ام سلمي بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 احد التعليقات اللي قريتها في رصد لواحد راجع من الميدان حاسة ان كلامه معقول جدا احد التحليلات السياسية للموقف الراهن بعد العودة من ميدان التحرير .. أستعن بالله و أقول :- المجلس العسكرى قادر تمام القدرة على فض الاعتصام فى ميدان التحرير و فض المظاهرات . و لكنه يلعب لعبة الاستنزاف :( فلا تسخروا من قادة عسكريين يعرفون كيف يديروا حروبا ) من باب أعطائه حقة فى فنه فهو يقوم الان باستنزاف الشعب ( مع العلم انه واضع نسبة من الخسارة البشرية ) وهذا لا يخفى على القادة العسكريين من الخسائر البشرية و يقدر نسبة لها و يرضى بها مثل مثلا 2% خسائر بشرية و 2% ايضا معدات و زخيرة . فالاثبات على انه قادر على هذا :- 1- فض الاعتصام امس بمنتهى القوة ... و سيطرته على ميدان التحريركاملا ثم فجأة يترك الميدان ثانية للثوار .(ليه؟؟؟؟) 2- دخول الشرطة العسكرية و سيطرتها على الميدان اليوم قبل المغرب بدقائق و لم يأخذ ذلك جهد مع الشرطة العسكرية ففى أقل من 20 دقيقة سيطرت الشرطة العسكرية على الميدان . ثم أيضا بعد وقت قصير ترك الميدان للثوار مرة أخرى .(ليه؟؟؟؟). فهو الان يلعب سياسيا مع فضيل واحد من القوى السياسية فى مصر و يحاول استدراجة و استنزافه الى معركة فاصلة . طب ليه يعمل كده ؟؟؟؟؟ الاجابة عشان هو خسران خسران فى الاتنخابات .... و سوف يأتى فصيل غير مرغوب فيه خارجيا و داخليا على المستوى القيادى (فهو لابس لابس ). قال خلاص اخر محاولة يا صابت يا خابت قلك استدرجة يا أنزله التحرير وتبقى هى ده المعركة الفاصلة و اشيلهاله . يا مينزلش و الشعب كله يخونه و يخسر جزء من شعبيته الى كان واخدها قبل اليومين دول وأهز صورته امام الشعب كله ... والاعلام الذيذ بتاعنا يحط حبت بهارات و يزود الفلفل الاسود. و بالتالى فى حرب استنزاف بينه و بين الفصيل السياسى ده و الغلبة ان شاء الله لمن استعان به على كل هذا ثم الاطول نفسا و الاكثر جلدا و صبرا و الله المستعان رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عماد حمدي بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 (معدل) عايز بس اقول حاجة مهمة و الكل يشهد عليها لو طلع قرار إن الإنتخابات هتتأجل هكون مع الإعتصام لان ساعتها هيبقي الخطوه اللي بسعي ليها راحت من إيدي يبقي الحل الوحيد إني أنزل و أعتصم في الميدان و أعمل ثوره تانيه علي العسكر بس دلوقتي طالما هما نفسهم بيقولوا مفيش تأجيل للإنتخابات ياعني لسه في أمل و و لو 1 % بكرر تاني لو الإنتخابات إتأجلت يوم واحد عن معادها هكون من الداعيين للنزول لميدان التحرير و إعطاء العسكر درس لن ينسوه حعتبر ده رأيك الشخصي مش رأي الجماعة بس مين يقدر يأكدهولك هل تثق في المجلس!! وايه اللى اعطاك هذه الثقة في اي موقف قام به!! الثوار هم المطلوب القضاء عليهم دلوقت مش القوي السياسية فطبيعي يعشم المجلس العسكري القوى السياسية بنصيب محترم من الكعكة ليبعدهم ويفرقهم عن الثوار مؤقتا لحين القضاء عليهم وهم ضعاف لان ببساطة القوي السياسية ممكن التفاهم معها ومصالح مشتركة كما كان يعدهم دوما بها المجلس لكن الثوار من غير قائد في يوم بيقلبوا على الليبراليين وفي يوم يقلبوا على الاخوان يبقي المجلس بيلعب علينا كلنا نحن السابقون وانتم الاحقون فمش طالبة مصالح شخصية دلوقت المهم يعرف المجلس العسكري ان لسه الثورة لم تمت وساعتها حيتعدل ويمشي صح وحتكون انتخابات نزيهة للكل غصب عنه مش هبة منتظرينها منه يا اخ عماد انت محسسنى ان الإنتخابات حتتم فى دولة تانية ...بالشكل اللى حصل اليومين السابقين ابقى قابلنى لو حصلت انتخابات ولو حصلت يبقى زى زمان القرى تتقفل امن مركزى واللجان تبقى محاصرة وابقى قابلنى بقى لو انتخبت ولا شفت حتى صندوق انتخابات اذا كان الوضع دا وفى القاهرة وفى النقطة اللى تركيز الإعلام عليها ما بلك بالقرى ومناطق مصر النائية ولا المحافظات ... للأسف انا شايف ان اللى بيبيع الميدان علشان الإنتخابات ...حيخسر الإثنين معا نفسى افهم ايه اللى يفترض ان العادلى عمله ولم يعمله العيسوى ووزارته ...الأمور بتتحول للأسوأ ...وليس الأفضل ...لا يوجد اى اتجاه للأمام .. إتفضلوا دا رآي مرة تانية عارفة مطلوب دلوقتي التجهيز من قبل الشباب دي للجان شعبية أام المقار الإنتخابيةو بدل ما يضيعوا مجهودهم و حماسهم و طاقتهم مع العسكر في الميدان دلوقتي نوفر الطاقة دي كلها ليوم الإنتخابات و يكون لينا هدف واحد و هو حماية أصواتنا و حماية المقار الإنتخابية حماية أول طوبة علي رأيك في مبني الديمقراطية ساعتها هنحارب فعلاً علشان هدف محدد و هو بلدنا بلاش نضيع الحماس و القوه دي كلها مع العسكر دلوقتي نأجل الكلام دا لأول يوم نفكر نخطط نقسم نفسنا انته مسئول و المجموعة بتاعتك عن المقر الإنتخابي دا و أنته مسئول عن المقر دا و هكذا و حمايته من البلطجية الحقيقيين حماية صناديق الإقتراع المواجعهة و بعنف و هكون مؤيد لكدة لأي محاولة لإجهاض اليوم الإنتخابي و أول يوم مصر هنشم فيها الحرية دا رأي الشخصي .. و دي رؤيتي لو تم تأجيل الإنتخابات عايز بس اقول حاجة مهمة و الكل يشهد عليهالو طلع قرار إن الإنتخابات هتتأجل هكون مع الإعتصام لان ساعتها هيبقي الخطوه اللي بسعي ليها راحت من إيدي يبقي الحل الوحيد إني أنزل و أعتصم في الميدان و أعمل ثوره تانيه علي العسكر بس دلوقتي طالما هما نفسهم بيقولوا مفيش تأجيل للإنتخابات ياعني لسه في أمل و و لو 1 % بكرر تاني لو الإنتخابات إتأجلت يوم واحد عن معادها هكون من الداعيين للنزول لميدان التحرير و إعطاء العسكر درس لن ينسوه تم تعديل 21 نوفمبر 2011 بواسطة omda2006 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
EsoWay بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 (معدل) كدا خلاص مفيش إنتخابات ولو حصلت محدش هينزل فالأجواء دي ولو نزل حد مش هيكون عدد كبير !! تم تعديل 21 نوفمبر 2011 بواسطة EsoWay رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 عارفة مطلوب دلوقتي التجهيز من قبل الشباب دي للجان شعبية أام المقار الإنتخابية و بدل ما يضيعوا مجهودهم و حماسهم و طاقتهم مع العسكر في الميدان دلوقتي نوفر الطاقة دي كلها ليوم الإنتخابات و يكون لينا هدف واحد و هو حماية أصواتنا و حماية المقار الإنتخابية حماية أول طوبة علي رأيك في مبني الديمقراطية ساعتها هنحارب فعلاً علشان هدف محدد و هو بلدنا بلاش نضيع الحماس و القوه دي كلها مع العسكر دلوقتي نأجل الكلام دا لأول يوم نفكر نخطط نقسم نفسنا انته مسئول و المجموعة بتاعتك عن المقر الإنتخابي دا و أنته مسئول عن المقر دا و هكذا و حمايته من البلطجية الحقيقيين حماية صناديق الإقتراع المواجعهة و بعنف و هكون مؤيد لكدة لأي محاولة لإجهاض اليوم الإنتخابي و أول يوم مصر هنشم فيها الحرية دا رأي الشخصي .. و الله فاهمه كلام حضرتك لكن مع إحترامي لرأيك .. انت كده لم تجب على النقطه التي سألتك عنها أنا قصدت : الإنتخابات .. الإنتخابات .. الإنتخابات الكل بيفكر الآن في الإنتخابات و الكل سواء معارضين للإعتصام أو مؤيدين للإستمرار و زيادة العدد .. الكل هدفه الإنتخابات و الكل على الجانبين متخوف من تأجيل الإنتخابات أنا شايفه الموضوع من ناحيه تانيه خالص مش عارفه أنا صح فيها أو غلط طبعاً فاهمه و عارفه إن الإنتخابات خطوه مهمه و ضروريه و أول طوبه في مبنى الديموقراطيه الحقيقه للبلد لكن بصراحه مش عارفه صح و لا غلط إنها تتم في الوقت الحالي الحيره دي جاتني بعد الأحداث الأخيره بالتحديد مش لسبب غير لأن هيبقى في عامل مشترك بين الأحداث دي و الإنتخابات مينفعش أبداً يبقى عامل مشترك يعني هم دول نفسهم الشرطه و الجيش اللي بيضربوا و بيسحلوا و بيقتلوا و بيصفوا و بيثقبوا عيون و قلوب الشعب برصاصهم و خرطوشهم و يستبيحوا حتى جثث موتاه . .. هم هماهم إللي هيبقوا مسؤولين عن تأمين الإنتخابات اللي المتظاهرين دول و الشعب هيدلي بصوته فيها طيب هتيجي منين الثقه اللي نأتمن فيها الشرطه اللي بتموت شباب البلد على أصوات نفس الشباب ؟؟ يعني هل من المنطق إن اللي بيستعين انهرضه بالبلطجيه عليا هيقف بكره في وش البلطجيه دول لما يبقى في جهه بتستعين بيهم علشان تخرب الإنتخابات؟ و حتى لو مكانتش الأحداث دي حصلت .. يكفي انها لما حصلت إنكشفت الوجوه و ظهرت السياسه القديمه تاني عالسطح و عرفنا انها لسه موجوده و كانت هتبقى هي الإداره و هي أفراد المطبخ الداخلي المسؤول عن إعلان نتيجة الإنتخابات و الله أعلم كان هيبقى إعلان نتيجة الإنتخابات و لا تشكيل نتيجة الإنتخابات خصوصاً و إحنا عندنا تصريح معلن للفلول انهم يترشحوا .. يبقى إيه معنى إننا نبقى شايلين الهم و خايفين الإنتخابات في ظروفنا دي تتأجل ؟؟ منتظرين منها إيه طيب بالوضع الحالي ؟ أنا تعبانه و محتاره و حسيت إني مش فاهمه فقلت أسألكم أنا ممكن أكون بفكر كده غلط و ممكن أكون فعلاً مش فاهمه حاجه أو في حاجه غايبه عني .. جايز فعلاً بس هي ايه بقى ؟ يا ريت اللي فاهم صح يفهمني و ده مش معناه إني مع المعتصمين .. و لا ضدهم .. لأني فعلاً محتاره .. صعبان عليا قوي الإصابات و الشهداء .. لكن في نفس الوقت أنا متأكده إن التراجع دلوقت معدش ينفع لأنه هيتفسر على إنه إنهزام و هيثبت فكرة إن هي دي الطريقه إللي هتنفع بعد كده .. القمع و القتل و الضرب و السحل .. إهدار الكرامه و إستحلال الدم يعني للأسف الشديد .. الوضع أصبح في منتهى التعقيد و أيضاً : يعني هم دول نفسهم الشرطه و الجيش اللي بيضربوا و بيسحلوا و بيقتلوا و بيصفوا و بيثقبوا عيون و قلوب الشعب برصاصهم و خرطوشهم و يستبيحوا حتى جثث موتاه . .. هم هماهم إللي هيبقوا مسؤولين عن تأمين الإنتخابات اللي المتظاهرين دول و الشعب هيدلي بصوته فيها طيب هتيجي منين الثقه اللي نأتمن فيها الشرطه اللي بتموت شباب البلد على أصوات نفس الشباب ؟؟ عارفة يا زهرة انا من قبل ما ينكشف وشهم القبيح ده وانا حاسة انهم اكيد بيدبروا طريقة للانتخابات دي ، سواء بلطجة او تزوير وخصوصا انهم مصرين ما يعزلوش الفلول لكن الحل في اللجان الشعبية ومندوبين الاحزاب اللي حيشاركوا في مراقبة الانتخابات ، اعتقد ان لو حصل اي بلطجة او تزوير اكيد حيفضحوهم ، والميزة الوحيدة ساعتها ان الناس كلهم حيبقوا متفقين ان ما فيش حل اللا المواجهة ، علي عكس دلوقتي ان الناس غالبيتهم شايفين التهدئة افضل وعلشان كدة المعتصمين عددهم قليل الحالات اللي متصورة ان يحصل فيها تزوير غير مفضوح هما تزوير بطايق رقم قومي وتزوير في قاعدة البيانات لأن كل ده تحت ايد الداخلية تزوير البعثات الدبلوماسية و السفارات في نتايج تصويت المغتربين وخاصة لو ما فيش لجان شعبية تراقب و الله يا أم سلمى أنا زيك بالظبط .. بس اللي كان عندي قبل الأحداث الأخيره مجرد شك و ظن بيقترن في تفكيري على طول بالخوف من الوقوع في (( إن بعض الظن إثم )) أصبح دلوقتي و بعد اللي شوفناه و اللي لسه بنشوفه - أصبح رعب من شئ مؤكد على الأقل من وجهة نظري خصوصاً إن زي إنتي ما بتقولي في وسائل كتير في إيدهم سهل جداً التلاعب بيها محدش هيعرف عنها حاجه و كمان مش معقول الشعب هيعمل لكل مقر إنتخابي قناه تليفزيونيه تبث إللي بيحصل جواه علشان الناس تشوف و تطمئن إذا كنا شايفين بعيوننا نقل مباشر عالهوا مين بيضرب مين و مين بيحرق ايه و بعدها بيتقال لنا المعتصمين طلعوا مش ثوار و هم اللي بيضربوا و هم اللي بيحرقوا هنضمن بقى لما نقول ده اللجنه شهدت إن في تزوير محدش يقول لا ده نضيفه و زي الفل؟ عندي رعب من مسألة إنعدام الثقه ده و عندي قناعه إن علشان أنزل أدلي بصوتي و أنا مقتنعه إنه مؤثر و فارق .. لازم أكون واثقه إنه لن يتم التلاعب بيه و لا يبقى كده مش بينضحك علينا .. لااااء .. ده إحنا كده نبقى بعد إللي شايفينه بعينينا ده نبقى إحنا إللي بنضحك على روحنا بقى هي دي التساؤلات اللي قصدت إن حضرتك تجاوبني عليها .. هل الهاجس ده مش ضمن تفكيرك ؟ و لو كان فعلاً غير موجود فبناء على إيه ؟ و سؤالي ليس للتشكيك في ما تبني عليه رأيك لكن لأن ربما بعرض وجهة نظرك تتبدد مخاوفي أو تتغير وجهة نظري رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
EsoWay بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 عايز بس اقول حاجة مهمة و الكل يشهد عليها لو طلع قرار إن الإنتخابات هتتأجل هكون مع الإعتصام لان ساعتها هيبقي الخطوه اللي بسعي ليها راحت من إيدي يبقي الحل الوحيد إني أنزل و أعتصم في الميدان و أعمل ثوره تانيه علي العسكر بس دلوقتي طالما هما نفسهم بيقولوا مفيش تأجيل للإنتخابات ياعني لسه في أمل و و لو 1 % بكرر تاني لو الإنتخابات إتأجلت يوم واحد عن معادها هكون من الداعيين للنزول لميدان التحرير و إعطاء العسكر درس لن ينسوه يبقى جهز نفسك للإعتصام من دلوقتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام سلمي بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 (معدل) لو العدد كثر في الميدان مش حيكون فيه مجزرة ولا حاجة وخاصة لو اللى نازلين نازلين بس يمنعوا التلاحم ويهدوا الاجواء الكثرة هي سلاح العذل والاعتصام سلمي لو تفتكر منين بأة حتيجي مجزرة اللى بيحصل بيحصل لان القوي السياسية ربنا لا يوريها الخير بعدت عنهم وسابتهم لمصيرهم مصير قلة مندسة تخرب مصر اللي بتقوليه يا نور العين ده هو الحل اللي انا شايفاه برضه ، المفروض كل القيادات تنزل تنظم الاعتصام وتمنع اي تجاوزات او التحامات ، والعسكر او الامن لو لقوا عددالمتظاهرين كبير ما حدش حيتعرضلهم ، بعد كدة الامور اكيد حتهدي ويحاولوا يقنعوهم يروحوا لبعد الانتخابات المشكلة ان العسكر والداخلية وعدوا بالهدنة وخالفوا كلامهم ، اصلا دول لا عهد لهم ، ولو الاحزاب سكتت علشان الوثيقة اتعدلت ، ممكن جدا بعد ما يصفوا اللي في الميدان يرجعوا في كلامهم ويرجعوا الوثيقة زي الاول و اسوأ وطالما بقي وشهم مكسوف كدة وما بيتكسفوش يقتلوا المتظاهرين العزل يقدروا يعملوا اللي هما عايزينه بعد كدة واشك ان في كل الاحوال حتحصل انتخابات نزيهة . أظن يا ام سلمى انت جاوبتي على نفسك لو هما ما عندهمش عهد وده ثابت امامنا دلوقت حالا يبقى ايه اللى حيمنعهم انهم يعملوا نفس الشئ مع كل القوى السياسية واحد واحد اظن كمان تسريب ان الوثيقة استرشادية دليل اخر الاشاعة طلعت لفض المليونية وبعدها اتقال اشاعة غير صحيحة لو فضل حتى نصف اللى كانوا في المليونية مكنوش استطاعوا قتل وسحل الناس في الميدان انا في كل الاحوال لم اعد اثق في المجلس العسكري نهائيا بس مش عارفة هل الحل الافضل ندخل معاه في سكة سوريا واللا نهدي شوية ونشوف اخرة الانتخابات ايه الحل الاول حل طويل ومخيف وخاصة ان مش متوقعة يوصل لسكة ليبيا لأن الناتو مش حيقف معانا هما من مصلحتهم المجلس يفضل علشان حماية اسرائيل، ده غير ان حتي لو الناتو تدخل لصالحنا حيبقي مش لوجه الله طبعا ، فالواحد مش عايز يمشي في السكة دي اللا لما تخلص كل السكك التانية الاول الحل التاني اننا نهدي المعتصمين ونستني للانتخابات مش مضمون برضه، ويا اما ننجح، يا اما نرجع للحل الاول برضه ، بس ميزته الوحيدة بالنسبة لي ان اي تأجيل او تزوير في الاتخابات حيتفضح واي ناس لسة مقتنعين بالتهدئة او لسة مخدوعين في المجلس العسكري حيغيروا رأيهم وساعتها حنرجع للسكة الاولي برضه بس حنبقي ايد واحدة. فانا رأيي ان كل الاحزاب والرموز ينزلوا بس علشان يهدوا الناس ويرجعوهم لحد بعد الانتخابات زي ما قلتي تم تعديل 21 نوفمبر 2011 بواسطة ام سلمي رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wsadani بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=21112011&id=58e5f61d-2f60-49be-ab96-4f18fcf3a6a3 فهمي هويدي لو أن اللواء حبيب العادلى لايزال فى منصبه وزيرا للداخلية، لما فعل أكثر مما فعله وزير داخلية «الثورة» مع المتظاهرين خلال اليومين الماضيين. ولو أن حكومة الدكتور نظيف مازالت فى السلطة لما فعلت غير الذى فعله المجلس العسكرى فى تعامله مع المشهد. ولو أن أنس الفقى ظل وزيرا للإعلام لكانت توجيهاته للصحف القومية مطابقة لما عبرت عنه تلك الصحف التى صدرت أمس، ولما اختلف بث قنوات التليفزيون الحكومى الذى ظلت مهمته محصورة فى تبرير قرارات السلطة والتستر على عوراتها. لقد ظلت بعض القنوات الخاصة تبث أحداث ميدان التحرير حتى فجر أمس، الأمر الذى أتاح لنا أن نرى صورا تكاد تكون نسخة مما شاهدناه فى شهر يناير الماضى، وطول نهارى السبت والأحد كانت الرسائل الهاتفية وتعلقيات مواقع التواصل الاجتماعى تنقل تفاصيل عدوان رجال الأمن المركزى على المتظاهرين والمعتصمين سواء فى ميدان التحرير أو الشوارع المحيطة به، وكانت النتيجة أن ما شاهدناه سرب إلينا شعورا بالغضب حينا وبالمهانة أحيانا، حيث ما تصورنا أن تمر ثمانية أشهر على الثورة ضد نظام مبارك، ثم نجد أنفسنا فى لحظة من الزمن نواجه نفس القمع ونسمع نفس السباب الذى قامت الثورة للتخلص منه وطى صفحته. لذلك فإننى لم أستغرب، وإن انتابنى شعور عميق بالمرارة والحسرة، حين سمعت تسجيلا متداولا ظهر فيه اللواء عمر سليمان فى صورته الشهيرة التى قرأ فيها خطاب التنحية، لكنه أنبأنا بأن المجلس العسكرى قرر التنحى عن السلطة وأنه سلمها إلى السيد حسنى مبارك! إلى هذا الحد ذهبت التعليقات وشوهت صورة الثورة وساءت سمعة المجلس العسكرى، الذى ينبغى أن نعترف بأن رصيده لدى الرأى العام فى تراجع مستمر، وكلما طالت مدة بقائه فى السلطة ازدادت أخطاؤه وانفض الناس من حوله، حتى أولئك الذين دافعوا عنه ووقفوا إلى جواره طول الوقت، وقد كنت واحدا منهم، لكنى لا أخفى شعورا بالإحباط والحيرة، أسهمت فيه الممارسات غير المفهومة التى يصعب الدفاع عنها. لن أتحدث عن حادثة ماسبيرو التى قتل فيها نحو 25 شخصا، ومازلنا حتى الآن لم نعرف من هو الطرف الثالث الذى تدخل لإطلاق النار وإثارة الفتنة، الأمر الذى ظل لغزا يفتح الباب لإساءة الظن، خصوصا أن جهدا كبيرا بذل لتبرئة الشرطة العسكرية وإثبات أن أفرادها لم يكونوا مسلحين، لكننا لم نلمس جهدا فى الإثبات يعادل ما بذل للنفى. ومازلت غير قادر على فهم إجراءات أخرى تم فيها تلفيق التهم لعدد من الشبان الوطنيين والإصرار على إحالتهم للقضاء العسكرى وتمديد احتجازهم بغير مبرر. كما أننى لم أفهم ذلك التدليل المستغرب لرموز النظام السابق، فى الوقت الذى يعامل فيه شباب الثورة بقسوة تبعث على الدهشة. أما ما ضاعف من الدهشة والاستغراب فهو ذلك القمع الذى تعرض له عشرات المعتصمين السلميين الذين بقوا فى الميدان بعد انتهاء حشود يوم الجمعة. ذلك أن الميدان كان قد تم تنظيفه صباح ذلك اليوم بواسطة بلدية العاصمة فى وجود خمس أو ست خيام، وكان يمكن أن تعود الحياة فيه إلى طبيعتها دون أن تعرقل تلك الخيام حركة المرور. لكن المعتصمين فوجئوا فى العاشرة صباحا تقريبا بهجوم مباغت من قوات الأمن المركزى التى انقضت على الخيام وساكنيها فأزالت الأولى وانهال أفرادها على المعتصمين بالصواعق الكهربائية وبالضرب والسحل والسب. بعد ذلك انسحبت القوات من الميدان بعد إخلائه. شهود العيان الذين سألتهم اتفقوا على أن المعتصمين الذين طردوا من ميدان التحرير عادوا إليه مرة أخرى مسكونين بالغضب ومشحونين بالثورة على الذين أغاروا عليهم. وهم فى هذه الحالة مرت بالميدان سيارة ترحيلات فارغة تابعة للشرطة، فتصدوا لها وقاموا بإحراقها. وحينذاك عادت قوات الأمن المركزى مرة أخرى بإعداد كثيفة وقامت بالتصدى للغاضبين الذين تزايدت أعدادهم بعد انتشار أنباء القمع الذى تعرضوا له. فالذين كانوا عشرات أصبحوا مئات عند الظهيرة، وتحولوا إلى ألوف فى المساء، وهؤلاء اشبتكوا مع قوات الأمن المركزى التى لم تتردد فى استعمال القنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطى وطلقات الخرطوش. وسقط من سقط من الجرحى وقتل واحد فى القاهرة وسمعت عن اثنين فى الإسكندرية. وظلت قوات الأمن المكزى مهتمة بأمرين أولهما تأمين مقر وزارة الداخلية والثانى ملاحقة المتظاهرين وتشتيتهم. ظهر أمس تلقيت نداء على هاتفى المحمول يدعو «شرفاء الوطن» للتوجه إلى ميدان التحرير لمواصلة الثورة، الأمر الذى ينبئ بأن سلوك الأمن المركزى مس جرحا عميقا لدى الناس وجدد شعورهم بالإهانة الذى كان أحد أسباب التحاقهم بالثورة. الوقائع تروى بعدة طرق، وليست أمامنا فرصة للتثبت من شىء، أو للتعرف على الحقيقة ومن ثم محاسبة المسئول الذى أشعل الحريق وأججه، لكن الذى نعرفه أن أحدا لم يتوقع أن يحدث ذلك كله بعد مضى ثمانية أشهر على الثورة، وأن المجلس العسكرى بدأ حاميا للثورة ثم أصبح عبئا عليها. سبحان الله كنت لسه داخل أحط مقالة فهم هويدى بس لقيتك سبقت فعلا المجلس العسكرى الأن عبء على الثورة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عماد حمدي بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 عايز بس اقول حاجة مهمة و الكل يشهد عليها لو طلع قرار إن الإنتخابات هتتأجل هكون مع الإعتصام لان ساعتها هيبقي الخطوه اللي بسعي ليها راحت من إيدي يبقي الحل الوحيد إني أنزل و أعتصم في الميدان و أعمل ثوره تانيه علي العسكر بس دلوقتي طالما هما نفسهم بيقولوا مفيش تأجيل للإنتخابات ياعني لسه في أمل و و لو 1 % بكرر تاني لو الإنتخابات إتأجلت يوم واحد عن معادها هكون من الداعيين للنزول لميدان التحرير و إعطاء العسكر درس لن ينسوه حعتبر ده رأيك الشخصي مش رأي الجماعة بس مين يقدر يأكدهولك هل تثق في المجلس!! لا بكرة أفكرك إن الجماعة هتعمل كدا .. و مشاركتي دي إثبات و هرجعلها تاني و افكرك بيها الإخوان أي محاولة من المجلس سواء إجهاض الإنتخابات أو تأجيلها في كلا الحالتين هينزلوا و بخصوص ثقتي في المجلس .ز لو عندي ثقة 1 % بس فيهم هتمسك بيه هتمسك بالـ 1 % دا لأنه هوه الأمل اللي كلنا بنحلم بيه .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 لو العدد كثر في الميدان مش حيكون فيه مجزرة ولا حاجة وخاصة لو اللى نازلين نازلين بس يمنعوا التلاحم ويهدوا الاجواء الكثرة هي سلاح العذل والاعتصام سلمي لو تفتكر منين بأة حتيجي مجزرة اللى بيحصل بيحصل لان القوي السياسية ربنا لا يوريها الخير بعدت عنهم وسابتهم لمصيرهم مصير قلة مندسة تخرب مصر اللي بتقوليه يا نور العين ده هو الحل اللي انا شايفاه برضه ، المفروض كل القيادات تنزل تنظم الاعتصام وتمنع اي تجاوزات او التحامات ، والعسكر او الامن لو لقوا عددالمتظاهرين كبير ما حدش حيتعرضلهم ، بعد كدة الامور اكيد حتهدي ويحاولوا يقنعوهم يروحوا لبعد الانتخابات المشكلة ان العسكر والداخلية وعدوا بالهدنة وخالفوا كلامهم ، اصلا دول لا عهد لهم ، ولو الاحزاب سكتت علشان الوثيقة اتعدلت ، ممكن جدا بعد ما يصفوا اللي في الميدان يرجعوا في كلامهم ويرجعوا الوثيقة زي الاول و اسوأ وطالما بقي وشهم مكسوف كدة وما بيتكسفوش يقتلوا المتظاهرين العزل يقدروا يعملوا اللي هما عايزينه بعد كدة واشك ان في كل الاحوال حتحصل انتخابات نزيهة . أظن يا ام سلمى انت جاوبتي على نفسك لو هما ما عندهمش عهد وده ثابت امامنا دلوقت حالا يبقى ايه اللى حيمنعهم انهم يعملوا نفس الشئ مع كل القوى السياسية واحد واحد اظن كمان تسريب ان الوثيقة استرشادية دليل اخر الاشاعة طلعت لفض المليونية وبعدها اتقال اشاعة غير صحيحة لو فضل حتى نصف اللى كانوا في المليونية مكنوش استطاعوا قتل وسحل الناس في الميدان انا في كل الاحوال لم اعد اثق في المجلس العسكري نهائيا بس مش عارفة هل الحل الافضل ندخل معاه في سكة سوريا واللا نهدي شوية ونشوف اخرة الانتخابات ايه الحل الاول حل طويل ومخيف وخاصة ان مش متوقعة يوصل لسكة ليبيا لأن الناتو مش حيقف معانا هما من مصلحتهم المجلس يفضل علشان حماية اسرائيل، ده غير ان حتي لو الناتو تدخل لصالحنا حيبقي مش لوجه الله طبعا ، فالواحد مش عايز يمشي في السكة دي اللا لما تخلص كل السكك التانية الاول الحل التاني اننا نهدي المعتصمين ونستني للانتخابات مش مضمون برضه، ويا اما ننجح، يا اما نرجع الاول برضه ، بس ميزته الوحيدة بالنسبة لي ان اي تأجيل او تزوير في الاتخابات حيتفضح واي ناس لسة مقتنعين بالتهدئة او لسة مخدوعين في المجلس العسكري حيغيروا رأيهم وساعتها حنرجع للسكة الاولي برضه بس حنبقي ايد واحدة. فانا رأيي ان كل الاحزاب والرموز ينزلوا بس علشان يهدوا الناس ويرجعوهم لحد بعد الانتخابات زي ما قلتي ومين جاب سيرة الحل الاول انا كمان ضده بس الحل التاني محدش بينفذه وكأنهم واخدين اوامر لو عايزين انتخابات سيبوا اللى في الميدان وحدهم انا عايزة بس القوى السياسية تنزل تقول لا لقتل الثوار احنا منتظرين انتخابات بس مش على اشلاء الثوار ايه الصعب بس نتجمع في الميدان باراء مختلفة بس روح واحدة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wsadani بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 هل سيلحق الحالى بالسابق؟ معتز بالله عبد الفتاح أضف تعليقك تعليقات : 5 آخر تحديث: الإثنين 21 نوفمبر 2011 - 9:40 ص بتوقيت القاهرة وهل سيلحق شرف بنظيف، والعيسوى بالعادلى؟ هذه ليست أسئلة إنشائية بلاغية الغرض منها التمنى أو الاستنكار، وإنما هى أسئلة حقيقية بلا أى مجاز. أنا خائف من هؤلاء الناس، وخائف عليهم. خائف منهم لأنهم يبدو وكأنهم تلاميذ مخلصون للسابقين عليهم، وخائف عليهم لأن فى الضرر الواقع بهم ومنهم ضرارا واقعا بالمجتمع كله وعليه. هم يسيرون على درب من سبقوهم فى إثارة الرأى العام ضدهم. وقد نملك رفاهية السؤال: هل أراد السابقون الباطل فأصابوه وأراد اللاحقون الحق فأخطئوه؟ لكن حسن النية عادة لا يفيد كثيرا فى ميزان الثورة. يبدو لى أن مصر الآن لا يوجد فيها قيادة. وغياب القيادة يعنى غياب ما يلى: غياب إستراتيجية لإدارة الدولة إلا التأجيل وصولا إلى انتخابات كان المفروض أن تجرى من عدة أشهر ولكنها مخطط لها أن تنتهى بعد عدة أشهر. هؤلاء أقرب فى عقلى إلى حكم مباراة غير محنك يدير مباراة فى قمة التوتر، وبدلا من أن يحتسب ثلاث دقائق وقتا بدل ضائع، احتسب ربع ساعة. وفى خلال هذه الربع ساعة يرتفع التوتر وتشتعل المباراة ويثور الجمهور. والحكم «مزنوق» لا عارف ينهى المباراة بسرعة ولا عارف كيف يقودها إلى بر الأمان. غياب التواصل السياسى، فلا يحتاج أحدنا أن يقنع حمارا بشىء وهو يسحبه فى أى اتجاه شاء. وهو ما يليق بالشعوب التى تم استحمارها. ولمن يعنيه الأمر أقول: المصريون لم يعودوا قابلين للاستحمار. ولن يُقادوا بمنطق، نحن قررنا وعلى الشعب أن يطيع. كلموا الناس يا ناس. ده إحنا ناس يا ناس، لا احنا عبيد نِتمَلك، ولا احنا تراب ننداس، كما تقول القصيدة. يضاف إلى كل ما سبق أن الشارع السياسى شديد الانقسام أيديولوجيا، والمطلوب وبشكل عاجل أن يجتمع السادة مرشحو الرئاسة وممثلو الأحزاب، باعتبارهم فى مجموعهم عقلاء الوطن، على كلمة سواء، وأن يخرجوا ببيان واضح له مطالب محددة تتعلق بتسليم السلطة فى أسرع وقت بعد إجراء انتخابات رئاسية فورية عقب انتخابات مجلس الشعب، وألا يكون لهم أى مطالب أخرى سوى هذا حتى لا تتفرق السبل وتضيع الطاقة. ولا تسمحوا لأحد أن يفعل ما يُروى عن استعانة معاوية بعمرو بن العاص حين وجد أن جيشه كاد يهزم، فقال له عمرو سألقى لهم أمرا إن قبلوه اختلفوا وإن رفضوه اختلفوا. فكان أن رفع المصاحف على أسنة الرماح، كما جاء فى الرواية المثيرة للجدل. وانقسم جيش علىّ بين من وقع فى الحيلة ومن رفضها. وفى النهاية انتصر جيش معاوية، رضى الله عن الصحابة أجمعين. إذن اتحادكم قوة، وضعفكم ضعف. وبالمناسبة هذا الكلام قلته على التليفزيون مرتين أثناء مناقشات قانون الانتخابات مع المجلس الأعلى، وحدث الانقسام وكأن قابلية الساسة للاستغفال والجرى وراء المصالح الضيقة بضاعة مبيعة لا ترد ولا تستبدل. كل ما سبق يؤدى إلى أزمة شرعية، حيث يفقد الجميع الثقة فى أن من هو فى مقعد القيادة مؤهل لها بل العكس هو الصحيح؛ من هو فى مقعد القيادة أقل قدرة من أن يظل فى موقعه حتى لو كان حجم الاجتماعات والنقاشات كبيرا، لكن الانجاز على أرض الواقع محدود كالسيارة التى غرزت فى أرض طينية، هناك صوت مزعج، ودخان كثيف يخرج منها، لكن «السيارة مش عم تمشى، بدها حدا يدفشها دفشة». رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عماد حمدي بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 لو العدد كثر في الميدان مش حيكون فيه مجزرة ولا حاجة وخاصة لو اللى نازلين نازلين بس يمنعوا التلاحم ويهدوا الاجواء الكثرة هي سلاح العذل والاعتصام سلمي لو تفتكر منين بأة حتيجي مجزرة اللى بيحصل بيحصل لان القوي السياسية ربنا لا يوريها الخير بعدت عنهم وسابتهم لمصيرهم مصير قلة مندسة تخرب مصر اللي بتقوليه يا نور العين ده هو الحل اللي انا شايفاه برضه ، المفروض كل القيادات تنزل تنظم الاعتصام وتمنع اي تجاوزات او التحامات ، والعسكر او الامن لو لقوا عددالمتظاهرين كبير ما حدش حيتعرضلهم ، بعد كدة الامور اكيد حتهدي ويحاولوا يقنعوهم يروحوا لبعد الانتخابات المشكلة ان العسكر والداخلية وعدوا بالهدنة وخالفوا كلامهم ، اصلا دول لا عهد لهم ، ولو الاحزاب سكتت علشان الوثيقة اتعدلت ، ممكن جدا بعد ما يصفوا اللي في الميدان يرجعوا في كلامهم ويرجعوا الوثيقة زي الاول و اسوأ وطالما بقي وشهم مكسوف كدة وما بيتكسفوش يقتلوا المتظاهرين العزل يقدروا يعملوا اللي هما عايزينه بعد كدة واشك ان في كل الاحوال حتحصل انتخابات نزيهة . أظن يا ام سلمى انت جاوبتي على نفسك لو هما ما عندهمش عهد وده ثابت امامنا دلوقت حالا يبقى ايه اللى حيمنعهم انهم يعملوا نفس الشئ مع كل القوى السياسية واحد واحد اظن كمان تسريب ان الوثيقة استرشادية دليل اخر الاشاعة طلعت لفض المليونية وبعدها اتقال اشاعة غير صحيحة لو فضل حتى نصف اللى كانوا في المليونية مكنوش استطاعوا قتل وسحل الناس في الميدان انا في كل الاحوال لم اعد اثق في المجلس العسكري نهائيا بس مش عارفة هل الحل الافضل ندخل معاه في سكة سوريا واللا نهدي شوية ونشوف اخرة الانتخابات ايه الحل الاول حل طويل ومخيف وخاصة ان مش متوقعة يوصل لسكة ليبيا لأن الناتو مش حيقف معانا هما من مصلحتهم المجلس يفضل علشان حماية اسرائيل، ده غير ان حتي لو الناتو تدخل لصالحنا حيبقي مش لوجه الله طبعا ، فالواحد مش عايز يمشي في السكة دي اللا لما تخلص كل السكك التانية الاول الحل التاني اننا نهدي المعتصمين ونستني للانتخابات مش مضمون برضه، ويا اما ننجح، يا اما نرجع للحل الاول برضه ، بس ميزته الوحيدة بالنسبة لي ان اي تأجيل او تزوير في الاتخابات حيتفضح واي ناس لسة مقتنعين بالتهدئة او لسة مخدوعين في المجلس العسكري حيغيروا رأيهم وساعتها حنرجع للسكة الاولي برضه بس حنبقي ايد واحدة. فانا رأيي ان كل الاحزاب والرموز ينزلوا بس علشان يهدوا الناس ويرجعوهم لحد بعد الانتخابات زي ما قلتي ميزته الوحيدة أن ما زال هناك أمل و لو 1 % نقدر نعمل حاجة .. خلينا نكون متفائلين و نتوقع الأفضل و الاحسن حتي لو الاجواء و الظروف اللي حوالينا بتقول العكس هخلي ثقتي في ربنا كبيرة ان الإنتخابات تتم و بنجاح ميزة الحل دا زي ما بقولك ان ببساطة شديدة مازال عندي أمل .. ليه أضيعه بإيدي أتمسك بيه و أدافع عنه لحد آخر لحظة .. لو راح الأمل دا يبقي مفيش حل تاني غير أني انزل و أعتصم ضد المجلس العسكري .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عماد حمدي بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 (معدل) لو العدد كثر في الميدان مش حيكون فيه مجزرة ولا حاجة وخاصة لو اللى نازلين نازلين بس يمنعوا التلاحم ويهدوا الاجواء الكثرة هي سلاح العذل والاعتصام سلمي لو تفتكر منين بأة حتيجي مجزرة اللى بيحصل بيحصل لان القوي السياسية ربنا لا يوريها الخير بعدت عنهم وسابتهم لمصيرهم مصير قلة مندسة تخرب مصر اللي بتقوليه يا نور العين ده هو الحل اللي انا شايفاه برضه ، المفروض كل القيادات تنزل تنظم الاعتصام وتمنع اي تجاوزات او التحامات ، والعسكر او الامن لو لقوا عددالمتظاهرين كبير ما حدش حيتعرضلهم ، بعد كدة الامور اكيد حتهدي ويحاولوا يقنعوهم يروحوا لبعد الانتخابات المشكلة ان العسكر والداخلية وعدوا بالهدنة وخالفوا كلامهم ، اصلا دول لا عهد لهم ، ولو الاحزاب سكتت علشان الوثيقة اتعدلت ، ممكن جدا بعد ما يصفوا اللي في الميدان يرجعوا في كلامهم ويرجعوا الوثيقة زي الاول و اسوأ وطالما بقي وشهم مكسوف كدة وما بيتكسفوش يقتلوا المتظاهرين العزل يقدروا يعملوا اللي هما عايزينه بعد كدة واشك ان في كل الاحوال حتحصل انتخابات نزيهة . أظن يا ام سلمى انت جاوبتي على نفسك لو هما ما عندهمش عهد وده ثابت امامنا دلوقت حالا يبقى ايه اللى حيمنعهم انهم يعملوا نفس الشئ مع كل القوى السياسية واحد واحد اظن كمان تسريب ان الوثيقة استرشادية دليل اخر الاشاعة طلعت لفض المليونية وبعدها اتقال اشاعة غير صحيحة لو فضل حتى نصف اللى كانوا في المليونية مكنوش استطاعوا قتل وسحل الناس في الميدان انا في كل الاحوال لم اعد اثق في المجلس العسكري نهائيا بس مش عارفة هل الحل الافضل ندخل معاه في سكة سوريا واللا نهدي شوية ونشوف اخرة الانتخابات ايه الحل الاول حل طويل ومخيف وخاصة ان مش متوقعة يوصل لسكة ليبيا لأن الناتو مش حيقف معانا هما من مصلحتهم المجلس يفضل علشان حماية اسرائيل، ده غير ان حتي لو الناتو تدخل لصالحنا حيبقي مش لوجه الله طبعا ، فالواحد مش عايز يمشي في السكة دي اللا لما تخلص كل السكك التانية الاول الحل التاني اننا نهدي المعتصمين ونستني للانتخابات مش مضمون برضه، ويا اما ننجح، يا اما نرجع الاول برضه ، بس ميزته الوحيدة بالنسبة لي ان اي تأجيل او تزوير في الاتخابات حيتفضح واي ناس لسة مقتنعين بالتهدئة او لسة مخدوعين في المجلس العسكري حيغيروا رأيهم وساعتها حنرجع للسكة الاولي برضه بس حنبقي ايد واحدة. فانا رأيي ان كل الاحزاب والرموز ينزلوا بس علشان يهدوا الناس ويرجعوهم لحد بعد الانتخابات زي ما قلتي ومين جاب سيرة الحل الاول انا كمان ضده بس الحل التاني محدش بينفذه وكأنهم واخدين اوامر لو عايزين انتخابات سيبوا اللى في الميدان وحدهم انا عايزة بس القوى السياسية تنزل تقول لا لقتل الثوار احنا منتظرين انتخابات بس مش على اشلاء الثوار ايه الصعب بس نتجمع في الميدان باراء مختلفة بس روح واحدة نيابة عن الإخوان المسلمين فالبلتاجي موجود في الميدان من ليلة السبت و حتي اليوم مع الشباب و دا من اكبر القيادات في الإخوان و بيقوم بدروه اللي بقولك عليه دلوقتي إضافة إلي قيادات بحزب الحرية و العدالة و بعض شباب الإخوان المسلمون مسأله الحشد سهلة جدأً جداً .. خسائرها هتكون كبيرة لييييييييييييييية لسة و الله فيه أمل نتفائل لسة 1 % أمل ان الإنتخابات تتم بشكل سليم تم تعديل 21 نوفمبر 2011 بواسطة omda2006 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alattar بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 الشيخ أحمد السيسي..أحد مشايخ الدعوة السلفية المرابطون فى ميدان التحرير يدافعون عن كرامتنا جميعاً.. إن خذلناهم فلا عزاء فى كرامتنا إلى كل قادر "الميدان أمامكك والذل وراءك" (( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ)) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 (معدل) الشيخ أحمد السيسي..أحد مشايخ الدعوة السلفية المرابطون فى ميدان التحرير يدافعون عن كرامتنا جميعاً.. إن خذلناهم فلا عزاء فى كرامتنا إلى كل قادر "الميدان أمامكك والذل وراءك" نقطى الخضراء انتهت يا مصطفى ...هو دا التوصيف الصحيح مرابطون .... خد دى كمان خبر هام وعاجل: الشيخ السلفى مهاب عثمان ينقل درسه لتلاميذه اليوم إلى ميدان التحرير :) ... ما أروعه من مثال وما أروعه من قائد.... تم تعديل 21 نوفمبر 2011 بواسطة aimen رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد رضوان بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 (معدل) جرائم ضد الإنسانية ... إستهداف أعين الثوار http://www.youtube.com/watch?v=nCU80RMJHgY&feature=player_detailpage تم تعديل 21 نوفمبر 2011 بواسطة Radws لك الله يا مصر مدونتى : حكايات عابر سبيل radws.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 إن لله وإنا إليه راجعون وزارة الصحة : إرتافع عدد قتلى التحرير إلى 20 قتيلاً والان وبعد وعود الهدنة المتكررة من وزارة الكلاب ... هاهم للمرة المائة ينقضون الهدنة ويهاجمون الميدان بشراسة ولا حول ولا قوة إلا بالله الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 قتيلان اخران الان ليرتفع عدد الشهداء إلى 22 في التحرير أقسم بالله غن هؤلاء الكلاب من أول طنطاوي لأصغر كلب وزير لا يقلون إجراماً عن نظام مبارك ولابد للقصاص منهم بيد الشعب المصري فلا قضاء ولا مماطلات وتأجيلات وطرمخه بعد اليوم الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 مش هانخاف مش هانطاطي المشير هو الواطي الشعب خلاص أسقط المشير الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زهرة الجبل بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 إن لله وإنا إليه راجعون وزارة الصحة : إرتافع عدد قتلى التحرير إلى 20 قتيلاً والان وبعد وعود الهدنة المتكررة من وزارة الكلاب ... هاهم للمرة المائة ينقضون الهدنة ويهاجمون الميدان بشراسة ولا حول ولا قوة إلا بالله لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم دول ولاد ناس دول و فرحة قلوب أهاليهم دول كل واحد منهم كان نور عين أمه و رجا أبوه في الدنيا دول بني آدمين مش فراخ و الله لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم و سبحان الله اللي خلق بيننا ناس تسمع و تتحسر و تحس بالقهر و ناس تانيه في نفس المكان و نفس الصفحات تسمع و تقول لنا و ايه يعني .. عادي .. عشرين مش كتير و لسه اللي جاي أكتر ربنا ينتقم من كل جبار .. ربنا يحرق قلب كل واحد من اللي قتلوا العشرين دول على ضناه ربنا يقرصهم في قلوبهم على نور عيونهم علشان يحسوا باللي بيعملوه في الناس لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم ربنا يصبر أهاليهم و يصبرنا كلنا على ما بلانا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام سلمي بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 نوفمبر 2011 (معدل) الجزيرة مباشر مصر دلوقتي مؤتمر لاحد القادة العسكريين اتفضلوا بيقول ما حدش جه ناحية ميدان التحرير من الشرطة المدنية او العسكرية تم تعديل 21 نوفمبر 2011 بواسطة ام سلمي رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان