eslam elmasre بتاريخ: 22 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أكتوبر 2011 هل تقبل توبة الفلول سؤال قد نسأله لانفسنا هل لو تاب واناب الفل واعلن عن خطأه انه شارك الظالم في يوم من الايام وانه نادم عما فعل ورجع عن دعمه للنظام السابق وانه اخطأ في ذلك هل نقبله بيننا عضوا فاعلا ونستعين به كأنه عضو من اعضاء الثورة او من حماتها ومن دافع عنها ووضع حياته من اجل الدفاع عنها ؟ يقول المولى عز وجل في كتابه الكريم في حكمه على المفسدين في الارض (إِنَّمَا جَزَاء الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم مِّنْ خِلافٍ أَوْ يُنفَوْاْ مِنَ الأَرْضِ ذَلِكَ لَهُمْ خِزْيٌ فِي الدُّنْيَا وَلَهُمْ فِي الآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ) 33 (إِلَّا الَّذِينَ تَابُوا مِنْ قَبْلِ أَنْ تَقْدِرُوا عَلَيْهِمْ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ)34 وقد ينطبق نص الاية الرابعة والثلاثون من سورة المائدة على من كان في رأس النظام السابق ثم انقلب عليه وقت الثورة وانضم للثوار ودافع معهم عن الثورة مثل مصطفى عبد الجليل الذي كان عضوا في حكومة القذافي ثم انقلب عليه وقت قيام الثورة ووضع حياته من اجل الدفاع عنها وعن اهدافها العظيمة لذلك قبلت توبته وتجمع حوله الشعب الليبي وغفرت ذنوبه السابقة ولم يعد احد يذكر انه كان في يوم من الايام من عمال النظام البائد انا في اعتقادي ان من شارك في يوم من الايام في تزييف ارادة الشعب وتزويرها عبر صناديق الانتخاب وشارك الظالم ظلمه حتى ولو كان مجبر على ذلك وفي الحقيقة لا شيء يجبره على ذلك فبإمكانه ان ينزوي جانبا وان يبعد نفسه عن الاشتراك في هذه الفضائح المزرية في اعتقادي انه من المفسدين في الارض ويحتاج لتوبة نصوحة قبل ان نقبل توبته وان يبرهن على تلك التوبة باعلان خطأه امام الجميع لكن ان يندمج في جموع الثوار وكأنه واحد منهم دون ان يعلن توبته او يعلن خطأه ثم نتجاوز جميعنا عن هذا الفل ونترك افعاله ولا نذكرها فهذا شيء غير محمود منذ عدة ايام ظهر لنا هذا الخبر المخزي يقول الخبر مجلس بيت العائلة يرفض اصدار قانون موحد لدور العبادة ويوصى باصدار قانون مواز لبناء الكنائس رفض مجلس "بيت العائلة المصرية" في اجتماعه برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر ورئيس المجلس إصدار قانون موحد لدور العبادة لاختلاف نظام العبادة في كل من الديانتين الإسلامية والمسيحية ............... صرح بذلك الدكتور مصطفى الفقي عضو الأمانة العامة لمجلس بيت العائلة في مؤتمر صحفي عقب انتهاء الاجتماع...... انا لا اتكلم عن فحوى الخبر لذلك لم انقله كاملا ولكن ما يهمني هو تلك الفقرة صرح بذلك الدكتور مصطفى الفقي عضو الأمانة العامة لمجلس بيت العائلة الان اصبح مصطفى الفقي عضو الامانة العامة لمجلس بيت العائلة واصبح يدلي بتصريحات ومتحدث رسمي عن بيت عائلتنا أي كبيرنا او من كبراءنا الذين يستحقون احترامنا وتقديرنا وقد نسينا له انه من كان عضوا فاعلا في الحزب الوطني السابق وشارك في تزوير الانتخابات عام 2005 واستولى على مقعد الاخواني جمال حشمت بالتزوير الفاضح والمكشوف بعد ان تم اعلان نجاح المرشح الاخواني ثم ظهرت صناديق العار والخيانة والتزوير وهو له رأي واضح في التزوير فهو لا يتورع من التزوير ويقره ويشرعه ويلتمسه لاسياده ويقول تصريحات ليست ببعيدة عنا بل هي تصريحات قريبة زمانها منا الان وذلك في عام 2010 قبيل انتخابات العار في 2010 حينما طمع الطامعين في العظمة التي كانوا يقذفونها للمعارضة وكانت بمثابة القشة التي قسمت ظهر البعير اسمعوا لتلك التصريحات المخزية لمصطفى الفقي (مصطفى الفقي: التزوير في الانتخابات "ضرورة وطنية"!في إعلان فاضح عن نية النظام تزوير الانتخابات المقبلة، قال الدكتور مصطفى الفقي رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشعب: إن عمليات التزوير قد تكون لازمةً في الانتخابات النيابية والرئاسية القادمة في أوقات كثيرة، خاصةً التي يكون الرمز المفكر ضوءه خافتًا، وليس لديه أرضيه شعبية، بشرط أن يرى النظام فيه الخير لحمل أمانة الأمة!. واستمر الفقي في تفجير ألغامه الصادمة خلال فعاليات الموسم الثقافي الطلابي الذي نظَّمته جامعة الأزهر ظهر أمس، مطالبًا بضرورة أخذ الدولة بنظام التعيين في الانتخابات النيابية؛ بدعوى إتاحة الفرصة أمام الكفاءات التي قد لا تكون لها شعبيةٌ في الشارع بطبقاته المتعددة وفئاته المختلفة، ووصل به الأمر للزعم قائلاً: "لا وجود لنواب في الحزب الوطني أرباب سوابق أو قضايا قمار، أو رشوة، أو غير ذلك، وإن الحالات التي أبرزها الإعلام مفتعلةٌ، وإنهم مفترى عليهم!". فهو يرى ان التزوير في بعض الاحيان ضرورة وطنية ويرى ايضا ان نواب الوطني ليس بينهم مرتادي صالات القمار او تجارة المخدرات وان كل هذا افتراء عليهم اما عن سيرته الذاتية فنأخذ منها هذا المقطع المفرح والمشرف عضو سابق في الحزب الوطني الديموقراطي استقال يوم 05/02/2011 على إثر ثورة 25 يناير.عمل سكرتيرا للرئيس محمد حسني مبارك للمعلومات بين عامي 1985 ،1992 عضو مجلس الشعب عن انتخابات سنة 2005 عن دائرة دمنهور وقد اعلن سقوطه في بادء الأمر ثم أعلن فوزه بعد ذلك، وثار لغط كبير بسبب شهادة المستشارة نهي الزيني التي أيدها نادي القضاة و137قاضيا[1] بأن إجمالي عدد الاصوات كان لصالح منافسه د. جمال حشمت المرشح عن جماعة الاخوان المسلمين ويعمل الدكتور مصطفى الفقى رئيس للجنه العلاقات الخارجية بمجلس الشورى لقد نسينا كل هذا وتم تعينه كبير لنا ككبير العائلة في المجتمعات الريفية الذي ينظر اليه باحترام وتبجيل وهو لم يعلن توبته ولم يشترك في الثورة والذين كانوا في مثل حالته الان يوضعون في السجون ويحاكمون بتهم اقلها الفساد فهل بالفعل نحن شعب طيب ينسى الإساءة بسرعة ؟ ام نحن شعب يمكن الضحك عليه بسهولة ؟ هل تقبلون مصطفى الفقي كبير لكم يا شعب مصر يا ثوار مصر بعد تلك الذكرى والتاريخ المخزي ؟ (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 22 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أكتوبر 2011 معاك حق شيء غريب جدا ولثار اندهاشي وكأنه لم يفعل شيء من قبل ويضا من ينطبق عليه نفس الكلام مصطفي بكري ، الذي نراه متخصص التلميع والتبرير للمجلس العسكري كلاهما بالف وجه فلا تندهش مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 22 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أكتوبر 2011 معاك حق شيء غريب جدا ولثار اندهاشي وكأنه لم يفعل شيء من قبل ويضا من ينطبق عليه نفس الكلام مصطفي بكري ، الذي نراه متخصص التلميع والتبرير للمجلس العسكري كلاهما بالف وجه فلا تندهش على قدر شراسة مصطفى بكري في مهاجمة رموز النظام السابق .. إلا إنه كان ييجي لحد المخلوع وينخنخ ويعمل أرنب .. بل ويمجد فيه بمقالاته أما المفكر مصطفى الفقي فهو لاحس أحذية شهير وشخص ما تخلعوش من رجلك الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 22 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أكتوبر 2011 (معدل) هل تقبل توبة الفلول ؟ من ناحية الشرع فلا يمكن لأحد غلق أبواب التوبة أمام أي مسلم مهما عظم ذنبه , ومسألة قبول توبتهم أو عدمها يحكم فيها الله سبحانه وتعالى وحده يوم القيامة . أما إذا أردت الرأي الدنيوي والخاص بنا كبشر : إن هؤلاء أقدموا على ما فعلوا وهم يعلمون , أي بتعمد وليس بجهالة , كانوا يعلمون أن إرادة الشعب يتم تزويرها ويتغافلون عن ذلك لأنه فى صالحهم , وكانوا يعلمون أن ثروات مصر تنهب ويتغافلون عن ذلك لأنه في صالحهم , قد يقول قائل أنه يشفع للبعض منهم عدم توفر الإستطاعة لتغير المنكر , في هذه الحالة كان يجب اللجوء للإجتناب وليس الإنخراط فى الفساد مصداقا لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا تكونوا إمعة، تقولون إن أحسن الناس أحسنا، وإن ظلموا ظلمنا، ولكن وطنوا أنفسكم، إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساءوا فلا تظلموا ) وفي رواية أخرى ( وإن أساءوا فإجتنبوا ) وهذا لا ينفي أنه بالتأكيد هناك أشخاص جيدين منهم و ظلمتهم الظروف بالإنضمام للحزب الحاكم , ولكن بما أننا لا نملك المقياس الذي نفرز به بينهم ( من الصالح الذي تاب توبة نصوحة ومن الذي يتلون ) فالأفضل ودرءا لتسلل المتلونين منهم أن لا يسمح بإنخراطهم مرة أخرى فى العمل السياسي ولو لفترة محددة من الزمن يكون فيها الشعب المصري قد نمى وعيه وأصبح قادرا على التميز بين الغث والثمين . تم تعديل 22 أكتوبر 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبد الله غريب بتاريخ: 22 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أكتوبر 2011 هل تقبل توبة الفلول ؟ من ناحية الشرع فلا يمكن لأحد غلق أبواب التوبة أمام أي مسلم مهما عظم ذنبه , ومسألة قبول توبتهم أو عدمها يحكم فيها الله سبحانه وتعالى وحده يوم القيامة . أما إذا أردت الرأي الدنيوي والخاص بنا كبشر : إن هؤلاء أقدموا على ما فعلوا وهم يعلمون , أي بتعمد وليس بجهالة , كانوا يعلمون أن إرادة الشعب يتم تزويرها ويتغافلون عن ذلك لأنه فى صالحهم , وكانوا يعلمون أن ثروات مصر تنهب ويتغافلون عن ذلك لأنه في صالحهم , قد يقول قائل أنه يشفع للبعض منهم عدم توفر الإستطاعة لتغير المنكر , في هذه الحالة كان يجب اللجوء للإجتناب وليس الإنخراط فى الفساد مصداقا لحديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ( لا تكونوا إمعة، تقولون إن أحسن الناس أحسنا، وإن ظلموا ظلمنا، ولكن وطنوا أنفسكم، إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساءوا فلا تظلموا ) وفي رواية أخرى ( وإن أساءوا فإجتنبوا ) وهذا لا ينفي أنه بالتأكيد هناك أشخاص جيدين منهم و ظلمتهم الظروف بالإنضمام للحزب الحاكم , ولكن بما أننا لا نملك المقياس الذي نفرز به بينهم ( من الصالح الذي تاب توبة نصوحة ومن الذي يتلون ) فالأفضل ودرءا لتسلل المتلونين منهم أن لا يسمح بإنخراطهم مرة أخرى فى العمل السياسي ولو لفترة محددة من الزمن يكون فيها الشعب المصري قد نمى وعيه وأصبح قادرا على التميز بين الغث والثمين . كتبت رد موافق لهذا المعنى ثم انشغلت عن إرساله لذلك إسمح لي أن أقتبس ردك هذا ففيه الكثير مما كنت قد كتبته، و أشير ايضاً لأنه ليس من مصلحة الوطن خلق اعداء أو تقسيم الشعب و تحييد قطاع كبير منهم لمجرد دورانهم في فلك المفسدين في فترة ما قبل الثورة خاصة أن المناخ كان بأكمله يشجع على الفساد، و رأيي أن من يستحقون التهميش هم من كان لهم دور فاعل و ظاهر في الإفساد و ليس صغار المستفيدين الذين لم يكن لهم تأثير في صنع القرار .. فأرى أن هؤلاء ينبغي استمالتهم و عدم تصنيفهم مع المجموعة الأولى لأن تصنيفهم مع مجموعة المفسدين سيؤدي لتهميش فئة كبيرة من الشعب كل ذنبها انها لم تقاوم الفساد (و لم يكن لديهم قدرة أصلاً على المقاومة). المصالحة الوطنية بين الجميع هي ما نحتاجه الأن و ذلك من أجل تقوية الجبهة الداخلية و العودة بالسفينة للإبحار مرة أخرى دون وجود ضغائن أو تصفية حسابات من قبل البعض بحجة أن الآخر لم يكن ممن بات الليالي في ميدان التحرير .. فليس ال 80 مليون مصري باتوا في ميدان التحرير ، و مع ذلك فيجب أن يشارك ال 80 مليون مصري في البناء بعد الثورة. http://www.youtube.com/watch?v=zenFkWcy4Os http://www.youtube.com/watch?v=PUhHj8it2Pk&feature=player_embedded رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 22 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أكتوبر 2011 يا جماعة الفلول فكرة و ليس أشخاص الفلول فكرة لا تموت الفلول يعني (( إستغلال السياسة في المصالح )) فبالتالي قدر الشرفاء محاربة فكرة الفلول للابد لأنها فكرة لا تموت علي فكرة ممكن يكون فيه فلول في قوي الثورة عادي يعني لأنها فكرة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 22 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أكتوبر 2011 التوبة عمل قلبي لا يعلم صدقه إلا الله و شروطه هي : 1 ــ الإقلاع عن المعصية أي تركها نهائيا ... 2ــ العزم على أن لا يعود لمثلها أي أن يعزم في قلبه على أن لا يعود لمثل المعصية التي يريد أن يتوب منها ... 3 ــ والندم على ما صدر منه، فقد قال عليه الصلاة والسلام: (الندم توبة) ... 4 ــ وإن كانت المعصية تتعلق بحق إنسان كالضرب بغير حق، أو أكل مال الغير ظلمًا، فلا بدّ من الخروج من هذه المظلمة إما برد المال أو استرضاء المظلوم؛ قال النبي عليه الصلاة والسلام: «من كان لأخيه عنده مظلمة، فليتحلله قبل أن لا يكون دينار ولا درهم« رواه مسلم رحمه الله ... < رد المظالم الى اهلها> فقبول التوبة أمر بيد الله و حده لأنه وحده المطلع على القلوب و أسرارها .. لذا فأنا ارى بما أننا كبشر لن نستطيع الإطلاع على قلوبهم فلا يجب السماح لهم بالعودة إلى العمل السياسي .. وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان