تقديم بلاغ

هذه بذرة موضوع ترددت كثيراً في فتحه ربما لعدم إلمامي بكل جوانبه بشكل وافي. ولكن من خلال مراقبة ماجرى على أرض مصر خلال عدة عقود، ومن خلال متابعة اخبار السودان - الصومال - افغانستان - غزة وباكستان، لم أرى لهم انجاز سوى الدماء والخراب ومزيد من التشويه للدين الإسلامي. الموضوع سيتم إثرائه بإضافاتكم وتعليقاتكم.

الرباط الخاص بي اشم رائحة الدم ويلوح امامي الان احداث اغتيال الشيخ الذهبي عليه رحمة الله من قبل جماعة تكفيرية شهيرة سميت بجماعة التكفير والهجرة وهي منبثقة من السلفية وكانو يطلقون على انفسهم جماعة المسلمين اي كانو يعتقدون انهم الفئة الناجية وان الاخرين مدعين للاسلام تمام مثل ما يعتقد هؤلاء عندما يدعون انهم فقط من يطبقون الاسلام الصحيح وان غيرهم اما فاسق او ضال او مشرك او كافر والعياذ بالله ربنا يستر الايام القادمة

المقال موجود اليوم في جريدة "المصري اليوم" عدد اليوم الجمعة 23 نوفمبر سنة 2012 و هو عن رحلة الأستاذ رضا الباز الذي مر بالطريقين السلفيين و الإخوان و خلاصة تجربته في كتاب بعنوان "لماذا تخلف المسلمون من واقع تجربتى مع جماعات التبعية" ما سبق كان إستهلالا لابد منه تجربته مع الإخوان : و تجربته مع السلفيين : رابط المقال هو :http://today.almasryalyoum.com/article2.aspx?ArticleID=361569&IssueID=2694

بصراحة دكتور محمد يسرى ابدع فى المقال ده كلام موزن جدا يعطى لكل صاحب حق حقه مش فاهم طالما هناك اشخاص بالجمال والحلاوة ورجاحة الفكر دى امال ليه مصدرين لينا الشحات وبكار اعلاميا