اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حل لغز أكبر ضربة تلقاها جيش العدو في فلسطين


Recommended Posts

إسرائيل تحل لغز أكبر ضربة تلقاها جيشها في الأراضي المحتلة

قناص واد الحرامية نفذ العملية بهدوء واكمل نومه في منزله..

زال اخيرا الغموض وفك اللغز، وانتهت التساؤلات والتكهنات حول قناص عملية "واد الحرمية" التي لم تترك فقط نتائجها على ارض الوادي.. وانما طبعت بصماتها على تاريخ الصراع الفلسطيني الاسرائيلي.

القناص لم يكن كهلا كما اعتقد الكثيرون، بسبب استخدام بندقية انجليزية قديمة الصنع في حينها.. وانما شاب فلسطيني من قرية سلواد، قضاء رام الله. وقد اعلنت اجهزة الامن الاسرائيلية يوم 5 تشرين الأول انه المنفذ المفترض للعملية التي صعقت الجيش الاسرائيلي ومست بكرامته ومعنوياته في سابقة هي الاولى من نوعها منذ العام 1967.

المنفذ يدعى ثائر كايد قدورة حامد (24 عاما) من قرية سلواد القريبة من مكان العملية، التي لم يستطع الخبراء العسكريين تحليلها، وبقيت تشكل تحديا كبيرا للأجهزة الامنية الاسرائيلية.

وتشير المصادر الإسرائيلية إلى أن منفذ العملية ينتمي لحركة "فتح"، علماً بأنه لم يكن له علاقة بأية عملية أُخرى.

التاريخ 3/3/2002.. اما المكان فهو واد يقع في الطريق ما بين مدينتي رام الله ونابلس، يطلق عليه واد الحرمية، وكان في السابق فيه نقطة للشرطة البريطانية ايام الانتداب، لكن في اليوم المذكور كان عليه حاجزا عسكريا يخدم فيه ستة جنود اسرائيليين، سقطوا بلمح البصر دون ان يعرف أي منهم من يطلق الرصاص؟!

وتشير مصادر اسرائيلية "الى ان ثائر اعتقل ليلة السبت الماضي2/10، حيث اعترف خلال التحقيق معه انه نفذ عملية واد الحرامية، وانه توقف عن اطلاق الرصاص بعد ان انفجرت البندقية التي استخدمها".

وحسب تلك المصادر "فان حامد عثر في العام 1998 في بلدته على بندقية قديمة الصنع ومعها 300 رصاصة، واعتاد في مرحلة لاحقة على اطلاق الرصاص منها على اهداف معينة في منطقة الوديان المحيطة بقرية سلواد. وفي العام 2002 قرر ان ينفذ هجوما ضد جنود الحاجز الذي يعرفه جيدا".

وتضيف تلك المصادر:"انطلق حامد في الساعة الرابعة والنصف من فجر يوم العملية باتجاه الحاجز، حيث كمن في منطقة تسمى الباطن وتشرف على الجهة الغربية للوادي، اذ ان الجهة الشرقية لا تتيح مجالا واضحا لرؤية الجنود في الموقع، وعند الساعة السادسة صباحا بدأ باطلاق الرصاص على جنود الحاجز وعددهم ستة، حيث تمكن من قتلهم جميعا، وانه خلال اطلاقه الرصاص سمع اصوات طلقات نارية في جميع الاتجاهات كان يطلقها الجنود، وبعد ان ساد الهدوء قام مجددا بتلقيم مخزن الرصاص".

بعد خمس دقائق وصل جيب عسكري الى الحاجز نزل منه ثلاثة جنود واحد من كل جانب والثالث من الخلف، وتمكن حامد من قتلهم جميعا، وبعد عدة دقائق وصلت سيارة مدنية نزل منها ثلاثة مستوطنين اسرائيليين، وعن تلك الواقعة يقول ثائر في اعترافه: "تمكنت من قتل احدهم اما الآخران فقد هربا بسرعة واختبئا خلف ساتر من الباطون ولم اعد اراهما".

وبعد دقائق وصلت سيارة اسرائيلية من جهة نابلس نزل منها مستوطن وبيده مسدس، وتمكن حامد من قتله بسهولة، وخلال نفس الوقت وصلت سيارة اخرى لكن السائق لم ينزل منها، فاطلق عليه حامد النار واصابه بجروح خطيرة، كما وصلت سيارة اخرى نزل منها مستوطن وبيده بندقية "ام 16" حيث بدأ بتوجيه سلاحه بعد ان تمركز خلف مكعب من الباطون، وقد تمكن حامد من اصابته بجروح خطيرة ايضا، وفي مرحلة اخيرة وصلت دورية عسكرية الى الحاجز من الجهة الشمالية فاطلق حامد عليها الرصاص. وفي تلك اللحظة انفجرت البندقية وتفككت اجزاؤها، فاضطر الى الرجوع سيرا على الاقدام والعودة الى منزله في قرية سلواد، حيث توجه للنوم.

وكانت تلك العملية قد اسفرت في نهايتها عن مصرع عشرة اسرائيليين من بينهم سبعة جنود وثلاثة مستوطنين، كما اصيب ستة من المستوطنين والجنود بجراح خطيرة وثلاثة بجراح متوسطة.

واكد حامد خلال التحقيق معه كما ذكرت نفس المصادر "الى ان العملية برمتها استغرقت عشرين دقيقة اطلق خلالها 30 رصاصة".

منقول

الارادة تصنع الاعاجيب

بس لو كان معاه سلاح زى الخلق

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

هايل fsh:: :blink:

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

شاب حصل على بندقية قديمة تدرب عليها واجاد التصويب ودرس المكان كويس وخطط له بعناية وبدأ التنفيذ بدقة وعناية وايمان بحقه في الحياة ودفاعا عن نفسه وعرضه وارضه

هذا هو الجهاد

فالنحني رؤوسنا له تحية واجلال لجهادة المشرف لنا جميعا

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

ويبقي السؤال .......

كيف تم القبض عليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟

مش مهم إتمسك إزاي ..

بس هو ليه إعترف من اول قلم كده ؟.. ده زمانه دلوقت بقى كفته ..

لأ بجد والله زمانهم هايقطعوا من لحمه حتت حتت .

بس وليكن هو مجاهد وفي الجنة إن شاء الله سواء قُتل أو سَلِم .

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...