Cleo بتاريخ: 25 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2004 كنت قد كتبت هذا الموضوع من فترة... وفى اللحظة التى نقرت فيها أيكون " "إرسال المشاركة" وقع عطل بالموقع..!! معلش نقول كمان... --------------- منذ حوالى 15 سنة أطلت على الوسط الفنى فنانة شابة ابنة فنانين درة تالتة من مسرح الستينيات... كانت مميزة بأخلاقها الصبيانية الخشنة فى حدود المعقول - فى بداياتها - و بأدائها لشخصية البنت الجدعة اللى ب 100 راجل... ثم بدأت رويدا رويدا تأخذ المظهر الرجالى... فتظهر علنا بالسويترات الرجالى و تسريحات الشعر التى تميز ذوات الميول غير السوية... حتى أصبحت لا تظهر على الشاشات وأكرر تظهر - على الشاشات بالبدل الرجالى والبابيون..!!! كل هذا والكل يستقبلها على الشاشة استقبال الأبطال و إبداء الإعجاب و الإشادة و غيره... حتى ظهرت علينا صاحبة "العصمة" بأخبار تملأ الجرائد بأنها قد "تبنت" طفلا وأن هذا الطفل ابن صديق العائلة الذى توفى (والمفروض علينا أن نصدق أن هذا الطفل ليس له أحد من أقاربه يكفله... لا عم و لا خال فيكفله أصدقاء والده "الفنانين"...!!!).. ثم تملأ الجرائد بيوتنا بأخبار تلك "الفنانة" التى وقع لها حادث و تم ضبط كميااااااات من البانجو فى سيارتها.....!!! وأخيرا... تظهر "الفنانة" لتعلن أن الطفل المتبنى هو ابنها الحقيقى وأن والده (الذى لم نسمع بزواجها منه) قد توفى (فى ظروف غامضة) وذلك بعد أن بلغ الطفل عمر 7 سنوات..!!! وفى النهاية.... والمثير للدهشة و الغثيان معا... أن هذه الشخصية تقدم برنامجا للنصائح "الاجتماعية" و أكرر "النصائح الاجتماعية" على الفضائية المصرية.. وكأنها نبراسا و سراجا نقتدى به..!!! وما يثير اشمئزازى أن من يتصلون بها تليفونيا فى هذا البرنامج لا يكفون عن الإشادة بها و إبداء إعجابهم الشديد و يغمن عليهم من فرط "الشرف" الذى حظوا به للحديث معها...!! ألهذا الحد أصبحنا نتقبل الخبث بيننا..!!! ألهذا الحد فقدنا الإحساس..!!! ألهذا الحد استوى لدينا الخبيث بالطيب..!!! ألا نستحق أن ننتهى نهاية قوم لوط..!! وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohamad_Hasan بتاريخ: 25 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2004 واهم مافي ذلك نصائحها للشباب والبنات ، تحولت الى حكيمة على آخر الزمن مثل حبي ومتسمحيش لحد يقف في طريق حبك ، طبعا الحد ده الاهل المساكين ، ربنا يرحمنا من التلفزيون وابداعاته ، يعني خلاص البلد مفيهاش مفكرين وناس على قدر من العلم والخبرة يقدموا نصايح للمراهقين غير بتاعت البانجو. Eng. Mohamad Hasan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kfaya بتاريخ: 25 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2004 كارثة بكل المقاييس أول من مارس اللواط هم قوم سيدنا لوط عليه الصلاة والسلام, يقول الله تعالي في سورة الأعراف ولوطا إذا قال لقومه أتأتون الفاحشة ما سبقكم بها من أحد من العالمين, إنكم لتأتون الرجال شهوة من دون النساء بل أنت قوم مسرفون وانتقم الله منهم فدك مدينتهم, وجعل عاليها سافلها, وامطر عليها حجارة من سجيل منضود.. ويقال إنها منطقة البحر الميت حاليا, والتي ينخفض مستواها عن مستوي البحر بنحو أربعمائة متر!! ولم يعرف عن العرب تلك الميول الشاذة قبل القرن الثاني الهجري في العصر العباسي, وكان الفرس سببا أساسيا في نشر تلك الفاحشة الي العرب, وظهر شعراء شواذ كحماد عجرد والحسين بن الضحاك ووالبة بن الحباب أما أشهرهم فكان الحسن بن هانيء أبونواس والذي كتب كثيرا عن غزل المذكر!!. وفي عصرنا الحالي يحاول أهل الفسوق والمجانة نشر الجنسية المثلية الشذوذ الجنسي بدعوي حقوق الإنسان وتعبيرا عن الحرية المطلقة!.. ونلاحظ ارتفاع معدل انتشار تلك العادة في المجتمعات الغربية.. ومن المؤكد أنها ستكون أحد الأسباب الرئيسية لتدمير تلك المجتمعات.. فالتاريخ يذكرنا أن الانحطاط الاخلاقي كان من الأسباب الرئيسية لسقوط الإمبراطوريتين الرومانية والبيزنطية علي عظمتهما. وعلينا جميعا أن نقاوم تيار الانحلال الاخلاقي القادم لنا من الخارج بالتوعية والمنع وأن نسد منافذ الفساد العديدة التي أصبحت تعم المجتمع.. لذا أرسل لكم اسم موقع للشواذ المصريين علي شبكة الإنترنت:وكمتخصص في تصميم المواقع اقر بأن تصميمه علي مستوي جيد, ويتم تحديثه بصفة مستمرة وهو لا يحوي افلاما أو صورا جنسية, ولكن يحتوي علي كم كبير من المعلومات المصرية.. ففيه ينشرون كل القضايا التي قبض عليهم فيها.. ويعرضون كل المنشور في الصحف المحلية والأجنبية عن تلك القضايا.. ويحذرون الشواذ من الشرطة المصرية عدوهم الرئيسي ويوضحون لهم كيف يتعاملون معها إذا قبض عليهم.. وكيفية التعارف بينهم.. والأماكن التي يترددون عليها في القاهرة والإسكندرية والأقصر وأسوان ودهب وشرم الشيخ وحتي واحة سيوة!.. وكيفية المساهمة في التمويل.. ثم يضعون بريدا الكترونيا علي الموقع لتربيط اللقاءات مع السياح القادمين من الخارج ليجدوا غايتهم هنا! وينشرون ما وصل إليهم من تهاني لظهور موقع كهذا في بلد عربي إسلامي دليلا علي التقدم والحرية, خصوصا ان اسم الموقع يحمل اسم مصر!. أما ما جعل الدم يغلي في عروقي فهو الجزء الخاص بالإسلام فهم يتعرضون بإسهاب للتاريخ الإسلامي والسنة ويتحدثون عن سيدنا محمد صلي الله عليه وسلم همزا ولمزا والذي قال فيه الله سبحانه وتعالي وإنك لعلي خلق عظيم ويقولون لا ندعي أنه شاذ جنسيا.. ولكن اذا كان المسئولون هنا قد منعوا من خلال السيرفر الرئيسي الخاص بشبكة الإنترنت والتابع لمجلس الوزراء بعض المواقع من الدخول إلي شبكة الإنترنت المحلية فمن الأولي منع ذلك الموقع أو أمثاله, وسرعة متابعة القائمين عليه ومحاكمتهم قبل أن تقع الكارثة!. مهندس حاتم فودة دى من بريد الأهرام يوم الأثنين 25/10 ربنا يستر على شباب مصر .... كلمة اهل لوط اللى فى كلمتك يا كليو أصابتنى بالرعب .... يعنى هى العولمه لازم تبتدى بالأباحية و أنهيار القيم ..... هو ده مفهوم حقوق الأنسان اللى لازم نأخذ به ؟؟؟؟؟ !!!! الطف بينا يارب .... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 25 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2004 التليفزيون لا يعنيه الاخلاقيات من أول المذيعين الذين عينوا بواسطة أو من أقارب أهل التليفزيون فماذا تتوقعى من مذيع أو مذيعة أو حتى مقدم برامج خطف فرصة شاب غيره فى التعيين واستمرأ الحرام هل تنتظرى أن يقدم هذا الشخص الذى سطا على حق غيره أن يقدم لنا المثل الأعلى فى برامجهم وخاصة أن الخاطف أخو السارق وابن عم الزانى وهكذا تدور سلسلة الحرام .............. أتذكر ممثلة فوازير كاننت تتدلل على التليفزيون وتملى شروطها لتقدم لنا الرقص الهابط فى عصبية وتشنج وكانت حركاتها مسترجلة ومعروفة بالأخلاق الغير سوية مع رجال الأعمال حتى فرضت ابن المخرج بعد وفاة والده وعملت منه مخرج بالعافية عرفانا لوالده الذى صنع منها شيئا واستفاد كثيرا من ورائها رحمه الله وشفاها الله وهكذا تدور الدائرة فى عزبة ماسبيرو مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 25 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2004 المصيبة مش إن الناس دى موجودة بيننا... إنما المصيبة إننا بنبقى عارفين حقيقتهم و متقبلينهم وسطن على وضعهم ده.... ومش بس كدة.... ده احنا بنديهم مراكز مرموقة (لدرجة منصب وزير ;) ) و نظهرهم على المجتمع كله و نشيد و نفتخر بهم... وكأنهم أبطال.. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Seafood بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 (معدل) الأخت كليو .. أحيي فيك نظرتك الثاقبة للحدث بكل أبعاده وخاصة الأبعاد الغير ظاهرة أو التي تمر دون أن ينتبه إليها الكثير ... بالفعل المأساة ليست في السلطة التي تفرض علينا شذاذ الآفاق ليكونوا مثلاً أعلى لنا ولأبنائنا .. ولكن المشكلة فينا نحن كشعب , لأننا نتقبل هؤلاء ونتعامل معهم بطريقة منفصلة تماماً عما تمليه علينا قيمنا .. فالحق لا يتجزأ وما يرفضه ديننا يجب أن يرفضه واقعنا ... لكننا نرى العكس ونجد الناس تبجل وتحترم من في قرارة نفسها وفي مجالسها الخاصة تحتقره وتزدري عمله وخلقه .. والأمثلة كثيرة .. فرغم إقتناعنا بأن أغلب ما يقال عنهم فنانون وفنانات ومطربون ومطربات وراقصون وراقصات , رغم إقتناعنا بأن أغلبهم ينشرون الرذيلة في المجتمع بدرجات متفاوتة .. إلا أننا نحترمهم ونؤيدهم .. والإحترام ليس في الكلام فقط كما يحدث في الإتصالات الهاتفية , فهذا أقل الضرر .. ولكن الخطورة هي في دعمهم بأي صورة كانت .. فمن يذهب ليرى فيلما سينمائياً , أو يحضر حفلاً موسيقياً , أو يشتري شريطاً أو سي دي أغاني لهم , أو حتى يدير مؤشر التلفاز أو الراديو ليرى أو يسمع أغنية أو تمثيلية لهم .. هو مشارك لهم وهو داعم لهم وهو جزء من هذا الفساد لا يتجزأ عنه ... ومن يشارك في المهزلة الكروية التي تستنفذ ثرواتنا وقواتنا , وتخلق أبطال من ورق , وتحول إهتمامنا عن قضايا أمتنا إلى قضايا تافهة , تحت مسميات الرياضة التي ليس لنا منها حظ سوى الفرجة والتشجيع .. هو أيضاً مشارك في هذا الفساد وفي هذا التغييب للمجتمع , سواء إشترى تذكرة لحضور مباراة كرة قدم في الإستاد , أو إشترى مجلة لأخبار الرياضة , أو شاهد برنامجاً رياضياً , أو إقتطع من وقته ووقت عائلته لكي يشاهد مباراة قد تلهيه عن الصلوات المكتوبة .. وسنسأل ولا شك عن هذا الوقت الذي أضعناه فيما لا يفيد .. وأزعم أن البعض منا لو وضعتهم الصدفة أو علاقة العمل في لقاء مباشر مع أي من المسؤولين الذين نلعنهم هنا في مواضيعنا المختلفة , فإنه سيتحول إلى شخصية أخرى مختلفة تماما , وقد نسمع الترحيبات , والتملقات , وحضرتك , وسيادتك , وربنا يخلي حضرتك ... والإيماءت بالموافقة على كل شيئ يقوله سعادته (المنزه عن الخطأ ولو في هذه اللحظات بالذات) ... وربما نسمع كلاماً يستحيي سمير رجب نفسه من كتابته .. مثل " كله برضا سعاتك علينا " .. و " البركة في توجيهات سعاتك " .. و " يا خبر يا فندم دا إحنا كلنا تحت أمر سعادتك " .. ولا أدري ما هو السبب في هذا التناقض ؟!!! أي التناقض بين ما نؤمن به وما نفعله .. ولا أستثني نفسي من هذا البلاء .. ولا حول ولا قوة إلا بالله ... تم تعديل 26 أكتوبر 2004 بواسطة Seafood سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها بعيون أمريكية يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yasovinas بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 تصدقي يا كليو انا البنت دي مش قادر اقبلها من يوم ما ظهرت اول مرة والله انا حايا لا اشاهد اي قناه عربيه واولهم المصريه من كتر القرف اللي فيهم وحرقة الدم يعني لما تلاقي برنامج جايب هذه الشخصية الغير سويه وعاملها مصحه اجتماعيه طيب فين اولى الامر هنا فين شيوخ الازهر الشريف فين المفتي فين المفكرين يعني الموضوع غريب طيب اي ناس حد يقول لهم لاء بلاش الراجل ده كفايه اللي عمله في الثقافه هيبقى اعلام كمان ربنا يلطف بينا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 فرغم إقتناعنا بأن أغلب ما يقال عنهم فنانون وفنانات ومطربون ومطربات وراقصون وراقصات , رغم إقتناعنا بأن أغلبهم ينشرون الرذيلة في المجتمع بدرجات متفاوتة .. إلا أننا نحترمهم ونؤيدهم .. والإحترام ليس في الكلام فقط كما يحدث في الإتصالات الهاتفية , فهذا أقل الضرر .. ولكن الخطورة هي في دعمهم بأي صورة كانت .. فمن يذهب ليرى فيلما سينمائياً , أو يحضر حفلاً موسيقياً , أو يشتري شريطاً أو سي دي أغاني لهم , أو حتى يدير مؤشر التلفاز أو الراديو ليرى أو يسمع أغنية أو تمثيلية لهم .. هو مشارك لهم وهو داعم لهم وهو جزء من هذا الفساد لا يتجزأ عنه ... أستاذ سى فود ...... أسمحلى .... الكلام ده عام زيادة عن اللزوم ...... لان الموضوع اصلا مابيتكلمش عن الفن و حرمته ..... الموضوع واضح .... و لن ادخل فى موضوع آخر ...... نعود للموضوع ....... انا قريت ان الفئة دى بالذات يجب ان تعالج بصورة سريعة ..... لانه لو لم يتم علاجها ..... فستتحوّل الى ناقل لوباء يستشرى فى المجتمع مثل السرطان تمام ....... و لا احد يستثنى من هذا المرض ..... و الاطباء النفسيين أقروا بضرورة عزل الاشخاص اللى اصبحوا لا أمل فى شفائهم , يجب عزلهم عن المجتمع .... لانهم كما قلت يحملون وباء نفسى ممكن انتقاله الى بقية فئات المجتمع ....... لما سافرت للمغرب فى اطار مهرجان تنظمه جامعة القاضى عياض كل عام .... وجدت المجتمع المغربى ( كمثال ) يوجد به اعداد كبيرة من تلك الفئة ...... لدرجة انك تستطيع ان تميزهم بالنظر اليهم فقط !! و معنى هذا ان هناك لا يعترفون بضرورة عزلهم عن المجتمع ( كما يقول الطب النفسى ) ,... و مشوا خلف المعتقدات الاوروبية ( الحرية ) فأذلهم الله ( سبحانه و تعالى ) .... و اصبح المجتمع عامةً فى حالة لم اعترف معها انه مجتمع عربى مسلم ! و كل الخوف ان تترك تلك الفئة على حالها فى مصرنا الحبيب ...... ساعتها لن استعجب اذا رأيت نفس السيناريو اللى رأيته فى المغرب ..... فى بلدنا ! ربنا يكفينا شر المذلة ....... تحياتى....... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 (معدل) تحرجت جدا من التعليق فى هذا الموضوع لكن يا جماعة الخير .. هل يمكن ان نحكم على احد بمثل هذه التهم من مظهره؟ أرجو الا يعتبر فى سؤالى مضايقة لاحد لكنى لاحظت مؤخرا فى كثير من المواقع اخذ مثل هذه الامور بخفه واعتقد ان امور كهذه ينبغى ان يكون عليها ادله وليس مجرد مظهر يدفعنا الى التشكك و الظن .. و الله اعلم تم تعديل 26 أكتوبر 2004 بواسطة فــيــروز "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 تحرجت جدا من التعليق فى هذا الموضوعلكن يا جماعة الخير .. هل يمكن ان نحكم على احد بمثل هذه التهم من مظهره؟ اتقوا مواطن الشبهات... يعنى ماتجيش واحدة تظهر فى كل المناسبات العامة و الخاصة لابسة لبس رجالى 100% و تسريحى شعرها و طريقة كلامها ونقول ظالمينها و بنحكم من خلال شكلها... طيب ما لو هى مظلومة... إحنا كمان معذورين... وكمان إيه؟؟؟ لعن الله المتشبهين بالنساء من الرجال و المتشبهات بالرجال من النساء. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 تحرجت جدا من التعليق فى هذا الموضوعلكن يا جماعة الخير .. هل يمكن ان نحكم على احد بمثل هذه التهم من مظهره؟ اتقوا مواطن الشبهات... يعنى ماتجيش واحدة تظهر فى كل المناسبات العامة و الخاصة لابسة لبس رجالى 100% و تسريحى شعرها و طريقة كلامها ونقول ظالمينها و بنحكم من خلال شكلها... طيب ما لو هى مظلومة... إحنا كمان معذورين... وكمان إيه؟؟؟ لعن الله المتشبهين بالنساء من الرجال و المتشبهات بالرجال من النساء. تمام يا كليو rs: وكما قلتى فهى مواطن شبهات يعنى بها ظن .. فهل يمنحنا هذا الحق فى ان نظن بها انها شاذه؟ انا لهذا لم ارد ان اعلق فى الموضوع .. لانه ربما يستدرجنا الى الحديث عنها او عن غيرها ونقع فى اثم كبير .. خاصة انه معروف نحن نتحدث عن مين .. "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 فهل يمنحنا هذا الحق فى ان نظن بها انها شاذه؟ نعم يعطينا كل الحق.... ولهذا أمر الله باتقاء مواطن الشبهات... وخاصة أنا لم تظهر بهذا المظهر مرة ولا اثنتين بالصدفة. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 فهل يمنحنا هذا الحق فى ان نظن بها انها شاذه؟ نعم يعطينا كل الحق.... ولهذا أمر الله باتقاء مواطن الشبهات... وخاصة أنا لم تظهر بهذا المظهر مرة ولا اثنتين بالصدفة. خلاص rs: ما دمتى تقولى هذا .. ys): "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
المهندس بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 برنامج علاجى لحالات الشذوذ الجنسى ( الجنسية المثلية ) فى المجتمعات العربية والإسلامية دكتور / محمد المهدى استشارى الطب النفسى mahdy1956@hotmail.com الغريزة الجنسية طاقة موجودة فى كل الناس لتؤدى وظيفة هامة وهى التكاثر وعمران الأرض ، ولكى يحدث هذا أحاطها الله بأحاسيس سارة ولذيذة كى تدفع الناس لتحقيق هذه الأهداف ويتحملوا مسؤليات بناء الأسرة وتربية الأبناء ، ولكن نتيجة لبعض الظروف التربوية فى فترة الطفولة تتجه هذه الطاقة الجنسية اتجاهات مخالفة للمألوف ، وهذه الاتجاهات اعتبرت شاذة ( فى نظر الأديان والأعراف السليمة والعقلاء من البشر ) لأنها لاتساهم فى عمران الحياة فضلا عن أنها تقويض لمسار الحياة النفسية والاجتماعية والخلقية . وما من مجتمع تفشت فيه هذه الحالات حتى أصبحت ظاهرة إلا وأصابه الانهيار ( والمثال الأشهر هو قوم لوط ) وذلك لأن هذا السلوك يسير ضد تيار الحياه الطبيعية . ولكن للأسف الشديد فان المجتمعات الغربية حين تحررت من أواصر الدين ( لظروف خاصة بها ) تحررت بالتالى من الكثير من الأخلاق المتصلة به ، وفضلت الاستسلام لنداءات الغريزة على أى وضع وفى أى اتجاه ، واعتبارها نشاطا بيولوجيا لايخضع للأخلاق ، وأعطوا أنفسهم الحرية فى ممارسته بأى شكل يريدون ، وقد ظنوا أنهم بذلك قد وجدوا الحل للصراعات والمشكلات الجنسية ، ولكن الواقع العملى أثبت أن الأمر عكس ذلك ، وهم يعانون الآن من رعب الايدز ومن تفكك الأسرومن أشياء أخرى كثيرة وما خفى كان أعظم ، لأن الله الذى خلق الانسان ونظم له حياته وحدد له مسارات طاقاته الغريزية يعلم ما يصلحه ويرشده اليه . بناءا على هذا فنحن نتفق على أننا لن نتبنى الموقف الغربى الداعى الى انفلات الغريزة فى أى اتجاه بلا ضابط ، ولن يخرج الشواذ فى شوارعنا فى جماعات تفخر وتباهى بشذوذها ، ولكن مع هذا يبقى عندنا مشكلة عدد من الناس ابتلوا بانحراف مسار الغريزة فى اتجاهات شاذة ( وهذه ظاهرة موجودة فى كل المجتمعات بنسب متفاوتة )، وهؤلاء على نوعين : 1 - نوع يرضى بذلك الشذوذ ويمارسه ( وربما يستمتع به ) ( Ego syntonic ) وهذا لانراه فى المجال العلاجى ولكن نسمع عن مشكلاته الأخلاقية أو القانونية . 2 - ونوع لايرضى بهذا الشذوذ ويتعذب به ولايمارسه ويسعى للخلاص منه ولكنه لايستطيع ( Ego dystonic ) وهذا النوع الأخير هو الذى نراه فى المجال العلاجى وينقسم أمامه المعالجون الى قسمين : 1 - قسم يستشعر صعوبة التغيير وصعوبة التحول وفى داخله رغبة الاستسهال والاستسلام للأمر الواقع ( كما حدث فى الغرب ) خاصة وأنهم لايجدون فى التراث العلمى ( الغربى فى مجمله ) وسائل وتقنيات وتجارب علاجية تؤنسهم فى مشوارهم الصعب مع مرضاهم الأصعب ، وهؤلاء يعلنون أن الشذوذ ليس له علاج . 2 - قسم يرى الأمر من كل جوانبه الطبية والاجتماعية والدينية ، ويرى فى هذا الشذوذ ابتلاءا يتعامل معه المريض والمعالج بصبر حتى ينقشع ، وهم يحتسبون الجهد والعناء عند الله ويرجون العون والمثوبة منه ويعتبرون ذلك رسالة يتقربون بها الى الله ولاييأسون مهما كانت نسبة نجاحهم قليلة بناءا على قاعدة : " ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا " وقاعدة : " لأن يهدى الله بك رجلا واحدا خير لك من حمر النعم "، وهذه هى الروح التى نتمناها أن تسود فى مجتمعاتنا العربية والاسلامية ، كما نتمنى أن يطور المعالجون النفسيون وسائلهم العلاجية لحل هذه المشكلات حيث لاتوجد لها حلول فى المراجع الأجنبية أو توجد لها حلول لاتتفق مع شرائعنا وأخلاقنا فكل مايهمهم هو ازالة الشعور بالذنب لدى الشخص المتورط فى هذا السلوك وعلاجه من خجله أواكتئابه ومساعدته على المجاهرة بسلوكه على أنه شئ طبيعى لايستدعى أى مشاعر سلبيه . هدف العلاج : وهدف العلاج هنا هو تحويل مسار الغريزة من اتجاهها الشاذ ( غير المثمر ) الى اتجاه طبيعى ( أو أقرب الى الطبيعى ) . ولايدعى أحد أن هذا التحويل أمر سهل يحدث فى وقت قصير ، وانما هو بالضرورة أمر يحتاج الى وقت وجهد ومجاهدة وصبر ومثابرة من المريض والمعالج ، ولابد أن يوقن الاثنان أنه لابديل عن هذا الطريق ( فليس من المقبول ولا من الممكن الاستسلام للشذوذ ) ، وان يعلما أنهما بناءا على هذا التصور الايمانى يؤجران على أى جهد يبذلانه ، ويتلقيان العون من الله فى هذا الطريق ، ويتذكران طول الوقت قول الله تعالى : " والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا " . هذا عن الجانب الايمانى فهل ياترى هناك جوانب عملية تطبيقية تدعم السير فى هذا الاتجاه ؟ نعم .. ففى خلال الممارسة العملية حدث نجاح مع عدد غير قليل من حالات الشذوذ خاصة أولئك الذين واصلوا طريق العلاج وتحملوا مشقاته ، ليس هذا فقط بل ان الواقع الحياتى يؤكد توقف أعداد كبيرة من الشواذ عن هذا السلوك فى مراحل معينة من العمر حيث يحدث نضج فى الشخصية يسمح بالتحكم فى رغبات النفس وتوجيهها حتى بدون تدخل علاجى بالمعنى الطبى المعروف . الوسائل والتقنيات العلاجية : أما عن الوسائل العلاجية المتاحة حاليا ( والتى تحتاج لتطوير وابتكار فى المستقبل ) فهى ترتكز على أساسيات العلاج المعرفى السلوكى من منظور دينى ، وهى كالتالى : 1 - الاطار المعرفى : ويتلخص فى تكوين منظومة معرفية يقينية بأن هذا السلوك شاذ ( أو هذه المشاعر والميول شاذة ) من الناحية الدينية والأخلاقية والاجتماعية ، وأنها ضد المسار الطبيعى للحياة النظيفة والسليمة ، وأن هذا السلوك يمكن تغييره ببذل الجهد على الطريق الصحيح . ومن المفضل أن يعرف المريض والمعالج النصوص الدينية المتصلة بهذا الموضوع حيث ستشكل هذه النصوص دفعة قوية لجهودهما معا فحين يعلم المريض والطبيب أن اتيان الفعل الشاذ يعتبر فى الحكم الدينى كبيرة من الكبائر ، وفى الأعراف الاجتماعية والأخلاقية عمل مشين فانهما يتحفزان لمقاومته بكل الوسائل المتاحة . ويحتاج الاثنان أن يتخلصا من الأفكار السلبية التى تقول بأن الشذوذ نشاط بيولوجى طبيعى لايدخل تحت الأحكام الأخلاقية وليس له علاج حيث أثبتت الأدلة العقلية والنقلية والتجارب الحياتية غير ذلك . 2 - العلاج السلوكى : ويتمثل فى النقاط التالية : · التعرف على عوامل الاثارة : حيث يتعاون المريض والمعالج على احصاء عوامل الاثارة الجنسية الشاذة لدى المريض حتى يمكن التعامل معها من خلال النقاط التالية . · التفادى : بمعنى أن يحاول الشخص تفادى عوامل الاثارة الشاذة كلما أمكنه ذلك · العلاج التنفيرى : لقد حدثت ارتباطات شرطية بين بعض المثيرات الشاذة وبين الشعور باللذة ، وهذه الارتباطات تعززت وتدعمت بالتكرار وهذا يفسر قوتها وثباتها مع الزمن . وفى رحلة العلاج نعكس هذه العملية بحيث نربط بين المثيرات الشاذة وبين أحاسيس منفرة مثل الاحساس بالألم أو الرغبة فى القئ أوغيرها ، وبتكرار هذه الارتباطات تفقد المثيرات الشاذة تاثيرها ، وهذا يتم من خلال بعض العقاقير أو التنبيه الكهربى بواسطة معالج متخصص . ولنضرب مثالا لها : نطلب من المريض أن يتذكر المشاعر الشاذة التى تمر بخاطره حين يرى أو يسمع أو يشم مثيرا معينا ، وحين يخبرنا بان المشاعر قد وصلت لذروتها بداخله نقوم بعمل تنبيه كهربى على أحد الأطراف أو اعطاء حقنة محدثة للشعور بالغثيان أو القئ · تقليل الحساسية : بالنسبة للمثيرات التى لايمكن عمليا تفاديها نقوم بعملية تقليل الحساسية لها وذلك من خلال تعريض الشخص لها فى ظروف مختلفة مصحوبة بتمارين استرخاء بحيث لاتستدعى الاشباع الشاذ ، وكمثال على ذلك نطلب من المريض استحضار المشاعر الشاذة التى تنتابه وعندما تصل الى ذروتها نجرى له تمرين استرخاء ، وبتكرار ذلك تفقد هذه المشاعر ضغطها النفسى 3 - العلاج التطهيرى : وهو قريب من العلاج السلوكى ويتبع قوانينه ولكنه يزيد عليه فى ارتباطه بجانب معرفى روحى ، وهو قائم على قاعدة " ان الحسنات يذهبن السيئات " وعلى فكرة " دع حسناتك تسابق سيئاتك " ، وباختصار نطلب من المريض حين يتورط فى أى من الأفعال الشاذة أن يقوم بفعل خير مكافئ للفعل الشاذ كأن يصوم يوما أو عدة أيام ، أو يتصدق بمبلغ ، أو يؤدى بعض النوافل بشكل منتظم ......الخ ، وكلما عاود الفعل الشاذ زاد فى الأعمال التطهيرية ، ويستحب فى هذه الأفعال التطهيرية أن تتطلب جهدا ومشقة فى تنفيذها حتى تؤدى وظيفة العلاج التنفيرى وفى ذات الوقت يشعر الشخص بقيمتها وثوابها ولذتها بعد تأديتها والاحساس بالتطهر والنظافة وهذا يعطيها بعدا ايجابيا مدعما يتجاوز فكرة العلاج التنفيرى منفردا . وهذا النوع من العلاج قريب من نفوس الناس فى مجتمعاتنا ( سواء كانوا مسلمين أو غير مسلمين ) ففكرة التكفير عن الذنوب فكرة ايمانية وعلاجية فى نفس الوقت ، وكثير من الأعمال الخيرية فى الواقع تكون مدفوعة بمشاعر ذنب يتم التخفيف منها ايجابيا بهذه الوسيلة . 4 - تغيير المسار : وهذه الخطوة يجب أن يتفهمها المريض جيدا حيث يعلم بأن الغريزة الجنسية طاقة هامة فى حياته ولكن حدث أن هذه الطاقة فى ظروف تربوية معينة حفرت لها مسارا شاذا وتدفقت من خلاله ولهذا لايشعر الشخص بأى رغبة جنسية الا من خلال هذا المسار الذى اعتاده لسنوات طويلة وتدعم من خلال تكرار مشاعر اللذة مرتيطة بهذا المسار . ولكى يتعدل اتجاه الطاقة الجنسية فان ذلك يستلزم اغلاق هذا المسار الشاذ حتى لاتتسرب منه الطاقة الجنسية وبعد فترة من اغلاق هذا المسار تتجمع الطاقة الجنسية وتبحث لها عن منصرف ، وهنا يهيأ لها مسارا طبيعيا تخرج من خلاله ، وسوف تحدث صعوبات وتعثرات فى هذا الأمر ولكن الاصرار على اغلاق المسار الشاذ وفتح المسار الجديد سوف ينتهى بتحول هذا المسار خاصة اذا وجد تعزيزا مناسبا فى اتجاهه الجديد ( خطبة أو زواج ) . وربما لا يجد الشخص رغبة جنسية نحو الجنس الآخر فى المراحل المبكرة للعلاج لذلك يمكن أن يكتفى بالرغبة العاطفية ، وهذه الرغبة العاطفية كنا نجدها كثيرا عند المرضى بالشذوذ وربما قد جعلها الله حبل النجاة للمبتلين بهذا المرض يتعلقون به حين ينوون الخلاص ، وكثير منهم أيضا تكون لديه الرغبة فى العيش فى جو أسرى مع زوجة وأبناء على الرغم من افتقادهم للرغبة الجنسية نحو النساء . ومن متابعة مثل هذه الحالات وجد انهم حين تزوجوا كانوا ينجحون كأزواج رغم مخاوفهم الهائلة من الفشل حيث يحدث بعد الزواج اغلاق قهرى للمنافذ الشاذة للغريزة (بسبب الخوف من الفضيحة أو اهتزاز الصورة أمام الزوجة ) فى نفس الوقت الذى تتاح فيه فرص الاشباع الطبيعية . وفى بعض الأحوال يحدث مايسمى بالجنسية المزدوجة ( Bisexual ) حيث تكون لدى الشخص القدرة على الاشباع المثلى والغيرى للغريزة . 5 - المصاحبة : وبما أن مشوار التغيير يحتاج لوقت وجهد وصبر ، لذلك يجب أن يكون هناك معالج متفهم صبور يعرف طبيعة الاضطراب بواقعية ولديه قناعة لا تهتز بإمكانية التغيير ولديه خبرات سابقة بالتعامل مع الضعف البشرى ، ولديه معرفة كافية بقوانين النفس وقوانين الحياة وأحكام الشريعة وسنن الله فى الكون . هذا المعالج بهذه المواصفات يقوم بعملية مصاحبة للمريض ( المبتلى بالمشاعر أو الميول أو الممارسات الشاذة ) تتميز بالحب والتعاطف والصبر والأمل واحتساب الوقت والجهد عند الله . هذه المصاحبة تدعم مع الوقت ذات المريض ( فيما يسمى بالأنا المساعد أو تدعيم الأنا ) ، وتعطى نموذجا للمريض تتشكل حوله شخصيته الجديدة فى جو آمن . وبناءا على هذه المتطلبات يستحسن أن يكون المعالج من نفس جنس المريض وذلك يسمح بحل اشكاليات كثيرة فى العلاقة بنفس الجنس شريطة أن يكون المعالج متمرسا وقادرا على ضبط ايقاع العلاقة دون أن يتورط هو شخصيا فى تداعيات الطرح والطرح المضاد . والمعالج ( المصاحب ) ليس شرطا أن يكون طبيبا بل يمكن أن يكون أخصائيا نفسيا أو اجتماعيا أو عالم دين أو قريب أو صديق تتوافر فيه كل الشروط السابق ذكرها . 6 - السيطرة على السلوك : نحن جميعا فى حياتنا لدينا رغبات لا نستطيع إشباعها بسبب معتقداتنا أو ظروفنا الاجتماعية أو الاقتصادية أو غيرها ولهذا نصبر عليها ونضبطها لحين تأتى الفرصة المناسبة لإشباعها ، وقد لا تأتى فنواصل الصبر عليها أو إيجاد إشباع بديل . والشخص ذو الميول الشاذة عليه أن يتعلم ذلك الدرس وأن يتدرب على ضبط مشاعره وميوله الشاذة وأن يبحث عن الإشباع البديل ( كباقي البشر ، فكلنا مبتلون بمشاعر وميول لا يمكن اشباعها ) وهذا من علامات نضج الشخصية . وفى المراحل المبكرة من العلاج ربما نحتاج الى السيطرة الخارجية ( بواسطة المعالج أو بالتعاون مع أحد أفراد الأسرة أو أحد الأصدقاء اذا كانوا يعلمون بالمشكلة ) وذلك حتى تتكون السيطرة الداخلية ، والهدف من ذلك هو منع الإشباع الشاذ حتى لا يحدث تدعيم لهذا المثار . وأثناء برنامج التدريب على السيطرة نطلب من المريض أن يكتب فى ورقة المواقف التى واجهته وكيف تصرف حيالها ويقوم بعد ذلك بمناقشة ذلك مع المعالج ، وهذا ينمى فى المريض ملكة مراقبة سلوكه ومحاولة التحكم فيه . وفى كل مرة ينجح فيها الشخص فى التحكم يكافئ نفسه أو يكافئه المعالج حتى يتعزز سلوك التحكم والسيطرة الداخلية . 7 - العلاج الدوائى : لايوجد علاج دوائى خاص بهذه الحالة بعينها ، ولكن استخدمت مانعات استرداد السيروتونين ( ماس ) فى بعض الحالات وأثبتت نجاحها ( وكان المبرر فى استخدامها نجاحها فى السيطرة على حالات إدمان الجنس حيث تقلل من الاندفاع الغريزى ) ، واستخدم معها أو بدونها عقار الكلوميبرامين ( الأنافرانيل ) على قاعدة أن السلوك الشاذ يأخذ شكل الفعل القهرى ولذلك تصلح معه الأدوية المستخدمة فى علاج الوسواس القهرى . 8 - الدعاء : فكلما أعيتنا الأمور وأحسسنا بالعجز لجأنا الى الله بالدعاء ، فهو قادر على كشف البلاء . والدعاء سلاح ايمانى وروحى حيث يستمد الانسان العون من الله الذى لايعجزه شئ فى الأرض ولا فى السماء ، وهو فى نفس الوقت سلاح نفسى حيث تجرى عملية برمجة للجهاز النفسى طبقا لمحتوى الدعاء فيتشكل برنامج نفسى جسدى فى اتجاه تحقيق محتوى الدعاء وذلك فيما يسمى بسيكولوجية ماتحت الوعى ( Subconscious Psychology ) ، اضافة الى مايعطيه الدعاء من أمل فى الخلاص ومايعطيه من ثواب للداعى سواء أجيب دعاءه فى الدنيا أم تأجل ( لحكمة يعلمها الله ) للآخره . أتيت لا ربيع بعدكم ولا شتاء أتيت كالامطار كل ما أحمله نقاء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 يا جماعة دعونا لا نحصر المشكلة فى الميول غير السوية... يعنى هى باقى التصرفات والشبهات التى تحوم حول هذه الشخصية و غيرها ليست كافية حتى لو كانت ميولهم طبيعية؟؟ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Farida بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 انا مش موافقه يا كليو ان احنا نتهم الناس كده ,...انا معاكى ان الموضوع فيه شبهه لكن دلوقتى الممثله دى بقت بتلبس فساتين و بتحط مكياج و انا شوفتها فى اكتر من برنامج لابسه فساتين لأ و فاضحه كمان ....يعنى الحكم على الواحد من اللبس غير كافى ....معلش يعن احنا بنتكلم ,,,,لكن مثلا لما فهمى هويدى و لينين الرملى يشاوروا على كاتب محترم فى الأهرام و ذو مكانه ثقافيه رفيعه ...هو ده الكلام *اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس *اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا * الساكت عن الحق شيطان أخرس * الشعوب تستحق حكامها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عوف بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 (معدل) 1 - بداية فالوسط الفني في مصر يمثل حالة واضحة من الفساد والمجون غير السوي ويلعب الدور الأساسي في تدمير القيم والأخلاقيات, وللعلم الأوساط الفنية في الغرب تعتبر هي الأكثر إلتزاما من بقية المجتمع وليس العكس كما يحدث في مصر حيث تعني كلمة الفن انفلاتا تاما من جميع القيم والضوابط والاخلاق. 2 - بطبيعة الحال فإن هناك نوع من المظاهر لا يمكن تجاهله خاصة حين تكون هذه المظاهر وسط مناخ يوحي بذلك وحين تقوم ممثلة باتيان مثل هذه التصرفات وحين تقع لها حادثة وتضبط المخدرات في سيارتها فلا يمكن لاحد ان يتجاهل كل ذلك ويغمض عينيه، وقد كان يمكن الا يتحدث احد في الأمر لو لم تطل علينا كل اسبوع ببرنامج توجيهي للشبالب تبث فيه سمومها، لو لم يكن هذا البرنامج لم تعرض لها أحد من الأساس ولكانت احتفظت بخصوصية حياتها وممارساتها. 3 - كما أننا نطالب بفهم عقلاني للإسلام، فلا يمكن لاي عاقل أن يقبل تيار الاباحية الذي يستشري في المجتمع المصري وينتشر مثل النار في الهشيم، وبتشجيع من أجهزة الإعلام لدرجة أن جميع مسلسلات التلفزيون تقريبا تصر على تحشر حالة زواج عرفي أو أكثر في كل مسلسل حتى يتعود الناس على أن الزواج العرفي قد أصبح شيئا طبيعيا ومنتشرا في كل بيت كما جرى الإلحاح بالحب زمان حتى تحول بالفعل إلى واقع في كل بيت. 4 - اعتقد أننا في حاجة حقيقية إلى انتفاضة ضد التعري والاسفاف والابتذال الذي يدمر القيم والأخلاقيات ويتعارض تعارضا تاما مع الهوية الإسلامية للمجتمع وللأسف الشديد فأن أشد ما يدمي القلب أن نجد الكثير من الناس يعيش حياة مزدوجة، شرائط اسلامية وندوات ومواعظ وصلاة يوما، ثم يوما يقلب على اللوجه التالي فيعيش قصة حب أو يتزوج عرفيا ثم يبرر لنفسه بأن الإسلام لا يمنع الحب. همسة في أذن كليو طالما انتي تعرفي أن الوسط الفني فيه ما فيه، فلماذا تعتقدي أن مثل هذا الوسط يمكن أن يخرج منه مسلسلا دينيا صحيحا ومفيدا، لماذا لا تتفهمي أنه حتى حينما يتحدث هذا الوسط عن الدين فإنه يتحدث عنه بمنطقه وليس بمنطق الدين الصحيح. نريد فصلا تاما بين الإسلام والفن والتمثيل. تم تعديل 26 أكتوبر 2004 بواسطة عوف رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 انا شوفتها فى اكتر من برنامج لابسه فساتين لأ و فاضحه كمان ....يعنى الحكم على الواحد من اللبس غير كافى :blink: يا فريدة طب ماهو ده كمان مشكلة.... يعنى واحدة ده لبسها و ده تاريخها.... إزاى نقبل نتعامل معاها عادى... لأ و كمان ناخد منها النصح..!!! يا جماعة أنتو كلكم سيبتوا كل الحكايات اللى أوردتها عن هذه الشخصية و مسكتوا فقط فى حكاية اللبس الرجالى... !! الأخلاق كل لا يتجزأ... وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 الحقيقة أنا أختلف مع فيروز وأتفق مع كليو تمام الاتفاق:1 - بداية فالوسط الفني في مصر يمثل حالة واضحة من الفساد والمجون غير السوي ويلعب الدور الأساسي في تدمير القيم والأخلاقيات, وللعلم الأوساط الفنية في الغرب تعتبر هي الأكثر إلتزاما من بقية المجتمع وليس العكس كما يحدث في مصر حيث تعني كلمة الفن انفلاتا تاما من جميع القيم والضوابط والاخلاق. 2 - بطبيعة الحال فإن هناك نوع من المظاهر لا يمكن تجاهله خاصة حين تكون هذه المظاهر وسط مناخ يوحي بذلك وحين تقوم ممثلة باتيان مثل هذه التصرفات وحين تقع لها حادثة وتضبط المخدرات في سيارتها فلا يمكن لاحد ان يتجاهل كل ذلك ويغمض عينيه، وقد كان يمكن الا يتحدث احد في الأمر لو لم تطل علينا كل اسبوع ببرنامج توجيهي للشبالب تبث فيه سمومها، لو لم يكن هذا البرنامج لم تعرض لها أحد من الأساس ولكانت احتفظت بخصوصية حياتها وممارساتها. 3 - كما أننا نطالب بفهم عقلاني للإسلام، فلا يمكن لاي عاقل أن يقبل تيار الاباحية الذي يستشري في المجتمع المصري وينتشر مثل النار في الهشيم، وبتشجيع من أجهزة الإعلام لدرجة أن جميع مسلسلات التلفزيون تقريبا تصر على تحشر حالة زواج عرفي أو أكثر في كل مسلسل حتى يتعود الناس على أن الزواج العرفي قد أصبح شيئا طبيعيا ومنتشرا في كل بيت كما جرى الإلحاح بالحب زمان حتى تحول بالفعل إلى واقع في كل بيت. 4 - اعتقد أننا في حاجة حقيقية إلى انتفاضة ضد التعري والاسفاف والابتذال الذي يدمر القيم والأخلاقيات ويتعارض تعارضا تاما مع الهوية الإسلامية للمجتمع وللأسف الشديد فأن أشد ما يدمي القلب أن نجد الكثير من الناس يعيش حياة مزدوجة، شرائط اسلامية وندوات ومواعظ وصلاة يوما، ثم يوما يقلب على اللوجه التالي فيعيش قصة حب أو يتزوج عرفيا ثم يبرر لنفسه بأن الإسلام لا يمنع الحب. همسة في أذن كليو طالما انتي تعرفي أن الوسط الفني فيه ما فيه، فلماذا تعتقدي أن مثل هذا الوسط يمكن أن يخرج منه مسلسلا دينيا صحيحا ومفيدا، لماذا لا تتفهمي أنه حتى حينما يتحدث هذا الوسط عن الدين فإنه يتحدث عنه بمنطقه وليس بمنطق الدين الصحيح. نريد فصلا تاما بين الإسلام والفن والتمثيل. مفيش مشكله يا اخ عوف فى الاختلاف :blink: انا اتفق مع مداخلتك ومع مداخلات الاخوه الاعزاء حول الوسط الفنى و ما يحدث فيه !! و اختلافى الوحيد كان حول شرعية التحدث عن تهم بهذا الحجم بالاشتباه .. و اعتقد انك و باقى المشاركين بالموضوع اعلم منى بهذا الامر وادينا بنتعلم من بعض .. تحياتى "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عوف بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 أكتوبر 2004 الاخت فيروز بعد قراءة مداخلتي شعرت من تلقاء نفسي بان السطر الاول فيها غير مناسب لذلك حررته. أما عن صلب الموضوع فأنا أتفهم ما تريد كليو ان تقوله، وهو أننا كيف يمكن أن ننظر إلى مثل هذه المرأة باعتبارها موجهة لنا نأخذ منها النصائح والعبرات. بشكل عام أحاول أن أكون موضوعيا، فلا يعقل أن أرفض ما يفعله بعض من يسمون أنفسهم بالشيوخ من خلط بين الاسلام والخرافة تحت شعار الدعوة، وأتقبل في نفس الوقت أن تجلس أمراة كهذه لتاخذ دور الواعظة الناصحة. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان