MZohairy بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 لا حول ولا قوة الا بالله تخيلوا لما واحد يقول مثلا محمد علي كلاي ملاكم نص نص او الرياض في الصيف مش حر او سويسرا بلد قبيحة الطبيعه او الشمعه المطفيه اقوى من شمس الضهريه تقولولوا ايه؟ الله يرحمك ياشيخ رفعععععععععععت Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 هذا الموضوع كان قد فتحه العزيز براود مسلم من قبل عن أفضل المقرئين... من تفضل من المقرئين وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
linux بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 الشيخ عبد الباسط بالفعل ممتع للغاية فى تلاوته.....خاصة سورة "مريم" التى أعتبرها أجمل و أبدع ما تلاه الشيخ عبد الباسط عبد الصمد سبحان الله. أنا أيضا أعتبر تلاوة سورة مــريم بصوت الشيخ عبد الباسط من اروع و أجمل التلاوات، يليها تلاوته هو أيضا لسورة البقرة. و اوافق أيضا الأخ سي السيد، تسجيلات الشيخ رفعت قديمة و أجد صعوبة في المتابعة. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 (معدل) القارئ الشيخ محمد رفعت الإثنين :25/08/2003 (الشبكة الإسلامية) شهد القرن الهجري المنصرم بزوغ عدد من قراء القرآن الكريم، الذين تجاوزت شهرتهم الآفاق، وقدموا عصارة حياتهم خدمة لكتاب ربهم، ورفعة لأمر دينهم . ولا نبعد عن الحقيقة إذا قلنا: إن الشيخ محمد رفعت - رحمه الله - كان في مقدمة أولئك الرعيل، الذين أسهموا في إبلاغ رسالة الإسلام، ووهبوا حياتهم لحمل راية القرآن . ولد الشيخ محمد رفعت في القاهرة سنة 1882م، وعندما بلغ السنتين من العمر فَقَدَ بصره؛ ولمَّا آنس منه والده توجُّهًا لكتاب الله، دفع به إلى أحد الكُتَّاب ليعلمه تجويد القرآن، وفرغه لذلك، فأفلح الطفل، وحفظ كتاب الله ولمَّا يبلغ العاشرة من عمره . عند تلك المرحلة أدركت والده الوفاة، فوقعت مسؤولية الأسرة على عاتقه؛ ومع ذلك لم ينقطع عما وهب نفسه له، بل استمر فيما بدأ به، حتى عُيِّن في سن الخامسة عشرة قارئًا في أحد مساجد القاهرة، وفتح الله عليه ما فتح، فذاع صيته وانتشر . ثم إن الشيخ - رحمه الله - لم يكتف بما وهبه الله من صوت شجيٍّ، بل وجَّه اهتمامه لدراسة علم القراءات القرآنية، وقراءة أمهات كتب التفسير، ليكون ذلك عونًا له على قراءة كتاب الله وتجويده . امتاز الشيخ - علاوة على ما كان عليه من عذوبة صوت - بأنه كان صاحب مبدأ سامٍ وخلق رفيع؛ فكان عفيف النفس، زاهدًا بما في أيدي الناس؛ فكان يأبى أن يأخذ أجرًا على قراءة القرآن، وكان شعاره في ذلك قوله تعالى: {وما أسألكم عليه من أجر إن أجريَ إلا على رب العالمين }(الشعراء:109) ومن أقواله المشهورة: " إن قارئ القرآن لا يمكن أبداً أن يهان أو يدان " وكان هذا القول شعاره في الحياة على مر الأيام؛ لذلك رفض العديد من العروض التي وُجِّهت إليه للقراءة في العديد من الإذاعات، وكان يقول: " إن وقار القرآن لا يتماشى مع الأغاني الخليعة التي تذيعها الإذاعة " . على أن الشيخ - رحمه الله - لم يقبل أن يقرأ في الإذاعة المصرية إلا بعد أن استفتى لجنة الإفتاء في الأزهر الشريف، فأفتوه بمشروعية ذلك، فقرأ ما يسر الله له أن يقرأ، ومنها ذاعت شهرته في الآفاق، وفتح الله بصوته قلوبًا قد طال عليها الأمد . أما عن شخصيته، فقد كان الشيخ رفعت - رحمه الله - بكَّاء بطبعه، وعُرِف عنه العطف والرحمة بالآخرين، فكان يجالس الفقراء والمحتاجين، ويرعى الصغير، ويعطف على الكبير، وهناك العديد من القصص التي رويت عنه في هذا المجال، تدلِّل على هذا الجانب في شخصيته الإنسانية . وقد شاء الله سبحانه أن يصاب الشيخ محمد رفعت ببعض الأمراض التي ألزمته الفراش، وحالت بينه وبين تلاوة القرآن، وبقي ملازمًا لفراشه حتى وافته المنية سنة 1950م، بعد أن أمضى جُلَّ حياته قارئًا لكتاب ربه، وحاملاً لراية قرآنه، متأسيًا بقوله صلى الله عليه وسلم: ( خيركم من تعلم القرآن وعلمه ) رواه البخاري . ونختم هذه النبذة التعريفية بالشيخ محمد رفعت ، بما قاله الشيخ محمد متولي الشعراوي - رحمه الله - عندما سئل يومًا عن رأيه في كل من الشيوخ: محمود خليل الحصري ، و عبد الباسط عبد الصمد ، و مصطفى إسماعيل ، و محمد رفعت ، فأجاب بقوله: إذا أردنا أحكام التلاوة فهو الحصري ، وإن أردنا حلاوة الصوت فهو عبد الباسط عبد الصمد ، وإذا أردنا النَّفَس الطويل مع العذوبة فهو مصطفى إسماعيل ، وإذا أردنا هؤلاء جميعًا فهو الشيخ محمد رفعت ، رحم الله الجميع . وقد سئل بعض الكُتاب عن سر تفرد الشيخ رفعت بين قرَّاء زمانه، فأجاب: " كان ممتلئًا تصديقاً وإيماناً بما يقرأ " . هذا...وقد نعتْه معظم الإذاعات يوم وفاته، وجاء في نعي الإذاعة المصرية يوم وفاته: "أيها المسلمون، فقدنا اليوم عَلَمًا من أعلام الإسلام " رحم الله الشيخ رحمة واسعة، وأسكنه فسيح جناته. وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على خاتم المرسلين . وبعد .. فإنني أعتقد جازما بأن ما أورده الشيخ الشعراوي كان فيه الإيجاز والصدق .. وكلما انتابني الحنين لسماع القرآن بصوت قرآني .. استمعت إلى سورة الرحمن بصوت الشيخ محمد رفعت .. وكذلك ما تيسر من سورة النور: http://207.134.72.101/audio/index.php?page...o&audioid=11990 تم تعديل 2 نوفمبر 2004 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 رحم الله شيخنا الجليل الشيخ محمد رفعت لقد وهبه الله صوتا ملائكيا يتفق مع خشوع القراءة للقرآن الكريم ومن الأشياء الجميلة أنه قد دخل الإسلام بعض الأجانب بمجرد سماع صوت الشيخ محمد رفعت ومنهم كندى لا يعرف العربية ولكن شده صوت الشيخ شده وصار محبا لسماعه مما جعله يدرس الدين الإسلامى ويبحث قى شريعته إلى أن اقتنع به وأسلم شكرا لكاتب الموضوع ورحم الله شيخنا الجليل وأدخله فسيح جناته مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nashwa بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 أحب الأصوات التى ترتل القرآن الى قلبى ... وأحس بالحنين دائما الى بيت والدى .. وصوته ينبعث من الراديو .. قرآن قبل الإفطار ... وعندما أحب سماع القرآن ... أستمع له وأحس بالروحانيه تلفنى وتلف المكان حولى رحم الله الشيخ محمد رفعت لمن يحب الإستماع للقرآن بصوته http://www.islamway.com/?iw_s=Recitor&iw_a...w&recitor_id=37 http://207.134.72.101/audio/index.php?page...w&qid=501&rid=1 تفزع ياقلبى ... تكبر بي هالغربة ماتعرفنى بلادى .. خدنى ... خدنى على بلادى .................................................. فَصَبرٌ جَمِيلٌ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 نوفمبر 2004 أؤمن بشدة على ما قاله محبو صوت الشيخ محمد رفعت ، رغم عشقي لصوت المدرسة القرآنية المتحركة محمود خليل الحصري ، والعبقري محمد صديق المنشاوي الذي يقرأ مثلنا ولا يستطيع مخلوق أن يقرأ مثله.. سوء التسجيل وبدائيته هي إحدى العوامل التي تجعلك لا تفهم هذا صوت الشيخ رفعت الرائع..الذي ارتبط رمضان لدى الناس به..والذي تستشعر رمضان عندما يؤذن أيضاً.. الشيخ رفعت نفسه كان حدوتة مصرية ،أحيا مآتم الفقراء والملوك في آن واحد!..لكم أن تتخيلوا أنه القارئ المصري الوحيد الذي أحيا مأتم ملك! وكان ذلك عام 1931!..وعنه اسألوا جمال بدوي الذي قرأت له مقالاً موجزاً عنه قبل سنوات.. أروع تلاواته على الإطلاق هي تلاوة لسورة الرحمن وتلاوة لسورة مريم وثالثة لسورة طه.. وتلاوته لسورة الرحمن والمصحف كاملاً للحذيفي هي كل ما أملك من شرائط للقرآن الكريم.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان