MZohairy بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 بصراحه انا اتعلمت منكم حاجه يا طارق معظمكم محترفين فيها لما تلاقي حد من تيارك الفكري بيغلط في اللي قصاده،،، طنش قد يكون اسلوب البعض غير مقبول لكن لما الاقيكوا بتعترضوا علانية على اسلوب شخص محسوب على تياركم الفكري اوعدك انك ستجدني اول الملتزمين بذلك تحياتي ده اعتراف ضمنى يا باشا ان حضرتك مش محايد ;) زى ما كنت بتنصحنا دائما و هقولك النصيحة اللى قلتهالى قبل كده لما انا سخرت من علمانيين تونس اللى بيشتموا الشعب التونسى قولتلى خليك انت الاحسن... فاكر ؟ طيب -فى احد الموضعات مش فاكره من حوالى شهرين تلاتة ا- ابو محمد ذكر ان الشيخ حازم حضر مقابلة مع مذيعة متبرجة و انا رديت بأن هذا خطأ و لا عذر له فيه و بالفعل و جهت الكلام ده لصفحة الشيخ على الفيس - شأنهم مؤكد ان كلام هذا الشخص المجهول لن يكون له قيمة تذكر - موضوع الشيخ محمد حسين انا فعلا لقيت صحفى قال الكلام ده فى جريدة انه غنى و عنده ملايين و دى مش تهمه ,خلينا فى المهم ان له زوجة بتنقيله البنات الصغيرة للجواز 14-17 و طلق واحدة بعد شهر و اتجوز تانية انا كنت هسال فى الموقع بتاعة و اعرف ايه رد الشيخ لكن قلت ممكن الرد يتاخر و يضيع الموضوع معاك قلت ارد رد عام طيب نعتبر الكلام ده صح الشيخ هنا معملش حاجة مخالفة للقانون و الشرع على اعتبار انى احسن به الظن انه بيتجوزهم عن رضا من البنت و ليست مكرهه و انه يتزوجها بنية الاستمرارية و لكن يكون اخطأ مرتين مرة لما مردش على الصحيفة بالنفى او بالتوضيح (ده لو مكنش رد فعلا) مرة تانية لما وضع نفسه موضع الشبهه بالجواز من فتاة صغيرة و هو علم من اعلام الدعوة و كل كلمة و خطوة محسوبة عليه وفيه اللى متربص له (ده على اعتبار زى ما انا قلت ان الكلام ده صحيح ) - ردى على احدى الزميلات المعروفات بتأيدها للشيخ حازم لما قالت ان محمد على غلط لما دخل المصريين الجيش و طول عمره المصريين جبناء اديتها نقطه حمراء و هاجمت كلامها و بلغت عليها الادارة و تم حذف المداخلة لو تحب على الخاص اقولك هى مين واسال الادارة ده اللى انا فكره دلوقتى على المستوى الشخصى على المستوى العام اتذكر الهجوم الحاد للشيخ وجدى على الشيخ محمود المصرى لما طلع فى التلفزيون المصرى وقت الثورة و الفيديو موجود - انكار اكثر من شيخ وزميل من المدعو لطفى عامر وتبيان انه فى شك لانتمائة لامن الدولة رد الشيخ محمد عبد المقصود على من ينكر الخروج على الحاكم فى ميدان التحير ايام الثورة - الفيديو موجود- طبعا انا بجبلك اللى جه على ذاكرتى دلوقتى يعنى جزء مش كل يا ترى هتلتزم بوعدك لكن لما الاقيكوا بتعترضوا علانية على اسلوب شخص محسوب على تياركم الفكري اوعدك انك ستجدني اول الملتزمين بذلك و عموما افترض ان التيار الاسلامى بيطنش مبيعملش الخلق الاسلامى ده تعمل زيهم ده سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بيقول ((لا تكونوا إمعة تقولون إن أحسن الناس أحسنا وإن ظلموا ظلمنا ولكن وطنوا أنفسكم إن أحسن الناس أن تحسنوا وإن أساءوا أن لا تظلموا )) و لى عتاب لما حضرتك بطنش برضه زى ما بتتهم السلفيين طيب ليه بتنصحنا دايما بعدم التنطيش و الحياد و قبول الاخر و لما واجهتك اعترفت ان حضرتك بتنطش برضه لا تنه عن خلق وتأتى بمثلة............... عار عليك إذا فعلت عظيم قدام امثلتك ممكن اجيبلك مليون تطنيش منكم جميعا لذلك لا تنكر هذه المشكله و بلاش ندخل في البيضه ولا الفرخه لما الاحظ دخولكم على واحد منكم بيغلط و بتغلطوه سأقوم بالمثل و أعدك بذلك تحياتي Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
YOUR BROTHER بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 انا طلبت من اسلام يجيبلكوا الردود المفصله في هذا الموضوع الشارحة لوجهة النظر الأخرى مع العلم ان اقتناع او اقناع الطرف الآخر ليس هدف النقاش بل عرض وجهتي النظر على القارئ و هو حر في تصديق ما يقنعه تحياتي دى حدود دين مش وجهة نظرك ووجهة نظرو امور القران والسنة ماتقلش انا ليا وجهة نظر غيرها أى أمر تانى نسمع وجهة نظرك وكلنا اذان صاغية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طارق مصرى بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته في الحقيقة المواضيع دي قتلت تحاورا وانا ماعنديش جديد اقدمه وان كنت سأخذ الموضوع من البداية فدائما تكون البداية هي بسؤال محوري ومفصلي هل السنة مكملة للقرأن ام شارحة له اذا كانت الاجاب مكملة للقرأن فهذا النص يدحض هذا الافتراء ) اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتى ورضيت لكم الإسلام دينا ( ------------------------------------------------------------- ما هى السنة من الدين فاكملت لكم دينكم قران وسنه حد قال ان السنة مش من الدين ؟ و لو قال حد طيب الرسول صلى الله عليه وسلم عاش بعد الاية و قال احاديث طيب ازاى اكتمل هقولك بعد الايه دى برضه نزلت ايه ( واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله ....) ------------------------------------------------------------------------------- ويدحضه ايضا (وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ ) وايضا )ما فرطنا في الكتاب من شيء) ---------------------------------------------------------------------------- و الكتاب يقول ( ما اتاكم الرسول فخذوه و مانهاكم عنه فانتهوا ) يعنى اوامر الرسول و افعالة تقبل بدون قيد او شرط ----------------------------------------------------------------------------- وبذلك تصبح السنة ليست مكملة للقرأن ولكن شارحة ومفسرة له والسؤال الثاني هل يستطيع الرسول ان يشرع من تلقاء نفسه اذا كانت الاجابة بنعم فهذا النص يدحض هذا الافتراء (وإذا تُتْلى عليهم ءاياتنا بينات قال الذين لا يرجونَ لقاءنا ائت بقرآن غير هذا أو بَدّله, قل ما يكون لي أن أبدله من تلقآء نفسي إن أتبع إلا ما يوحى إليّ, إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم( اذا السنة شارحة لكتاب الله والرسول الكريم صلى الله عليه وسلم لا يشرع او يبدل من تلقاء نفسه وكل التشرعات لابد وان تكون من الوحي في كتاب الله نقول ايضا هل يستطيع ان يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ان حد السارق هو قطع لسانه او رجمه حتى الموت ---------------------------------------------------------------------- لا طبعا لا يستطيع الرسول صلى الله عليه وسلم تغيير حد من تلقاء نفسه و لكن يستطيع تغييره بالامر الالهى و لا يستطيع التشريع من نفسه و لكن يستطيع بالامر الالهى لان القران يقول ( وما ينطق عن الهوى ان هو الا وحى يوحى) ----------------------------------------------------------------------------------- بالطبع لا وحاشا ان يفعل ذلك سيدنا وحبينا وعارف المداخلات اللي جايه نوعها ايه وجاهز بالمناسبة لا توجد اى ايه تتكلم عن السحاق (علاقة المراه بالمراه جنسيا) فى حين ذم الزنا و ذم فعلة قوم لوط ممكن نقول ان السحاق ميفهوش حاجة ؟ بنفس المنطق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 (معدل) هل من حق النبي صلى الله عليه وسلم أن يشرع ؟؟ عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال : لعن الله الواشمات والموتشمات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله فبلغ ذلك امرأة من بني أسد يقال لها أم يعقوب فجاءت فقالت إنه بلغني عنك أنك لعنت كيت وكيت فقال وما لي ألعن من لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن هو في كتاب الله فقالت لقد قرأت ما بين اللوحين فما وجدت فيه ما تقول قال لئن كنت قرأتيه لقد وجدتيه أما قرأت وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا قالت بلى قال فإنه قد نهى عنه ألا يكفي هذا ؟؟!! تم تعديل 13 نوفمبر 2011 بواسطة الدكتور ياسر وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عماد حمدي بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 مثلا يقول الله ان الزاني والزانية يجلدا السنة تقول لنا كيفية الجلد وباي نوع يتم الجلد واين نجلد ولا نجلد على مناطق معينة ومواصفات من يجلد وهكذا لكن تغيير الحد وتبديلة اسمحوا لي عندي ما هو اعظم كتاب الله وايات بينات وواضحة وضوح الشمس انه صلى الله عليه وسلم لا يمكن له باي حال من الاحوال ان يبدل او يزيد او ينقص في كتاب الله أستاذ إسلام .. معلش أنا شكلي فهمت غلط أو صح مش عارف وضحلي .. ياعني اي حاجة الرسول قالها و مش موجود ليها آيه في القرآن يبقي مناخدش بكلام الرسول ؟؟ و ما تفسيرك لهذه الآية ( {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى} (3) {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 (معدل) المداخلة دي كنت كتبتها في موضوع مشابه وإن كنت لا احب تكرار مداخلاتي لكني مضطر لنقلها هنا الان السلام عليكماعتمد الاخوة المؤيدين لحد الرجم للزاني المحصن والزانية المحصنة علي هذه النوعيه من الروايات وعلي سبيل المثال لا الحصر حديث رقم 2543 من سنن ابن ماجة (حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ قَالَا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ يَطُولَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ حَتَّى يَقُولَ قَائِلٌ مَا أَجِدُ الرَّجْمَ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ مِنْ فَرَائِضِ اللَّهِ أَلَا وَإِنَّ الرَّجْمَ حَقٌّ إِذَا أُحْصِنَ الرَّجُلُ وَقَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَقَدْ قَرَأْتُهَا الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ) وحديث رقم 1934 من سنن ابن ماجة ايضا (حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ يَحْيَى بْنُ خَلَفٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ و عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ لَقَدْ نَزَلَتْ آيَةُ الرَّجْمِ وَرَضَاعَةُ الْكَبِيرِ عَشْرًا وَلَقَدْ كَانَ فِي صَحِيفَةٍ تَحْتَ سَرِيرِي فَلَمَّا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَشَاغَلْنَا بِمَوْتِهِ دَخَلَ دَاجِنٌ فَأَكَلَهَا) وهذه الروايه لا يمكن قبولها بشكل من الاشكال لخطورة ما تحتويه من تلميحات عن اشياء تخص القرأن الكريم ذاته ومدي حفظه وتضادها مع تعهد المولي عز وجل بحفظ كتابه او تبديله او تحريفه تحت بند الناسخ والمنسوخ فقد صنفوا الايات لايات نسخت تلاوة وبقيت حكما ولا ادري لماذا نسخت تلاوتها وبقي حكمها ؟ انسخت تلاوتها حتي نزداد حيرة خطورة هذه الروايه يكمن في ان في استطاعة البشر (حتي وان كان الصحابة انفسهم ) ان يحذفوا ايات من كتاب الله ويتكلمون عن هذا الامر وكأنه شيء عادي الحدوث الله عز وجل ينزل ايات لكن يتم حذفها تلاوة اي يتم حذفها من المنهاج والمرجعيه كما تبين لنا هذه الرواية مدي اهمية كتاب الله للصحابة حيث انهم انشغلوا بموت رسول الله عن حفظ كتابه حتي تصل الامور بهم ان تأكل داجن صحيفة من صحائف كتاب الله والذي تعهد الحق تبارك وتعالي بحفظة كما انزله هل هذا كلام يعقل عن صحابة رسول الله واري ان هذا سب مخفي لصحابة رسول الله وحتي عندما يتكلمون في الناسخ والمنسوخ ونقول لهم كيف ينسخ الله حكما ويضعه في كتابه يقولون لانه انزله هكذا ولا يجوز ان نحذف منه حتي مجرد حرف لكن في حالتنا تلك الامور في منتهي اليسر والبساطة ولا ادري كيف يقنعون انفسهم (وليس نحن ) بامكانيه حذف ايه بتلك البساطة وتلك السذاجة وبالتعامل بذلك الاهمال الشديد في حفظ كتاب الله ونطالب بان نقتنع بهذا كلة كما ان هذه الرواية تشتمل علي راوي مجروح من المرتبه الخامسه من مراتب العدالة وهو محمد بن إسحاق ورتبته صدوق يدلس ورمي التشيع والقدر حديث رقم 1351 من سنن الترمذي (حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ يُوسُفَ الْأَزْرَقُ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمَ أَبُو بَكْرٍ وَرَجَمْتُ وَلَوْلَا أَنِّي أَكْرَهُ أَنْ أَزِيدَ فِي كِتَابِ اللَّهِ لَكَتَبْتُهُ فِي الْمُصْحَفِ فَإِنِّي قَدْ خَشِيتُ أَنْ تَجِيءَ أَقْوَامٌ فَلَا يَجِدُونَهُ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَكْفُرُونَ بِهِ قَالَ وَفِي الْبَاب عَنْ عَلِيٍّ قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ عُمَرَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَرُوِيَ مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ عَنْ عُمَرَ) انظروا لما نقل علي لسان عمر بن الخطاب انه كره ان يزيد في كتاب الله وهل يحق لكائن ان يزيد في كتاب الله او ينقص منه ولو كانت نزلت لحق تدوينها كما نزلت رغم انف الجميع ولو نزلت بالفعل لما تواني كتاب الوحي وجامعوه في ان يكتبوها في كتاب الله ونحن نحسن الظن بكتبة الوحي لانهم اشرف واكرم من ان يضيفوا او يحذفوا في كتاب الله حديث رقم 3835 من سنن ابي داود (حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ النُّفَيْلِيُّ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ حَدَّثَنَا الزُّهْرِيُّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ عُمَرَ يَعْنِي ابْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ خَطَبَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ فَكَانَ فِيمَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةُ الرَّجْمِ فَقَرَأْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا وَرَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا مِنْ بَعْدِهِ وَإِنِّي خَشِيتُ إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ الزَّمَانُ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ تَعَالَى فَالرَّجْمُ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ إِذَا كَانَ مُحْصَنًا إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَا) انظروا لما نقل علي لسان عمر رضي الله عنه (وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَ) عمر بن الخطاب الذي كان لا يخشي في الحق لومة لائم يخشي الناس وفي ماذا في تدوين ايه في كتاب الله اذا كانت نزلت بالفعل فهل تعتقدون ان عمر سيخشي احد في كتابتها ام هل تعتقدون ان عمر سيزيد ايه من تلقاء نفسه وهل كان سيتركه الصحابة يعبث في كتاب الله بتلك البساطة ولا نعتقد بصحة تلك الاقوال علي عمر رضي الله عنه وارضاه ثاني خلفاء المسلمين وصاحب رسول الله تم تعديل 13 نوفمبر 2011 بواسطة eslam elmasre (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عماد حمدي بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 المداخلة دي كنت كتبتها في موضوع مشابه وإن كنت لا احب تكرار مداخلاتي لكني مضطر لنقلها هنا الان السلام عليكماعتمد الاخوة المؤيدين لحد الرجم للزاني المحصن والزانية المحصنة علي هذه النوعيه من الروايات وعلي سبيل المثال لا الحصر حديث رقم 2543 من سنن ابن ماجة (حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ قَالَا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ يَطُولَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ حَتَّى يَقُولَ قَائِلٌ مَا أَجِدُ الرَّجْمَ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ مِنْ فَرَائِضِ اللَّهِ أَلَا وَإِنَّ الرَّجْمَ حَقٌّ إِذَا أُحْصِنَ الرَّجُلُ وَقَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَقَدْ قَرَأْتُهَا الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ) وحديث رقم 1934 من سنن ابن ماجة ايضا (حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ يَحْيَى بْنُ خَلَفٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ و عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ لَقَدْ نَزَلَتْ آيَةُ الرَّجْمِ وَرَضَاعَةُ الْكَبِيرِ عَشْرًا وَلَقَدْ كَانَ فِي صَحِيفَةٍ تَحْتَ سَرِيرِي فَلَمَّا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَشَاغَلْنَا بِمَوْتِهِ دَخَلَ دَاجِنٌ فَأَكَلَهَا) وهذه الروايه لا يمكن قبولها بشكل من الاشكال لخطورة ما تحتويه من تلميحات عن اشياء تخص القرأن الكريم ذاته ومدي حفظه وتضادها مع تعهد المولي عز وجل بحفظ كتابه او تبديله او تحريفه تحت بند الناسخ والمنسوخ فقد صنفوا الايات لايات نسخت تلاوة وبقيت حكما ولا ادري لماذا نسخت تلاوتها وبقي حكمها ؟ انسخت تلاوتها حتي نزداد حيرة خطورة هذه الروايه يكمن في ان في استطاعة البشر (حتي وان كان الصحابة انفسهم ) ان يحذفوا ايات من كتاب الله ويتكلمون عن هذا الامر وكأنه شيء عادي الحدوث الله عز وجل ينزل ايات لكن يتم حذفها تلاوة اي يتم حذفها من المنهاج والمرجعيه كما تبين لنا هذه الرواية مدي اهمية كتاب الله للصحابة حيث انهم انشغلوا بموت رسول الله عن حفظ كتابه حتي تصل الامور بهم ان تأكل داجن صحيفة من صحائف كتاب الله والذي تعهد الحق تبارك وتعالي بحفظة كما انزله هل هذا كلام يعقل عن صحابة رسول الله واري ان هذا سب مخفي لصحابة رسول الله وحتي عندما يتكلمون في الناسخ والمنسوخ ونقول لهم كيف ينسخ الله حكما ويضعه في كتابه يقولون لانه انزله هكذا ولا يجوز ان نحذف منه حتي مجرد حرف لكن في حالتنا تلك الامور في منتهي اليسر والبساطة ولا ادري كيف يقنعون انفسهم (وليس نحن ) بامكانيه حذف ايه بتلك البساطة وتلك السذاجة وبالتعامل بذلك الاهمال الشديد في حفظ كتاب الله ونطالب بان نقتنع بهذا كلة كما ان هذه الرواية تشتمل علي راوي مجروح من المرتبه الخامسه من مراتب العدالة وهو محمد بن إسحاق ورتبته صدوق يدلس ورمي التشيع والقدر حديث رقم 1351 من سنن الترمذي (حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ يُوسُفَ الْأَزْرَقُ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمَ أَبُو بَكْرٍ وَرَجَمْتُ وَلَوْلَا أَنِّي أَكْرَهُ أَنْ أَزِيدَ فِي كِتَابِ اللَّهِ لَكَتَبْتُهُ فِي الْمُصْحَفِ فَإِنِّي قَدْ خَشِيتُ أَنْ تَجِيءَ أَقْوَامٌ فَلَا يَجِدُونَهُ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَكْفُرُونَ بِهِ قَالَ وَفِي الْبَاب عَنْ عَلِيٍّ قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ عُمَرَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَرُوِيَ مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ عَنْ عُمَرَ) انظروا لما نقل علي لسان عمر بن الخطاب انه كره ان يزيد في كتاب الله وهل يحق لكائن ان يزيد في كتاب الله او ينقص منه ولو كانت نزلت لحق تدوينها كما نزلت رغم انف الجميع ولو نزلت بالفعل لما تواني كتاب الوحي وجامعوه في ان يكتبوها في كتاب الله ونحن نحسن الظن بكتبة الوحي لانهم اشرف واكرم من ان يضيفوا او يحذفوا في كتاب الله حديث رقم 3835 من سنن ابي داود (حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ النُّفَيْلِيُّ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ حَدَّثَنَا الزُّهْرِيُّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ عُمَرَ يَعْنِي ابْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ خَطَبَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ فَكَانَ فِيمَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةُ الرَّجْمِ فَقَرَأْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا وَرَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا مِنْ بَعْدِهِ وَإِنِّي خَشِيتُ إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ الزَّمَانُ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ تَعَالَى فَالرَّجْمُ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ إِذَا كَانَ مُحْصَنًا إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَا) انظروا لما نقل علي لسان عمر رضي الله عنه (وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَ) عمر بن الخطاب الذي كان لا يخشي في الحق لومة لائم يخشي الناس وفي ماذا في تدوين ايه في كتاب الله اذا كانت نزلت بالفعل فهل تعتقدون ان عمر سيخشي احد في كتابتها ام هل تعتقدون ان عمر سيزيد ايه من تلقاء نفسه وهل كان سيتركه الصحابة يعبث في كتاب الله بتلك البساطة ولا نعتقد بصحة تلك الاقوال علي عمر رضي الله عنه وارضاه ثاني خلفاء المسلمين وصاحب رسول الله سعادة الباشا .. أعذرني علي كمية الغباء اللي حلّت عليا :) .. عايز إجابه بنعم أو لا .. ياعني اي حاجة الرسول قالها و مش موجود ليها آيه في القرآن يبقي مناخدش بكلام الرسول ؟؟ و ما تفسيرك لهذه الآية ( {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى} (3) {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} .. و جزاك الله خيراً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 نقول تاني هل يمكن للرسول صلى الله عليه وسلم ان يشرع من تلقاء نفسه هل السنة مكملة للكتاب ام شارحة له هل يقول القرأن ان عقوبة الزاني هي الجلد ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم بل هي الرجم برجاء الافادة (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تحاورت فى هذه المسألة أو قل سمعت رأى فى هذه المسألة إسمحوا لي أن أوردها هنا من الذاكرة ما سبق كان إستهلالا لابد منه هذا الرأى مبني على أن عقوبة الرجم - عقلا و منطقا - لا يمكن أن تضاعف و لا أن تنصف و فى القرآن الكريم يضاعف العذاب لزوجات الرسول كيف يضاعف الرجم ؟ و فى حالات أخرى ينصف العذاب كيف بنصف الرجم ؟ هل هناك نصف رجم أو ضعف رجم ؟ 1- يقول الله تعالى: الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ {النور:26}، جاء تعقيباً على قصة الإفك، ومعناه -والله تعالى أعلم- أن المعتاد واللائق بكل واحد من هؤلاء هو ما يشابهه، أي أن شأن الخبيثات أن ينكحن الخبيثين، وشأن الطيبات أن ينكحن الطيبين، وربما تغير هذا فتزوج طيب من خبيثة أو العكس، وأما الأنبياء فمعصومون من نكاح البغايا، وخيانة امرأتي نوح ولوط عليهما الصلاة والسلام كانت في الدين ولم تكن في الفراش، ذكر ذلك العلماء وأهل التفسير، قال ابن كثير: فخانتاهما أي في الإيمان، لم يوافقاهما على الإيمان ولا صدقاهما في الرسالة... وفي أحكام القرآن لابن العربي، قال ابن عباس لما قرأ الآية: .... والله ما بغت امرأة نبي قط، ولكنهما كفرتا. ومثل هذا لا يقال بالرأي. وقال الطبري في تفسيره: فخانتاهما قال: أما إنه لم يكن الزنا، ولكن كانت هذه تخبر الناس أنه مجنون، وكانت هذه تدل على الأضياف. الشاهد ان الانبياء كما يقول العلماء معصومون من ان تزنى زوجته و لو كافره لما فى ذلك من تقليل من شأن النبى و الطعن فى كرامته و انعكاس ذلك على دعوته و الحق سبحانه لم يجعل على اى نبى غبارا فى خلقه او خلقته حتى فى نسبه كما قال صلى الله عليه وسلم فلم يزل ينقلنا الله عز وجل من أصلاب طاهرة إلى أرحام طاهرة (أو كما قال) حتى لا يكون لاحد حجة فى عصيان الرسل اذا لم يكن هناك فرصة او احتمال لزنى اى زوجة من زوجات النبى صلى الله عليه و سلم اذا حد الزنا ما كان ليقع عليهم مطلقا و حاشاهم رضى الله عنهن 2- الايات التى بها مضاعفة الحد لامهات المؤمنين هى تأدبية و تعليمية لنساء النبي (طهرهن الله و أذهب عنهن الرجس). و تعليما لغيرهن اذا كان هذا الحال مع اطهر النساء فلا وساطة فى حد الله لذا ارى ان هذه النقطة ليست دليل على انكار حد الرجم والله أعلم. أستاذ طارق ، أنت علقت على نصف السؤال وأهملت النصف الأهم ، كيفية تنصيف عقوبة الرجم هذا إن كان الله قد شرع الرجم كحد من حدوده -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عماد حمدي بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 نقول تاني هل يمكن للرسول صلى الله عليه وسلم ان يشرع من تلقاء نفسه هل السنة مكملة للكتاب ام شارحة له هل يقول القرأن ان عقوبة الزاني هي الجلد ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم بل هي الرجم برجاء الافادة وما آتاكم الرسول فخذوه وما نهاكم عنه فانتهوا ( {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى} (3) {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} .. و برده هكرر سؤالي يا أستاذ إسلام للمرة الثالثة .. لأن حضرتك اللي طرحت الفكرة دي السؤال للمرة الثالثة و لا يوجد إجابة .. ياعني اي حاجة الرسول قالها و مش موجود ليها آيه في القرآن يبقي مناخدش بكلام الرسول ؟؟ و ما تفسيرك لهذه الآية ( {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى} (3) {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} .. و جزاك الله خيراً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 المداخلة دي كنت كتبتها في موضوع مشابه وإن كنت لا احب تكرار مداخلاتي لكني مضطر لنقلها هنا الان السلام عليكماعتمد الاخوة المؤيدين لحد الرجم للزاني المحصن والزانية المحصنة علي هذه النوعيه من الروايات وعلي سبيل المثال لا الحصر حديث رقم 2543 من سنن ابن ماجة (حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ قَالَا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ يَطُولَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ حَتَّى يَقُولَ قَائِلٌ مَا أَجِدُ الرَّجْمَ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ مِنْ فَرَائِضِ اللَّهِ أَلَا وَإِنَّ الرَّجْمَ حَقٌّ إِذَا أُحْصِنَ الرَّجُلُ وَقَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَقَدْ قَرَأْتُهَا الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ) وحديث رقم 1934 من سنن ابن ماجة ايضا (حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ يَحْيَى بْنُ خَلَفٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ و عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ لَقَدْ نَزَلَتْ آيَةُ الرَّجْمِ وَرَضَاعَةُ الْكَبِيرِ عَشْرًا وَلَقَدْ كَانَ فِي صَحِيفَةٍ تَحْتَ سَرِيرِي فَلَمَّا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَشَاغَلْنَا بِمَوْتِهِ دَخَلَ دَاجِنٌ فَأَكَلَهَا) وهذه الروايه لا يمكن قبولها بشكل من الاشكال لخطورة ما تحتويه من تلميحات عن اشياء تخص القرأن الكريم ذاته ومدي حفظه وتضادها مع تعهد المولي عز وجل بحفظ كتابه او تبديله او تحريفه تحت بند الناسخ والمنسوخ فقد صنفوا الايات لايات نسخت تلاوة وبقيت حكما ولا ادري لماذا نسخت تلاوتها وبقي حكمها ؟ انسخت تلاوتها حتي نزداد حيرة خطورة هذه الروايه يكمن في ان في استطاعة البشر (حتي وان كان الصحابة انفسهم ) ان يحذفوا ايات من كتاب الله ويتكلمون عن هذا الامر وكأنه شيء عادي الحدوث الله عز وجل ينزل ايات لكن يتم حذفها تلاوة اي يتم حذفها من المنهاج والمرجعيه كما تبين لنا هذه الرواية مدي اهمية كتاب الله للصحابة حيث انهم انشغلوا بموت رسول الله عن حفظ كتابه حتي تصل الامور بهم ان تأكل داجن صحيفة من صحائف كتاب الله والذي تعهد الحق تبارك وتعالي بحفظة كما انزله هل هذا كلام يعقل عن صحابة رسول الله واري ان هذا سب مخفي لصحابة رسول الله وحتي عندما يتكلمون في الناسخ والمنسوخ ونقول لهم كيف ينسخ الله حكما ويضعه في كتابه يقولون لانه انزله هكذا ولا يجوز ان نحذف منه حتي مجرد حرف لكن في حالتنا تلك الامور في منتهي اليسر والبساطة ولا ادري كيف يقنعون انفسهم (وليس نحن ) بامكانيه حذف ايه بتلك البساطة وتلك السذاجة وبالتعامل بذلك الاهمال الشديد في حفظ كتاب الله ونطالب بان نقتنع بهذا كلة كما ان هذه الرواية تشتمل علي راوي مجروح من المرتبه الخامسه من مراتب العدالة وهو محمد بن إسحاق ورتبته صدوق يدلس ورمي التشيع والقدر حديث رقم 1351 من سنن الترمذي (حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ يُوسُفَ الْأَزْرَقُ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمَ أَبُو بَكْرٍ وَرَجَمْتُ وَلَوْلَا أَنِّي أَكْرَهُ أَنْ أَزِيدَ فِي كِتَابِ اللَّهِ لَكَتَبْتُهُ فِي الْمُصْحَفِ فَإِنِّي قَدْ خَشِيتُ أَنْ تَجِيءَ أَقْوَامٌ فَلَا يَجِدُونَهُ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَكْفُرُونَ بِهِ قَالَ وَفِي الْبَاب عَنْ عَلِيٍّ قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ عُمَرَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَرُوِيَ مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ عَنْ عُمَرَ) انظروا لما نقل علي لسان عمر بن الخطاب انه كره ان يزيد في كتاب الله وهل يحق لكائن ان يزيد في كتاب الله او ينقص منه ولو كانت نزلت لحق تدوينها كما نزلت رغم انف الجميع ولو نزلت بالفعل لما تواني كتاب الوحي وجامعوه في ان يكتبوها في كتاب الله ونحن نحسن الظن بكتبة الوحي لانهم اشرف واكرم من ان يضيفوا او يحذفوا في كتاب الله حديث رقم 3835 من سنن ابي داود (حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ النُّفَيْلِيُّ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ حَدَّثَنَا الزُّهْرِيُّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ عُمَرَ يَعْنِي ابْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ خَطَبَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ فَكَانَ فِيمَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةُ الرَّجْمِ فَقَرَأْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا وَرَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا مِنْ بَعْدِهِ وَإِنِّي خَشِيتُ إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ الزَّمَانُ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ تَعَالَى فَالرَّجْمُ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ إِذَا كَانَ مُحْصَنًا إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَا) انظروا لما نقل علي لسان عمر رضي الله عنه (وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَ) عمر بن الخطاب الذي كان لا يخشي في الحق لومة لائم يخشي الناس وفي ماذا في تدوين ايه في كتاب الله اذا كانت نزلت بالفعل فهل تعتقدون ان عمر سيخشي احد في كتابتها ام هل تعتقدون ان عمر سيزيد ايه من تلقاء نفسه وهل كان سيتركه الصحابة يعبث في كتاب الله بتلك البساطة ولا نعتقد بصحة تلك الاقوال علي عمر رضي الله عنه وارضاه ثاني خلفاء المسلمين وصاحب رسول الله سعادة الباشا .. أعذرني علي كمية الغباء اللي حلّت عليا :) .. عايز إجابه بنعم أو لا .. ياعني اي حاجة الرسول قالها و مش موجود ليها آيه في القرآن يبقي مناخدش بكلام الرسول ؟؟ و ما تفسيرك لهذه الآية ( {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى} (3) {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} .. و جزاك الله خيراً انا مش شايفك زي مانت قلت يا عمدة انا شايفك نبيه ولماح الاجابة لا طبعا مش كل حاجة قالها الرسول صلى الله عليه وسلم لازم تبقى موجودة في القرأن لكن وخلي بالك من كلمة لكن مش ممكن يقول حاجة تخالف كتاب الله (وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى) ده بالنسبة للوحي من المؤكد انه لا ينطق عن الهوى لكن في حياته الشخصية كبشري مثلنا له رغبات قد تختلف عنا ممكن يكون ما بيحبش اللحمة مثلا وانا بحبها وقيس على كده حاجات كتير (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 اللهم صلي عالنبي الموضوع أتردم 5 صفحات في ثواني ... عاش حماة الدين والعقيدة ورافعي لواء الإسلام .... بس هو الإسلام برضوا مش محتاج دولة تحميه وتحتويه .... ولا هانقعد في الشارع أو على بسطة السلم وبعدين نطبق إسلامنا ؟ أو دعونا نهاجر في أرض الله الواسعة وطظ في مصر بقى وخلونا نتكلم في الحدود أو عن حادثة هي أقل ما توصف إنها إجرامية بل وتشوه صورة الإسلام السمح لإن حدود الله يا سادة وأظنكم عارفين كويس لا تقام إلا في بيئة صحية وصالحة .... وأرجعوا لتعطيل الحدود في عهدد سيدنا عمر في عام الرمادة اما ما فعله هؤلاء السفهاء البعيدون عن الدين ويمكن الواحد فيهم لا يعرف كيف يتطهر من الجنابة .. فما هو من الإسلام في شيء فالمسلم اللي ينصب نفسه ولي أمر ويطبق بنفسه حدود الله .. ما يبقاش مسلم .. يبقى مجرم ويستحق العقاب الفوري بل ويستحق عقاب المفسدون في الأرض وحتى نفس المفسد ده اللي ما يعرفش دينه ومسمي نفسه طالبان ولا بتنجان لما تولى الحكم بعد عشرات السنين من الحروب الطاحنة حول وليمة زراعة المخدرات .. وأول حاجه عملها إنه لغى تعليم المراة ولغى وظائف النساء .... ووجدنا الاف من النساء جميع رجالهم قتلوا في الحروب الشخصية المزجانجية ... وبالتالي لا مصدر دخل لهم عشان ياكلوا تراب حتى .. فبعضهم أشتغل في مثل هذه الاعمال المنافية للأداب ... فعرق الرجولة نطر في قفا السفلة المجرمون اللي مربيين دقونهم وهم أكبر تجار مخدرات واكبر مصلحجية في العالم .. وراحوا محولين أكبر ستاد رياضي عندهم لساحة للرجم وجابوا المتفرجين في الاستاد عشان يتشفوا في واحده ست مسكينة ..عقلها وثقافتها والفقر اللي طحنها خلوها تتجه لهذا الأتجاه وعملوا عليها تلات أو أربع رجالة وموتوها من غير ما حد يسألها بعطف وحنية إنتي عملتي كده ليه مع إننا وفرنا لك الجاتوه والبيتي فور والأستيك بالمناسبة ... إقروا شوية عن تاريخ الشعب الأفغاني هاتلاقوه شعب عإنده كرامة وشجاعة نادرة .. نساءً ورجالاً .. فلما يتحول كثير من النساء إلى هذا الطريق .. الا يلفت هذا نظرنا إلى وجود خلل خطير في التركيبة الجتماعية والسلوكية لهذا الشعب ؟ وهل ولي الأمر وفر حياة محترمة وادمية للناس دي وبعدين مزاجهم بقى كده وبقوا يبيعوا شرفهم على قارعة الطرقات كهواية يعني أو حرفة أو إصرار على الإنحراف ومن ثم لم يجد بداً من تطبيق حدود الله ؟ وهل هو ده الإسلام ؟ يعني حدود ورجم وقتل وقطع إيد بس ... ما فيهوش لو تعثرت بغلة في العراق لسألني الله عليها لما لم تمهد لها الطريق يا عُمر ؟ بغلة واخدين بالكم مش واحدة ست كانت محترمة وصاحبة أسرة مش لقيا تاكل هي وبنتها أما أخواننا ذوي الحمية ... فعشان خاطر ربنا .. بلاس عشان أي حاجه تانية .. فوقوا شوية لو سمحتم بلدنا بتضيع وعلى وشك الإفلاس والانهيار وكل واحد فينا بيستعرض عضلاته ومعلوماتة الفقهية امام الأخرين عشان نقول اللهم صلي عالنبي على التقوى والورع هل نفس الزملاء الأفاضل اللي إشتركوا في الموضوع سمعوا عن الإجتماعات التي تُجرى الأن لإتخاذ قرار تأجيل الإنتخابات البرلمانية ... ولا موضوع الرجم خد مننا وقت ومجهود كبير عشان نخرج ونفرد له صفحات ؟ أنا مش ضد إن أي حد يكتب في أي حاجه .... لكن لأيام فقط دعوا ونحوا جانباً القضايا الخلافية ... وخلونا نتحد على هدف إنقاذ بلدنا من أيدي الأعداء الجدد ولإنجاح الثورة وبعدين هايبقى عندنا وقت طويل وكتير نختلف فيه الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عماد حمدي بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 (معدل) المداخلة دي كنت كتبتها في موضوع مشابه وإن كنت لا احب تكرار مداخلاتي لكني مضطر لنقلها هنا الان السلام عليكماعتمد الاخوة المؤيدين لحد الرجم للزاني المحصن والزانية المحصنة علي هذه النوعيه من الروايات وعلي سبيل المثال لا الحصر حديث رقم 2543 من سنن ابن ماجة (حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ قَالَا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ يَطُولَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ حَتَّى يَقُولَ قَائِلٌ مَا أَجِدُ الرَّجْمَ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ مِنْ فَرَائِضِ اللَّهِ أَلَا وَإِنَّ الرَّجْمَ حَقٌّ إِذَا أُحْصِنَ الرَّجُلُ وَقَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَقَدْ قَرَأْتُهَا الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ) وحديث رقم 1934 من سنن ابن ماجة ايضا (حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ يَحْيَى بْنُ خَلَفٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ و عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ لَقَدْ نَزَلَتْ آيَةُ الرَّجْمِ وَرَضَاعَةُ الْكَبِيرِ عَشْرًا وَلَقَدْ كَانَ فِي صَحِيفَةٍ تَحْتَ سَرِيرِي فَلَمَّا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَشَاغَلْنَا بِمَوْتِهِ دَخَلَ دَاجِنٌ فَأَكَلَهَا) وهذه الروايه لا يمكن قبولها بشكل من الاشكال لخطورة ما تحتويه من تلميحات عن اشياء تخص القرأن الكريم ذاته ومدي حفظه وتضادها مع تعهد المولي عز وجل بحفظ كتابه او تبديله او تحريفه تحت بند الناسخ والمنسوخ فقد صنفوا الايات لايات نسخت تلاوة وبقيت حكما ولا ادري لماذا نسخت تلاوتها وبقي حكمها ؟ انسخت تلاوتها حتي نزداد حيرة خطورة هذه الروايه يكمن في ان في استطاعة البشر (حتي وان كان الصحابة انفسهم ) ان يحذفوا ايات من كتاب الله ويتكلمون عن هذا الامر وكأنه شيء عادي الحدوث الله عز وجل ينزل ايات لكن يتم حذفها تلاوة اي يتم حذفها من المنهاج والمرجعيه كما تبين لنا هذه الرواية مدي اهمية كتاب الله للصحابة حيث انهم انشغلوا بموت رسول الله عن حفظ كتابه حتي تصل الامور بهم ان تأكل داجن صحيفة من صحائف كتاب الله والذي تعهد الحق تبارك وتعالي بحفظة كما انزله هل هذا كلام يعقل عن صحابة رسول الله واري ان هذا سب مخفي لصحابة رسول الله وحتي عندما يتكلمون في الناسخ والمنسوخ ونقول لهم كيف ينسخ الله حكما ويضعه في كتابه يقولون لانه انزله هكذا ولا يجوز ان نحذف منه حتي مجرد حرف لكن في حالتنا تلك الامور في منتهي اليسر والبساطة ولا ادري كيف يقنعون انفسهم (وليس نحن ) بامكانيه حذف ايه بتلك البساطة وتلك السذاجة وبالتعامل بذلك الاهمال الشديد في حفظ كتاب الله ونطالب بان نقتنع بهذا كلة كما ان هذه الرواية تشتمل علي راوي مجروح من المرتبه الخامسه من مراتب العدالة وهو محمد بن إسحاق ورتبته صدوق يدلس ورمي التشيع والقدر حديث رقم 1351 من سنن الترمذي (حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ يُوسُفَ الْأَزْرَقُ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمَ أَبُو بَكْرٍ وَرَجَمْتُ وَلَوْلَا أَنِّي أَكْرَهُ أَنْ أَزِيدَ فِي كِتَابِ اللَّهِ لَكَتَبْتُهُ فِي الْمُصْحَفِ فَإِنِّي قَدْ خَشِيتُ أَنْ تَجِيءَ أَقْوَامٌ فَلَا يَجِدُونَهُ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَكْفُرُونَ بِهِ قَالَ وَفِي الْبَاب عَنْ عَلِيٍّ قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ عُمَرَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَرُوِيَ مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ عَنْ عُمَرَ) انظروا لما نقل علي لسان عمر بن الخطاب انه كره ان يزيد في كتاب الله وهل يحق لكائن ان يزيد في كتاب الله او ينقص منه ولو كانت نزلت لحق تدوينها كما نزلت رغم انف الجميع ولو نزلت بالفعل لما تواني كتاب الوحي وجامعوه في ان يكتبوها في كتاب الله ونحن نحسن الظن بكتبة الوحي لانهم اشرف واكرم من ان يضيفوا او يحذفوا في كتاب الله حديث رقم 3835 من سنن ابي داود (حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ النُّفَيْلِيُّ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ حَدَّثَنَا الزُّهْرِيُّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ عُمَرَ يَعْنِي ابْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ خَطَبَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ فَكَانَ فِيمَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةُ الرَّجْمِ فَقَرَأْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا وَرَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا مِنْ بَعْدِهِ وَإِنِّي خَشِيتُ إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ الزَّمَانُ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ تَعَالَى فَالرَّجْمُ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ إِذَا كَانَ مُحْصَنًا إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَا) انظروا لما نقل علي لسان عمر رضي الله عنه (وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَ) عمر بن الخطاب الذي كان لا يخشي في الحق لومة لائم يخشي الناس وفي ماذا في تدوين ايه في كتاب الله اذا كانت نزلت بالفعل فهل تعتقدون ان عمر سيخشي احد في كتابتها ام هل تعتقدون ان عمر سيزيد ايه من تلقاء نفسه وهل كان سيتركه الصحابة يعبث في كتاب الله بتلك البساطة ولا نعتقد بصحة تلك الاقوال علي عمر رضي الله عنه وارضاه ثاني خلفاء المسلمين وصاحب رسول الله سعادة الباشا .. أعذرني علي كمية الغباء اللي حلّت عليا :) .. عايز إجابه بنعم أو لا .. ياعني اي حاجة الرسول قالها و مش موجود ليها آيه في القرآن يبقي مناخدش بكلام الرسول ؟؟ و ما تفسيرك لهذه الآية ( {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى} (3) {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} .. و جزاك الله خيراً انا مش شايفك زي مانت قلت يا عمدة انا شايفك نبيه ولماح الاجابة لا طبعا مش كل حاجة قالها الرسول صلى الله عليه وسلم لازم تبقى موجودة في القرأن لكن وخلي بالك من كلمة لكن مش ممكن يقول حاجة تخالف كتاب الله (وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى) ده بالنسبة للوحي من المؤكد انه لا ينطق عن الهوى لكن في حياته الشخصية كبشري مثلنا له رغبات قد تختلف عنا ممكن يكون ما بيحبش اللحمة مثلا وانا بحبها وقيس على كده حاجات كتير طيب دا علاقته إية بُحكم رجم الزاني ؟؟؟ دا حُكم شرعي .. مش أهواء و رغبات شخصية كلحمه و غيره .. و الرسول قال يُرجم في أحاديث ذكرت من قبل الأعضاء و أنا ذكرت حديث في مشاركه فاتت ؟؟ يبقي ليه بننكر الحديث دا بقا ؟؟ طالما حضرتك قولت و إعترفت ( ما ينطق عن الهوي إن هو إلا وحي يوحى ) .. منتظر إجابتك ؟؟ تم تعديل 13 نوفمبر 2011 بواسطة omda2006 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 المداخلة دي كنت كتبتها في موضوع مشابه وإن كنت لا احب تكرار مداخلاتي لكني مضطر لنقلها هنا الان السلام عليكماعتمد الاخوة المؤيدين لحد الرجم للزاني المحصن والزانية المحصنة علي هذه النوعيه من الروايات وعلي سبيل المثال لا الحصر حديث رقم 2543 من سنن ابن ماجة (حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ قَالَا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ يَطُولَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ حَتَّى يَقُولَ قَائِلٌ مَا أَجِدُ الرَّجْمَ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ مِنْ فَرَائِضِ اللَّهِ أَلَا وَإِنَّ الرَّجْمَ حَقٌّ إِذَا أُحْصِنَ الرَّجُلُ وَقَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَقَدْ قَرَأْتُهَا الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ) وحديث رقم 1934 من سنن ابن ماجة ايضا (حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ يَحْيَى بْنُ خَلَفٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ و عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ لَقَدْ نَزَلَتْ آيَةُ الرَّجْمِ وَرَضَاعَةُ الْكَبِيرِ عَشْرًا وَلَقَدْ كَانَ فِي صَحِيفَةٍ تَحْتَ سَرِيرِي فَلَمَّا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَشَاغَلْنَا بِمَوْتِهِ دَخَلَ دَاجِنٌ فَأَكَلَهَا) وهذه الروايه لا يمكن قبولها بشكل من الاشكال لخطورة ما تحتويه من تلميحات عن اشياء تخص القرأن الكريم ذاته ومدي حفظه وتضادها مع تعهد المولي عز وجل بحفظ كتابه او تبديله او تحريفه تحت بند الناسخ والمنسوخ فقد صنفوا الايات لايات نسخت تلاوة وبقيت حكما ولا ادري لماذا نسخت تلاوتها وبقي حكمها ؟ انسخت تلاوتها حتي نزداد حيرة خطورة هذه الروايه يكمن في ان في استطاعة البشر (حتي وان كان الصحابة انفسهم ) ان يحذفوا ايات من كتاب الله ويتكلمون عن هذا الامر وكأنه شيء عادي الحدوث الله عز وجل ينزل ايات لكن يتم حذفها تلاوة اي يتم حذفها من المنهاج والمرجعيه كما تبين لنا هذه الرواية مدي اهمية كتاب الله للصحابة حيث انهم انشغلوا بموت رسول الله عن حفظ كتابه حتي تصل الامور بهم ان تأكل داجن صحيفة من صحائف كتاب الله والذي تعهد الحق تبارك وتعالي بحفظة كما انزله هل هذا كلام يعقل عن صحابة رسول الله واري ان هذا سب مخفي لصحابة رسول الله وحتي عندما يتكلمون في الناسخ والمنسوخ ونقول لهم كيف ينسخ الله حكما ويضعه في كتابه يقولون لانه انزله هكذا ولا يجوز ان نحذف منه حتي مجرد حرف لكن في حالتنا تلك الامور في منتهي اليسر والبساطة ولا ادري كيف يقنعون انفسهم (وليس نحن ) بامكانيه حذف ايه بتلك البساطة وتلك السذاجة وبالتعامل بذلك الاهمال الشديد في حفظ كتاب الله ونطالب بان نقتنع بهذا كلة كما ان هذه الرواية تشتمل علي راوي مجروح من المرتبه الخامسه من مراتب العدالة وهو محمد بن إسحاق ورتبته صدوق يدلس ورمي التشيع والقدر حديث رقم 1351 من سنن الترمذي (حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ يُوسُفَ الْأَزْرَقُ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمَ أَبُو بَكْرٍ وَرَجَمْتُ وَلَوْلَا أَنِّي أَكْرَهُ أَنْ أَزِيدَ فِي كِتَابِ اللَّهِ لَكَتَبْتُهُ فِي الْمُصْحَفِ فَإِنِّي قَدْ خَشِيتُ أَنْ تَجِيءَ أَقْوَامٌ فَلَا يَجِدُونَهُ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَكْفُرُونَ بِهِ قَالَ وَفِي الْبَاب عَنْ عَلِيٍّ قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ عُمَرَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَرُوِيَ مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ عَنْ عُمَرَ) انظروا لما نقل علي لسان عمر بن الخطاب انه كره ان يزيد في كتاب الله وهل يحق لكائن ان يزيد في كتاب الله او ينقص منه ولو كانت نزلت لحق تدوينها كما نزلت رغم انف الجميع ولو نزلت بالفعل لما تواني كتاب الوحي وجامعوه في ان يكتبوها في كتاب الله ونحن نحسن الظن بكتبة الوحي لانهم اشرف واكرم من ان يضيفوا او يحذفوا في كتاب الله حديث رقم 3835 من سنن ابي داود (حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ النُّفَيْلِيُّ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ حَدَّثَنَا الزُّهْرِيُّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ عُمَرَ يَعْنِي ابْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ خَطَبَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ فَكَانَ فِيمَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةُ الرَّجْمِ فَقَرَأْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا وَرَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا مِنْ بَعْدِهِ وَإِنِّي خَشِيتُ إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ الزَّمَانُ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ تَعَالَى فَالرَّجْمُ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ إِذَا كَانَ مُحْصَنًا إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَا) انظروا لما نقل علي لسان عمر رضي الله عنه (وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَ) عمر بن الخطاب الذي كان لا يخشي في الحق لومة لائم يخشي الناس وفي ماذا في تدوين ايه في كتاب الله اذا كانت نزلت بالفعل فهل تعتقدون ان عمر سيخشي احد في كتابتها ام هل تعتقدون ان عمر سيزيد ايه من تلقاء نفسه وهل كان سيتركه الصحابة يعبث في كتاب الله بتلك البساطة ولا نعتقد بصحة تلك الاقوال علي عمر رضي الله عنه وارضاه ثاني خلفاء المسلمين وصاحب رسول الله سعادة الباشا .. أعذرني علي كمية الغباء اللي حلّت عليا :) .. عايز إجابه بنعم أو لا .. ياعني اي حاجة الرسول قالها و مش موجود ليها آيه في القرآن يبقي مناخدش بكلام الرسول ؟؟ و ما تفسيرك لهذه الآية ( {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى} (3) {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} .. و جزاك الله خيراً لن آتي لك بتفسير من عندي للآيات التي طلبت تفسيرا لها التفسير طبقا لتفسير الطبري: {3} وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { وَمَا يَنْطِق عَنِ الْهَوَى } يَقُول تَعَالَى ذِكْرُهُ : وَمَا يَنْطِق مُحَمَّد بِهَذَا الْقُرْآن عَنْ هَوَاهُ { إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى } يَقُول : مَا هَذَا الْقُرْآن إِلَّا وَحْي مِنَ اللَّه يُوحِيهِ إِلَيْهِ . وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْل التَّأْوِيل . ذِكْرُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 25095 - حَدَّثَنَا بِشْر , قَالَ : ثنا يَزِيد , قَالَ : ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة , قَوْله : { وَمَا يَنْطِق عَنِ الْهَوَى } : أَيْ مَا يَنْطِق عَنْ هَوَاهُ { إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْي يُوحَى } قَالَ : يُوحِي اللَّه تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِلَى جَبْرَائِيل , وَيُوحِي جِبْرِيل إِلَى مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . وَقِيلَ : عَنَى بِقَوْلِهِ : { وَمَا يَنْطِق عَنِ الْهَوَى } بِالْهَوَى . {4} إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى يَقُول تَعَالَى ذِكْرُهُ : وَمَا يَنْطِق مُحَمَّد بِهَذَا الْقُرْآن عَنْ هَوَاهُ { إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْي يُوحَى } يَقُول : مَا هَذَا الْقُرْآن إِلَّا وَحْي مِنَ اللَّه يُوحِيهِ إِلَيْهِ . وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْل التَّأْوِيل . ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 25095 - حَدَّثَنَا بِشْر , قَالَ : ثنا يَزِيد , قَالَ : ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة , قَوْله : { وَمَا يَنْطِق عَنِ الْهَوَى } : أَيْ مَا يَنْطِق عَنْ هَوَاهُ { إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْي يُوحَى } قَالَ : يُوحِي اللَّه تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِلَى جَبْرَائِيل , وَيُوحِي جِبْرِيل إِلَى مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . وَقِيلَ : عَنَى بِقَوْلِهِ : { وَمَا يَنْطِق عَنِ الْهَوَى } بِالْهَوَى . وأزيدك شيئا آخر ، كم من حكم في القرآن جاء به الوحي للرسول عليه الصلاة والسلام في مسائل إنتظر فيها الرسول أن يأتيه الوحي بإجابة لها ، وبالطبع أعتقد تذكرون قصة تأبير ( تلقيح ) النخل التي أفتى فيها الرسول بدون وحي ثم أعتذر عنها عندما ثبت ان رأيه لم يكن صحيحا وقال قولته المشهورة " أنتم أعلم بأمور دنياكم " ياريت الأخوة الأفاضل بدلا من الإفتاء والجدال بدون علم كافي أن يتدبروا ويدرسوا ويسألوا بدلا من مجرد نقل ماقاله من يعتقدون في علمهم الكامل . الرسول عليه الصلاة والسلام لم يبدء نزول الوحي عليه قبل سن الأربعين عاما ، وربما يحتاج الأمر بنا كي نتدبر القرآن والسنة في ظل التعقيدات التي نعيشها أن يرتفع السن بنا الي خمسون او ستون عاما حتى نكون قادرين على الإلمام بالقواعد الأساسية لديننا وليس الجدل والفتوى. قد يكون الأمر مقبولا لو كان المتحدث خريجا أزهريا قضى 18 - 20 عاما في تحصيل العلم الشرعي ، أما نحن الذين انفقوا عمرهم في دراسة الرياضيات والعلوم وكان نصيبهم من العلم الشرعي حصة الدين او خطبة الجمعة أو كتابين قرء أجزاء منهم ولم يطق صبرا ان يستمر في قرائتهم وليس دراستهم ليخرج علينا فآراء جامدة متخيلا انها غيرة على الدين ، فهذا أمرا يدعو للشفقة والحزن. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عماد حمدي بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 (معدل) المداخلة دي كنت كتبتها في موضوع مشابه وإن كنت لا احب تكرار مداخلاتي لكني مضطر لنقلها هنا الان السلام عليكماعتمد الاخوة المؤيدين لحد الرجم للزاني المحصن والزانية المحصنة علي هذه النوعيه من الروايات وعلي سبيل المثال لا الحصر حديث رقم 2543 من سنن ابن ماجة (حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ قَالَا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ يَطُولَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ حَتَّى يَقُولَ قَائِلٌ مَا أَجِدُ الرَّجْمَ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ مِنْ فَرَائِضِ اللَّهِ أَلَا وَإِنَّ الرَّجْمَ حَقٌّ إِذَا أُحْصِنَ الرَّجُلُ وَقَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَقَدْ قَرَأْتُهَا الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ) وحديث رقم 1934 من سنن ابن ماجة ايضا (حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ يَحْيَى بْنُ خَلَفٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ و عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ لَقَدْ نَزَلَتْ آيَةُ الرَّجْمِ وَرَضَاعَةُ الْكَبِيرِ عَشْرًا وَلَقَدْ كَانَ فِي صَحِيفَةٍ تَحْتَ سَرِيرِي فَلَمَّا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَشَاغَلْنَا بِمَوْتِهِ دَخَلَ دَاجِنٌ فَأَكَلَهَا) وهذه الروايه لا يمكن قبولها بشكل من الاشكال لخطورة ما تحتويه من تلميحات عن اشياء تخص القرأن الكريم ذاته ومدي حفظه وتضادها مع تعهد المولي عز وجل بحفظ كتابه او تبديله او تحريفه تحت بند الناسخ والمنسوخ فقد صنفوا الايات لايات نسخت تلاوة وبقيت حكما ولا ادري لماذا نسخت تلاوتها وبقي حكمها ؟ انسخت تلاوتها حتي نزداد حيرة خطورة هذه الروايه يكمن في ان في استطاعة البشر (حتي وان كان الصحابة انفسهم ) ان يحذفوا ايات من كتاب الله ويتكلمون عن هذا الامر وكأنه شيء عادي الحدوث الله عز وجل ينزل ايات لكن يتم حذفها تلاوة اي يتم حذفها من المنهاج والمرجعيه كما تبين لنا هذه الرواية مدي اهمية كتاب الله للصحابة حيث انهم انشغلوا بموت رسول الله عن حفظ كتابه حتي تصل الامور بهم ان تأكل داجن صحيفة من صحائف كتاب الله والذي تعهد الحق تبارك وتعالي بحفظة كما انزله هل هذا كلام يعقل عن صحابة رسول الله واري ان هذا سب مخفي لصحابة رسول الله وحتي عندما يتكلمون في الناسخ والمنسوخ ونقول لهم كيف ينسخ الله حكما ويضعه في كتابه يقولون لانه انزله هكذا ولا يجوز ان نحذف منه حتي مجرد حرف لكن في حالتنا تلك الامور في منتهي اليسر والبساطة ولا ادري كيف يقنعون انفسهم (وليس نحن ) بامكانيه حذف ايه بتلك البساطة وتلك السذاجة وبالتعامل بذلك الاهمال الشديد في حفظ كتاب الله ونطالب بان نقتنع بهذا كلة كما ان هذه الرواية تشتمل علي راوي مجروح من المرتبه الخامسه من مراتب العدالة وهو محمد بن إسحاق ورتبته صدوق يدلس ورمي التشيع والقدر حديث رقم 1351 من سنن الترمذي (حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ يُوسُفَ الْأَزْرَقُ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمَ أَبُو بَكْرٍ وَرَجَمْتُ وَلَوْلَا أَنِّي أَكْرَهُ أَنْ أَزِيدَ فِي كِتَابِ اللَّهِ لَكَتَبْتُهُ فِي الْمُصْحَفِ فَإِنِّي قَدْ خَشِيتُ أَنْ تَجِيءَ أَقْوَامٌ فَلَا يَجِدُونَهُ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَكْفُرُونَ بِهِ قَالَ وَفِي الْبَاب عَنْ عَلِيٍّ قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ عُمَرَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَرُوِيَ مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ عَنْ عُمَرَ) انظروا لما نقل علي لسان عمر بن الخطاب انه كره ان يزيد في كتاب الله وهل يحق لكائن ان يزيد في كتاب الله او ينقص منه ولو كانت نزلت لحق تدوينها كما نزلت رغم انف الجميع ولو نزلت بالفعل لما تواني كتاب الوحي وجامعوه في ان يكتبوها في كتاب الله ونحن نحسن الظن بكتبة الوحي لانهم اشرف واكرم من ان يضيفوا او يحذفوا في كتاب الله حديث رقم 3835 من سنن ابي داود (حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ النُّفَيْلِيُّ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ حَدَّثَنَا الزُّهْرِيُّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ عُمَرَ يَعْنِي ابْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ خَطَبَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ فَكَانَ فِيمَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةُ الرَّجْمِ فَقَرَأْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا وَرَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا مِنْ بَعْدِهِ وَإِنِّي خَشِيتُ إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ الزَّمَانُ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ تَعَالَى فَالرَّجْمُ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ إِذَا كَانَ مُحْصَنًا إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَا) انظروا لما نقل علي لسان عمر رضي الله عنه (وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَ) عمر بن الخطاب الذي كان لا يخشي في الحق لومة لائم يخشي الناس وفي ماذا في تدوين ايه في كتاب الله اذا كانت نزلت بالفعل فهل تعتقدون ان عمر سيخشي احد في كتابتها ام هل تعتقدون ان عمر سيزيد ايه من تلقاء نفسه وهل كان سيتركه الصحابة يعبث في كتاب الله بتلك البساطة ولا نعتقد بصحة تلك الاقوال علي عمر رضي الله عنه وارضاه ثاني خلفاء المسلمين وصاحب رسول الله سعادة الباشا .. أعذرني علي كمية الغباء اللي حلّت عليا :) .. عايز إجابه بنعم أو لا .. ياعني اي حاجة الرسول قالها و مش موجود ليها آيه في القرآن يبقي مناخدش بكلام الرسول ؟؟ و ما تفسيرك لهذه الآية ( {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى} (3) {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} .. و جزاك الله خيراً لن آتي لك بتفسير من عندي للآيات التي طلبت تفسيرا لها التفسير طبقا لتفسير الطبري: {3} وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى : { وَمَا يَنْطِق عَنِ الْهَوَى } يَقُول تَعَالَى ذِكْرُهُ : وَمَا يَنْطِق مُحَمَّد بِهَذَا الْقُرْآن عَنْ هَوَاهُ { إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى } يَقُول : مَا هَذَا الْقُرْآن إِلَّا وَحْي مِنَ اللَّه يُوحِيهِ إِلَيْهِ . وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْل التَّأْوِيل . ذِكْرُ مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 25095 - حَدَّثَنَا بِشْر , قَالَ : ثنا يَزِيد , قَالَ : ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة , قَوْله : { وَمَا يَنْطِق عَنِ الْهَوَى } : أَيْ مَا يَنْطِق عَنْ هَوَاهُ { إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْي يُوحَى } قَالَ : يُوحِي اللَّه تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِلَى جَبْرَائِيل , وَيُوحِي جِبْرِيل إِلَى مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . وَقِيلَ : عَنَى بِقَوْلِهِ : { وَمَا يَنْطِق عَنِ الْهَوَى } بِالْهَوَى . {4} إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى يَقُول تَعَالَى ذِكْرُهُ : وَمَا يَنْطِق مُحَمَّد بِهَذَا الْقُرْآن عَنْ هَوَاهُ { إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْي يُوحَى } يَقُول : مَا هَذَا الْقُرْآن إِلَّا وَحْي مِنَ اللَّه يُوحِيهِ إِلَيْهِ . وَبِنَحْوِ الَّذِي قُلْنَا فِي ذَلِكَ قَالَ أَهْل التَّأْوِيل . ذِكْر مَنْ قَالَ ذَلِكَ : 25095 - حَدَّثَنَا بِشْر , قَالَ : ثنا يَزِيد , قَالَ : ثنا سَعِيد , عَنْ قَتَادَة , قَوْله : { وَمَا يَنْطِق عَنِ الْهَوَى } : أَيْ مَا يَنْطِق عَنْ هَوَاهُ { إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْي يُوحَى } قَالَ : يُوحِي اللَّه تَبَارَكَ وَتَعَالَى إِلَى جَبْرَائِيل , وَيُوحِي جِبْرِيل إِلَى مُحَمَّد صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . وَقِيلَ : عَنَى بِقَوْلِهِ : { وَمَا يَنْطِق عَنِ الْهَوَى } بِالْهَوَى . وأزيدك شيئا آخر ، كم من حكم في القرآن جاء به الوحي للرسول عليه الصلاة والسلام في مسائل إنتظر فيها الرسول أن يأتيه الوحي بإجابة لها ، وبالطبع أعتقد تذكرون قصة تأبير ( تلقيح ) النخل التي أفتى فيها الرسول بدون وحي ثم أعتذر عنها عندما ثبت ان رأيه لم يكن صحيحا وقال قولته المشهورة " أنتم أعلم بأمور دنياكم " ياريت الأخوة الأفاضل بدلا من الإفتاء والجدال بدون علم كافي أن يتدبروا ويدرسوا ويسألوا بدلا من مجرد نقل ماقاله من يعتقدون في علمهم الكامل . الرسول عليه الصلاة والسلام لم يبدء نزول الوحي عليه قبل سن الأربعين عاما ، وربما يحتاج الأمر بنا كي نتدبر القرآن والسنة في ظل التعقيدات التي نعيشها أن يرتفع السن بنا الي خمسون او ستون عاما حتى نكون قادرين على الإلمام بالقواعد الأساسية لديننا وليس الجدل والفتوى. قد يكون الأمر مقبولا لو كان المتحدث خريجا أزهريا قضى 18 - 20 عاما في تحصيل العلم الشرعي ، أما نحن الذين انفقوا عمرهم في دراسة الرياضيات والعلوم وكان نصيبهم من العلم الشرعي حصة الدين او خطبة الجمعة أو كتابين قرء أجزاء منهم ولم يطق صبرا ان يستمر في قرائتهم وليس دراستهم ليخرج علينا فآراء جامدة متخيلا انها غيرة على الدين ، فهذا أمرا يدعو للشفقة والحزن. حضرتك موصلش لسيادتك أنا بستفسر عن إيه يُرجي مراجعة آخر مشاركة لي .. و بخصوص الجمله المظلله يبقي حضرتك تقفلوا الموضوع و تلغوا منتدي هدي الإسلام ، علشان و لا أنا و لا حضرتك و لاغيرنا نفتي في الدين و كويس أن حضرتك قولت ( أما نحن الذين انفقوا عمرهم في دراسة الرياضيات والعلوم وكان نصيبهم من العلم الشرعي حصة الدين ) ياعني صيغة جمع شامله ياعني .. ودا بيدعم رأي :closedeyes: تم تعديل 13 نوفمبر 2011 بواسطة omda2006 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طارق مصرى بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تحاورت فى هذه المسألة أو قل سمعت رأى فى هذه المسألة إسمحوا لي أن أوردها هنا من الذاكرة ما سبق كان إستهلالا لابد منه هذا الرأى مبني على أن عقوبة الرجم - عقلا و منطقا - لا يمكن أن تضاعف و لا أن تنصف و فى القرآن الكريم يضاعف العذاب لزوجات الرسول كيف يضاعف الرجم ؟ و فى حالات أخرى ينصف العذاب كيف بنصف الرجم ؟ هل هناك نصف رجم أو ضعف رجم ؟ 1- يقول الله تعالى: الْخَبِيثَاتُ لِلْخَبِيثِينَ وَالْخَبِيثُونَ لِلْخَبِيثَاتِ وَالطَّيِّبَاتُ لِلطَّيِّبِينَ وَالطَّيِّبُونَ لِلطَّيِّبَاتِ {النور:26}، جاء تعقيباً على قصة الإفك، ومعناه -والله تعالى أعلم- أن المعتاد واللائق بكل واحد من هؤلاء هو ما يشابهه، أي أن شأن الخبيثات أن ينكحن الخبيثين، وشأن الطيبات أن ينكحن الطيبين، وربما تغير هذا فتزوج طيب من خبيثة أو العكس، وأما الأنبياء فمعصومون من نكاح البغايا، وخيانة امرأتي نوح ولوط عليهما الصلاة والسلام كانت في الدين ولم تكن في الفراش، ذكر ذلك العلماء وأهل التفسير، قال ابن كثير: فخانتاهما أي في الإيمان، لم يوافقاهما على الإيمان ولا صدقاهما في الرسالة... وفي أحكام القرآن لابن العربي، قال ابن عباس لما قرأ الآية: .... والله ما بغت امرأة نبي قط، ولكنهما كفرتا. ومثل هذا لا يقال بالرأي. وقال الطبري في تفسيره: فخانتاهما قال: أما إنه لم يكن الزنا، ولكن كانت هذه تخبر الناس أنه مجنون، وكانت هذه تدل على الأضياف. الشاهد ان الانبياء كما يقول العلماء معصومون من ان تزنى زوجته و لو كافره لما فى ذلك من تقليل من شأن النبى و الطعن فى كرامته و انعكاس ذلك على دعوته و الحق سبحانه لم يجعل على اى نبى غبارا فى خلقه او خلقته حتى فى نسبه كما قال صلى الله عليه وسلم فلم يزل ينقلنا الله عز وجل من أصلاب طاهرة إلى أرحام طاهرة (أو كما قال) حتى لا يكون لاحد حجة فى عصيان الرسل اذا لم يكن هناك فرصة او احتمال لزنى اى زوجة من زوجات النبى صلى الله عليه و سلم اذا حد الزنا ما كان ليقع عليهم مطلقا و حاشاهم رضى الله عنهن 2- الايات التى بها مضاعفة الحد لامهات المؤمنين هى تأدبية و تعليمية لنساء النبي (طهرهن الله و أذهب عنهن الرجس). و تعليما لغيرهن اذا كان هذا الحال مع اطهر النساء فلا وساطة فى حد الله لذا ارى ان هذه النقطة ليست دليل على انكار حد الرجم والله أعلم. أستاذ طارق ، أنت علقت على نصف السؤال وأهملت النصف الأهم ، كيفية تنصيف عقوبة الرجم هذا إن كان الله قد شرع الرجم كحد من حدوده بالطبع لا يمكن تنصيف الرجم و اسف انى مخدتش بالى فعلا من الجزئية دى انا لقيت كلام لعلماء فى هذه الجزئية بشكل مختصر أنها تجلد فى الحالتين و يكون جلدها قبل الإحصان تعزير ، وبعده حد وأنه في إحدى الحالتين للسيد ، وفي الأخرى للإمام و هذا من باب الاجتهاد مثل قول العلماء فى حد السرقة فى المقطوعة يده بان تقطع رجله لان لو قطعت يداه الاثنان لن يستطيع الاكل و العيش و قولهم فى المقطوع له يد ورجل بالحبس او التعزير حيث لا يقطع الباقى فذلك يؤثر على حياته و فى هذا شبه اجماع العلماء فهل نقول ان العلماء وائمة الامة غيروا من من الشرع الذى وضح قطع اليد فقط ؟ ثم ان الامر كما قال الاخوة و كما هى قناعتى قائم على الاعتقاد بصحة الاحاديث الواردة فى باب الرجم و علماء اهل السنة فى تعاملهم مع تعارض بعض النصوص التى ظاهرها به اشكال من ناحية العقل بالجتهاد فى التفسير و البحث فى الادلة بدون اهمال او اسقاط النص الصحيح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 المداخلة دي كنت كتبتها في موضوع مشابه وإن كنت لا احب تكرار مداخلاتي لكني مضطر لنقلها هنا الان السلام عليكماعتمد الاخوة المؤيدين لحد الرجم للزاني المحصن والزانية المحصنة علي هذه النوعيه من الروايات وعلي سبيل المثال لا الحصر حديث رقم 2543 من سنن ابن ماجة (حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ قَالَا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ يَطُولَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ حَتَّى يَقُولَ قَائِلٌ مَا أَجِدُ الرَّجْمَ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ مِنْ فَرَائِضِ اللَّهِ أَلَا وَإِنَّ الرَّجْمَ حَقٌّ إِذَا أُحْصِنَ الرَّجُلُ وَقَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَقَدْ قَرَأْتُهَا الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ) وحديث رقم 1934 من سنن ابن ماجة ايضا (حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ يَحْيَى بْنُ خَلَفٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ و عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ لَقَدْ نَزَلَتْ آيَةُ الرَّجْمِ وَرَضَاعَةُ الْكَبِيرِ عَشْرًا وَلَقَدْ كَانَ فِي صَحِيفَةٍ تَحْتَ سَرِيرِي فَلَمَّا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَشَاغَلْنَا بِمَوْتِهِ دَخَلَ دَاجِنٌ فَأَكَلَهَا) وهذه الروايه لا يمكن قبولها بشكل من الاشكال لخطورة ما تحتويه من تلميحات عن اشياء تخص القرأن الكريم ذاته ومدي حفظه وتضادها مع تعهد المولي عز وجل بحفظ كتابه او تبديله او تحريفه تحت بند الناسخ والمنسوخ فقد صنفوا الايات لايات نسخت تلاوة وبقيت حكما ولا ادري لماذا نسخت تلاوتها وبقي حكمها ؟ انسخت تلاوتها حتي نزداد حيرة خطورة هذه الروايه يكمن في ان في استطاعة البشر (حتي وان كان الصحابة انفسهم ) ان يحذفوا ايات من كتاب الله ويتكلمون عن هذا الامر وكأنه شيء عادي الحدوث الله عز وجل ينزل ايات لكن يتم حذفها تلاوة اي يتم حذفها من المنهاج والمرجعيه كما تبين لنا هذه الرواية مدي اهمية كتاب الله للصحابة حيث انهم انشغلوا بموت رسول الله عن حفظ كتابه حتي تصل الامور بهم ان تأكل داجن صحيفة من صحائف كتاب الله والذي تعهد الحق تبارك وتعالي بحفظة كما انزله هل هذا كلام يعقل عن صحابة رسول الله واري ان هذا سب مخفي لصحابة رسول الله وحتي عندما يتكلمون في الناسخ والمنسوخ ونقول لهم كيف ينسخ الله حكما ويضعه في كتابه يقولون لانه انزله هكذا ولا يجوز ان نحذف منه حتي مجرد حرف لكن في حالتنا تلك الامور في منتهي اليسر والبساطة ولا ادري كيف يقنعون انفسهم (وليس نحن ) بامكانيه حذف ايه بتلك البساطة وتلك السذاجة وبالتعامل بذلك الاهمال الشديد في حفظ كتاب الله ونطالب بان نقتنع بهذا كلة كما ان هذه الرواية تشتمل علي راوي مجروح من المرتبه الخامسه من مراتب العدالة وهو محمد بن إسحاق ورتبته صدوق يدلس ورمي التشيع والقدر حديث رقم 1351 من سنن الترمذي (حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ يُوسُفَ الْأَزْرَقُ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمَ أَبُو بَكْرٍ وَرَجَمْتُ وَلَوْلَا أَنِّي أَكْرَهُ أَنْ أَزِيدَ فِي كِتَابِ اللَّهِ لَكَتَبْتُهُ فِي الْمُصْحَفِ فَإِنِّي قَدْ خَشِيتُ أَنْ تَجِيءَ أَقْوَامٌ فَلَا يَجِدُونَهُ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَكْفُرُونَ بِهِ قَالَ وَفِي الْبَاب عَنْ عَلِيٍّ قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ عُمَرَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَرُوِيَ مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ عَنْ عُمَرَ) انظروا لما نقل علي لسان عمر بن الخطاب انه كره ان يزيد في كتاب الله وهل يحق لكائن ان يزيد في كتاب الله او ينقص منه ولو كانت نزلت لحق تدوينها كما نزلت رغم انف الجميع ولو نزلت بالفعل لما تواني كتاب الوحي وجامعوه في ان يكتبوها في كتاب الله ونحن نحسن الظن بكتبة الوحي لانهم اشرف واكرم من ان يضيفوا او يحذفوا في كتاب الله حديث رقم 3835 من سنن ابي داود (حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ النُّفَيْلِيُّ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ حَدَّثَنَا الزُّهْرِيُّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ عُمَرَ يَعْنِي ابْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ خَطَبَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ فَكَانَ فِيمَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةُ الرَّجْمِ فَقَرَأْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا وَرَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا مِنْ بَعْدِهِ وَإِنِّي خَشِيتُ إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ الزَّمَانُ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ تَعَالَى فَالرَّجْمُ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ إِذَا كَانَ مُحْصَنًا إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَا) انظروا لما نقل علي لسان عمر رضي الله عنه (وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَ) عمر بن الخطاب الذي كان لا يخشي في الحق لومة لائم يخشي الناس وفي ماذا في تدوين ايه في كتاب الله اذا كانت نزلت بالفعل فهل تعتقدون ان عمر سيخشي احد في كتابتها ام هل تعتقدون ان عمر سيزيد ايه من تلقاء نفسه وهل كان سيتركه الصحابة يعبث في كتاب الله بتلك البساطة ولا نعتقد بصحة تلك الاقوال علي عمر رضي الله عنه وارضاه ثاني خلفاء المسلمين وصاحب رسول الله سعادة الباشا .. أعذرني علي كمية الغباء اللي حلّت عليا :) .. عايز إجابه بنعم أو لا .. ياعني اي حاجة الرسول قالها و مش موجود ليها آيه في القرآن يبقي مناخدش بكلام الرسول ؟؟ و ما تفسيرك لهذه الآية ( {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى} (3) {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} .. و جزاك الله خيراً انا مش شايفك زي مانت قلت يا عمدة انا شايفك نبيه ولماح الاجابة لا طبعا مش كل حاجة قالها الرسول صلى الله عليه وسلم لازم تبقى موجودة في القرأن لكن وخلي بالك من كلمة لكن مش ممكن يقول حاجة تخالف كتاب الله (وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى) ده بالنسبة للوحي من المؤكد انه لا ينطق عن الهوى لكن في حياته الشخصية كبشري مثلنا له رغبات قد تختلف عنا ممكن يكون ما بيحبش اللحمة مثلا وانا بحبها وقيس على كده حاجات كتير طيب دا علاقته إية بُحكم رجم الزاني ؟؟؟ دا حُكم شرعي .. مش أهواء و رغبات شخصية كلحمه و غيره .. و الرسول قال يُرجم في أحاديث ذكرت من قبل الأعضاء و أنا ذكرت حديث في مشاركه فاتت ؟؟ يبقي ليه بننكر الحديث دا بقا ؟؟ طالما حضرتك قولت و إعترفت ( ما ينطق عن الهوي إن هو إلا وحي يوحى ) .. منتظر إجابتك ؟؟ عمدة انت سألت سؤال وانا جاوبت عليه وعندك مداخلة لي نقلتها شوف ايه اللي مش عاجبك فيها وناقشني فيه رأيي قلته وهو ان الرسول صلى الله عليه وسلم لا يمكن له ان يشرع بشيء يخالف ما هو موجود في كتاب الله ولن اقبل ان يأتيني شيء مخالف لكتاب الله لان كتاب الله عندي اصوب وادق ولا ينازعه دليل افتكر ان اي مسلم في الدنيا لا يمكن ان يقبل كلام منسوب للرسول صلى الله عليه وسلم يخالف كتاب الله تحياتي لك ولكل المحاورين (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عماد حمدي بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 المداخلة دي كنت كتبتها في موضوع مشابه وإن كنت لا احب تكرار مداخلاتي لكني مضطر لنقلها هنا الان السلام عليكماعتمد الاخوة المؤيدين لحد الرجم للزاني المحصن والزانية المحصنة علي هذه النوعيه من الروايات وعلي سبيل المثال لا الحصر حديث رقم 2543 من سنن ابن ماجة (حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَمُحَمَّدُ بْنُ الصَّبَّاحِ قَالَا حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ الزُّهْرِيِّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ يَطُولَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ حَتَّى يَقُولَ قَائِلٌ مَا أَجِدُ الرَّجْمَ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ مِنْ فَرَائِضِ اللَّهِ أَلَا وَإِنَّ الرَّجْمَ حَقٌّ إِذَا أُحْصِنَ الرَّجُلُ وَقَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَقَدْ قَرَأْتُهَا الشَّيْخُ وَالشَّيْخَةُ إِذَا زَنَيَا فَارْجُمُوهُمَا الْبَتَّةَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ) وحديث رقم 1934 من سنن ابن ماجة ايضا (حَدَّثَنَا أَبُو سَلَمَةَ يَحْيَى بْنُ خَلَفٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْأَعْلَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَقَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرٍ عَنْ عَمْرَةَ عَنْ عَائِشَةَ و عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ قَالَتْ لَقَدْ نَزَلَتْ آيَةُ الرَّجْمِ وَرَضَاعَةُ الْكَبِيرِ عَشْرًا وَلَقَدْ كَانَ فِي صَحِيفَةٍ تَحْتَ سَرِيرِي فَلَمَّا مَاتَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَشَاغَلْنَا بِمَوْتِهِ دَخَلَ دَاجِنٌ فَأَكَلَهَا) وهذه الروايه لا يمكن قبولها بشكل من الاشكال لخطورة ما تحتويه من تلميحات عن اشياء تخص القرأن الكريم ذاته ومدي حفظه وتضادها مع تعهد المولي عز وجل بحفظ كتابه او تبديله او تحريفه تحت بند الناسخ والمنسوخ فقد صنفوا الايات لايات نسخت تلاوة وبقيت حكما ولا ادري لماذا نسخت تلاوتها وبقي حكمها ؟ انسخت تلاوتها حتي نزداد حيرة خطورة هذه الروايه يكمن في ان في استطاعة البشر (حتي وان كان الصحابة انفسهم ) ان يحذفوا ايات من كتاب الله ويتكلمون عن هذا الامر وكأنه شيء عادي الحدوث الله عز وجل ينزل ايات لكن يتم حذفها تلاوة اي يتم حذفها من المنهاج والمرجعيه كما تبين لنا هذه الرواية مدي اهمية كتاب الله للصحابة حيث انهم انشغلوا بموت رسول الله عن حفظ كتابه حتي تصل الامور بهم ان تأكل داجن صحيفة من صحائف كتاب الله والذي تعهد الحق تبارك وتعالي بحفظة كما انزله هل هذا كلام يعقل عن صحابة رسول الله واري ان هذا سب مخفي لصحابة رسول الله وحتي عندما يتكلمون في الناسخ والمنسوخ ونقول لهم كيف ينسخ الله حكما ويضعه في كتابه يقولون لانه انزله هكذا ولا يجوز ان نحذف منه حتي مجرد حرف لكن في حالتنا تلك الامور في منتهي اليسر والبساطة ولا ادري كيف يقنعون انفسهم (وليس نحن ) بامكانيه حذف ايه بتلك البساطة وتلك السذاجة وبالتعامل بذلك الاهمال الشديد في حفظ كتاب الله ونطالب بان نقتنع بهذا كلة كما ان هذه الرواية تشتمل علي راوي مجروح من المرتبه الخامسه من مراتب العدالة وهو محمد بن إسحاق ورتبته صدوق يدلس ورمي التشيع والقدر حديث رقم 1351 من سنن الترمذي (حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ حَدَّثَنَا إِسْحَقُ بْنُ يُوسُفَ الْأَزْرَقُ عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمَ أَبُو بَكْرٍ وَرَجَمْتُ وَلَوْلَا أَنِّي أَكْرَهُ أَنْ أَزِيدَ فِي كِتَابِ اللَّهِ لَكَتَبْتُهُ فِي الْمُصْحَفِ فَإِنِّي قَدْ خَشِيتُ أَنْ تَجِيءَ أَقْوَامٌ فَلَا يَجِدُونَهُ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَكْفُرُونَ بِهِ قَالَ وَفِي الْبَاب عَنْ عَلِيٍّ قَالَ أَبُو عِيسَى حَدِيثُ عُمَرَ حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ وَرُوِيَ مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ عَنْ عُمَرَ) انظروا لما نقل علي لسان عمر بن الخطاب انه كره ان يزيد في كتاب الله وهل يحق لكائن ان يزيد في كتاب الله او ينقص منه ولو كانت نزلت لحق تدوينها كما نزلت رغم انف الجميع ولو نزلت بالفعل لما تواني كتاب الوحي وجامعوه في ان يكتبوها في كتاب الله ونحن نحسن الظن بكتبة الوحي لانهم اشرف واكرم من ان يضيفوا او يحذفوا في كتاب الله حديث رقم 3835 من سنن ابي داود (حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ النُّفَيْلِيُّ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ حَدَّثَنَا الزُّهْرِيُّ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ أَنَّ عُمَرَ يَعْنِي ابْنَ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ خَطَبَ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ فَكَانَ فِيمَا أُنْزِلَ عَلَيْهِ آيَةُ الرَّجْمِ فَقَرَأْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا وَرَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا مِنْ بَعْدِهِ وَإِنِّي خَشِيتُ إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ الزَّمَانُ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ تَعَالَى فَالرَّجْمُ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ إِذَا كَانَ مُحْصَنًا إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ حَمْلٌ أَوْ اعْتِرَافٌ وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَا) انظروا لما نقل علي لسان عمر رضي الله عنه (وَايْمُ اللَّهِ لَوْلَا أَنْ يَقُولَ النَّاسُ زَادَ عُمَرُ فِي كِتَابِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ لَكَتَبْتُهَ) عمر بن الخطاب الذي كان لا يخشي في الحق لومة لائم يخشي الناس وفي ماذا في تدوين ايه في كتاب الله اذا كانت نزلت بالفعل فهل تعتقدون ان عمر سيخشي احد في كتابتها ام هل تعتقدون ان عمر سيزيد ايه من تلقاء نفسه وهل كان سيتركه الصحابة يعبث في كتاب الله بتلك البساطة ولا نعتقد بصحة تلك الاقوال علي عمر رضي الله عنه وارضاه ثاني خلفاء المسلمين وصاحب رسول الله سعادة الباشا .. أعذرني علي كمية الغباء اللي حلّت عليا :) .. عايز إجابه بنعم أو لا .. ياعني اي حاجة الرسول قالها و مش موجود ليها آيه في القرآن يبقي مناخدش بكلام الرسول ؟؟ و ما تفسيرك لهذه الآية ( {وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى} (3) {إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى} .. و جزاك الله خيراً انا مش شايفك زي مانت قلت يا عمدة انا شايفك نبيه ولماح الاجابة لا طبعا مش كل حاجة قالها الرسول صلى الله عليه وسلم لازم تبقى موجودة في القرأن لكن وخلي بالك من كلمة لكن مش ممكن يقول حاجة تخالف كتاب الله (وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى) ده بالنسبة للوحي من المؤكد انه لا ينطق عن الهوى لكن في حياته الشخصية كبشري مثلنا له رغبات قد تختلف عنا ممكن يكون ما بيحبش اللحمة مثلا وانا بحبها وقيس على كده حاجات كتير طيب دا علاقته إية بُحكم رجم الزاني ؟؟؟ دا حُكم شرعي .. مش أهواء و رغبات شخصية كلحمه و غيره .. و الرسول قال يُرجم في أحاديث ذكرت من قبل الأعضاء و أنا ذكرت حديث في مشاركه فاتت ؟؟ يبقي ليه بننكر الحديث دا بقا ؟؟ طالما حضرتك قولت و إعترفت ( ما ينطق عن الهوي إن هو إلا وحي يوحى ) .. منتظر إجابتك ؟؟ عمدة انت سألت سؤال وانا جاوبت عليه وعندك مداخلة لي نقلتها شوف ايه اللي مش عاجبك فيها وناقشني فيه رأيي قلته وهو ان الرسول صلى الله عليه وسلم لا يمكن له ان يشرع بشيء يخالف ما هو موجود في كتاب الله ولن اقبل ان يأتيني شيء مخالف لكتاب الله لان كتاب الله عندي اصوب وادق ولا ينازعه دليل افتكر ان اي مسلم في الدنيا لا يمكن ان يقبل كلام منسوب للرسول صلى الله عليه وسلم يخالف كتاب الله تحياتي لك ولكل المحاورين صبرك عليا يا عمي قوام اتخنقت مني ، معلش أنا أفنيت عمري كله في المحاسبة معنديش العلم الكافي علشان أفتي في الدين علي رأي الأستاذ محمد .. طيب لو حديث رجم الزاني حديث صحيح ؟؟؟ حضرتك تعترض عليه و لا لا ؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 طيب لو حديث رجم الزاني حديث صحيح ؟؟؟ حضرتك تعترض عليه و لا لا ؟؟ صحيح ويخالف كتاب الله ياريت تجاوبني عشان ارد رد قاطع (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 نوفمبر 2011 بسم الله ماشاء الله الموضوع وصل خمس صفحات و لسه مرشح للزياده طيب بعيد عن كل المعارك الفكريه الى دايره هنا انا عندى سؤال حقيقى عايزه اعرف اجابته كلنا بنقول ان عقوبه البنت 100 جلده و عقوبه المحصنه بمعنى المتزوجه هى الرجم صح و بنستدل على كدا من احاديث الرسول لكن فى نقطه ملخبطانى شويه كل احاديث الرسول جاءت بلفظ ثيب و ليس متزوجه كمان الايه الى نسخت فى القران كانت بلفظ شيخ و شيخه جميل لكن المشكله عندى ان لفظ ثيب بيطلق على كل واحده لم تعد عذراء سؤالى هنا انا عايزه افهم يعنى معنى كدا ان عقوبه الرجم حتى الموت دى للمحصنه فقط يعنى المتزوجه فقط يعنى لو هى ارمله او مطلقه لا تقع عليها باعتبارها غير محصنه و بالتالى تكون عقوبتها 100 جلده فقط ام ان عموم لفظ ثيب يدخل فيه المطلقه و الارمله ايضا بمعنى انه لا اعتبار ان كانت محصنه ام لا و لكن الاعتبار لحالتها وقت ارتكاب الجرم من حيث العذريه اتمنى بجد الى عنده اجابه يقولهالى لان النقطه دى انا فعلا مشوشه فيها و دا طبعا مع توفر باقى الشروط ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان