se_ Elsyed بتاريخ: 24 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أكتوبر 2011 ما حدث ويحدث في تركيا من إكتساح حزب العدالة والتنمية وإنجازاته الملموسة ... وذلك بعد حكم وقمع ممنهج من أبناء اتاتورك لمدة عقود و اللي علمانيتهم كانت بتنص على إلغاء الدين تماماً من الحياة ... مش علمانية محترمة تحترم الدين لكن تدعو إلى دولة مدنية لا دينية أو عسكرية .. وده نفسه إتطبق بنفس المنهج في تونس ...وحرب على كل واحد يقول كلمة لا إله إلا الله ... كان معايا زملاء سعوديين بيدرسوا في لندن .. ومعهم زملاء توانسة ... وبيقولوا لي كنا نقوم نصلي الفجر في غرفنا ... وعادي الواحد بيولع نور الغرفة ... ودول يا عيني بيصلوا في الضلمة - في لندن خلوا بالكم - ولما أستغربوا وسالوهم إنتوا بتعلموا كده ليه ؟ قالوا لهم أحسن حد من زمايلنا يبلغ عننا .... ناهيك عن إشاعة الفجور والإنحلال .. لدرجة إن السينيمات هناك كانت بتعرض أفلام البورنو اللي المفروض الحاجات دي بتتهرب مثلاً وبتتداول سراً .. لأ دي عادي جداً بتتعرض في السينما ومع كل فيلم كيس فيشار عشان تتسلى ... ومع ذلك لم يستطع على مدار اكثر من 50 عاماً من حكم أبو رقيبه الفاجر اللي كان يحلل ويحرم على مزاج اللي جابوه ... ومن بعده زين الهاربين اللي أبدع ومشي على نهج أستاذه وأزاد ووضع لمساته السحرية على القمع والقتل والكبت .. كل هؤلاء لم يستطيعوا ان يغيروا تركيبة الشعب التونسي الأصيل أو يجعلوه ينسى دينه .. ومع أول إنتخابات ها نحن نتوقع ونرى إكتساح من الإسلاميين وليبيا وما أدراك ما ليبيا .. فالقذافي هو الأله الأوحد .. وكتابه - على لسان رجال دين للأسف وأستغفر الله العظيم - فالكتاب الأغبر هو بديل عن القران وهو الورد الذي يجب أن يقراه كل ليبي صباحا ومساءً أما عن الحركات الإسلامية في تونس او ليبيا فهي درب من الخيال وشيء غير موجود على الخريطة أساساً ومع ذلك رأينا أسود إسلامية تحارب لتطهير أرضها ولا تبالي بالموت أو بالألة العسكرية الغاشمة للقذافي المجنون .. ومع قلة خبرتهم فهل لم يخوضوا حرباً يوماً ما .. ولم يمسكوا سلاحاً ولا يعرفون كيفية إستخدامة .. وسبحان الله خرج مارد الحق من داخلهم وانتفضوا وطهروا أرضهم ... وهناك توقع أيضاً باكتساحهم لأي إنتخابات لكن .... الإنتخابات أو سدة الحكم ليست هي النهاية .. لكنها دائماً بداية فأياً كانت إنتماءات من يحكم سواء إسلامي أو غيره .. فلابد أن يعلم بانه بشر يُصيب ويُخطا .. وأن هناك في الحياة ما يُسمى معارضة .. ولا يوجد شيء إسمه ظل الله في الأرض ومن يحكم بإسم الله ولا يجب معارضتة ... وأن هناك شيء إسمه تداول للسُلطة ... لأن إساءة إستخدام الدين مع السلطة هو شيء من أخطر ما يكون ... اللهم وفق إخواننا في تونس وليبيا .... ووفق الحركات الإسلامية في مصر إلى ما فيه الخير والصلاح الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 24 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أكتوبر 2011 ما حدث فى تركيا ومن بعدها تونس .. مؤشر قوى ان الغلبه حتكون للاسلاميين بمصر .. وخصوصا الاخوان المسلمين .. اللى بيلعبوها سياسه من زمان اوى ((على الهادى)) .. ولوالا تزوير الانتخابات فى الماضى لكان لهم شأن سياسى اعظم .. وها هى الفرصه مواتيه لهم .واعتقد انهم لن يفوتوا الفرصه تلك المره .. خاصة لو تحالف معهم السلفيين .. وهو ما قد يحدث .. نظرا لانعدام الخبره السياسيه للسلفيين .. وحاجتهم الى حضن ((سياسى )) يترعرعون فى كنفه اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
engmido بتاريخ: 24 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أكتوبر 2011 مداخلة جميلة ولكن لى اتفاق واختلاف الاختلاف مع مش علمانية محترمة تحترم الدين هذا المعنى لا يستقيم لانه يتعارض مع مبادىء العلمانية والاتفاق مع الإنتخابات أو سدة الحكم ليست هي النهاية .. لكنها دائماً بداية فأياً كانت إنتماءات من يحكم سواء إسلامي أو غيره .. فلابد أن يعلم بانه بشر يُصيب ويُخطا .. وأن هناك في الحياة ما يُسمى معارضة .. ولا يوجد شيء إسمه ظل الله في الأرض ومن يحكم بإسم الله ولا يجب معارضتة ... وأن هناك شيء إسمه تداول للسُلطة ... لأن إساءة إستخدام الدين مع السلطة هو شيء من أخطر ما يكون ... صح مليون فى المية ﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن ﴾ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 24 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أكتوبر 2011 تصويت 65% من المغتربين التونسيين لصالح حركة النهضة الإسلامية مؤشر خطيير للغاية يحتاج من جميع التيارات الليبرالية والعلمانية واليسارية أن تعيد التفكير وأن تنزل من البرج العاجي. المغتربين التونسيين ليس هم من يضحك عليهم الإسلاميين بالجنة والنار كما تدعون المغتربين التونسيين أثبتوا أنه برغم التجريف الثقافي الغربي فإن الغلبة للحل الإسلامي الشعب التونسي الذي منح ثقة بنسبة 50% لحركة النهضة كان مغرق في العلمانية الضحلة على مدار عقود ولم تفلح محاولات فرنسته وتغريبه أفيقوا وقدموا للشعوب ضمانا المحافظة على الشريعة والهوية ، وإلا فاعتزلوا السياسة فليس لكم كسب بيننا تحياتي... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 24 أكتوبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أكتوبر 2011 مداخلة جميلة ولكن لى اتفاق واختلاف الاختلاف مع مش علمانية محترمة تحترم الدين هذا المعنى لا يستقيم لانه يتعارض مع مبادىء العلمانية صح مليون فى المية يعني إحنا هانبقى ملكيين أكتر من الملك ؟ الراجل أردوغان في كل احاديثة بيقول إننا مازلنا نحافظ على الهوية العلمانية .. لكن وخلي بالك من كلمة لكن .. لكن بصبغة اسلامية يعني بالمختصر علمانية لا تهدف الى اقامة دولة يحكمها عسكري او رجل دين الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 (معدل) ياحلو بانت لبتك .. اطلع من دلا يا ساهي اطلع من دولا .. كان هذا نوع من الهزار ... والمزاح عزيزى داستاذ احمد اتمنى ان شاء الله تكون وفقت فى امتحان رسالة الماجستير اانا امام مشهد يظهر فية جليآ ان الشعوب لا يمكن ان تغير ما بقلبها مهما كانت شدة القساوة او مكر من يحكمها حتى لو استمر هذا عقود ان اختيار الشعب العربى للاسلام هوية نابع من تراثة وذاتة ولا يحتاج الى مساعدة او نفور ورفض الشعوب الاسلامية العربية التفسخ والعري واللادين هو امر طبيعى مهما طال واشتد تغذية هذا الاملاء وتجبر اصحابة هنيآ لنا جميعآ عودة الروح الى الجسد العربى المسلم لكنى اخشى ما أخشاة على مصر ان تقوم بها ثلة من رافضى الدين كتشريع باصطناع مشاكل او تدبير منغصات تؤخر هذة العودة لشهور قادمة وهذا ما يقلقنا جميعآ وليس ال9 من اكتوبر ببعيد انا لا أخاف على مصر وغيرها من بلدان اسلامية مدنية عربية من الحكم بالشريعة الاسلامية وتحولها الى حكم دولة دينية لاننا سنة ولسنا من اتباع مذاهب اخرى اذآ مرحبآ بالدولة الاسلامية التى تتداول بها السلطة وتحكم من خلال منهج التشريع الاسلامى وتكفل حق الغير مسلم فى التعايش المحترم بها وهذا هو روح الاسلام السمح الذى انتشر فى ربوع الارض وعمرها انها ساعة رجوع الروح الى الجسد وانتشار الاسلام مرة اخرى وما هى الا بزوغ فجر الاسلام على ربوع الارض فهل نعمل على اصلاح انفسنا حتى يليق بنا ان نكون فى مصاف الامم انة سباق الى المجد الاسلامى نشاهد بذورة تتفتح والارض تستعد لاحتضان سيقانة وتثبيت الجذور الحمد لله تم تعديل 25 أكتوبر 2011 بواسطة محمودمصطفى لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 أقروا بس الأول عن حزب النهضة و أفكار راشد الغنوشي يمكن تغيروا رأيكم علي فكرة تم تكفيره من قبل بسبب أفكاره عن النساء و الأقليات و خلافه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 أقروا بس الأول عن حزب النهضة و أفكار راشد الغنوشي يمكن تغيروا رأيكم علي فكرة تم تكفيره من قبل بسبب أفكاره عن النساء و الأقليات و خلافه عزيزى استاذ احمد تحياتى نتكلم عن الرجوع الى الرشد الى الثقافة الى الاصل ولا يهمنا ان كان الغنوشى لة سقطات او أراء مخالفة او متشددة المهم ان نعطى الفرصة لاصحاب الفكر ان يفكرو فى النور وبسلاسة ومن ثم نحكم عليهم كما يحدث مع السلفيين فى كل ربوع الدول الاسلامية كانو يحاربون ويطاردون وعندما تنفسو هواء نقى بدون املاءات او مطاردة صدقنى سينجحون ويذوبون داخل المجتمع المسلم اكيد علشان التنفس الطبيعى بيسهل على العقل استنباط الفكر الصحيح ومراجعة الاخطاء تمنياتى لك بالتوفيق لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 أنا أقصد يا أ / محمود العكس حزب النهضة و راشد الغنوشي أفكارهم تقدمية و وسطية جدا جدا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 أنا أقصد يا أ / محمود العكس حزب النهضة و راشد الغنوشي أفكارهم تقدمية و وسطية جدا جدا انا اللي اسف يا عزيزى ان فهمت كلامك خطأ اعذرنى لم اذق طعم النوم من امس ناهيك عن الاصدقاء بتونس على الخط وبطمن عليهم كل شوية وبعرف الوضع اية عندهم اصل انا شايف اننا كمصر يعنى هنكون صورة بالكربون وعلى فكرة هما بيطمنو علينا فى مصر ومحتاجين مصر تقف على رجلها وتبقى قوية ومتينة لاننا على ما يبدو فى الطريق لتوحيد الشمال الافريقى وسيبدآ هذة المرة بالشطر المصرى والليبى والتونسى لكن وحدة بين الشعوب لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 أقروا بس الأول عن حزب النهضة و أفكار راشد الغنوشي يمكن تغيروا رأيكم علي فكرة تم تكفيره من قبل بسبب أفكاره عن النساء و الأقليات و خلافه بالفعل راشد الغنوشي من المنظرين والمأطرين الذين تفتقدهم حتى جماعة الأخوان الأم في مصر ولكن عليك أنت أيضا أن تقرأ الردود العلمانية التونسية على راشد الغنوشي ، لتعلم مدى تماشي أفكار الرجل مع شدة الجرف العلماني هناك يكفيك أن تسمع في البي بي سي بالأمس رئيس الحزب الديمقراطي التقدمي المنافس لحركة النهضة وهو يقول على حزب النهضة (الذي تقول أنت عليه بأن أفكاره تقدمية ووسطية) يقول عليهم بأنهم ظلاميين ويريدون العودة بالبلاد للتخلف. أفكار حزب النهضة مناسبة للحالة التونسية يا عزيزي وكما كانت أفكار أردوجان وأربيكان مناسبة في الوقت الحالي لهدم القلعة العلمانية في المشرق كذلك أفكار راشد الغنوشي مناسبة أيضا لهدم القلعة العلمانية في المغرب تحياتي... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 هههههههههه وكالعادة ، أول من يكفر بالديمقراطية هم أهلها شاهد بكاء وعويل العلمانيين على نتائج الانتخابات هم في وادي والشعب في وادي آخر http://www.youtube.com/watch?v=9sMLAOfLfnM&feature=player_embedded رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MohamedAli بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 هههههههههه وكالعادة ، أول من يكفر بالديمقراطية هم أهلها شاهد بكاء وعويل العلمانيين على نتائج الانتخابات هم في وادي والشعب في وادي آخر http://www.youtube.com/watch?v=9sMLAOfLfnM&feature=player_embedded ياللمهزلة الحداثية .. نفس كلامك العلمانيين والحداثيين التقدميين عندنا في مصر مكناش جاهزين الصحفيين خدموا بن على وبعدها خدموا النهضة تمويل من قطر ومن تركيا ومن السعودية ومن بنجلاديش ههههه الشعب جاهل احنا الى عملنا الثوره وهما ركبوها تاريخهم الدموي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طارق مصرى بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2011 في تونس .. انهيار صنم العالمانيةيا إخواننا يا بتوع تونس .. بالراحة شوية على العلمانيين .. مش كده .. الناس بقت بتعيط وجاتلها انهيارات نفسية .. ... انتوا ما عندكمش إخوات بنات ولا إيه ؟ سبحان الله العظيم .. صدق مشايخنا الكرام حينما قالوا: "الديمقراطية عند أهلها صنم عجوة" فعلا .. لما الديمقراطية تيجي على هواهم تبقى حاجة جميلة .. حاجة عظيمة أما لما ما بتجيش على هواهم .. يبقى الشعب متخلف وجاهل واضحك عليه والتيارات الإسلامية أثرت على الناخبين واشترت أصواتهم .. زي ما حصل في الاستفتاء في مصر .. المهم .. أسيبكم مع تعليقات العلمانيين التوانسة على فوز الإسلاميين بالبرلمان التونسي .. ولا تنسوا الدعاء لأهل تونس أن ينصرهم الله ويثبتهم ويهيئ لهم أمر رشد ----------------------- - عز الدين -اللي في الصورة- يغلق أذنيه عند سماعه الهاشمي الحامدي من حزب العريضة الشعبية (الإسلامي) كي لا يسمع خبر فوز النهضة ! - صادق بلعيد : "النهضة انتصرت بسبب وعدها الشعب التونسي بكبش العيد" - كتب أحد أعضاء الشبكة الليبرالية العربية موضوعا بعنوان "وقع المحظور في تونس - التونسيون صوتوا للاحزاب الدينية الاصولية" وقال فيه: "لا اقول سوى بئس الشعوب انتم و بئس الاختيار و بئس البداية داعبني الامل صباح اليوم ان التونسيون سيكونون محصنين نوعا ما من فيروس الاحزاب الدينية عكس باقي الشعوب الاسلامية نهضة و ظنيت ان نتيجة الانتخابات ستكون مفاجأة و لكن ظني كان خائب بكل أسف : كل مسلم دماغه واحة مملوؤة بمجارير الافكار الاصولية مهما كان تعليمه او طريقته بالحياة .. " - "عشرات" الشبان التونسيون يعتصمون للتشكيك بالانتخابات ويتهمون حركة النهضة بأنها أكبر طرف سياسي أخل بالعملية الانتخابية عبر استغلال الخطاب الديني، وتوجيه كبار السن بالإضافة إلى تشكيكهم في الموارد المالية للحركة، واتهموها بتلقي أموال من الخارج. - وحيد الهمامي وهو ناشط يساري "لقد حصل ما كنا نخشاها، انتهى الأمر وفازت النهضة، وبات لزاما على القوى الديمقراطية بجميع أطيافها أن تتوحد في إطار جبهة ديمقراطية أو تحالف ليمثل قوة معارضة لمشروع النهضة". - قيادات يسارية: "القوى الديمقراطية حاضرة في مفاصل المجتمع التونسي بقوة وليست مستعدة للتفريط في النظام الجمهوري وفي دولة القانون والمؤسسات ولا في الفصل بين ما هو ديني وما هو سياسي" "بإمكان النهضة أن تحكم إذا ما منحها الشعب شرعية الحكم ولكن عليها أن تكون على يقين بأن هناك قطاعات واسعة من المجتمع التونسي ترفض مشروع النهضة" "في حال فوز النهضة سيفرض على تونس مشروع مجتمعي إسلامي تطبق فيه الشريعة وفي أفضل الحالات سيكون على الطريقة التركية، وهذا احتمال وارد في ظل تشرذم القوى السياسية الأخرى خاصة التيارات اليسارية". - المنصف المرزوقي زعيم حزب المؤتمر من اجل الجمهورية ان "تونس بلد لا يمكن ان يحكمه الا أهل الوسط في كل القوى السياسية"، مضيفا انه "ضد التطرف يمينا او يسارا". - المحلل السياسي مراد التركي: "لقد صوت التونسيون بكل حرية وربما منحوا أغلبية أصواتهم لحركة النهضة التي استفادت من مناخ الحرية بعد الثورة وخاضت حملتها الانتخابية في المساجد وفي الأحياء الشعبية مستغلة الأوضاع الاجتماعية للناس ووعدتهم بحل مشاكلهم لكن وعودها لا تعدو أن تكون شعارات حملتها الانتخابية، وعندما تمارس السلطة وتباشر الملفات المطروحة ستدرك أن فوزها محرقة" - الصحفية بالتلفزيون التونسي مفيدة العباسي -والتي كانت مقربة من بن علي-: "الشعب التونسي جاهل لانتخابه حركة النهضة" "وسائل الإعلام الوطنية تدعم التيار الإسلامي، والتلفزيون يعمل اليوم كله لفائدة النهضة" ووصفت الإعلام التونسي بـ"غير المحايد"، وأضافت أنه بينما كان يتعين على وسائل الإعلام التونسية أداء دورها في تعريف الناس بحقيقة الأحزاب السياسية، وعلى رأسها النهضة، قامت بالدعاية السياسية للحركة. وانتقدت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات، وقالت وهي تجهش بالبكاء إنها هيئة "جبانة خائفة صامتة" لم تتحرك ضد مرشحين من بينهم "الهاشمي الحامدي الذي استغل قناته الفضائية (فضائية المستقلة التي تبث من لندن) لممارسة الدعاية الانتخابية". وأضافت أن "دستور تونس سيكتبه أناس لا يساوون شيئًا بعد أن كتبه في السابق أناس عظام" كما قالت أمام الصحفيين "لمدة 23 سنة، مارس بن علي التجهيل ضد الشعب، وجمد جميع المؤسسات التربوية، فكان أن فقد المواطن التونسي الحس النقدي، وملكات التحليل". -------- رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 27 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أكتوبر 2011 اختلف مع حضرتك استاذ سى السيد فى النظره للمشهد اعتقادى الشخصى ان صعود الحركات الاسلاميه فى بلاد الربيع العربى و قبلها تركيا هى نتيجه اساسيه لاخطاء بشعه ارتكبتها حكومات تلك الدول فى معالجه ملف تلك الحركات لانها دأبت على ممارسه الاقصاء الشديد لها و لاى مظاهر خاصه بالدين ذاته فى اعتقاد منها ان هذا يجفف منابع الفكر من جذوره و لكن هذا الخلط فى التعامل بين الفكر و بين الدين ذاته هو ما خلق رده فعل لدى الشعوب المستقبله فكل ممنوع مرغوب و كلما زادت المحاربه زاد التعلق اكثر و اكثر هذه طبيعه بشريه لايمكن تغيرها اعتقد ان هذه الشعوب لو كانت انتهجت الاحتواء لهذه الحركات لما تمتعت بكل تلك الشعبيه بعد سقوط هذه الانظمه هذا الامر لا يمكن ان يفسر على انه صحوه دينيه و ما الى ذلك لاننا شعوب متدينه بالفطره و لكن هو التسارع نحو ما كان محظور سابقا و هنا انا اعنى الفكر لان الدين لم يمس فى قلوب ابدا لا قبلا و لا بعداو ان اختلفت درجات التدين ما اعتقده بشكل جازم ان هذه الحركات ستشهد اقبال كثيف عليها فى كل دول الربيع العربى فى الدوره الاولى من الانتخابات فقط ثم بعد ذلك و بعد ان يكون تواجدها على الساحه مشهد طبيعى و تزول الهاله الناتجه عن قمعها سابقا فان الاختيار فى الدوره التاليه لن يكون لها بذات الكثافه اللهم الا اذا اثبتت ذاتها فى الخدمه المجتمعيه و قامت بتميه حقيقيه لشعوبها و فى تلك الحاله سيكون اختيارها لعملها و ليس لايدولوجيتها و هذا بالطبع اذا ضمن استمرار نزاهه عمليه الاختيار و لم يتم التلاعب بها و اعتقد ان حزب النهضه كان شديد الوعى لتلك النقطه بحيث ان اول تصريحات لهبعد الفوز هى خاصه بطمئنه الشعب بانه لن يقترب من علمانيه الدوله و لن يقوم باجراءات من شانها تهديد قطاعاتها الاقتصاديه و على راسها القطاع السياحى ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 28 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2011 اختلف مع النظره للمشهدهى خاصه بطمئنه الشعب بانه لن يقترب من علمانيه الدوله و لن يقوم باجراءات من شانها تهديد قطاعاتها الاقتصاديه و على راسها القطاع السياحى لم نسمع او نشاهد مقطع للرجل يقول هذا الكلام هو قال فى وسائل الاعلام انة سيحمى حقوق المرأة وغيرة من الواجبات المدنية وان الاسلام سيكون ذو شأن فى التعامل فى التشريعات اذآ حكاية انة سيترك العلمانيين يحكمون بعلمانيتهم هذا غير صحيح والا فما الفارق بين تحول الدولة واختيارها للتيار الاسلامى وابتعاد الناس عن العلمانية كأختيار تشريعى وما هى الاسباب للبكاء والعويل لكل من ينتمى الى العلمانية نتكلم هنا عن العلمانية بمفهومها وليس الليبرالية علشان يكون الكلام واضح لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان