رسائل

[اثار]

احببت ان اضع بعض الرسائل للمسلمين واتمني ان اجد من يشارك

[اثار]

اول رساله بسم الله

http://www.youtube.com/watch?v=LIx0qHrEutk

[اثار]

أجمل ما قيل في الصبر

يا صاحب الهم إن الهم منفرج

أبشر بخير فإن الفـارج الله

اليأس يقطع أحيانا بصاحبـه

لا تيأسـن فـإن الكافـي الله

الله يحدث بعد العسر ميسـرة

لا تجزعن فـإن القاسـم الله

إذا بليت فثق بالله وارضَ به

إن الذي يكشف البلوى هو الله

والله مالك غير الله من أحـد

فحسبك الله في كـلٍ لـك الله

[اثار]

من اقوال أحد الحكماء

اذا رأيت من أخيك عيبا فإن كتمته عنه فقد خنته وإذا قلته لغيره

فقد أغتبتة وإن واجهته به أوحشته

فقيل كيف نصنع ؟ فقال:تكنّى عنه وتعرّض به في جمله الحديث

إذَآ كَــــآنَ [ اللـــه ] يُــسَـــآمِــحْ ... فَـــ مَــنْ نَــحــن حَــتّــى لآ نُــسَـــآمِــحْ

[اثار]

لا تيأس و اعلم أن البلاء يرفع بالدعاء و أن لكل شدة مده .. لا تيأس فالشمس تشرق بعد الظلام و الغيث ينزل بعد الجفاف ... لا تيأس .. (فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا) . ~عمرو خالد

[أبو يمنى]

[أبو يمنى]

[أبو يمنى]

تم تعديل 4 نوفمبر 2011 بواسطة تامر حسن محمد

[اثار]

ما شاء الله رسائل رائعة

جزاكم الله عنا وعن المسلمين خير الجزاء

[اثار]

[باهى الطائر الحزين]

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

وَالْعَصْرِ ﴿ ١ ﴾ إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ ﴿ ٢ ﴾

إِلَّا الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ ﴿ ٣ ﴾

﴿ صدق الله العظيم ﴾

﴿ ســورة الْعَصْرِ ﴾

قال عنها سيدنا : عمر (ر)

لو ان القرآن لم ينزل بسواها / لكفت

[باهى الطائر الحزين]

تأويل قول الله تعالى :

وَاتَّبَعُوا مَا تَتْلُوا الشَّيَاطِينُ عَلَى مُلْكِ سُلَيْمَانَ وَمَا كَفَرَ سُلَيْمَانُ وَلَكِنَّ الشَّيَاطِينَ كَفَرُوا يُعَلِّمُونَ النَّاسَ السِّحْرَ وَمَا أُنزِلَ عَلَى الْمَلَكَيْنِ بِبَابِلَ هَارُوتَ وَمَارُوتَ وَمَا يُعَلِّمَانِ مِنْ أَحَدٍ حَتَّى يَقُولا إِنَّمَا نَحْنُ فِتْنَةٌ فَلا تَكْفُرْ فَيَتَعَلَّمُونَ مِنْهُمَا مَا يُفَرِّقُونَ بِهِ بَيْنَ الْمَرْءِ وَزَوْجِهِ وَمَا هُمْ بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ وَيَتَعَلَّمُونَ مَا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنفَعُهُمْ وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الآخِرَةِ مِنْ خَلاقٍ وَلَبِئْسَ مَا شَرَوْا بِهِ أَنفُسَهُمْ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ

(البقره : 102)

الكلام على ظاهره يعود الضمير ، إلى الملكين

اللذين نزلا من السماء ، يعلمان السحر

ابتلاء للناس ، واختبارا؛

ولذلك كانا ينصحان قبل التعليم :

{ إنما نحن فتنة فلا تكفر }

فهذا لا شك على ظاهره ، وأنهما ملكان

من الملائكة، نزلا من السماء؛

امتحانا للناس وفتنة لهم ؛

فالمولى يمتحن عباده سبحانه وتعالى ؛

ليتميز المؤمن من الكافر، والصادق من الكاذب

( المفتي :

عبدالعزيز بن عبدالله ابن محمد آل الشيخ )

[باهى الطائر الحزين]

بسم الله الرحمن الرحيم

(1 )

" الَّذِينَ آمَنُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ كَفَرُوا يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ الطَّاغُوتِ فَقَاتِلُوا أَوْلِيَاءَ الشَّيْطَانِ

إِنَّ "كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً "

النساء : ( 76)

(2)

" فَلَمَّا رَأى قَمِيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ"كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ"

يوسف : (28 )

لا يستدل من خلال هذه الآيات الكريمة أن كيد النساء أعظم من كيد الشيطان

إنما هو جزء من كيد الشيطان و تفسير ذلك من عدة وجوه

1- من سياق الآية (1) نجد الخطاب فيها للمؤمنين حيث يخاطبهم

المولى جل وعلا مقوياً لعزائمهم ، في الجهاد في سبيله فـ " إِنَّ كَيْدَ الشَّيْطَانِ كَانَ ضَعِيفاً "

أي أن كيد الشيطان بالمؤمنين ضعيفاً مقارنة بكيده سبحانه بالكافرين فلا تخشو الشيطان وأولياءه ولا

تهابوهم فإنهم هم الأضعف .

أما في الآية (2) فيقول سبحانه بلسان عزيز مصر "فَلَمَّا رَأى قَمِيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ قَالَ إِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّ إِنَّ

كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ " مقابل كيد يوسف عليه السلام أي مقارنة بكيد الرجال

وليس فيها دليل على استعظام كيد النساء مقابل كيد الشيطان

2- أن معنى ” إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌ " عظم قدرتهن على التحايل

والخروج من المأزق ، وعظم فتنتهن وكثير من الرجال لايفطنون الى مرامي هذا الكيد والدهاء

3- أن كيد الشيطان يكون في الخفاء بالوسوسة يمكن التخلص منه أو دحره بالاستعاذة وذكر الله

والأذان " وَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌ فَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ فصلت (36)

أم كيد النساء يكون ظاهراً بالمقابلة و المواجهة ومن الصعب تلافيه والتحرز منه

هذا والله ورسوله أعلم

رؤيا استاذنا القدير / محمد عبد الإله فنديس

المراجع :

تفسير الطبري

تفسير القرطبي

[باهى الطائر الحزين]

بسم الله الرحمن الرحيم

{ ‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏ }

‏[‏سورة الأنفال ‏:‏ آية 30‏]‏

المكر الذي مكره الله جل وعلا لرسوله - صلى الله عليه وسلم - بأن أخرجه من بين أعدائه ولم يشعروا به مع حرصهم على قتله وإبادته ثم إنهم خرجوا في طلبه، ووقفوا على المكان الذي هو فيه، ولم يروه ؛ لأن الله صرفهم عنه

وهذا المكر المضاف إلى الله جل وعلا والمسند إليه ليس كمكر المخلوقين؛ لأن مكر المخلوقين مذموم، وأما المكر المضاف إلى الله سبحانه وتعالى فإنه محمود؛ لأن مكر المخلوقين معناه الخداع والتضليل، وإيصال الأذى إلى من لا يستحقه، أما المكر من الله جل وعلا فإنه محمود؛ لأنه إيصال للعقوبة لمن يستحقها فهو عدل ورحمة‏‏

وأنزل الله جل وعلا‏ :‏

‏ { ‏إِلاَّ تَنصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُواْ ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لاَ تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَّمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُواْ السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ‏ }‏

‏[‏سورة التوبة‏:‏ آية 40‏] ‏‏

المصدر : الموقع الرسمي للشيخ صالح بن فوزان الفوزان

رقم الفتوى :421

[طارق مصرى]

{وَمَنْ يَعْمَلْ مِنَ الصَّالِحَاتِ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلا يَخَافُ ظُلْمًا وَلا هَضْمًا }

{وَأَنَّا لَمَّا سَمِعْنَا الْهُدَىٰ آمَنَّا بِهِ ۖ فَمَنْ يُؤْمِنْ بِرَبِّهِ فَلَا يَخَافُ بَخْسًا وَلَا رَهَقًا}

تم تعديل 11 نوفمبر 2011 بواسطة طارق مصرى

[باهى الطائر الحزين]

قال تعالى :

(إِنَّ اللَّهَ لَا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَٰلِكَلِمَنْ يَشَاءُ ۚ وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدِ افْتَرَىٰ إِثْمًا عَظِيمًا )

( سورة النساء آية 48 )

قال الكلبي :

نـزلت في وحشي بن حرب وأصحابه، وذلك أنه لمّا قتل حمزة كان قد جعل له على قتله أن يُعتق فلم يُوَفَّ له بذلك، فلما قدم مكة ندم على صنيعه هو وأصحابه فكتبوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم: أنا قد ندمنا على الذي صنعنا وأنه ليس يمنعنا عن الإسلام إلا أنا سمعناك تقول وأنت بمكة : (وَالَّذِينَ لا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا ؛ آخَرَ الآيات( الفرقان -68 ) ، وقد دعونا مع الله إلهًا آخر وقتلنا النفس التي حرّم الله وزنينا، فلولا هذه الآيات لاتبعناك، فنـزلت : (إِلا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلا صَالِحًا ؛ الآيتين،( الفرقان -70 -71 ) فبعث بهما رسول الله صلى الله عليه وسلم إليهم، فلمّا قرأوا كتبوا إليه: إن هذا شرط شديد نخاف أن لا نعمل عملا صالحًا، فنـزل : ( إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ) ، فبعث بها إليهم فبعثوا إليه: إنّا نخاف أن لا نكون من أهل المشيئة فنـزلت : (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ ( الزمر -53 )، فبعث بها إليهم فدخلوا في الإسلام ورجعوا إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقبل منهم، ثم قال لوحشي: أخبرني كيف قتلتَ حمزة؟ فلمّا أخبره قال: "ويحك غيّب وجهك عني"، فلحق وحشي بالشام فكان بها إلى أن مات

( مصدر )

[باهى الطائر الحزين]

حول قوله تعالى :

{كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ}

[ الحشر : 16]

قال مجاهد : المراد بالإنسان ها هنا جميع الناس في غرور الشيطان إياهم . ومعنى قوله تعالى : " إذ قال للإنسان اكفر " أي أغواه حتى قال : إني كافر .وليس قول الشيطان : "إني أخاف الله رب العالمين " حقيقة ،إنما هو على وجه التبرؤ من الإنسان ، فهو تأكيد لقوله تعالى : " إني بريء منك " وفتح الياء من إني نافع وابن كثير وأبو عمرو .وأسكن الباقون . " فكان عاقبتهما " أي عاقبة الشيطان وذلك الإنسان " أنهما في النار خالدين فيها " نصب على الحال .والتثنية ظاهر فيمن جعل الآية مخصوصة في الراهب والشيطان . ومن جعلها في الجنس فالمعنى : وكان عاقبة الفريقين أو الصنفين . ونصب عاقبتهما على أنه خبر كان . والإسم " أنهما في النار "

وقد روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه بسياق آخر فقال ابن جرير حدثنا خلاد بن أسلم حدثنا النضر بن شميل أنبأنا شعبة عن أبي إسحاق سمعت عبد الله بن نهيك سمعت عليا يقول : إن راهبا تعبد ستين سنة ، وإن الشيطان أراده فأعياه فعمد إلى امرأة فأجنها ، ولها إخوة فقال لإخوتها : عليكم بهذا القس فيداويها قال : فجاءوا بها إليه فداواها وكانت عنده فبينما هو يوما عندها ، إذ أعجبته فأتاها فحملت فعمد إليها فقتلها ، فجاء إخوتها فقال الشيطان : للراهب أنا صاحبك إنك أعييتني أنا صنعت هذا بك فأطعني أنجك مما صنعت بك ، اسجد لي سجدة فسجد له فلما سجد له قال : إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين فبذلك قوله : تعالى

التاريخ والتراجم

البداية والنهاية

إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي

[اثار]

حول قوله تعالى :

{كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ}

[ الحشر : 16]

قال مجاهد : المراد بالإنسان ها هنا جميع الناس في غرور الشيطان إياهم . ومعنى قوله تعالى : " إذ قال للإنسان اكفر " أي أغواه حتى قال : إني كافر .وليس قول الشيطان : "إني أخاف الله رب العالمين " حقيقة ،إنما هو على وجه التبرؤ من الإنسان ، فهو تأكيد لقوله تعالى : " إني بريء منك " وفتح الياء من إني نافع وابن كثير وأبو عمرو .وأسكن الباقون . " فكان عاقبتهما " أي عاقبة الشيطان وذلك الإنسان " أنهما في النار خالدين فيها " نصب على الحال .والتثنية ظاهر فيمن جعل الآية مخصوصة في الراهب والشيطان . ومن جعلها في الجنس فالمعنى : وكان عاقبة الفريقين أو الصنفين . ونصب عاقبتهما على أنه خبر كان . والإسم " أنهما في النار "

وقد روي عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه بسياق آخر فقال ابن جرير حدثنا خلاد بن أسلم حدثنا النضر بن شميل أنبأنا شعبة عن أبي إسحاق سمعت عبد الله بن نهيك سمعت عليا يقول : إن راهبا تعبد ستين سنة ، وإن الشيطان أراده فأعياه فعمد إلى امرأة فأجنها ، ولها إخوة فقال لإخوتها : عليكم بهذا القس فيداويها قال : فجاءوا بها إليه فداواها وكانت عنده فبينما هو يوما عندها ، إذ أعجبته فأتاها فحملت فعمد إليها فقتلها ، فجاء إخوتها فقال الشيطان : للراهب أنا صاحبك إنك أعييتني أنا صنعت هذا بك فأطعني أنجك مما صنعت بك ، اسجد لي سجدة فسجد له فلما سجد له قال : إني بريء منك إني أخاف الله رب العالمين فبذلك قوله : تعالى

التاريخ والتراجم

البداية والنهاية

إسماعيل بن عمر بن كثير القرشي الدمشقي

جزاكم الله خيرا

[اثار]

http://www.youtube.com/watch?v=8WzpHbX-pOc&feature=related