عبير يونس بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 في حياة كل منا متاهة أو أكثر ترهق تفكيره وتضيق عليه حياته يظن أن الفرج لا يأتي و يعتقد أنه باق فيها للأبد... و في وقت ما ... تنحل أول عقدة ... ولا تلبث باقي العقد في الانحلال وفجأة نجد المخرج ونخرج... ناظرين خلفنا بفرحة يكسوها الذهول والدهشة... ضاقت و لما استحكمت حلقاتها فرجت ...و كنت أظنها لاتفرج هذه خواطر لتلك الأحاسيس التي تنتابنا في شدة الحيرة عندما نتواجد بداخل متاهة و لا ندرك مكاننا فيها ... لانعلم شيء و هناك ظلام دامس يمنع الرؤية ولانرى نافذة أو باب للخروج معاناة ضيق خوف بصيص نور أمل نجاة هيا نبحرمعا في مشاعرنا .... أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 أبكي و ليلي بهيم وفي كل وادٍ أهيم وبقلبي صراع أليم و لا أدري ماذا حل بي؟ لا أرى نورا في الأفق لا ارى إلا ظلاما في نفق امشي فيه بتثاقل ونزق فأعود ثانية لنقطة بدايتي؟ أين الطريق؟ ما من رفيق؟ أو قلب شفيق؟ و أصرخ فلا أحد يجيبني؟ ويظهر الفارس النبيل لا تسألي لماذا لكِ أميل ثقي باحساسي الجميل و أمد يدي بخوف و رجاءِ ولا أدري ولا أتصوّر أني متاهة بمتاهة استبدل! اتوه فيها أكثر وأتحيّر و أخسر فيها قلبي واحساسي؟! كالغريق يتعلق بقشة لا يفكر أقوية أم هشة أريد النجاة وحسبني دهشة أن أراني أزداد وغلا في الأعماقِ؟! إلى متى أتيه في المتاهة؟ إلى متى أدّعي النباهة؟ وأنا مفرطة في البلاهة؟ و أعين قاتلي على هلاكي؟ أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 ديسمبر 2011 تتشابه الأبواب و الجدران نفس الصور والألوان وكيف أصنع؟ وماذا في الامكان؟؟ أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان