فــيــروز بتاريخ: 28 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2004 رغم تعدد الموضوعات الجميله التى فتحت عن شهر رمضان و فضله احببت ان اضع هذا الموضوع ربما لانه يذكرنى بنفسى حاليا حيث انى وجدت انى بدات رمضان بدايه قويه جدا من حيث العباده الا انى الآن اشعر بخمول فظيع يتملكنى hpc:!: .. فقلت اذكر نفسى و اياكم بما ينتظر المجتهدون فى هذا الشهر الكريم .. لعل و عسى .. :angry: **************************************************** أخذ مكانه في مصلى العيد .. وبدأ يناجي نفسه ويحادثها ويسترجع معها شريط الذكريات لشهر كامل ... شهر مضى وكأنه يوم واحد ... جلس وهو يعتصر ألما على تلك الليالي التي انصرمت .. والأيام التي انقضّت .. ومما زاد ألمه أنه قارن نفسه ببعض من حوله فإذا المسافة بينه وبينهم كبيرة !! لقد دخلوا الميدان معه في في ساعة واحدة .. ولكنه تباطأ وسوّف .. بل ونام كثيراً حتى سبقه السابقون .. لقد حاول أن ينظر إليهم عن قرب فلم يستطع .. فقد سبقوه سبقاً بعيداً وظفروا بالجوائز الكبرى !! استنجد صاحبنا بذاكرته ليقلب من خلالها صفحات عمله في هذا الشهر الذي انصرم .. لعله يجد فيها ما يرفع من معنويات نفسه المنكسرة .. فبدأ يقلب صفحات البر التي تيسر له أن يقوم بشيء منها .. ففتح صفحة قراءة القرآن .. فإذا هو لم يكد يصل إلى ختمة واحدة إلا بشق الأنفس !! وهو يسمع - ليس في أخبار السلف السابقين - بل في أخبار أناس حوله من الصالحين ومن الشباب من ختم خمس ومن ختم ست ومن ختم عشر مرات !! "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 28 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2004 حاول أن يخفف حسرته هذه ليفتح صفحة البذل والجود والعطاء لمن هم حوله أو لمن هم خارج بلاده من منكوبي المسلمين .. خاصة وأنه يعلم أن الله تعالى قد أعطاه وأنعم عليه بالمال .. وإذا هو لم يكن له النصيب الذي يليق بمثله من الصدقة والصلة والإحسان .. فالسائل والمحروم ليس لهم من ماله في هذا الشهر إلا النـزر اليسير .. بل قد يكون بعض كرام النفوس الذين عافاهم الله تعالى من شح النفس مع قلة ذات أيديهم - أكثر منه بذلاً !!!!! تنهـد .. سكـت قليلاً .. أشاح بوجهه عن هذه الصفحة .. وحاول أن يخفي ألمه وحسرته بتقليب صفحة أخرى لعله يجد نفسه سابقاً ولو في ميدان واحد .. فإذا بصفحة صوم الجوارح تواجهه !! وهنا أسقط في يده !!! لقد تذكر ليال كثيرة أطلق لبصره ولسمعه وللسانه فيها العنان تذكر تلك المجالس التي يجتمع فيها هو وأصحابه على مشاهدة البرامج التي يعدها قطاع طريق الجنة في هذا الشهر المبارك من الدعاة إلى أبواب جهنم ببرامجهم الفضائحية ... من أفلام ومسلسلات يستحي العاقل فضلاً عن المؤمن المشفق على قلبه وعمله - أن يشاهدها في غير رمضان فكيف في شهر الرحمة والرضوان ؟! تذكر كم ضاع وقته في تتبع المسابقات الدنيوية في الصحف والقنوات التي أشغلته عن المسابقات الآخروية ... تذكرها وهو يبكي على ما أصيب به من خذلان !!! لقد شغل نفسه بمسابقات نسبة فوزه بها في أحيان كثيرة تصل إلى الواحد من 500,000 أو أكثر !! وكيف أعرض عن مسابقات الفوز فيها مضمون ؟! وأي فوز هو ؟!! إنها أنهار .. وقصور .. وجنات .. وحور عين كأمثال اللؤلؤ المكنون .. ونسبة الفوز فيها لمن أخلص وتابع مضمونة 100% !! فهل بعد هذا الحمق .. حمق !!! "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 28 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2004 وبينما هو جالس في مصلى العيد .. التفت صاحبنا فرأى بعض أصحابه في الجلسات الرمضانية ، رآهم في أحسن حُلّة .. وأجمل لباس .. والابتسامات تتوزع هنا وهناك ... ولما حوّل بصره إلى ناحية أخرى نظر فإذا جملة من العباد والصالحين في مقدمة الصفوف ممن عرفهم بأنواع الطاعات وأصناف القربات .. رآهم والبشر والسرور يطفح على وجوههم .. وكأن الواحد منهم لولا خشية إفشاء العمل - لقال بلسان حاله : هاؤم اقرؤوا كتابيه !! لقد لبسوا الجديد كما لبسه أصحابه .. ولكن شتان بين جديد وجديد ... وشتان بين ابتسامة وابتسامة !! هنا .. أخذت الأحاسيس تتردد في نفسه .. وبدأت الأسئلة تتدفق على ذهنه ... هؤلاء أصحابي الذين أمضيت ما أمضيت معهم من الوقت فيما لا فائدة فيه وفيما حرَّم الله أحيانا .. على ماذا يبتسمون يا ترى ؟ أيبتسمون ويضحكون على التخلص من رمضان ؟ أم فرحا بإطلاق العنان لشهوات النفس ؟ أم على لبس الجديد ؟ أم على ماذا يا ترى ؟ "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 28 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2004 طافت به هذه التساؤلات وهو يقلب طرفه في أولئك الصالحين والعباد وهو يتذكر ما قرأه في بعض الكتب .. وهو أن الصالحين يفرحون بالعيد لتمام نعمة الله عليهم ببلوغ الشهر .. والرجاء يحدوهم أن يتقبّله منهم ! وتذكر تلك الكلمة التي سمعها من إمام المسجد .. والتي كان الإمام يحيى بن أبي كثير يقولها إذا جاء شهر رمضان : اللهم سلمني لرمضان وسلم لي رمضان ، وتسلمه مني مُتقبلا ... خرج صاحبنا من مصلى العيد .. وهو يعد نفسه الوعود الصادقة .. ويمنيها بالعزمات الأكيدة .. ويقول في نفسه : لئن أحياني الله تعالى إلى رمضان القادم ليَرينَّ اللهُ ما أصنع !! ولأعيشنَّ هذه الفرحة التي عاشها الصالحون العاملون ... هذه - أخي الكريم - مشاعر نادم على التفريط .. جالت في ذهنه وبسرعة وهو في مصلى العيد ... وهي بالتأكيد مشاعر كل مؤمن في قلبه حس وإدراك لفضائل هذا الشهر الكريم ومناقبه وعظيم منزلته عند الله .. ودارت الأيام .. وأقبل شهر رمضان .. وهاهو اليوم ينقل لكم عزمه وتصميمه على استغلال أيام وليالي هذا الشهر المبارك بكل ما يستطيع .. فقد تقطع قلبه شوقاً إليه ... وما له لا يشتاق .. وهو يسمع قول الحبيب صلى الله عليه وسلم : "من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه " ؟ " ومن قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه " ؟ " ومن قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه " ؟ أَيلام هذا ؟! وهو يعلم أن الذي يعده بهذه الكنوز ليس قناة فضائية ولا صحيفة ولا مجلة .. بل الذي يعده هو محمد صلى الله عليه وسلم- ؟!. أًيُلام هذا على شوقه .. وهو يسمع حديث المصطفى عليه الصلاة والسلام : " إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة ، وغلقت أبواب النار وصفدت الشياطين " ... هو متيقن كل اليقين أن أبواب الجنة ما فتحت من أجل الملائكة ! ولا من أجل الجبال ! ولا من أجل الشجر ! ولا من أجل الدواب ! بل فتحت أبواب الجنة من أجله هو وإخوانه المؤمنين إنسهم وجنهم ... من ذا الذي يلومه ؟! وهو يسمع قول النبي - صلى الله عليه وسلم- : " من قرأ القرآن فله بكل حرف عشر حسنات " وقد علم أن القرآن ثلاثُمائة ألف حرف تقريباً .. أي أنه في الختمة الواحدة له ثلاث ملايين حسنة !!! وفضل الله أوسع وأعظم ولسنا نعده ولا نحصيه .. فإذا ضوعفت الحسنة إلى سبعمائة ضعف ، فمن الذي يستطيع عد ذلك ؟! "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 28 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2004 وبعـد .. أخي الغالي .. إن القلب ليملي على البنان عبارات اللوعة والأسى .. فالسلف رحمهم الله كانوا يدعون الله تعالى ستة أشهر حتى يبلغهم رمضان .. فإذا بلغوه اجتهدوا في العبادة فيه .. ودعوا الله سبحانه ستة أشهر أخرى أن يتقبله منهم !! أما أصحاب الفضائيات والإذاعات في زماننا .. فإن معظمهم يستعد لرمضان قبل مجيئه بستة أشهر بحشد كل فيلم خليع .. وكل مسلسل وضيع .. وكل غناء ماجن للعرض على المسلمين في أيام وليالي رمضان .. لأن ( رمضان كريم ) كما يعلنون !!!! ولسان حالهم يقول : شهر رمضان الذي أنزلت فيه الفوازير والمسلسلات !! ولأن مردة شياطين الجن تصفد وتغل في شهر رمضان .. عزّ على إخوانهم من شياطين الإنس الذين يمدونهم في الغي ثم لا يقصرون ! عز عليهم ذلك فناوؤا دين الله تعالى وناصبوه العداء .. وأعلنوا الحرب ضده في رمضان بما يبثونه ليل نهار على مدار الساعة على كثير من الشبكات الأرضية والفضائية !!! آهٍ من لوعة ضيف عزيز كريم بين قوم من الساهين الغافلين !!! فيا غافلاً عن شهر رمضان إعرف زمانك .. يا كثير الحديث فيما يؤذي إحفظ لسانك .. يا متلوثاً بأوحال الفضائيات والجلسات إغسل بالتوبة ما شَانَك! رغم أنفه في الطين والتراب من كان رصيده في رمضان ( الأفلام ) و( المسلسلات ) ، وبرامج المسابقات ! فيا من أسرف على نفسه وأتبعها الهوى .. وجانب الجادة في أيامه وغوى .. هاك رمضان قد أقبل فجدد فيه إيمانك .. وامح به عصيانك .. فهو – والله – نعمة كبيرة .. ومنة كريمة .. وفرصة وغنيمة فإن أبيت إلا ملازمة المعاصي في رمضان .. فإني أقولها لك صريحة : أحسن الله عزاءك !!! اللهم بلغنا رمضان أعواماً عديدة وأزمنة مديدة واجعلنا فيه من عتقائك من النار ... ntw: من بريدى "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bentmasria بتاريخ: 28 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2004 بارك الله فيكى فيروز وجعلها فى ميزان حسناتك كم منا يقف خجلا مم اجل واهمل اللهم تقبل رمضان منا وبارك لنا فى صيامه وقيامه واغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفنا مع الابرار الصالحين ياارب تقبل عندما تشرق عيناك بإبتسامة سعادة يسكننى الفرح فمنك صباحاتى يا ارق اطلالة لفجرى الجديد MADAMAMA يكفينى من حبك انه......يملأ دنياى ....ويكفينى يا لحظا من عمرى الآنى.....والآت بعمرك يطوينى يكفينى .....انك........................تكفينى مدونتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
yasovinas بتاريخ: 28 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أكتوبر 2004 الله يفتح عليكي يا فيروز والله احنا كلنا اواقول انا عن نفسي من الناس اللي يبدا رمضان بقوة اندفاع رهيبه وبعد الثلث الاول تبدا الحماسه تقل وتضمحل لكن اظن ان ما يقال وما نقراءه منكم ومن اخواننا يعيد شحن هممنا للاستمرار والتذكير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 31 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2009 باقي على شهر رمضان الكريم الحبيب 21 يوم فقط !! والحقيقة كنت ناوي أكتب موضوع أذكر فيه نفسي وأخواني المحاوراتية برمضان , وكيفية الاستعداد لرمضان ولكني قبل أن أكتبه, قمت بالبحث عن المواضيع السابقة عن رمضان .. حتى لا أكرّر ما كُتب من قبل فوجدت هذا الموضوع الجميل لأختنا فيروز فقولت أمّا أرفعه .. ويا ريت لو حدّ عنده إضافات وأفكار عن الاستعداد لرمضان يقولنا عليها مشكوراً اللهم بلغنا رمضان ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
السويفي بتاريخ: 31 يوليو 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يوليو 2009 السلام عليكم: فعلا اخاف ان لا يوفقني الله لطاعته في رمضان .... فبرحمته اعطاني اكثر مما سألته ......وبغبائي انسى واضيع في الدنيا فأحتاج اليه .....فبرحمته يعطيني......فأقسم اني لن اعود لمعصيته فانسى واعود ....واحتاج ....وبرحمته يعطيني رحمته تجعلني اطمع ولكنه يمهل ولا يهمل وكما اعطى برحمه سيمنع برحمه فأسأله ان يوفقني برحمته لطاعته في رمضان ......ويعينني برحمته على الا انسى رحمته اللهم خذنا اليك منا .....وشغلنا بك عنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهل جدا بتاريخ: 2 أغسطس 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2009 يا ترى استعدينا لرمضان السنة دي إيمانياً , كما نستعد له في تجهيز الياميش والأطعمة والذي منه ومــَنْ أَحْســــَنُ مِــنَ اللـَّـــــــهِ حُـكْــــمًا لِقـــــَوْمٍ يُوقِـنــــــــــُونَ صدق الله العظيم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان