عصام بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 بينما كنت أصلى الجمعة الماضية .. وبينما أستمع إلى الخطيب يدعوا الله والناس من خلفه اللهم عليك باليهود ومن والاهم. اللهم زلزل الأرض من تحت أقدامهم اللهم احصم عددا وأهلكم بددا اللهم انصر إخواننا المجاهدين فى فلسطين وفى الشيشان وفى العراق .. اللهم ......................... سرحت .. وخجلت ! كل جمعة من كل أسبوع يجتمع ما يقرب من مليار وربع مليار مسلم على نفس الدعاء من عشرات السنين .. لنسأل أنفسنا إذن .. لماذا لم يستجب الله لنا؟ سؤال قفز إلى رأسى .. وأخذنى فى رحلة بحث عن الإجابة .. التى أتمنى أن أجدها هنا .. بينكم يقول الله تعالى فى كتابه الكريم" وإذَا سَأَلَكَ عِبَادِي عَنِّي فَإنِّي قَرِيبٌ أُجِيبُ دَعْوَةَ الدَّاعِ إذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُوا لِي ولْيُؤْمِنُوا بِي لَعَلَّهُم يَرْشُدُون إذن اقترن شرط الإجابة بالاستجابة .. الاستجابة لشرع الله وأمره .. لقد وعد الله المسلمين بإجابة دعاءهم ما دعوه .. لكن اقترن ذلك بشرط .. فهل نحن موفوه؟ أعتقد أننا أبعد ما نكون عن هذا الشرط .. أحقا نخلص فى الدعاء؟ أحقا عندما نقول "آمين" خلف الإمام نكون مخلصين لله؟ هل تكون مخلصا لله عندما تدعوه بينما أنت ساجد فى كل صلاة أم هل تحول الدعاء إلى مجرد تمتمة وهمهمة لزوم الصلاة؟ لقد استجاب الله للمسلمين فى عهد الصحابة فتمددت دولة الإسلام شرقا وغربا وتوسعت وترامت أطرافها .. وقويت شوكتها .. على عكس ما يجرى الآن من تشرذم وتفرق وانهيار.... لقد استجاب الله للمسلمين فى أُحد بعد أن ظنوا أنهم هالكين .. .... أعذرونى لسرد أفكارى فى شكل غير مرتب .. لكنى أعتقد أنكم تدركون ما اعنى .. فى الحديث الشريف يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "ما من مسلم يدعو الله بغير قطيعة رحم إلا آتاه الله إحدى ثلاث: إما أن يُعجِّل بدعوته ، وإما أن يؤخِّر دعوته إلى يوم القيامة، وإما أن يصرف عنه بدعوته من السوء مثلها". وهذا هو ما يبعث فى الأمل من جديد .. فما أدرانى ما يدخر الله لكم .. لكن أين عملكم الذى تستندون إليه فى دعائكم؟ أشعر بالخجل يأكلنى عندما أتبعه قائلا "آمين" خلف الإمام بينما يدعوا الله بهلاك اليهود ومن والاهم! ألم يعد لدينا إلا الدعاء ؟ وإن كان هو ما تبقى .. فأين عملنا الذى نساتد إليه راجين من الله أن يستحى من عباده فيستجيب كما قال .. إعلموا إخوانى .. إن الشواهد لا تنذر بخير .. أخلصوا لله فى أفعالكم فى صلواتكم فى زكاتكم فى صدقاتكم فى صيامكم أخلصوا لله فى .. دعائكم [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
amani بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 الاخ الفاضل اسو طبعا ده موضوع جميل وفعلا شىء ملحوظ كل هذه الدعوات ولم تتم الاستجابة مع العلم اننا ندعو من سنوات وسنوات وطبعا يرجع عدم الاجابة الى عدم الاخلاص فى النية فى كل شىء كما تفضلت فى المداخلة ولكن ما هو الحل ؟؟؟؟ وكيف نخلص النية؟؟؟؟؟؟؟ وهل العيب فينا ام فى الائمة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لهذا انا معك فى انه يجب ان نخلص النية فى كل امور حياتنا معلش سؤال خارج عن الموضوع ممكن انا عضوة جديدة هل من شروط الكتابة ان تكون باللغة العربية الفصحى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اللهم ارحمنى بالقرآن واجعله لى اماما ونورا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
paradise1 بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 السلام عليكم لقد اصبت يا استاذ esso فعلا فنحن ندعو بل ونبكى ولكن دون جدوى ولكن السؤال هو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل المشكلة فينا ام فى الائمة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ وكما قالت الخت امانى كيف نخلص النية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ الثورة ساوت بين الفلاحين والباشاوات .. ومن ساعتها بقوا يشتروا عربيات .. واحنا ما بقيناش نلاقى حتة نركن فيها أفففففف رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 لو بطلنا نعطى اميركا وضع......اكثر مما تستحق. لو بطلنا نخاف......... لو وثقنا فى انفسنا ..... لو اتحدنا .... لو علمنا ان كل مؤمن منا يساوى الف من المرتزقة ..... لو..ولو.ولو...... ثم دعونا نفس الدعاء ......فسيكون الدعاء مستجاب ان شاء الله. شرط الدعاء الخالص ....( الايمان بالله وقدرته ).. ثم السعى والكفاح .....ثم..ليقض الله امرا كان مفعولا ... (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 الله تعالى لا يستجيب للكسالى المتواكلين ................... : وقل اعملوا فسيرى الله عملكم : وإن كذبوك فقل لي عملي ولكم عملكم أنتم بريئون مما أعمل وأنا بريء مما تعملون : قال إني لعملكم من القالين صدق الله العظيم .. مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 (معدل) الله تعالى لا يستجيب للكسالى المتواكلين واعملوا فسيرى الله عملكم أشكرك يا دكتور رجب .... أوجزت فأنجزت :huh: هذا ما كنت أود ان اقولك بالحرف ..... جزاك الله خير الجزاء ...... فهذة هى المشكلة فعلا ...... :D تحياتى.... تم تعديل 31 أكتوبر 2004 بواسطة Violinking رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو يوسف بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 حتى نكون صرحاء مع انفسنا ... من يدعو و هو يعنى دعوته ؟؟؟ من يدعو و هو متيقن بأن الله سيستجيب ؟؟؟ الكل يقول (آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآمين ) يحضرنى مشهد من فيلم "طيور الظلام" عندما دخل عادل امام مكتب زميله المحامى الاخوانى .. و حب يجامله بدعوتين .. فظل يدعو بالخير و يدعو بالشر .. والحاضرين يقولون "آمين " !!! ما فائدة أن أدعو بالوبال الهابط من السماء على اليهود و من عاونهم و أنا قاعد مع القاعدين فى انتظار أن يحارب "موسى" لأدخل خلفه الأرض المقدسة ؟؟؟ لا أقلل بالطبع من أهمية الدعاء و لا من جدواه .. و لكن عندما كان الرسول - صلى الله عليه و سلم - يدعو الله أن ينصره فى بدر .. كان يدعو والمسلمون فى قلب المعركة يقاتلون باسماتة من أجل نصرة هذا الدين !! كيف يقبل الله أن ندعوه اللهم عليك باليهود ومن والاهم. اللهم زلزل الأرض من تحت أقدامهم اللهم احصم عددا وأهلكم بددا اللهم انصر إخواننا المجاهدين فى فلسطين وفى الشيشان و نحن نتثائب !!!! أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم... نحن نطلب العزة و النصر ونحن لا نأخذ بالأسباب.. وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله و عدوكم... وها نحن نقبل بإغلاق المصانع الحربية و تحويل خطوط إنتاجها من الدبابات و المصفحات و الطائرات للغسالات و البوتاجازات. فعلا أشعر باشمئزاز كبير يخرجنى عن الصلاة و أنا أسمع الإمام يردد "اللهم عليك باليهوووووووود... اللهم رد كيدهم فى نحوووووورهم.... اللهم انصر اخواننا (إنا ههنا قاعدون)" وأصوات المصلين التى تعلو بشكل مبالغ فيه وكأنهم كلما علو أصواتهم خر اليهود و الأمريكان و أعداء الإسلام لنا ساجدين..!!! على مبدأ "اخبط برجلك جامد ترهب العدو".. وكل وعد بالنصر من الله تعالى كان مقرونا بشرط الإيمان و العمل الصالح و الالتزام بحدود الله و العمل... فنحن نبتغى الوعد دن أن نلتزم بالشرط... فحق علينا القول وها نحن من الخاسئين.. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 طيب... شرعا... هل يجوز ألا أؤمن على دعاء الإمام فى صلاة الجماعة؟؟ بصراحة بشعر داخليا بحالة رفض لأن أردد وراء الإمام "آآآآآآآآآآآمين" وأنا غير مقتنعة بما "نفعله" من الأساس..!! يعنى بأمن كدة بس تأدية واجب و من ورا القلب.. ينفع؟؟ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 أكتوبر 2004 وها نحن نقبل بإغلاق المصانع الحربية و تحويل خطوط إنتاجها من الدبابات و المصفحات و الطائرات للغسالات و البوتاجازات. سمعت من قبل هذا الكلام وهو كلام خطير .. هل حقا أصبحنا نستورد كل رصاصة من أمريكا بدلا من صنعها فى مصر وتحولت المصانع الحربية لصناعة المراوح والغسالات ولعب الأطفال .. ؟ أتمنى أن أكون مخطئا مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو يوسف بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم...نحن نطلب العزة و النصر ونحن لا نأخذ بالأسباب.. وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله و عدوكم... وها نحن نقبل بإغلاق المصانع الحربية و تحويل خطوط إنتاجها من الدبابات و المصفحات و الطائرات للغسالات و البوتاجازات. فعلا أشعر باشمئزاز كبير يخرجنى عن الصلاة و أنا أسمع الإمام يردد "اللهم عليك باليهوووووووود... اللهم رد كيدهم فى نحوووووورهم.... اللهم انصر اخواننا (إنا ههنا قاعدون)" وأصوات المصلين التى تعلو بشكل مبالغ فيه وكأنهم كلما علو أصواتهم خر اليهود و الأمريكان و أعداء الإسلام لنا ساجدين..!!! على مبدأ "اخبط برجلك جامد ترهب العدو".. وكل وعد بالنصر من الله تعالى كان مقرونا بشرط الإيمان و العمل الصالح و الالتزام بحدود الله و العمل... فنحن نبتغى الوعد دن أن نلتزم بالشرط... فحق علينا القول وها نحن من الخاسئين.. أصبتى يا كليو .. ولكننا دوماً نعيب زماننا و ما لزماننا عيب سوانا !! أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MuslimaEgyptian بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 (معدل) الأخوه الأعزاء، وجدتنى أستغرب بصراحه من هذا الكم من الضيق على نقطه الدعاء على اليهود trch: ...من سياق الأحداث الراهنه بالتأكيد القصد هنا هو الصهاينه rs: ...ألم نجد أنفسنا بالماضى القريب نفعل نفس الشئ بالمنتدى مع صعود الانتفاضه من بضع سنوات الى أن جاءت فتره ودارت الإيميلات تنبهنا للتفرقه بين اليهود والصهاينه بما ان الاسلام لا يعادى من لا يعاديه، وهناك من اليهود من يعارض المشروع الصهيونى، إلخ..إلخ.... وعلى اى حال، بسبب ما يحدث يوميا، أنا لا أبالى بهم جميعا على أى حال سواء يهود او صهاينه...وأردد أمين بكل ما يجيش به صدرى من ألم...لما يبقى يقيم العدل سواسيه على الجميع هبقى أخلى بالى من العدل فى الاشاره اليهم.. فمحاولات إباده إخواننا أكبر بكثير..وشاغلنا الاهم..والله أعلم بنيه الدعاء على أى حال ومن نعنيه تحديدا..اى كل يهودى - او غيره - ظالم ومغتصب ومفسد بالارض ومعتد .. أما عن الدعاء...سبحان الله، هو مينفعش نجمع الاتنين..الدعاء "مع" العمل...فكلاهما هام ولله عاقبه الامور بعد ذلك وخصوصا إن الأثنين عباده طبقا للقرآن والسنه...ألم يشفع للصبيه الذين حبسوا فى الكهف أعمالهم ودعاءهم قبل أن تزحزح الاحجار فينطلقوا أحرار؟؟؟ وحتى وقتها لا نعلم اى منهما شفع لهما عند الله...فذلك وحده فى تقديره وما علينا الا أن نعمل اللى علينا...فقد تكون شفاعته بالنهايه من كرمه فقط علينا وليس ذاك أو ذاك...أليس كذلك؟ وكل دعاء مجاب بإذن الله لأنه وعد الله كما بالآيات الكريمه التى ذكرت...الفارق هنا هو إن البعض منها مؤجل لحكمه يعلمها الله قد تكون ما تفضلتم وذكرتموه وهو كوننا لسنا آهلين لها وقد تكون لكى تدفعنا لنغير ما بأنفسنا بأيدينا أولا...لا ولن ندرى فهذا فى علم الغيب...فقط علينا أن ندفع ببعضنا بعضا للعمل (وما شاء الله الاخوه هنا ذكروا الكثير مما ينبغى أن نعمله وباقى المنتدى مسخر لذلك)..والدعاء، ومن ثم لله عاقبه الامور من قبل ومن بعد إن شاء الله... تم تعديل 1 نوفمبر 2004 بواسطة MuslimaEgyptian التوقيع مغلق للتحسينات :) . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 يا سمسمة محدش بيقول ماندعيش... المشكلة إننا اكتفينا بالدعاء و مفيش أخذ بالأسباب...ما بنعملش حاجة... سلبيين... وقل "اعلموا"... وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 وكل دعاء مجاب بإذن الله لأنه وعد الله كما بالآيات الكريمه التى ذكرت...الفارق هنا هو إن البعض منها مؤجل لحكمه يعلمها الله قد تكون ما تفضلتم وذكرتموه وهو كوننا لسنا آهلين لها وقد تكون لكى تدفعنا لنغير ما بأنفسنا بأيدينا أولا...لا ولن ندرى فهذا فى علم الغيب...فقط علينا أن ندفع ببعضنا بعضا للعمل (وما شاء الله الاخوه هنا ذكروا الكثير مما ينبغى أن نعمله وباقى المنتدى مسخر لذلك)..والدعاء، ومن ثم لله عاقبه الامور من قبل ومن بعد إن شاء الله... هذه الفقره فعلا هى اكثر ما شعرت انه يعبر عما اردت ان اقوله لكن مسلمه وضعتها باسلوب رائع .. فربما يكون لعدم الاستجابه للدعاء اسباب اخرى .. الا يمكن ان يدعو انسان صالح الله ورغم انه صالح وياخذ بالاسباب وكل اموره ترضى ربنا ورغم هذا لا يستجاب دعاؤه؟ سمعت مره الشيخ محمد جبريل يقول ان الدعوات التى يدعوها العبد لربه ولا يستجاب لها يعوّض عنها يوم القيامه حتى ليتمنى لو ان كل دعواته فى الدنيا لم يستجب لها !! ومن ساعتها لم احزن اطلاقا اذا لم يستجب دعائى بل اعتبره رصيدا لدىّ عند الله !! الا يعد هذا الوعد حافزا لنا من الله على الدعاء له بصرف النظر عن سرعة الاجابه خاصة ان الدعاء امر يحبه الله من عباده !! وسمعت ايضا ان الدعاء مخ العباده .. فلندع اذن ونحتسب عند الله "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو يوسف بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 نحن لا نختلف على أهمية الدعاء .. و لكن للدعاء شروط .. فالدعاء - أى دعاء - مستجاب بوعد من الله تعالى .. و لو لم تأتى الاستجابة فى الدنيا أجلت للآخرة - كما تفضلت الاخت مسلمة مصرية بالتوضيح .. و لكن أين هو الدعاء اليقينى بالاستجابة ؟؟ أين هو الدعاء ذو المعنى و ليس مجرد ترديد آمين دون وعى ؟؟ أين هو العمل الذى يصاحب هذا الدعاء - حتى لا يتحول دورنا كمسلمين الى ندب و لطم و حزن على أيام الاندلس الخوالى !! أيهما خير للأمة .. من يتفرغ تماما للدعاء .. أم من يتفرغ تماما للعمل أم من يجمع بين الاثنين يعمل و يدعو ؟؟ .. يقول الرسول الكريم .. فيما معنى الحديث : لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصاً و تعود بطاناً .. حتى الطير (تغدو) و لا تنتظر أن يأتى الله لها برزقها هى و أولادها !! انما تتوكل على الله و تسعى .. أعتقد أن الأفضل بدلاً من الدعاء على اليهود أو الصهاينة - لا أجد فرق - هو أن ندعو لأئمتنا و أولياء أمرنا بالهداية .. وأن ندعو لأنفسنا بأن يرزقنا الله عملاً صائباً و يحررنا من البلادة والكسل و الخمول والتواكل .. ثم فالندعو بعد ذلك بما شئنا .. ووقتها - قد تحدث - معجزات الله عز و جل و نجد الملائكة تحارب جنباَ الى جنب مع من توكلوا على الله ثم عملوا ثم دعوا الله .. أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها. فبعضُ القصائدِ قبْرٌ، وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ. وواعدتُ آخِرَ أنْثى... ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ... ... ! ! من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟" لنزار قبانى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 من الممكن أن يستجيب الله تعالى لدعاء النشيط الذى يعمل ولكنه سبحانه لا يستجيب لدعاء الخامل النائم مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Asat بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 نوفمبر 2004 و لماذا يستجيب الله لدعائنا؟ هل نحن عملنا ما علينا؟ هل نحن نُعرف أنفسنا على إننا "مسلمين"؟ أم نُعرف أنفسنا على عرقياتنا و أماكن ولادتنا؟ هل نحن نقوم بما أمرنا الله به؟ هل أعددنا ما نستطيع من قوة؟ هل نحن معتصمين بحبله؟ هل نحن مؤمنين إنه هو الرازق؟ أم مؤمنين أن صاحب العمل هو الذي بيده الرزق؟ هل نحن مؤمنين إنه هو الشافي؟ أم مؤمنين ان الطبيب هو الشافي؟. هل نحن ........ ؟ هل نحن .........؟ هل نحن .........؟ "I have never in my life learned anything from any man who agreed with me" Dudley Field Malone "I have never let my schooling interfere with my education" Mark Twain “Peace is not simply the absence of conflict, but the existence of justice for all people" Anonymous "We are drowning in information but starved for knowledge" John Naisbitt "انا لم أتعلم أي شئ من أي شخص إتفق معي في الأراء" دادلي فيلد مالون "أنا لم أسمح لدراستي بأن تُعيق تعليمي" مارك توين "السلام ليس معناه غياب العنف، و لكن تطبيق العدل بين الناس" مجهول "نحن نغرق فى المعلومات و لكن نفتقر الى المعرفة" جون ناسبيت رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 فالدعاء - أى دعاء - مستجاب بوعد من الله تعالى .. و لو لم تأتى الاستجابة فى الدنيا أجلت للآخرة - كما تفضلت الاخت مسلمة مصرية بالتوضيح .. و لكن أين هو الدعاء اليقينى بالاستجابة ؟؟ أين هو الدعاء ذو المعنى و ليس مجرد ترديد آمين دون وعى ؟؟ أين هو العمل الذى يصاحب هذا الدعاء - حتى لا يتحول دورنا كمسلمين الى ندب و لطم و حزن على أيام الاندلس الخوالى !! أيهما خير للأمة .. من يتفرغ تماما للدعاء .. أم من يتفرغ تماما للعمل أم من يجمع بين الاثنين يعمل و يدعو ؟؟ .. يقول الرسول الكريم .. فيما معنى الحديث : لو أنكم تتوكلون على الله حق توكله لرزقكم كما يرزق الطير تغدو خماصاً و تعود بطاناً .. حتى الطير (تغدو) و لا تنتظر أن يأتى الله لها برزقها هى و أولادها !! انما تتوكل على الله و تسعى .. أعتقد أن الأفضل بدلاً من الدعاء على اليهود أو الصهاينة - لا أجد فرق - هو أن ندعو لأئمتنا و أولياء أمرنا بالهداية .. وأن ندعو لأنفسنا بأن يرزقنا الله عملاً صائباً و يحررنا من البلادة والكسل و الخمول والتواكل .. ثم فالندعو بعد ذلك بما شئنا .. ووقتها - قد تحدث - معجزات الله عز و جل و نجد الملائكة تحارب جنباَ الى جنب مع من توكلوا على الله ثم عملوا ثم دعوا الله .. عزيزى أبو يوسف.. اسمحلى أعبرلك عن خالص احتراماتى... و عذرا فأنا لم أر هذه المداخلة إلا الآن فقط.. استلمت اليوم رسالة على بريدى الالكترونى من إحدى المجموعات البريدية الإسلامية .. وفى نهاية الرسالة فلاش فيه : "اللهم هذه أمريكا جاءت بجيشها و حديدها بظلمها و فخرها لكى تحادك وتكذب رسولك و تقتل المستضعفين فى العراق... اللهم لا تدع لهم طائرة فى السماء إلا و أسقطتها.. ولا دبابة فى الأرض إلا و أحرقتها... ولا سفينة فى البحر إلا و أغرقتها" (إنا ههنا قاعدون) :blink: فكأننا تماما نردد قول بنى إسرائيل... اذهب أنت و ربك فقاتلا إنا ههنا قاعدون... يا رب أسقط طائراتهم و أغرق سفنهم و أحرق دباباتهم... ولم ندع مرة بأن يقوينا الله و يلهمنا الهمة و العزم و الوسيلة لقتالهم..!! فليحارب الله و يسقط الطائرات و يغرق السفن و يحرق الدبابات ونحن ملتفون حول شاشات التليفزيون و التوك شو نتابع أخبار الراقصات و الممثلات.. فليقاتل الله أمريكا و إسرائيل و نحن نصرف أموالنا على موائد القمار و أحدث الموبايلات و السيارات الفاخرة الأمريكية.. وإذا كان لزاما علينا أن نقاتل، سنقاتل بحناجرنا مع كل صلاة جمعة.. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 و لماذا يستجيب الله لدعائنا؟هل نحن عملنا ما علينا؟ هل نحن نُعرف أنفسنا على إننا "مسلمين"؟ أم نُعرف أنفسنا على عرقياتنا و أماكن ولادتنا؟ هل نحن نقوم بما أمرنا الله به؟ هل أعددنا ما نستطيع من قوة؟ هل نحن معتصمين بحبله؟ هل نحن مؤمنين إنه هو الرازق؟ أم مؤمنين أن صاحب العمل هو الذي بيده الرزق؟ هل نحن مؤمنين إنه هو الشافي؟ أم مؤمنين ان الطبيب هو الشافي؟. هل نحن ........ ؟ هل نحن .........؟ هل نحن .........؟ أبدا والله يا أخ آسات .. لم نعمل أيا مما سبق .. نردد فقط "آمين" بعد كل دعوة يدعوا بها الإمام دون أن نفهم ... حتى أنه فى بعض الدعاء يجب أن تقول "يا الله" وإذا بالناس تردد فورا "آمين" !! أي دليل أقوى من هذا على أننا أصبحنا كالببغاء نردد كلمات لا نفهمها .. ترى الشخص من هؤلاء ساجدنا بجوارك يصلى فى المسجد و"يهمهم" و"يتمتم" بكلمات سرييييييعة جدا وغير مفهومة .. تعود أن يرددها كلما سجد .. بينما هو تقاضى رشوة فى صباح نفس اليوم !!! أختى مسلمة .. ما أعترض عليه ليس الدعاء على اليهود .. ولكن يحزننى أننا بلغنا هذه الدرجة من الضعف والوهن والإذلال حيث أصبح الدعاء هو جيشنا وحربتنا!! وحتى حين تقرين بذلك ... تكتشفين أنه حتى الدعاء .. غير مستوفى شروط الاستجابة .. [وسط]!Question everything [/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 و لماذا يستجيب الله لدعائنا؟هل نحن عملنا ما علينا؟ هل نحن نُعرف أنفسنا على إننا "مسلمين"؟ أم نُعرف أنفسنا على عرقياتنا و أماكن ولادتنا؟ هل نحن نقوم بما أمرنا الله به؟ هل أعددنا ما نستطيع من قوة؟ هل نحن معتصمين بحبله؟ هل نحن مؤمنين إنه هو الرازق؟ أم مؤمنين أن صاحب العمل هو الذي بيده الرزق؟ هل نحن مؤمنين إنه هو الشافي؟ أم مؤمنين ان الطبيب هو الشافي؟. هل نحن ........ ؟ هل نحن .........؟ هل نحن .........؟ لا اعتقد اننا ينبغى ان ننظر للامر على هذه الصوره فمن قال ان الله يستجيب فقط لدعاء المؤمنين !! الم تكن هناك قصه عن رجل كافر كان يدعو فقال -خطأ- يا صمد .. فاستجاب الله له !! أنا لا اذكر نص القصه بالكامل .. ولا انكر اطلاقا اهمية ان نكون من المؤمنين العاملين .. لكنى ايضا اشعر انه لا يمكن ان نظن بالله هذا الظن خاصة انه هو من يستجيب لاى من عباده ولا اعلم اذا كانت هناك شروط وضعها الله عز و جل للاستجابه لعباده !! ده حتى هو القائل عز شأنه " قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ" !! وكما يوجد من هو عاص ومن هو ليس بمؤمن يوجد المؤمنون العاملون .. و الله اعلم "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان