أبو محمد بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 اعتذرت إسرائيل رسميا عن مقتل "شهدائنا" على الحدود الشرقية جاء الاعتذار بعد شهرين من الحادث .. وبعد إجراء تحقيق مشترك .. كنت قد تابعت - كاظما للغيظ - تعليقات زملائى الأفاضل أعضاء "المحاورات" وفيها مقارنات بين موقف "مصر" المتخاذل .. وموقف أردوغان وتلقينه "لنا" دروس العزة والكرامة .. فقد سحب السفير التركى بعد ما يقرب من سنتين (وليس شهرين) من حادث الهجوم على قافلة الحرية ومقتل 9 أتراك .. وإلى الآن لم تقدم إسرائيل اعتذارا رسميا للحكومة التركية أعتقد أن هذا الاعتذار هو الدرس الحقيقى لأردوغان ومريديه الذين تلقوا صدمته التى ألجمتهم عن مفهومه لطبيعة وشكل الدولة وعلاقة ذلك بعقيدته كمسلم ما علينا خلونا نقرا الخبر من "المصرى اليوم" إسرائيل تعتذر لمصر رسمياً عن مقتل «شهداء الحدود»أحمد بلال Tue, 11/10/2011 - 21:02 اعتذرت إسرائيل لمصر رسمياً، الثلاثاء، عن استشهاد 5 رجال شرطة مصريين على الحدود بنيران إسرائيلية قبل شهرين. وقالت القناة العاشرة الإسرائيلية إن مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، أصدر بياناً قبل قليل أعرب فيه عن اعتذار إسرائيل الرسمي عن مقتل رجال الشرطة المصريين. وقال باراك في بيانه: «نعرب عن اعتذارنا عن موت كل شرطي مصري أثناء أدائه لواجبه بنيران قواتنا». وبحسب البيان، الذي نشره مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي، فإن تحقيقاً مشتركاً جرى في الأيام الأخيرة بالاتفاق مع المشير حسين طنطاوي، حول مقتل «شهداء الحدود»، بقيادة ضباط كبار في الجيش الإسرائيلي، وبرئاسة رئيس شعبة التخطيط، الجنرال، أمير أشيل، وضباط كبار في الجيش المصري. وقالت القناة العاشرة الإسرائيلية إنه لم يتم الكشف عن تفاصيل التحقيق، إلا أن وزير الدفاع الإسرائيلي قرر في نهايته الاعتذار لمصر، مشيراً إلى «هجمات إيلات» التي سبقت استشهاد الجنود المصريين بقوله إنها «هجوم حقير، تسبب في مقتل مواطنين إسرائيليين كثيرين، وتدمير علاقات السلام، ذات الأهمية الاستراتيجية الكبيرة بين مصر وإسرائيل». وأضافت القناة أن «إعلان الاعتذار الإسرائيلي جاء على خلفية التقارير التي تتحدث عن صفقة وشيكة لتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس، توسطت فيها الحكومة المصرية، تتضمن إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط». والخبر منشور أيضا فى جريدة الفجر نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 معلش يا أستاذ أبو محمد ، إنت عارف أن معظم الأعضاء من الشباب الذي لايطيق الإنتظار ، ويتعامل مع الأمور بمنطق المجتمعات الصغيرة التى يتم فيها كل شيئ في نفس الساعة ونفس اليوم. قلة الخبرة السياسية هي السبب ، وأعتقد أننا عندما كنا في نفس السن كنا نرى الأمور بنفس الشكل بدليل خروجنا لتأييد عبدالناصر بعد الهزيمة المنكرة التي أوقعنا فيها ، وأنا عن نفسي كنت أستعجب من رأي الكبار الذين كانوا يرون رحيله هو وشلته. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طارق مصرى بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 اعتذرت إسرائيل رسميا عن مقتل "شهدائنا" على الحدود الشرقية جاء الاعتذار بعد شهرين من الحادث .. وبعد إجراء تحقيق مشترك .. كنت قد تابعت - كاظما للغيظ - تعليقات زملائى الأفاضل أعضاء "المحاورات" وفيها مقارنات بين موقف "مصر" المتخاذل .. وموقف أردوغان وتلقينه "لنا" دروس العزة والكرامة .. فقد سحب السفير التركى بعد ما يقرب من سنتين (وليس شهرين) من حادث الهجوم على قافلة الحرية ومقتل 9 أتراك .. وإلى الآن لم تقدم إسرائيل اعتذارا رسميا للحكومة التركية أعتقد أن هذا الاعتذار هو الدرس الحقيقى لأردوغان ومريديه الذين تلقوا صدمته التى ألجمتهم عن مفهومه لطبيعة وشكل الدولة وعلاقة ذلك بعقيدته كمسلم ما علينا خلونا نقرا الخبر من "المصرى اليوم" إسرائيل تعتذر لمصر رسمياً عن مقتل «شهداء الحدود»أحمد بلال Tue, 11/10/2011 - 21:02 اعتذرت إسرائيل لمصر رسمياً، الثلاثاء، عن استشهاد 5 رجال شرطة مصريين على الحدود بنيران إسرائيلية قبل شهرين. وقالت القناة العاشرة الإسرائيلية إن مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، أصدر بياناً قبل قليل أعرب فيه عن اعتذار إسرائيل الرسمي عن مقتل رجال الشرطة المصريين. وقال باراك في بيانه: «نعرب عن اعتذارنا عن موت كل شرطي مصري أثناء أدائه لواجبه بنيران قواتنا». وبحسب البيان، الذي نشره مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي، فإن تحقيقاً مشتركاً جرى في الأيام الأخيرة بالاتفاق مع المشير حسين طنطاوي، حول مقتل «شهداء الحدود»، بقيادة ضباط كبار في الجيش الإسرائيلي، وبرئاسة رئيس شعبة التخطيط، الجنرال، أمير أشيل، وضباط كبار في الجيش المصري. وقالت القناة العاشرة الإسرائيلية إنه لم يتم الكشف عن تفاصيل التحقيق، إلا أن وزير الدفاع الإسرائيلي قرر في نهايته الاعتذار لمصر، مشيراً إلى «هجمات إيلات» التي سبقت استشهاد الجنود المصريين بقوله إنها «هجوم حقير، تسبب في مقتل مواطنين إسرائيليين كثيرين، وتدمير علاقات السلام، ذات الأهمية الاستراتيجية الكبيرة بين مصر وإسرائيل». وأضافت القناة أن «إعلان الاعتذار الإسرائيلي جاء على خلفية التقارير التي تتحدث عن صفقة وشيكة لتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس، توسطت فيها الحكومة المصرية، تتضمن إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط». والخبر منشور أيضا فى جريدة الفجر معلش يعنى هو ايه اللى يفرحنا فى الاعتذار ده ؟ اللى ابوه او اخوه قتل هيسعده فى ايه ؟ و لو حد قال فيه تاكيد على سيادة مصر و كرامتها ووو ... طيب ايه نتيجة التحقيق ؟ طيب الاعتذار ده يعنى همه اخطاوا مش اضعف الايمان يكون فيه تعويضات مالية محترمة ؟ مش قبل ما نفرح و نحس بقوتنا وحكمة قرارتنا نشوف هناخد حقنا كامل ولا الحكاية مجرد حقنة تخدير لتهدئة الراى كما انا متوقع...... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سكر بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 بعيدا عن نظريه الموامرة الى بتقول ان الاعتذار من شروط اتفاقيه الافراج عن شاليط الى رقبته عند الاسرائليين بالف من الفلسطنيين احنا بقى ضاع مننا خمسه احنا عايزين يحصل ذى ما فى الصعيد الكفن فى ايد يهود بارك مش بهرج انا عايز جنازة عسكريه مهيبه فى اسرائيل الاعتذار مش عارف ليه معمول على جنب كدة بدون هيصه اخيرا الاعتذار اعتراف بالجريمة يبقى من حق مصر رفع قضيه والمطالبه بتعويض مادى وادبى وارسال رساله شديدة اللهجة فى حاله التكرار رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
adrianocrespo بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 أعتقد أن هذا الاعتذار هو الدرس الحقيقى لأردوغان ومريديه الذين تلقوا صدمته التى ألجمتهم عن مفهومه لطبيعة وشكل الدولة وعلاقة ذلك بعقيدته كمسلم و اعتقد يا سيدي الفاضل انك ستجد هجوما ايضا علي موقف مصر بعد الاعتذار و تبريرا لسكوت اردوغان كل هذه المده الفقر في الوطن غربه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 اعتذرت إسرائيل رسميا عن مقتل "شهدائنا" على الحدود الشرقية جاء الاعتذار بعد شهرين من الحادث .. وبعد إجراء تحقيق مشترك .. كنت قد تابعت - كاظما للغيظ - تعليقات زملائى الأفاضل أعضاء "المحاورات" وفيها مقارنات بين موقف "مصر" المتخاذل .. وموقف أردوغان وتلقينه "لنا" دروس العزة والكرامة .. فقد سحب السفير التركى بعد ما يقرب من سنتين (وليس شهرين) من حادث الهجوم على قافلة الحرية ومقتل 9 أتراك .. وإلى الآن لم تقدم إسرائيل اعتذارا رسميا للحكومة التركية أعتقد أن هذا الاعتذار هو الدرس الحقيقى لأردوغان ومريديه الذين تلقوا صدمته التى ألجمتهم عن مفهومه لطبيعة وشكل الدولة وعلاقة ذلك بعقيدته كمسلم ما علينا خلونا نقرا الخبر من "المصرى اليوم" إسرائيل تعتذر لمصر رسمياً عن مقتل «شهداء الحدود»أحمد بلال Tue, 11/10/2011 - 21:02 اعتذرت إسرائيل لمصر رسمياً، الثلاثاء، عن استشهاد 5 رجال شرطة مصريين على الحدود بنيران إسرائيلية قبل شهرين. وقالت القناة العاشرة الإسرائيلية إن مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي، إيهود باراك، أصدر بياناً قبل قليل أعرب فيه عن اعتذار إسرائيل الرسمي عن مقتل رجال الشرطة المصريين. وقال باراك في بيانه: «نعرب عن اعتذارنا عن موت كل شرطي مصري أثناء أدائه لواجبه بنيران قواتنا». وبحسب البيان، الذي نشره مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي، فإن تحقيقاً مشتركاً جرى في الأيام الأخيرة بالاتفاق مع المشير حسين طنطاوي، حول مقتل «شهداء الحدود»، بقيادة ضباط كبار في الجيش الإسرائيلي، وبرئاسة رئيس شعبة التخطيط، الجنرال، أمير أشيل، وضباط كبار في الجيش المصري. وقالت القناة العاشرة الإسرائيلية إنه لم يتم الكشف عن تفاصيل التحقيق، إلا أن وزير الدفاع الإسرائيلي قرر في نهايته الاعتذار لمصر، مشيراً إلى «هجمات إيلات» التي سبقت استشهاد الجنود المصريين بقوله إنها «هجوم حقير، تسبب في مقتل مواطنين إسرائيليين كثيرين، وتدمير علاقات السلام، ذات الأهمية الاستراتيجية الكبيرة بين مصر وإسرائيل». وأضافت القناة أن «إعلان الاعتذار الإسرائيلي جاء على خلفية التقارير التي تتحدث عن صفقة وشيكة لتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس، توسطت فيها الحكومة المصرية، تتضمن إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط». والخبر منشور أيضا فى جريدة الفجر معلش يعنى هو ايه اللى يفرحنا فى الاعتذار ده ؟ اللى ابوه او اخوه قتل هيسعده فى ايه ؟ و لو حد قال فيه تاكيد على سيادة مصر و كرامتها ووو ... طيب ايه نتيجة التحقيق ؟ طيب الاعتذار ده يعنى همه اخطاوا مش اضعف الايمان يكون فيه تعويضات مالية محترمة ؟ مش قبل ما نفرح و نحس بقوتنا وحكمة قرارتنا نشوف هناخد حقنا كامل ولا الحكاية مجرد حقنة تخدير لتهدئة الراى كما انا متوقع...... بعيدا عن نظريه الموامرة الى بتقول ان الاعتذار من شروط اتفاقيه الافراج عن شاليط الى رقبته عند الاسرائليين بالف من الفلسطنيين احنا بقى ضاع مننا خمسه احنا عايزين يحصل ذى ما فى الصعيد الكفن فى ايد يهود بارك مش بهرج انا عايز جنازة عسكريه مهيبه فى اسرائيل الاعتذار مش عارف ليه معمول على جنب كدة بدون هيصه اخيرا الاعتذار اعتراف بالجريمة يبقى من حق مصر رفع قضيه والمطالبه بتعويض مادى وادبى وارسال رساله شديدة اللهجة فى حاله التكرار حقيقي أنا مستغرب من ردود أفعالكم أنتوا ليه متصورين ان المسئولين في مصر بيمصوا في صوابعهم ومش عارفين ايه اللي مفروض يتعمل؟ التعويضات دي أمور بديهية وليس بالضرورة ان كل مسئول حيولع النور او يطفي النور يطلع يعمل به تصريح ويتذاع في الإذاعة والتليفزيون. الإعتذار في الأعراف الديبلوماسية يعني تكفل المعتذر بكافة التكاليف مشمولة بالتعويضات المناسبة حتى لو كانت قتل معزة مش بني آدم. واسرائيل تعمل جنازة عسكرية لمين؟ ومين قال أن الإعتذار معمول على جنب ، اقرأ الأخبار العالمية حاتلاقي الخبر منشور قليل من الثقة لن يضر. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 أنتوا ليه متصورين ان المسئولين في مصر بيمصوا في صوابعهم ومش عارفين ايه اللي مفروض يتعمل؟التعويضات دي أمور بديهية وليس بالضرورة ان كل مسئول حيولع النور او يطفي النور يطلع يعمل به تصريح ويتذاع في الإذاعة والتليفزيون. الإعتذار في الأعراف الديبلوماسية يعني تكفل المعتذر بكافة التكاليف مشمولة بالتعويضات المناسبة حتى لو كانت قتل معزة مش بني آدم. أيوه صح ... إخص علينا إخص والف إخص إحنا ليه فاكرين المسئولين اللي عندنا بيمصوا في صوابعهمم ... دول الحكمة كلها .. دول الكرامة كلها بامارة كان في مسئول ربنا يجحمه إسمه حسني مبارك .. عُمره ما مص في صوابعه ... وعمره ما فرط في حق حد ... بامارة إن إسرائيل إعتذرت كذا مره قبل كده بقتل مئات من الجنود مصريين على الحدود بالخطأ في عهده الأسود - كانوا بيتعلموا فيهم النيشان يا فندم ودي حقيقة باعترافاتهم - وبامارة لما الدنيا هاجت على المجحوم مبارك اخر مره لمقتل 3 جنود كالمعتاد .. بعدها بكام يوم إستقبل إيهود باراك - شوف الصدف هو نفس الشخص القاتل بتاع أخر مره - وقال للصحفيين مبارك : ما الراجل إعتذار أهو هايعمل لكم ايه تاني ؟. وفعلاً نفسي المشير يستقبل أهالي الشهداء دلوقت ويقول لهم : إفرحوا يا جماعة ... وإقلعوا الأسود ... الناس أعتذروا أهو وعداهم العيبب .... يالله اقيموا الأفراح والليالي الملاح .. ويا ام شهيد إهتفي وغني .. ولأن مافيش عندنا حلول وسط .. فهانسمع نفس الأصوات دلوقت المهللة للاعتذار الجميل والمعبر وتقول : خلاص مش عاجبكم الإعتذار روحوا حاربوا وأعلنوا الحرب على إسرائيل وكأن الدبلوماسية ما فيهاش غير إما الحرب أو الإعتذار وبالتالي طبقاً للمهللين للإعتذار .. فإننا سننتظر الان الخير كله .. والتعويضات اللي هاتجينا من اليمين والشمال وهانتنغن ونشرب الكأس المليء بدم الشهيد لنسكر وننسى ... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 لا أرى ان التزامن الذي حدث بين توقيت الاعتذار وبين الاحداث التي حدثت فى مظاهرات الاقباط صدفة او عفوي أرى بينهم رابط وكما لو كان هذا الاعتذار يأتي للتخفيف من وطأة احداث ماسبيرو ولتخفيف تسليط الضوء عليها لينصرف الاعلام لموضوع الاعتذار والاحتفال والتطبيل له رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hanzalah بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 احياناً كثيرة أشعر ان الفرق بين الاستاذ سي السيد والاستاذ محمد كالفارق بين مصر و امريكا مع ان الاثنين مشرفين والاثنين يعيشون في هذه اللحظة خارج مصر بس واضح ان الاستاذ محمد خارج مصر من يوم ما خرج من مصر والاستاذ سين سين خد مصر جواه من يوم ما فارقها روح ياشيخ ربنا يرد غربتك ويفرح ناسك بيك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 احياناً كثيرة أشعر ان الفرق بين الاستاذ سي السيد والاستاذ محمد كالفارق بين مصر و امريكا مع ان الاثنين مشرفين والاثنين يعيشون في هذه اللحظة خارج مصر بس واضح ان الاستاذ محمد خارج مصر من يوم ما خرج من مصر والاستاذ سين سين خد مصر جواه من يوم ما فارقها روح ياشيخ ربنا يرد غربتك ويفرح ناسك بيك الله يخليك يا عم حنظلة ... لكن أختلف معاك في نقطة - كلنا بنحب مصر ... لكن للحب عدة طُرق ... لكن في النهاية كلنا بنحبها وبعدين يا راجل بتقارنني بعم محمد ؟ ده راجل حارب في أكتوبر 73 ... اما أنا فيادوب شوفت الحرب فيديو .. إذن لا وجه للمقارنة بين بطل حقيقي .. وبطل من روق ههههههههه يمكن الاختلاف جاي من فرق السن .... لكن الإختلاف لا ينفي الإحترام وتقبل وجة النظر الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
adrianocrespo بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 السلام عليكم و رحمه الله و بركاته حاسس ان الاستاذ ابومحمد و الاستاذ محمد بيتكلموا في موضوع و باقي الساده بيردوا علي موضوع تاني السيد الفاضل صاحب الموضوع يعقد مقارنه بين موقف المهللين لاردوغان من موقف سحب السفير بعد فتره طويله جدا و موقفهم من الاداره المصريه رغم انها سلكت نفس مسلك اردوغان من الاعلان انها ستنتظر التحقيقات الرسميه لم يقل احد اننا فرحين بالاعتذار و لكن من ينتقد الموقف المصري و يفرح لموقف تركيا يبين لنا ما الذي فعلوه بالضبط لنري هذا الفارق ؟ الفقر في الوطن غربه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 أنا لحد دلوقت مش مصدق بصراحة لسه سامع في التليفزيون على قناة دريم إن مجلس الوزراء رد على الإعتذار الرسمي من الصهاينة إن الإعتذار غير كافي بالمرة ... يا مُسهل ... في ريحة كرامة فايحة في الموضوع .... أسف إني أقول إننا لازم نكون يهود مرة واحده في حياتنا اليهود ما بيسبوش فرصة إلا ويستغلوها مليون الميه دول لسه بيحلبوا دول أوروبا من سنة 1945 بحجة محرق اليهود وبيبقى عامل عملته السودا في الفلسطينيين وبيجري يولول ويصرخ ويلبسهم هما المصيبة إذن نحن أمام فرصة تاريخية وهي وجود الكلب الجاسوس الإسرائيلي عندنا ... وفي نفس الوقت حق دم شهداءنا الأبرار اللي لازم يبقى غالي .. وغالي قوي كمان وهذا ليس متاجرة بدماءهم .. لكنه لابد ان يكون درساص قاسياً لهم ... ولنوصل لهم رسالة قوية مفادها إن أي ظافر لمصري من بعد 25 يناير سيكون أمامه دماء إسرائيلية ستسيل الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 السلام عليكم و رحمه الله و بركاته حاسس ان الاستاذ ابومحمد و الاستاذ محمد بيتكلموا في موضوع و باقي الساده بيردوا علي موضوع تاني السيد الفاضل صاحب الموضوع يعقد مقارنه بين موقف المهللين لاردوغان من موقف سحب السفير بعد فتره طويله جدا و موقفهم من الاداره المصريه رغم انها سلكت نفس مسلك اردوغان من الاعلان انها ستنتظر التحقيقات الرسميه لم يقل احد اننا فرحين بالاعتذار و لكن من ينتقد الموقف المصري و يفرح لموقف تركيا يبين لنا ما الذي فعلوه بالضبط لنري هذا الفارق ؟ الفرق هو الخبر اللي في اخر مداخلة الفاضل ابو محمد وأضافت القناة أن «إعلان الاعتذار الإسرائيلي جاء على خلفية التقارير التي تتحدث عن صفقة وشيكة لتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس، توسطت فيها الحكومة المصرية، تتضمن إطلاق سراح الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط». يعني كل المسألة ان الموضوع متعلق بالافراج عن شاليط ، وعلشان كده جاء الاعتذار...وإلا لماذا لم يحدث اعتذار في عشرات المرات المماثلة من قبل.. يعني لو كان مفيش شاليط كان هيبقى مفيش اعتذار اما تركيا فهي قامت بسحب...سفير...يعني اخذت فعل..لم نستطيع ان نفعله...وخاصة ان الاعتذار..ليس هو الذي يعني ان خلاص كده مفيش مشكلة يعني اقتلي يا اسرائيل ما تقتلي بس المهم انك تعتذري في الاخر.... مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 أسف سأقول كلملت كنت اود الا اقولها لقسوتها وانا احترم الجميع لماذا نحب جلد انفسنا لماذا هانت علينا ... لماذا نقلل من قدرتنا .. لماذا نغرس اليأس ونجبر الحزن ان ينال منا لو شعرت اسرائيل لحظة بضعفنا كقوة لما اعتذرت فلا تجعلو من قوتنا ضعف .. الجيش الذى يريد البعض ان يكسر هو الدرع الذى اجبر اسرائيل على الاعتذار .. أسف لابد ان نعتذر لحامى الوطن وقاهر اعداءة ولابد من محاسبة من يريد الأنتقام من قوتنا بزرع اليأس وكسر هيبتة والتشكيك فى اعضاءة فالجيش ليس قائد عام او مشير الجيش ضمير ودرع مصر الواقى فارحمو جيش مصر واتركوة وابحثو عن شيء أخر لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أكتوبر 2011 أخى الفاضل .. Mohammad أنا متفهم إنى باكلم شباب "مستعجل" .. بس على فكرة أنا ما هللتش لجمال عبد الناصر إثر هزيمته لأنى كان عندى الخبر الاسود قبل ما يطلع الزعيم يتنحنح .. قصدى يتنحى .. وأرجو مراجعة مشاركاتى فى هذا الموضوع التى أبكت سى السيد بقدر فرحته بالطيب ابن أردوغان أخى الفاضل adrianocrespo أشكرك على توضيح الغرض من الموضوع .. وبرضه نقول اخوانا الشباب - زى ابننا سين سين - مستعجلين وعاوزين "ينجزوا" .. و .. "يجيبوا م الآخر" .. وكمان بعض الشباب المصدومين - زى الأستاذ طارق - ما بيحبوش يتكلموا فى موضوع الصدمة ده كتير .. وده يفسر ان الاتنين اتكلموا فى موضوع آخر فيه ريحة الموضوع الأصلى كنت بافكر فى موضوع فى بالى - أظهره على السطح الاعتذار الاسرائيلى - وكنت بافكر فى عنوان له على نمط عناوين الكتب القديمة .. زى مثلا .. "الهتيفة والاخوان فى استقبال أردوغان" .. أو عنوان مناسب لمرحلة الانتخابات اللى احنا داخلينها .. زى مثلا : "حبيبكم مين ، أردوغان .. صادمكم مين ، أردوغان" .. لكن بما أن كلا من الأستاذ Mohammad و الأستاذ adrianocrespo قد أوضحا الغرض من الموضوع فباسم الله نبدأ : كلامى سيكون موجها - بالدرجة الأولى - إلى شبابنا (الثوريين والاخوان والحالمين بعودة الخلافة) الذين رأوا فى أردوغان نموذج الفارس ، القائد ، الزعيم ، السلطان ، الخليفة للأسف يا حضرات .. نحن ننجذب إلى الضجيج حتى ولو كان بلا طحين .. ولا أعفى جيلى من ذلك .. فبالنسبة لى كان جمال عبد الناصر ذلك النموذج الذى يراه الشباب فى أردوغان إلى أن بدأت أبحث عن الطحين الذى انتجه الضجيج الهائل الذى انجذبنا إليه فقادنا إلى 5 يونية 1967 أريد أن أنبه يا حضرات إلى ما سبقنى إليه أخى الفاضل محمد : قليل من الثقة لن يضر. ومادمتم قد قارنتم بين الكرامة التركية والتخاذل المصرى فلنكمل المقارنة .. * الكرامة التركية كانت ضجيجا استمر سنتين والطحين : "سحب السفراء" * التخاذل المصرى كان بلا ضجيج والطحين : 1)المساهمة الفعالة للمخابرات والسفارة المصرية فى إسرائيل فى الافراج عن 1027 أسير فلسطينى 2) الحصول على اعتذار رسمى من إسرائيل (أول مرة أسمع عن اعتذار رسمى إسرائيلى واللى سمع يفكرنى) وذلك بعد شهرين من حادث الحدود وليس سنتين من الاعتداء على قافلة الحرية 3) ما زال العمل (بلا ضجيج) مستمرا لمبادلة الجاسوس الاسرائيلى جاربييل (بعد أن إضيفت تهمة التحريض على حرق وإتلاف منشآت عامة إلى تهمة الجاسوسية) .. والخبر الذى رأيته على شريط الأخبار منذ قليل هو مبادلته بحوالى 80 أسير وسجين مصرى (ربما يكون بينهم "عابد كرمان" آخر) وإذا كان الشباب الثورى منبهرا بأردوغان للانجازات الرائعة التى حققها داخل بلاده - وهذه حقيقة لا تـُنكر - فيجب أن ندرك أنه إقليميا ليس زعيم ولا قائد المرحلة كما تتخيلون وكما أقنعتكم مهارته فى الاستعراض الجماهيرى .. فالعلاقات التركية الاسرائيلية فيها ما هو جوهرى وفيها ما هو قشرى .. وللأسف نحن لا ننظر إلا إلى القشرى من تلك العلاقة ولا نرى الجوهرى منها .. وإذا حلا فى تفكير هواة المقارنة أن يذكـِّرونى بأن تركيا لا تختلف عن مصر ، ففكلاهما - ومعهما الأردن وقطر - لهما علاقة مع إسرائيل .. فسأقول لهم : "قليلا من العدل لن يضر" .. فظروف إقامة العلاقات بين مصر وإسرائيل وطبيعة تلك العلاقات مختلفة تماما عن ظروف إقامة العلاقات التركية الاسرائيلة وطبيعتها (وهذا موضوع آخر له أبعاد تاريخية أتمنى أن نناقشه كموضوع مستقل) أما شباب التيار السياسى "الدينى" الذى رأى فى أردوغان الذى وصل إلى مطار القاهرة الدولى بالطائرة ، ببدلته الافرنجية وشعره المسبسب وشنبه الدوجلاس وذقنه الحليقة ، مكافئا لسليم الأول الذى وصل إلى القاهرة على حصانه الأبيض ، بعمامته "الأكبر من عمامة محمد على" فأطاح بحكام مصر من "المماليك" وشنق طومان باى على باب زويلة وأدخل مصر إلى الخلافة العثمانية .. فأقول لهم .. معلش .. إنتظروا خليفة آخر فهو "قادم لا محالة" .. وسيبكوا من الطيب بن أردوغان الذى رفض أن يُسمَّى حزبه "حزب إسلامى" .. والذى لا يرى أى غضاضة فى أن يكون رئيسا مسلما للوزراء فى دولة علمانية يقف على مسافات متساوية من جميع التيارات وجميع العقائد وأقول لكلا التيارين من الشباب .. نحن فى مرحلة فى غاية الدقة من تاريخنا .. ونواجه تحديات لا تساويها إلا تحديات الحرب .. فاسترجعوا التاريخ القريب .. وكما قال حازم الببلاوى بالأمس نحن نحتاج ِإلى أن نقول للشعب ما كان يقال فى بداية السبعينات : "لازم نشد الحزام" .. "لازم نعمل جبهة داخلية قوية" .. حتى نواجه تلك التحديات ونمر من هذه المرحلة الدقيقة .. قليلا من الثقة لن يضر قليلا من العدل لن يضر ِ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد حامد الغنام بتاريخ: 13 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2011 أخى الفاضل .. Mohammad أنا متفهم إنى باكلم شباب "مستعجل" .. بس على فكرة أنا ما هللتش لجمال عبد الناصر إثر هزيمته لأنى كان عندى الخبر الاسود قبل ما يطلع الزعيم يتنحنح .. قصدى يتنحى .. وأرجو مراجعة مشاركاتى فى هذا الموضوع التى أبكت سى السيد بقدر فرحته بالطيب ابن أردوغان أخى الفاضل adrianocrespo أشكرك على توضيح الغرض من الموضوع .. وبرضه نقول اخوانا الشباب - زى ابننا سين سين - مستعجلين وعاوزين "ينجزوا" .. و .. "يجيبوا م الآخر" .. وكمان بعض الشباب المصدومين - زى الأستاذ طارق - ما بيحبوش يتكلموا فى موضوع الصدمة ده كتير .. وده يفسر ان الاتنين اتكلموا فى موضوع آخر فيه ريحة الموضوع الأصلى كنت بافكر فى موضوع فى بالى - أظهره على السطح الاعتذار الاسرائيلى - وكنت بافكر فى عنوان له على نمط عناوين الكتب القديمة .. زى مثلا .. "الهتيفة والاخوان فى استقبال أردوغان" .. أو عنوان مناسب لمرحلة الانتخابات اللى احنا داخلينها .. زى مثلا : "حبيبكم مين ، أردوغان .. صادمكم مين ، أردوغان" .. لكن بما أن كلا من الأستاذ Mohammad و الأستاذ adrianocrespo قد أوضحا الغرض من الموضوع فباسم الله نبدأ : كلامى سيكون موجها - بالدرجة الأولى - إلى شبابنا (الثوريين والاخوان والحالمين بعودة الخلافة) الذين رأوا فى أردوغان نموذج الفارس ، القائد ، الزعيم ، السلطان ، الخليفة للأسف يا حضرات .. نحن ننجذب إلى الضجيج حتى ولو كان بلا طحين .. ولا أعفى جيلى من ذلك .. فبالنسبة لى كان جمال عبد الناصر ذلك النموذج الذى يراه الشباب فى أردوغان إلى أن بدأت أبحث عن الطحين الذى انتجه الضجيج الهائل الذى انجذبنا إليه فقادنا إلى 5 يونية 1967 أريد أن أنبه يا حضرات إلى ما سبقنى إليه أخى الفاضل محمد : قليل من الثقة لن يضر. ومادمتم قد قارنتم بين الكرامة التركية والتخاذل المصرى فلنكمل المقارنة .. * الكرامة التركية كانت ضجيجا استمر سنتين والطحين : "سحب السفراء" * التخاذل المصرى كان بلا ضجيج والطحين : 1)المساهمة الفعالة للمخابرات والسفارة المصرية فى إسرائيل فى الافراج عن 1027 أسير فلسطينى 2) الحصول على اعتذار رسمى من إسرائيل (أول مرة أسمع عن اعتذار رسمى إسرائيلى واللى سمع يفكرنى) وذلك بعد شهرين من حادث الحدود وليس سنتين من الاعتداء على قافلة الحرية 3) ما زال العمل (بلا ضجيج) مستمرا لمبادلة الجاسوس الاسرائيلى جاربييل (بعد أن إضيفت تهمة التحريض على حرق وإتلاف منشآت عامة إلى تهمة الجاسوسية) .. والخبر الذى رأيته على شريط الأخبار منذ قليل هو مبادلته بحوالى 80 أسير وسجين مصرى (ربما يكون بينهم "عابد كرمان" آخر) وإذا كان الشباب الثورى منبهرا بأردوغان للانجازات الرائعة التى حققها داخل بلاده - وهذه حقيقة لا تـُنكر - فيجب أن ندرك أنه إقليميا ليس زعيم ولا قائد المرحلة كما تتخيلون وكما أقنعتكم مهارته فى الاستعراض الجماهيرى .. فالعلاقات التركية الاسرائيلية فيها ما هو جوهرى وفيها ما هو قشرى .. وللأسف نحن لا ننظر إلا إلى القشرى من تلك العلاقة ولا نرى الجوهرى منها .. وإذا حلا فى تفكير هواة المقارنة أن يذكـِّرونى بأن تركيا لا تختلف عن مصر ، ففكلاهما - ومعهما الأردن وقطر - لهما علاقة مع إسرائيل .. فسأقول لهم : "قليلا من العدل لن يضر" .. فظروف إقامة العلاقات بين مصر وإسرائيل وطبيعة تلك العلاقات مختلفة تماما عن ظروف إقامة العلاقات التركية الاسرائيلة وطبيعتها (وهذا موضوع آخر له أبعاد تاريخية أتمنى أن نناقشه كموضوع مستقل) أما شباب التيار السياسى "الدينى" الذى رأى فى أردوغان الذى وصل إلى مطار القاهرة الدولى بالطائرة ، ببدلته الافرنجية وشعره المسبسب وشنبه الدوجلاس وذقنه الحليقة ، مكافئا لسليم الأول الذى وصل إلى القاهرة على حصانه الأبيض ، بعمامته "الأكبر من عمامة محمد على" فأطاح بحكام مصر من "المماليك" وشنق طومان باى على باب زويلة وأدخل مصر إلى الخلافة العثمانية .. فأقول لهم .. معلش .. إنتظروا خليفة آخر فهو "قادم لا محالة" .. وسيبكوا من الطيب بن أردوغان الذى رفض أن يُسمَّى حزبه "حزب إسلامى" .. والذى لا يرى أى غضاضة فى أن يكون رئيسا مسلما للوزراء فى دولة علمانية يقف على مسافات متساوية من جميع التيارات وجميع العقائد وأقول لكلا التيارين من الشباب .. نحن فى مرحلة فى غاية الدقة من تاريخنا .. ونواجه تحديات لا تساويها إلا تحديات الحرب .. فاسترجعوا التاريخ القريب .. وكما قال حازم الببلاوى بالأمس نحن نحتاج ِإلى أن نقول للشعب ما كان يقال فى بداية السبعينات : "لازم نشد الحزام" .. "لازم نعمل جبهة داخلية قوية" .. حتى نواجه تلك التحديات ونمر من هذه المرحلة الدقيقة .. قليلا من الثقة لن يضر قليلا من العدل لن يضر ِ انت كل حديثك استاذى الفاضل ابو محمد فى قمة الروعه تتحدث بمنطق الحكمة والعقل وليس بمنطق الغوغاء ________________ سؤال واتمنى الأجابة علية ماذا قدم اردوغان للقضية الفلسطينية ؟؟ الأجابة لم يقدم شئ ________________ كان هناك مقال فى جريدة المصرى اليوم تركيا تعطى مصر درسا وتطرد السفير الاسرائيلى ونحن لنا الرد على هذا المقال 1- تركيا ليست لها حدود مع اسرائيل ... 2-لا تنسوا ان مصر قدمت 84 الف شهيد فى 1948 و1956 و1967 و1973 وكانت مصر واسرائيل طرفا فى هذه الحروب ماذا قدمت تركيا للعالم العربى طيلة 60 عاما من الحروب والمجازر التى ارتكبتها اسرائيل فى حق الامة العربية بل ان تركيا من اكبر الدول فى الشرق الاوسط لها علاقات مع اسر...ائيل وبعد فقدان فرصتها فى الانضمام الى الاتحاد الاوربى وغياب الدولة المهيمنة فى الشرق الاوسط رات فرصة لا تعوض فى السيطرة على العالم العربى وهى تعرف بخبرتها ان العرب يعشقون المواقف العنترية وان ما حدث على الحدود مع اسرائيل هو من فعل جماعات هما الاول والاخير الوقيعة بين مصر واسرائيل والغاء معاهدة كامب ديفيد والزج بمصر فى حرب خامسةوباقى العرب ينعمون فى قصورهم 3- لم يتم حتى الأن الأفصاح عن مادار تحقيق مشترك بين مصر واسرائيل للوقوف على الأسباب التى ادت الى حدوث ماحدق على الحدود 4- إن الحاجة تدعونا جميعا للتمعن فى تاريخنا وتاريخ الشرق الأوسط لكى نخلص إلى تقدير سليم لما نواجهه – وتواجهه هذه المنطقة الصعبة – من أزمات وتحديات . 5- وبفرض سحب المبادرة أو تجميدها فما هو البديل ؟ هل هو مجرد قطع العلاقات وإغلاق السفارات ؟ أم هي الحرب إلى آخر جندي مصري ؟ وهل الهدف النهائي هو ابتزاز مصر واستدراجها وتوريطها؟ 6- تاريخ عالمنا العربى حافل بامثلة عديدة لمن علا صوتهم وتضاءلت افعالهم و لمن عرضوا شعوبهم لمعاناة الحروب و مهانة الاحتلال بسياسات غير محسوبة و علينا ان نتذكر كيف استدرجت مصر الحرب و هزيمة 1067 ، و علينا ألا ننسى أن المشهد العربى والفلسطينى الراهن هو بعض من تداعيات هذه الحرب و تلك الهزيمة . _________________________ واعود واكرر كلامك مرة اخرة قليلا من الثقة لن يضر قليلا من العدل لن يضر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 13 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2011 فيديو بخصوص الإعتذار الإسرائيلي الرسمي لمصر http://www.youtube.com/watch?v=D7hIdmXHw2U -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 13 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2011 أخى الفاضل .. Mohammad أنا متفهم إنى باكلم شباب "مستعجل" .. بس على فكرة أنا ما هللتش لجمال عبد الناصر إثر هزيمته لأنى كان عندى الخبر الاسود قبل ما يطلع الزعيم يتنحنح .. قصدى يتنحى .. وأرجو مراجعة مشاركاتى فى هذا الموضوع التى أبكت سى السيد بقدر فرحته بالطيب ابن أردوغان أخى الفاضل adrianocrespo أشكرك على توضيح الغرض من الموضوع .. وبرضه نقول اخوانا الشباب - زى ابننا سين سين - مستعجلين وعاوزين "ينجزوا" .. و .. "يجيبوا م الآخر" .. وكمان بعض الشباب المصدومين - زى الأستاذ طارق - ما بيحبوش يتكلموا فى موضوع الصدمة ده كتير .. وده يفسر ان الاتنين اتكلموا فى موضوع آخر فيه ريحة الموضوع الأصلى كنت بافكر فى موضوع فى بالى - أظهره على السطح الاعتذار الاسرائيلى - وكنت بافكر فى عنوان له على نمط عناوين الكتب القديمة .. زى مثلا .. "الهتيفة والاخوان فى استقبال أردوغان" .. أو عنوان مناسب لمرحلة الانتخابات اللى احنا داخلينها .. زى مثلا : "حبيبكم مين ، أردوغان .. صادمكم مين ، أردوغان" .. لكن بما أن كلا من الأستاذ Mohammad و الأستاذ adrianocrespo قد أوضحا الغرض من الموضوع فباسم الله نبدأ : كلامى سيكون موجها - بالدرجة الأولى - إلى شبابنا (الثوريين والاخوان والحالمين بعودة الخلافة) الذين رأوا فى أردوغان نموذج الفارس ، القائد ، الزعيم ، السلطان ، الخليفة للأسف يا حضرات .. نحن ننجذب إلى الضجيج حتى ولو كان بلا طحين .. ولا أعفى جيلى من ذلك .. فبالنسبة لى كان جمال عبد الناصر ذلك النموذج الذى يراه الشباب فى أردوغان إلى أن بدأت أبحث عن الطحين الذى انتجه الضجيج الهائل الذى انجذبنا إليه فقادنا إلى 5 يونية 1967 أريد أن أنبه يا حضرات إلى ما سبقنى إليه أخى الفاضل محمد : قليل من الثقة لن يضر. ومادمتم قد قارنتم بين الكرامة التركية والتخاذل المصرى فلنكمل المقارنة .. * الكرامة التركية كانت ضجيجا استمر سنتين والطحين : "سحب السفراء" * التخاذل المصرى كان بلا ضجيج والطحين : 1)المساهمة الفعالة للمخابرات والسفارة المصرية فى إسرائيل فى الافراج عن 1027 أسير فلسطينى 2) الحصول على اعتذار رسمى من إسرائيل (أول مرة أسمع عن اعتذار رسمى إسرائيلى واللى سمع يفكرنى) وذلك بعد شهرين من حادث الحدود وليس سنتين من الاعتداء على قافلة الحرية 3) ما زال العمل (بلا ضجيج) مستمرا لمبادلة الجاسوس الاسرائيلى جاربييل (بعد أن إضيفت تهمة التحريض على حرق وإتلاف منشآت عامة إلى تهمة الجاسوسية) .. والخبر الذى رأيته على شريط الأخبار منذ قليل هو مبادلته بحوالى 80 أسير وسجين مصرى (ربما يكون بينهم "عابد كرمان" آخر) وإذا كان الشباب الثورى منبهرا بأردوغان للانجازات الرائعة التى حققها داخل بلاده - وهذه حقيقة لا تـُنكر - فيجب أن ندرك أنه إقليميا ليس زعيم ولا قائد المرحلة كما تتخيلون وكما أقنعتكم مهارته فى الاستعراض الجماهيرى .. فالعلاقات التركية الاسرائيلية فيها ما هو جوهرى وفيها ما هو قشرى .. وللأسف نحن لا ننظر إلا إلى القشرى من تلك العلاقة ولا نرى الجوهرى منها .. وإذا حلا فى تفكير هواة المقارنة أن يذكـِّرونى بأن تركيا لا تختلف عن مصر ، ففكلاهما - ومعهما الأردن وقطر - لهما علاقة مع إسرائيل .. فسأقول لهم : "قليلا من العدل لن يضر" .. فظروف إقامة العلاقات بين مصر وإسرائيل وطبيعة تلك العلاقات مختلفة تماما عن ظروف إقامة العلاقات التركية الاسرائيلة وطبيعتها (وهذا موضوع آخر له أبعاد تاريخية أتمنى أن نناقشه كموضوع مستقل) أما شباب التيار السياسى "الدينى" الذى رأى فى أردوغان الذى وصل إلى مطار القاهرة الدولى بالطائرة ، ببدلته الافرنجية وشعره المسبسب وشنبه الدوجلاس وذقنه الحليقة ، مكافئا لسليم الأول الذى وصل إلى القاهرة على حصانه الأبيض ، بعمامته "الأكبر من عمامة محمد على" فأطاح بحكام مصر من "المماليك" وشنق طومان باى على باب زويلة وأدخل مصر إلى الخلافة العثمانية .. فأقول لهم .. معلش .. إنتظروا خليفة آخر فهو "قادم لا محالة" .. وسيبكوا من الطيب بن أردوغان الذى رفض أن يُسمَّى حزبه "حزب إسلامى" .. والذى لا يرى أى غضاضة فى أن يكون رئيسا مسلما للوزراء فى دولة علمانية يقف على مسافات متساوية من جميع التيارات وجميع العقائد وأقول لكلا التيارين من الشباب .. نحن فى مرحلة فى غاية الدقة من تاريخنا .. ونواجه تحديات لا تساويها إلا تحديات الحرب .. فاسترجعوا التاريخ القريب .. وكما قال حازم الببلاوى بالأمس نحن نحتاج ِإلى أن نقول للشعب ما كان يقال فى بداية السبعينات : "لازم نشد الحزام" .. "لازم نعمل جبهة داخلية قوية" .. حتى نواجه تلك التحديات ونمر من هذه المرحلة الدقيقة .. قليلا من الثقة لن يضر قليلا من العدل لن يضر ِ معلهش يا عزيزى ابو محمد لازم تدخل التيار الدينى وخاصة الاخوانى فى جملة هههههههههههههههههه دة من حقك بس من حقى ايضآ اقولك لماذا اخرجت النخب والتيارات اليبرالية من حسابك مع من هللو لأردوغان ولا علشان سنهم كبير وشعرهم طار هههههههههههههههههههههههههههه انا بتكلم عن اللي ف سنى اوعى تأخد كلامى على محمل اخر الكل يا سيدى يفتقر الى الحنكة السياسية والتروى وهذة الاوجاع او الآلام نتيجة ظهور مرض المركزية فى الحكم وأثار العلاج بتاع الشفاء منة والاصابة بالديمقراطية الوليدة فالصبر يجب ان يكون ميزان والتسامح عنوان .. والوقوف بثبات مع الحق لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد حامد الغنام بتاريخ: 13 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2011 هناك شئ ياستاذى الفاضل ابو محمد اريد افهمة ممكن توضخ تقصد ايه بالجملة دى ( ألجمتهم عن مفهومه لطبيعة وشكل الدولة وعلاقة ذلك بعقيدته كمسلم ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طارق مصرى بتاريخ: 13 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 أكتوبر 2011 أخى الفاضل adrianocrespo أشكرك على توضيح الغرض من الموضوع .. وبرضه نقول اخوانا الشباب - زى ابننا سين سين - مستعجلين وعاوزين "ينجزوا" .. و .. "يجيبوا م الآخر" .. وكمان بعض الشباب المصدومين - زى الأستاذ طارق - ما بيحبوش يتكلموا فى موضوع الصدمة ده كتير .. وده يفسر ان الاتنين اتكلموا فى موضوع آخر فيه ريحة الموضوع الأصلى كنت بافكر فى موضوع فى بالى - أظهره على السطح الاعتذار الاسرائيلى - وكنت بافكر فى عنوان له على نمط عناوين الكتب القديمة .. زى مثلا .. "الهتيفة والاخوان فى استقبال أردوغان" .. أو عنوان مناسب لمرحلة الانتخابات اللى احنا داخلينها .. زى مثلا : "حبيبكم مين ، أردوغان .. صادمكم مين ، أردوغان" .. لكن بما أن كلا من الأستاذ Mohammad و الأستاذ adrianocrespo قد أوضحا الغرض من الموضوع فباسم الله نبدأ : كلامى سيكون موجها - بالدرجة الأولى - إلى شبابنا (الثوريين والاخوان والحالمين بعودة الخلافة) الذين رأوا فى أردوغان نموذج الفارس ، القائد ، الزعيم ، السلطان ، الخليفة للأسف يا حضرات .. نحن ننجذب إلى الضجيج حتى ولو كان بلا طحين .. ولا أعفى جيلى من ذلك .. فبالنسبة لى كان جمال عبد الناصر ذلك النموذج الذى يراه الشباب فى أردوغان إلى أن بدأت أبحث عن الطحين الذى انتجه الضجيج الهائل الذى انجذبنا إليه فقادنا إلى 5 يونية 1967 أريد أن أنبه يا حضرات إلى ما سبقنى إليه أخى الفاضل محمد : قليل من الثقة لن يضر. ومادمتم قد قارنتم بين الكرامة التركية والتخاذل المصرى فلنكمل المقارنة .. * الكرامة التركية كانت ضجيجا استمر سنتين والطحين : "سحب السفراء" * التخاذل المصرى كان بلا ضجيج والطحين : 1)المساهمة الفعالة للمخابرات والسفارة المصرية فى إسرائيل فى الافراج عن 1027 أسير فلسطينى 2) الحصول على اعتذار رسمى من إسرائيل (أول مرة أسمع عن اعتذار رسمى إسرائيلى واللى سمع يفكرنى) وذلك بعد شهرين من حادث الحدود وليس سنتين من الاعتداء على قافلة الحرية 3) ما زال العمل (بلا ضجيج) مستمرا لمبادلة الجاسوس الاسرائيلى جاربييل (بعد أن إضيفت تهمة التحريض على حرق وإتلاف منشآت عامة إلى تهمة الجاسوسية) .. والخبر الذى رأيته على شريط الأخبار منذ قليل هو مبادلته بحوالى 80 أسير وسجين مصرى (ربما يكون بينهم "عابد كرمان" آخر) وإذا كان الشباب الثورى منبهرا بأردوغان للانجازات الرائعة التى حققها داخل بلاده - وهذه حقيقة لا تـُنكر - فيجب أن ندرك أنه إقليميا ليس زعيم ولا قائد المرحلة كما تتخيلون وكما أقنعتكم مهارته فى الاستعراض الجماهيرى .. فالعلاقات التركية الاسرائيلية فيها ما هو جوهرى وفيها ما هو قشرى .. وللأسف نحن لا ننظر إلا إلى القشرى من تلك العلاقة ولا نرى الجوهرى منها .. وإذا حلا فى تفكير هواة المقارنة أن يذكـِّرونى بأن تركيا لا تختلف عن مصر ، ففكلاهما - ومعهما الأردن وقطر - لهما علاقة مع إسرائيل .. فسأقول لهم : "قليلا من العدل لن يضر" .. فظروف إقامة العلاقات بين مصر وإسرائيل وطبيعة تلك العلاقات مختلفة تماما عن ظروف إقامة العلاقات التركية الاسرائيلة وطبيعتها (وهذا موضوع آخر له أبعاد تاريخية أتمنى أن نناقشه كموضوع مستقل) أما شباب التيار السياسى "الدينى" الذى رأى فى أردوغان الذى وصل إلى مطار القاهرة الدولى بالطائرة ، ببدلته الافرنجية وشعره المسبسب وشنبه الدوجلاس وذقنه الحليقة ، مكافئا لسليم الأول الذى وصل إلى القاهرة على حصانه الأبيض ، بعمامته "الأكبر من عمامة محمد على" فأطاح بحكام مصر من "المماليك" وشنق طومان باى على باب زويلة وأدخل مصر إلى الخلافة العثمانية .. فأقول لهم .. معلش .. إنتظروا خليفة آخر فهو "قادم لا محالة" .. وسيبكوا من الطيب بن أردوغان الذى رفض أن يُسمَّى حزبه "حزب إسلامى" .. والذى لا يرى أى غضاضة فى أن يكون رئيسا مسلما للوزراء فى دولة علمانية يقف على مسافات متساوية من جميع التيارات وجميع العقائد وأقول لكلا التيارين من الشباب .. نحن فى مرحلة فى غاية الدقة من تاريخنا .. ونواجه تحديات لا تساويها إلا تحديات الحرب .. فاسترجعوا التاريخ القريب .. وكما قال حازم الببلاوى بالأمس نحن نحتاج ِإلى أن نقول للشعب ما كان يقال فى بداية السبعينات : "لازم نشد الحزام" .. "لازم نعمل جبهة داخلية قوية" .. حتى نواجه تلك التحديات ونمر من هذه المرحلة الدقيقة .. قليلا من الثقة لن يضر قليلا من العدل لن يضر ِ على فكرة يا أ-ابو محمد انا مفهمتش كويس موضوع الصدمة اللى بتتكلم عليه ده لكن عموما ان عمرى ما كنت من المهللين لاوردوغان مطلقا و لا رايت فيه صورة الخليفة , فى العادة من يرون فيه هذه الصورة هم بعض المنتمين لجماعة الاخوان المسلمين التى احترمها ولا انتمى اليها , و ذلك كان مبعث خلاف فى النقاش مع اكثر من اخ من جماعة الاخوان المسلمين معى فى العمل او جار لى بمصر , لذا تعليقى لا اقصد به تركيا من قريب او بعيد اقصد به موقف البعض عندما يفرحون بفقاعات اعلامية لا فائدة من ورائها و كما ذكر الاخ سى السيد انهم اعتذروا ايام المخلوع ما الجديد إذا ؟ ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان