الدكتور ياسر بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 (معدل) مقال هام يجزم صاحبه أن الرئيس القادم لمصر لن يكون من بين المرشحين الحاليين للرئاسة .. و يذكر أن أهم عدو لهؤلاء المرشحين هو المال و الملل .. فأمريكا مثلا تبدأ فيها الحملات الإنتخابية في العام الأخير للرئيس الحالى و مع ذلك تتكلف الملايين من الدولارات .. فإذا تحدثنا عن أن الانتخابات الرئاسية في مصر قد تتأخر إلى 2014 أى بعد ثلاث سنوات .. فمن أى لهم بالمال اللازم ؟؟ أترككم مع المقال القيم ولنا لقاء آخر بعده إن شاء الله.. ....................................................................... أكاد أجزم بأن رئيس مصر لن يكون من بين المرشحين الحاليين للرئاسة، وما هذا بتنجيم أو قراءة للطالع بل محاولة قراءة عقلانية للمشهد، ولنأخذ الأمر خطوة خطوة حتى نقترب من الفهم. أولاً: العملية السياسية المطروحة أمامنا الآن تجعل المجلس العسكرى هو ملك مصر حتى 2015، كيف؟ لنبدأ بعلاقة موضوع الرئاسة بالجدول الزمنى المقترح من قبل المجلس العسكرى الحاكم، مع ملاحظة أن الجدول الزمنى يعانى من فجوة بين ما هو نظرى وكلام مكاتب، والجانب الواقعى والعملى على الأرض. وخير مثال على ذلك هو موضوع تسليم السلطة من المجلس العسكرى إلى المدنيين، فمثلاً كان المطروح نظرياً هو أنه بعد ثورة 25 يناير تسلم السلطة إلى إدارة مدنية بعد ستة شهور، هذا هو النظرى. أما العملى فهانحن، وبعد تسعة شهور من الثورة، بالكاد بدأنا الطريق فى عملية تسليم السلطة من خلال فتح باب الترشح للانتخابات البرلمانية، وهى عملية طويلة سوف تستغرق حتى شهر مارس المقبل، كما هو مطروح بالنسبة لانعقاد أول جلسة لمجلس الشعب الجديد، أى بعد مرور أكثر من عام على الثورة. مرة أخرى ما علاقة ذلك بأن الرئيس القادم لمصر لن يكون من بين المرشحين الموجودين على الساحة الآن؟ من المهم أن نعرف أن أعظم حملات الانتخابات الرئاسية من حيث سرعة البدء والتكلفة تكون فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وهى فى الغالب تبدأ فى العام الأخير من الرئاسة بالنسبة للرئيس الموجود فى البيت الأبيض، أى أننا نتحدث عن عام كامل من الحملات الانتخابية التى يخرج بعدها عشرات المرشحين من الحلبة، ليس لأن أفكارهم قد نضبت، ولكن لأنهم أفلسوا ولا يستطيعون تكوين حملة انتخابية تستمر لعام كامل، وفى الغالب يفوز بالرئاسة من لديه أموال أكثر يستطيع إنفاقها على حملته الانتخابية. فى مصر نحن نتحدث عن حملة انتخابية للسيد عمرو موسى مثلاً أو البرادعى بدأت منذ ستة شهور، وسوف تستمر لمدة عامين على الأقل، لأن المجلس العسكرى وحتى هذه اللحظة، لم يحدد موعد الانتخابات الرئاسية، ولن تكون هناك انتخابات رئاسية قبل 2014، أى بعد اكتمال عملية كتابة الدستور والمعارك المحيطة به، التى سوف يأخذ المصريون وقتاً طويلاً لحسمها.. هذا إذا افترضنا أن العملية السياسية فى مصر سوف تسير بهدوء تام من دون مطبات سياسية ومن دون أحداث عنف أوقتل، كأحداث ماسبيرو الأخيرة، تحدث أثناء انتخابات مجلس الشعب أو الشورى، وهى أحداث سوف تكون كثيرة، ومع ذلك سوف نستبعدها من أذهاننا بالقول بأن الجدول الزمنى للمجلس العسكرى وعملية انتقال السلطة سينفذان وكأننا لسنا فى مصر بل فى سويسرا، ومع ذلك ستبدأ عملية انتخاب الرئيس عام 2014. أى ثلاث سنوات بعد الثورة، يكون حمدين صباحى قد أفلس تماماً، وعمرو موسى والبرادعى لم يفلسا فقط بل تقدم بهما العمر ثلاث سنوات أخرى، وسنفترض أنهما من أكبر الرياضيين فى العالم ولن تصيبهما أى أمراض مما تصيب البشر، ومع ذلك فكلاهما يحتاج إلى ملايين الدولارات لتمويل حملة رئاسية لمدة ثلاث سنوات! هذا إذا استثنينا الملل الذى سوف يصيب الناس من تكرار الكلام ذاته ومشاهدة الوجوه ذاتها على مدار ثلاثة أعوام. أعرف أن البعض سوف يتساءل عن تلك الفجوة بين الجدول النظرى المطروح من قبل المجلس العسكرى والجدول الزمنى الذى يفرضه الواقع، وربما يتشكك البعض فى أن المجلس العسكرى، إما بتركيبته هذه أو بتركيبة أخرى وأسماء أخرى، سيكون هو ملك مصر حتى 2015. إذا افترضنا أن انتخابات مجلس الشعب سوف تمر بسلام، كأننا فى سويسرا وليس فى مصر، وكل المؤشرات تقول غير ذلك، ومع ذلك لنفترض السلام، ونقول إن مجلس الشعب سينعقد بالفعل فى شهر مارس المقبل أى بعد عام وشهرين من الثورة، أى ضعف المدة التى حددها العسكر نظرياً لتسليم السلطة فى بداية الثورة - إذا افترضنا كل هذا، وبحسن نية، فنحن نتحدث عن عام آخر يمكن تسميته بـ«عام الدستور». بعد انعقاد أول جلسة للبرلمان فى مارس المقبل سندخل فى حوار عن اختيار لجنة الدستور وصلاحياتها وطريقة اختيارها، ومعركة الدستور لن تكون سهلة، وبعد أحداث ماسبيرو ستتخذ المادة الثانية من الدستور مكاناً متميزاً فى هذا الحوار وتطيل مدته، ترى من أين سيأتى عمرو موسى أو البرادعى أو البسطويسى أو أبوالفتوح بالأموال لتمويل حملة رئاسية تستمر لثلاثة أعوام، ومن ستكون لديه الرغبة لسماع هؤلاء بعد كل ما سمعوه منهم وعنهم؟! المرشحون للرئاسة فى مصر اليوم لهم عدوّان «المال والملل»، لن تكون عندهم أموال كافية للاستمرار وسوف يمل الناس منهم بحكم الطبيعة البشرية وليس انتقاصاً من شأنهم. والذى لا شك فيه أن البعض ممن سيفوزون بمقاعد مجلس الشعب سوف تهيئ لهم شياطينهم أن لهم شعبية جارفة، وأن لهم قبولاً أكبر مما كانوا يتصورون، فلماذا لا يرشحون أنفسهم لهذا المنصب الرفيع، وهنا تبدأ رحلة الوجوه الجديدة الطامحة والطامعة. الموضوع يحتاج إلى مقال أطول، ومع ذلك أقول بأن رئيس مصر ليس من بين هؤلاء، لأن المال والملل ضدهم. رابط المقال http://www.akhbarak.net/articles/2809580-%D9%84%D9%86_%D9%8A%D9%83%D9%88%D9%86_%D8%A7%D9%84%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3_%D9%85%D9%86_%D8%A8%D9%8A%D9%86_%D9%87%D8%A4%D9%84%D8%A7%D8%A1 تم تعديل 19 أكتوبر 2011 بواسطة الدكتور ياسر وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 قد يكون الكاتب محقا في رؤيته التي بناها على إستقراءه للواقع ولكنني أرى أيضا تركيزة على المسألة المالية على إعتبار أن مرشحي الرئاسة مليارديرات يريدون استثمار أموالهم في الرئاسة. المترشحون للرئاسة ليس بالضرورة أن يكونوا من أصحاب الثروات الضخمة حتى ينفقوا على حملاتهم الإنتخابية ، ولو جاء للرئاسة رئيسا بهذه الكيفية فسوف تكون مأساة لمصر لان من أنفق يريد أن يسترد ما انفقه مضافا له الأرباح. مرشح الرئاسة يعتمد في دعم حملته الإنتخابية على دعم من يؤمنون به ، وبالتالي فهو مطالب بأن ينفذ ماوعدهم به وإلا فمن دفعوا له واجلسوه على كرسي الرئاسة سوف يطيحون به عندما يخل بتعهداته ، لأن الرئيس في هذه الحالة سيعلم أنه مستأجر من الشعب وعليه أن يؤدي العمل الذي أخذ الأجر في مقابله. يجب أن ننشر هذه الثقافة بيننا وبين الناس ، أن الرئيس لا ينفق علينا بل نحن من نستأجره ، من شهر او نحوه كان الرئيس أوباما يخاطب أعضاء مجلسي النواب والشيوخ فقل لهم " الناس التي استأجرتنا لحل مشاكلهم ليس لديهم من الثروة مايكفيهم حتى انتهاء انتخابات الرئاسة 2012 ، يجب ان نسعى لحل مشاكلهم الآن ". ومن ناحية السن ، فأجد عنده بعض الحق ، ولكنني على الرغم من انني اتمنى أن أري رئيسا شابا ، إلا أنني في المرحلة الحالية والتي لم تتح للشباب ممارسة السياسة بحق وبالتالي فالخبرة السياسية تكاد تكون نادرة بين الشباب ، فيمكن التجاوز عن موضوع السن في هذه الفترة ، لعل الأربع سنوات القادمة تكون قد صقلت بعض الخبرات الشبابية ، ويحضرني هنا أن رونالد ريجان أحد المعالم الرئاسية في الولايات المتحدة ، ترشح لرئاسة امريكا وهو في سن 70 عاما واعيد انتخابه لمرة ثانية ، ونجح في عهدة أن ينهار الإتحاد السوفيتي وينفرط عقد الكتلة الشيوعية في نهاية عهدة. وأذكر بأن البرادعي كرر أكثر من مرة أنه سيعتمد في تمويل حملته على التبرعات ، وهذا هو مايحدث في كل بلدان العالم المحترمة ، وليس كما فعلوا في انتخابات 2005 عندنا في مصر عندما منحوا كل من يكتب اسمه مليون جنيه ، واعتقد ان الوحيد إن لم تخني الذاكرة الذي رفض أي تمويل حكومي كان أيمن نور. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 لأن المجلس العسكرى وحتى هذه اللحظة، لم يحدد موعد الانتخابات الرئاسية، ولن تكون هناك انتخابات رئاسية قبل 2014، طب خدوها مني لو المجلس المؤقر فكر في كده أو الشيطان وزه وأستحلى القعده لحد 2014 انا متأكد إن هاتقوم ثورة ضده لا تُبقي ولا تزر .. وماحدش يقول لي : معقول .. ثورة على الجيش ؟ نقول للمرة الألف .. لأ ثورة على مجلس عسكري حاكم بيستهبل .... فالجيش منا وعلينا وبإذن الله إن بوجود مجلس شعب فهايكون هناك ضغط أخر على المجلس عشان يروح ويروح يشوف شغله ... وبإذن الله بالكتير قوي هاتبقى الأنتخابات اخر 2012 ... واتنمى ان تتضافر وتتعاون كل القوى المكونه لمجلس الشعب عشان تنجز الدستور ولا تنجرف إلى خلافات جانبية تفتت قوتهم وتطول مدة المجلس الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 (معدل) لو تجاوزنا عن موضوع التمويل المالى للحملات الانتخابيه و اعتبرناها محلولة بالتبرعات .. فلا ننكر أن مرور عامين آخرين كفيل بحرق أوراق الكثير من المرشحين فيمل منهم الناس لتكرار نفس الكلام و إعادته و لاننس أن مؤيدى كل مرشح مش بيفوتوا أي هفوة لأى مرشح منافس إلا وحللوها وفندوها و لنا في منتدانا هنا خير مثال و بالتأكيد هذا يؤثر في اختيارات الناس مهما ادعينا عكس ذلك .. كما أن هذا الوقت الطويل سيسمح بظهور مرشحين جدد قد يتم تلميعهم قبل فترة الإنتخابات وخاصة إذا كانوا من أعضاء البرلمان القادم وهذا كفيل بهز صورة المرشحين القدامى .. أعتقد أن المرشحين الحاليين قد تسرعوا فألقوا بكل ثقلهم و إذا استمر التسويف سيصيرون كالحرس القديم .. تم تعديل 19 أكتوبر 2011 بواسطة الدكتور ياسر وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 أعتقد أن المرشحين الحاليين قد تسرعوا فألقوا بكل ثقلهم و إذا استمر التسويف سيصيرون كالحرس القديم .. طب معلومة ببلاش تاني أيه يا دكتور - حسابك تقل قوي - ماذا لو قامت اللجنة التأسيسية للبرلمان بإختيار النظام الرئاسي البرلماني كنظام حكم لمصر .. ووافق الشعب على ذلك في الإسفتاء ؟ يعني الرئيس هايبقى راجل بركه يسلم على الناس ويحضر الأفراح والمياتم وبس ... أما البرلمان فهو من سيختار الحكومة بالكامل بما فيها رئيس الوزراء .. وإن كنت أتوقع أن ده إحتمال قوي لو القوى الإسلامية وخصوصاً الأخوان كان لهم الأغلبية وبالتالي السيطرة ستكتمل بإختيار هذا النوع من الحكم حتى يشكلوا هم الحكومة .... أنا عن نفسي بأحب النوع ده بدل ما تكون كل حاجه في إيد كبير الراحمية اللي هاييجي . عندئذ ... سيكون كل هؤلاء المرشحون عبارة عن ناس بركة ... ويبقى الفلوس اللي صرفوها وتعبهم راح على الفاضي لإن الرئيس في هذا النظام لا يحتاج إلى كل هذا المجهود .. فلا هو مطلوب منه برنامج ولا يحزنون .... وغالباً ما يتم إختياره زي الهند كده او إسرائيل ولبنان على سبيل المثال بيبقى شخص محترم او عالم او حد عاوزين يكرموه الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 أعتقد أن المرشحين الحاليين قد تسرعوا فألقوا بكل ثقلهم و إذا استمر التسويف سيصيرون كالحرس القديم .. طب معلومة ببلاش تاني أيه يا دكتور - حسابك تقل قوي - ماذا لو قامت اللجنة التأسيسية للبرلمان بإختيار النظام الرئاسي البرلماني كنظام حكم لمصر .. ووافق الشعب على ذلك في الإسفتاء ؟ يعني الرئيس هايبقى راجل بركه يسلم على الناس ويحضر الأفراح والمياتم وبس ... أما البرلمان فهو من سيختار الحكومة بالكامل بما فيها رئيس الوزراء .. وإن كنت أتوقع أن ده إحتمال قوي لو القوى الإسلامية وخصوصاً الأخوان كان لهم الأغلبية وبالتالي السيطرة ستكتمل بإختيار هذا النوع من الحكم حتى يشكلوا هم الحكومة .... أنا عن نفسي بأحب النوع ده بدل ما تكون كل حاجه في إيد كبير الراحمية اللي هاييجي . عندئذ ... سيكون كل هؤلاء المرشحون عبارة عن ناس بركة ... ويبقى الفلوس اللي صرفوها وتعبهم راح على الفاضي لإن الرئيس في هذا النظام لا يحتاج إلى كل هذا المجهود .. فلا هو مطلوب منه برنامج ولا يحزنون .... وغالباً ما يتم إختياره زي الهند كده او إسرائيل ولبنان على سبيل المثال بيبقى شخص محترم او عالم او حد عاوزين يكرموه يبقى الأفضل في رأيي إن المرشحين يهدوا شوية حتى نهاية الإنتخابات البرلمانية والإستقرار على آلية انتخاب الرئيس و توضيح صلاحياته .. أعتقد أن بعض المرشحين مثل عمرو موسى يعى تلك اللعبة السياسية جيدا ..فنكاد لا نراه في أى أحداث و نادرا مما نسمع له تعليقا أو نشاهد له لقاءا .. وبعض المرشحين الآخرين مثل البرادعى و حازم صلاح و خصوصا الأخير .. نراه كثير التصريحات و اللقاءات و ينفق الكثير على حملته .. وبالرغم من استحسانى لأداءه وو عيه السياسي في الفترة الحالية إلا أنى أتخوف بالفعل من عدم قدرته على الصمود بنفس القوة .. وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 (معدل) كاتب المقال لفت الأنظار لنقطة مهمة بالفعل وأرى أن ما يحدث الأن ما هو إلا إستنزاف لقدرات المرشحين الحالين للرئاسةوياتي على رأس ذلك القدرات المالية بالطبع وهو ما سيجعلهم غير قادرين على المواصلة خاصة أن سباق الإنتخابات الرئاسية الحقيقي لم يبدأ بعد , وسيبدأ بشكل حقيقي قبل موعد الإنتخابات بعام وهي الفترة التي ستحسم السباق وتحتاج لإمكانات ضخمة , ناهيك عن أن هناك من يراقب من بعيد كل ما يحدث ويقوم برصد الإيجابيات والسلبيات فى الحملات الترويجية للمرشحين الحالين لكي يستفيد منها ثم يبني على أساس ذلك حملته ليفوز هو في الأخير وبأقل مجهود . لذلك أتمنى ان يهدأ المرشحين تماما الفترة القادمة ويدخروا طاقتهم لوقت الحسم . تم تعديل 19 أكتوبر 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 المقال غير دقيق و برنامجه الزمني محض تكهنات الإتفاق في إجتماع عنان مع الأحزاب ،، يفترض إنتخابات الرئاسة في نوفمبر 2012 ده أساسا الإتفاق اللي الشعب كله بما فيه أعضاء الأحزاب ثاروا عليه و الضغط دلوقتي علي إن إنتخابات الرئاسة تلي البرلمان مباشرة يعني في مارس 2012 أما الرئيس المفاجأة اللي لابد في الذرة و ليه شعبية جارفة (( البلوفر )) و ساعتها هأحزم حقائبي و أهاجر ساحل العجوه و أوزع قرص علي روح الشهداء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 دكتور العوا علق حملته الانتخابية من اسبوعين تقريبا و اعلن الخبر دا لايف في برنامج عمرو الليثي و هايعلن استئنافها لما يتم تحديد موعد واضح للانتخابات الرئاسية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وطني حر بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 فإذا تحدثنا عن أن الانتخابات الرئاسية في مصر قد تتأخر إلى 2014 أى بعد ثلاث سنوات .. فمن أى لهم بالمال اللازم ؟؟ أترككم مع المقال القيم هذا هو اسوءا ما يمكن ان يأخذ على بعض الكتاب وديدن بعض الاعلامين فهــو يقوم بوضع افتراضات ويقوم بالاجابه عليها واستفراء النتائج ومن ثم يسترسل في ايجاد الحلول والتوقعات المرادفه . وتبعه التكهنات والاعتراضات وكانها حقيقه هل صحيح ان الانتخابات الرئاسيه ستكون 2014 .؟ حين افترض كاتب المقال بان المرشخين افلسو واخرين منهم شاخو . هل تناسا ان اعضاء المجلس العسكري يشيخون ويهرمون ويموتون .؟؟ وهل تجاهل ان مصر لو استمرت على هذا المنوال ستفلس ايضا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أكتوبر 2011 الكاتب اساسا تغافل ان معظم المرشحين حاليا معروفين جيدا ولا يحتاجوا لمبالغ غير عادية للدعاية والتي اساسا قد يكون لها بدائل غير الانفاق المباشر من جيب المرشح فهل البرادعي او ايمن نور او عمرو موسى او سليم العوا او ابو الفتوح محتاجين دعاية علشان الناس تعرفهم يكغيهم بعض اللقاءات والاحاديث للتعرف على برامجهم - اعتقد ان الكاتب متأثر بالمجتمع الامريكي والمرشح الامريكي وكلاهما مختلف في الحالة المصرية - واتفق معاه في ظهور وجوه جديدة في الفترات اللاحقة ، وايضا من المتوقع ان. تتدخل بعض الاحداث في الفترة القادمة بالتأثير على توقعاتنا في. اسم المرشح والتيار الذي ينتمي اليه. ، يعني المفاجآت وارده بس ربنا يحفظنا من اولاد الحرام وشياطين الانس مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 20 أكتوبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2011 بعدما سمعناه بالأمس من أعضاء المجلس العسكرى من أن انتخاب رئيس مصر لن يكون قبل مارس 2013 ..ده طبعا بفرض إن كل حاجة ماشية تمام ..أطالب المرشحين الحاليين بأخذ راحة سلبية طويلة استعدادا للموسم الجديد .. يبدو أن كاتب المقال فعلا على حق ... وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 20 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2011 بعدما سمعناه بالأمس من أعضاء المجلس العسكرى من أن انتخاب رئيس مصر لن يكون قبل مارس 2013 ..ده طبعا بفرض إن كل حاجة ماشية تمام ..أطالب المرشحين الحاليين بأخذ راحة سلبية طويلة استعدادا للموسم الجديد .. يبدو أن كاتب المقال فعلا على حق ... معاك حق ،،، آسفين يا دكتور ياسر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جويرية بتاريخ: 20 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2011 بعدما سمعناه بالأمس من أعضاء المجلس العسكرى من أن انتخاب رئيس مصر لن يكون قبل مارس 2013 ..ده طبعا بفرض إن كل حاجة ماشية تمام ..أطالب المرشحين الحاليين بأخذ راحة سلبية طويلة استعدادا للموسم الجديد .. يبدو أن كاتب المقال فعلا على حق ... احنا اتكتب علينا حكم الفراعنة و خلاص الثورة ماتت ، كانت شوية احتجاجات زي ما قال احمد شفيق خلاص مفيش فايدة الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 20 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أكتوبر 2011 الكاتب اساسا تغافل ان معظم المرشحين حاليا معروفين جيدا ولا يحتاجوا لمبالغ غير عادية للدعاية والتي اساسا قد يكون لها بدائل غير الانفاق المباشر من جيب المرشح فهل البرادعي او ايمن نور او عمرو موسى او سليم العوا او ابو الفتوح محتاجين دعاية علشان الناس تعرفهم يكغيهم بعض اللقاءات والاحاديث للتعرف على برامجهم - اعتقد ان الكاتب متأثر بالمجتمع الامريكي والمرشح الامريكي وكلاهما مختلف في الحالة المصرية - واتفق معاه في ظهور وجوه جديدة في الفترات اللاحقة ، وايضا من المتوقع ان. تتدخل بعض الاحداث في الفترة القادمة بالتأثير على توقعاتنا في. اسم المرشح والتيار الذي ينتمي اليه. ، يعني المفاجآت وارده بس ربنا يحفظنا من اولاد الحرام وشياطين الانس اقولها للمرة العاشرة هناك مقايضة بين صوت الاقباط والمرشح المنتظر للرئاسة ؟؟؟؟ انا سمعتها من اخوة مسيحيين لهم تأثير كبير داخل المطبخ الكنسي سيتم ترشيح سامى عنان للرئاسة ويتم تجهيز عملية استقالة من الجيش ,,شيء من هذا القبيل .. ويتم ترشيحة بعدما يتم عقد اول جلسات البلمان واختيار لجنة من 100 شخصية لصياغة الدستور ممكن حد يقول ان كلامى غلط انا معاة لكنى اراها فى اختيار الاخوة الاقباط وتم تسريبها اثناء تهديد بعض الكهنة والقساوسة للمشير بلفظ انت عارف احنا ممكن نعمل اية لو ما شلتش المحافظ .. اعتقد ان ما بعد الأنتخابات البرلمانية من الممكن ان يتم اختيار عنان بشرط الا ينجح التيار الدينى المؤثر بالشارع ولهذا يستقتل التيار العلمانى والاقباط على فكيك التكتل السلفى خوفآ من انضمامة الى الأخوان ويتم التحضير لتكسير عظام الاخوان بأشاعة التفكك بين شبابها وبين الحزب واللعب مع رموز التيار السلفى كى يخرج من اللعبة بضمان بعض المقاعد والعمل على شحن وتجميع اصوات الاقباط لتكون حاسمة فى دوائر تكون فيها شعبية الاخوان غير قوية وسنجد محاولات مستميتة من الصحف العلمانية وما يطلق علية خطأ الليبرالية لنشر اخبار مغلوطة عن الاخوان لفضحهم وتلفيق التهم لهم من اجل تصديع قوتهم واضعاف مكانتهم فى الاحياء الفقيرة التى يملكون فيها رصيد لهم وستبدأ الحملة وبدأت من اليوم بالمصرى اليوم والفجر والحياة وكل صحافة العلمانيين لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان