نورالعين بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 «الغنوشى» لـ «الإخوان»: تحالفوا مع العلمانيين والأقباط.. ولا تكرروا تجربة الجزائر قال رئيس حزب النهضة الإسلامى فى تونس راشد الغنوشى إنه يجب على جماعة الإخوان المسلمين فى مصر أن تحكم من خلال تحالف وطنى يضم الأحزاب العلمانية والأقباط، مشيراً إلى أهمية تشكيل حكومة ائتلافية لتحقيق النجاح، واصفاً الإخوان بأنها جماعة كبيرة، وحركة قوية مسؤولة، وبالتالى لن تدخل فى أى مغامرة حمقاء، وأن الانتخابات منافسة شريفة، ويجب أن يحصل الجميع على حصته العادلة منها. وأضاف «الغنوشى»، الذى حصل حزبه على الأغلبية فى الانتخابات الأخيرة وشكل الحكومة الحالية، فى حوار مع مجلة «فورين بوليسى» الأمريكية أمس، أن المعادلة المصرية أكثر تعقيداً من التونسية، بسبب وجود الأقليات الدينية والعرقية، بالإضافة إلى قوة التيار السلفى، فضلاً عن أن دور الجيش فى مصر يختلف تماما عنه فى تونس، معتبراً أن مشاركة الإسلاميين فى الحكومات تقلل من تطرفهم، وأن السلفيين سيواجهون الأمر الواقع وليس مجرد أفكار وشعارات. وحذر «الغنوشى» من تكرار أخطاء الجزائر فى مصر، عندما فاز الإسلاميون فى الانتخابات بنسبة ٨٠% من المقاعد، لكنهم تجاهلوا الأقليات ذات النفوذ من العلمانيين والجيش وقطاع الأعمال تماما، الأمر الذى أدى بهم إلى الانقلاب على الديمقراطية، وهو ما يعتبر سبب معاناة الجزائريين حتى الآن. ووصف «الغنوشى»، خلال زيارته الولايات المتحدة، الإسلام فى بلاده بأنه معتدل، وأن الدستور الجديد لن يتضمن أى مواد تدين إسرائيل، نافياً معاقبة المرتدين عن الإسلام، بقوله: «الناس أحرار فى أن يغيروا أديانهم»، مؤكداً أن تطبيق الشريعة الإسلامية ليس من أولويات حزب النهضة الآن، وإنما ضمان عدم عودة الديكتاتورية مرة أخرى إلى تونس. وبرر «الغنوشى» اتجاه السلفيين إلى التطرف بقوله إنه جاء تحت وطأة التعذيب والقمع، معلناً عن عزمه مقاومة أى جهود سلفية للدفع بوجود دستور إسلامى، معترفاً بوجود فصيل من الناس لا يطمئنون لفوز حزبه فى الانتخابات، مبرراً عدم ثقة البعض فى الحزب باستمرار الدعاية السيئة التى روّجها نظام الرئيس السابق زين العابدين بن على لمدة ٢٢ سنة، لافتاً إلى أحقية الخائفين من الحزب فى تشكيل جبهة معارضة ضده. كنت دائما أتساءل لماذا لم تقوم الجزائر بثورة مثلنا ومثل تونس وليبيا الغنوشي لخص الوضع في مصر وحلله بطريقة أعمق وأكثر واقعية من كثير من السياسين والمحللين المصرين والحقيقة التي قالها الغنوشي ( أن على الإخوان التحالف مع الغير وعدم الإقصاء ) معظمنا كمشاركين في موضوعك هنا يا نور العين توصلنا إليها وإتفقنا علي أنه لا سبيل للبرلمان إلا التوافق مع ميدان التحرير بما يحويه من تنوع سواء منتمين للتيارات الدينية أو ليبرالين أو مسيحين أو علمانين أو أو إلخ , وهذا هو إختبار حنكة جماعة الإخوان المسلمين التي تمثل الأغلبية الأن في البرلمان , وللأسف أي محاولة لحزب الأغلبية في البرلمان القادم لإختيار الحل السهل وذلك بتجاهل الميدان وتشويه صورته لصرف الشعب عنه والتعامل مع شباب الثورة بنهج ( خليهم يتسلوا ) سيضر بمصر وبالثورة وسيعيد عقارب الساعة الى الوراء كانت خطئية التيار الديني في الجزائر أنه بعدما إكتسح الإنتخابات بنسبة إستحواذ 90% في التسعينات من القرن الماضي تصرف بتجاهل وعدم إكتراث بالأيدولوجيات الأخرى المتنوعة الموجود في الجزائر مثل الليبرالين والعلمانين وأيضا من يسميهم الشعب الجزائري بالحركيين ( وهم الذين يشعرون بالحنين لفرنسا ويفضلون مصلحتها على مصلحة وطنهم الجزائر ) , فكانت النتيجة التي يعرفها الجميع , والتي جعلت هؤلاء يلجأون لطرق غير ديموقراطية تمثلت في الجيش , والتي جعلت الشعب الجزائري يصنف هذه الأيام على أنها الأسوء من أيام الإستعمار بالنسبة للدستور يجب على حزب الأغلبية في البرلمان أن لا ينسى أنه دستور دولة بأكملها وبكل ما فيها من مكونات متنوعة , وليس دستورا لتيار واحد وأحب أن أردد دائما جملة العالم الأزهري الجليل دكتور نصر فريد واصل والتي وجهها للحزب الذي سيحصد الأغلبية في الإنتخابات الخاصة بالبرلمان القادم : من لم يتوافق مع الجميع , فسينزل الجميع لميدان التحرير استاذي الفاضل ابراهيم على الاخوان التحالف مع الجميع نعم اوافقك ولكن هل تظن انهم سيفعلون لو كانوا يريدون فعلا ذلك لماذا قاموا بحشد الاصوات وما زالوا لماذا لم يكتفوا كما قالوا بنسبة لا تمثل اغلبية بالمجلس وبنفس المنطق يقوم السلفيين ايضا بالحشد وتغيير المعتقدات الراسخة لهم ان لزم الامر من يبحث عن الاغلبية اليوم يبحث عن التحكم والسيطرة وهذه الفرصة لم يكن ليفوتوها انهم يريدون بحزم تغيير شكل المجتمع وهو بالنسبة لهم هدف اسمى من تغيير حالة الشعب المتردية فأغلب الاحزاب تريد القضاء على الفساد ولكن اختلافهم عن البقية يكمن في تغيير الشكل الخارجي ايضا للمجتمع ليشابه السعودية مثلا ولا يعنيهم ان يكون هناك صدام مستقبلي او حرب اهلية ببساطة ان لم نعجبك هاجر واتركها وماداموا في مركز القوة لن يعنيهم رغبتنا في لم الشمل والتى هي من اجل مصلحة واستقرار مصر سيرفضونها وان قالوا عكس ذلك اليوم بل سيصورونها على انها محاولة لتنصير المجتمع او تغيير هويته الاسلامية او الالتفاف حول الديمقراطية وارادة الشعب او او كما نلاحظ كل يوم لن اطيل اكثر من ذلك في هذا الشأن ساكتفي بالمشاهدة ووضع كل ما يخص تونس على سبيل تجربة لشعب عربي عسى ان نتعلم ونتعظ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 جامعيات تونسيات يصفن النقاب بالتلوث البصري الدخيل على تقاليد المجتمع، ويرفضن تدريس الطالبات المنقبات تحت تهديد السلفيين.تونس – لليوم الثالث على التوالي احتشد آلاف التونسيين من الجامعيين والطلبة والشخصيات الوطنية وممثلي الأحزاب السياسية ونشطاء المجتمع المدني أمام قصر مجلس النواب سابقا بباردو حيث يجتمع أعضاء المجلس التأسيسي مطالبين بموقف واضح وصريح يرفض ارتداء النقاب داخل الجامعات ويضع حد لانتهاكات المجموعات السلفية للحرم الجامعي. ويطالب المتظاهرون المجلس التأسيسي الذي تستأثر فيه حركة النهضة الإسلامية بأغلبية المقاعد باتخاذ موقف تجاه ما تتعرض له بعض المؤسسات الجامعية والتعليمية من العنف الذي تمارسه مجموعات سلفية من غير الطلبة على الجامعيين. ورفع المحتجون شعارات تندّد بانتشار ظاهرة النقاب ومحاولة فرضه من قبل السلفيين في محاولة “لأسلمه الجامعة” كما ندد المحتجون باقتحام مجموعات سلفية غريبة لحرم الجامعات. وحذر المحتجون من استباحة الحرم الجامعي ومن المسّ من الحريات الأكاديمية رافضين المشروع السلفي ومؤكدين أن النقاب ظاهرة دخيلة وخطيرة لا علاقة لها بالخصوصيات الاجتماعية والثقافية للمجتمع التونسي الذي يؤمن بالإسلام المستنير والمعتدل. ويطالب المحتجون حركة النهضة بالخصوص بتوضيح موقفها من فرض النقاب داخل المؤسسات الجامعية ومن أعمال العنف التي تعرض لها الجامعيون من قبل السلفيين. لكن حركة النهضة لازمت الصمت عدا تصريح واحد لأحد قيادييها وهو العجمي الوريمي الذي قلل من هذه الأحداث واعتبر أن مسالة النقاب تم تضخيمها وتوظيفها سياسيا. غير أن القوى الديمقراطية والحداثية ترى في فرض ظاهرة النقاب مؤشرا خطيرا يهدد مكاسب تونس الحديثة ويؤسس لمشروع مجتمعي سلفي. وأكد الأستاذ بمعهد الصحافة وعلوم الأخبار عبدالقادر الجديدي “أن عملية الخوض في مسألة النقاب هي من أخطر ما يتهدد الثورة التونسية التي جاءت لتحرّر العباد وتمنح الكرامة للجميع وتزيد من عزّة المرأة والعلم، ولكن مع الأسف فوجئ الجميع باقتحام الحرم الجامعي الذي لا يمكن أن يهان وأصبح النقاش محتدا بشأن النقاب ونزع النقاب وكأننا في إحدى ضواحي أفغانستان”. وأضاف “ربّ ضارة نافعة لقد استغل السلفيون حالة الفراغ التي نتجت عن صمت المجتمع المدني، لكن اليوم استفاقت كل مكونات المجتمع المدني لتقول لا للنقاب ولا للرجوع بالمجتمع التونسي إلى الوراء، اليوم يقف الجميع وقفة واحدة ضد تهديدات السلفيين”. وتابع “المجتمع المدني لن يفوت الفرصة ولن يترك هؤلاء يعبثون بمكتسبات البلاد ومقومات الثورة”. وقال نزار سعيد أستاذ اللغات “أن النقاب في الجامعة مرفوض رفضا قطعيا، إنه ظاهرة خطيرة تحمل في طياتها نزعة لاستهداف مكاسب تونس الحداثية وهي مكاسب ناضلت من أجلها أجيال من المصلحين والمفكرين والفقهاء أيضا”. وأوضح “على التونسيين جميعا وعلى النخب الفكرية خاصة أن تتصدى لممارسات المجموعات السلفية، نحن اليوم في لحظة فاصلة من تاريخ تونس، إما أن نختار مجتمعا حديثا متفتحا أو نترك للسلفيين المجال ليجروا تونس إلى مشروع رجعي وظلامي”. من جهتها أبدت الأستاذة والإعلامية فاطمة عزوز رفضها لاقتحام الجامعة من قبل دخلاء عنها وقالت “ان ما شهدته كلية الآداب بمنوبة وراءه نيّة مبيّتة من قبل أطراف معينة تحرص على أن لا تستقر الأوضاع في البلاد التونسية خدمة لمصالحها الخاصة”. وأكدت عزوز أنها لا تقبل ولن تقبل ان تدرّس المنقبات مشيرة إلى أنها تقبل “بتدريس المتحجّبات اللواتي تكن لهن كل الاحترام والتقدير”. مؤكدة أن “النقاب جاءنا من أفغانستان وباكستان ومن تريده فعليها ان تظل داخل بيتها”. وأعربت الأستاذة الجامعية وريدة بوسعدة عن استنكارها لما شهدته جامعة منوبة من أحداث عنف من قبل السلفيين لفرض النقاب داخل قاعات الدروس مشيرة إلى “ان التخفي وراء زي دخيل عن الثقافة الإسلامية لا يجوز” مضيفة “ان ارتداء النقاب ظاهرة لم يعرفها المجتمع التونسي”. أما الأستاذة ليلى بن رحومة فهي ترى ان النقاب هو تلوّث بصري لا يمكن قبوله بأي شكل من الأشكال، اذ ان المنقبة باستطاعتها ان تفعل اي شيء خلف ذاك الغطاء الأسود وبالتالي فإن هذا الشكل مرفوض تماما”. ولم يوحد رفض النقاب الجامعيين في ما بينهم فحسب بل وحدهم أيضا بالفنانين. فقد قال الممثل لطفي الدزيري “نحن هنا من أجل الديمقراطيّة، إننا نطلب مجلسا تأسيسيا شفّافا ونطلب قضاء نزيها وإعلاما حرا وأمنا يحترم أمن المواطنين، إذ لا يعقل أن يستمر الانفلات الأمني فقاطرات المترو الخفيف أصبحت اليوم متاحة للسلفيين يخطبون في الناس ويلقنونهم دروسا خاطفة في الدين والجهاد، هذا الأمر غير معقول، والأبشع من هذا كلّه تكفير المربّين والاعتداء على حرمة الجامعات، وأنا أحمّل مسؤولية هذا كلّه إلى الأغلبيّة داخل المجلس”. وأضاف الدزيري “من الغريب أيضا أنّ النهضة لم تكترث لما يحصل إذ لم يصدر أيّ توضيح رسمي عنها يفيد رأيها في ما يحصل من أحداث في الجامعات، نحن قمنا بالثورة من أجل الديمقراطية وليس من أجل هذه الاشياء الغريبة التي تحدث في كل مكان”. أما رئيسة جمعية مساواة وتنافس فائزة اسكندراني فقد شددت على أن “الشعب يرفض الديكتاتوريّة من جديد، بل هو ناضل من أجل الحريات العامة والفردية، وناضل من أجل الكرامة ولم يناضل من أجل العنف داخل أقسام الدراسة ولا من أجل التكفير والتحريم والتجريم والنقاب”. وتابعت “كلنا مسلمون ونشأنا على قيم إسلاميّة أمّا ما نعيشه اليوم من مخططات هو خطّة مجتمعيّة خطيرة سنرفضها وإن لزم الأمر ستقوم ثورة ثانية لرفض ذلك، جئنا لندين العنف في كلّية منوبة والعنف في المدارس والمعاهد والعنف في المؤسسات منها إذاعة الزيتونة جئنا لنقول على المجلس الانتباه للميليشيا السلفيّة وأننا سنحترم النهضة لو تتصرّف بطريقة واضحة مع هؤلاء”. ميدل ايست اونلاين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وطني حر بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 البارح حوالي الساعه 11 مساء كان هناك برنامج في قناه الحره . في برنامج حديث الخليج الحقيقه ضيف البرنامج كان مفكر سعودي منفتح بشكل كبير واعطي تحليل منطقي لوصول الاخوان في مصر وتونس وليبيا للسلطه . من اجمل ما قاله ان من حقهم ان يحكمو ونعطيهم الفرصه للسلطه . ومن يكون في السلطه فلن ترضي عليه الشعب . وستستمر السلطه في التداول السلمي عبر صناديق الانتخابات . وفال لو وصل الاسلاميون قبل سنوات للسلطه في الدول الاسلاميه . لما وجدنا هم الان يحضون بشعبيه كبيره . لانهم كانو محاربين من الانظمه الدكتاتوريه . وايضا كانو منظرين ومعارضين فلو وصلو للسلطه لتغير حالهم . اعطي تحليل ومثال رائع عن وصول الاسلاميين في تركيا وماليزيا للسلطه وان كانت التجربه الماليزيه اسرع واستشهد كثيرا بالتجربه التركيه في حكم الاسلاميين .... حاولت انقل مقتطفات من الحوار لكن للاسف لم استطع البرنامج اسمه ( حوار الخليج _ قناه الحره ) مش عارف ميعاد الاعاده رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 (معدل) المرشد العام للإخوان وجه اليوم رسالة داخلية للصف الإخواني تتضمن عدد 10 وصايا : الوصية الاولى : حمد الله عز وجل على هذه النعمة، مطالبا الإخوان إن يترجموا الحمد والثناء على الله بما هو أهل له إلى عمل ومزيد من البذل والعطاء والعمل على صيانة النعمة وحمايتها ممن وصفهم بـ"لصوص النعم" وشياطين الجن والإنس بحسب تعبير الرسالة.الوصية الثانية : التواضع لله عز وجل، مشيرا إلى أن الإنسان عند نزول النعمة أو الفضل الإلهى عليه، إما أن يرى نفسه ولا يرى المنعم أو يتعالى بالنعمة على خلق الله كبرا وبطراً وأشراً ورياء وسمعة، أو يستعملها فى معصية الله فيحبط العمل وتزول النعمة والعياذ بالله. الوصية الثالثة :مطالبة الإخوان بالاعتراف بالجميل لشعب مصر والحفاظ على حقوقه وحقوق ثورته وعدم التفريط فى شىء منها مهما كانت التضحيات. الوصية الرابعة : الذى حدث ليس انتصاراً لأى فصيل سياسى، ولكنه اختيار لكل حزب وأضاف: "كل فصيل أولاه الشعب ثقته بنسبة من النسب مهما قلت فهى جزء من الشعب صاحب القرار والاختيار ونحترم كل ذلك" . الوصية الخامسة : طالب بديع الإخوان بالتأكيد على القيم والأخلاقيات والمبادئ التى تربوا عليها والتى أكد عليها مؤسس الجماعة المرشد حسن البنا رحمه الله واتباع الوسائل الشريفة. الوصية السادسة : كل الذين حصلوا على جزء من ثقة الشعب يجب أن يتعاونوا ليكون مجموع أصوات الشعب التى حصلنا عليها هى مجموع إرادة الشعب. الوصية السابعة : التزاور مع الأقباط فهذا أدعى للتعاون والتواصل الدائم مع كل طوائف شعبنا لنزيل مخاوف إخواننا الأقباط التى زرعها النظام البائد عمداً ومازال فلوله يحاولونها ليفرق بيننا كى يسود هو . وطالب بديع الإخوان بان يتزاوروا مع المصريين الذين لم ينتخبوا الإخوان لبحث ما الذى يجعلهم غير راضين عن الإخوان وبحث تقصير الجماعة فى حقهم. الوصية الثامنة : ودعا بديع الإخوان بأن يتناسب خطابهم الإعلامى والمجتمعى مع مهام المرحلة وضرورة المشاركة مع كل أبناء مصر لعلاج مشكلاتها المزمنة المتراكمة والنهوض بها إلى مكانتها اللائقة بها الوصية التاسعة :اللجنة التأسيسية لوضع الدستور لابد أن تكون ممثلة لكل طوائف وشرائح الشعب المصرى ومعبرة عن كل طموحاته وآماله، بالإضافة إلى التوافق على التشكيل الوزارى لتحقيق ما أسماه بالانسجام بين مثلث متساوى الأضلاع رئاسة ووزارة وبرلمان. الوصية العاشرة : هيا بنا جميعاً مع كل طوائف شعبنا ندفع عجلة الانتخابات واللجان الشعبية لحمايتها وحماية مؤسسات البلد والممتلكات العامة والخاصة، وفى نفس الوقت دفع عجلة الإنتاج وسلامة وصحة البيئة التى نعيش فيها جميعاً، وعلى الإخوة والأخوات أن يكونوا فى الصدارة من هذه المهام الجسيمة التى لا يستطيع أن يتحملها فصيل واحد". الوصايا التي صدرت من المرشد العام قيمة ومحترمة جدا والوصايا الرابعة والسادسة والسابعة والتاسعة أنا عن نفسي سعدت بهم كثيرا , لأنهم يصبوا في الهدف الذي ننادي به جميعا وهو إحتواء جماعة الإخوان كحزب الأغلبية في البرلمان القادم لكل التيارات الأخرى ولكل فئات المجتمع المصري دون إقصاء لاحد وعدم الشماتة في الذي لم يوفقوا في الإنتخابات إن شاء الله إذا إقترنت هذه الوصايا بالتطبيق على الأرض فأنا أستبشر كثير بالمستقبل إن شاء الله . تم تعديل 10 ديسمبر 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان