أسد بتاريخ: 27 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2011 قد نختلف أو نتفق ... قد نتفق مع الأشخاص .. أو نتفق عليها لكننا لن نختلف عن محتوى هذا الفيديو http://www.youtube.com/watch?v=90EMMUNJEH4&feature=share في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 27 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2011 كتر خيرك ، متهيأ لي مفيش حد يقدر يختلف على الكلام اللي في الفيديو ده بس اهم حاجة الرسالة توصل للناس عجبني اوي لما قال " لما تقعد تناقش واحد ساعات وساعات بالحجة والمنطق ومع ذلك لم يفهم ..فليس السبب انه لم يفهم بل السبب هو انه لا يريد أن يفهم " تحياتي اخي أسد مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد رضوان بتاريخ: 27 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 نوفمبر 2011 صديقى العزيز أسد .... شكرا شكرا شكرا كم هو رائع هذا الفيديو .... كم هو عظيم نهوض الجسد المقعد بعد سنوات .... كم هو رائع ذلك الرب الخالق سبحانه وتعالى واهب تلك الإرادة لهذا المخلوق الضعيف نعم إنها الإرادة التى إستردها الشعب بعد سنوات طويلة من قمعه وإفقاره .... فقط لأجل قتل ذلك المرض كي لا ينتشر داخل باقي الجسد ذلك الفيروس المكروه ... الإرادة ، والتى معها لن يستطيع ديكتاتور أن يهنأ بكرسي الحكم ، فكان ما كان من نظام بوليسى لوأد الفتنة في مهدها .... فتنة الحق ... الا في الفتنة سقطوا وأخيرا استيقظ الشعب وكد نبت له شئ لم يعتده من قبل .... نبتت له إرادة وكرامة فاكتشف أنه كان مغيب يعامل معاملة لا ترقى لإنسان ، "فقط نسد رمقك ونبقيك حياً تدور في ساقية الحياة لا ترى منها غير موضع قدمك .... لتربى أولادك وتنام في بيتك آخر اليوم ... هذا قدرك يا مسكين" ، فاكتشف أنه كائن جميل يستطيع أن يصرخ ويرفض وأن يصنع نفسه ومستقبله وان يكسر تروس تلك الساقية الملعونة لكن عندما إسترد الشعب إرادته ..... وألقى الغمامة من على عينية والتفت حوله ..... أكتشف حجم ما هو فيه من جهل وتخلف وشقاق وفرقة وتباغض وتحزب .... ذلك المستنقع الذي غاص فيه طوال أعوام كثيرة مُستهدفاً ، فجاء دور التعلم ، القى الشعب برداء الساقية وارتدى رداء الرياضية ونزل إلى جيم السياسة ... يجرب ويتعلم لم يحرص أحد على تعليمه أصول وقواعد اللعبة لأن الجهل هو ما كان يبقيه حياً ... ولكن إرادة التعلم سوف تنتصر إن شاء الله وما نحن فيه من مصاعب ما هي إلا كلفة التعلم ، وما صمود الشباب المتعاطي والمدمن والمتحرش في محمد محمود - ذلك الصمود الإسطوري - إلا لغسل نفسه بدمائه وتطهيرها مما علق بها في الماضي من أدران وأخطاء وآثام ، الشباب يطهر نفسه ويزرع فيها تقواها بدمائه ، ويسقط الضحايا من الشباب ليرووا بدمائهم أرواح من حولهم في الميدان لن تسقط أمه تطهر نفسها بدماء وأرواح أبنائها .... الله معنا وهو ناصرنا لك الله يا مصر مدونتى : حكايات عابر سبيل radws.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان