abobakr بتاريخ: 16 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أكتوبر 2011 http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=313276&IssueID=2282 رأت مجلة «فورين بوليسى» الأمريكية أن هناك ٧ أشخاص حصلوا على جائزة نوبل للسلام بطريقة «مريبة» منذ انطلاقها عام ١٩٠١، ووضعت المجلة فى قائمتها الدكتور محمد البرادعى، المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، قائلةً إن حصوله على «نوبل للسلام» عام ٢٠٠٥ كان مجرد «توبيخ» لقرار إدارة الرئيس الأمريكى السابق جورج بوش بشأن الحرب على العراق. وأضافت المجلة أنه على الرغم من النوايا النبيلة للوكالة الذرية، إلا أنها لم تثبت فعاليتها فى منع انتشار الأسلحة النووية، بالعكس، فقد امتلكت ٥ دول القنبلة الذرية وهى الهند وباكستان وإسرائيل وكوريا الشمالية وجنوب أفريقيا، ويعتقد أن سوريا وإيران حققتا تقدما ملموسا نحو الحصول عليها، مما يسلط الضوء على عدم فعالية الوكالة الذرية فى منع انتشار الأسلحة النووية. وجاء فى بداية القائمة، التى أعدتها المجلة أمس، الرئيس الفلسطينى الراحل ياسر عرفات، الذى حصل على الجائزة بسبب جهوده المبذولة لإحلال السلام فى الشرق الأوسط عام ١٩٩٤، قائلةً إن عرفات كان «مؤيدا قويا لاستخدام العنف من أجل تحقيق أهداف سياسية، والدليل على ذلك تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية». وجاء فى المركز الثانى الدبلوماسى الأمريكى هنرى كيسنجر، الذى حصل على «نوبل للسلام» عام ١٩٧٣ بسبب جهود التفاوض على اتفاقيات باريس للسلام، وأرجعت المجلة سبب الالتباس فى حصوله على الجائزة هو كون «كيسنجر» لاعبا رئيسيا فى بعض الإجراءات الأمريكية المثيرة للجدل فى الحرب الباردة، مضيفة أنه رغم تحقيق كيسنجر بعض الانتصارات الدبلوماسية البارزة أيضا مثل إنهاء حرب يوم الغفران، إلا أنه لابد أن يحاكم عن جرائم الحرب التى ارتكبها. بينما احتل الرئيس الأمريكى الأسبق ثيودور روزفلت المركز الثالث، والذى حصل على جائزة نوبل للسلام فى ١٩٠٦ لدوره فى جهود التفاوض لوقف الحرب الروسية اليابانية عام ١٩٠٥، فيما قالت المجلة إن روزفلت أصدر مبدأ «مونرو» بدعوى تدخل أمريكا فى الشؤون الاقتصادية للدول الصغيرة التى لم تتمكن من سداد ديونها الدولية، بينما تم استخدام هذا المبدأ لتبرير التدخل العسكرى الأمريكى فيما بعد، فضلا عن كون روزفلت «من أبرز المؤيدين لتورط الولايات المتحدة فى الحرب العالمية الأولى». وجاء الرئيس الأمريكى الأسبق وودرو ويلسون فى المركز الرابع، الذى حصل على الجائزة لدوره فى تأسيس «عصبة الأمم» عام ١٩١٩، وأوضحت المجلة أن حملة ويلسون الانتخابية فى عام ١٩١٦ كانت تحت شعار «الخروج من الحرب»، ولكن الولايات المتحدة دخلت الحرب بعد ذلك بعام. وفى المركز الخامس، جاء الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفى أنان، الذى حصل على «نوبل» للسلام من أجل العمل على تحقيق عالم أفضل وأكثر سلاماً، ولكن المجلة قالت إن سجل أنان لديه بضع نقاط سوداء، مثل منعه تدخل قوات الأمم المتحدة فى وقف عمليات الإبادة الجماعية فى رواندا عام ١٩٩٤، وكان أنان حينها مدير بعثات حفظ السلام للأمم المتحدة. وفى المركز السادس جاء الدكتور محمد البرادعى، المدير العام السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، الذى حصل على نوبل للسلام عام ٢٠٠٥ عن جهوده الرامية إلى منع استخدام الطاقة النووية فى الأغراض العسكرية وضمان استخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية، وأوضحت المجلة أن الكثيرين اعتبروا تلك الجائزة مجرد «توبيخ» لغزو إدارة جورج بوش للحرب على العراق. وفى المركز السابع والأخير، جاء الرئيس الأمريكى باراك أوباما، الذى حصل على جائزة «نوبل» للسلام عام ٢٠٠٩ عن جهوده الاستثنائية لتعزيز الدبلوماسية الدولية، وقالت المجلة إن أوباما فاجأ الجميع عندما قدم فى محاضرة نوبل كلمة للدفاع عن الاستخدام الشرعى للقوة، مضيفةً أن الرئيس أوباما لم يغلق سجن «جوانتنامو» حتى الآن، وأحرز القليل جداً بشأن تحقيق السلام فى الشرق الأوسط. عايزة تبكي ياما على حالي؟؟ ابكي على حالي وشوفي ملامحي ابكي على حالي وانا جندي مقتول برصاص الصهاينة على الحدود ابكي على حالي لما هان عليهم دمي وتعب جدود الجدود ابكي على حالي لما مدوا ايدهم لليهود ابكي على حالي في الوضع الحالي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جويرية بتاريخ: 16 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أكتوبر 2011 (معدل) شروط الحصول علي نوبل انه يكون مش بيكره اسرائيل تم تعديل 16 أكتوبر 2011 بواسطة جويرية الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MohamedAli بتاريخ: 17 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أكتوبر 2011 جائزة نوبل للسلام وجائزة نوبل في الاداب معناها ان الغرب يرضى عن هذا الشخص لا اكثر ولا اقل وفي مصر ستجد نجيب محفوظ و البرادعي الحاصلين عليها يشتركان في اغلب الاشياء منها حب الغرب والدفاع عنه الاثنين ايضاً ليبراليين الاثنيين من المؤيدين للتطبيع مع اسرائيل الاثنين عملوا على تعديل الاسلام ليوائم الليبرالية وليس العكس كما يدعون الفرق الوحيد بينهم ان نجيب محفوظ كتب في قصصه الاساس النظرى لاختراق الاسلام من الداخل اما البرادعي فمنفذ فقط http://www.youtube.com/watch?v=g6nUHI5JMq8 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 17 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أكتوبر 2011 كتب على لسانهم (الغرب) ان البرادعي اخذها توبيخا لامريكا التى اصرت على غزو العراق برغم تقاريره ورغم ذلك مازلنا نحن (أهله) مقتنعين انه اخذها عن حبه في الغرب واسرائيل!!! وربما ايضا انه من كان السبب في غزو العراق!!! انى ارى ان الله ينصره بهذا المقال ويبرئ زمته مما اشيع عنه الا من سيعتبرها هي الاخرى مؤامرة امريكية مدبرة ليحكم مصر ارضاءا لامريكا واسرئيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abobakr بتاريخ: 24 أكتوبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أكتوبر 2011 للرفع عايزة تبكي ياما على حالي؟؟ ابكي على حالي وشوفي ملامحي ابكي على حالي وانا جندي مقتول برصاص الصهاينة على الحدود ابكي على حالي لما هان عليهم دمي وتعب جدود الجدود ابكي على حالي لما مدوا ايدهم لليهود ابكي على حالي في الوضع الحالي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان