شاب بورسعيدي للمفتي : ادخلت مبارك الجنة فما قولك فيه الان ؟

[Diab]

الفرق بين العلماء وعلي جمهة نقدر نعرفها من القصة التالية في زمن الخديوي إسماعيل

لما وقعت الحرب بين مصر والحبشة, في زمن الخديوي إسماعيل، وتوالت الهزائم على مصر لوقوع الخلاف بين قوادها وجيشها في تلك الحرب, ضاق صدر الخديوي لذلك، فركب الخديوي يوماً مع شريف باشا، وهو محرج الصدر، فأراد أن يُفرِّج عن نفسه, فقال لشريف باشا : ماذا تصنع حينما تلمُّ بك ملمَّة تريد أن تدفعها؟

فقال شريف باشا: يا أفندينا، إن الله عوَّدني إذا حاق بي شيء من هذا أن ألجأ إلى صحيح البخاري يقرؤه لي علماء أطهار الأنفاس, فيفرِّج الله عني.

فكلَّم الخديوي شيخ الجامع الأزهر, وكان الشيخ العروسي في ذلك، فجمع له جمعاً من صلحاء العلماء أخذوا يقرؤون في البخاري أمام القبلة القديمة في الأزهر، فيما ظلت أخبار الهزائم تتوالى.

فذهب الخديوي ومعه شريف باشا إلى العلماء وقال لهم غاضباً محنقاً :إما أن هذا الذي تقرؤونه ليس صحيح البخاري، أو أنكم لستم العلماء الذين نعهدهم من رجال السلف الصالح، فإن الله لم يدفع بكم ولا بتلاوتكم شيئاً.

فوجم العلماء, لذلك التهجُّم الغاضب, إلا أن شيخاً من آخر الصف ابتدره قائلاً:

مِنْكَ يا إسماعيل، فإنا روينا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ، وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ، أَوْ لَيُسَلِّطَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ شِرَارَكُمْ، ثُمَّ يَدْعُو خِيَارُكُمْ فَلا يُسْتَجَابُ لَكُمْ) رواه الإمام أحمد والطبراني واللفظ له. فزاد وجوم المشايخ, وانصرف الخديوي وشريف باشا ولم يَنْبِسا بكلمة.

وأخذ المشايخ يلومون الشيخ الذي قال ذلك للخديوي, ويؤنِّبونه، فبينما هم كذلك إذا شريف باشا قد عاد، وسألهم قائلاً: أين الشيخ الذي قال للخديوي ما قال؟

فقال الشيخ: أنا، فأخذه وقام ذاهباً إلى القصر, والعلماءُ يودِّعون الشيخ وداعَ من لا يرجو لقاء.

ودخل الشيخ مع شريف باشا إلى الخديوي, وهو جالس في البهو وأمامه كرسي، فطلب من الشيخ أن يجلس أمامه, ثم قال له: أعد يا أستاذ ما قلته في الأزهر, فأعاد الشيخ كلمته كما هي، وشرح الحديث النبوي الشريف للخديوي أتمَّ شرح.

فقال له الخديوي: وماذا صنعنا حتى ينزل بنا هذا البلاء؟

فقال له الشيخ: يا أفندينا, أليس الزنا مباحاً؟ ألستم تحكمون بغير ما أنزل الله؟ أليس؟ أليس؟ وعدَّد له كثيراً من المنكرات، ثم قال له: فكيف تنتظرون النصر من السماء؟

قال الخديوي: وماذا نفعل، وقد اضطررنا إلى ذلك؟

فقال الشيخ للخديوي: إذاً فما ذنب البخاري، وما حيلة العلماء؟

ففكَّر الخديوي مليّاً، وأطرق طويلاً، ثم رفع رأسه ساهماً وقال للشيخ: صدقت, صدقت.

تم تعديل 8 أكتوبر 2011 بواسطة Diab

[eslam elmasre]

الشيوخ دول هايشوفوا كتير طول ما هما قاعدين في اماكنهم

انا قلت في اول الثورة اذا ارادو ان يحفظوا ماء وجههم هو وشيخ الازهر عليهم بالرحيل فورا وترك الساحة لغيرهم ويتفرغوا لكتابة مذكراتهم او تاليف الكتب او اعطاء الدروس الدينية في المساجد

لازم وكان من المتوقع ان يحدث مثل هذا الحدث وبصرف النظر عن خطأ الشاب او تسرعه كان سيحدث معه سيحدث هذا الاصطدام وهذه المواجهة سواء من هذا الشاب او من غيره

شيخ الازهر والمفتي اصبحوا كروت محروقة فشيخ الازهر كان عضو لجنة السياسات في الحزب الوطني ولو طبقوا قانون الغدر سيصبح احد المتهمين وسيحاكم مثل غيره من الذين افسدوا حياتنا السياسية فهل ساعتها ستظهر لنا اصوات تقول كله الا شيخ الازهر ونكيل بمكيالين

هو الذي وضع نفسه في هذا الاطار وعليه ان يتحمل او يرحل اكرم له

[Alshiekh]

دعوني أتسائل بصوت عال

مالجرم الذي إرتكبه المفتي حتى ينال سخطكم ، ويجعلكم تباركون فعل الرجل الذي هاجمه؟

مالمطلوب من المفتي أو شيخ الأزهر؟ هل مطلوب منهم العمل بالسياسة والحكم أم ماذا؟

ولماذا سممت لحوم العلماء عندما يأتي الحديث عن مشايخ السلفية والإخوان ، وتطيب لحومهم عندما يأتي الحديث عن شيوخ الأزهر والمفتي؟

ماهي معاييركم في الحكم على هؤلاء واولئك من المشايخ؟

[Alshiekh]

الفرق بين العلماء وعلي جمهة نقدر نعرفها من القصة التالية في زمن الخديوي إسماعيل

لما وقعت الحرب بين مصر والحبشة, في زمن الخديوي إسماعيل، وتوالت الهزائم على مصر لوقوع الخلاف بين قوادها وجيشها في تلك الحرب, ضاق صدر الخديوي لذلك، فركب الخديوي يوماً مع شريف باشا، وهو محرج الصدر، فأراد أن يُفرِّج عن نفسه, فقال لشريف باشا : ماذا تصنع حينما تلمُّ بك ملمَّة تريد أن تدفعها؟

فقال شريف باشا: يا أفندينا، إن الله عوَّدني إذا حاق بي شيء من هذا أن ألجأ إلى صحيح البخاري يقرؤه لي علماء أطهار الأنفاس, فيفرِّج الله عني.

فكلَّم الخديوي شيخ الجامع الأزهر, وكان الشيخ العروسي في ذلك، فجمع له جمعاً من صلحاء العلماء أخذوا يقرؤون في البخاري أمام القبلة القديمة في الأزهر، فيما ظلت أخبار الهزائم تتوالى.

فذهب الخديوي ومعه شريف باشا إلى العلماء وقال لهم غاضباً محنقاً :إما أن هذا الذي تقرؤونه ليس صحيح البخاري، أو أنكم لستم العلماء الذين نعهدهم من رجال السلف الصالح، فإن الله لم يدفع بكم ولا بتلاوتكم شيئاً.

فوجم العلماء, لذلك التهجُّم الغاضب, إلا أن شيخاً من آخر الصف ابتدره قائلاً:

مِنْكَ يا إسماعيل، فإنا روينا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ، وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ، أَوْ لَيُسَلِّطَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ شِرَارَكُمْ، ثُمَّ يَدْعُو خِيَارُكُمْ فَلا يُسْتَجَابُ لَكُمْ) رواه الإمام أحمد والطبراني واللفظ له. فزاد وجوم المشايخ, وانصرف الخديوي وشريف باشا ولم يَنْبِسا بكلمة.

وأخذ المشايخ يلومون الشيخ الذي قال ذلك للخديوي, ويؤنِّبونه، فبينما هم كذلك إذا شريف باشا قد عاد، وسألهم قائلاً: أين الشيخ الذي قال للخديوي ما قال؟

فقال الشيخ: أنا، فأخذه وقام ذاهباً إلى القصر, والعلماءُ يودِّعون الشيخ وداعَ من لا يرجو لقاء.

ودخل الشيخ مع شريف باشا إلى الخديوي, وهو جالس في البهو وأمامه كرسي، فطلب من الشيخ أن يجلس أمامه, ثم قال له: أعد يا أستاذ ما قلته في الأزهر, فأعاد الشيخ كلمته كما هي، وشرح الحديث النبوي الشريف للخديوي أتمَّ شرح.

فقال له الخديوي: وماذا صنعنا حتى ينزل بنا هذا البلاء؟

فقال له الشيخ: يا أفندينا, أليس الزنا مباحاً؟ ألستم تحكمون بغير ما أنزل الله؟ أليس؟ أليس؟ وعدَّد له كثيراً من المنكرات، ثم قال له: فكيف تنتظرون النصر من السماء؟

قال الخديوي: وماذا نفعل، وقد اضطررنا إلى ذلك؟

فقال الشيخ للخديوي: إذاً فما ذنب البخاري، وما حيلة العلماء؟

ففكَّر الخديوي مليّاً، وأطرق طويلاً، ثم رفع رأسه ساهماً وقال للشيخ: صدقت, صدقت.

أخبرنا الله أن القلوب تطمئن بذكر الله وليس بالقراءة في البخاري.

البخاري ليس قرآنا يُقرأ ، بل هو كتاب وضع فيه البخاري الأحاديث التي حسبها صحية.

ولاأدري كيف يقرأ العلماء في البخاري؟ وهل كانوا يحفظونه كالقرآن؟

الرواية غريبة وأراها تشير بشكل ما إلى السبب الذي من أجله سمعنا بعض الجدود يقسمون بالبخارى ، وأيضا مقولة " هو أحنا غلطنا في البخاري )

[الباشمهندس ياسر]

يعنى الشاب الملتحى كان عايز ينكر على الشيخ شيىء واحد و هو حديثه عند وفاه حفيد مبارك بانه ما من صبى يموت قبل ان يبلغ الحلم الا و يشفع فى سبعين من اهله

طيب باعتبار ان هذا الحديث الذى ادلى به الشيخ ذنب عليه فعلا

طيب فالنستعرض كم ذنب ارتكب هذا الشاب

اولا قاطع الشيخ اثناء خطبته و هو ما لا يصح فحديث الرسول يقول ان من قال لاخيه فقط اصمت فقد لغى فكيف بمن قاطع و علا صوته و قال هذا الكلام

ثانيا هذا الشاب قدم المسجد و ليس فى نيته الصلاه فيه لانه يعلم مقدما من سيخطب يومها و هو قالها بلسانه انا لن اصلى خلفك اذا هو قادم ليقوم بهذا اللغط و فى هذا عدم مراعيه لحرمه المساجد و اداب القدوم لها

ثالثا اسلوب حديثه لم يوقر كبير و الحديث يقول ليس منا لم يوقر كبير كما انه اغلظ القول و القران يطالبنا بالحسن و اللين

رابعا نعته بصفات سيختصمه فيها يوم القيامه و ان لم تكن فيه فسياخذ بها الشيخ من حسنات هذا الشاب

خامسا ان قصد من فعلته نصيحه فهو خالف نهج الرسول فى النصيحه لانه الحديث يشدد على اهميه النصيحه فى السر اما ان قصد انكار المنكر من وجهه نظره فهو لم يلتزم باى من ضوابط انكار المنكر

بعد كل هذا اترك لكم التعليق هل شرعا يجوز لكى امنع ذنب واحد او انكره ان ارتكب امامه اربعه

قبل ان نهلل لهذا الفعل او نشجبه !!!!!!

أنا فاكر كويس والله : قول لبابا وماما يا عمر إننا كلنا هاندخل الجنة .. ومعانا جدو وتيته

طيب و ايه الخطا الشرعى فى المقوله دى استاذ سى السيد

اليس هنا يستند على حديث واضح لا لبس فيه

عن أبي الأسود الديلي أن أبا ذر حدثه قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ( ما من عبدٍ قال: لا إله إلا الله ثم مات على ذلك, إلا دخل الجنة, قلت: وإن زنى وإن سرق ؟ قال: وإن زنى وإن سرق. قلت: وإن زنى وإن سرق ؟ قال وإن زنى وإن سرق ثلاثاً, ثم قال في الرابعة: على رغم أنف أبي ذر، قال: فخرج أبو ذر وهو يجر إزاره وهو يقول: وإن رغم أنف أبي ذر, وكان أبو ذر يحدث بهذا ويقول: وإن رغم أنف أبي ذر.) والحديث في الصحيحين.

و هذه عقيدتنا نحن المسلمين انه لا يخلد مسلم فى النار و لكن يقتص منه فيها بقدر ذنوبه ثم يدخل الجنه بعد ذلك

استدلالات حاظئة

محاولة لتبرير موقف الشيخ علي جمعه حغظه الله خاظئة ابضا

الحق احق ان يتبع

[eslam elmasre]

الفرق بين العلماء وعلي جمهة نقدر نعرفها من القصة التالية في زمن الخديوي إسماعيل

لما وقعت الحرب بين مصر والحبشة, في زمن الخديوي إسماعيل، وتوالت الهزائم على مصر لوقوع الخلاف بين قوادها وجيشها في تلك الحرب, ضاق صدر الخديوي لذلك، فركب الخديوي يوماً مع شريف باشا، وهو محرج الصدر، فأراد أن يُفرِّج عن نفسه, فقال لشريف باشا : ماذا تصنع حينما تلمُّ بك ملمَّة تريد أن تدفعها؟

فقال شريف باشا: يا أفندينا، إن الله عوَّدني إذا حاق بي شيء من هذا أن ألجأ إلى صحيح البخاري يقرؤه لي علماء أطهار الأنفاس, فيفرِّج الله عني.

فكلَّم الخديوي شيخ الجامع الأزهر, وكان الشيخ العروسي في ذلك، فجمع له جمعاً من صلحاء العلماء أخذوا يقرؤون في البخاري أمام القبلة القديمة في الأزهر، فيما ظلت أخبار الهزائم تتوالى.

فذهب الخديوي ومعه شريف باشا إلى العلماء وقال لهم غاضباً محنقاً :إما أن هذا الذي تقرؤونه ليس صحيح البخاري، أو أنكم لستم العلماء الذين نعهدهم من رجال السلف الصالح، فإن الله لم يدفع بكم ولا بتلاوتكم شيئاً.

فوجم العلماء, لذلك التهجُّم الغاضب, إلا أن شيخاً من آخر الصف ابتدره قائلاً:

مِنْكَ يا إسماعيل، فإنا روينا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ، وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ، أَوْ لَيُسَلِّطَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ شِرَارَكُمْ، ثُمَّ يَدْعُو خِيَارُكُمْ فَلا يُسْتَجَابُ لَكُمْ) رواه الإمام أحمد والطبراني واللفظ له. فزاد وجوم المشايخ, وانصرف الخديوي وشريف باشا ولم يَنْبِسا بكلمة.

وأخذ المشايخ يلومون الشيخ الذي قال ذلك للخديوي, ويؤنِّبونه، فبينما هم كذلك إذا شريف باشا قد عاد، وسألهم قائلاً: أين الشيخ الذي قال للخديوي ما قال؟

فقال الشيخ: أنا، فأخذه وقام ذاهباً إلى القصر, والعلماءُ يودِّعون الشيخ وداعَ من لا يرجو لقاء.

ودخل الشيخ مع شريف باشا إلى الخديوي, وهو جالس في البهو وأمامه كرسي، فطلب من الشيخ أن يجلس أمامه, ثم قال له: أعد يا أستاذ ما قلته في الأزهر, فأعاد الشيخ كلمته كما هي، وشرح الحديث النبوي الشريف للخديوي أتمَّ شرح.

فقال له الخديوي: وماذا صنعنا حتى ينزل بنا هذا البلاء؟

فقال له الشيخ: يا أفندينا, أليس الزنا مباحاً؟ ألستم تحكمون بغير ما أنزل الله؟ أليس؟ أليس؟ وعدَّد له كثيراً من المنكرات، ثم قال له: فكيف تنتظرون النصر من السماء؟

قال الخديوي: وماذا نفعل، وقد اضطررنا إلى ذلك؟

فقال الشيخ للخديوي: إذاً فما ذنب البخاري، وما حيلة العلماء؟

ففكَّر الخديوي مليّاً، وأطرق طويلاً، ثم رفع رأسه ساهماً وقال للشيخ: صدقت, صدقت.

أخبرنا الله أن القلوب تطمئن بذكر الله وليس بالقراءة في البخاري.

البخاري ليس قرآنا يُقرأ ، بل هو كتاب وضع فيه البخاري الأحاديث التي حسبها صحية.

ولاأدري كيف يقرأ العلماء في البخاري؟ وهل كانوا يحفظونه كالقرآن؟

الرواية غريبة وأراها تشير بشكل ما إلى السبب الذي من أجله سمعنا بعض الجدود يقسمون بالبخارى ، وأيضا مقولة " هو أحنا غلطنا في البخاري )

ما تستعجبش يا استاذ محمد

في الفترة دي فعلا كان منتشر ظاهرة التعبد بصحيح البخاري

حتى ان جيش عرابي كان يتعبد بالبخاري

وكانوا في تلك الفترة يقسمون بالبخاري ايضا

[se_ Elsyed]

بالمناسبة أنا ضد ما قام به هذا الشاب في بيت من بيوت الله

لكن المفروض الشيخ الجليل كان إحتوى الموقف بكياسة وحكمة .. بدل كلاب وقطط والحيوانات الضالة دي

وبعدين تبرير ما قام به الشيخ على جميع القنوات في مناسبة موت حفيد مبارك هو التملق والنفاق بعينه .. وإن لم يكن كذلك فماذا تسمونه ؟

وكما قال الأخوة ... لو إنت عادل يا فضيلة الشيخ .. فكنت واسينا في الاف الضحايا اللي بكينا عليهم بدل الدموع دم ... على سبيل المثال ضحايا العبارة أو قطار الصعيد ولا صخرة الدويقة ... ولا الولد اللي امه راحه تكشف عليه في المستشفى ويقوم واقع في حفرة من على كوبري أكتوبر والنيل يبلعه .... يعني أعمل اي منظر أو قل كلمة حق أمام سلطان ظالم متجبر يحارب الله ورسوله زي مبارك

[أبو محمد]

والله كده حضراتكم قفلتوها زى الدومينو

علماء الأشاعرة مثل المفتى وشيخ الأزهر منافقين وعلماء سلطة (بالأدلة والبراهين)

وعلماء السلفية مثل ابن عثيمين والفوزان منافقين وعلماء سلطة (بالأدلة والبراهين)

يبقى نعمم كلام الفاضل "دياب"

يا عم اردم اردم

أو بقى كلنا نطمن .. خلاص .. مفيش لحوم مسمومة

واللى يقول إن فيه لحوم مسمومة يبقى بيروج إشاعات

[نوران]

الفرق بين العلماء وعلي جمهة نقدر نعرفها من القصة التالية في زمن الخديوي إسماعيل

لما وقعت الحرب بين مصر والحبشة, في زمن الخديوي إسماعيل، وتوالت الهزائم على مصر لوقوع الخلاف بين قوادها وجيشها في تلك الحرب, ضاق صدر الخديوي لذلك، فركب الخديوي يوماً مع شريف باشا، وهو محرج الصدر، فأراد أن يُفرِّج عن نفسه, فقال لشريف باشا : ماذا تصنع حينما تلمُّ بك ملمَّة تريد أن تدفعها؟

فقال شريف باشا: يا أفندينا، إن الله عوَّدني إذا حاق بي شيء من هذا أن ألجأ إلى صحيح البخاري يقرؤه لي علماء أطهار الأنفاس, فيفرِّج الله عني.

فكلَّم الخديوي شيخ الجامع الأزهر, وكان الشيخ العروسي في ذلك، فجمع له جمعاً من صلحاء العلماء أخذوا يقرؤون في البخاري أمام القبلة القديمة في الأزهر، فيما ظلت أخبار الهزائم تتوالى.

فذهب الخديوي ومعه شريف باشا إلى العلماء وقال لهم غاضباً محنقاً :إما أن هذا الذي تقرؤونه ليس صحيح البخاري، أو أنكم لستم العلماء الذين نعهدهم من رجال السلف الصالح، فإن الله لم يدفع بكم ولا بتلاوتكم شيئاً.

فوجم العلماء, لذلك التهجُّم الغاضب, إلا أن شيخاً من آخر الصف ابتدره قائلاً:

مِنْكَ يا إسماعيل، فإنا روينا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ، وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ، أَوْ لَيُسَلِّطَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ شِرَارَكُمْ، ثُمَّ يَدْعُو خِيَارُكُمْ فَلا يُسْتَجَابُ لَكُمْ) رواه الإمام أحمد والطبراني واللفظ له. فزاد وجوم المشايخ, وانصرف الخديوي وشريف باشا ولم يَنْبِسا بكلمة.

وأخذ المشايخ يلومون الشيخ الذي قال ذلك للخديوي, ويؤنِّبونه، فبينما هم كذلك إذا شريف باشا قد عاد، وسألهم قائلاً: أين الشيخ الذي قال للخديوي ما قال؟

فقال الشيخ: أنا، فأخذه وقام ذاهباً إلى القصر, والعلماءُ يودِّعون الشيخ وداعَ من لا يرجو لقاء.

ودخل الشيخ مع شريف باشا إلى الخديوي, وهو جالس في البهو وأمامه كرسي، فطلب من الشيخ أن يجلس أمامه, ثم قال له: أعد يا أستاذ ما قلته في الأزهر, فأعاد الشيخ كلمته كما هي، وشرح الحديث النبوي الشريف للخديوي أتمَّ شرح.

فقال له الخديوي: وماذا صنعنا حتى ينزل بنا هذا البلاء؟

فقال له الشيخ: يا أفندينا, أليس الزنا مباحاً؟ ألستم تحكمون بغير ما أنزل الله؟ أليس؟ أليس؟ وعدَّد له كثيراً من المنكرات، ثم قال له: فكيف تنتظرون النصر من السماء؟

قال الخديوي: وماذا نفعل، وقد اضطررنا إلى ذلك؟

فقال الشيخ للخديوي: إذاً فما ذنب البخاري، وما حيلة العلماء؟

ففكَّر الخديوي مليّاً، وأطرق طويلاً، ثم رفع رأسه ساهماً وقال للشيخ: صدقت, صدقت.

أخبرنا الله أن القلوب تطمئن بذكر الله وليس بالقراءة في البخاري.

البخاري ليس قرآنا يُقرأ ، بل هو كتاب وضع فيه البخاري الأحاديث التي حسبها صحية.

ولاأدري كيف يقرأ العلماء في البخاري؟ وهل كانوا يحفظونه كالقرآن؟

الرواية غريبة وأراها تشير بشكل ما إلى السبب الذي من أجله سمعنا بعض الجدود يقسمون بالبخارى ، وأيضا مقولة " هو أحنا غلطنا في البخاري )

ما تستعجبش يا استاذ محمد

في الفترة دي فعلا كان منتشر ظاهرة التعبد بصحيح البخاري

حتى ان جيش عرابي كان يتعبد بالبخاري

وكانوا في تلك الفترة يقسمون بالبخاري ايضا

معروف ان صحيح البخاري هو أصح الكتب بعد كتاب الله

ومكانته عظيمه لذلك جاءت المقوله : هو احنا غلطنا في البخاري

وان كان الصحيح يشتمل علي بعض الأحاديث التي يشك البعض في صحتها

فلتقم لجنة مثلا مكونة من اساتذة وعلماء في الحديث من الأزهر الشريف بتنقيح ومراجعة تلك الأحاديث

علماء أكفاء ومتخصصون

وحتي حينه سيظل صحيح البخاري محتفظا بمكانته عندنا

اللهم اجزي البخاري الفردوس بحق ما أفني حياته ليجمع لنا صحيح حديث رسول الله صلي الله عليه وسلم

تم تعديل 8 أكتوبر 2011 بواسطة نوران

[أبو محمد]

الفرق بين العلماء وعلي جمهة نقدر نعرفها من القصة التالية في زمن الخديوي إسماعيل

لما وقعت الحرب بين مصر والحبشة, في زمن الخديوي إسماعيل، وتوالت الهزائم على مصر لوقوع الخلاف بين قوادها وجيشها في تلك الحرب, ضاق صدر الخديوي لذلك، فركب الخديوي يوماً مع شريف باشا، وهو محرج الصدر، فأراد أن يُفرِّج عن نفسه, فقال لشريف باشا : ماذا تصنع حينما تلمُّ بك ملمَّة تريد أن تدفعها؟

فقال شريف باشا: يا أفندينا، إن الله عوَّدني إذا حاق بي شيء من هذا أن ألجأ إلى صحيح البخاري يقرؤه لي علماء أطهار الأنفاس, فيفرِّج الله عني.

فكلَّم الخديوي شيخ الجامع الأزهر, وكان الشيخ العروسي في ذلك، فجمع له جمعاً من صلحاء العلماء أخذوا يقرؤون في البخاري أمام القبلة القديمة في الأزهر، فيما ظلت أخبار الهزائم تتوالى.

فذهب الخديوي ومعه شريف باشا إلى العلماء وقال لهم غاضباً محنقاً :إما أن هذا الذي تقرؤونه ليس صحيح البخاري، أو أنكم لستم العلماء الذين نعهدهم من رجال السلف الصالح، فإن الله لم يدفع بكم ولا بتلاوتكم شيئاً.

فوجم العلماء, لذلك التهجُّم الغاضب, إلا أن شيخاً من آخر الصف ابتدره قائلاً:

مِنْكَ يا إسماعيل، فإنا روينا عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لَتَأْمُرُنَّ بِالْمَعْرُوفِ، وَلَتَنْهَوُنَّ عَنِ الْمُنْكَرِ، أَوْ لَيُسَلِّطَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ شِرَارَكُمْ، ثُمَّ يَدْعُو خِيَارُكُمْ فَلا يُسْتَجَابُ لَكُمْ) رواه الإمام أحمد والطبراني واللفظ له. فزاد وجوم المشايخ, وانصرف الخديوي وشريف باشا ولم يَنْبِسا بكلمة.

وأخذ المشايخ يلومون الشيخ الذي قال ذلك للخديوي, ويؤنِّبونه، فبينما هم كذلك إذا شريف باشا قد عاد، وسألهم قائلاً: أين الشيخ الذي قال للخديوي ما قال؟

فقال الشيخ: أنا، فأخذه وقام ذاهباً إلى القصر, والعلماءُ يودِّعون الشيخ وداعَ من لا يرجو لقاء.

ودخل الشيخ مع شريف باشا إلى الخديوي, وهو جالس في البهو وأمامه كرسي، فطلب من الشيخ أن يجلس أمامه, ثم قال له: أعد يا أستاذ ما قلته في الأزهر, فأعاد الشيخ كلمته كما هي، وشرح الحديث النبوي الشريف للخديوي أتمَّ شرح.

فقال له الخديوي: وماذا صنعنا حتى ينزل بنا هذا البلاء؟

فقال له الشيخ: يا أفندينا, أليس الزنا مباحاً؟ ألستم تحكمون بغير ما أنزل الله؟ أليس؟ أليس؟ وعدَّد له كثيراً من المنكرات، ثم قال له: فكيف تنتظرون النصر من السماء؟

قال الخديوي: وماذا نفعل، وقد اضطررنا إلى ذلك؟

فقال الشيخ للخديوي: إذاً فما ذنب البخاري، وما حيلة العلماء؟

ففكَّر الخديوي مليّاً، وأطرق طويلاً، ثم رفع رأسه ساهماً وقال للشيخ: صدقت, صدقت.

أخبرنا الله أن القلوب تطمئن بذكر الله وليس بالقراءة في البخاري.

البخاري ليس قرآنا يُقرأ ، بل هو كتاب وضع فيه البخاري الأحاديث التي حسبها صحية.

ولاأدري كيف يقرأ العلماء في البخاري؟ وهل كانوا يحفظونه كالقرآن؟

الرواية غريبة وأراها تشير بشكل ما إلى السبب الذي من أجله سمعنا بعض الجدود يقسمون بالبخارى ، وأيضا مقولة " هو أحنا غلطنا في البخاري )

ما تستعجبش يا استاذ محمد

في الفترة دي فعلا كان منتشر ظاهرة التعبد بصحيح البخاري

حتى ان جيش عرابي كان يتعبد بالبخاري

وكانوا في تلك الفترة يقسمون بالبخاري ايضا

معروف ان صحيح البخاري هو أصح الكتب بعد كتاب الله

ومكانته عظيمه لذلك جاءت المقوله : هو احنا غلطنا في البخاري

وان كان الصحيح يشتمل علي بعض الأحاديث التي يشك البعض في صحتها

فلتقم لجنة مثلا مكونة من اساتذة وعلماء في الحديث من الأزهر الشريف بتنقيح ومراجعة تلك الأحاديث

علماء أكفاء ومتخصصون

وحتي حينه سيظل صحيح البخاري محتفظا بمكانته عندنا

اللهم اجزي البخاري الفردوس بحق ما أفني حياته ليجمع لنا صحيح حديث رسول الله صلي الله عليه وسلم

مش شايفة حضرتك أى تناقض بين الأزرق والأخضر فى تعليق حضرتك ؟

[نوران]

أي تناقض يا أستاذي الفاضل ؟؟

بالنسبة لي انا لست من المشككين في الصحيح

لكن هناك حملات شرسة للتشكيك ليس فقط بصحيح البخاري بل بكل ثوابت الدين

وحتي لا يترك الأمر لغير العلماء المتخصصين الذين قد يلبسون علي العوام أمور دينهم

إقترحت أن نرجع الأمر لذوي التخصص ليبتوا في الأحاديث التي يشكك أو يشك البعض في صحتها

وبذلك تعم الفائدة

فأين التناقض ؟؟

ملحوظة : انا ذكرت ان صحيح البخاري هو أصح الكتب بعد القرءان ولم أقل انه يتساوي مع القرءان في درجة الصحة

تحياتي لحضرتك

تم تعديل 9 أكتوبر 2011 بواسطة نوران

[أبو محمد]

أي تناقض يا أستاذي الفاضل ؟؟

بالنسبة لي انا لست من المشككين في الصحيح

لكن هناك حملات شرسة للتشكيك ليس فقط بصحيح البخاري بل بكل ثوابت الدين

أنا لم أتطرق إلى عقيدة حضرتك حتى تتخذى هذا الموقف فى الدفاع عن النفس والعقيدة .. فلك أن تعتقدى أن صحيح البخارى هو أصح كتاب بعد القرآن الكريم .. ولى أن أعتقد أن كتاب الحساب الذى يعلم الطفل فى أولى ابتدائى أن 1 + 1 = 2 أصح منه .. ومع هذا لم اتخذ موقفا دفاعيا عن نفسى أو عقيدتى ..

التناقض - الذى رأيته - هو بين نصين فى مداخلة واحدة لحضرتك .. نص يقول إنه أصح كتاب ، ونص ينادى بأن يجتمع علماء لينقحوا المشكوك فيه .. فاعتقدت أنك قد سلكت مسلك علماء أفاضل - مثل الشيخ محمد الغزالى - ينادون بتنقية كتب السنة مما "قد" يشوبها

هذا كل ما فى الأمر

أما بخصوص حملات التشكيك الشرسة .. فهناك حملات دفاع أكثر شراسة صعدت بكتاب لأحد الأئمة - غير كتاب الله - إلى مرتبة التقديس .. وإن كنا نحفظ للإمام قدره العظيم إلا أنه فى النهاية بشر .. يكتب ما يرويه بشر .. يروون عن بشر .. عن بشر إلى أعلى طبقات البشر .. ولكن كلهم فى النهاية بشر لا قداسة لهم ...... فى الإسلام

وعذرا يا سيدتى .. فلم أكن أعلم أن "الإيمان" بأن صحيح البخارى هو أصح كتاب بعد القرآن الكريم من "شروط الإيمان فى الإسلام" .. أعذرى جهلى .. وضعف "إيمانى" بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره

وتحياتى لحضرتك

[نوران]

أي تناقض يا أستاذي الفاضل ؟؟

بالنسبة لي انا لست من المشككين في الصحيح

لكن هناك حملات شرسة للتشكيك ليس فقط بصحيح البخاري بل بكل ثوابت الدين

أنا لم أتطرق إلى عقيدة حضرتك حتى تتخذى هذا الموقف فى الدفاع عن النفس والعقيدة .. فلك أن تعتقدى أن صحيح البخارى هو أصح كتاب بعد القرآن الكريم .. ولى أن أعتقد أن كتاب الحساب الذى يعلم الطفل فى أولى ابتدائى أن 1 + 1 = 2 أصح منه .. ومع هذا لم اتخذ موقفا دفاعيا عن نفسى أو عقيدتى ..

التناقض - الذى رأيته - هو بين نصين فى مداخلة واحدة لحضرتك .. نص يقول إنه أصح كتاب ، ونص ينادى بأن يجتمع علماء لينقحوا المشكوك فيه .. فاعتقدت أنك قد سلكت مسلك علماء أفاضل - مثل الشيخ محمد الغزالى - ينادون بتنقية كتب السنة مما "قد" يشوبها

هذا كل ما فى الأمر

أما بخصوص حملات التشكيك الشرسة .. فهناك حملات دفاع أكثر شراسة صعدت بكتاب لأحد الأئمة - غير كتاب الله - إلى مرتبة التقديس .. وإن كنا نحفظ للإمام قدره العظيم إلا أنه فى النهاية بشر .. يكتب ما يرويه بشر .. يروون عن بشر .. عن بشر إلى أعلى طبقات البشر .. ولكن كلهم فى النهاية بشر لا قداسة لهم ...... فى الإسلام

وعذرا يا سيدتى .. فلم أكن أعلم أن "الإيمان" بأن صحيح البخارى هو أصح كتاب بعد القرآن الكريم من "شروط الإيمان فى الإسلام" .. أعذرى جهلى .. وضعف "إيمانى" بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره

وتحياتى لحضرتك

أستاذ أبو محمد انا لم أتخذ موقفا دفاعيا عن نفسي وعقيدتي

أنا فقط أجيب علي سؤال حضرتك

ولحضرتك حرية رأيك لا أفرض عليك أي شيء

فقط أري انه لو ترك الأمر للمشككين لهدموا السنه بالكامل

فما هو مصدرنا للسنه الصحيحة إذن لو شككنا بجميع كتب الصحاح وغيرها

وكيف كانت ستصل إلينا لو لم ينقلها لنا البشر عن النبي صلوات الله وسلامه عليه

منهجي هو الرجوع لأهل العلم المتخصصين

وانا لا أقدس بشرا بل أقدر علمهم ومجهودهم وهو هنا من أغلي العلوم

وقد وصل إلينا القرءان الكريم أيضا بالتواتر - بواسطة بشر - عن رسول الله صلي الله عليه وسلم

تحياتي

تم تعديل 9 أكتوبر 2011 بواسطة نوران

[مغتربة]

يعنى الشاب الملتحى كان عايز ينكر على الشيخ شيىء واحد و هو حديثه عند وفاه حفيد مبارك بانه ما من صبى يموت قبل ان يبلغ الحلم الا و يشفع فى سبعين من اهله

طيب باعتبار ان هذا الحديث الذى ادلى به الشيخ ذنب عليه فعلا

طيب فالنستعرض كم ذنب ارتكب هذا الشاب

اولا قاطع الشيخ اثناء خطبته و هو ما لا يصح فحديث الرسول يقول ان من قال لاخيه فقط اصمت فقد لغى فكيف بمن قاطع و علا صوته و قال هذا الكلام

ثانيا هذا الشاب قدم المسجد و ليس فى نيته الصلاه فيه لانه يعلم مقدما من سيخطب يومها و هو قالها بلسانه انا لن اصلى خلفك اذا هو قادم ليقوم بهذا اللغط و فى هذا عدم مراعيه لحرمه المساجد و اداب القدوم لها

ثالثا اسلوب حديثه لم يوقر كبير و الحديث يقول ليس منا لم يوقر كبير كما انه اغلظ القول و القران يطالبنا بالحسن و اللين

رابعا نعته بصفات سيختصمه فيها يوم القيامه و ان لم تكن فيه فسياخذ بها الشيخ من حسنات هذا الشاب

خامسا ان قصد من فعلته نصيحه فهو خالف نهج الرسول فى النصيحه لانه الحديث يشدد على اهميه النصيحه فى السر اما ان قصد انكار المنكر من وجهه نظره فهو لم يلتزم باى من ضوابط انكار المنكر

بعد كل هذا اترك لكم التعليق هل شرعا يجوز لكى امنع ذنب واحد او انكره ان ارتكب امامه اربعه

قبل ان نهلل لهذا الفعل او نشجبه !!!!!!

أنا فاكر كويس والله : قول لبابا وماما يا عمر إننا كلنا هاندخل الجنة .. ومعانا جدو وتيته

طيب و ايه الخطا الشرعى فى المقوله دى استاذ سى السيد

اليس هنا يستند على حديث واضح لا لبس فيه

عن أبي الأسود الديلي أن أبا ذر حدثه قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ( ما من عبدٍ قال: لا إله إلا الله ثم مات على ذلك, إلا دخل الجنة, قلت: وإن زنى وإن سرق ؟ قال: وإن زنى وإن سرق. قلت: وإن زنى وإن سرق ؟ قال وإن زنى وإن سرق ثلاثاً, ثم قال في الرابعة: على رغم أنف أبي ذر، قال: فخرج أبو ذر وهو يجر إزاره وهو يقول: وإن رغم أنف أبي ذر, وكان أبو ذر يحدث بهذا ويقول: وإن رغم أنف أبي ذر.) والحديث في الصحيحين.

و هذه عقيدتنا نحن المسلمين انه لا يخلد مسلم فى النار و لكن يقتص منه فيها بقدر ذنوبه ثم يدخل الجنه بعد ذلك

استدلالات حاظئة

محاولة لتبرير موقف الشيخ علي جمعه حغظه الله خاظئة ابضا

الحق احق ان يتبع

طيب يا ريت حضرتك تنورنا و تقولنا ايه هى الاستدلالات الصحيحه من وجهه نظرك

و بالتاكيد الحق احق انه يتبع لكن لما يكون حق من اساسه

تحياتى

[مغتربة]

مش عارفه ليه الموضوع تحول من مناقشه فكره مهاجمه الخطيب و مقاطعته الا مناقشه سيره على جمعه

انا عايزه بس افهم حاجه

هى المبادىء بشكل عام تتجزأ ام لا

يعنى احنا بنحكم على الاشياء من الفكره فى حالتها التجريديه

اما ننتظر لنرى مع من تتقاطع هذه الفكره

و على هذا الاساس نبدا فى البحث عن التبريرات ؟

كون ان انا لا اتفق مع على جمعه هل هذا يعطينى الحق باللغو و المقاطعه بهذا الشكل ام لا هذا هو ما نناقشه و ليس هل على جمعه كويس ام وحش

و ليس هل يجب ان يستمر فى موقعه ام عليه ان ينسحب

هذه الامور يمكن ان يفتح لها موضوع مستقل لانه من المفترض انه ليس لها علاقه

و لانه من المفترض ايضا ان المبدأيكون عام

مازاد حيرتى كان موضوع فتحه اساذى الفاضل عادل ابوزيد يسال فيه عن التصرف الامثل مع خطيب لا يوافق ايضا على كلامه

و كيف ان النصيحه كانت بعدم جواز مقاطعه الخطيب و الا فسدت جمعه المقاطع باللغو

و لاقى هذا الراى استحسان كثيرين و عبروا عن هذا الاستحسان بالتقييم الموجب او بالمشاركات المؤيده

حسنا و لكن ما يحيرنى الان اننى بجد اريد ان اسال كل من شارك فى هذا الموضوع

ما الذى تغير

لن اكمل و لكن ليقف الجميع مع نفسه بصدق ليجد اجابه السؤال

هذا هو رابط الموضوع لمن اراد الرجوع اليه

ماذا أفعل مع خطيب الجمعة الذى يحولها لسياسة و دعاية

[طارق مصرى]

يعنى الشاب الملتحى كان عايز ينكر على الشيخ شيىء واحد و هو حديثه عند وفاه حفيد مبارك بانه ما من صبى يموت قبل ان يبلغ الحلم الا و يشفع فى سبعين من اهله

طيب باعتبار ان هذا الحديث الذى ادلى به الشيخ ذنب عليه فعلا

طيب فالنستعرض كم ذنب ارتكب هذا الشاب

اولا قاطع الشيخ اثناء خطبته و هو ما لا يصح فحديث الرسول يقول ان من قال لاخيه فقط اصمت فقد لغى فكيف بمن قاطع و علا صوته و قال هذا الكلام

ثانيا هذا الشاب قدم المسجد و ليس فى نيته الصلاه فيه لانه يعلم مقدما من سيخطب يومها و هو قالها بلسانه انا لن اصلى خلفك اذا هو قادم ليقوم بهذا اللغط و فى هذا عدم مراعيه لحرمه المساجد و اداب القدوم لها

ثالثا اسلوب حديثه لم يوقر كبير و الحديث يقول ليس منا لم يوقر كبير كما انه اغلظ القول و القران يطالبنا بالحسن و اللين

رابعا نعته بصفات سيختصمه فيها يوم القيامه و ان لم تكن فيه فسياخذ بها الشيخ من حسنات هذا الشاب

خامسا ان قصد من فعلته نصيحه فهو خالف نهج الرسول فى النصيحه لانه الحديث يشدد على اهميه النصيحه فى السر اما ان قصد انكار المنكر من وجهه نظره فهو لم يلتزم باى من ضوابط انكار المنكر

بعد كل هذا اترك لكم التعليق هل شرعا يجوز لكى امنع ذنب واحد او انكره ان ارتكب امامه اربعه

قبل ان نهلل لهذا الفعل او نشجبه !!!!!!

أنا فاكر كويس والله : قول لبابا وماما يا عمر إننا كلنا هاندخل الجنة .. ومعانا جدو وتيته

طيب و ايه الخطا الشرعى فى المقوله دى استاذ سى السيد

اليس هنا يستند على حديث واضح لا لبس فيه

عن أبي الأسود الديلي أن أبا ذر حدثه قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ( ما من عبدٍ قال: لا إله إلا الله ثم مات على ذلك, إلا دخل الجنة, قلت: وإن زنى وإن سرق ؟ قال: وإن زنى وإن سرق. قلت: وإن زنى وإن سرق ؟ قال وإن زنى وإن سرق ثلاثاً, ثم قال في الرابعة: على رغم أنف أبي ذر، قال: فخرج أبو ذر وهو يجر إزاره وهو يقول: وإن رغم أنف أبي ذر, وكان أبو ذر يحدث بهذا ويقول: وإن رغم أنف أبي ذر.) والحديث في الصحيحين.

و هذه عقيدتنا نحن المسلمين انه لا يخلد مسلم فى النار و لكن يقتص منه فيها بقدر ذنوبه ثم يدخل الجنه بعد ذلك

استدلالات حاظئة

محاولة لتبرير موقف الشيخ علي جمعه حغظه الله خاظئة ابضا

الحق احق ان يتبع

طيب يا ريت حضرتك تنورنا و تقولنا ايه هى الاستدلالات الصحيحه من وجهه نظرك

و بالتاكيد الحق احق انه يتبع لكن لما يكون حق من اساسه

تحياتى

بعد اذن الباشمهندس ياسر

كما اوضحت سابقا

أولا انا لا احب المفتى فهو صاحب الخرافات و البدع و عالم سلطان و مقتنع بكلام هذا الشاب اجمالا

و لكن أعتقد أن هذا الشاب أخطأ فى عدة أمور مثلما ذكر بعض الزملاء ,

لكن احب فقط ان اوضح نقطة بخصوص الحكم بالجنة او بالنار باختصار:

الاصل ان من مات على التوحيد فهو تحت مشيئة الله ان شاء ادخله الجنة برحمته و ان شاء عذبه بذنوبه ثم ادخله الجنة المهم مصيره النهائى هو الخلود فى الجنة , و غير ذلك فمصيره الخلود فى النار

و لكن هذا على التعميم و ليس التخصيص فلا نقول ان فلان الفلانى من اهل الجنة او من اهل النار الا بدليل صريح من القران او السنة على تخصيص هذا الشخص او نقول ان شاء الله او نحسبه و لا نزكيه على الله .

و الله أعلم ...

للحكم على المعين (شخص بعينه )قطعا انه من اهل الجنة او من النار لابد من دليل واضح عليه من قران او سنة اما الادلة العامة فاقول احسبه ولا ازكيه على الله

مثال سيدنا ابو بكر من اهل الجنة ام من اهل النار ؟ طبعا اقول بملىء فمى من اهل الجنة

ايه دليلى ايات تشمله مثل (والسابقون الاولون ...)و بيعة الشجرة (و لقد رضى الله على المؤمنين .....) و هو كان ضمنهم

و احاديث عدة تؤكد فضله و انه من اهل الايمان و اهل الجنة مثل الحديث المشهور بالعشرة المبشرون بالجنة

طيب الامام احمد بن حنبل ؟ سمعنا عن سيرته و تقواه فنحسبه و الله حسيبة و لا نزكيه على الله انه من اهل الجنه

ابو لهب ؟ من اهل النار نزلت فيه وفى زوجته صورة تبين ذلك

طيب شارون ؟ إن مات على كفره فهو من اهل النار لا شك

و يرجع السبب فى ذلك للعدم معرفتنا بالغيب فربما رجل يظهر التقوى و الصلاح و هو العكس و ربما رجل يظهر الكفر نتيجة خوف من قومه و ربما رجل يعيش فى صلاح و يختم له بسوء و العكس

و دليل ذلك

قوله تعالى ( فلا تزكوا انفسكم هو اعلم بمن اتقى ).

(‏إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها‏)‏

اى انه يعمل عمل اهل الجنة فيما يبدو للناس

قال ابن اسحق : حدثني عاصم بن عمر بن قتادة قال:

( كان فينا رجل اتي لايدري ممن هو يقال له قزمان وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم

يقول اذا ذكر له (انه لمن اهل النار). قال : فلما كان يوم احد قاتل قتالا شديدا فقتل وحده ثمانية او سبعة من المشركين وكان ذا باس فاثبتته الجراحة فاحتمل الي دار بني ظفر قال: فجعل رجالا من المسلمين يقولون له: و لقد ابليت اليوم ياقزمان فابشر قال: بماذا ابشر ؟ فو

ان قاتلت الا عن احساب قومي ,ولولا ذلك ماقاتلت.

قال: فلما اشتد عليه جراحته اخذ سهما من كنانته فقتل به نفسه)

ولاحول ولا قوة الا بالله فقد مات كافرا

و رأى الصحابة رضوان الله عليهم رجلا منهم قاتل في المعركة حتى قتل فقالوا: هنيئا له الجنة، فقال صلى الله عليه وسلم وما أدراكم أنه من أهل الجنة؟ إن الشملة التي غلها يوم خيبر لتشتعل عليه في قبره نارا

و الله أعلم ....

تم تعديل 9 أكتوبر 2011 بواسطة طارق مصرى

[مغتربة]

يعنى الشاب الملتحى كان عايز ينكر على الشيخ شيىء واحد و هو حديثه عند وفاه حفيد مبارك بانه ما من صبى يموت قبل ان يبلغ الحلم الا و يشفع فى سبعين من اهله

طيب باعتبار ان هذا الحديث الذى ادلى به الشيخ ذنب عليه فعلا

طيب فالنستعرض كم ذنب ارتكب هذا الشاب

اولا قاطع الشيخ اثناء خطبته و هو ما لا يصح فحديث الرسول يقول ان من قال لاخيه فقط اصمت فقد لغى فكيف بمن قاطع و علا صوته و قال هذا الكلام

ثانيا هذا الشاب قدم المسجد و ليس فى نيته الصلاه فيه لانه يعلم مقدما من سيخطب يومها و هو قالها بلسانه انا لن اصلى خلفك اذا هو قادم ليقوم بهذا اللغط و فى هذا عدم مراعيه لحرمه المساجد و اداب القدوم لها

ثالثا اسلوب حديثه لم يوقر كبير و الحديث يقول ليس منا لم يوقر كبير كما انه اغلظ القول و القران يطالبنا بالحسن و اللين

رابعا نعته بصفات سيختصمه فيها يوم القيامه و ان لم تكن فيه فسياخذ بها الشيخ من حسنات هذا الشاب

خامسا ان قصد من فعلته نصيحه فهو خالف نهج الرسول فى النصيحه لانه الحديث يشدد على اهميه النصيحه فى السر اما ان قصد انكار المنكر من وجهه نظره فهو لم يلتزم باى من ضوابط انكار المنكر

بعد كل هذا اترك لكم التعليق هل شرعا يجوز لكى امنع ذنب واحد او انكره ان ارتكب امامه اربعه

قبل ان نهلل لهذا الفعل او نشجبه !!!!!!

أنا فاكر كويس والله : قول لبابا وماما يا عمر إننا كلنا هاندخل الجنة .. ومعانا جدو وتيته

طيب و ايه الخطا الشرعى فى المقوله دى استاذ سى السيد

اليس هنا يستند على حديث واضح لا لبس فيه

عن أبي الأسود الديلي أن أبا ذر حدثه قال: أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: ( ما من عبدٍ قال: لا إله إلا الله ثم مات على ذلك, إلا دخل الجنة, قلت: وإن زنى وإن سرق ؟ قال: وإن زنى وإن سرق. قلت: وإن زنى وإن سرق ؟ قال وإن زنى وإن سرق ثلاثاً, ثم قال في الرابعة: على رغم أنف أبي ذر، قال: فخرج أبو ذر وهو يجر إزاره وهو يقول: وإن رغم أنف أبي ذر, وكان أبو ذر يحدث بهذا ويقول: وإن رغم أنف أبي ذر.) والحديث في الصحيحين.

و هذه عقيدتنا نحن المسلمين انه لا يخلد مسلم فى النار و لكن يقتص منه فيها بقدر ذنوبه ثم يدخل الجنه بعد ذلك

استدلالات حاظئة

محاولة لتبرير موقف الشيخ علي جمعه حغظه الله خاظئة ابضا

الحق احق ان يتبع

طيب يا ريت حضرتك تنورنا و تقولنا ايه هى الاستدلالات الصحيحه من وجهه نظرك

و بالتاكيد الحق احق انه يتبع لكن لما يكون حق من اساسه

تحياتى

بعد اذن الباشمهندس ياسر

كما اوضحت سابقا

أولا انا لا احب المفتى فهو صاحب الخرافات و البدع و عالم سلطان و مقتنع بكلام هذا الشاب اجمالا

و لكن أعتقد أن هذا الشاب أخطأ فى عدة أمور مثلما ذكر بعض الزملاء ,

لكن احب فقط ان اوضح نقطة بخصوص الحكم بالجنة او بالنار باختصار:

الاصل ان من مات على التوحيد فهو تحت مشيئة الله ان شاء ادخله الجنة برحمته و ان شاء عذبه بذنوبه ثم ادخله الجنة المهم مصيره النهائى هو الخلود فى الجنة , و غير ذلك فمصيره الخلود فى النار

و لكن هذا على التعميم و ليس التخصيص فلا نقول ان فلان الفلانى من اهل الجنة او من اهل النار الا بدليل صريح من القران او السنة على تخصيص هذا الشخص او نقول ان شاء الله او نحسبه و لا نزكيه على الله .

و الله أعلم ...

للحكم على المعين (شخص بعينه )قطعا انه من اهل الجنة او من النار لابد من دليل واضح عليه من قران او سنة اما الادلة العامة فاقول احسبه ولا ازكيه على الله

مثال سيدنا ابو بكر من اهل الجنة ام من اهل النار ؟ طبعا اقول بملىء فمى من اهل الجنة

ايه دليلى ايات تشمله مثل (والسابقون الاولون ...)و بيعة الشجرة (و لقد رضى الله على المؤمنين .....) و هو كان ضمنهم

و احاديث عدة تؤكد فضله و انه من اهل الايمان و اهل الجنة مثل الحديث المشهور بالعشرة المبشرون بالجنة

طيب الامام احمد بن حنبل ؟ سمعنا عن سيرته و تقواه فنحسبه و الله حسيبة و لا نزكيه على الله انه من اهل الجنه

ابو لهب ؟ من اهل النار نزلت فيه وفى زوجته صورة تبين ذلك

طيب شارون ؟ إن مات على كفره فهو من اهل النار لا شك

و يرجع السبب فى ذلك للعدم معرفتنا بالغيب فربما رجل يظهر التقوى و الصلاح و هو العكس و ربما رجل يظهر الكفر نتيجة خوف من قومه و ربما رجل يعيش فى صلاح و يختم له بسوء و العكس

و دليل ذلك

قوله تعالى ( فلا تزكوا انفسكم هو اعلم بمن اتقى ).

(‏إن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها وإن الرجل ليعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها إلا ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها‏)‏

اى انه يعمل عمل اهل الجنة فيما يبدو للناس

قال ابن اسحق : حدثني عاصم بن عمر بن قتادة قال:

( كان فينا رجل اتي لايدري ممن هو يقال له قزمان وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم

يقول اذا ذكر له (انه لمن اهل النار). قال : فلما كان يوم احد قاتل قتالا شديدا فقتل وحده ثمانية او سبعة من المشركين وكان ذا باس فاثبتته الجراحة فاحتمل الي دار بني ظفر قال: فجعل رجالا من المسلمين يقولون له: و لقد ابليت اليوم ياقزمان فابشر قال: بماذا ابشر ؟ فو

ان قاتلت الا عن احساب قومي ,ولولا ذلك ماقاتلت.

قال: فلما اشتد عليه جراحته اخذ سهما من كنانته فقتل به نفسه)

ولاحول ولا قوة الا بالله فقد مات كافرا

و رأى الصحابة رضوان الله عليهم رجلا منهم قاتل في المعركة حتى قتل فقالوا: هنيئا له الجنة، فقال صلى الله عليه وسلم وما أدراكم أنه من أهل الجنة؟ إن الشملة التي غلها يوم خيبر لتشتعل عليه في قبره نارا

و الله أعلم ....

انا رديت على حضرتك فى الجزئيه دى تحديدا

لكن يمكن من كثره المداخلات حضرتك منتبهتش ليها

انا مش مختلفه مع حضرتك فى عدم جواز الحكم بالجنه او النار لاسماء بعينها

لكن هعيد لحضرتك ما كتبتله لك فى ردى قبل ذلك

و هو ان احنا مسمعناش بودنا هو قال ايه بالضبط علشان كد مينفعش نتفق او نهاجم الا لما نكون سمعنا بالضبط اى الالفاظ استخدمها

لكن على فرض ما نقله استاذ سى السيد

فهو هنا بخاطب طفل و بالتالى بينقله نفس الفكره دى

الى هى ان المسلمين ان شاء الله جميعهم فى الجنه

و لكن بالفاظ يقدر الطفل يستوعبها فبيقوله قول لماما و بابا ان كلنا هندخل الجنه

و دا لا يختلف مع العقيده الى بنؤمن فيها بان من قال لا اله الا الله دخل الجنه و لكن هناك من يدخل بدون سابقه عذاب و هناك من يقتص منه اولا فى النار ثم بعد ذلك يدخل الجنه

[طارق مصرى]

انا رديت على حضرتك فى الجزئيه دى تحديدا

لكن يمكن من كثره المداخلات حضرتك منتبهتش ليها

انا مش مختلفه مع حضرتك فى عدم جواز الحكم بالجنه او النار لاسماء بعينها

لكن هعيد لحضرتك ما كتبتله لك فى ردى قبل ذلك

و هو ان احنا مسمعناش بودنا هو قال ايه بالضبط علشان كد مينفعش نتفق او نهاجم الا لما نكون سمعنا بالضبط اى الالفاظ استخدمها

لكن على فرض ما نقله استاذ سى السيد

فهو هنا بخاطب طفل و بالتالى بينقله نفس الفكره دى

الى هى ان المسلمين ان شاء الله جميعهم فى الجنه

و لكن بالفاظ يقدر الطفل يستوعبها فبيقوله قول لماما و بابا ان كلنا هندخل الجنه

و دا لا يختلف مع العقيده الى بنؤمن فيها بان من قال لا اله الا الله دخل الجنه و لكن هناك من يدخل بدون سابقه عذاب و هناك من يقتص منه اولا فى النار ثم بعد ذلك يدخل الجنه

انا خدت بالى من رد حضرتك بس انا كنت بتكلم عموما مش خاص بكلام على جمعة .

[مغتربة]

انا رديت على حضرتك فى الجزئيه دى تحديدا

لكن يمكن من كثره المداخلات حضرتك منتبهتش ليها

انا مش مختلفه مع حضرتك فى عدم جواز الحكم بالجنه او النار لاسماء بعينها

لكن هعيد لحضرتك ما كتبتله لك فى ردى قبل ذلك

و هو ان احنا مسمعناش بودنا هو قال ايه بالضبط علشان كد مينفعش نتفق او نهاجم الا لما نكون سمعنا بالضبط اى الالفاظ استخدمها

لكن على فرض ما نقله استاذ سى السيد

فهو هنا بخاطب طفل و بالتالى بينقله نفس الفكره دى

الى هى ان المسلمين ان شاء الله جميعهم فى الجنه

و لكن بالفاظ يقدر الطفل يستوعبها فبيقوله قول لماما و بابا ان كلنا هندخل الجنه

و دا لا يختلف مع العقيده الى بنؤمن فيها بان من قال لا اله الا الله دخل الجنه و لكن هناك من يدخل بدون سابقه عذاب و هناك من يقتص منه اولا فى النار ثم بعد ذلك يدخل الجنه

انا خدت بالى من رد حضرتك بس انا كنت بتكلم عموما مش خاص بكلام على جمعة .

بالنسبه للعموميات فنحن متفقين فيها و لا خلاف

[لونا]

لماذا لا نعامل العلماء معاملة البشر ؟

إنهم في النهاية بشر يخطيء و يصيب

المفتي قد يكون أخطأ عندما أدخل (جدو و تيتة ) الجنة

و لكن ألا يشفع له علمه الغزير؟

حتى يحترمه هذا الشاب من بورسعيد؟

ألم يشفع له كبر سنه و مقامه؟

هو إنسان له أخطاؤه كأي إنسان..

و لكن عندما تتابع أحاديثه ..تجده عالم يدعو بالكلمة و الموعظة الحسنة

ألم نكن نهاجم الشيخ طنطاوي من قبله؟

و أنظروا ماذا كانت خاتمته؟

عندما نحكم على بشر لا يجب أن نحكم عليهم دفعة واحدة ..فنحن أيضًا بشر

بل نحكم على أفعال و مواقف ..

نحكم أنه أصاب في كذا أو أخطأ في موقف كذا

أما كلمة مثل منافق .. فهي كلمة كبيرة و الله

لماذا يؤمن البعض أنه يملك الحقيقة المطلقة ؟

تم تعديل 9 أكتوبر 2011 بواسطة لونا