فلسطين.

وأوضح الناطق باسم حركة حماس أن العدو الصهيوني فشل في تحقيق أهدافه فالمقاومة ما زالت قوية وفاعلة وأضاف "قادة المقاومة لا يمكن أن ننساهم ودماء شهدائنا هي التي تعبد لنا الطريق طريق المقاومة حتى النصر.

سنقاتلهم وسيكون الرد مؤلما:

وأشار المصري أنه وامام هذه الجرائم الصهيونية فلا يوجد حديث عن توقف أي شكل من أشكال المقاومة فمن حق شعبنا الفلسطيني ان يدافع عن نفسه بكافة الوسائل المتاحة وسنقاتلهم وسيكون الرد مؤلما على هذه الجرائم. وأضاف هذا هو خيارنا وهذا هو نهجنا فلن نتوقف عن مسيرة المقاومة فهذه هي حرب مفتوحة وسيعلم العدو الصهيوني عندما يري الرد القسامي القاسي ان شعبنا الفلسطيني مستعد للتضحية وانه لا يمكن ان يرفع الرايات البيضاء مهما تعاظمت التضحيات.

مسيرات غاضبة:

ومن جهتها فقد شاركت الجماهير الفلسطينية الليلة في مسيرات جماهيرية حاشدة وعفوية للتنديد باغتيال أحد أبرز قادة المقاومة الفلسطينية الشهيد عدنان الغول الرجل الثاني في كتائب "عز الدين القسام" الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس".

وفور الإعلان عن أن المستهدف في عملية الاغتيال عدنان الغول (46 عاما) نائب محمد ضيف القائد العام لكتائب القسام؛ خرج الآلاف من الفلسطينيين من منازلهم بمسيرات عفوية تهتف بحياة الشهيد الغول وتطلق النار في الهواء، وتطالب بالانتقام لاغتيال الغول.

وقالت مصادر فلسطينية إن المسيرات خرجت في كافة أرجاء مدن ومخيمات قطاع غزة لاسيما أن الغول يتمتع بشعبية كبيرة كونه أول من صنع صواريخ القسام ومسؤول التصنيع في القسام.

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

إنا لله وإنا إليه راجعون ..

شهادة في سبيل الله في خير أيام الله ... يا لها من نهاية نغبطه عليها ...

هؤلاء هم من يضحون بأنفسهم ليُنيروا لنا الطريق ..

هؤلاء هم من يروون أشجار الحرية والكرامة بدمائهم .

اللهم ألحقنا بهم في جنة النعيم وأرزقنا مثلهم شهادةً في سبيلك .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

إنا لله وإنا إليه راجعون .. ما أحلى هذه الموتة .. اللهم أرزقنا الشهادة وأمتنا مسلمين , وثبتنا عند السؤال وفوق الصراط وساعة العرض , ولا تحاسبنا يا رب فمن حاسبته عذبته ...

سؤال أعيد طرحه مرة أخرى ..

ماذا إستفادت حركة حماس من إخفاء أسماء قادتها .. ؟

هذا ما كتبته منذ عدة أشهر بعد إستشهاد الشيخ ياسين ..

من وجهة نظري المتواضعة , فإن العملاء والخونة موجودون في كل عصر ولا سبيل إلى القضاء عليهم .. وهل كان المنافقون على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا منهم ... إنهم جزء من اي صراع بين الحق والباطل ...

الحق لا يضيع ولا يُهزم بسبب تواجد العملاء .. الحق يضيع بسبب تخلي أهله عنه ...

وأهله هم أنا وأنت وكل الأمة ..

عندما نعجز عن أن نجد حل لأزماتنا , فإننا نسارع إلى خلق أسباب أو شماعات نعلق عليها فشلنا ..

أنا لا أنكر وجود العملاء .. ولكنهم ليسوا هم الأساس في ما نجده من هزائم ... وما نلقاه من ذل ..

بمعنى أوضح .. قم بإخراج العملاء من الصورة أو المعادلة .. ستجد أنها لا تتغير كثيراً .. وسيظل الحق مهزوماً ... والباطل منتصراً ...

وبما أنهم ليسوا هم الأساس في المشكلة , إذاً فحل المشكلة لا يبدأ من عندهم .. لأن في هذا عكس للأوضاع ..

بعد أن نقوم نحن بواجبنا .. عندها من الممكن أن ننظر في أمر العملاء .. هذا إن تواجدوا أو أصبح لهم دور ...

لقد تخلينا عن الحق يوم أن نظرنا إلى قضية فلسطين على أنها شأن داخلي , لا يحق لباقي الدول الإسلامية المشاركة فيها إلا بالمشورة والوساطة وفي أحسن الأحوال الدعم المادي الهزيل الذي هو من قبيل الصدقة , وليس المساهمة الفعالة , شأننا شأن أي دولة أخرى لا تمثل لها القدس أي بعد ديني ...

وهذا التخلي قد تم على مراحل منذ سقوط دولة الخلافة في 1924 .. فبعد أن كانت دولة الخلافة هي الحامية لأرض فلسطين .. اصبح العرب يقاتلون اليهود كدويلات ليس لها قيادة واحدة .. ولأنهم لم تعد لهم قيادة واحدة .. سهل على إسرائيل أن تقتطع من كل دويلة جزء تتوسع به على حساب كل دولة ...

وهذا في حد ذاته أكد توطين الصراع وتحييد الأطراف المتصارعة , وأصبح كل قطر يهتم بما ُأقتطع منه ليرده , مرة بالحرب فإن عجز فبالمفاوضات السرية والعلنية .. ولا يهم إن كان على حساب الدويلات الأخرى .. وعملت إسرائيل في هذه المفاوضات على أن تتلاعب بمدى ما تتنازل عنه لكل دولة ..

وهذا التفاوت أكد مرة أخرى تحييد الأطراف المعادية لأسرائيل أو ما كان يعرف بدول الطوق .. لأن الأطراف التي كانت من المفترض أن تقاتل إسرائيل متحدة .. أصبحت تتنافس فيما بينها لتنال الجزء الأكبر من الغنيمة التفاوضية ...

وواحدة واحدة .. تم تحييد وتهميش أطراف من الصراع بالكامل .. وأصبح دورهم دور مراقبين , والمسهلين لعملية التفاوض أو قل التنازل ..

ثم ظهر كارت إرهاب الإرهاب , والذي تم رفعه في وجه كل دولة تساعد في تسليح المقاومة , ولو كانت تفعل ذلك على إستحياء .. فتم تجفيف المنابع ...

وهذا هو التفكير السليم تفكير المنتصر تفكير المحنكين .. أن يبدأ بالحل من الجذور من المنابع من المصادر .. فيجففها حتى تموت الضحية .. أما نحن فنبدأ دائماً من الأطراف من المَصَاب من الفروع .. فنبحث عن عميل هنا أو هناك , ونجعله قضيتنا الأساسية التي لو حلت لرجعت إلينا فلسطين ..

ونفس الأمر ينطبق على إعلان أسماء القادة والتصريح به .. هذا ايضاً موضوع فرعي لن تلبث أن تعرفه إسرائيل , ويجهله الشارع الإسلامي .. فليس في صالح الشارع الإسلامي أن يجهل قادته .. فلكل حرب قادة , وحملة راية , وهم كالمشاعل التي تهدي المقاتلين في الطريق .. هداية مادية ومعنوية ..

لا بد للمقاتل أن يعرف من هو قائده .. لا بد له أن يستلهم منه النصر ويلتف حوله .. فالقائد ليس مجرد أنسان يصدر تعليمات ويضع الخطط .. إنما هو روح الجيش .. التي إن غابت ذهبت الروح المعنوية للجيش كله .. سواء كان غيابه بالقتل أو بالتكتيم عليه .. من يكون ! ..

وأحسب أن هذا هو ما تريده إسرائيل .. هي تريد القضاء على الروح العالية عند المقاومة , تريد أن تجعلهم بلا قائد يأتنسون به , ويستلهمون من عطائه , ويرونه ويتواصلون معه .. فلو أن الشهيد ياسين كان مجهولاً لحركة المقاومة حماس , ما كان له هذه القوة المعنوية المحركة لكل مقاوم ..

فما الذي سيفعله إنسان مقعد ؟ .. إلا أنه كان الملهم , والمحرك , والدافع لكل مقاوم .. فإن غابت صورته وصوته , وبقي في طي الكتمان .. ذهب كل هذا ولم يعد له أي تأثير في المقاومة ...

لذلك لا بد من إعلان أسماء القادة .. فإذا سقط واحد .. أتى بعده غيره , والأمة لن تعدم القادة المستنيرين .. الذين يلتف حولهم الناس والمقاتلين ... حتى تجد إسرائيل نفسها , أنها كلما قضت على قائد جاء غيره .. فساعتها ستدرك أن سلاح تصفية القادة غير مجدي ..

أما أن نستسلم لها , ونخفي أسماء قادتنا .. فنحن بذلك قد أعلنا ان إسرائيل قد نجحت في تحقيق خطتها , وتم القضاء على الروح المعنوية للشعب الفلسطيني بل الشعب المسلم كله ... لأن قادة حماس ليسوا قادة وملهمين للفلسطينيين وحدهم بل هم قادة وملهمين لكل الأمة ..

الوصلة

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...topic=8269&st=0

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

أخوانى

لا يجب علينا أن نحزن لأننا فقدناهم ....

و انما يجب علينا أن نفرح لأننا عرفناهم .....

انا متفائل ...

فماذا بعد الضيق الا الفرج ....

بل اننى انتظر مزيدا من الهوان ...

لأننا لم نصل الى القاع بعد ...

فماذا بعد القاع الا الصعود...

هنيئا لهم ..... وعقبالنا

رابط هذا التعليق
شارك

لا أدري السبب في مداخلتك هذه يا أخ سيفوود ..

لم أختلف معك في السابق كما ترى في الوصلة التي وضعتها حول كينونة القضية تخص المة وليست كرا أو حصرية على شعب او حتى فئة داخل هذا الشعب ..

والقادة من مجاهدي الأمة معروفون ..

وقادة المجاهدين في فلسطين أيضا معروفين للقاصي والداني ..

لكن ..

ما هو ضروري هو التكتم والحرص على تحركاتهم ..

هذا الحرص واجب .. والإهمال فيه نوع من الذهاب إلى التهلكة ..

ظاهرة العملاء المستشرية يا أخ سيفوود ظاهرة معروفة منذ الأزل ..

وفي زمن الرسول الكريم كانوا هناك ..

المنافقون ..

وذلك البدري الذي أرسل يحذر أهل مكة .. إلخ ..

لكن كم كان عددهم في زمن الرسول الكريم ..

وفي مختلف الأزمان ..

الظاهرة تشكل خطورة كبيرة ..

وعدم الحسم فيها يستدعي تزايدها بمنطق التكاثر الطبيعي للميكروب أو البكتيريا ..

المشكلة تتفاقم بشكل يصعب علينا استيعاب أبعادها :

8- لاحظنا أن كتائب القسام هي من كان يتصدى للعدوان ويتقدم الصفوف أين دور بقية فصائل المقاومة من هذه المعركة؟

لا شك أن كل متابع كان يرى أن كتائب القسام تقود المعركة وتتقدم الصفوف ونسجل الشكر لكل فصائل المقاومة التي تصدت معنا للاجتياح، كتائب شهداء الأقصى، ألوية الناصر صلاح الدين، كتائب المقاومة الوطنية، سرايا القدس، كتائب أبو على مصطفى، وكل المقاومين الشرفاء والأحرار ، وهنا نسجل موقفاً للتاريخ للموقف الغير مشرف الذي وقفته الأجهزة الأمنية ، حيث فرت من المعركة وتركت المجاهدين وحدهم في ساحات القتال، حتى أن بعض هذه الأجهزة تركت مقارها ومواقعها عرضة للهدم والتجريف وقد وجدنا بعد انسحاب العدو من هذه المواقع تقارير لم تترك شاردة ولا واردة حول المجاهدين وخصوصاً كتائب القسام إلا وقد كتبها مندوبو هذه الأجهزة لتصل للعدو لكي يقصف ويغتال ويلاحق المجاهدين، فحسبنا الله ونعم الوكيل

.

الوصلة:

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=12745

فكما ترون هناك أنواع عدة من العملاء ..

والشجرة الخبيثة في ظل الأوضاع الراهنة تتنامى بشكل خطير ..

لا بد من تعاون كافة التنظيمات المقاومة في فلسطين في العمل على تصفية العملاء ..

العملاء الكبار قبل الصغار .. الرؤوس قبل الأذناب ..

ghool02.jpg

ghool01.jpg

صور نادرة للشهيد (يحي) عدنان الغول

الله بلغنا الشهادة في سبيلك يارب ياكريم ..

اللهم اجمعنا معهم يوم العرض ..

آمين

تم تعديل بواسطة أسامة الكباريتي

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

3dnanghoul.jpg

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

لا أدري السبب في مداخلتك هذه يا أخ سيفوود ..

لم أختلف معك في السابق كما ترى في الوصلة التي وضعتها حول كينونة القضية تخص المة وليست كرا أو حصرية على شعب او حتى فئة داخل هذا الشعب ..

أخي أسامة أعرف أننا لم نختلف في السابق .. ولن نختلف بإذن الله ..

كلامي كان على العموم , فقط أردت أن أثبت أننا يجب أن نهتم بالأولى فالذي يليه ..

وحدة الامة في مواجهة العدو , لا أن يحارب جزء ويستسلم جزء , ويعقد السلام جزء ثالث ..

ثم إختيار القادة وإعلانهم

وبعد ذلك التعامل مع العملاء ..

وليس العكس ..

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

غزة تخرج عن بكرة أبيها في وداع الشهيدين الغول و عباس ...

هنية : الاغتيالات تزيد "حماس" قوة و تجذّراً في واقع الشعب الفلسطيني و الأمة العربية

وكالات :

خرجت اليوم غزة الجمعة عن بكرة أبيها في وداع الشهيدين يحيى عدنان الغول (46 عاماً) و عماد عباس (31 عاماً) من القادة البارزين في كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" اللذين تعرّضا الليلة الماضية لعملية اغتيال .

و انطلق الموكب الجنائزي للشهيدين من مشفى الشفاء بغزة و من ثم إلى منزلي الشهيدين من أجل إلقاء النظرة الأخيرة عليهما قبل الصلاة عليهما في المسجد العمري الكبير .

و شارك عشرات الآلاف من المواطنين الذين جاؤوا من كافة أنحاء غزة للسير في جنازة الشهيدين لا سيّما الغول الذي يتمتّع بشعبية كبيرة بين المواطنين في غزة لوقوفه وراء تطوير وسائل المقاومة بما فيها صواريخ القسّام .

و تقدّم عددٌ من قادة حركة "حماس" و العشرات من المسلحين الذين أطلقوا النار في الهواء و هم يتوعدّون بالثأر لدماء الشهيدين من خلال العمليات النوعية ، حيث تم دفنهما في مقبرة الشهداء في حيّ الشيخ رضوان بغزة .

و قال الشيخ إسماعيل هنية أحد قادة حركة "حماس" إن الشعب الفلسطيني و الأمة العربية و الإسلامية تزفّان اثنين من الشهداء و القادة العظام .. و وصف هنية الغول بأنه كان مشروع جهادٍ و مقاومة وحده ، منذ أن التحق بركب حركة حماس ، مشيراً إلى أنه كان يمتلئ حماساً و حباً للجهاد و حباً للكفاح المسلح ، و أنه هو من أوائل من امتشق البندقية و جاب في شوارع غزة و خارجها في الدولة العربية .

و أضاف أن الغول "عاد إلى أرض الوطن ليكمل المسيرة و ليحمل الراية في سبيل الله و ليكون أحد قواعد البناء في داخل حركة المقاومة الإسلامية "حماس" ، و لا يسطع أحدٌ أن ينكر هذا الدور العظيم له في إطار التصنيع و في تطوير وسائل المقاومة و قدّم لهذه الحركة و للشعب الفلسطيني الكثير" ..

و قال : "نحن اليوم نعم فقدنا القائد الكبير عدنان الغول و لا شكّ أنه خسارة لـ "حماس" و للشعب الفلسطيني و للأمة العربية ، و لكن حسبنا أنه ارتقى إلى الله شهيداً ، و ترك من بعده جيشاً جهادياً كبيراً و جيلاً آمن بما آمن به عدنان" ..

و أضاف : "أن دماء القائد عدنان لن تذهب هدراً ، و حماس ستبقى وفية لهذه الدماء ، و هذا العدو يعتقد واهماً بالاغتيالات أنه سيضعِف حماس ، و سيربك مشروع المقاومة ..لكنه واهم" .

و تابع أن "حماس مع الاغتيالات تزداد قوة و تزداد تجذّراً في واقع الشعب الفلسطيني و في واقع الأمة العربية و الإسلامية ، و أن مشروع المقاومة لم يعد اليوم محصوراً بخلايا و بمجموعات ، بل إن مشروع المقاومة أصبح مشروع شعبٍ و أصبح مشروع أمّة" ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

gooool.jpg

adnan.jpg

w6w.jpg

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...