ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 31 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2011 تقدم اللواء مروان مصطفي المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية باعتذار من وزارة الداخلية إلى أسرة الضحية معتز أنور سليمان الذي تم قتله علي يد ضابطين من الداخلية نهاية الأسبوع الماضي في منطقة الشيخ زايد.وأكد أنه لن يكون هناك أي تهاون مع أي ضابط مخطئ. وقال مصطفى في مداخلة هاتفية مع برنامج 90 دقيقة: ''وزارة الداخلية تعتذر وتأسف عن هذا الحدث الأليم'' مضيفا أنه يتقدم أيضا باسم الوزارة والوزير منصور عيسوي بأسمى التعازي لأسرة الضحية معتز أنور قائلا'' وزارة الداخلية في الوقت الحالي لا تقبل بأي صورة من الصور أن يكون هناك تجاوز أو خروج عن النص من الضباط أو أي من عناصرها مهما كان الوضع، مؤكدا أن الوزارة ستكون أول من تواجهه وتقدمه للمحاكمة ''. وعند سؤاله عن صحة ما يتردد عن أحد الضابطين المتهمين في الحادث مختل عقليا أوضح أنه لا يجب أن نتحدث في تفاصيل القضية، وأضاف '' القضية بين يدي النيابة وجار التحقيق فيها ولا يستطيع التحدث بشأنها لأنه سيكون بمثابة تدخل وتوجيه لسير التحقيقات وهي عملية غير مرغوب فيها'' ورفض الخوض في تفاصيل أكثر، مشيرا إلى أن وزارة الداخلية في سياستها الجديدة لا تخشى الاعتراف بأخطائها ومكاشفة الرأي العام. . خطوة جميلة جدا ونثني على وزارة الداخلية فيها ولكن الإعتراف بالخطأ يجب أن يكون هو الخطوة الأولى فقط لا غير الخطوة الثانية يجب أن تكون معاقبة المخطىء عقابا يليق بما إقترفه , وعقابا يليق بإزهاقه روح إنسان في زهرة شبابه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 31 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2011 (معدل) توقعت حاجة زي كده بعد ما خيري رمضان عمل فقرة موسعة امبارح مع والد الضحية ومحاميهم وفضل الراجل المسكين يبكي ابنه على الهواء. وكانت حاجة غريبة من خيري رمضان، اللي معملش كده خالص في موضوع عصام عطا مثلا. لكن اتضحت الأمور شوية دلوقتي. ... وأضاف '' القضية بين يدي النيابة وجار التحقيق فيها ولا يستطيع التحدث بشأنها لأنه سيكون بمثابة تدخل وتوجيه لسير التحقيقات وهي عملية غير مرغوب فيها'' . طيب بتعتذر ليه لما القضية بين يدي النيابة، مش يمكن يطلع برئ وماتحتجش تعتذر؟ واعتذارك مش تدخل وتوجيه لسير التحقيقات؟ ولو بتعتذر عشان شايف إن الضابط هو القاتل، حاسبته ازاي؟ خصوصًا إنكم لا تقبلوا بأي صورة من الصور أن يكون هناك تجاوز، على حد زعمكم. على فكرة هي دي وزارة الداخلية اللي بعتت رسايل للناس في أوائل الثورة: سنلتزم بالقانون وسنعمل بما يرضي ضمائرنا. وأنا مش مصدق اللي بيقولوه ده، وشايفه لتحسين الصورة والاستهلاك وبس، لكن إصلاح حقيقي، لأ. تم تعديل 31 أكتوبر 2011 بواسطة shawshank كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ViralMind بتاريخ: 31 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2011 لو عايزين نكون واقعيين.. وزارة الداخلية و ادائها لن ينصلحوا فى شهور او سنة.. دول محتاجين اجيال جديدة من الشرطة تخرج على نضافة. انا هنا لا اتحدث عن اذا كان فيها حد شريف و حد مش شريف.. آه فيه ناس كويسة و ناس مش كويسة, و لكن نحن هنا بصدد الحديث عن نظام قمعى بطبيعته ولا يحترم قانون. الحل و الامل فى اصلاح الاجيال الجديدة من الشرطة و تربيتها على احترام القانون و الالتزام بيه.. اما الاجيال الموجودة حاليا, مفيش مشكلة اننا نستخدم مسكنات و تهديدات لغاية اما ال10 سنين الجايين يعدوا و تطلع كوادر جديدة على نضافة. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طبيبة بالخارج بتاريخ: 31 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2011 (معدل) طبعا خطوة لم نعتدها و لم نكن لنتوقعها من وزارة داخلية ما قبل الثورة لكن احنا تعبنا و زهقنا من الكلام يعني متهيألي احنا خلاص مش عايزين نشوف غير أفعال و بعدين الاعتذار غير مقبول في جريمة قتل فعلى ماذا يعتذر؟ سرعة المحاكمة و العقاب الرادع اللي يخلي أي موظف داخلية يفكر مليون مرة قبل ما يفكر حتى يرفع صوته على مواطن هو ده اللي ممكن يحسم الموضوع ده حتى لو كان المواطن مجرم مش من حق الشرطة قتله الا بشروط معينة و اعتذارهم ده معناه انهم عارفين ان الضابط مش غلطان لأ ده قاتل نظام الداخلية لازم يتغير و يتعلموا حقيقي انهم زيهم زي أي موظف في الحكومة و إذا كانت وظيفتهم خطيرة فده لا يعطي لهم الحق بالتكبر على الناس يعطوهم بدل مخاطر كفاية زي ما بيدوا الأطباء بدل عدوى (اللي لا بيصد و لا بيرد مثلا لو اتشك الطبيب بسرنجة من مريض بالايدز لا قدر الله و لا عمال البناء اللي ممكن واحد يقع منهم في أسي لحظة) و بعدين اللي مش عاجبه انه زيه زي أي حد فينا يسيب الشغلانة دي أحسن تم تعديل 31 أكتوبر 2011 بواسطة طبيبة بالخارج سبحان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طارق مصرى بتاريخ: 31 أكتوبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2011 لو عايزين نكون واقعيين.. وزارة الداخلية و ادائها لن ينصلحوا فى شهور او سنة.. دول محتاجين اجيال جديدة من الشرطة تخرج على نضافة. انا هنا لا اتحدث عن اذا كان فيها حد شريف و حد مش شريف.. آه فيه ناس كويسة و ناس مش كويسة, و لكن نحن هنا بصدد الحديث عن نظام قمعى بطبيعته ولا يحترم قانون. الحل و الامل فى اصلاح الاجيال الجديدة من الشرطة و تربيتها على احترام القانون و الالتزام بيه.. اما الاجيال الموجودة حاليا, مفيش مشكلة اننا نستخدم مسكنات و تهديدات لغاية اما ال10 سنين الجايين يعدوا و تطلع كوادر جديدة على نضافة. ده الكلام أما الوعود الوردية ممن تربوا عقود طويلة على الظلم و الاستبداد و احتقار الضعفاء فلا أصدقها مطلقا و الايام تثبت ذلك دائما فى نقطة اخرى لفتت نظرى وعند سؤاله عن صحة ما يتردد عن أحد الضابطين المتهمين في الحادث مختل عقليا أوضح أنه لا يجب أن نتحدث في تفاصيل القضية، وأضاف '' القضية بين يدي النيابة وجار التحقيق فيها إيه ..الحجة العبيطة بتاعت اى حادثة ذات اهتام جماهيرى و صدى اعلامى يلبسوها لواحد مختل عقليا من الشارع بس المرة دى مع شويه تغيير ان الظابط مختل و ياخد حكم مخفف و لا مع ايقاف التنفيذ ممكن و الله مفيش حاجة بعيد.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان