حريق هائل فى الإحتفالات بمولد مارجرجس بالأقصر

[ابراهيم عبد العزيز]

نشب حريق هائل بمجموعة من الخيام بدير مارجرجس بقرية الرزيقات بمدينة أرمنت غرب الأقصر، وانتقلت قوات الحماية المدنية وأجهزة الأمن إلى موقع الحدث.

كشفت مصادر أن النيران التى اندلعت بدير مارجرجس، التهمت عدد 172 خيمة من خيام الأقباط الذين جاءوا من جميع محافظات الجمهورية للاحتفال بمولد الشهيد مارجرجس.

وأكدت المصادر أن الأقباط تحفظوا على مجموعة من الشباب لتسليمهم إلى أجهزة الأمن، للتحرى عن مدى تورطهم فى الواقعة.

من جانبه، انتقل العميد عصام ياسين، مأمور مركز أرمنت والعقيد عمر الخطاب شحاتة، رئيس فرع البحث بإسنا وأرمنت، إلى موقع الحدث على رأس قوة من الحماية المدنية، وجار التحرى عن الواقعة والفحص.

يذكر أن بعض الأقباط طالبوا بتأجيل الاحتفال خوفاً من الانفلات الأمنى إلا أن البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، رفض تأجيل الاحتفال بمولد مار جرجس بالأقصر الذى يحضره أكثر من مليون قبطى، حيث يشهد الاحتفال مظاهر وطقوسا دينية وشعبية من زيارة الكنيسة التى بها حنوت جسد القديس "مارجرجس"، والوفاء بنذور عينية أو مادية أو شراء "الحمص" و"الحلوى" وبعض الهدايا.

وما أخرة هذا النوع من الأحداث ؟؟

من الذي يقف وراء مخطط أشاعة الفوضى في مصر ومحاولة إشعال فتنة طائفية ؟

والغريب أنه ومنذ تنحي الرئيس السابق وهذه الاحداث تكررت أكثر من مرة ولم يتم الكشف عن المحرض علي أي واقعة فيهم ؟

والحمد لله حتى الان لم يتم الإعلان عن ضحايا

الله يسلم من كل سوء ويرد كيد الكائدين

تم تعديل 1 نوفمبر 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز

[أبو يمنى]

المتربصون بمصر كثيرون أخي ابراهيم ، ولا يتصوّر أنهم سيقفون موقف المتفرج ويكتفون بمراقبة بلادنا وهي تحاول أن تقف على قدميها وتسترد عافيتها .

عموماً لننتظر نتائج التحقيقات .

[الدكتور ياسر]

ولسة ..

كل هذا متوقع و سيزداد حدة كلما اقتربت مواعيد الإنتخابات , وستنتشر أكثر و أكثر مقولة أن

مصر ليست مؤهلة حاليا لأي انتخابات لغياب الأمن., ولابد من وجود المجلس العسكري لحفظ الأمن..

وهكذا يستمر هذا المسلسل إلى ما لانهاية ..

[abdulmuttaleb]

http://www.youtube.com/watch?v=C39CCjFtrAU&feature=player_embedded

الفيديو أعلاه كنت رفعته على اليوتيوب بعيد تفجير كنيسة القديسين في الإسكندرية أوائل العام الحالي 2011م وأتحدث فيه عن أتوبيسات مصانع (المسيحي) غبور في قبلة المسلمين مكة المكرمة، وأجده اليوم مناسبا بعد أحداث ماسبيرو والتي راح ضحيتها مصريون بعضهم أفراد جيش وبعضهم متظاهرون. ولمن أراد المزيد فيمكنه الاطلاع على ما كتبه "سلفيون" في حي شعبي سكندري عن الكنائس أثناء أحداث يناير.

حين قرر شباب ثورة 1919م ممارسة العنف ضد رؤساء الوزارات الإدارية، فإنهم اصطدموا بتعيين رئيس وزارة مسيحي، صحيح أن المحاولات التي حدثت لهذا الغرض لم تذهب بحياة وزير أو رئيس وزارة في هذه الوزارات المتعاقبة، لكنها جميعا كانت تنم عن روح العنف التي بدأت تحل من نفوس بعض الشبان، والتي كان من ملامحها تطوع طالب مدرسة الطب عريان يوسف المسيحي بإلقاء قنبلتين على رئيس الوزارة المسيحي يوسف وهبة باشا (التفاصيل هنا نقلا عن كتاب الراحل محمد حسين هيكل وتوثيقه لثورة 1919م كشاهد عيان عليها).

لم ولن أتوجس من فتنة طائفية، فمن قرأ الحادث أعلاه ، ومن عرف استشارة أب مسيحي (من مهجري القناة للدلتا) لعمدة مسلم لقرية بالمنوفية بشأن زوج لابنته المسيحية، من قرأ وعرف يدرك جيدا أن شبابا يحرص على وحدة وطنه حتى أثناء التخطيط للجرائم، هم شباب لن تزيدهم الحوادث إلا عظة وقوة وإيمانا، وليبقى علم مصر مرفوعا ومطارها عامرا، وعمالها منتجون، والمهم: وشبابها واعون بتحديات المرحلة الراهنة.

[abdulmuttaleb]

ولسة ..

كل هذا متوقع و سيزداد حدة كلما اقتربت مواعيد الإنتخابات , وستنتشر أكثر و أكثر مقولة أن

مصر ليست مؤهلة حاليا لأي انتخابات لغياب الأمن., ولابد من وجود المجلس العسكري لحفظ الأمن..

وهكذا يستمر هذا المسلسل إلى ما لانهاية ..

من يقرأ مقال عادل حمودة في الفجر وكيف أن المشير طلب من الأعضاء في المجلس العسكري كتابة سيناريوهات في حالة عدم حدوث الانتخابات لأي سبب يدرك جيدا أن هذا احتمال قائم وبقوة ولا يستبعد حدوثه فعلا لأي سبب، ويمكن الربط بين هذا وبين إصرار حازم صلاح أبو إسماعيل على الحشد لتحديد موعد انتخابات الرئاسة من الآن

[ابو محمود]

الجيش يملك ان يتم النتخابات وبقوة

كان هذا استهلالآ ...

عندما يضع الجيش خطة للانتخابات لابد ان يكون هناك خطة مماثلة تتوقع حدوث عنف او تخريب لها وهذة من اهم فنيات القتال معركة ننتصر فيها واذا حدث مكروة لابد ان يكون هناك خطة للانسحاب

لا تقصو على الجيش الجيش المصرى ليس المشير طنطاوى

طنطاوى لا يقدر على افشال ما تم ولن يكون هناك حاكم عسكرى ما يحدث من الاعلام هدفة تخريب مصر وتجريدها من ثورتها ويعملون وفق اهداف بعينها هم يريدونها انظرو لكل الافراد فى مصر وكيف تبدل حالهم من ثائر الى مرشح للانتخابات الكل يتسابق اعلاميين نشطاء لم نراهم الا اثناء الاحتفال بالثورة حتى نشطاء حقوق الانسان يدخلون النتخابات لحجز كرسى بالبرلمان

اننا امام بشر يحاولون التعلق بشجرة فروعها ضعيفة ومنهكة يجردونها من اغصانها من اجل فتات يريدون الحصول علية المفروض يراعو حالتها ويتركو اغصانها تشتد صلابة لكن الطمع فأتركو الجيش انة المؤسسة الباقية لاتهدموها كما يفعل الجهلاء ممن يسمون انفسهم زورآ وبهتانآ النخبة المثقفة .....................يارب انت بتحب مصر وانا اؤمن بك ولهذا ليس لدي شك بانك ستنقذها من الضالين والمنافقين بقوتك التى لا تقهر