pink rose بتاريخ: 9 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 نوفمبر 2011 يجب أن نثـق أننا ماخلقنا أبدا : لِـ نفشل أو لـ نحـزن أو لـ نكن أناس بلا هدف يجب أن نثـق أن وجودنا ليس صـدفه وليس رقما فحسب ، وجودنا لـحاجة ......!!؟ (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ) اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 9 نوفمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 نوفمبر 2011 من المهم جداً أن يدرك كل إنسان إلى أي مدى يتفانى الآخرون في أعمالهم وكم يبذلون من جهد لتبقى الحياة متوازنة بشقيها و هما ( الأخذ و العطاء ) حتى لا يظن أنه الوحيد الذي يبذل جهوداً مضنيه و يتحمل الصعاب و المعاناة وحده وحتى لا تغره سعادة من حوله و هدوئهم فيظن أنهم لم يفعلوا شيئاً ولم يبذلوا جهداً مَن أجل الوصول إلى الراحة و السعادة قدر قيمة الآخرين و جهودهم ،، ولا تنظر من منظار ضيق و دي قصة صغيرة لتوضيح الرسالة كيف تتعرف على قيمة الآخرين عاد الزوج من عمله فوجد أطفاله الثلاثة أمام البيت يلعبون في الطين بملابس النوم التي لم يبدلوها منذ الصباح وفي الباحة الخلفية تبعثرت صناديق الطعام وأوراق التغليف على الأرض وكان الباب الأمامي للبيت مفتوحاً أما داخل البيت فقد كان يعج بالفوضى فقد وجد المصباح مكسوراً والسجادة الصغيرة مكومة إلى الحائط وصوت التلفاز مرتفعاً وكانت اللعّب مبعثرة والملابس متناثرة في أرجاء غرفة المعيشة وفي المطبخ كان الحوض ممتلئاً عن آخره بِالأطباق وطعام الإفطار ما يزال على المائدة و كان باب الثلاجة مفتوحاً على مصراعيه صعد الرجل السلم مسرعاً وتخطى اللعب و أكوام الملابس باحثاً عن زوجته كان القلق يعتريه خشية أن يكون أصابها مكروه فُوجئ في طريقه ببقعة مياه أمام باب الحمام فألقى نظرة في الداخل ليجد المناشف مبلله والصابون تكسوه الرغاوي وتبعثرت مناديل الحمام على الأرض بينما كانت المرآة ملطخه بمعجون الأسنان اندفع الرجل إلى غرفة النوم فوجد زوجته مستلقية على سريرها تقرأ رواية نظرت إليه الزوجة وسألته بابتسامه عذبه عن يومه ! فنظر إليها في دهشة وسألها :ما الذي حدث اليوم !؟ ابتسمت الزوجة مرة أخُرى وقالت: كل يوم عندما تعود من العمل تسألني باستنكار ما الشيء المهم الذي تفعلينه طوال اليوم...أليس كذلك يا عزيزي !؟ فقال : بلى فقالت الزوجَه: حسنا أنا لم أفعل اليوم ما أفعله كل يوُم!! اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 11 نوفمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 نوفمبر 2011 الطائر لا يأتيه رزقه في العش, والأسد لا تقدم له وجبته في العرين, والنملة لا تعطي طعامها في مسكنها, ولكن كلهم يطلبون ويبحثون فاطلب كما طلبوا تجد كما وجدوا. اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اثار بتاريخ: 29 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2011 موسَى أرادَ المطر مِن السمَـاء ! لكنّ الله : أراد لهُ أن يضرِب بالعصا فتنبثق أثنا عشرَ عيناً من الصخر . . هاجَر أرادت الماء مِن الصفاء والمروة ! لكنّ الله : أخرجَ زمزم مِن تحتِ قدم إسماعيل . . سبحانَ الله قدرتُه على إيجاد أماكِن جديدة أبعد من آمالنـا وإدراكِنـا . . - الكريم إذا أعطَى أدهشْ ! ” اللهُ كريـم ” ماذا تعني ؟ يُعطي كثيراً ...بل أكثر مما يدرك عقلك الصغـير ...أكثر بكثير من خيالاتك لا يحدّ كرمُه جدران يأسك .. وليس قادر على أعطائِك أمنياتك فحسب ! بل وقادر على أنْ يخلق لكَ أمنيات أجمـل مما تريد . . وقادر على أن يعطيك حتى تنسى أنكَ قد شقيتَ قط ! قادر على أن يمحو ملامح البؤس من وجهـك . . * أتضيـــقُ والله ربـك !!! منقـــــــــــــول اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبو عمر بتاريخ: 29 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2011 نبأ هااام تم بيع الكنبة اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبو عمر بتاريخ: 29 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 نوفمبر 2011 من المهم جداً أن يدرك كل إنسان إلى أي مدى يتفانى الآخرون في أعمالهم وكم يبذلون من جهد لتبقى الحياة متوازنة بشقيها و هما ( الأخذ و العطاء ) حتى لا يظن أنه الوحيد الذي يبذل جهوداً مضنيه و يتحمل الصعاب و المعاناة وحده وحتى لا تغره سعادة من حوله و هدوئهم فيظن أنهم لم يفعلوا شيئاً ولم يبذلوا جهداً مَن أجل الوصول إلى الراحة و السعادة قدر قيمة الآخرين و جهودهم ،، ولا تنظر من منظار ضيق و دي قصة صغيرة لتوضيح الرسالة كيف تتعرف على قيمة الآخرين عاد الزوج من عمله فوجد أطفاله الثلاثة أمام البيت يلعبون في الطين بملابس النوم التي لم يبدلوها منذ الصباح وفي الباحة الخلفية تبعثرت صناديق الطعام وأوراق التغليف على الأرض وكان الباب الأمامي للبيت مفتوحاً أما داخل البيت فقد كان يعج بالفوضى فقد وجد المصباح مكسوراً والسجادة الصغيرة مكومة إلى الحائط وصوت التلفاز مرتفعاً وكانت اللعّب مبعثرة والملابس متناثرة في أرجاء غرفة المعيشة وفي المطبخ كان الحوض ممتلئاً عن آخره بِالأطباق وطعام الإفطار ما يزال على المائدة و كان باب الثلاجة مفتوحاً على مصراعيه صعد الرجل السلم مسرعاً وتخطى اللعب و أكوام الملابس باحثاً عن زوجته كان القلق يعتريه خشية أن يكون أصابها مكروه فُوجئ في طريقه ببقعة مياه أمام باب الحمام فألقى نظرة في الداخل ليجد المناشف مبلله والصابون تكسوه الرغاوي وتبعثرت مناديل الحمام على الأرض بينما كانت المرآة ملطخه بمعجون الأسنان اندفع الرجل إلى غرفة النوم فوجد زوجته مستلقية على سريرها تقرأ رواية نظرت إليه الزوجة وسألته بابتسامه عذبه عن يومه ! فنظر إليها في دهشة وسألها :ما الذي حدث اليوم !؟ ابتسمت الزوجة مرة أخُرى وقالت: كل يوم عندما تعود من العمل تسألني باستنكار ما الشيء المهم الذي تفعلينه طوال اليوم...أليس كذلك يا عزيزي !؟ فقال : بلى فقالت الزوجَه: حسنا أنا لم أفعل اليوم ما أفعله كل يوُم!! هي فعلا ( قصة) حلوة و على الله اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اثار بتاريخ: 5 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 ديسمبر 2011 مـــا أصــعـــب أن تــبــكــــي عـــلــــى أمــــــر لـيـــس مـنــــــه رجــــــــــاء ,,,, وأن تــطــلـــب شــيـئـــــا هــــو والــنـجـــــوم فــــــــي الـــبـعــــــد ســــواء ,,,, وأن تــحــــــب شــخــصـــــــــــــا يــعـــــــــامــــــــلـك بــجــفـــــــــــــاء ,,,, ... ... و أن تــضـحــي فـــي سـبـيــــل شخــص لا يـعــــرف مـعـنـــى الـــوفــــــــاء هــــي الحــــــياة يكــــثر فيــــها الصـــعب حتى على قلـــوب الأوفيـــــــاء ربى .... تركت ما احب من اجل ما تحب ...... فاجعل ما تحب هو كل ما احب ...... واكتب لى فعل ما تحب ..... فحبك غايه ما احب منــــــقول اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.