اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

انت مين فى دول ( الثوره داخل اتوبيس )


م تيمور المراغي

Recommended Posts

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

كل ممثل من دول انا شايف واحد مننا بيتكلم بلسانه

يا ترى انت شايف نفسك مين !!

اركيتكت طبعا معروف انهي واحد فيهم :happy:

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

فكرة الفيلم كويسة

بس فى سؤال

ليه الراجل الملتحى والسيدة المتحجبة سلبيين كده ؟

تم تعديل بواسطة capitshino
رابط هذا التعليق
شارك

العبقرية في هذا الفيلم أنه لخص كثير من امراض المجتمع المصري وكل السلوكيات الموجودة فيه في مدة قدرها سبع دقائق وبفكرة بسيطة جدا هى فكرة الاوتوبيس

الفيلم يظهر بجلاء أكبر سلبية موجودة فى مجتمعنا والمتمثلة في قصر النظر ( إحييني انهاردة وموتني بكرا ) وهذه النوعية أقصى مدى لنظهرها هو تحت أقدامها, فكما رأينا فى الفيديو ان كل همها هو أن تصل فى هذا اليوم للعمل , وتحولوا للهجوم على الشاب الذي وقف ضد الاستغلال واتهموه انه ( خربها !!) لمجرد انه اخرهم دقائق فى هذا اليوم فى سبيل أنه يقر نظام عادل سيستفيدوا منه لسنوات طويلة قادمة , ويوفروا اموالا تساوي أضعاف أضعاف ما خسروه جراء هذا التعطيل الذي حدث فى هذا اليوم !!

ولو أنهم جميعا وقفوا وقفة رجل واحد مع الرافضين للاستغلال امام هذا السائق لربحوا وربحوا جميعا , ولكانوا أجبروه على أن يكمل الرحلة وبالتعريقة المقررة دون زيادة او نقصان , ولكن كما قلت لك المشكلة في النظر أسفل القدم

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

كل ممثل من دول انا شايف واحد مننا بيتكلم بلسانه

يا ترى انت شايف نفسك مين !!

اركيتكت طبعا معروف انهي واحد فيهم :happy:

طبعا معروف يا أركيتكت

انت الشاب اللي مش عاوز (المزة تنزل من الميكروباص )

يا شقي :happy: ....

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

الراكبون ((الشعب)) كل واحد متشبث برأيه .. كل واحد بيدور على مصلحته .. ثقافة الاختلاف وعدم الاتفاق .. مفيش حل وسط مناسب .. يرضى جميع الاطراف ..وايضا ثقافة العند .. يعنى مثلا السواق كان ممكن يكبر دماغه عن الربع جنيه بتاع الشاب الثورجى .. لكن اكيد قال فى سره . مين الشاب ده اللى يمشى كلامه عليا .. ومن ناحيه تانيه بالنسبه للشاب الثورجى .. افرض كان فيه واحد محتاج يروح المستشفى من ضمن الناس اللى اتعطلت .. كان حيفيد بايه عِند الشاب الثورجى اللى قفل دماغه واصر على مبدأه فى محاربة الاستغلال .. متناسيا انه فعلا بيعطل ناس عن مصالحها .. وكده كده .. لا هو اقنعهم .. ولا هو مشى مصالحهم .. يبقى استفدنا ايه .. الشاب لاحقته اللعنات والسخط .. والناس اتعطلت حياتها

انا شايف ان الشاب الثورجى .. وكمان السواق ((كطرفين اساسيين فى النزاع)) .. اتعاملوا بغباء سياسى مع الموقف .. والحل فى طرف تالت يفض النزاع .. ويوصل لحل .. وهو ده الرجل السياسى الذى يفتقده الاتوبوس

تم تعديل بواسطة محمود البصيلى

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

فيلم رائع جدا .. رمزية جميلة جدا واداء متقن وطبيعي من الكل بلا استثناء

.. وعجبني جدا .. التباع

bv:-

يا فصاحتكم يا مصاروة .. بسم الله ما شاء الله

----------------------------

انا بقى شايف نفسي

في امين الشرطة

:angrycop:

نفسي ومن كل قلبي ومصلحتي ان المشكلة تتحل ..

بس بعيد عن منطقتنا

منطقتنا فيها اللي مكفيها

مش تهرب طبعا

بس مصلحة ركاب الاتوبيس ان مشاكلهم يحلوها بنفس منطقتهم

ومش هيرضوا ولا يقبلوا يحلوا مشكلتهم .. بغير منطقتهم

ومش هارضى ان منطقتنا .. تتدخل بمشكلة منطقتهم

ولا هرضى ان منطقتهم .. تدخلنا بمشكلة منطقتهم

بس ادعي من كل قلبي

ربنا يخلص مشاكل منطقتنا .. ومنطقتهم ..

:)

،، مع اجمــل تحيـــاتي

الســــاري

782283329.png

رابط هذا التعليق
شارك

انا شايف ان الشاب الثورجى .. وكمان السواق ((كطرفين اساسيين فى النزاع)) .. اتعاملوا بغباء سياسى مع الموقف .. والحل فى طرف تالت يفض النزاع .. ويوصل لحل .. وهو ده الرجل السياسى الذى يفتقده الاتوبوس

الله عليك يا استاذ / محمود البصيلي

مداخلتك مهمة جدا ورائعة ، وفيها مبدأ مهم جدا الغالبية تنساه ، وهي فن الممكن ،،، يعني ببساطة هل يعني اني عندما يكون معي الحق وعندما تكون وجهة نظري سليمة 100% هل معنى ذلك أني لابد ان اطبقها في اي زمان ومكان؟؟؟؟؟؟ أم لابد أن تكون هناك ظروف معينة لابد من توافرها حتى استطيع ان أحقق طلبي او انفذ وجهة نظري

- السادات فعل هذا في حرب 73 وفعل هذا بعد الحرب في معاهدة السلام

هو رأى ان السلام لابد ان يحدث مباشرة وبسرعة بعد الحرب لأنه رأى عدم مقدرة مصر على المواجهة العسكرية مع اسرائيل لفترات طويلة متتابعة...وهي رؤيا منطقية تبتعد عن العنترية وعن الشعارات الرنانة..

والسؤال هو هل لو طالب السادات اسرائيل والمجتع الدولي بالسلام في اي وقت كانت ستحدث استجابة...الاجابة ...لا...لكنه استغل انتصاره واستغل انكسار اسرائيل واحساسها بالمفاجأة ..وان هناك جيش قوي يستطيع ان يفاجأها في اي وقت...ويسبب لها خسائر

وبالتالي عند عرضه للسلام وافقت اسرائيل ووافقت امريكا....

ولكن هل لو انتظر بعد 10 او 15 سنة وكان اطلق هذه المبادرة بعد ان اتسع الفارق العسكري بيننا وبينهم وبعد ان امتلات مخازنهم بالرؤوس والصواريخ النووية ...هل لو كان عرض السلام في هذا الوقت كانت ستستجيب اسرائيل...بالتأكيد لا...

اذن هو فن متى احصل على ما اريد ومتى... وأين انفذ رأيي وأقنع به الاخرين

فليس المهم أن يكون رأيي أو نظريتي سليمة ولكن المهم ان انفذها واطالب بها في الظروف المناسبة وفي الوقت المناسب

- فهناك موظف مظلوم في شركة يريد المطالبة بزيادة راتبه فيأتي في وقت اعلان نتائج الشركة وتكون خاسرة ويطلب ذلك..او يأتي في وقت فشل احد المشاريع..او في وقت..يكون فيه..ركود في السوق ليطلب الترقية..ورغم انها حقه لكنه يطلبه في الوقت الخطأ ..ولكن الافضل ان ينتهز الفرصة الجيدة..ليقدم طلبه....

شكرا استاذ / محمود

وشكرا لاركتيكت على هذا الفيلم الرائع والمعبر

تم تعديل بواسطة Abu Reem

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

انا شايف ان الشاب الثورجى .. وكمان السواق ((كطرفين اساسيين فى النزاع)) .. اتعاملوا بغباء سياسى مع الموقف .. والحل فى طرف تالت يفض النزاع .. ويوصل لحل .. وهو ده الرجل السياسى الذى يفتقده الاتوبوس

الله عليك يا استاذ / محمود البصيلي

مداخلتك مهمة جدا ورائعة ، وفيها مبدأ مهم جدا الغالبية تنساه ، وهي فن الممكن ،،، يعني ببساطة هل يعني اني عندما يكون معي الحق وعندما تكون وجهة نظري سليمة 100% هل معنى ذلك أني لابد ان اطبقها في اي زمان ومكان؟؟؟؟؟؟ أم لابد أن تكون هناك ظروف معينة لابد من توافرها حتى استطيع ان أحقق طلبي او انفذ وجهة نظري

- السادات فعل هذا في حرب 73 وفعل هذا بعد الحرب في معاهدة السلام

هو رأى ان السلام لابد ان يحدث مباشرة وبسرعة بعد الحرب لأنه رأى عدم مقدرة مصر على المواجهة العسكرية مع اسرائيل لفترات طويلة متتابعة...وهي رؤيا منطقية تبتعد عن العنترية وعن الشعارات الرنانة..

والسؤال هو هل لو طالب السادات اسرائيل والمجتع الدولي بالسلام في اي وقت كانت ستحدث استجابة...الاجابة ...لا...لكنه استغل انتصاره واستغل انكسار اسرائيل واحساسها بالمفاجأة ..وان هناك جيش قوي يستطيع ان يفاجأها في اي وقت...ويسبب لها خسائر

وبالتالي عند عرضه للسلام وافقت اسرائيل ووافقت امريكا....

ولكن هل لو انتظر بعد 10 او 15 سنة وكان اطلق هذه المبادرة بعد ان اتسع الفارق العسكري بيننا وبينهم وبعد ان امتلات مخازنهم بالرؤوس والصواريخ النووية ...هل لو كان عرض السلام في هذا الوقت كانت ستستجيب اسرائيل...بالتأكيد لا...

اذن هو فن متى احصل على ما اريد ومتى... وأين انفذ رأيي وأقنع به الاخرين

فليس المهم أن يكون رأيي أو نظريتي سليمة ولكن المهم ان انفذها واطالب بها في الظروف المناسبة وفي الوقت المناسب

- فهناك موظف مظلوم في شركة يريد المطالبة بزيادة راتبه فيأتي في وقت اعلان نتائج الشركة وتكون خاسرة ويطلب ذلك..او يأتي في وقت فشل احد المشاريع..او في وقت..يكون فيه..ركود في السوق ليطلب الترقية..ورغم انها حقه لكنه يطلبه في الوقت الخطأ ..ولكن الافضل ان ينتهز الفرصة الجيدة..ليقدم طلبه....

شكرا استاذ / محمود

وشكرا لاركتيكت على هذا الفيلم الرائع والمعبر

شكرا اخى الفاضل ابو ريم .. هو ساعات كده الواحد بتجيله تجليات ههههههههههههههه

الشاب الثورجى عنده حق اكيد .. لكنه مش رسول موحى اليه .. عشان يغير سلوكيات الناس وامور خاطئه اعتادوا عليها .. بين ليلة وضحاها .. حتى الانبياء حوربوا وتم اضطهادهم .. يبقى الشاب الثورجى ده يهدا كده ويصلى على النبى .. ويشوف طريقه تانيه غير العنتريه وفرض الراى .. يا اما يشتغل مصلح اجتماعى و يحاول بالحسنى يغير سلوكيات الناس ويربيها من اول وجديد على الصح .. يا اما يشترك فى حزب سياسى .. ومن خلاله يصل للحكم او للبرلمان او خلافه من القنوات السياسيه .. ويفعل القوانين الصارمه اللى بتحارب الاستغلال .. وتعاقب مرتكبيه .. لكن يفرض رايه بالعافيه وبالثوره ((رغم انه صح)) يبقى هو بيمشى بدون شعور فى طريق ((الاستبداد)) اللى مشى فيه كتير .. وراحوا ومرجعوش .. زى عبد الناصر ((مع احترامى لمحبيه ومريديه)) .. وكانت نهايته ان مات نظريا يوم 5 يوينو 1967

تم تعديل بواسطة محمود البصيلى

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

مع حبي واحترامي للتونسي ولابو ريم بس انا مش معاهم

مافيش حاجه اسمها تتنازل عن حقوقك الواضحه او حتى جزء منها عشان تنحني للتيار عشان الدنيا تمشي الفيلم حط نموذج السيده المحجبه كانت مستعده تتنازل وتدفع الربع جنيه وخلاص ,,

فاكرين فيلم الارهاب والكباب لما الشناوي قال لهم اجيبلكم كنتاكي بدل الكباب ورد عادل امام عليهم ايه !

قال لهم لو طاوعتم الحكومه حترسي على فول وطعميه

والسواق المستغل بعد ما قرطسهم تاني يوم حيقول لهم ( البونديره ) جنيه ونص ماهما بيطاطوا وبينضغط عليهم فنركب عليهم اكتر

ده الفرق بين الثوري او الناشط السياسي وبين الدبلوماسي

السادات لما راح يتفاوض كان بيتفاوض من منطق القوة اوكي هنا ممكن تتفاوض وكمثال على حالتنا

ان الركاب مثلا كلهم بقوا ايد واحده على السواق وهو انكسر قدامهم ممكن وقتها واحد ولا اتنين يديلو مبلغ جدعنه منه

انما تتفاوض والسيف فوق رقبتك ده بيسموه بلغة القانونيين عقد اذعان

بالنسبه لسؤال كابتشو الرجل الملتحي كان مدروس بمنتهى الاحتراف

كل اللي في دماغه انه يقرأ في المصحف و ان البنت الحلوه تنزل وبس

حتى لما اتسأل كان رده ان ااتوبيس يرجع الى الوراء في اشاره رمزية موفقه

ولنا عوده لو حبيتم ,,

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد ان اللى اتاخد من مصر اكتر بكتير من ربع جنيه دى بلد كامله اتسرقت ووضع الثوره فقط فى ربع جنيه هو نوع من الاستخفاف بالشباب وانهم تافهيين لان فعلا مصالح الناس اهم كتير من ربع جنيه واى عاقل لازم يبحث على الاكبر ولو قرنا بوضعنا هنلاقى كل الناس عندها حق فى وقوفها ضد الثوار ولما كانت القضيه ضخمه كان ىكل المصريين على قلب رجل واحد لكن لما تحولت اللى فئوية المطلب تحول نسبه غير قليله عن الثوار اللى كلنا كنا شايفنهم امل ونبراس لاجيال طحنتها المعاناه

رابط هذا التعليق
شارك

مع حبي واحترامي للتونسي ولابو ريم بس انا مش معاهم

مافيش حاجه اسمها تتنازل عن حقوقك الواضحه او حتى جزء منها عشان تنحني للتيار عشان الدنيا تمشي الفيلم حط نموذج السيده المحجبه كانت مستعده تتنازل وتدفع الربع جنيه وخلاص ,,

فاكرين فيلم الارهاب والكباب لما الشناوي قال لهم اجيبلكم كنتاكي بدل الكباب ورد عادل امام عليهم ايه !

قال لهم لو طاوعتم الحكومه حترسي على فول وطعميه

والسواق المستغل بعد ما قرطسهم تاني يوم حيقول لهم ( البونديره ) جنيه ونص ماهما بيطاطوا وبينضغط عليهم فنركب عليهم اكتر

ده الفرق بين الثوري او الناشط السياسي وبين الدبلوماسي

السادات لما راح يتفاوض كان بيتفاوض من منطق القوة اوكي هنا ممكن تتفاوض وكمثال على حالتنا

ان الركاب مثلا كلهم بقوا ايد واحده على السواق وهو انكسر قدامهم ممكن وقتها واحد ولا اتنين يديلو مبلغ جدعنه منه

انما تتفاوض والسيف فوق رقبتك ده بيسموه بلغة القانونيين عقد اذعان

بالنسبه لسؤال كابتشو الرجل الملتحي كان مدروس بمنتهى الاحتراف

كل اللي في دماغه انه يقرأ في المصحف و ان البنت الحلوه تنزل وبس

حتى لما اتسأل كان رده ان ااتوبيس يرجع الى الوراء في اشاره رمزية موفقه

ولنا عوده لو حبيتم ,,

شكرا يا مان .. نقطه نسيت اقولها ومداخلتك دى فكرتنى بيها .. ان فيه حل تالت او اول للشاب الثورجى ده .. انك ((تحشد)) الناس وتقنعهم بالانضمام اليك .. بس تنتهز الفرصه المناسبه لده .. زى ما حصل فى ثورة 25 يناير .. الناس كانت مستعده ومهيأه للحشد .. لكن فى ثورة الاتوبيس الناس مكنتش مستعده .. وهى دى ميزة وعيب الشعب المصرى .. مش بيثور بالساهل .. وعنده صبر على المكاره عجييييييييب

الغلط كل الغلط ان الناشط السياسى او الثورجى يتعالى على الناس((حتى لو هما غلطانين)) الناس اللى هو اصلا بيثور عشانهم وعشان مصلحتهم .. لاننا بنفترض فيه نبل الغاية والهدف .. وعلى كل ناشط ان يقتدى بتلك الجملة الماثوره (((( اللهم اغفر لقومي فإنهم لا يعلمون ))

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

ده الفرق بين الثوري او الناشط السياسي وبين الدبلوماسي

السادات لما راح يتفاوض كان بيتفاوض من منطق القوة اوكي هنا ممكن تتفاوض وكمثال على حالتنا

ان الركاب مثلا كلهم بقوا ايد واحده على السواق وهو انكسر قدامهم ممكن وقتها واحد ولا اتنين يديلو مبلغ جدعنه منه

انما تتفاوض والسيف فوق رقبتك ده بيسموه بلغة القانونيين عقد اذعان

على فكرة محدش معترض على ان يثور الناس

لكن الفكرة انك لكي تنجح في تحقيق ثورتك لابد ان يكون غالبية الناس معك ..ولابد ان يكون الثائر مدرك لذلك ...وإلا سيفشل لان الثائر بمفرده لن ينجح

- وفي الفيلم الشاب لم ينجح..لانه تقريبا كان بمفرده..وخد بالك هناك ثورجية بيفشلوا رغم سلامه منطقهم ويتم اعدامهم على الخازوق..

- وهناك ثائر ذكي بيختار الوقت المناسب لكي يتحرك...ولابد ان يكون ذكي سياسيا ايضا لكي ينجح وليس الوقت المناسب لك فقط هو الوقت الصحيح فلابد ايضا لكي تنجح ان يكون ثورتك في الوقت المناسب لخصمك ايضا...يعني اقصد الوقت المناسب عندما يكون خصمك في حالة ضعف او انكسار

- وعلى فكرة يا تيمور يمكن ثورة مصر لم يكتب لها تمام النجاح حتى الان لاننا فرحنا بالجانب الثوري الذي اعتمد على العدد وعلى القوة ..ولكننا فشلنا لأنه لم يكن هناك المحكنكين سياسيا لكي يتولوا قيادة الدفة بعد 11 فبراير

- والدليل على كده اننا كدنا ان نفشل لما خطب مبارك خطابه العاطفي...اللي للاسف بعد العاطفيين صدقوه..وكان الثوار غالبا سينصرفوا عن استكمال الثورة بعد هذا الخطاب ولكن الظروف الجيدة وغباء الخصم ساعدنا كثير لكي تستمر الثورة

ونفس هذه العاطفة هي اللي خلت الفاضلة بنك روز ..يتعاملوا بالعاطفة مع المجلس العسكري بمجرد سماع اشاعه تدخل مجلس الامن

تم تعديل بواسطة Abu Reem

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

اللي استخلصته من مداخلات الافاضل ان حتى لو الحق معاك لكن العبره هو استعداد الناس للتوحد معك والمطالبه بالحقوق ام تخليهم عنك وعن حقوقهم

يبقى المشكله في مين !

طيب تحبوا ننتقل لنقطه تانيه ,,

ايه العمل لو كل الناس راضيين بالظلم

الناشط يظل يطالب لهم ولنفسه بحقوقهم ام يبيع القضية !

ده عند مامتهم يا ادهم :happy:

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

بالنسبه لسؤال كابتشو الرجل الملتحي كان مدروس بمنتهى الاحتراف

كل اللي في دماغه انه يقرأ في المصحف و ان البنت الحلوه تنزل وبس

حتى لما اتسأل كان رده ان ااتوبيس يرجع الى الوراء في اشاره رمزية موفقه

معلش يا باشمهندس انا مش موافقه علي تحليل حضرتك ده

وبالتالي مش موافقه علي الإشاره الرمزيه دي

لو الاسلاميين بينادوا بتطبيق شرع الله ، يبقي ده مش معناه الرجوه للوراء

إيماني ان الشريعه لو اتطبقت صح لا يمكن تكون سبب في التقهقر للخلف ، بل العكس هو الصحيح

والأخطاء الفرديه لبعض الاسلاميين ، لا دخل للشريعه بها

تحياتي

MIyq1.png

رابط هذا التعليق
شارك

الفيلم فكرته و تنفيذه حلو

خصووووصا التباع

بس ..الاختيار مش موفق اوي

لان كثير هيقتنعوا ان السواق وضح الاجرة قبل ما يتحركوا

اللي معترض كان المفروض ينزل و يحاول يقنع الباقيين ينزلوا

كمان المشكلة الرئيسية مش السلبية و لا ان الناس عايزة توصل بأي شكل و من غير مشاكل

-ممكن ببساطة يصروا كلهم ميدفعوش زيادة و ساعتها يقول العربية عطلانة و يسيبهم في حتة صعب ياخدوا منها مواصلة تانية (عقاب يعني) و يقول مش مهم "الفردة" دي-

المشكلة كانت في أمين الشرطة .. ممثل القانون .. اللي إما مش في إيده سلطة فعلية او قوة ينفذ بيها القانون

او "اختار" انه "يطنش

رابط هذا التعليق
شارك

الفيلم جيد بلا شك ، يعكس سلبيات موجودة في المجتمع على مستوى الشعب وعلى مستوى السلطة.

سلبية الركاب كانت بارزة بوضوح حيث أن الغالبية استبسطت الموضوع ( يعني إيه ربع جنيه ) والبعض الآخر تغافل القواعد المنظمة لتعريفة الركوب ( ماهو قال لكم الأجرة جنيه قبل مايطلع )

والسواق تصرف تصرف البلطجية ( ياتدفع ياتنزل ، وحأزيك )

كل هذا يحدث والسلطة متمثلة في أمين الشرطة لاتهتم بالمشكلة وتتركها للناس ليحلها من يستطيع.

في رأيي أن اللوم يقع أولا وأخيرا على أمين الشرطة ( الذي يمثل السلطة ) الذي علم بالمخالفة وفضل أن يهرب من أن يتخذ فيها إجراء.

ويذكرني موقف أمين الشرطة بموقف مخالف حدث عام 1981 أو 1982 ، حيث كنت أركب أتوبيس في شارع محرم بك ، ويبدو أن سائق الأتوبيس كان قد تجاوز عربة كارو يجرها حصان وربما قال للعربجي كلمة لم تعجبه لاأدري ، المهم أنه بينما توقف الأتوبيس في المحطة قام العربجي الذي كان يسابق السيارات الأخرى للحاق بالأتوبيس ، قام بقطع الطريق على سائق الأتوبيس ، وقام بسحب ( سيف من تحت الشوال الجالس عليه متوجها ناحية الأتوبيس ، ولحسن الحظ كان هناك مخبر وضابط أو أمين بملابسهم المدنية ، وبسرعة أخرج الضابط أو الأمين سلاحه مهددا العربجي وملقيا القبض عليه ، وأعتقد أن ذلك حدث في وقت الراحة لأن الوقت كان بعد المغرب.

رأيت كثيرا هنا في أمريكا أفرادا من البوليس يتدخلون في مواقف تحتاج ان تتصرف فيها الشرطة وذلك أثناء راحتهم ، ولكنهم لانهم محترفون ويعلمون مدي مسئوليتهم وقيمتها فهم لايتوانون عن إتخاذ مايرونه مناسبا حتى لو كان ذلك أثناء الراحة.

أتذكر أن أحدهم كان ذاهبا للتسوق عندما سمع أصوات أطفال تخرج من شنطة سيارة ( تركتهم أمهم داخل الشنطة حتى تتفرغ للتسوق خوفا من أن تتركهم وحدهم داخل السيارة فيتم محاسبتها لتركها قصرا وحدهم ) فقام على الفور بالاتصال بالنجدة معطلا مصالحه حتى وصلت الشرطة والأسعاف وقاموا بكسر شنطة السيارة واستخراج الأطفال من داخلها.

المهم الموقف السلبي لأمين الشرطة يجب أن يكون واحدة من الإعتبارات التي يجب أن تزرع في عقليات رجال البوليس ان عليهم مسئولية أدبية وهم اثناء الراحة ومسئولية مباشرة طالما كانوا مرتدين الزي حتى لو كانوا ذاهبين للعمل او عائدين لمنازلهم.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

حصل معايا موقف شبيه بده

بنتي ودنها تعبتها جدا فجأة الصبح وطبعا كل العيادات قافلة فاضطريت اوديها المستشفي العام ومن شباك التذاكر اداني الموظف هناك تذكرة الكشف ب 2 جنيه

مع ان التذكرة كان مكتوب عليها بالعربية الفصحي جنيه واحد

وانا طنشت لاني كنت قلقان علي البنت ومعنديش وقت للكلام بس بعدها قعدت افكر يعني المستشفي دي تقريبا بيتردد عليها 500 شخص يوميا لانها بتخدم المدينة والقري اللي حواليها

يعني الموظف افندي ده بيدخله يومياتي من النصب 500 جنيه

واتضايقت فعلا بعدها ان كنت سلبي كده

رابط هذا التعليق
شارك

مثال واقعي حدث معي من اقل من شهر

القطار وصل المحطة و علمنا ان التكييف -عربة القوى- معطلة منذ محطة القيام

منتهى الاستهبال و الاستعباط .. أن يسمحوا أصلا بقيامه و ان يقل الركاب

كان ممكن البحث عن عربة بديلة

او اساسا ان تكون هناك صيانة مستمرة بحيث لا يصل اصلا الى هذا الوضع

المهم .. كان الوضع كالتالي.. الرحلة الى محطة الوصول طويلة

عربة القوى معطلة و لا يوجد تهوية او تكييف

لن يتم تصليحها او ابدالها

القطار به العديد من الاطفال و المرضى و كبار السن

الحلول

شاب بلحية خفيفة -على الفور خمن اغلب الركان انه اكيد إخوان!!!!!!!!!!!!- قال بصوت عالِ ان هذا الوضع لا يمكن تحمله و علينا إيقاف القطار و منعه من الحركة حتى تحل الإدارة المشكلة

و بالفعل قام البعض بالتوجه لعربة السائق و الحديث -المنفعل - معه

آخر اقترح ان المتضرر ينزل و ينتظر القطار التالي -طبعا دون مقعد .. يعني يوصل واقف

طبعا مش هيقدر يعمل كده غير الشباب اما الكبار في السن و الأسر-المتضرر الأكبر- فهذا ليس مطروحا اصلا

آخر اقترح ان القطار يمشي بسرعة و ننزع ألواح زجاج نافذة او اثنتين من كل عربة

طبعا ده معناه نتردم تراب و التهوية و الحرارة زفت و الناس اللي جنب الشباك ربنا يعينهم

او كما قال معترض .. عايزين تضحوا باللي قاعد جنب الشباك المفتوح

و رد عليه مؤيد .. و ماله .. المهم القطر يمشي

!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

رابط هذا التعليق
شارك

بالنسبه لسؤال كابتشو الرجل الملتحي كان مدروس بمنتهى الاحتراف

كل اللي في دماغه انه يقرأ في المصحف و ان البنت الحلوه تنزل وبس

حتى لما اتسأل كان رده ان ااتوبيس يرجع الى الوراء في اشاره رمزية موفقه

معلش يا باشمهندس انا مش موافقه علي تحليل حضرتك ده

وبالتالي مش موافقه علي الإشاره الرمزيه دي

لو الاسلاميين بينادوا بتطبيق شرع الله ، يبقي ده مش معناه الرجوه للوراء

إيماني ان الشريعه لو اتطبقت صح لا يمكن تكون سبب في التقهقر للخلف ، بل العكس هو الصحيح

والأخطاء الفرديه لبعض الاسلاميين ، لا دخل للشريعه بها

تحياتي

بصي يا نوران

اولا في النقد الفني كلمة ( موفق ) تعني نجاح المخرج او الممثل في توصيل فكرته وليس تقييم الفكره من اي منظور ديني او اخلاقي بمعنى

لو الممثل ادى دور مدمن مخدرات زي احمد زكي مثثلا وانا جيت قلت انه كان موفق مش ينفع تقولي لا يا بشمهندس هو غير موفق عشان المخدرات حرام

تاني حاجه

بعد مواقف عصام سلطان والشيخ حازم و العوا وابو الفتوح القويه والحازمه لايمكن حد يقبل انه يضعهم في سلة واحده مع بتوع قندهار وهتافاتهم يا مشير انت الامير

دول اللي يتقال عليهم انهم خارج اطار الزمن وخارج اطار الوعي الوطني والحس السياسي السليم ودول اللي انا اقصدهم والفيلم كان يقصدهم بامارة لما ساله الراكب رد بجواب تاني خالص وعينيه سارحه في اللا مكان

اخيرا خليني اسالك

انتي مع الشيخ حازم ولا مع بتوع يا مشير انت الامير !

منتظر ردك

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

انضم إلى المناقشة

You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.

زائر
أضف رد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   مسح المحرر

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...