أكسيلانس بتاريخ: 12 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2010 صباااااااااااح بلون الوان السما السابعةثوفي يا سوسو....يا بنتي... :blush2: عندي حاجتين هحدفهم كده الحاجة التانية....هو ليه لما واحد يكون ارتبط بواحدة...و حبها و اتسحتف و قطع قلبه و علبة مناديل....و بعدين موضوعهم منجحشي لاس سبب من الاسباب يروح يدور علي واحدة شبهها و غالبا بتبقي صاحبتها...... لأن غلبا ما تكون هذه الدائره من الشخصيات هي المتاح الوحيد لهذا الشخص - و أزيد علي ملاحتك ديه حاجه كما - أنه حتي خلال فتره العلاقه بين الشخصين الحبيبين فرضا- تكون هناك نوع من المفارنه بين من يحب و من حولها من صديقاتها - نوع من الانتقاء - هلي أنا فزت بأحسن من فيهم أم أن كان هناك من أفضل منها - طبيعه غريزيه في الرجال- أقناء كل كامل و جميل - و في كثير من الاحيان تكون الصديقات من البنات يفعلون نفس الشئ - هل تستحق فلانه فلان - ده عبيط ما يعرفهاش علي حقيقتها - دا أنا أحسن و أجمل منها ميت مره -- !! كلام من هذه الشاكله ,, هذه نتيجه مباشره للدوائر المغلقه من العلاقات lol: سهير ليالي و ياما لفيت و طفت و ف ليله راجع في الضلام قمت شفت الخوف ... كأنه كلب سد الطريق و كنت عاوز أقتله .. بس خفت عجبي !! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 12 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2010 صباااااااااااح بلون الوان السما السابعةثوفي يا سوسو....يا بنتي... :blush2: عندي حاجتين هحدفهم كده الحاجة التانية....هو ليه لما واحد يكون ارتبط بواحدة...و حبها و اتسحتف و قطع قلبه و علبة مناديل....و بعدين موضوعهم منجحشي لاس سبب من الاسباب يروح يدور علي واحدة شبهها و غالبا بتبقي صاحبتها...... cr((: لأن غلبا ما تكون هذه الدائره من الشخصيات هي المتاح الوحيد لهذا الشخص - و أزيد علي ملاحتك ديه حاجه كما - أنه حتي خلال فتره العلاقه بين الشخصين الحبيبين فرضا- تكون هناك نوع من المفارنه بين من يحب و من حولها من صديقاتها - نوع من الانتقاء - هلي أنا فزت بأحسن من فيهم أم أن كان هناك من أفضل منها - طبيعه غريزيه في الرجال- أقناء كل كامل و جميل - و في كثير من الاحيان تكون الصديقات من البنات يفعلون نفس الشئ - هل تستحق فلانه فلان - ده عبيط ما يعرفهاش علي حقيقتها - دا أنا أحسن و أجمل منها ميت مره -- !! كلام من هذه الشاكله ,, هذه نتيجه مباشره للدوائر المغلقه من العلاقات lol: السلام عليكم و رحمة الله و بركاته شكرا علي توضيحك يا استاذي اتصدق انا كنت فاكراه حاجة تانية خالص انا كنت فاكرة قال يعني من كتر حبه فيا عايز يتجوز واحدة شبهيي.... لا هما اتجوزوا فعلا........يالا ربنا يهني خليلي بمخللته... يا استاذي مش فاهمة يعني ايه الدوائر المغلقة للعلاقات.... هو مش انا لما اكون مرتبطة بشخص بدخله دايرتي و اقفل عليه....و اولع فيه........... wst:: يووووووووووووووه قصدي.....مشوفشي حد تاني غيره في الدنيا و اكون مكتفية جدا بيه ايه ده هو مبيعملشي كده و لا ايه......يقار ن ايه بقي طب ما هم كانوا قدامه كلهم م الاول...؟؟؟؟ اري ان الحب يجب ان يكون دايرة مغلقة بيني و بينه.......نتوحد حتي يصبح كلانا في مركز الدائرة.......و ما حولنا يصبح سواء بس حتاجة توضيح تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 12 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2010 بسم الله نبدأ الحكاية .. ونستعير من سكوربيو الطريقة الرشيقة فى تجهيز وتنميق الحكاوى الدقيقة . واليكم قصة من واقع الحياة .. كان مرة فيه ولد وبنت ...طلعوا كدة لقوا نفسهم متربيين مع بعض ...اهاليهم اصحاب بعض .. كل حاجة بيعملوها مع بعض ...يروحوا المدرسة مع بعض ( هو كان مسابقها بسنتين )... هو على مدرسته ..وهى على مدرستها .. يقضوا نهاية الاسبوع مع بعض .. يحضروا حفلات المدرسة وحفلات السينما الصباحية مع بعض .. وبرضه يتفرجوا على الماتشات مع بعض .. هى تتفرج عليه وهو بيلعب كرة قدم .. وهو يتفرج عليها وهى بتلعب هاندبول فى ملعب النادى اليونانى .. وهما الاتنين يروحوا مع الاهل مرة نادى سموحة ومرة نادى سبورتنج ...بس هما يفضلوا يرغوا لوحدهم ف كلام فاضى ملهوش معنى مع باقى الشلة .. وهما عندهم اتناشر وخمستاشر سنة ....!!! هو بدأ بس بيتكلم فى اللبس وشياكة الراجل واهم حاجة ..الراجل ب جيبه ...( ابوه تاجر )....وهو كان ف مدرسة القومية .. هى بدأت بس تتكلم فى الكتب وشياكة المرأة حاجات كتير مش بس اللبس ..( ابوها كان كاتب )...وهى كانت فىمدرسة الفرنسيسكان . بدأت ترفض اعجابه المنقطع النظير بنفسه ...بيقول لها ...البنات بتبص لى وبيحاولوا معايا ...بس مفيش حد زى نصفى التانى ...ويغمز بعينه ويضحك.. بدأت تكلم نفسها انا احلى منه الف مرة بس مش بغيظه كدة ومش بقول له زى ماهو بيقول لى ...قررت ..مش حاتروح تشوفه تانى .. واى مكان هو فيه مش حاتروح .. يوم عيد ميلاد اخته الكبيرة ....هى مراحتش ...نفذت كلامها ...وكل الاهل اتجمعوا مع بعض كالعادة .. رجعت خالتها ومعاها علبة مقفولة ...قالت لها ...دى هدية منه جايبهالك وكلهم زعلوا لانك مروحتيش .. فتحت العلبة .. كان فيها ورود ....ورود من الورق اللى بالشمع ...كل الألوان .... كانت دى اول هدية ...( ود .و.بلاش نقول حب )... :blush2: بصت للعلبة وبصت للورود وبصت لنفسها ف المرايا ...وبصت لكل وشها اللى بلون الدم ...وتخيلت الولد الاشقر اللى اتربت معاه ونصفه مصرى ونصفه التانى البانى ... نامت بتحلم انها لازم تقول له يغير حياته وتفكيره .. كانت صغيرة قوى ...وكانت متخيلة انها كبيرة قوى قوى ...وعاقلة قوى قوى ...وبتسمع كلام امها وجدها ...وحاتكون كاتبة عظيمة وحاتاخد الليسانس والماجستير والدكتوراه ..واجمل حاجة ف الدنيا انها تتعلم وتتعلم وتتعلم ...وحاتتجوزه وحايكون عندها اولاد زيها هى بس.. وجه الصبح.. ولقت نفسها بتهتم اكتر بكل الالوان ...الجوب لو اصفر ف بنى يبقى الجاكت اصفر والحذاء بنى .. ولقت انه لما شافها ...مسك ايدها ..وباسها ..باس ايدها بكل شياكة واناقة وقال لها انتى انهاردة وف كل ايامى اللى جاية حاتبقى اميرة احلامى.. ومرت الايام .....بقى عنده سبعتاشر سنة ...وهى اربعتاشر .. وفجأة . قرر انه ميكملش تعليمه...!!!...مش حايدخل الجامعة ... قال لها ...حاساعد بابا فى ادارة اعماله ...هو يحتاجنى بجانبه . كتبت لأبوه رسالة ...من وراه..من ورا كل اهلها ....رسالة بدون راسل ...رسالة من مجهول . كتبت .. قالت للأب ....انت رجل انانى ...لماذا تقنع ابنك ان يترك تعليمه ؟؟ ...هل اضحى بابنك فى سبيل الحفاظ على اموالك ؟؟ انت انسان مش طبيعى .. واضح انك حتى تستخسر فابنك مصاريف المدرسة ...تظهر للناس انك طيب وانت غير ذلك .. كتبت رسالة ...بكل الانفعال ..فى هذه السن ...رسالة واحدة ( تظن ) ..ان مستقبل نصفها الآخر ...ضاع بسبب انانية الأب .. فى اليوم الثالث .. حضر الى منزلهم ...معه الرسالة ...قال....عرفت خطك...توقعت اى تصرف منك عندما قلت لك انى لن اكمل تعليمى ..احمد الله ان الرسالة وقعت فى يدى انا .. هذه الرسالة كانت ستحدث قطيعة بين العائلتين ....ابى لادخل له بشئ .. لن اكمل تعليمى ....وابى لايجبرنى على اى شئ .. قالت له..لااريد ان اراك بعد الآن ...وحتى تقتنع..سوف اذهب للاعاشة فى بيت جدتى .. لم يصدقها .. مرت ثلاثة ايام .. ذهبت فعلا الى بيت جدتها ...والفترة المؤقتة استمرت ثلاث سنوات .. كانت تعرف اخباره من بعيد ...حاول رؤيتها مرات كثيرة جدا جدا جداااااااا.....قابلته مرة مضطرة فى مناسبة عائلية ورغم دقات قلبها المتسارعة لكنها اظهرت انها لاتعيره اى اهتمام .. اثبتت لها الأيام ...ان لاأحد يتغير... احتفظت بكل ذكرى البراءة والتوهج الأول والأحساس الراقى ....و...القت ورود من ورق مغطى بالشمع فى صندوق الاوراق المهملة ينتظر دوره لألقائه فى سلة مهملات ..!! بدأت تكبر وتنضج ... دقات قلبها تتسارع لو تحدثوا عنه...لو رأته من بعيد ..تهرب . تمتزج داخل رأسها افكار قرأتها وتقاليد نشأت عليها ....لن اقترب منه ..هو لايعبأ بالمستقبل ...لن اخذل امى وجدى .. هو طموح لامتلاك المال فقط .. علمت انه يمضى نهاية الاسبوع فى الرقص وحضور الحفلات .. يصادق البنات كأنه شئ طبيعى جدا .. قابلته صدفة مرة اخرى ...بكى ..طلب منها ان يعلنا ارتباطهما ولتبارك الدنيا حبا عاش كل الطفولة وفترة من الشباب .. فوجئ برفضها ...لم يصدق . ايوجد آخر ؟؟ وقالت لا... مرت سنتان...بين شد وجذب .. ..كانت تتغير ...تختلف مفاهيمها ...تركت الذكرى فى ركن من الذاكرة . وظهر فى حياتها شاب ...يختلف تماما.... فارس اسمر ...اصوله مصرية جذورها ثابتة فى ارض ذرعها اجداده الفراعنة .. ظهر فى فترة ...كانت فيها قد برئت من احساس الأنقسام .قالت ..اعيش ونصفى الآخر لايقتنع بما اقتنع به .. لاتوجد انصاف غير متوافقة ...او غير متشابهة .. لاامل ..لايريد التغيير ...لايقتنع بالاستمرار فى التعليم ..يقنع بالمكاسب فقط ...اصبحت له طموحات اخرى تختلف عن طموحاتى .. سألها الشاب الأسمر بعد فترة من التفاهم والاقتناع ؟؟ هل سبق لك ان شعرتى بنفس شعورك الآن معى ..مع احد غيرى ؟؟ واجابته صادقة .. احيانا نظن اننا على حق ..فى فترة ما من حياتى كنت اظن انى اشعر شعور صادق بانسان ما .. اقول .. لم يكن وهما ...ولكنه كان احساس الطفولة وبداية تسلق سلم الحياة بكل جمالها .. ولعلى راضية الآن لأنى انا من تركته ... وسألها ؟؟ رغم الحب ؟؟ قالت...رغم ما كانت تظنه انه حب ...لكنه كان ..تعود...وود..وفرحة باطلالة الشباب . يكفى اننا نقول ...كان . اما الشاب الأشقر .. علمت هى بعد زواجها بسنة ..انه راح ضحية خناقة تمت فى شارع بالاسلحة البيضاء ...بالصدفة . والصدفة كانت ايضا ...يوم فقدت هى ابنها الاول ...بعد ولادته بسبع ساعات .. بكت.. بكت بكل ما اعطاها الله من قوة .. بكت ابنها ..وبكت كل طفولتها ...وبكت كل شئ.. وافاقت .. تشكر الله على كل عطاياه .. وعلى حكمته ورضاه.. (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
هشام عباس بتاريخ: 12 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2010 مدام سلوى حكايتك ابكتني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 12 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2010 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ماما سلوي مش لاقية كلام بس افتكرت لما حضرتك مرة قولتي......مينفعشي نحط نقطة و نبتدي من اول السطر هنحط فاصلة......عشان بنبني علي اللي فات......هنحط فاصلة عشان جملنا تبقي متعشقة في بعض....لان كل جملة وراها حكمة إلهية.....يمكن مبنبقاش فاهمينها في وقت كتابة الجملة......بس عشان حطينا فاصلة.....بنرجع نقرا الجملة.....بنرجع نقرا نفسنا......و اكيد بجزء من بصيرة مؤمن.... في لحظة خاصة جدا بنقول..انت كريم اوي يا رب زمان بكيت...معاكي......و فاكرة كويس حضرتك قولتيلي ايه قولتيلي ابكي....عشان لازم تمري بده......لازم تحسي بده.....لازم الزلزال...يهزك.....و لازم البركان يتفجر عشان اللافا اللي هتنزل منه هتبقي سخنة بس هتسيب وراها ارض خصبة مش هقول لحضرتك اني قريت القصة.......انا شفتها شفت العلبة الصغيرة المقفولة.....و شفت فيها بقايا كتير من حاجات شايلاها عندي و بقول لنفسي في يوم هرميهم......يمكن مش عايزة ارميهم دلوقتي.....يمكن لسه مجاش وقتهم شفت البنتوة اللي بتبص علي نفسها.......و بتحلل...و بتفكر...و بتقول هو فعلا هيتغير.....عبارة بنقولها لنفسنا كتير... في لحظة ياس....بنفتكر ان الاجابة عليها....هتخلي علاقة محكوم عليها بالفشل....انها تكمل..... عارفة يا ماما سلوي.....يمكن لسه الشاب الاسمر اللي ملامحه من طين مصر لسه مجاش.......بس ليه عندي يقين......اني عايزة ابكي.....مش عشان مجاش.....لا عشان الدموع بتطهرني......بتقويني.....اينعم بتشوش علي عيني شوية بس بعدها الرؤية بتبقي اوضح كتير...... كملي يا ماما سلوي.....متحرمناش من دفا وجودك.....حطي جمل بينها فواصل.....صدقيني....ولادك هنا محتاجينها فوق ما تتخيلي مسااااااكي.......حضن آد البحر......فاصلة..... آد السما.......فاصلة.......آد الكون بحاله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أكسيلانس بتاريخ: 12 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2010 (معدل) يا هادي ,, الزبائن بدأت تتشجع أهو بعد الفرجه علي البضاعه ,,, و الله يا جماعه دي بضاعه غاليه جدا - تكلفتها سنين عمر - و متخزنه أفضل تخزين - في الوجدان - قصتك جميله يا مدام سلوي ,, سرد رائع و أنتقال رشيق فعلا بالاحداث و الزمن في نفس الوقت ,, و هذا ما يبنقصني عند الكتابه لا أستطيع القفز بالسنين __ و أقف كثيرا عن الفاصيل واضح جدا أن حضرتك تميلي الي العقلانيه - و لا تنتمي كثيرا الي الشخصيات الهوائيه أو المفرطه في الحلم ,, و كمان تتحملي نتيجة قرراتك مهما كانت ,, تسلسل القصه كان طبيعي الي أن وصلنا الي النهاية المؤلمه - لكن لاحظت شئ مهم - و هو أنه من الواضح أنه كانت هناك فروق واسعه من حيث الثقافة ,, أولا بين الاسرتين ( أب كاتب و أب تاجر ) ثم من حيث الشخصيات أنت في الفرنسسكان و هو ينقطع عن التعليم ,, وحتي مشهد النهايه الحزين شجار بالسلاح الابيض و لا أعتقد أنه حتي بالرغم من الصداقه الاسريه أنه كان مقبول في حالة الارتباط - أو حتي في حالة قبوله كيف سيكون هناك أنسجام أو نقاش مع أختلاف الثقافه الكبير بينكم - و مع زلك ,, و أنا بطبعي أميل دائما أن الرجوع للجزء القدري في مجريات الامور - يبدوا أنه لكلا منا خطواته التي كتبت عليه - و لابد أن يمشيها ,, رضينا أم أبيينا خالص تحياتي تم تعديل 12 أبريل 2010 بواسطة أكسيلانس سهير ليالي و ياما لفيت و طفت و ف ليله راجع في الضلام قمت شفت الخوف ... كأنه كلب سد الطريق و كنت عاوز أقتله .. بس خفت عجبي !! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أكسيلانس بتاريخ: 12 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2010 (معدل) صباااااااااااح بلون الوان السما السابعةثوفي يا سوسو....يا بنتي... :D عندي حاجتين هحدفهم كده الحاجة التانية....هو ليه لما واحد يكون ارتبط بواحدة...و حبها و اتسحتف و قطع قلبه و علبة مناديل....و بعدين موضوعهم منجحشي لاس سبب من الاسباب يروح يدور علي واحدة شبهها و غالبا بتبقي صاحبتها...... :bsmal: لأن غلبا ما تكون هذه الدائره من الشخصيات هي المتاح الوحيد لهذا الشخص - و أزيد علي ملاحتك ديه حاجه كما - أنه حتي خلال فتره العلاقه بين الشخصين الحبيبين فرضا- تكون هناك نوع من المفارنه بين من يحب و من حولها من صديقاتها - نوع من الانتقاء - هلي أنا فزت بأحسن من فيهم أم أن كان هناك من أفضل منها - طبيعه غريزيه في الرجال- أقناء كل كامل و جميل - و في كثير من الاحيان تكون الصديقات من البنات يفعلون نفس الشئ - هل تستحق فلانه فلان - ده عبيط ما يعرفهاش علي حقيقتها - دا أنا أحسن و أجمل منها ميت مره -- !! كلام من هذه الشاكله ,, هذه نتيجه مباشره للدوائر المغلقه من العلاقات lol: السلام عليكم و رحمة الله و بركاته شكرا علي توضيحك يا استاذي اتصدق انا كنت فاكراه حاجة تانية خالص انا كنت فاكرة قال يعني من كتر حبه فيا عايز يتجوز واحدة شبهيي.... لا هما اتجوزوا فعلا........يالا ربنا يهني خليلي بمخللته... يا استاذي مش فاهمة يعني ايه الدوائر المغلقة للعلاقات.... هو مش انا لما اكون مرتبطة بشخص بدخله دايرتي و اقفل عليه....و اولع فيه........... يووووووووووووووه قصدي.....مشوفشي حد تاني غيره في الدنيا و اكون مكتفية جدا بيه ايه ده هو مبيعملشي كده و لا ايه......يقار ن ايه بقي طب ما هم كانوا قدامه كلهم م الاول...؟؟؟؟ اري ان الحب يجب ان يكون دايرة مغلقة بيني و بينه.......نتوحد حتي يصبح كلانا في مركز الدائرة.......و ما حولنا يصبح سواء بس حتاجة توضيح تحياتي أقصد بالدوائر المغلقه - علاقات الجماعة مثلا خصوصا في السنين الأولي - تجدي شله من أربع أشخاص 3 بنات وولد :blink: - يمكن جران أو من نفس المدرسه في ثانوي - كل واحد فيهم لا يخلاج من هذه المجوعه و أذا حدثت علاقه بين بنت وولد منهم يبدأ المشوار ألي أنت أتكلمتي عنه - غير مثلا أماكن العمل بعد التخرج يكون محيط العلاقات أكبر بكتير - أحيانا النوادي لو كان الشخص أجتماعي يكون له محيط أصقاء و معارف أكبر - لكن كلما صغر المحيط الاجتماعي كلما تعقدت العلاقات العاطفيه - تجدي ده بوضوح جدا في أقليم الصعيد و الريف - يمكن أخبارهم لا تصل للقاهره لكن لنفس الاسباب بيقتلوا بعض :closedeyes: تم تعديل 12 أبريل 2010 بواسطة أكسيلانس سهير ليالي و ياما لفيت و طفت و ف ليله راجع في الضلام قمت شفت الخوف ... كأنه كلب سد الطريق و كنت عاوز أقتله .. بس خفت عجبي !! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
رضوي بتاريخ: 12 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2010 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اتابع في صمت الفاضل اكسيلانس ......... كلنا آذان صاغية ........... أكمل قصتك كلي شغف لمتابعة الجزء الثاني بأدق تفاصيله الفاضلة سوسوراني ............ اكن لكي كل مشاعر الود والاحترام الشديد .......... وتقبلي تحياتي واعجابي الشديد بذكائك عزيزتي ............ في قصتك فتاه تشبهني كثيراً .......... عندما تحدثتي عن الكبرياء ......... واكدتي ماتعنين بجملة واحدة تؤكد اننا عندما نقدم مشاعرنا ولا نجد الاهتمام الكافي نفضل الانسحاب .......... في وصفك هذا وصفتي اغلب بنات حواء ........ علي الأقل وصفتيني اسمحيلي أن ازيد عليها ( عندما تتنازل المرأة عن حلم ........... لايمكن لها ان تكرر نفس الحلم ثانياً ) تقبلي تحياتي العزيزة جداً علي القلب مدام سلوي أو اسمحيلي اقولك ماما سلوي يااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااه اد ايه حكايتك رائعة الجمال ابحث في دفتر كلماتي عن كلمات اصف بها تلك القصة الرائعة ......... تلك البنت القوية الرقيقة في آن واحد ولكن كلماتي تخذلني لذا فتقبلي مني ارق التحيات اللهم إرزقني بفرحة ... تجعلني أسجد لك باكية . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 12 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2010 (معدل) صباااااااااااح بلون الوان السما السابعةثوفي يا سوسو....يا بنتي... :D عندي حاجتين هحدفهم كده الحاجة التانية....هو ليه لما واحد يكون ارتبط بواحدة...و حبها و اتسحتف و قطع قلبه و علبة مناديل....و بعدين موضوعهم منجحشي لاس سبب من الاسباب يروح يدور علي واحدة شبهها و غالبا بتبقي صاحبتها...... :110: لأن غلبا ما تكون هذه الدائره من الشخصيات هي المتاح الوحيد لهذا الشخص - و أزيد علي ملاحتك ديه حاجه كما - أنه حتي خلال فتره العلاقه بين الشخصين الحبيبين فرضا- تكون هناك نوع من المفارنه بين من يحب و من حولها من صديقاتها - نوع من الانتقاء - هلي أنا فزت بأحسن من فيهم أم أن كان هناك من أفضل منها - طبيعه غريزيه في الرجال- أقناء كل كامل و جميل - و في كثير من الاحيان تكون الصديقات من البنات يفعلون نفس الشئ - هل تستحق فلانه فلان - ده عبيط ما يعرفهاش علي حقيقتها - دا أنا أحسن و أجمل منها ميت مره -- !! كلام من هذه الشاكله ,, هذه نتيجه مباشره للدوائر المغلقه من العلاقات lol: السلام عليكم و رحمة الله و بركاته شكرا علي توضيحك يا استاذي اتصدق انا كنت فاكراه حاجة تانية خالص انا كنت فاكرة قال يعني من كتر حبه فيا عايز يتجوز واحدة شبهيي.... لا هما اتجوزوا فعلا........يالا ربنا يهني خليلي بمخللته... يا استاذي مش فاهمة يعني ايه الدوائر المغلقة للعلاقات.... هو مش انا لما اكون مرتبطة بشخص بدخله دايرتي و اقفل عليه....و اولع فيه........... يووووووووووووووه قصدي.....مشوفشي حد تاني غيره في الدنيا و اكون مكتفية جدا بيه ايه ده هو مبيعملشي كده و لا ايه......يقار ن ايه بقي طب ما هم كانوا قدامه كلهم م الاول...؟؟؟؟ اري ان الحب يجب ان يكون دايرة مغلقة بيني و بينه.......نتوحد حتي يصبح كلانا في مركز الدائرة.......و ما حولنا يصبح سواء بس حتاجة توضيح تحياتي أقصد بالدوائر المغلقه - علاقات الجماعة مثلا خصوصا في السنين الأولي - تجدي شله من أربع أشخاص 3 بنات وولد :blink: - يمكن جران أو من نفس المدرسه في ثانوي - كل واحد فيهم لا يخلاج من هذه المجوعه و أذا حدثت علاقه بين بنت وولد منهم يبدأ المشوار ألي أنت أتكلمتي عنه - غير مثلا أماكن العمل بعد التخرج يكون محيط العلاقات أكبر بكتير - أحيانا النوادي لو كان الشخص أجتماعي يكون له محيط أصقاء و معارف أكبر - لكن كلما صغر المحيط الاجتماعي كلما تعقدت العلاقات العاطفيه - تجدي ده بوضوح جدا في أقليم الصعيد و الريف - يمكن أخبارهم لا تصل للقاهره لكن لنفس الاسباب بيقتلوا بعض :closedeyes: احم احم احم مين دول اللي بيقتلوا بعض..... احب اعرفك...انا سبع الليل....قصدي لماضة م الصعيد......و اديني اهه قرد مسلسل عمالة احكي عن مشاعري .....و اتدردبت في الكلام...و كل شيجين انكشفن و بان (وش حسب الله في مسرحية ريا و سكينة) بس بصراحة كده.....مش هخلي زوجي يخش المحاورات.... الاستحياط واجب...بروبن يطلع من ذئاب الجبل و لا حاجة......... :bsmal: شكرا لاجابة حضرتك....و برضه مستنين الجزء التاني....هنلحق ان شاء الله قبل رمضان السنادي و لا ايه....... :waf: تم تعديل 12 أبريل 2010 بواسطة لماضة مصرية جدا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أكسيلانس بتاريخ: 12 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2010 أستهلال للجزء الثاني ذكرت في بداية حديثي عن العاطفه و المشاعر أني أنقل هذه الذكريات من كشكول مذكراتي - أحاول أن أقتطع منها ما يمكن نشره - لذلك رأيت أنه لابد أن أوضح لكم تأثير التجربه ألاولي علي تصرفاتي و مشاعري لما سيكون لها من دور فيما هو قادم - و هذا ما كتبته في هذا الشأن ربما كان لمرضود أنتهاء العلاقة أكثر مما كان للعلاقة نفسها ,, فقد أفقت من هذا الحلم علي الحقيقه مره ثانيه و لكن هذه المره أصبحت مشاعري مغلفة بطبقة عازله لاي شئ يمكن أن يحركها ,, أصبحت لا أؤمن بشئ أسمه حب أو مشاعر ,, تكون عندي قناعه أن ألانخراط في الحب و المشاعر يزيد الشخص ضعفا علي ضعفه ,, حتي يصبح أسيرا لمشاعره و لمن يحب و أذا لم يحسن ألأختيار و الزمان لأنطلاق هذه المشاعر فقد يكون هذا هو الأنتحار بعينه ,, فأقفلت علي مشاعري ببابا من حديد ,, و أصبحت الساخر ألأكبر من الحب و الحبيبه, , كنت أراهن علي نفسي و أني قادر علي أغواء قلوب و عقول من أقابل من الفتيات ,,أصبحت متخصص في تحليل الشخصيات و كيفية ألآختراق اليها أما بالفلسفه أو بالفكاهة أو بالأحتواء و لعب دور ألأخ المنقذ ,, و لا أعرف كنت كثيرا ما أحدث نفسي هل أنا في حالة أنتقام مستمر لكرامتي من حب فاشل, أم أني أحاول أستقوي علي ضعفاء عل هذا يعوضني عن قلة حيلتي ,,هل أخلص ثأري من كل هؤلاء لأني أحببت فتاه فقيره كان من المستحيل لاي عاقل أن يدرك أن هذه علاقه قد تستمر. لكن لا أنكر أن شعوري بقلة الحيله و أنعدام ألامكانيات و أني بمكانتي هذه ليس لي حق أن أحب أحدا و أنني يجب أن أصادر أي مشاعر لان للمشاعر تكلفه لا أتحملها , كان هذا شعور مؤلم , أن تشعر أن ألحب لمن أستطاع اليه سبيلا فقط ,, و أنك تقطعت بك السبل ,, أمر صعب علي شاب في 18أو ألعشرين من عمره أن يدركها ,, و خصوصا في عدم وجود من ينصحك أو يفسر لك ما تمر به أو ما قد يتغير في حياتك المستقبليه ,, كان لهذه القناعة أكبر ألأثر في نفسي حتي أني كنت أخر من تزوج في زملائي فلم أكن أجرأ علي تكرار تجربه الفشل بسبب الماده ,, و كاني كنت في حالة حداد علي شخصي الفقير ألي ان يحدث العكس ,, أقسمت علي مشاعري ألآتفتح أبوبابها ألآ اذا كنت قادرا علي حمايتها من العبث بها و أهانتها. كانت مرحله فاصلة و لم أكن أتخيل أن علاقه عاطفيه في سن مراهقه من الممكن أن تكون السبب في ترسيخ الكثير من المفاهيم لدي و تحدد لي متي يمكن أن أحب , أو بالأصح متي يمكن أن أكون أنا المتحكم في مشاعري و ليس غيري .. أستمر هذا الحال كما قلت خلال فتره الدراسه الجامعيه ,, و التي كونت فيها علاقات صداقه و ليس حب مع كثير من الجنس الناعم و بدأت أشعر بأني لي مكانه ما وسط هذا الجمع لا انكر أيضا أنه أحياتا ما كانت مشاعري تميل الي أحد الفتيات ,, و خصوصا التي كنت أشعر منها بود حقيقي ,,, و لكن كان لي لسان صريح ,, فما أن أدرك أني علي وشك ألأشتباك في علاقة ما ,, حتي أصارح هذه الفتاه بأني أقسمت ألا أخوض أي تجربه ألا أذا كنت قادر علي أتمامها كان الوضع أشبه بمن كسرت قدمه في ماتش كوره و هو طفل فكره الكوره الي الابد , و الغريب أن الكثير من هؤلاء الفتايات كن يتقربن لي أكثر ,, كانوا كما قالت لي أحدهم ,, أكثر أطمئنانا أني شاب جاد و صريح ,, و كنت أنا أعتبر نفسي الشاب الحزين,, قليل الحيله ,, لم أكن أتمتع بالجلد الذي أبديه أو بالقوه التي تدعمني حتي أتغلب علي مشاعري ,, بل كثيرا ما كنت أنخرط في البكاء ليلا بعد أضع رأسي علي وسادتي ,, و أبدأ في مراجعة شريط اليوم , و أتخيل كم كان من الممكن أن أعيش قصة حب ساميه أو أرتبط بالزواج من فلانه أو علانه لو كان لدي ما يكفي لاتم هذا,, كنت أحيا وسط زملائي كمن يشاهد فلم سينمائي, يعرف أنه متفرج مهما أندمج في المشاهده فليس له دور بالفيلم - أنا مشاهد فقط - و لكن رحلة البحث عن دور كانت يوميه - أبحث عنها في كل العيون - و كثيرا ما كنت أرسمها في خيالي قد لا أطيل في الحديث عن العاطفة و ما ألم بي من ألم ,, لكن أثرت أن أذكر المؤثر الاكبر الذي حدد أهدافي و بنيت عليه الكثير من القرارات المستقبليه و سوف يكون هناك تدليل علي هذا في مفارق زمنيه أخري . سهير ليالي و ياما لفيت و طفت و ف ليله راجع في الضلام قمت شفت الخوف ... كأنه كلب سد الطريق و كنت عاوز أقتله .. بس خفت عجبي !! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 12 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 أبريل 2010 اول شئ.. شكرا لكل الأحبة على تعليقاتهم الجميلة .. وسوف اعود مرة اخرى لكم .. شكرا هشام عباس ولماضة مصرية جدا ورضوى ..واكسيلانس .. استاذ/ اكسيلانس .. انا قلت فى حكايتى .. اما الشاب الأشقر .. علمت هى بعد زواجها بسنة ..انه راح ضحية خناقة تمت فى شارع بالاسلحة البيضاء ...بالصدفة حضرتك فى ردك تقول .. وحتي مشهد النهايه الحزين شجار بالسلاح الابيض و لا أعتقد أنه حتي بالرغم من الصداقه الاسريه أنه كان مقبول في حالة الارتباط - أو حتي في حالة قبوله كيف سيكون هناك أنسجام أو نقاش مع أختلاف الثقافه الكبير بينكم - و مع زلك ,, و أنا بطبعي أميل دائما أن الرجوع للجزء القدري في مجريات الامور - يبدوا أنه لكلا منا خطواته التي كتبت عليه - و لابد أن يمشيها ,, رضينا أم أبيينا لعلى بتعليقى هنا اوضح لحضرتك ...ان هذا الشاب لم يكن طرفا فى هذه المشاجرة ابداااااااا... هو كان موجود فى هذا الوقت وهذا المكان بالصدفة ...وقت قيام هذه المشاجرة ...وكانت بين شاب اصغر وبين ابن جزار . وهو يظهر انه كان يحاول فض الاشتباك .. والنتيجة ؟؟ اخذ طعنة قاتلة اودت بحياته ..طبعاااا اخذها من ابن الجزار .. وانا فعلا مع حضرتك .. مشيناها خطا كتبت علينا - - ومن كتبت عليه خطا مشاها. كل شئ مقدر ومكتوب فعلا .. لكن؟؟ ليه بتقول ان دى حكايتى ؟؟ الحكاية دى مش بتاعتى .. bv:- كل تحياتى .. wst:: wst:: :D (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أكسيلانس بتاريخ: 14 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 أبريل 2010 المكان – فندق هيلتون شتاء عام 1992 ,, كانت بداية عملي بفندق الهيلتون ,, كانت المره ألاولي التي أعين فيها بوظيفه ثابته ,, برغم كل النقض و الرفض من أكابر الاسره ,, ألا أني كنت عزمت النيه علي الدخول في مجال العمل الفندقي بكل ما له و ما عليه ,, كان يوم السبت أول يوم عمل لي – و كنت في جدول الشفت الصباحي – من الساعه 7 الي 3 عصرا ,, و من الروتين اليومي للعمل بالفنادق ألآجتماع الصباحي لفريق العمل مع مدير القسم – و كان فريق العمل من 7 من الذكور و 8 من ألاناث يعني 15 شخصا في االشفت ,, و قفت في مكاني و بدأ هذا الجمع في ألالتئام ,, و كان الذكور لهم بابا يدخلون منه و للاناث باب أخر حيث يأتي كل باب من غرف تبديل الملابس – و بدأت عيني تراقب كل البنات أثناء خروجهم من هذا الباب – و كانوا جميعا علي درجات متفاوته من الجمال و بدأت العمل و أكتشفت أن أجمالي عدد البنات الموجوده في جداول الورديات حوالي 25 – و بدأت علاقات الزماله و الاختلاط بيننا ,, و بدأت أتعرف عليهم الواحده تلو ألاخري و كانت لكلا منهم قصه ,, و في أحد أيام العمل المضني جدا ,, أشتركت أنا و فتاه زات ملامح شرقيه أصيله في الشفت ,, العيون السوداء الواسعه ,, و الشعر الخليجي الكثيف و قامه ممشوقه,, و بدأنا نتجاذب أطارف الحديث ,, كانت خريجه سياحه و فنادق,, ثم جمعتنا مناسبات مختلفه حفل العاملين بفندق الشيراتون – سحور رمضاني للعاملين بسميراميس– و بدأت علاقه صداقه قويه تجمعنا ,, كانت طموحه جدا و تعرف ماذا تريد ,, و أنا كنت كالتائه لا أعرف أذا كانت قراراتي صحيحه أم هي ناتج عناد كالعاده ,, كانت ذكريات تجربتي العاطفيه الاولي و التي كانت كالزلزال مازالت هي المحرك الاساسي للتصرفات السلبيه في كل ما يخص مشاعري ,, و كان كل ما جاء بعدها من تجارب هو بمثابة توابع مجرد هزات خفيفه, لا تميت و لكنها قد تصيب بالهلع أحيانا ,, كانت ( ن أ ) مختلفه تماما عن ( ف ع ) و لا يجمعهم شئ سوا ميلادهم بشهر أبريل – يعيني برج الثور ,,, كلاكيت تاني مره – بدأت أحب أروح الشغل ,, و أروح بدري ساعه عن معادي – أغلي برفنات و أحدث ملابس ,, و بدأت أبحث عن كل ما تحبه و تتمناه كانت مولعه بالاغاني الامريكيه – جورج مايكل – و خصوصا أغنية – كيرلس وسيبر – أشتريت لها أول شريط نزل في الاسواق – كانت هي غريزية الذكاء بمعني كانت لها لمحاتها الخاصه و نظارتها التي تختزل الاف الكلمات ,, أما أجمل ما كان يؤثرني فيها فهو ضحكاتها ,, كانت أشبه بهطول المطر حين يبدأ علي أستحياء ببضعة نقاط هنا وهناك ثم ينفجر من السماء كالسيل ,, هذه هي عندما تضحك ,, بدأنا نتبادل أطراف الحديث عن الاحلام و الامنيات – كانت أحلامي كلها واقعيه قصص كفاح تؤدي الي ما أصبوا اليه – و كانت هي تقول ,, أحلامي فوق مع النجوم ,, معنديش أستعداد أتعذب تاني ,, ولا تعلق ,, كانت تتمني أن يكون لها ولد و بنت فقط و تسمي الولد مروان – و أنا كانت فكره الاولاد بعيده جدا عن خيالي ثم فجأه أبلغت الفندق تليفونيا بأنها ستقوم بأجازه لمرض والدها المفاجئ ,, ثم أنقطعت عن العمل ,,, و كاد قلبي يتوقف ,, فما كان مني ألا أن توجهت لجموع الزملاء و لمتهم علي عدم السؤال علي زميله لطاما شاركت في كل مناسبتنا ,, و أقنعتهم بالتوجه لزيارتها ,, و كانت بدايه النهايه ,, ماذا حدث في الزياره ؟؟؟!!! كان قد مر علينا في العمل سويا ما يقرب من 6 شهور و أصبحنا في صيف عام 92 ,, و لكن لم نكن قد خضنا في الحديث كثيرا علي أسرنا و العائله و ما شابه ,, المهم ,, ذهبنا مجموعه من ما يقرب من عشرة أشخاص و كان منا أثنين يعرفوها جيدا ,, و بدأت بعض ألحقائق تتجلي رويدا رويدا ,, ركبنا التاكسي ,, و كانت زميلتنا ,, غاده ,, هي التي توجه القافله ,الحلميه القديمه يا أسطي ,, ماشي و ماله ,, وصلنا الحلميه ,, قدام شويه عند القسم ,, قسم الخليفه,, مش وحش منظر القلعه تحفه من ضهرها ,,, أنزلوا لازم نمشي شويه ,, شارع الدقاقين ,, علطول علطول ,, ماشي حارة السقي ,, أه الشوارع عماله تديق لحد ما بقينا مشين زي طابور المدرسه صف واحد طويل وارا بعد ,, الحاره ما تخدش أكتر من كده ,,, بس هنا البيت أهو ,,, منزل صغير جدا من دورين و هي تسكن في الدور الثاني ,, فتحت لنا الباب ,, سعدت عندما رأتني مع هذه المسيره ,, كانت تتمتع بجلد عرفت منبعه بعد الزياره – جلسنا و تبادلنا الحديث و أطمانيت عليها و أنصرفنا ,, كانت هذه الزياره هي كل ما أحتاجه للتعرف علي شخصيتها التي لم أكن قد خضت فيها ,, و أكتشفت أني أضعت الكثير من الوقت في مباراة التأثير و التأثر ,, كانت مرحله لفت الآنتباه و التقرب أليها أشبه بالاستعداد لمنازلة أسد في عرينه ,, و لم يكن لها هي دخل فيما أعانيه أنا من عثرات الكلام أو شجاعة المبادره بالاعتارف لها بحبي المبني هذه المره علي الكثير من الموضوعيه من وجهة نظري ,, و لكن كان شبح تجربه الصبا ,, كثيرا ما ألمح ظلاله تحوم حولي و تذكرني بكم الالم الذي قد ألاقيه ,, و تبلورت عندي ملامح شخصيتها الاساسيه ,, بنت جميله و تعرف أنها جميله ,, تعلمت في مجال يناسب قدراتها الشكليه ,, بنت بلد من الطراز الاول ( الحلميه القديمه) ذكيه ,, قويه تتمتع بجلد ينم عن مرورها بتجارب صعبه أو معايشتها لواقع قاسي ,, ليس فيها من دلع البنات الا ما تريد هي أن ترسمه ,, لكنها أبعد ما تكون عن الدلع ,, لكن ألاخطر في هذا كله أنها شديدة الطموح ,, أكبر بكثير مما تملك من مقومات ,, و لكنه كانت الرغبه منها في الخلاص من واقع مرير ,, لم تعد تتحمله ,, أب قعيد كان يعمل مقاول في العراق ثم عاد و لم يفلح في النجاح بمصر أسره من خمسه أولاد- و هي أكبر أخواتها و ألوحيده التي حصلت علي شهاده جامعيه و الباقي في تعليم متوسط ,, و طفلين بالابتدائي يعيشون في بيت من غرفتين ,, و لكن هيهات لاي شخص يستطيع أن يقرأ هذا كله عندما يري هذه الفاتنه تتهادي في فندق الهيلتون و هي تتحدث بأنجليزيتها الرقيقه ,, أو في أحد السهرات و هي ترتدي أشيك الفساتين و تبدوا أجمل الحاضرين ,, لم يكن كلامي هذا من باب السخرية أو التقليل من شأنها,, فقد كنت أحبها هي قبل هذا كله و بعده أيضا. كان أخي قد تخرج و عمل في قسم شرطة الساحل بشبرا ,, مررت عليه بعد أنتهاء عملي , ولم تكن هذه من عادتي ,, و حكيت له القصه من أولها الي أخرها ,, و قال لي بجرأة رجل الشرطه و كأنه يحثني علي الاعتراف بجريمه ما ,, (أعتقد بعد زيارتك ليها و معرفتك بمستوي أسرتها المتواضع ,, موقفك أصبح أقوي نظيرا ,, أول ما تشفها صارحها بكل شئ دفعه واحده ,, لكن لازم الفت نظرك لحاجه مهمه ,,, ماما لن توافق نهائي علي القصه من اولها الي أخرها و لا عمك لو سمع الحدوته بتاعت حب الفنادق ديه ,, أعتبر نفسك مرفود من شغلك من دلوقتي) - كان عمي مساعد وزير الداخليه في هذا الوقت – و أخي ضابط برتبة نقيب و أبناء عمتي الاربعه ظباط بحريه و جيش و شرط - يعني ناقصلنا شوية عساكر و نعلن الحرب علي أي حد . و طبعا العبد لله كان المتمرد الاكبر ,, الي تغيب عن أمتحانات النيابه العامه و راح قدم علي شغل في الفنادق ,, ديه قصه لها مجالها ,, المهم عادت ( ن) الي الشغل و لا أعرف ماذا ألم بي لكن كنت أشعر بفوقيه غريبه عني ,, يبدوا أن كلام أخي لي قد فعل مفعوله. طلبت منها أن نلتقي بعد العمل في مطعم صن سيت لاني عازمها علي الغذاء ,, كانت أول مره أتحدث بهذه الجرأه ,, أيوه حارة السقا – مش فارقه كتير – كنت أتحدث كمن يلقي أوامر و متأكد من التنفيذ ,, وافقت و ركبنا التاكسي و أنطلقنا الي مطعم صن سيت بمناظره و أطلالته الخلابه علي نيل القاهره ,,, كنت قد أعدت كلمتي و تدربت عليها طوال الليل ,, بهمة المحامي الناجح الواثق من ادلتة و براهينه ,, لم أعد أهاب القاضي و قد تكشفت لي مواجعه و ضعفه,- كنت قد رسمت لنا صوره عن مستقبل جميل باهر ملئ بالنجاحات نتشارك فيه لحظات الكفاح و نفرح معا بكل نجاح أت ,, هكذا أعتقدت فماذا حدث . ما أن جلسنا و طلبنا ما نريد – و قبل أن أبدأ كلامي ,,, بادرتني ,, أوعي تكون جايبني هنا علشان تقولي بحبك و لا حاجه ,, (كان نفسي أقفز في النيل ,, ) أنا – و لو قلتلك كده و أن هي ديه مشاعري الحقيقه – هل أكون أرتكبت خطأ يجب أن أعتذر عنه ,, هي ,, أنا كنت عارفه شعورك ده من أول مره شفتك فيها ,, نظراتك و أهتمامك بأشيائي الصغيره كان دليل كافي ,, و كنت عماله أفكر هقولك أيه لو صارحتني أنا – و اضح أنك فكرتي كويس جدا – ده أنا ملحتش أنطق أول كلمه هي – أنت أنسان أكن له مشاعر جميله ,, لك مستقبل و لك عائلة محترمه – لكن أنا عايزه حد يخرجني من مصر كلها – عايزه حد ينقنلني من كل حقيقه عايشها للحلم ألي بتمناه – أنا منكرش أني أعجبت بيك جدا – و هكون بكدب لو قلتلك أني لا أبدلك نفس مشاعرك تجاهي- لكن مش هكون صادقه لو قلتلك أني أقدر أرتبط بيك و قصص كفاح و مشواور طويل – أنا عارفه نهايته بالنسبه لاسرتي هيكون شكله أيه – علشان كده مش عايزاك تزعل و لا تعتبرني مابحبكش – مهما أشرحلك مش ممكن تتخيل كم المأساه التي أعيشها ,, و بدأت تحكي لي عن أمور خفيه في أسرتها مجملها أنها تحاول الهرب من كل شئ حولها – لدرجة أنها درست السياحه و الفنادق حتي تسنطيع أن تتواحد في بيئه رسمتها لنفسها في مخيلتها ,, الجميل أنها لم تخجل من أسرته و لم تنكر عليهم فضلهم لكن كانت أحلامها أكبر من الحاره – و شباب النواصي بالمناطق الشعبيه . لم تكن لديه أدني أستعداد لاحلام الشباب و نبدأ من الصفر و نكبر و الكلام الوردي ده – لا وجود له في مجمل أحلامها - أنهينا لقائنا و عدت ألي اخي – و أخبرته أ ن البنت طلعت أجرأ مني و عارفه هي عايزه أيه بالضبط و أن أنا ألي مكنتش عارف حاجه – و ان ما كنت أعتبره نقطة ضعفها ,, أتضح أن مركز قوتها ,, بنت أحلامها لتغير واقع و ليس لديها أستعداد أن يكون لهذا الواقع أي أرتباط بالمستقبل ,, و تغيرت طبيعة العلاقه بعد اللقاء أصبحت هي أكثر تقربا لي – تحاول أن تشعرني بالصداقه و صرحت لي بذلك ,, و قالت لن أجد صديق أأمن منك لاصارحه و يساندني عندما أحتاج المشوره – لانك صديق بدرجه حبيب ,, عرفت معني الكلام الذي كنت كثيرا ما أسمعه من أمي أن البنات ينضجن قبل الاولاد – كنت أظنها تقصد فسيولوجيا ,, و أدركت أنهم فعلا ينضجن عاطفيا و عقليا أيضا ,, و خصوصا أذا كانت البيئه تؤدي لذلك – لا ترف و لا وقت للدلع لكن مرارة العيش و قسوة الحياة أكبر مدرسه للانسانيه مرت عدة شهور ,, كانت مشاعري تتأرجح بين الانهزاميه و الاستسلام – و مره أخري أدركت أنه لن يكون هناك حب أخر – لم أعد أستطيع أن أدفع أي ثمن لانقاذ مشاعري من الانكسار ,, و أنخرط في العمل و بدأت دراسة بعض الكورسات لاهلائي ,, و لكني لم أنهار كما في المره الاولي – ربما لصدق نوايها معي منذ البدايه – ذكرتني بما كنت أفعله أنا أيضا – أيام الجامعه و فجأه جأتني ، ( ن) عايزه أخد رأيك في موضوع ,, خير فيه شيف بقسم المطبخ ألماني وصل من مدرسة الفنادق بسويسرا للتدريب عندنا تعرفه أنا مايكل – أيوه ليه هي – عاوز يتجوزني أنا – أه أزاي يعني هي – هيروح يشهر أسلامه في ألازهر يوم الجمعه و نتجوز يوم السبت أنا – و أهلك هي – مش موفقين – لكن عمي موافق و هيكون معاي و عايزاك تكون معاي أنا !!!! أيوه – هو فيه أيه – أنت بتتكلمي جد هي – فاكر لما قلتلك أن عايزه أهرب من مصر كلها – عايزه أغير حياتي بالكامل – هو ده أملي الوحيد ربنا بعتهولي من السما لم أكن أتخيل السرعه ديه لكن – مفيش قوه في الارض ممكن تمنعني - أدركت معني القسوه في الحياه ,, أدركت أنها كانت صادقه عندما صارحتني أنها لن تتمكن من أسعادي لان حلمها بعيد,, أدركت تعقيدات الحياه – يعني أيه أن بنت ممكن تحب واحد وو تجوز واحد تاني علشان تحقق حلم حتي و لو غير منطقي ,, قد تبدوا الفكره بغيضه ,, لا تنم عن أخلاص المشاعر ,, بل لا تتناسب مع أخلاقياتنا المعروفه ,, لكن السؤال ,, هل يحدث هذا – نعم يحدث – و أنا كنت شاهد عيان و طرف فيه ذهبت معها ,, و أنا تتملكني مشاعر جديده – واحد رايح يجوز حببته لواحد تاني – لم تكن مشاعري متوهجه كما كانت بل كنت عدلت كثيرا عن ما كنت فيه لاني أقتنعت بما قالته سابقا لي ,, و أنها لم تكن تحاول أقصائي عن كره منها لي و أنما كان حلمها أسبق مني لها !! أسلم مايكل و أصبح أمين ,, علي أسم جدها ثم عقدنا القران و ذهبت لبيت عمها بالاسكندريه – و تولي هو مسئوليه تبليغ أهلها – و من أمتيازات شركات الفنادق العالميه – أن ألمدراء و مساعديهم من ألاجانب يعيشون بداخل الفنادق بغرف النزلاء – لم يكن أحد من الفندق قد علم بالخبر سوي الاداره لان مايكل أبلغهم ,, بعد أسبوع رجعت (ن) نزيله بسويت 801- و أستقالت من الفندق و أصبحت أشهر نزيله بالهيلتون و أستقلت أنا أيضا ,, وسافرت للخليج ,- و لكن لم تنقطع بيننا الاتصالات كانت تراسلني من كل بلد تذهب اليه - بعد سنه نقل مايكل ألي نيجيريا و سافرت هي معه ثم ألي سويسرا ثم فيتنام – ثم أندونسيا و هو ألان مدير عام بموينخ ألمانيا و هي أصبحت أم مروان و تعيش في ألمانيا – و أنا أبو مروان و ههاجر لكندا ( و سميت أبني علي أسم أبنها ) بس أوعو تقلوا لآمه,, !! و بعدين سافرت أنجلترا ,, و ديه كانت قصة الحب ألاظرف في حياتي ,, ألي اللقاء !! سهير ليالي و ياما لفيت و طفت و ف ليله راجع في الضلام قمت شفت الخوف ... كأنه كلب سد الطريق و كنت عاوز أقتله .. بس خفت عجبي !! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 15 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2010 اتابع رجل .. احترم صراحته كثيرا كثيرا و كثيرا أيضا ما بحثت عن مثلك سيدي حتي اتاكد في قرارة نفسي من امور اعلمها و يستنكرها فيني الكثيرون سيدي دم بمنتهي الود تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 15 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2010 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته استاذي اكسيلانس حضور حضرتك و مشاركتك لينا صفحات من حياتك اثراء جدا لينا...و ليا علي المستوي الشخصي التوبيك ده كان مفتوح في البداية و انا افتكرت انه مجرد قعدة فضفضة كل واحد بيقلب فيها في دفاتره القديمة و بعدين نقعد نعمل تنهيدة طويلة كده و نقول.......إييييييييه كان زمان بقي بس مع كل قصة بتتحط هنا.....بحس نفسي انكم بتفتحوا كتاب حياتكم عشان نتعلم منه....عشان نقرا نفسنا قبل ما نقراكم,.......عشان نقف بعيد شوية كده و نتامل في حالنا يا تري احنا صواب و لا خطا و لا بس محتاجين وقت نفهم قصة حضرتك كل سطر فيها....فيه لقطة انسانية محدش يقدر ميقفشي عندها من أول....الانطباعات الاولي.....و دايرة التأثير في اللي بتحبه....و غالبا بتبقي عايز تاثر فيه بدماغك انت مش باللي يسعده او يلفت نظره هو بجد....و ده دايما بياكدلي ان احنا لما بنحب.....بنحب نفسنا الاول بعيننيا احنا....بنحب نشوف نفسنا يا تري هنتحب ازاي من طرف آخر مرورا.....بصراحة البنت اللي هي عارفة هي عايزة ايه كويس....مشمرة دراعاتها للدنيا....وجعتك صراحتها...لكنها لحظة صراحة موجعة ليك افضل من انها تتمادي معاك في مشاعر و برضه لحظة الصراحة جاية جاية و توقفت كثيرا عند....."كنت رايح اجوز حبيبتي....كنت صديق حبيبتي"...... ينفع جدا و اوي كمان....ينفع البنت تحول المشاعر لصداقة لما هي تريد ذلك..... لكن مينفعشي الولد يقول "حبيبتي صديقتي" تقيلة عليه....تقيلة اوي.....او انه مكنشي بيحبها من الاساس.......مش عارفة بس دي وجهة نظري....تقيلة علي ولد انه يتحمل انه انهزم.....لانه بيفسرها كده...انهزم و ضاعت منه واحدة من الفتوحات....لكن البنت مش بتبصلها كده.....البنت بتقول انا عايزة ايه...و ااقدر اعمل ايه....و حسابات الكرامة....و حسابات الانا.... ممكن متاخدشي منها وقت طويل ...لان الرؤية عندها واضحة و هدفها واضح مش معاك....ان الواحدة ممكن تحب حد.....و تتجوز حد تاني لو ولد.....ممكن جدا جدا جدا\ عجبني وضوحها جدا.....وضوح الشمس.....هي تقراك جيدا جدا.....و انت تقرا ما تريد ان تقرا......هي متعايشة مع واقعها جدا....و انت تعيش في عالم تصنعه بمفردك.... مش كلنا بنكون كده.....باختلاف الادوار...باختلاف السياقات....باختلاف الازمنة و دي برضه وجهة نظر ======================================================= علي جنب بقي مالهم بتوع برج التووووووور.....(وش بنوتة واقفة و حاطة ايديها في وسطها) لعلمك بقي....اقرا امراة برج التور.....و مش هقولك هتلاقي ايه...ما هو حضرتك قابلتهم كتير....بس برضه اقرا... wst:: بس المصادفات بقي هو انا فعلا نفسي اسمي اول اولادي مروان...... و بسمع جورج مايكل و كيرلس ويسبر علي وجه الخصوص كانت في فترة عملتلي قلبان في نافوخي.... و مؤخرا بفكر اتجوز حد من جنسية مختلفة.....تفتكر ده ليه علاقة ببرج التور طيب....... :ninja: سيدي الفاضل مستنيين صفحة تانية....و تانية...و تانية وقفات تستحق القراءة...و التامل صبااااااااااااااااحك كتاب حياة مبتخلصشي صفحاته رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 15 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2010 أستهلال للجزء الثاني ذكرت في بداية حديثي عن العاطفه و المشاعر أني أنقل هذه الذكريات من كشكول مذكراتي - أحاول أن أقتطع منها ما يمكن نشره - لذلك رأيت أنه لابد أن أوضح لكم تأثير التجربه ألاولي علي تصرفاتي و مشاعري لما سيكون لها من دور فيما هو قادم - و هذا ما كتبته في هذا الشأن ربما كان لمرضود أنتهاء العلاقة أكثر مما كان للعلاقة نفسها ,, فقد أفقت من هذا الحلم علي الحقيقه مره ثانيه و لكن هذه المره أصبحت مشاعري مغلفة بطبقة عازله لاي شئ يمكن أن يحركها ,, أصبحت لا أؤمن بشئ أسمه حب أو مشاعر ,, تكون عندي قناعه أن ألانخراط في الحب و المشاعر يزيد الشخص ضعفا علي ضعفه ,, حتي يصبح أسيرا لمشاعره و لمن يحب و أذا لم يحسن ألأختيار و الزمان لأنطلاق هذه المشاعر فقد يكون هذا هو الأنتحار بعينه ,, فأقفلت علي مشاعري ببابا من حديد ,, و أصبحت الساخر ألأكبر من الحب و الحبيبه, , كنت أراهن علي نفسي و أني قادر علي أغواء قلوب و عقول من أقابل من الفتيات ,,أصبحت متخصص في تحليل الشخصيات و كيفية ألآختراق اليها أما بالفلسفه أو بالفكاهة أو بالأحتواء و لعب دور ألأخ المنقذ ,, و لا أعرف كنت كثيرا ما أحدث نفسي هل أنا في حالة أنتقام مستمر لكرامتي من حب فاشل, أم أني أحاول أستقوي علي ضعفاء عل هذا يعوضني عن قلة حيلتي ,,هل أخلص ثأري من كل هؤلاء لأني أحببت فتاه فقيره كان من المستحيل لاي عاقل أن يدرك أن هذه علاقه قد تستمر. لكن لا أنكر أن شعوري بقلة الحيله و أنعدام ألامكانيات و أني بمكانتي هذه ليس لي حق أن أحب أحدا و أنني يجب أن أصادر أي مشاعر لان للمشاعر تكلفه لا أتحملها , كان هذا شعور مؤلم , أن تشعر أن ألحب لمن أستطاع اليه سبيلا فقط ,, و أنك تقطعت بك السبل ,, أمر صعب علي شاب في 18أو ألعشرين من عمره أن يدركها ,, و خصوصا في عدم وجود من ينصحك أو يفسر لك ما تمر به أو ما قد يتغير في حياتك المستقبليه ,, كان لهذه القناعة أكبر ألأثر في نفسي حتي أني كنت أخر من تزوج في زملائي فلم أكن أجرأ علي تكرار تجربه الفشل بسبب الماده ,, و كاني كنت في حالة حداد علي شخصي الفقير ألي ان يحدث العكس ,, أقسمت علي مشاعري ألآتفتح أبوبابها ألآ اذا كنت قادرا علي حمايتها من العبث بها و أهانتها. كانت مرحله فاصلة و لم أكن أتخيل أن علاقه عاطفيه في سن مراهقه من الممكن أن تكون السبب في ترسيخ الكثير من المفاهيم لدي و تحدد لي متي يمكن أن أحب , أو بالأصح متي يمكن أن أكون أنا المتحكم في مشاعري و ليس غيري .. أستمر هذا الحال كما قلت خلال فتره الدراسه الجامعيه ,, و التي كونت فيها علاقات صداقه و ليس حب مع كثير من الجنس الناعم و بدأت أشعر بأني لي مكانه ما وسط هذا الجمع لا انكر أيضا أنه أحياتا ما كانت مشاعري تميل الي أحد الفتيات ,, و خصوصا التي كنت أشعر منها بود حقيقي ,,, و لكن كان لي لسان صريح ,, فما أن أدرك أني علي وشك ألأشتباك في علاقة ما ,, حتي أصارح هذه الفتاه بأني أقسمت ألا أخوض أي تجربه ألا أذا كنت قادر علي أتمامها كان الوضع أشبه بمن كسرت قدمه في ماتش كوره و هو طفل فكره الكوره الي الابد , و الغريب أن الكثير من هؤلاء الفتايات كن يتقربن لي أكثر ,, كانوا كما قالت لي أحدهم ,, أكثر أطمئنانا أني شاب جاد و صريح ,, و كنت أنا أعتبر نفسي الشاب الحزين,, قليل الحيله ,, لم أكن أتمتع بالجلد الذي أبديه أو بالقوه التي تدعمني حتي أتغلب علي مشاعري ,, بل كثيرا ما كنت أنخرط في البكاء ليلا بعد أضع رأسي علي وسادتي ,, و أبدأ في مراجعة شريط اليوم , و أتخيل كم كان من الممكن أن أعيش قصة حب ساميه أو أرتبط بالزواج من فلانه أو علانه لو كان لدي ما يكفي لاتم هذا,, كنت أحيا وسط زملائي كمن يشاهد فلم سينمائي, يعرف أنه متفرج مهما أندمج في المشاهده فليس له دور بالفيلم - أنا مشاهد فقط - و لكن رحلة البحث عن دور كانت يوميه - أبحث عنها في كل العيون - و كثيرا ما كنت أرسمها في خيالي قد لا أطيل في الحديث عن العاطفة و ما ألم بي من ألم ,, لكن أثرت أن أذكر المؤثر الاكبر الذي حدد أهدافي و بنيت عليه الكثير من القرارات المستقبليه و سوف يكون هناك تدليل علي هذا في مفارق زمنيه أخري . السلام عليكم و رحمة الله و بركاته استاذي الفاضل لونت بعضا من مداخلتك ذات اللون البمبي الرقيق جدا في غلافها العالي جدا في محتواها....ظللت كلمات باللون الاسود...ليس لانها تحمل قتامة....و لكنها صادمة لي للغاية اتفق معك للغاية اانا يجب ان نغلف مشاعرنا بغلاف حديدي لنمنع عنها محاولات عبثية مما لا يستحق التوقف عنده....لكن تطرح احساس شاب في مقتبل الحياة......قد اغرق نفسه في الاحساس انه لا يصلح لهذا الزمن...لهذا الحب....لان الحب اصبح له ثمنا و ثمنا لا يستطيع الوصول اليه اسمح لي انا اعاندك المنطق تماما و ان كنت تذكرني بشاب يوما التقيته في الجامعة.......8 سنوات نتدرج في الدراسة و الشقاء....8 سنوات ينظر الي و انا اتخبط في الحياة....8 سنوات.....و اكون قد اقتربت من ان اتزوج من غيره و هو لا يزال يعيش اسيرا لفكرة في داخله ان امكاته المادية قطعا ستعوقه عن تحقيق حلمه. يصدمني هذا المنطق للغاية....يصدمني ان يشمر الفتي عن ساعديه ليصنع عقدة بداخله و يتركها تنمو و تتوحش....اتعرف انه صار طيلة ال 8 سنوات.....يحب فتاة علي بعد في صمت.....و يجمع درهما فوق درهما عله ينال حلمه...و حين واتته الشجاعة لاول مرة بعد السنوات الثمان و قالها علانية.....و ترددت قليلا ما كان منه سوي انا سافر هاربا الي احد الدول العربية.....ليستكمل رحلة جمع الثروة و ليتكمل الالقاء نفسه في هوة سحيقة صنعتها يداه امصدومة كثير في هذا المنطق......لربما لاني اؤمن ان المشاعرالحقيقة لا تتوقف عند حسابات اخري.....و لكنها تصمد....هي فقط تبقي.......لانها لا تخضع لحسابات... لانها لا تخضع لدراهم تاتي و تجيء.... ع الرغم من اعتراضي...الا اني لا يسعني سوي ان اشكرك سيدي.... لانك كنت صوتا لشاب اردت ان اعرف لم سافر يوما و ظننته تخلي يوما عني.....و ها أنا اسمع رده......و ان كان في سياق آخر.... لكن يبدو ان الرجال دوما يحملون قاسما مشتركا...ما لا تعرفونه....... ان النساء قطعا لا تفكر بالمثل لك مني كل الاحترام تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أكسيلانس بتاريخ: 15 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 أبريل 2010 أخت لماضه خالص تحياتي علي مشاركاتك القيمه - هذه المشاعر التي عبرت عنها و رغم مرور ما يزيد عن 20 سنه عليها - ألا أني أجزم و بعد هذه السنوات الطويله من الخبره الحياتيه - أنها لو عادت الايام لما تغيرت فيها قرارتي - عارفه المثل الشعبي الي بيقول - ما يعيب الراجل الا جابه - ده مش كلام من فراغ - في عالمنا العربي الراجل لا يقيم بأي شئ خلاف وزنه المالي - حتي قيمته التعليميمه و العلميه - أصبحت لا وزن لها - الاشخاص الذين كانوا علي الطرف الاخر من هذه القصص كما وضحت كانت ظروفهم لا تتحمل كثيرا من الكفاح لانهم كانو يكافحوا منذ نعومة أظافرهم للبقاء أحياء - و لم يعيد لديهم مزيد من الطاقه ليستمروا في هذا الضرب - لا نستطيع أبدا أن نحيد الاوضاع الاقتصاديه عن تاثيرها بالمشاعر و قرارات الارتباط لدي أي فتاه بل و لدي أهلها و دليل علي ذلك أنظري ألي أرتفاع نسبة الطلاق بمصر حاليا التي وصلت الي 38% من أجمالي الزيجات السنويه - و بالتحليل كانت المشاكل الاقتصاديه هي المحرك الاول وراء هذه الحالات - و هؤلاء هم من تحدوا واقعهم - و ظنوا في البلد خيرا و تجرأو و تزوجوا رغم ضيق الحال - فما كان من الدنيا الا أنها عصرتهم حتي أخر قطرة عاطفة و مقاومه - و أول ما مات كانت العواطف و المشاعر - و انتهو الي أبغض الحلال أنا لا أدافع عن نفسي بكل هذا السرد - لكن وددت أن أوضح لكي أن للرجل حسابات أخري - لانه أول من يلام حين يقول معيش فلوس - !! خالص تحياتي سهير ليالي و ياما لفيت و طفت و ف ليله راجع في الضلام قمت شفت الخوف ... كأنه كلب سد الطريق و كنت عاوز أقتله .. بس خفت عجبي !! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 16 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2010 أ عارفه المثل الشعبي الي بيقول - ما يعيب الراجل الا جابه - ده مش كلام من فراغ - في عالمنا العربي الراجل لا يقيم بأي شئ خلاف وزنه المالي - حتي قيمته التعليميمه و العلميه - أصبحت لا وزن لها - الاشخاص الذين كانوا علي الطرف الاخر من هذه القصص كما وضحت كانت ظروفهم لا تتحمل كثيرا من الكفاح لانهم كانو يكافحوا منذ نعومة أظافرهم للبقاء أحياء - و لم يعيد لديهم مزيد من الطاقه ليستمروا في هذا الضرب - لا نستطيع أبدا أن نحيد الاوضاع الاقتصاديه عن تاثيرها بالمشاعر و قرارات الارتباط لدي أي فتاه بل و لدي أهلها و دليل علي ذلك أنظري ألي أرتفاع نسبة الطلاق بمصر حاليا التي وصلت الي 38% من أجمالي الزيجات السنويه - و بالتحليل كانت المشاكل الاقتصاديه هي المحرك الاول وراء هذه الحالات - و هؤلاء هم من تحدوا واقعهم - و ظنوا في البلد خيرا و تجرأو و تزوجوا رغم ضيق الحال - فما كان من الدنيا الا أنها عصرتهم حتي أخر قطرة عاطفة و مقاومه - و أول ما مات كانت العواطف و المشاعر - و انتهو الي أبغض الحلال أنا لا أدافع عن نفسي بكل هذا السرد - لكن وددت أن أوضح لكي أن للرجل حسابات أخري - لانه أول من يلام حين يقول معيش فلوس - !! خالص تحياتي ينفع اعترض ولا الموضوع و سياقه هيحصلهم انحراف تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أكسيلانس بتاريخ: 16 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 أبريل 2010 أهلا بيك يا بشمهندس يا فندم أنت تثري الباب بتعليقك - و لاحظ أن هذه القصص مر عليها أكثر من 20 سنه - و لكن رأي أن الظرف التي مر بها أطراف هذه المذكرات لم تتغير رغم كل هذه السنين - بل ذادة سوءا خالص تحياتي سهير ليالي و ياما لفيت و طفت و ف ليله راجع في الضلام قمت شفت الخوف ... كأنه كلب سد الطريق و كنت عاوز أقتله .. بس خفت عجبي !! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 17 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 أبريل 2010 دليل علي ذلك أنظري ألي أرتفاع نسبة الطلاق بمصر حاليا التي وصلت الي 38% من أجمالي الزيجات السنويه - و بالتحليل كانت المشاكل الاقتصاديه هي المحرك الاول وراء هذه الحالات - و هؤلاء هم من تحدوا واقعهم - و ظنوا في البلد خيرا و تجرأو و تزوجوا رغم ضيق الحال - فما كان من الدنيا الا أنها عصرتهم حتي أخر قطرة عاطفة و مقاومه - و أول ما مات كانت العواطف و المشاعر - و انتهو الي أبغض الحلال كنت عاوز اعترض ع جملتين هنا لكن لما قريت كلامك مرة تانية و فهمت وجهة نظرك كويس لقيت ان اعتراضي ملوش محل من الاعراب اطلاقا تحياتي و دم بود تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عاشق الترحال بتاريخ: 19 أبريل 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أبريل 2010 السيد الفاضل والأخ الكبير المحترم إكسلانس ليتني أملك من الكلمات ما يعبر عن مدى تقديري وإحترامي لشخصك وعقلك . :) قولوا لا إله إلا الله تفلحوا إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا إضغط هنا لقراءة القرآن الكريم من المصحف الشريف إضغط هنا لزيارة موقع رسول الله إضغط هنا لعرض البث المباشر من المسجد الحرام تردد قناة الرحمه الجديد على النايل سات التردد 10873 معدل الترميز 27500 رأسي 3\4 تردد قناة الرحمه الجديد على العرب سات التردد 12149 معدل الترميز 27500 أفقي 3\4 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان