fares8 بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 الخبر صحيح 100% و هذا هو الخبر في البي بي سي http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/middle_eas...000/3981025.stm نقابة الصحفيين المصرية تدين الاعتداء على صحفي معارض دعت نقابة الصحفيين المصريين أعضاءها للاعتصام بمقر النقابة اليوم الخميس احتجاجا على اعتداء شرس تعرض له فجر أمس الثلاثاء، الصحفي عبدالحليم قنديل، رئيس التحرير التنفيذي لصحيفة "العربى" لسان حال الحزب العربى الناصرى المعارض، أسفر عن إصابته بنزيف داخلي في عينه اليمني وخدوش وكدمات في الكتف اليسري والذراع اليمني والرقبة وكدمات في الوجه. وقد استنكرت نقابة الصحفيين الحادث في بيان أصدرته، أعلنت فيه "إن مجلسها إذ يستنكر ويدين بكل قوة هذه الجريمة البشعة فإنه يرى فيها دلالة خطيرة وهبوطا مروعا إلى درك سحيق في إدارة الخلاف والجدل السياسي، وإن الاعتداء يعد مؤشرا مرعبا إلى وجود قوى تجاوزت في حمقها وإجرامها وعدائها للديمقراطية كل الاعتبارات والمحاذير الوطنية". وقد أمر النائب العام، ماهر عبد الواحد، ببدء تحقيق فوري في الواقعة بعد أن تلقى بلاغا رسميا من قنديل في حضور نقيب الصحفيين جلال عارف وأعضاء مجلس النقابة. وقال قنديل فى بلاغه إنه اثناء عودته للمنزل بعد السحور في الثالثة فجر الثلاثاء، وبالقرب من منزله في منطقة الهرم، فوجئ بسيارة مسرعة تعترض طريقه، وخرج منها أربعة رجال ضخام الجثة حملوه إلى داخل السيارة وعصبوا عينيه، وكمموا فمه وأخذوا منه هاتفه المحمول ونظارته، ووضعوا سكينا على رقبته، وانهالوا عليه بالضرب، وطالبوه بالكف عن الكلام عن "الكبار". وبعد نحو ساعة جردوه من ثيابه، وألقوا به عاريا في منطقة صحراوية خارج القاهرة. وقال قنديل في بلاغه إنه سار عاريا إلا من سروال قصير حتى وجد نقطة شرطة أعطاه رجالها أحد أزيائهم وأوقفوا له سيارة نقلته إلى وسط القاهرة حيث اتصل بأسرته وجاءت إليه بملابس بديلة. وصرح قنديل بأنه لا يستطيع توجيه الاتهام لشخص بعينه، ولكنه تساءل عن علاقة ما حدث له بمقالاته التي ينشرها. وكان قنديل قد كتب مؤخرا ضد "توريث الحكم والتمديد لفترة رئاسة خامسة للرئيس محمد حسنى مبارك"، بينما تضمن مقال نشره في العدد الأخير من صحيفته تشكيكا فى التحقيقات التى أجرتها وزارة الداخلية المصرية في تفجيرات طابا ونويبع التي وقعت في السابع من الشهر الماضي، منتقدا المعاملة التى يتلقاها أهالى سيناء بعد هذه التفجيرات. وصرح عبدالله السناوي، رئيس تحرير "العربي"، بأن هناك شكوكا في دور ما لأجهزة الدولة بالتورط في الاعتداء على قنديل، وأن هذا الاعتداء تطور خطير في مصر، ولم يسبق أن حدث من قبل اعتداء بهذه الشراسة والرغبة في التنكيل والإذلال النفسي. واعتبر السناوي الاعتداء رسالة سياسية للمعارضين والمطالبين بالإصلاح السياسي والدستوري، وحذر من "تحول الدولة إلى عصابات خارجة على القانون". وقال السناوي إن رسالة البلطجية الذين اعتدوا على قنديل قد وصلت، ولكن المعارضين سوف يمزقونها. كما صرح جمال فهمي، عضو مجلس نقابة الصحفيين، بأن الحادث مدبر وله علاقة بموقف الصحيفة، مؤكدا أنه "تطور خطير، لأنه خروج فظ على القوانين وانزلاق لمستوى عصابات قطاع الطرق". وامتنع مسؤولو وزارة الداخلية المصرية عن التعقيب وقالوا إن هذه الواقعة قيد التحقيق. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kfaya بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 جرنال الأهرام اليوم أشار الى المؤتمر المزمع عقدة مساء اليوم فى نقابة الصحفيين تحت شعار " دفاعا عن حرية الصحافة ضد البلطجة و الترويع " ... و لم يذكر شيئ عن أعتصام أو خلافة ... أيضا فى باب الحوادث خبر عن بدء التحقيقات فى واقعة الأعتداء على الصحفى عبد الحليم قنديل .... الخبر يقول ... شاهدان ينفيان الواقعة و شاهد يؤكد سماع أصوات أستغاثة !!!!!!!!!!!!! ...... يعنى 2/1 :unsure: الطب الشرعى أثبت الكدمات و الساجات و التجمع الدموى بالعين اليمنى و أنها ناتجة عن ضرب فى ذات التاريخ ..... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 16 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 نوفمبر 2004 اضرب المربوط يخاف السايب! بقـلم عبدالرحمن الأبنودي نحن لا نكتب ما نكتبه لأنه ضد الحكومة أو لأنه يرضي الحكومة، نحن نكتب ما لو لم نكتبه نموت!! لا شك اننا سعداء مبتهجون يهنئ كل منا الآخر بأن فتحت الدولة أبواب الإصلاح السياسي في مصر. ذلك الاصلاح الذي انتظرناه طويلا طويلا وها هو يبزغ من وراء تلال الأنظمة القديمة كقمر الربيع أو شمس الصباحات المبتهجة. ولإن كان الاصلاح قد بدأ صغيرا وعلي استحياء كما هي طبيعة الأشياء وتمثل في ضرب »د. عبدالحليم قنديل« وتجريده من ملابسه، وإهانته بالقول والفعل وإلقائه في الصحراء تائها مذهولا لا يري بعد أن سلبوه نظارته، فإننا لا شك متفائلون شديدا بأن الاصلاح - دائماً - يبدأ صغيرا ثم يكبر ويتسع إلي أن يصبح مناخا عاما كما حدث في معظم البلاد الديمقراطية. وغدا - بعون الله وبتوفيق منه - سوف يلقي بمعظمنا حفاة عراة نستر عوراتنا بأكفنا في صحراوات طريق السويس أو الإسماعيلية بالذات لأننا من المناضلين، والمدينتان كانتا إلي وقت قريب رمزين للنضال والبسالة ودماء الشهداء!! إذن فقد ارتفعت قامة »قنديل« بما فعلوا به وصغرت الدولة التي تدعي إنها تحمي الديمقراطية وفضحت ضعفها وخيبتها ليس أمام الشعب المصري أو الشعوب العربية فقط، بل أمام العالم كله وبالذات سادتها في البيت الأبيض الأمريكي الذين علموها أصول وأساليب البلطجة الديمقراطية، والذي يستند إلي جدرانها ظهر دولتنا الموقرة التي تعطي المثل يوميا في العنف وكراهية الديمقراطية ونبذ الحوار مع أمثالنا!! جيوش من البلطجية تسمنهم الدولة من مالنا. من مالنا يلبسون ويسكنون ويتزوجون وينجبون بلطجية جددا، وتخبئهم دولتنا الرحيمة الصديقة في سراديب الوحشة وظلام السر ليوم معلوم نعرف أنه قادم لا محالة. جيوش من البلطجية لا تعرف لأية جهة أمنية أو غير أمنية ينتمون. تطلقهم علي أهلنا في الانتخابات والمظاهرات والجامعات تري فيهم سندها الحقيقي وحماتها منا ومن غدرنا ومصدات دفاعاتها من الغضب الشعبي القادم يوما. ذلك الغضب الذي تنضجه بسلوكياتها المستفزة. بالإفقار والتجويع والكذب العام والخاص وتسعي نحوه حثيثا كأنها تستعجله. كلما تجاهلنا أفعال الدولة واختلقنا التبريرات، تصر الدولة علي السفور والخروج إلينا بوجهها القبيح، وتصر علي تذكيرنا بأننا شعبان وصنفان من البشر ليس لنا نفس الحقوق أو الاحترام أو المكانة أو الشرعية!! إنه أسلوب تعلمته دولتنا من أعدائها في تربية هذه القطعان السوداء »وعلفها« وتسمينها انتظار اللحظة، وقد أتت اللحظة والحمد لله في فيض متوال. أتت اللحظة أكثر من مرة كان أبشعها ضرب الرجل المهذب المؤرخ الأمين ذي العين التي تخترق الباطل لتري الحق مهما حاولوا مواراته »جمال بدوي«. ولقد ضرب بعده أكثر من كاتب له آراء سياسية في عرض الطرقات. لكن ما حدث مع »د. عبدالحليم قنديل« رئيس تحرير جريدة »العربي الناصري« تجاوز كل الحدود من الإرهاب و»الصياعة« والابتذال وانحطاط الخلق والفكر ليفضح طبيعة الدولة التي تحكمنا وجهلها إلا بمصالحها الشخصية - جدا- إنه مبدؤها الخالد: »اضرب المربوط يخاف السايب«!! وإنني لأعجب كيف لا يفزع مثلنا السيد الرئيس ويصدر أوامره بالقبض علي المجرمين فورا، إذ لا اعتقد أن سيادته أخذ علما بما حدث ولكن علي ما يبدو فإننا عدنا لمراكز القوي مرة أخري وفاق الأمر أمر »زوار الفجر« الذين كانوا يقتحمون الأبواب ليأخذونا من بيوتنا الآمنة، فصار الأمر أن تختطف من شوارع المدينة وأن تعصب عيناك وينهال عليك البلطجية بالضرب والإهانات ووضع »المطاوي« علي رقبتك وإعلامك أن هذا يتم بسبب مناقشتك أمور الكبار، إذن فلابد أن جهة مظلمة من جهات هؤلاء الكبار هي التي أرسلت بهؤلاء الوحوش، وهي مسألة مريبة وتتناول رءوس السلطة إذ إن د. »قنديل« معروفة تلك المواضيع التي ناقشها ومعروفون هؤلاء الذين تناولتهم موضوعاتهم واظن - والله أعلم - أنهم مسئولون إلي حد كبير عما جري له ويتحملون مسئوليته!! أعجب كيف لا يفزع مثلنا السيد الرئيس محمد حسني مبارك، فهذا يحدث في عهده كيف يُسمح لبلطجية الانتخابات و»صيع« الغدر والانقضاض علي رموزنا الثقافية والسياسية بالعمل علي إسكاتنا والبطش بكل من تسول له نفسه بالنطق بالحقائق التي يعرفها العامة ويتندرون بها في الطرقات. كيف يرضي السيد الرئيس ان يحكم بلدا يعج بالأركان السوداء التي تلبد في ظلماتها عصابات وحشية جاهلة مدربة علي العنف نحن نعرف أنهم لم يقرأوا كلمة للدكتور »قنديل« ولم يسمعوا باسمه إلا حين أخذوا الأمر بضربه. تماما مثل ذلك الجاهل الذي طعن أستاذنا نجيب محفوظ في رقبته دون ان يقرأ كلمة واحدة له أو يعرف من هو. أنه الإرهاب. إرهاب الجماعات الإرهابية وإرهاب الدولة. شيطانان منفلتان من نفس القمقم. كيف بالله نحس أمنا أو أمانا مهما طنطنت الدولة بنعيم الديمقراطية الذي نعيش فيه وهذه الوحوش المعلوفة جيدا والمدربة علي التهام الكرامة وتمزيق علم العالم واطفاء شموع الوعي التي تضيء دامس الظلمة في زحام كل تلك المؤامرات التي يحاصرنا بها أعداء الأمة في الخارج والداخل؟ كيف للسيد الرئيس الذي يفخر بأن قلما لم يكسر في زمن حكمه أن يصمت علي انطلاق تلك الوحوش القذرة من مكامنها المريبة لتفعل ما فعلت من أجل إذلال أهل القلم الصادق معلنين بوضوح أنهم يعملون في خدمة الكبار.. من هم الكبار هل هناك كبار آخرون قادرون علي تلطيخ وجه الوطن وملابسه بالقاذورات في زمن يتربص بنا أعداؤنا ويتهموننا بمثل تلك التهم دون أن تحدث فهل يعطيهم هؤلاء الكبار المبرر للتهجم والاتهام والوصم؟ .. هل هناك كبار آخرون ربوا هذه الغيلان علي كراهيتنا الي هذا الحد واعتبارنا أعداء للأمة وأعتبار هؤلاء الكبار الغامضين حكاما لهذه الأمة التي يرعون أمنها ويحاربون أعداءها دون الرجوع إلي الحاكم الذي لا نعرف غيره؟ كم مرة أعلنت يا سيدي الرئيس رأيكم في قضية التوريث التي صارت أم المشاكل الآن، وكم مرة استشهد السيد جمال مبارك بما قلتم وأعلنتم ليضع حدا لكل ما يزحم الشارع المصري بل والعربي من أقوال واجتهادات لم نعد نعرف صادقها من كاذبها؟ ماذا فعل »قنديل« أكثر من مواجهته لهذه الزئبقية ومحاولة رد المصداقية لأقوالكم بعد أن عبث بها العابثون؟!! هكذا تأكدنا الآن ان السلطة مرض يحتاج البرء منه الي إرادة تفوق طاقة البشر، وإن الحفاظ عليها من الممكن أن يقود صاحبها الي درك لم يكن يتخيل أنه منحدر إليه. داء عضال يلبد في الضمير والعقل والأحشاء فينسي الواعد ما وعد به، ويدفع به لمحاولة محو الذاكرة العامة التي لا تمحي!! لم يفعل هذا »القنديل« أكثر من إضاءته لما وعدتم به ومن كشف لأستار الفساد التي لم تعد في حاجة إلي ستائر والمطالبة بالتغيير الذي وُعدنا به مراراً وانتظرناه طويلا. أي أن الرجل أفشي ما نختزنه جميعا في صدورنا المغلقة فكيف دفع ذلك الثمن المرعب؟ من يا سيدي الرئيس الذي فعل ذلك؟ وكيف تسمح له أن يكون من بين أفراد هيئاتك الحاكمة. هل هناك جهات أخري في مصر لها قوة الحاكم وقادرة علي إصدار قرارات رهيبة بهذا الحجم؟ هل قيل لسيادتكم إن رئيس تحرير »العربي الناصري« حدث له ما حدث لأنه طرف في نزاعات حزبية أو صحفية فعل غرماؤه ذلك به وأن السلطة براء من تلك الواقعة براءة الذئب من دم ابن »يعقوب«؟ وهل صدقتم سيادتكم ما قيل؟ سيدي الرئيس لا نريد أن نشك في أن عدة سلطات تحكم مصر. وبدون مزايدة أو حذلقة يريد كل الصحفيين والمثقفين وأصحاب الرأي في هذا البلد ان تفتش سيادتكم عن الفاعل بنفسك فالفعلة التي حدثت هي إساءة للدولة ولنظام الحكم قبل أن تكون إساءة للدكتور »قنديل« الذي لم تجرده الذئاب من ملابسه وإنما فعلت ذلك بنظام الحكم في مصر!! نعم علي النيابة ان تبحث، وعلي د. »قنديل« أن يمثل الواقعة ولكننا نأمل أن تأمر سيادتكم بتسليم الفاعل الذي وإن خبأوه عنا فإنهم لا يستطيعون إخفاءه عن سيادتكم!! ملحوظة: لا أذكر أنني التقيت الدكتور »عبدالحليم قنديل« يوماً ما، ولا يربطني به سوي كلماته الشريفة بالجريدة!! جريدة الوفــــــــد عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 16 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 نوفمبر 2004 بعيد عن أى حاجة حمدلله على السلامة يا مصرى... أنا بجد مصدقتش نفسى لما شوفت الاسم و أصريت أدخل أبص على الأفاتار.... تحياتى.. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 16 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 نوفمبر 2004 لأول مرة أقرأ للأستاذ الأبنودى فى السياسة وبهذه الجرأة فالرجل على ما أعلم هو كاتب حكومى أو قومى بالاسم المعدل ويكتب دائما فى الصحف الحكومية فى كل شيئ ما عدا السياسة لا أعتقد أنه سيأكل علقة ساخنة ولكن ربما يتم مقاطعته فى الصحف الحكومية لتأديبه تحياتى لأخونا مصرى وحمدا لله على سلامتك مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
achnaton بتاريخ: 16 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 نوفمبر 2004 (معدل) زمان أيام ما كان الوفد ..وفد .. أيام الباشا سراج الدين - وكان باشا فعلا - كنا نفخر بجريدة الوفد ورئيس تحريرها المرحوم مصطفى النحاس شردى .. أيامها قرأت موضوعا كان فيه متابعة رائعة للدفاع عن المحروسة .. العظيمة .. كان الإتهام الموجه الى زوجة الأبنودى السابقة .. ( والتى إستضافها للأسف برنامج فى صالون فلان ) فى شهر رمضان .. كان الإتهام الموجه لها أنها باعت سمعة مصر ونساء مصر بمبلغ تافه فى فيلم تسجيلى للتليفزيون الألمانى قدمت فيها المرأة المصرية فى يوم المرأة العالمى فى أسوأ صورة يمكن تخيلها .. ويومها أعجبنى تصرف عبد الرحمن الصعيدى .. الأبنودى .. حينما تبرأ منها .. وسرحها بمعروف وابتعد عنها .. وكان من الجرأة الأدبية .. أن قال لمن اهانت بلده أنت طالق ..!! وهذا هو الصعيدى الحق .. وما كتبه الأبنودى فى جريدة الوفد النعمانى يرتفع الى قمة إنحدرت منها تلك الصحيفة فى عهد النعمان .. تحية لمن كتب .. ولمن نقل .. ولمن فرح وانبسط بعودة مصرى .. وشد حيلك يا مصرى .. أخناتون المنيا .. المحبط رقم 2 .. والمرضان من زمان rs: تم تعديل 16 نوفمبر 2004 بواسطة achnaton كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد .. ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 16 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 نوفمبر 2004 حمد الله ع السلامة يا أستاذ مصري..وكل عام أنت بخير.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 16 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 نوفمبر 2004 شكرا لإخوتى كليو والدكتور رجب وشريف ولعمنا الغالى إخناتون المنيا الغريب أن وزارة الداخلية وعلى غير عادتها لم تصدر أى بيان رسمى حول هذا الحادث !! لآن السكوت علامة الرضا ؟ أم أن الجناة أكبر من وزارة الداخلية ؟! عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان