eslam elmasre بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 اول صدام سيكون بين مجلس الشعب والثوار حينما يتفق مجلس الشعب على اسماء اعضاء اعداد الدستور والتي لن تعجب الثوار وسيكون لهم عليها الكثير من الملاحظات ولن يوافقوا على اغلبية لجنة اعداد الدستور واللذين سيكونون بالطبع معبرين عن اتجاهات اغلبية مجلس الشعب هنا ستقول الاغلبية للثوار ليس من حقكم ان تفرضوا ارادتكم لان الشرعية معنا وسيرد عليهم الثوار بان الشرعية الحقيقية هي شرعية الميدان واختيار لجنة اعداد الدستور من الميدان قبل البرلمان المجلس العسكري سيقف متفرج على ما يحدث وقد يطلب منه ان يتدخل كحكم وهذا لن تقبله اغلبية مجلس الشعب وفي النهاية سيرضخ مجلس الشعب امام رغبة الثوار كما رضخ من هو اشرس واعنف منهم الصدام ات لا محالة (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 (معدل) اول صدام سيكون بين مجلس الشعب والثوار حينما يتفق مجلس الشعب على اسماء اعضاء اعداد الدستور والتي لن تعجب الثوار وسيكون لهم عليها الكثير من الملاحظات ولن يوافقوا على اغلبية لجنة اعداد الدستور واللذين سيكونون بالطبع معبرين عن اتجاهات اغلبية مجلس الشعب هنا ستقول الاغلبية للثوار ليس من حقكم ان تفرضوا ارادتكم لان الشرعية معنا وسيرد عليهم الثوار بان الشرعية الحقيقية هي شرعية الميدان واختيار لجنة اعداد الدستور من الميدان قبل البرلمان المجلس العسكري سيقف متفرج على ما يحدث وقد يطلب منه ان يتدخل كحكم وهذا لن تقبله اغلبية مجلس الشعب وفي النهاية سيرضخ مجلس الشعب امام رغبة الثوار كما رضخ من هو اشرس واعنف منهم الصدام ات لا محالة طيب كتر خيرك ان انت نبهتنا الى هذه الخطة اذن العقلاء سينصحون من في ميدان التحرير ويقولون لهم ان تدخلهم وثورتهم المزعومة في ميدان التحرير هي تدخل غير شرعي وغير مقبول لانه في البداية لم يكن تواجدهم في الميدان متعلق بالدستور او الانتخابات ولكن كان من اجل حقوق المعتصمين والشهداء وانهم بهذا اثبتوا للشعب كله انهم استخدموا حقوق الشهداء كمتاجرة رخيصة للوصل الى اهدافهم... ألم يكن اعتصامهم من اجل حقوق الشهدا والمعتصمين... فما شأنهم بالانتخابات والدستور الان...؟؟؟.... ولو اصروا على ذلك فلا يصح ان يطلق عليهم ثائرين بل..مخربين واتوفع ألا يلتفت احد لهم ولو اعتصموا الف سنة في الميدان... ولن يجدوا احدا ليدعمهم باي حشد في الميدان سوى الخاسرين في الانتخابات واتوقع ان ما تريده الاغلبية هو ما سيكون.... اما المجلس العسكري....فلن يتستطيع ان يفرض رغبته الخاصة او وثيقة السلمي بعد ان رأى اين يقف الشعب ....واعتقد انهم من الذكاء في انهم سيدعمون الاغلبية...ولن يدخلوا في مواجهة معها ، بل على العكس لو ارادوا فرض سيطرتهم على اغلبية الشعب فهذا معنها ان سيرون الثورة الحقيقية وليست التايواني التي في الميدان الان تم تعديل 3 ديسمبر 2011 بواسطة Abu Reem مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shawshank بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 (معدل) ... هنا ستقول الاغلبية للثوار ليس من حقكم ان تفرضوا ارادتكم لان الشرعية معنا وسيرد عليهم الثوار بان الشرعية الحقيقية هي شرعية الميدان واختيار لجنة اعداد الدستور من الميدان قبل البرلمان المجلس العسكري سيقف متفرج على ما يحدث وقد يطلب منه ان يتدخل كحكم وهذا لن تقبله اغلبية مجلس الشعب أنا شايف إن الشرعية الحقيقية هي شرعية الميدان لما كان فيه برلمان جاي بالتزوير ونظام كامل فاسد. لكن لو افترضنا إن الانتخابات البرلمانية الجارية الآن نزيهة، يحوز مجلس الشعب شرعية كاملة وحقيقية. وحينها يكون واجبًا على السلطة التنفيذية - ممثلة في المجلس العسكري - حماية هذه الشرعية لأنها شرعية شعبية، أي أقوى من أي شرعية سواها، لا أن يقف متفرجًا. ولا يكون مقبولاً أن يتدخل المجلس العسكري كحكم في تلك الحالة، لأن نواب البرلمان اختارهم الشعب في انتخابات نزيهة (فرضًا)، وهو ما يفتقده الميدان، ويفتقده المجلس العسكري نفسه. تم تعديل 3 ديسمبر 2011 بواسطة shawshank كل لحظة إبطاء في نيل المعتدين جزاءهم ... خطوة نحو كفر المجتمع بالعدالة، ودرجة على سلم إيمانه بشريعة الغاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 اول صدام سيكون بين مجلس الشعب والثوار حينما يتفق مجلس الشعب على اسماء اعضاء اعداد الدستور والتي لن تعجب الثوار وسيكون لهم عليها الكثير من الملاحظات ولن يوافقوا على اغلبية لجنة اعداد الدستور واللذين سيكونون بالطبع معبرين عن اتجاهات اغلبية مجلس الشعب هنا ستقول الاغلبية للثوار ليس من حقكم ان تفرضوا ارادتكم لان الشرعية معنا وسيرد عليهم الثوار بان الشرعية الحقيقية هي شرعية الميدان واختيار لجنة اعداد الدستور من الميدان قبل البرلمان المجلس العسكري سيقف متفرج على ما يحدث وقد يطلب منه ان يتدخل كحكم وهذا لن تقبله اغلبية مجلس الشعب وفي النهاية سيرضخ مجلس الشعب امام رغبة الثوار كما رضخ من هو اشرس واعنف منهم الصدام ات لا محالة لدى وجهة نظر أتمنى ان تتقبلها بصدر رحب اخى العزيز اسلام الثورة وسيلة وليست غايه .. ومن اهم المبادئ والدوافع التى قامت من اجلها .. هو تفعيل الديموقراطيه بنزاهه وشفافيه . وإشراك الشعب فى اختيار نوابه ورئيسه .. وإنقلاب الثوار على شرعية الشعب .. اشبه بمن بذل الجهد والدم والعرق ليبنى صرحا هائلا .. ثم بعد ذلك قام بهدم هذا الصرح على من فيه .. وعلى نفسه شخصيا .. عندما ثار الناس على مبارك وعصابته ومجلس شعبه .. ثار لانه كان رئيس غير شرعى بمجلس شعب مزور .. فقد كان هو وحاشيته فاقدين للاهليه الشرعيه .. اما الان فالوضع يختلف .. فستكون الطامة الكبرى بحق اذا إنقلب الثوار على رغبة الشعب الممثله فى برلمان قائم على النزاهه والشرعيه .. فهنا عين الفوضى .. وهنا تحولت الثورة من وسيلة الى غايه .. عن نفسى متخوف وقلق من النتائج الاوليه للانتخابات .. ولم أتوقع هذا التفوق ((النسبى)) لحزب النور السلفى .. نظرا لان معظم مرشحيهم ان لم يكن اغلبهم .. ليسوا ذو خبرة سياسيه او اقتصاديه قد تفيد البلد .. لكن رغم ذلك سعيد بالتجربة ككل .. واحترم بشدة رغبة الشعب .. وسأعطيهم الفرصة .. وسأتقبل اى اخطاء منهم فى المرحلة القادمه .. وقولى الفصل حولهم سيكون فى الانتخابات القادمة .. سواء بعد 6 شهور او اربع سنوات .. غير ذلك من ادعاءات ان الشرعية الحقيقيه هى شرعية ميدان التحرير .. سيكون ترسيخ للفوضى ..وتأصيل لنوع جديد من الديكتاتوريه لم نعهده من قبل .. ديكتاتورية الصوت العالى وفرض الرأى والمتاجره بكل شئ حتى دم الشهداء ومصلحة الوطن العليا اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 ... هنا ستقول الاغلبية للثوار ليس من حقكم ان تفرضوا ارادتكم لان الشرعية معنا وسيرد عليهم الثوار بان الشرعية الحقيقية هي شرعية الميدان واختيار لجنة اعداد الدستور من الميدان قبل البرلمان المجلس العسكري سيقف متفرج على ما يحدث وقد يطلب منه ان يتدخل كحكم وهذا لن تقبله اغلبية مجلس الشعب أنا شايف إن الشرعية الحقيقية هي شرعية الميدان لما كان فيه برلمان جاي بالتزوير ونظام كامل فاسد. لكن لو افترضنا إن الانتخابات البرلمانية الجارية الآن نزيهة، يحوز مجلس الشعب شرعية كاملة وحقيقية. وحينها يكون واجبًا على السلطة التنفيذية - ممثلة في المجلس العسكري - حماية هذه الشرعية لأنها شرعية شعبية، أي أقوى من أي شرعية سواها، لا أن يقف متفرجًا. ولا يكون مقبولاً أن يتدخل المجلس العسكري كحكم في تلك الحالة، لأن نواب البرلمان اختارهم الشعب في انتخابات نزيهة (فرضًا)، وهو ما يفتقده الميدان، ويفتقده المجلس العسكري نفسه. أستاذى .. أحسنت التعبير ببلاغة ..عما يجيش بفكرى .. بختصار .. اانقلاب الثوار على مجلس الشعب القادم هو انقلاب على الشعب نفسه .. الشعب الذى من اجله قدم ويقدم وسيقدم الثوار ارواحهم من اجل منحه حريته .. يبقى شئ متناقض .. لما تعطى الشعب الحريه وبعدين تسلبها منه فى نفس الوقت .. شئ مش منطقى .. ودعوة صريحه لفوضى ((قُحه)) اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 (معدل) أشعر أن الأمر بالغ التعقيد بالفعل فأنا لا أخشى من وجود صدام بين البرلمان القادم والمجلس العسكري , لأن البرلمان القادم هو إفراز إنتخابات حرة ونزيهة ( أتكلم عن الجولة الاولى والله أعلم بالمراحل التالية ) , وبالتالي فهذا البرلمان شرعيته وقوته مستمدة من شعب قوامه 85 مليون , لذلك ستتجنب السلطة الصدام معه , ولو حدث صدام معه فهو وبما له من شرعية شعبية يستطيع التصدي بكل قوة لهذا الصدام ويخرج منه فائزا , وهذه هي ميزة الديموقراطية . ما أخشاه بحق هو حدوث الصدام بين البرلمان وميدان التحرير أخشى أن يتملك ميدان التحرير قناعة في يوم من الأيام أن البرلمان القادم لم يقم بدوره تجاه الثورة , وأنه تغافل عن إنتهاكات حدثت لها في عهده , وما أخشاه ويدعم قلقي تجاه هذه النقطة هي النبرة المتعالية التي نراها الان من بعض المنتمين للتيارات الدينية (وهم قلة حتى الأن ولله الحمد ) والتي بدأت في الظهور بمجرد ظهور المؤشرات الأولية للمرحلة الاولى من الإنتخابات , وهى النبرة المتمثلة في التقليل من شأن ميدان التحرير وتجاهله , بل والهجوم عليه أحيانا بالإتهامات والتشكيك في كل من يخرج للميدان تحت مبرر أن الشرعية الأن للبرلمان فأي عاقل في مصر يعلم أن الشباب الذين أشعلوا شرارة الثورة لا يمكن بأي حال من الاحوال تجاهلهم لأنهم بالفعل قوة ضاربة أخشى أن يكون هناك من يخطط لإيصال الامور لهذه النقطة , حتى تنهي الثورة على نفسها بنفسها الحكمة التي نسمع كثيرا عن وجودها في الأخوان ستظهر في هذه النقطة : هل سيستطيع الإخوان الحفاظ على الثورة والدفاع عنها بقوة امام السلطة القائمة وبشكل يرضي شباب الثورة بحيث لا يكونوا في مظهر المنسجمين مع السلطة القائمة , وفي نفس الوقت يتجنبون الصدام مع المجلس العسكري ؟ هذا هو إختبار الحكمة الحقيقي للإخوان لو نجح البرلمان في إحتواء ميدان التحرير بحيث أصبح البرلمان والميدان يتحركون بإنسجام ككتلة واحدة , فإن الفترة القادمة ستكون فترة نجاح ساحق للثورة , وستفرض الثورة نفسها كملك متوج على العرش مهما كانت القوة المضادة لها تم تعديل 3 ديسمبر 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 (معدل) لو نجح البرلمان في إحتواء ميدان التحرير بحيث أصبح البرلمان والميدان يتحركون بإنسجام ككتلة واحدة , فإن الفترة القادمة ستكون فترة نجاح ساحق للثورة , وستفرض الثورة نفسها كملك متوج على العرش مهما كانت القوة المضادة لها رؤيه ..و بعُد عميق للمشهد .. اتمنى ..بل يجب ان نتمنى جميعا ان تحدث .. الثوار والبرلمان إيد واحده .. ولكن حجر العثرة الرئيسى فى رأيى ..لتحقيق هذا ... هو تباين و اختلاف الايدلوجيات السياسيه والفكريه .. بين الثوار من جهة ((الذين تغلب عليهم النزعة الليبراليه)).. وبين البرلمان القادم ((الذى تدل المؤشرات انه سيكون ذو اغلبيه اخوانيه سلفيه)) من جهة أخرى فكما قلت حضرتك فى مقدمة مداخلتك أشعر أن الأمر بالغ التعقيد بالفعل تم تعديل 3 ديسمبر 2011 بواسطة محمود البصيلى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 أخشى أن يتملك ميدان التحرير قناعة في يوم من الأيام أن البرلمان القادم لم يقم بدوره تجاه الثورة , وأنه تغافل عن إنتهاكات حدثت لها في عهده , وما أخشاه ويدعم قلقي تجاه هذه النقطة هي النبرة المتعالية التي نراها الان من بعض المنتمين للتيارات الدينية (وهم قلة حتى الأن ولله الحمد ) لا يا اخي ليسوا قلة ولا حاجة واللي بيشوق قناة الناس شاشة تأخذك الي الجنة هيلاقيها نازلة تشويه في الميدان والثوار من يوم 18 نوفمبر لحد دلوقتي كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 الشباب ليس لهم علاقة بشخوص من يتم اختيارهم ضمن اللجنة التأسيسية مادام البرلمان القادم قد وثق بهم وارتضاهم حتى لو لم يكونوا جميعا اعضاءا في البرلمان تحقيقا للتنوع والثراء المطلوبين لكن ان يتم فرض وصاية عسكرية على البرلمان و يصبح كخيال المآته بعد ان كان سيد قراره فهنا سيتدخل الشباب بمنتهى الحزم ,, مش بقول نتجاهل وجود المجلس العسكري ابدا لكن بقول ان الكلمة الاولى والاخيره للنواب الذين فوضهم الشعب كله للتحدث باسمه و لتقرير مصيره ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 واهم من يعتقد أن العسكر سيكرر تجربة الجزائر تحياتي... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 أخشى أن يتملك ميدان التحرير قناعة في يوم من الأيام أن البرلمان القادم لم يقم بدوره تجاه الثورة , وأنه تغافل عن إنتهاكات حدثت لها في عهده , وما أخشاه ويدعم قلقي تجاه هذه النقطة هي النبرة المتعالية التي نراها الان من بعض المنتمين للتيارات الدينية (وهم قلة حتى الأن ولله الحمد ) لا يا اخي ليسوا قلة ولا حاجة واللي بيشوق قناة الناس شاشة تأخذك الي الجنة هيلاقيها نازلة تشويه في الميدان والثوار من يوم 18 نوفمبر لحد دلوقتي والله يا أخي سيمبا نتمنى أن يكونوا قلة بالفعل , وسنتغافل عن بعض ما يحدث هنا وهناك حتى تتضح الصورة بشكل كامل تحية لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
آل مصريم بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 نأمل أن لا يحدث... البلد مش ناقصة لكن الأمل شىء و الواقع شىء أخر أكثر من سيناريو متوقع... أولهم السلامة لكن ما الوضع عندما يحاول مدنى قيادة عسكرى؟ و فى صميم شغله... العسكرية... تحت مسمى الميزانية.. إنفاقها... شكل التحالفات و التربيطات.. حجم تكلفة المناورات.. السلاح ما الوضع لو حدث محاولة لإحداث قوانين تغير من طبيعة حياة الناس بشكل يرفضه كثير من المسلمين قبل غيرهم... تحت مسمى فهمهم للشريعة ما الوضع لو حاول البرلمان فرض شخص بعينه وزير للدفاع ولا للداخلية,,, أو طبعا (خلع أيا من القيادات العليا)و ما الوضع لو طالب البرلمان بإلغاء معاهدة كامب ديفيد... او ما يتعلق بها من ملاحق... بما يساوى إعلان حالة الحرب ما الوضع فى حال فرض ( قطع) العلاقات الدبلوماسية.... مع إسرائيل.. ولا أمريكا ولا بريطانيا ما الوضع فى فتح الحدود... لمن يريد تحت مسمى الجهاد... فى غزه ولا جنوب لبنان ولا سوريا ولا أى مكان ليس آخرا... لكن ما الوضع بعد شهور أو أسابيع طالت أو قصرت.... عندما لا يحدث التغيير الذى يتوقعه الناس فى الأحوال عموما و الإقتصادية خصوصا... و يبدأ الناس فى التجمه من جديد فى مليونيات... تطالب برحيل المجلس مليون ما الوضع....... و الصدام جاى و الحل لا اتمنى أن يكون مجازر فى الشوارع ولا أتمنى إنقلاب عسكرى يعيدنا لحقبة زالت لكن كل ده قد يكون مجرد تخوف من المستقبل... ياريت رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 اول صدام سيكون بين مجلس الشعب والثوار حينما يتفق مجلس الشعب على اسماء اعضاء اعداد الدستور والتي لن تعجب الثوار وسيكون لهم عليها الكثير من الملاحظات ولن يوافقوا على اغلبية لجنة اعداد الدستور واللذين سيكونون بالطبع معبرين عن اتجاهات اغلبية مجلس الشعب هنا ستقول الاغلبية للثوار ليس من حقكم ان تفرضوا ارادتكم لان الشرعية معنا وسيرد عليهم الثوار بان الشرعية الحقيقية هي شرعية الميدان واختيار لجنة اعداد الدستور من الميدان قبل البرلمان المجلس العسكري سيقف متفرج على ما يحدث وقد يطلب منه ان يتدخل كحكم وهذا لن تقبله اغلبية مجلس الشعب وفي النهاية سيرضخ مجلس الشعب امام رغبة الثوار كما رضخ من هو اشرس واعنف منهم الصدام ات لا محالة طيب كتر خيرك ان انت نبهتنا الى هذه الخطة اذن العقلاء سينصحون من في ميدان التحرير ويقولون لهم ان تدخلهم وثورتهم المزعومة في ميدان التحرير هي تدخل غير شرعي وغير مقبول لانه في البداية لم يكن تواجدهم في الميدان متعلق بالدستور او الانتخابات ولكن كان من اجل حقوق المعتصمين والشهداء وانهم بهذا اثبتوا للشعب كله انهم استخدموا حقوق الشهداء كمتاجرة رخيصة للوصل الى اهدافهم... ألم يكن اعتصامهم من اجل حقوق الشهدا والمعتصمين... فما شأنهم بالانتخابات والدستور الان...؟؟؟.... ولو اصروا على ذلك فلا يصح ان يطلق عليهم ثائرين بل..مخربين واتوفع ألا يلتفت احد لهم ولو اعتصموا الف سنة في الميدان... ولن يجدوا احدا ليدعمهم باي حشد في الميدان سوى الخاسرين في الانتخابات واتوقع ان ما تريده الاغلبية هو ما سيكون.... اما المجلس العسكري....فلن يتستطيع ان يفرض رغبته الخاصة او وثيقة السلمي بعد ان رأى اين يقف الشعب ....واعتقد انهم من الذكاء في انهم سيدعمون الاغلبية...ولن يدخلوا في مواجهة معها ، بل على العكس لو ارادوا فرض سيطرتهم على اغلبية الشعب فهذا معنها ان سيرون الثورة الحقيقية وليست التايواني التي في الميدان الان شوف يا ابو ريم كان الثوار في الميدان هم مجموعة الشباب اللذين قاموا بالثورة وانضم اليهم في ما بعد مجموعة الاتجاهات الاسلامية ولاسباب كثيرة استطاع الاتجاه الاسلامي من الاستحواذ على مقاعد مجلس الشعب وبعد انتهاء الانتخابات سيتم تجنيب اصحاب الاتجاهات الاسلامية من الاستمرار في الميدان بارادتهم بعد ان تحقق لهم المراد وبذلك سيصبح الثوار وحدهم في الميدان وحينما يعترضون على أي شيء اول من سيصطدم بهم هم اصحاب الاتجاه الاسلامي اصحاب الشرعية كل ما قلته في مداخلتك هو ما يبغاه المجلس العسكري وكل ردودك هو ما يبغاها المجلس العسكري في حين ان الثورة لم تكتمل وهي مازالت في الميدان ولم يتحقق منها أي شيء الا اسقاط رأس النظام ومازلت الثورة مستمرة وهذا ما يعتقده الثوار في الميدان ومعذرة لن يستطيع مجلس الشعب القادم ان يقهرهم ولن يستطيع المجلس العسكري ولا حسني مبارك ان يقهرهم ولابد من ان يستجيب مجلس الشعب لطلباتهم المشروعة والا سيناله ما نال حسني ونظامه هذا هو الواقع ولن ينظر الشعب للثوار تلك النظرة التي اشرت اليها في مداخلتك لان الثوار اثبتوا للجميع انهم كانوا محقين في المطالبة بتنفيذ طلباتهم من عزل الرئيس ثم تقديمه للمحاكمة هذا الامر لن يرضي اصحاب الاتجاهات الاسلامية اصحاب الشرعية المزعومة لان قناعتي ان الشرعية حتى تاريخه هي شرعية الميدان ولا ينازعها شرعية اخري لا شرعية مجلس الشعب ولا شرعية المجلس العسكري واذا لم يستجب مجلس الشعب لطلباتهم والانصات اليها والتعاون معهم فصدقني سيكون مجلس مثل عدمه بل سيكون عائق لتحقيق اهداف الثورة وبذلك سينجح المجلس العسكري في خطته (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 شوف يا ابو ريم كان الثوار في الميدان هم مجموعة الشباب اللذين قاموا بالثورة وانضم اليهم في ما بعد مجموعة الاتجاهات الاسلامية ولاسباب كثيرة استطاع الاتجاه الاسلامي من الاستحواذ على مقاعد مجلس الشعب وبعد انتهاء الانتخابات سيتم تجنيب اصحاب الاتجاهات الاسلامية من الاستمرار في الميدان بارادتهم بعد ان تحقق لهم المراد انت تقول كان الثوار....اذن الكلام عن الثوار الحقيقين الذي لم يكن لهم دخل بما يجري حاليا...ام ثوار الان فغالبهم يريدون فوضى وانضم اليهم قلة من الشرفاء الذين لا يعرفون النوايا الحقيقية للكبار الذي يحركون من في الميدان..الان.. واظن انه من الحكمة ان يفوز الحرية والعدالة باغلبية معقولة في المجلس لانهم ومعهم حزب النور قوة لا يستهان بها تستطيع الوقوف امام المجلس عندما نشعر انه سيتلاعب في مسالة تسليم السلطة. فهل تتفق معي في منطقية هذا ؟؟؟ وبذلك سيصبح الثوار وحدهم في الميدان وحينما يعترضون على أي شيء اول من سيصطدم بهم هم اصحاب الاتجاه الاسلامي اصحاب الشرعية لن يكونوا بمغردهم إلا اذا تحركت القوى المشبوهة التي تريد فوضي فقط ولا تريدنا نمشي على الطريق الصحيح...ولابد لمن في الميدان الا يكونوا كالعازف المنفرد... كل ما قلته في مداخلتك هو ما يبغاه المجلس العسكري وكل ردودك هو ما يبغاها المجلس العسكري في حين ان الثورة لم تكتمل وهي مازالت في الميدان ولم يتحقق منها أي شيء الا اسقاط رأس النظام ومازلت الثورة مستمرة وهذا ما يعتقده الثوار في الميدان المجلس العسكري في موقع مسئولية امام الشعب وامام العالم وما يفعله الان من السير مرغما في طريق الانتخابات هو مضطر اليه لانه وجد ان الشعب يرغب في هذا بقوة وانه يميل للوقوف بجانب الاحزاب والحركات الثورية المحترمة ومليونية 18 نوفمبر كانت رسالة قوية وانذار للمجلس العسكري وهو فهمها ولكن للاسف هناك البعض لم يفهما وايضا اعضاء معنا هنا في المحاورات لم يروا ايجابيات هذه المليونية ورسالتها الواضحة..وللعلم رد فعل الشرطة على هذه الرسالة جاء في اليوم التالي...وبالفعل لو كان انخدع الاخوان لدعاوي النزول للميدان لكنا دخلنا في فتنة لم يكن لينفع معها لا ثوار ولا ميدان التحرير ومعذرة لن يستطيع مجلس الشعب القادم ان يقهرهم ولن يستطيع المجلس العسكري ولا حسني مبارك ان يقهرهم ولابد من ان يستجيب مجلس الشعب لطلباتهم المشروعة والا سيناله ما نال حسني ونظامه لا اعرف اين هي طلبات من في الميدان الان فالمجلس حدد موعد لتسليم الرئاسة في يونيو ، وبدأ اجراء الانتخابات ..وسارت في امان حتى الان...ولم يحظي الفلول بمقاعد مجلس الشعب كما كنا نخشى... ويتبقى لنا بضع شهور لو خلصت النوايا وتجاوزنا...بعض النقاط الخلافية للدستور وبعدنا عن النظرة الضيقة فسنصل الى مبتغانا...فهل هناك الان اي اولويات لكي نتخلى عن المضي قدما في الانتخابات.. هذا هو الواقع ولن ينظر الشعب للثوار تلك النظرة التي اشرت اليها في مداخلتك لان الثوار اثبتوا للجميع انهم كانوا محقين في المطالبة بتنفيذ طلباتهم من عزل الرئيس ثم تقديمه للمحاكمة هذا الامر لن يرضي اصحاب الاتجاهات الاسلامية اصحاب الشرعية المزعومة لان قناعتي ان الشرعية حتى تاريخه هي شرعية الميدان ولا ينازعها شرعية اخري لا شرعية مجلس الشعب ولا شرعية المجلس العسكري واذا لم يستجب مجلس الشعب لطلباتهم والانصات اليها والتعاون معهم فصدقني سيكون مجلس مثل عدمه بل سيكون عائق لتحقيق اهداف الثورة وبذلك سينجح المجلس العسكري في خطته ياعزيزي شرعية الميدان كلمة مطاطة ...ولا توجد شرعية لا لميدان ولا لمائتين او ثلاثمائة فرد نصفهم مأجورين ...الشرعية في العالم كله هي للشعب وأغلبيته..وليس لميادين ولا لافراد... ونصيحتي لك ولمن يؤيد كلامك هي مساندة الاحزاب الاسلامية لانهم الاقدر على الوقوف امام المجلس العسكري لقدرتهم على جلب الحشود والمؤييدين من ملايين الشعب المصري...لذلك فالوقوف معهم هو مكسب حتى ينزاح المجلس..غير هذا الطريق صدقني سيفشل الميدان حتى لو كانت قضيته عادلية ثم نفشل بعدها جميعا مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 الاصطدام قادم لا محالة بس المجلس حب يحفر نقرة و هيقع فيها و هتبقي فرجة يا معلمين قصدك النقرة اللي كان محضرها للأخوان يوم او مساء يوم 18 نوفمبر لا يا ياسر ما تقولشى كده ..ان شاء الله مكملين قدما نحو الاستقرار والانتخابات بداية فقط اما عن مناوشات كل من صدم من تفوق واكتساح الاخوان فكل واحد يعرف شغله دى ارادة شعبية ياريس مش كفتة ازيك يا اسناذتا الموضوع هنا هيبقي تصلدمي اكتر منه فخ المرة اللي فاتت كان مكر شديد المرادي عيبقي قيس تو قيس تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 4 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 ديسمبر 2011 الاصطدام قادم لا محالة بس المجلس حب يحفر نقرة و هيقع فيها و هتبقي فرجة يا معلمين قصدك النقرة اللي كان محضرها للأخوان يوم او مساء يوم 18 نوفمبر لا يا ياسر ما تقولشى كده ..ان شاء الله مكملين قدما نحو الاستقرار والانتخابات بداية فقط اما عن مناوشات كل من صدم من تفوق واكتساح الاخوان فكل واحد يعرف شغله دى ارادة شعبية ياريس مش كفتة ازيك يا اسناذتا الموضوع هنا هيبقي تصلدمي اكتر منه فخ المرة اللي فاتت كان مكر شديد المرادي عيبقي قيس تو قيس هقولك السر لية مش هيحصل تصادم هناك رجل ورث 80 سنة خبرة من اجدادة عن المكر وهناك ماكر عمرة يقترب من ال 80 مين يكون مكرة اكبر لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان