اقتراح من 7 نقاط لسرعة نقل السلطة لسلطة مدنية منتخبة

[م تيمور المراغي]

اقتراح من 7 نقاط لسرعة نقل السلطة لسلطة مدنية منتخبة

1. وقف العنف من جانب الشرطة والتحقيق الفوري مع المتسببين في احداث القتل واصابة المتظاهرين نوع الغاز المستخدم و محاكمتهم والاعتذار العلني من المشير وليس التأسف فقط عن احداث التحرير وضحاياها.

2. اعلان فتح باب الترشيح لانتخابات الرئاسة بموجب الاعلان الدستوري الحالى 1 ديسمبر 2011

2. اجراء انتخابات الرئاسة يوم 25 يناير 2012 متزامنا مع احتفالات ثورتنا المجيدة. (مع منح حق تصويت المصريين في الخارج كاملا)

3. الاعلان عن نتائج انتخابات الرئاسة واول رئيس مدني لمصر يوم 11 فبراير وهو نفس يوم خلع و سقوط مبارك و نقل السلطة التنفيذية بصلاحيات الاعلان الدستوري القائمة وبالتالي يكون هذا اليوم هو يوم احتفال نقل السلطة و رجوع الجيش الى ثكناته. .

4.اجراء انتخابات مجلس الشعب في موعدها والانتهاء منها يوم 13 يناير كما هو مقرر. ونقل السطة التشريعية لمجلس الشعب الجديد بموجب الاعلان الدستوري.

5. حكومة انقاذ وطني بصلاحيات كاملة في خلال اسبوع من تاريخ الموافقة على هذا البيان .

6. انهاء فورى للمحاكمات العسكرية للمدنيين و الافراج فورا عن النشطاء السياسيين .

7. ترك مصير مجلس الشورى لمجلس الشعب الجديد و الرئيس المنتخب وهناك شبه اجماع على رفضه و توفير ملايين الجنيهات التي سيتم صرفها على هذا المجلس الشكلي وتوجيهها لعلاج مصابي الثورة وأهالي الشهداء.

هذ السيناريو يحقق :

1. اسرع وسيلة متاحة و شرعية لنقل السلطة لسلطة مدنية تشريعية و تنفيذية منتخبة

2. تتفادي اي اشكاليات تنفيذية عن مجلس رئاسي مدني لا توجد له آلية محددة او آليات اخرى لنقل السلطة الى فرد او افراد يصعب الاتفاق عليهم.

3. مجرد الاعلان عن فتح باب الترشيح لانتخابات الرئاسة في اول ديسمبر و انتخابات رئاسة 25 يناير و تولى اول رئيس مدني منتخب في 11 فبراير قد يهديء كثيرا الميدان الذي يطالب بسقوط فوري للعسكر و لكن ليس لدينا الاجابة (لمن نسلم السلطة)

4. لن يعادي هذا الاقتراح التيارات الاسلامية و يمنع اي شق في الصف لاهمية انتخابات البرلمان بالنسبة لهم. و اي اقتراح لتعطيل الانتخابات او تأجيلها تداعياته ستكون خطيرة و قد يؤدي الى صراع و تناحر بين التيارات المختلفة وسيؤدي الى تأخر تسليم السلطة و العسكر هو المستفيد الاول من هذا الصراع.

5. الاجراءات المقترحة شرعية تماما و لا تتعارض مع الاعلان الدستوري الا في جزئية مجلس الشورى ويمكن عمل تعديل بسيط في الاعلان الدستوري

6. رغم ان الدستور اولا هو مطلب الكثير لانه الاصح بالتأكيد لكن اي محاولات من هذا النوع ستثير المشاكل و ستطيل حكم العسكر و اعطاؤه فرصة لقتل الثورة و اجهاضها تماما. نحن في ظروف استثنائية . الدستور اولا في ظل هذه الظروف معناها الاجهاز على الثورة تماما.

7. لو اتفق الكثير ولو تخيلنا شبه اجماع عليه سيضع المجلس العسكري في مأزق شديد لكشف نواياه الحقيقية.

[Ahmed Anwer]

حل منطقي

بس أهم نقطتين فيه

* وقف العنف

* حكومة إنقاذ وطني

حكومة إنقاذ وطني يعني مش تكنوقراط

يعني بنتكلم في حد زي البرادعي أو أبو الفتوح أو ابو اسماعيل بصلاحيات مطلقة

رأيي الشخصي نركز فقط علي المطلبين دوول

و أعتقد إنهم واحد

لأن العنف مش هيقف غير بناس عاقلة

و باقي الإقتراحات هتتبع حكومة الإنقاذ الوطني بالمنطق

و حتي لو تم تأخير الجدول مش مشكلة مادام فيه ناس عاقلة مبتموتشي الناس و تضربهم

تم تعديل 23 نوفمبر 2011 بواسطة Ahmed Anwer

[Ahmed Anwer]

بالمناسبة من ضمن إقتراحات الميدان لوزارة الداخلية

إن يمسكها عصام سلطان

حقوقي - سياسي حزبي

و في نفس الوقت يعرف يتعامل مع أوباش الداخلية

ههههههههه

[م تيمور المراغي]

بالمناسبة من ضمن إقتراحات الميدان لوزارة الداخلية

إن يمسكها عصام سلطان

حقوقي - سياسي حزبي

و في نفس الوقت يعرف يتعامل مع أوباش الداخلية

ههههههههه

عصام سلطان فعلا مناسب للمنصب ده

[raouf]

طيب انا ايه دورى فى الحوار ده يا تيمور مش قايلك انا عايز الرئاسة :closedeyes:

ربنا يوفقك يا تيمور اقتراحات جيدة بس يا ترى سهل تنفيذها على الواقع

[م تيمور المراغي]

طيب انا ايه دورى فى الحوار ده يا تيمور مش قايلك انا عايز الرئاسة :closedeyes:

ربنا يوفقك يا تيمور اقتراحات جيدة بس يا ترى سهل تنفيذها على الواقع

ميرسي يا رؤوف

هيا مطروحة الآن للمناقشه و سيضاف اليها ويحذف منها حتى تظهر للجميع بالصورة النهائية المرضية تماما لكل الاطراف

ان شاء الله ,,

[م تيمور المراغي]

الحشد للتحرير الآن

انباء عن نية اقتحام الامن للميدان

[عماد حمدي]

بيان الإخوان المسلمين الذي يوضح موقفهم من الأحداث وخطاب المشير

[23-11-2011][18:20]

ينطلق الإخوان المسلمون في اتخاذ قراراتهم ومواقفهم من نظرة متوازنة بين العقل والعاطفة، تضبطها القواعد الشرعية، وتنتصر للمبادئ، بعيدًا عن المصالح الخاصة، وهذا هو الذي حكم موقفنا الأخير من عدم المشاركة في الأحداث الأخيرة، فكان تقديرنا للموقف أن هناك خطةً لإحداث فوضى يترتب عليها التهرب من الاستحقاقات الديمقراطية، وتعطيل نقل السلطة من المجلس العسكري إلى سلطة مدنية منتخبة، ومن ثم قررنا الإصرار على استكمال المسيرة الديمقراطية التي هي أهم أهداف ثورة 25 يناير، وألا نستدرج لهذا المخطط.

وللأسف فقد فهم البعض هذا الموقف على غير وجهه الصحيح، وأساءوا إلى الإخوان، ونحن نضرب صفحًا عن الإساءات،

ونوضح الحقائق التالية:

* إن الشباب الذي استفزته المناظر الوحشية لاعتداء الشرطة والشرطة العسكرية على المعتصمين فهرع إلى الميدان لمناصرة المتظاهرين إنما هم شباب وطني مخلص نبيل.

* إن العدوان عليهم إنما هو إجرام في إجرام.

* إننا لو كنا اشتركنا في هذه المظاهرات لتصاعد العنف والقتل والتخريب، وترتبت على ذلك نتائج سيئة قد تصل إلى الانقلاب على كل أهداف ثورة 25 يناير.

* ولو كنا نحرص على مصالحنا الخاصة وحصد الشعبية في الشارع السياسي لكان النزول إلى الميدان هو السبيل إلى ذلك، ولكننا امتنعنا عن النزول على الرغم مما وُجه إلينا من انتقادات من الخصوم المتربصين، ومن المخلصين الذين ليس لديهم من المعلومات ما لدينا.

* إن حرصنا على إجراء الانتخابات في مواعيدها ليس حرصًا منَّا على كسب المقاعد- فذلك كله في علم الغيب- ولكن من أجل البدء في الخطوات الديمقراطية لإنشاء مؤسسات الدولة (برلمان- دستور- حكومة- رئيس جمهورية) أي نقل السلطة من المجلس العسكري إلى سلطة مدنية منتخبة في أقرب وقت ممكن.

* لقد أصدرنا بيانين أمس وأول أمس حددنا فيهما موقفنا، وأرسلنا رسائل إلى كلٍّ من المجلس العسكري وشباب مصر النبيل والشعب المصري العظيم، والسياسيين والمثقفين والإعلاميين، ولم يقف دورنا عند إصدار البيانات، وإنما تمَّ التواصل مع جميع الأطراف المعنية؛ الأمر الذي أثمر بعض الإجراءات والقرارات الإيجابية، وما زلنا ننتظر استكمالها،

فأما المسائل الإيجابية فتتمثل في:

- التعهد بإيقاف القتل والعدوان والعنف من قِبل الشرطة والجيش، واعتبار الميادين مناطق آمنة، والإقرار بالحق الدستوري للشعب في التظاهر والاعتصام السلميين مع عدم المساس بالممتلكات الخاصة والعامة ومؤسسات الدولة.

- تحديد موعد انتخابات الرئاسة الذي سوف يكون نقطة تسليم السلطة كاملة (التشريعية والتنفيذية) إلى المؤسسات المدنية المنتخبة.

- تأكيد إجراء الانتخابات البرلمانية في مواعيدها المحددة سلفًا.

- قبول استقالة حكومة الدكتور عصام شرف.

أما ما نزال ننتظره من قرارات فهي:

- تحويل كل من أمر أو نفَّذ عمليات القتل والإصابة للمواطنين من الضباط والمسئولين إلى التحقيق، والمحاكمة الفورية، ومحاسبتهم على ما اقترفوه من جرائم.

- عدم استمرار الدكتور علي السلمي ووزيري الداخلية والإعلام وتغييرهم فورًا باعتبارهم المسئولين المباشرين عن إشعال الغضب الشعبي.

- تطهير وزارة الداخلية من الضباط الكارهين للشعب، والذين يتربصون للثأر والانتقام منه حسب ما رأينا من مشاهد وحشية غريبة على شعب مصر وقيمه وأخلاقه، إضافةً إلى استخدام الغازات الخانقة.

- تعويض أهالي الشهداء والمصابين وضمان علاجهم على نفقة الدولة.

- الاعتذار الصريح الفوري للشعب المصري عن الجرائم التي ارتكبت في حقه، وعن سقوط عشرات الشهداء وآلاف الجرحى خلال الأيام الثلاثة الماضية، فذلك كفيل بامتصاص جزء من غضب الشعب.

وقى الله مصرنا الحبيبة من كل سوء يُراد بها وبشعبها؛

الإخوان المسلمون

القاهرة في: 27 من ذي الحجة 1432هـ الموافق 23 من نوفمبر 2011م

[عادل أبو عمر]

الصلاحيات كلها ستنقل الى المجلس الرئاسي المدني المؤقت

واقصد بها الصلاحيات التشريعية والرئاسية

وتتم كافة المراحل اللي قولتها فوق اثناء توليه هو المسئولية

على ان يتم حله تلقائيا فور ان يكون لمصر برلمان ورئيس منتخبين

تحياتي تيمور

فكرة المجلس مقبولة مثلها مثل أي فكرة لانقاذ الموقف

المثل بيقول المركب اللي ليها ريسين بتغرق ... هنركب فيها 7 إزاي ..

المجلس بهذا التشكيل من مرشحي الرئاسة صعب التنفيذ .. لأنهم في الأصل متنافسين ... متضاربي المصالح و الاتجاهات و إما عليهم جميعا إعلان تخليهم عن الترشح للانتخابات الرئاسية .. لأن هذا المجلس الرئاسي يفترض فيه الحيادية في الاتجاه السياسي و عدم وجود شبهة لأي مصلحة شخصية مباشرة او غير مباشرة

وكيف يمكن لكل منهم استلام مهامه المفترضة أعلاه خلال أسبوع للتفرغ لإدارة البلاد

في حين أن حسب الجدول المذكور يبقى شهرين فقط على انتخابات الرئاسة ... و المنطق أن يتفرغ كل مرشح لحملته الانتخابية لأن الفترة قصيرة جدا ..

صاحب بالين ... مش هنقول كداب .. هنقول مش هو ده اللي ينفع يسير أمور مصر في الظروف دي ...

[ابراهيم عبد العزيز]

إقتراحات قيمة جدا وكم سعدت بها

كنت أشعر أننا في معضلة أو في لعبة دومينو مغلقة من كل الأطراف

لكن هذه الإقتراحات تعطي للقائمين على مصر أو القوى السياسية أو الثوار خارطة الطريق الصحيح والسليمة لحفظ مصر وشعبها ونقل مصر بشكل أمن ونموذجي للديموقراطية

لكن السؤال : هل سيوافق المجلس العسكري ؟؟ أعتقد لا للأسف وسيتمسك بخارطة الطريق الخاصة به التي نرى حالة مصر تسوء يوما بعد يوم بسببها

[م تيمور المراغي]

الصلاحيات كلها ستنقل الى المجلس الرئاسي المدني المؤقت

واقصد بها الصلاحيات التشريعية والرئاسية

وتتم كافة المراحل اللي قولتها فوق اثناء توليه هو المسئولية

على ان يتم حله تلقائيا فور ان يكون لمصر برلمان ورئيس منتخبين

تحياتي تيمور

فكرة المجلس مقبولة مثلها مثل أي فكرة لانقاذ الموقف

المثل بيقول المركب اللي ليها ريسين بتغرق ... هنركب فيها 7 إزاي ..

المجلس بهذا التشكيل من مرشحي الرئاسة صعب التنفيذ .. لأنهم في الأصل متنافسين ... متضاربي المصالح و الاتجاهات و إما عليهم جميعا إعلان تخليهم عن الترشح للانتخابات الرئاسية .. لأن هذا المجلس الرئاسي يفترض فيه الحيادية في الاتجاه السياسي و عدم وجود شبهة لأي مصلحة شخصية مباشرة او غير مباشرة

وكيف يمكن لكل منهم استلام مهامه المفترضة أعلاه خلال أسبوع للتفرغ لإدارة البلاد

في حين أن حسب الجدول المذكور يبقى شهرين فقط على انتخابات الرئاسة ... و المنطق أن يتفرغ كل مرشح لحملته الانتخابية لأن الفترة قصيرة جدا ..

صاحب بالين ... مش هنقول كداب .. هنقول مش هو ده اللي ينفع يسير أمور مصر في الظروف دي ...

اهلا عادل

اللي يحدد ده مش اصحاب الشأن مش كده?

طيب احب اطمنك ان الموضوع لما طرح عليهم وافقوا جميعا بشرط مطالبة الشعب وتاييده بقوة لهم كحل مؤقت لادارة البلاد خلال الفنرة الانتقالية

[م تيمور المراغي]

إقتراحات قيمة جدا وكم سعدت بها

كنت أشعر أننا في معضلة أو في لعبة دومينو مغلقة من كل الأطراف

لكن هذه الإقتراحات تعطي للقائمين على مصر أو القوى السياسية أو الثوار خارطة الطريق الصحيح والسليمة لحفظ مصر وشعبها ونقل مصر بشكل أمن ونموذجي للديموقراطية

لكن السؤال : هل سيوافق المجلس العسكري ؟؟ أعتقد لا للأسف وسيتمسك بخارطة الطريق الخاصة به التي نرى حالة مصر تسوء يوما بعد يوم بسببها

ما هو ده دورنا بالضغط المتواصل عليه حتى يعط السلطة عن يد وهم صاغرون

[عادل أبو عمر]

الصلاحيات كلها ستنقل الى المجلس الرئاسي المدني المؤقت

واقصد بها الصلاحيات التشريعية والرئاسية

وتتم كافة المراحل اللي قولتها فوق اثناء توليه هو المسئولية

على ان يتم حله تلقائيا فور ان يكون لمصر برلمان ورئيس منتخبين

تحياتي تيمور

فكرة المجلس مقبولة مثلها مثل أي فكرة لانقاذ الموقف

المثل بيقول المركب اللي ليها ريسين بتغرق ... هنركب فيها 7 إزاي ..

المجلس بهذا التشكيل من مرشحي الرئاسة صعب التنفيذ .. لأنهم في الأصل متنافسين ... متضاربي المصالح و الاتجاهات و إما عليهم جميعا إعلان تخليهم عن الترشح للانتخابات الرئاسية .. لأن هذا المجلس الرئاسي يفترض فيه الحيادية في الاتجاه السياسي و عدم وجود شبهة لأي مصلحة شخصية مباشرة او غير مباشرة

وكيف يمكن لكل منهم استلام مهامه المفترضة أعلاه خلال أسبوع للتفرغ لإدارة البلاد

في حين أن حسب الجدول المذكور يبقى شهرين فقط على انتخابات الرئاسة ... و المنطق أن يتفرغ كل مرشح لحملته الانتخابية لأن الفترة قصيرة جدا ..

صاحب بالين ... مش هنقول كداب .. هنقول مش هو ده اللي ينفع يسير أمور مصر في الظروف دي ...

اهلا عادل

اللي يحدد ده مش اصحاب الشأن مش كده?

طيب احب اطمنك ان الموضوع لما طرح عليهم وافقوا جميعا بشرط مطالبة الشعب وتاييده بقوة لهم كحل مؤقت لادارة البلاد خلال الفنرة الانتقالية

بس المفروض إن أصحاب الشأن في الموضوع ده هو الشعب .. و هو اللي يحدد مين الأصلح له .. هل الشعب راضي عن هذا الإقتراحات أم لا

و بالتالي المشكلة مش في قبولهم او رفضهم

[م تيمور المراغي]

بس المفروض إن أصحاب الشأن في الموضوع ده هو الشعب .. و هو اللي يحدد مين الأصلح له .. هل الشعب راضي عن هذا الإقتراحات أم لا

و بالتالي المشكلة مش في قبولهم او رفضهم

كل واحد من السبعه ليه شعبيه وارضية لا يستهان بها

بالتالي توحدهم جميعا الآن معناه توحد كل اتباعهم ومريديهم حتى ننتهي من احرج فترة تمر بها مصر في العصر الحديث

وماتنساش اننا سنضيف اليهم احد اعضاء المجلس العسكري و رئيس الدستورية العليا ,,

تحيتي ,,

[Mr MAGED]

والله يا باشمهندس هيا اقتراحات ممتازة .. بس يا تري هينفع تتنفذ في الجدول الزمني الضيق ده !!

يعني تقريبا انتخابات مجلس الشعب وانتخابات الرئاسة هتكون متزامنة مع بعضها

أكيد كل شيء ممكن لو فيه اخلاص وتركيز وناس بتخب البلد بجد ... أتمني

[احمد رضوان]

الإطروحة نظرياً جيدة جداً

لكن للأسف الوضع على الأرض الآن يهدد بكارثة وكامل الطرح لا يمكن تنفيذه، بل يجب ان نعمل على رجوع الأوضاع لما قبل الجمعة 18 وهذا لن يحدث بدون تازلات جدية مع قناعة من المجلس بأن الشعب يمكن أن يثور في أي وقت وأن روح 25 يناير لم تمت بعد

المجلس بيلعب بالنار اللى حتحرقه وتحرق الجميع ، بيخاطر بإنقسام داخل الجيش ، بيخاطر بتحول عقيدة الجيش القتالية ، بيخاطر بالتدخل الأجنبي ، بيوهج روح الثأر الموجودة داخل كثير من المصريين ، بيخاطر بسمعة قادته ، بيخاطر بخلق جيل من الشباب متدرب على حرب الشوارع غير مسيس فقير ثقافته محدودة يمكن إستقطابه بسهولة

لو خرج المسئول وأعلن وقف العنف بشكل تام ، الإعتذار ومحاكمة المسئول بشكل جدي ، ضمان حقوق المصابين والشهداء ، ثم بعد ذلك التزم بتنفيذ ما جاء في خطاب المشير باستثناء خدعة الإستفتاء والإلتزام بإعادة تأهيل الشرطة وضمان الأمن هذا كافي لقبول الجدول الزمنى المطروح في الخطاب ... مع ضمان حق الإعتصام السلمي في أو وقت بدون تعطيل المصالح أو قطع الطرق أو تهديد المنشآت العامة مع وقف المحاكمات العسكرية للمدنين

لا يصح إنتخاب رئيس الدولة طبقاً للإعلان الدستورى اللاحق لتعديلات دستور 71 التى قام المجلس بالإستفتاء عليه لأنه رئيس مشكوك في شرعيته وله صلاحيات تخلق مبارك آخر ، ولكن يجب الإنتهاء من الدستور أولا وطرحه للشعب للإستفتاء ثم بعد ذلك يتم إنتخاب رئيس الدولة

الملخص

تهدئة - إعتذار - تحقيق - حقوق الشهداء والمصابين - تأهيل الشرطة - انتخابات المجلس - حكومة إجماع وطني قوية ذات صلحيات - دستور -

إستفتاء - أنتخابات رئاسية .... يراقب التنفيذ الشعب من خلال حق الإعتصام والتظاهر السلمي

المعضلة

هل المجلس جاد في ذلك ، هل سيقبل الجيش ذلك ، هل سيقبل الشباب غير المسيسين في الميدان ذلك - هل سيقبل اللاعبون السياسيون على الساحة ذلك

تم تعديل 24 نوفمبر 2011 بواسطة Radws

[م تيمور المراغي]

الإطروحة نظرياً جيدة جداً

المجلس بيلعب بالنار اللى حتحرقه وتحرق الجميع ، بيخاطر بإنقسام داخل الجيش ، بيخاطر بتحول عقيدة الجيش القتالية ، بيخاطر بالتدخل الأجنبي ، بيوهج روح الثأر الموجودة داخل كثير من المصريين ، بيخاطر بسمعة قادته ، بيخاطر بخلق جيل من الشباب متدرب على حرب الشوارع غير مسيس فقير ثقافته محدودة يمكن إستقطابه بسهولة

بالله عليك ده منظر حد عاوز تستأمنه على مسار ثوري قادم حيغير مستقبل مصر لمئات السنين !

الانضف والاطهر اننا نجيب شرفاء مرشحي الرئاسة شهرين تلاته لحين انتقال السلطة بالكامل 11 فبراير 2012

تحيتي ,,

[متعب]

انا عندى اقتراح جيد جدا

امسكها انا بس اسبوعين تلاته

وسيبها لله

ال فيها لله مبتغرقشى

انتخبوا بس البزبوز والباقى على الله

[باهى الطائر الحزين]

الإطروحة نظرياً جيدة جداً

لكن للأسف الوضع على الأرض الآن يهدد بكارثة وكامل الطرح لا يمكن تنفيذه، بل يجب ان نعمل على رجوع الأوضاع لما قبل الجمعة 18 وهذا لن يحدث بدون تازلات جدية مع قناعة من المجلس بأن الشعب يمكن أن يثور في أي وقت وأن روح 25 يناير لم تمت بعد

المجلس بيلعب بالنار اللى حتحرقه وتحرق الجميع ، بيخاطر بإنقسام داخل الجيش ، بيخاطر بتحول عقيدة الجيش القتالية ، بيخاطر بالتدخل الأجنبي ، بيوهج روح الثأر الموجودة داخل كثير من المصريين ، بيخاطر بسمعة قادته ، بيخاطر بخلق جيل من الشباب متدرب على حرب الشوارع غير مسيس فقير ثقافته محدودة يمكن إستقطابه بسهولة

لو خرج المسئول وأعلن وقف العنف بشكل تام ، الإعتذار ومحاكمة المسئول بشكل جدي ، ضمان حقوق المصابين والشهداء ، ثم بعد ذلك التزم بتنفيذ ما جاء في خطاب المشير باستثناء خدعة الإستفتاء والإلتزام بإعادة تأهيل الشرطة وضمان الأمن هذا كافي لقبول الجدول الزمنى المطروح في الخطاب ... مع ضمان حق الإعتصام السلمي في أو وقت بدون تعطيل المصالح أو قطع الطرق أو تهديد المنشآت العامة مع وقف المحاكمات العسكرية للمدنين

لا يصح إنتخاب رئيس الدولة طبقاً للإعلان الدستورى اللاحق لتعديلات دستور 71 التى قام المجلس بالإستفتاء عليه لأنه رئيس مشكوك في شرعيته وله صلاحيات تخلق مبارك آخر ، ولكن يجب الإنتهاء من الدستور أولا وطرحه للشعب للإستفتاء ثم بعد ذلك يتم إنتخاب رئيس الدولة

الملخص

تهدئة - إعتذار - تحقيق - حقوق الشهداء والمصابين - تأهيل الشرطة - انتخابات المجلس - حكومة إجماع وطني قوية ذات صلحيات - دستور -

إستفتاء - أنتخابات رئاسية .... يراقب التنفيذ الشعب من خلال حق الإعتصام والتظاهر السلمي

المعضلة

هل المجلس جاد في ذلك ، هل سيقبل الجيش ذلك ، هل سيقبل الشباب غير المسيسين في الميدان ذلك - هل سيقبل اللاعبون السياسيون على الساحة ذلك

دعنى ارفع قبعتى / لقلمك

ولمن اتاح المساحه / احترامى