نورالعين بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 ممممممممممم معنى المقالة ان الشعب جاهل غير مستعد للديمقراطية ممكن حد يفكرني سمعت الكلام دا فين قبل كدة اه واحد اسمه عمر سليمان و قبليه واحد اسمه احمد عز عشان كدة كان البرلمان بيطبخ على مزاج اللي فاهمين وبس مش كدة !! وطبعا ساعتها الاخوان المتواطئين كانو بيعملو معارضة شكلية بانهم يقضو الويك اند في المعتقلات مش كدة ؟؟؟ ملحوظة اخيرة اول فل جه اسمه هشام سليمان جه في مصر الجديدة و ليس في اي حي شعبي ممكن حد يقولي ايه دلالة الموقف دا ؟؟؟ لأ مش معناه انه جاهل ولا لا يفهم في الديمقراطية معناه ان جزء من الشعب المصري والذي كان سبب من الأسباب لقيام هذه الثورة من أجله قام باستغلال تدين الجزء الاخر من هذا الشعب وحاول ايهامه انه المنقذ من الضلال وحاول ان يسئ لأي انسان يعارض استغلاله هذا ويتهمه بانه يسعى لافساد الوطن وحتى انك توهمت بهذا ايضا وهذا ما هو واضح في بقية ردك فانت ترين ان اهل مصر الجديدة منحلين اخلاقيا ويريدون عودة الفلول بدليل ترشحيهم لاثنين لا يتبعون التيار الديني مع ان هذا الشباب من مصر الجديدة وغيرها هو من نزل لتلقي الطلقات الحية بصدوره نزل من أجل الفقير والمضطهد ومن اجل من في السجون والمعتقلات ولم يقل اريد نصيبي بالتورتة قال فقط اريد وطنى حر سبب ترشيح عمرو حمزاوي اظن واضح فكم رأيناه وشاهدنا احاديثه وعرفنا مدى ثقافته من قبل حتى تنحي مبارك وهشام سليمان معلوم جدا بين سكان دائرته بحبه لمساعدة الجميع وبرغم كونه من الحزب المنحل جلال عامر وأمثاله من الشرفاء كان يكتب كلمته ضد مبارك وفساده ايام حكمه ولم يداهنه ويسكت عن فساده ويمنع الخروج عليه كما فعل كثيرين ممن يسيؤن اليوم لأمثال جلال عامر ودعيني انقل لك ما كتبه د مصطفي محمود رحمه الله قبل هذه الثورة بعقود ربما تقتنعي ان مناهضي قيام الدولة الاسلامية والتى يسعى اليها التيار الديني ومحبينه ليسوا كفارا او فاسدين او من الطبقة الراقية التى تريد لمصر الانحلال الاخلاقي لا تخدعونا بهذا الزعم الكاذب بانه لا اسلام بدون حكم اسلامى فهى كلمة ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب قد حاربنا اسرائيل وحطمنا خط بارليف وعبرنا سيناء دون ان ننقلب الى حكومة اسلامية ... ... ... وقد حاربنا التتار وهزمناهم ونحن دولة مماليك ... وحاربنا بقيادة صلاح الدين القائد الكردى وكسرنا الموجة الصليبية ودخلنا القدس ونحن دولة مدنية لادولة اسلامية .... وكنا مسلمين طوال الوقت وكنا نحارب دفاعا عن الاسلام فى فدائية واخلاص بدون تلك الشكلية السياسية التى اسمها حكومة اسلامية .... ولم تقم للاسلام دولة اسلامية بالمعنى المفهوم الا فى عهد الخلفاء الراشدين ثم تحول الحكم الاسلامى الى ملك عضوض يتوارثه خلفاء اكثرهم طغاة وفسقة وظلمة ... لا تخدعونا بهذا الزعم الكاذب بانه لا اسلام بدون حكم اسلامى فهى كلمة ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب .... والاسلام موجود بطول الدنيا وعرضها وهو موجود كأعمق ما يكون الايمان بدون حاجة الى تلك الاطر الشكلية .... اغلقوا هذا الباب الذى يدخل منه الانتهازيون والمتآمرون والماكرون والكذبة انها كلمة جذابة كذابة يستعملها الكل كحصان طروادة ليدخل الى البيت الاسلامى من بابه لينسفه من داخله وهو يلبس عمامة الخلافة ويحوقل ويبسمل بتسابيح الاولياء . انها الثياب التنكرية للاعداء الجدد ... من كتابه الطريق الى جهنم سيدتي الفاضلة لا ادري على اي اساس حكمت علي !!!! و مين جاب سيرة عمرو حمزاوي اصلا هنا !!!!! و ايه معنى ان الشعب اضحك عليه ما هى تعني انه جاهل من وجة نظرك اخيرا يا مدام انا ارفض انك تتهمبنني باني مضحوك عليا لاني و الحمد لله بشهادة الجميع ذات عقل راجح وفي عروض اتعرضت عليا اني ادخل الاحزاب التي تعتبرينها غير دينية يعني انا فعلا معرفش ليه حضرتك تعتقدين انك على صواب و انا المضحوك عليا و ليس العكس و شكرا ملحوظة اخيرة اول فل جه اسمه هشام سليمان جه في مصر الجديدة و ليس في اي حي شعبي ممكن حد يقولي ايه دلالة الموقف دا ؟؟؟ ياريت توضحي معنى تساؤلك هذا اكثر لو كنت فهمته بطريقة خاطئة وانا لم اقل مضحوك عليك ولم اقل الشعب جاهل انا قلت متوهمة وانا الشعب تم استغلال حبه للتدين ومن الممكن طبعا انى اكون انا المتوهمة ومن الممكن ان يستغلنى اي شخص وليس معناه انني جاهلة اوليس لي رأي صائب وواجب عليك ان توجيهيني ان رأيت من يستغلني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 ممممممممممم معنى المقالة ان الشعب جاهل غير مستعد للديمقراطية ممكن حد يفكرني سمعت الكلام دا فين قبل كدة اه واحد اسمه عمر سليمان و قبليه واحد اسمه احمد عز عشان كدة كان البرلمان بيطبخ على مزاج اللي فاهمين وبس مش كدة !! وطبعا ساعتها الاخوان المتواطئين كانو بيعملو معارضة شكلية بانهم يقضو الويك اند في المعتقلات مش كدة ؟؟؟ ملحوظة اخيرة اول فل جه اسمه هشام سليمان جه في مصر الجديدة و ليس في اي حي شعبي ممكن حد يقولي ايه دلالة الموقف دا ؟؟؟ لأ مش معناه انه جاهل ولا لا يفهم في الديمقراطية معناه ان جزء من الشعب المصري والذي كان سبب من الأسباب لقيام هذه الثورة من أجله قام باستغلال تدين الجزء الاخر من هذا الشعب وحاول ايهامه انه المنقذ من الضلال وحاول ان يسئ لأي انسان يعارض استغلاله هذا ويتهمه بانه يسعى لافساد الوطن وحتى انك توهمت بهذا ايضا وهذا ما هو واضح في بقية ردك فانت ترين ان اهل مصر الجديدة منحلين اخلاقيا ويريدون عودة الفلول بدليل ترشحيهم لاثنين لا يتبعون التيار الديني مع ان هذا الشباب من مصر الجديدة وغيرها هو من نزل لتلقي الطلقات الحية بصدوره نزل من أجل الفقير والمضطهد ومن اجل من في السجون والمعتقلات ولم يقل اريد نصيبي بالتورتة قال فقط اريد وطنى حر سبب ترشيح عمرو حمزاوي اظن واضح فكم رأيناه وشاهدنا احاديثه وعرفنا مدى ثقافته من قبل حتى تنحي مبارك وهشام سليمان معلوم جدا بين سكان دائرته بحبه لمساعدة الجميع وبرغم كونه من الحزب المنحل جلال عامر وأمثاله من الشرفاء كان يكتب كلمته ضد مبارك وفساده ايام حكمه ولم يداهنه ويسكت عن فساده ويمنع الخروج عليه كما فعل كثيرين ممن يسيؤن اليوم لأمثال جلال عامر ودعيني انقل لك ما كتبه د مصطفي محمود رحمه الله قبل هذه الثورة بعقود ربما تقتنعي ان مناهضي قيام الدولة الاسلامية والتى يسعى اليها التيار الديني ومحبينه ليسوا كفارا او فاسدين او من الطبقة الراقية التى تريد لمصر الانحلال الاخلاقي لا تخدعونا بهذا الزعم الكاذب بانه لا اسلام بدون حكم اسلامى فهى كلمة ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب قد حاربنا اسرائيل وحطمنا خط بارليف وعبرنا سيناء دون ان ننقلب الى حكومة اسلامية ... ... ... وقد حاربنا التتار وهزمناهم ونحن دولة مماليك ... وحاربنا بقيادة صلاح الدين القائد الكردى وكسرنا الموجة الصليبية ودخلنا القدس ونحن دولة مدنية لادولة اسلامية .... وكنا مسلمين طوال الوقت وكنا نحارب دفاعا عن الاسلام فى فدائية واخلاص بدون تلك الشكلية السياسية التى اسمها حكومة اسلامية .... ولم تقم للاسلام دولة اسلامية بالمعنى المفهوم الا فى عهد الخلفاء الراشدين ثم تحول الحكم الاسلامى الى ملك عضوض يتوارثه خلفاء اكثرهم طغاة وفسقة وظلمة ... لا تخدعونا بهذا الزعم الكاذب بانه لا اسلام بدون حكم اسلامى فهى كلمة ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب .... والاسلام موجود بطول الدنيا وعرضها وهو موجود كأعمق ما يكون الايمان بدون حاجة الى تلك الاطر الشكلية .... اغلقوا هذا الباب الذى يدخل منه الانتهازيون والمتآمرون والماكرون والكذبة انها كلمة جذابة كذابة يستعملها الكل كحصان طروادة ليدخل الى البيت الاسلامى من بابه لينسفه من داخله وهو يلبس عمامة الخلافة ويحوقل ويبسمل بتسابيح الاولياء . انها الثياب التنكرية للاعداء الجدد ... من كتابه الطريق الى جهنم سيدتي الفاضلة لا ادري على اي اساس حكمت علي !!!! و مين جاب سيرة عمرو حمزاوي اصلا هنا !!!!! و ايه معنى ان الشعب اضحك عليه ما هى تعني انه جاهل من وجة نظرك اخيرا يا مدام انا ارفض انك تتهمبنني باني مضحوك عليا لاني و الحمد لله بشهادة الجميع ذات عقل راجح وفي عروض اتعرضت عليا اني ادخل الاحزاب التي تعتبرينها غير دينية يعني انا فعلا معرفش ليه حضرتك تعتقدين انك على صواب و انا المضحوك عليا و ليس العكس و شكرا ملحوظة اخيرة اول فل جه اسمه هشام سليمان جه في مصر الجديدة و ليس في اي حي شعبي ممكن حد يقولي ايه دلالة الموقف دا ؟؟؟ ياريت توضحي معنى تساؤلك هذا اكثر لو كنت فهمته بطريقة خاطئة وانا لم اقل مضحوك عليك ولم اقل الشعب جاهل انا قلت متوهمة وانا الشعب تم استغلال حبه للتدين ومن الممكن طبعا انى اكون انا المتوهمة ومن الممكن ان يستغلنى اي شخص وليس معناه انني جاهلة اوليس لي رأي صائب وواجب عليك ان توجيهيني ان رأيت من يستغلني معنى التساؤل واضح جدا و هو رفقا بالاميين فاحيانا ما يخطئ المتعلمين في الاختيار او الحكم دلالة الموقف واضحة جدا وهى ان من وجة نظر البعض (بعض اعضاء الحزب الوطني لم يفسدو و يستحقون دخول البرلمان وهذا البعض ليس قليل التعليم كما توقع النخبة) ولو كان وجة نظر هولاء صحيحة فقد اخطأ بعض المتعلمين و هم النخبة و لو كانت وجة نظرهم خاطئة اذن فمن اخطأ ايضا هم المتعلمون وهم اهل الدائرة بمعنى اننا كمتعلميين لا نحتكر الحقيقة و نحتاج الاميين معنا لبناء الوطن تذكري انهم من يتأثرون مباشرة بالسياسات و اختلال الاسعار و نقص التعليم و الخدمة الصحية و يبحثون عنها بحثا حثيثا لذا ربما يجدو ما لم نجده نحن رفي النهاية كلانا نحتاج لسماع بعضنا و فهم بعضنا و شكرالك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 وهشام سليمان معلوم جدا بين سكان دائرته بحبه لمساعدة الجميع وبرغم كونه من الحزب المنحل حضرتك لو نزلت بلد احمد عز و لا كمال الشاذلي حتلاقيهم محبوبين جدا هناك بسبب الخدمات للاسف لسة البعض مش عايز يفرق بين مجلس الشعب و المجلس المحلي !!!! ولكن هل أنت متأكدة انهم كانوا سيختارونه بعد علمهم بفسادهم ماهو فعلا في فلول بأماكن كثيرة بمصر وحاولوا كمان كسب الاصوات بالمال هل نجحوا!!!! ولم يداهنه ويسكت عن فساده ويمنع الخروج عليه كما فعل كثيرين ممن يسيؤن اليوم لأمثال جلال عامر خطأ رهيب خلط الاوراق بهذا الشكل في فرق واضح بين الاخوان و بين السلفيين و حتى السلفيين مش تيار واحد و انا لم اعطي صوتي للسلفيين انا اديت صوتي للتحالف الديمقراطي اللي فيه الناس اللي دخلت السجون عشان مصر و اللي ضم حزب زي حزب الكرامة الحزب الاشتراكي الحقيقي الوحيد في مصر و اللي دعمه ايمن نور اللي بردو اتلفقلو تهمة عشان مصر و شكرا متفقة طبعا ان هناك تفاوت لكن حتى الاخوان اعلنوا بالبداية انهم لم يشاركوا مع الشباب بالصفة الرسمية بل عن طريق افراد شباب ومع هذا اجد مشاركتهم مع الشباب بعد ذلك كانت مظهر حضاري ومشرف لنا جميعا كمصريين هدفنا واحد ولو كان استمر هذا الوضع لليوم لما كنا نعاني ما نعانيه أحسنتي الاختيار اما انا فسأعطي صوتي للشباب لأملى الكبير فيهم تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 وهشام سليمان معلوم جدا بين سكان دائرته بحبه لمساعدة الجميع وبرغم كونه من الحزب المنحل حضرتك لو نزلت بلد احمد عز و لا كمال الشاذلي حتلاقيهم محبوبين جدا هناك بسبب الخدمات للاسف لسة البعض مش عايز يفرق بين مجلس الشعب و المجلس المحلي !!!! ولكن هل أنت متأكدة انهم كانوا سيختارونه بعد علمهم بفسادهم ماهو فعلا في فلول بأماكن كثيرة بمصر وحاولوا كمان كسب الاصوات بالمال هل نجحوا!!!! ولم يداهنه ويسكت عن فساده ويمنع الخروج عليه كما فعل كثيرين ممن يسيؤن اليوم لأمثال جلال عامر خطأ رهيب خلط الاوراق بهذا الشكل في فرق واضح بين الاخوان و بين السلفيين و حتى السلفيين مش تيار واحد و انا لم اعطي صوتي للسلفيين انا اديت صوتي للتحالف الديمقراطي اللي فيه الناس اللي دخلت السجون عشان مصر و اللي ضم حزب زي حزب الكرامة الحزب الاشتراكي الحقيقي الوحيد في مصر و اللي دعمه ايمن نور اللي بردو اتلفقلو تهمة عشان مصر و شكرا متفقة طبعا ان هناك تفاوت لكن حتى الاخوان اعلنوا بالبداية انهم لم يشاركوا مع الشباب بالصفة الرسمية بل عن طريق افراد شباب ومع هذا اجد مشاركتهم مع الشباب بعد ذلك كانت مظهر حضاري ومشرف لنا جميعا كمصريين هدفنا واحد ولو كان استمر هذا الوضع لليوم لما كنا نعاني ما نعانيه أحسنتي الاختيار اما انا فسأعطي صوتي للشباب لأملى الكبير فيهم تحياتي وانا احترم اخيارك و بشدة و ارى التنوع الايدولوجي مهم جدا عارفة انا كنت عايزة ادي للوسط و تمنيت لو كان دخل ائتلاف مع العدل و الثورة مستمرة عشان اديه صوتي لكني في النهاية اديت للتحالف الديمقراطي لان فكرة التحالفات الانتخابية و التنازلات و الائتلاف مع المخالف لها قيمة ذهبية عندي وشكرا لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 ممممممممممم معنى المقالة ان الشعب جاهل غير مستعد للديمقراطية ممكن حد يفكرني سمعت الكلام دا فين قبل كدة اه واحد اسمه عمر سليمان و قبليه واحد اسمه احمد عز عشان كدة كان البرلمان بيطبخ على مزاج اللي فاهمين وبس مش كدة !! وطبعا ساعتها الاخوان المتواطئين كانو بيعملو معارضة شكلية بانهم يقضو الويك اند في المعتقلات مش كدة ؟؟؟ ملحوظة اخيرة اول فل جه اسمه هشام سليمان جه في مصر الجديدة و ليس في اي حي شعبي ممكن حد يقولي ايه دلالة الموقف دا ؟؟؟ لأ مش معناه انه جاهل ولا لا يفهم في الديمقراطية معناه ان جزء من الشعب المصري والذي كان سبب من الأسباب لقيام هذه الثورة من أجله قام باستغلال تدين الجزء الاخر من هذا الشعب وحاول ايهامه انه المنقذ من الضلال وحاول ان يسئ لأي انسان يعارض استغلاله هذا ويتهمه بانه يسعى لافساد الوطن وحتى انك توهمت بهذا ايضا وهذا ما هو واضح في بقية ردك فانت ترين ان اهل مصر الجديدة منحلين اخلاقيا ويريدون عودة الفلول بدليل ترشحيهم لاثنين لا يتبعون التيار الديني مع ان هذا الشباب من مصر الجديدة وغيرها هو من نزل لتلقي الطلقات الحية بصدوره نزل من أجل الفقير والمضطهد ومن اجل من في السجون والمعتقلات ولم يقل اريد نصيبي بالتورتة قال فقط اريد وطنى حر سبب ترشيح عمرو حمزاوي اظن واضح فكم رأيناه وشاهدنا احاديثه وعرفنا مدى ثقافته من قبل حتى تنحي مبارك وهشام سليمان معلوم جدا بين سكان دائرته بحبه لمساعدة الجميع وبرغم كونه من الحزب المنحل جلال عامر وأمثاله من الشرفاء كان يكتب كلمته ضد مبارك وفساده ايام حكمه ولم يداهنه ويسكت عن فساده ويمنع الخروج عليه كما فعل كثيرين ممن يسيؤن اليوم لأمثال جلال عامر ودعيني انقل لك ما كتبه د مصطفي محمود رحمه الله قبل هذه الثورة بعقود ربما تقتنعي ان مناهضي قيام الدولة الاسلامية والتى يسعى اليها التيار الديني ومحبينه ليسوا كفارا او فاسدين او من الطبقة الراقية التى تريد لمصر الانحلال الاخلاقي لا تخدعونا بهذا الزعم الكاذب بانه لا اسلام بدون حكم اسلامى فهى كلمة ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب قد حاربنا اسرائيل وحطمنا خط بارليف وعبرنا سيناء دون ان ننقلب الى حكومة اسلامية ... ... ... وقد حاربنا التتار وهزمناهم ونحن دولة مماليك ... وحاربنا بقيادة صلاح الدين القائد الكردى وكسرنا الموجة الصليبية ودخلنا القدس ونحن دولة مدنية لادولة اسلامية .... وكنا مسلمين طوال الوقت وكنا نحارب دفاعا عن الاسلام فى فدائية واخلاص بدون تلك الشكلية السياسية التى اسمها حكومة اسلامية .... ولم تقم للاسلام دولة اسلامية بالمعنى المفهوم الا فى عهد الخلفاء الراشدين ثم تحول الحكم الاسلامى الى ملك عضوض يتوارثه خلفاء اكثرهم طغاة وفسقة وظلمة ... لا تخدعونا بهذا الزعم الكاذب بانه لا اسلام بدون حكم اسلامى فهى كلمة ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب .... والاسلام موجود بطول الدنيا وعرضها وهو موجود كأعمق ما يكون الايمان بدون حاجة الى تلك الاطر الشكلية .... اغلقوا هذا الباب الذى يدخل منه الانتهازيون والمتآمرون والماكرون والكذبة انها كلمة جذابة كذابة يستعملها الكل كحصان طروادة ليدخل الى البيت الاسلامى من بابه لينسفه من داخله وهو يلبس عمامة الخلافة ويحوقل ويبسمل بتسابيح الاولياء . انها الثياب التنكرية للاعداء الجدد ... من كتابه الطريق الى جهنم سيدتي الفاضلة لا ادري على اي اساس حكمت علي !!!! و مين جاب سيرة عمرو حمزاوي اصلا هنا !!!!! و ايه معنى ان الشعب اضحك عليه ما هى تعني انه جاهل من وجة نظرك اخيرا يا مدام انا ارفض انك تتهمبنني باني مضحوك عليا لاني و الحمد لله بشهادة الجميع ذات عقل راجح وفي عروض اتعرضت عليا اني ادخل الاحزاب التي تعتبرينها غير دينية يعني انا فعلا معرفش ليه حضرتك تعتقدين انك على صواب و انا المضحوك عليا و ليس العكس و شكرا ملحوظة اخيرة اول فل جه اسمه هشام سليمان جه في مصر الجديدة و ليس في اي حي شعبي ممكن حد يقولي ايه دلالة الموقف دا ؟؟؟ ياريت توضحي معنى تساؤلك هذا اكثر لو كنت فهمته بطريقة خاطئة وانا لم اقل مضحوك عليك ولم اقل الشعب جاهل انا قلت متوهمة وانا الشعب تم استغلال حبه للتدين ومن الممكن طبعا انى اكون انا المتوهمة ومن الممكن ان يستغلنى اي شخص وليس معناه انني جاهلة اوليس لي رأي صائب وواجب عليك ان توجيهيني ان رأيت من يستغلني معنى التساؤل واضح جدا و هو رفقا بالاميين فاحيانا ما يخطئ المتعلمين في الاختيار او الحكم دلالة الموقف واضحة جدا وهى ان من وجة نظر البعض (بعض اعضاء الحزب الوطني لم يفسدو و يستحقون دخول البرلمان وهذا البعض ليس قليل التعليم كما توقع النخبة) ولو كان وجة نظر هولاء صحيحة فقد اخطأ بعض المتعلمين و هم النخبة و لو كانت وجة نظرهم خاطئة اذن فمن اخطأ ايضا هم المتعلمون وهم اهل الدائرة بمعنى اننا كمتعلميين لا نحتكر الحقيقة و نحتاج الاميين معنا لبناء الوطن تذكري انهم من يتأثرون مباشرة بالسياسات و اختلال الاسعار و نقص التعليم و الخدمة الصحية و يبحثون عنها بحثا حثيثا لذا ربما يجدو ما لم نجده نحن رفي النهاية كلانا نحتاج لسماع بعضنا و فهم بعضنا و شكرالك أتفق معك لا أحد معصوم من الخطأ ونحن لا نعتب على الاميين نحن نعتب على من استغلهم وان كنت اعرف انه مشهور بدائرته لمساعدته لأهل المنطقة كما علمت ان عمرو حمزاوي رشحه ايضا لعلمه بذلك ولا تنسي ايضا ان منافسه اخواني وهوسبب اخر جعل حتى من لا يعلمه وخاصة من الليبراليين ينتخبه وان كنت ضد هذا سعدت بالحوار معك زهراء وعذرا لأني فهمتك خطأ فقد توهمت فعلا ان لكى رأي مشابه لما اقرأه الان على صفحات النت من التيار الديني رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 (معدل) اقول لك انا يا نور اللي حيحصل بالضبط و ده رأيي الخاص السيناريو الأقرب للتحقيق ( و هو أحد السيناريوهات و ليس الأوحد) شكلي حا تفرغ لكتابة السيناريوهات :closedeyes: لن يصل الاسلاميين للحكم و المجلس العسكري حيتدخل في الوقت المناسب بعد اما الناس يقولوا حقنا برقبتنا و العسكر أفضل من الاسلاميين بس همة بيعملوا زي بوش الأب أيام حرب العراق الأولى في بداية التسعينات لما وصلنا كلنا لدرجة اننا بنترجاه يتدخل عشان خاطر الكويت وفاكرة كويس اللعبة الكبرى اللي صدام كان عروستها المريونيت و بسببه القوات الدولية بقى لهم أكثر من20 سنة في الخليج العسكر مش حيسيبوا حكم مصر إلا بثورة حقيقية كنت معارضة محكمة الثورة و فرحانة بانها سلمية دلوقتي باطالب بيها فعلا و يا اما ثورة حقيقية يا اما حنفضل في المتاهة وحنفضل في تعب اعصاب مرهق حيخللينا نقول أي حاجة بس نخلص من اللي احنا فيه فعلا حضرنا العفريت و محدش عارف يصرفه لطفك يارب هذا السيناريو الذي تتوقعيه يا أخت عبير هو أكبر دافع لي ولكي ولكل من خالفت النتيجة إختيارهم أن يرضو بها وأن يوقروا ويحترموا إختيار الشعب المصري من أجل أن لا نوفر على الأرض المعطيات التي تعطي الفرصة على طبق من ذهب لتنفيذ هذا السيناريو, فيجب علينا العض بالنواجذ على أهم مكتسبات ثورة 25 يناير وهو حرية الشعب في إختيار من يمثله ( حتى ولو سيئين من وجهة نظر البعض ) , ويجب أن لا نراهن على أي عملية إلتفاف حول الرأي الحر للشعب المصري , فحرية إختيار ممثلينا هو أغلى من نملكه الأن أرضى بإختيار الشعب المصري وأفهم أن الديموقراطية يوم لك ويوم عليك , وطالما حافظنا على مكتسب التصويت الحر لإختيار ممثلينا ولم ننقلب عليه بسبب إختيارات أنية لم تعجبنا من الشعب المصري , فستأتي اللحظة التي يصل فيها من ندعمهم للسلطة طالما عملوا وإجتهدوا خلال الفترة المقبلة وإستعدوا جيدا للإنتخابات القادمة الحذر ثم الحذر من أن نخرج عن المسار الديموقراطي ونطرح بدائل غير ديموقراطية بدافع خوفنا من إختيارات الشعب المصري فهذا هو المراد والله أعلم في هذا السياق أحب أن أعرض مقالة للكاتب عبد الرحمن يوسف القرضاوي نشرت اليوم يتحدث فيها عن نفس موضوعنا أعتقد أنها مفيدة جدا : اللهم إنى أشهدك، وأشهد خلقك، أننى راض بنتيجة الانتخابات البرلمانية أيا كانت!لقد شاهدت خلال حياتى القصيرة العديد من المسرحيات التى أقامها الرئيس المخلوع، وسماها انتخابات زورا وبهتانا، وإنى لأشهد أن هذه الانتخابات- المرحلة الأولى لكى أكون دقيقاً- كانت نزيهة قدر الإمكان، وأن الانتهاكات التى حدثت خلالها لم تكن تشكل ظاهرة تشكك فى نتيجتها، ولم تكن بالأمر الذى يؤثر فى إظهار رأى الأمة فى المرشحين. لست ضد أن يقود حزب «الحرية والعدالة» مصر فى هذه المرحلة الحساسة من تاريخها، وإن كنت أشك فى قدرته على ذلك، لكنى أرفض أن ألوث تاريخى بالتشكيك فى نتائج أفضل انتخابات أجريت فى تاريخ مصر الحديث والمعاصر، وأنا خاضع وراض برأى الأمة فى ممثليها من أى اتجاه كانوا. اللهم إنى أشهدك، وأشهد خلقك أننى لم أنتخب الإخوان المسلمين، ولم أنتخب كذلك الكتلة المصرية، لأننى أرى فيها نفس التطرف الذى أراه فى حزب النور السلفى، ولكننى أشهدك يا الله أننى راض بحكم حزب النور، أو الكتلة المصرية إذا اختارت الأمة المصرية ذلك عبر صندوق نزيه. اللهم إنى أشهدك، وأشهد خلقك أننى فى ظل حالة الاستقطاب المرضية التى تعصف بالحياة السياسية فى مصر قد اخترت طريقا ثالثا، وأعطيت صوتى للمستقبل، وأعطيت ثقتى للشباب الثائر المعتدل، متمثلاً فى حزب العدل، والوسط، والتيار المصرى، والثورة مستمرة، وإننى لم أساهم فى تأجيج مزيد من النار بين المتطرفين الإسلاميين، والموتورين الليبراليين. اللهم إنى أشهدك، وأشهد خلقك أننى حاولت جهدى أن أوحد الفريقين، وإننى مازلت أحاول ذلك، وإننى ما زلت مستعداً للانضمام لأى جهد يجمع الشمل، ويخلق توافقاً صحياً يكفل لنا دستوراً مصرياً يرضى الجميع، ويتسع لكل أبناء الوطن، ويضع مصر فى وضع ديناميكى تستطيع به أن تقطع مسافات طويلة للتقدم فى وقت قصير. هذه شهادة أمام الله والتاريخ، فى هذه اللحظة التى قد تضل فيها بعض البوصلات من بعض الناس، تحت قصف مدافع السياسيين أضم صوتي لصوت عبد الرحمن يوسف وأشهد الله أني راضي عن إختيار الشعب المصري لممثليه مهما كان إتجاههم تم تعديل 7 ديسمبر 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 ردا على اللي بيقولولي انت غيرت موقفك ليه وبقيت اخوانجي دفاعي عن حق الشعب المصري في اختيار من يمثله لا يعني دفاعي عن التيار الاسلامي وخذلانه للشباب 19 نوفمبر والاربع ايام اللي بعديها لما كانت الداخليه بكل سفاله بتدبح في الشباب وهما قاعدين بيتفرجوا وساكتين عشان الانتخابات دي لسه ليها وقفه و حسابها حيكون بعدين لما نخلص م العسكر المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبو عمر بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 (معدل) - - البعض لا يزال يغلق عينه و يسد أذنه و لا يسمع إلا رأيه .... تم تعديل 7 ديسمبر 2011 بواسطة عادل أبو عمر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mostafa Kasem بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 عندي سؤال شرير ماذا لا قدر الله لو تراجع المجلس العسكري عن تسليم السلطة لحكومة مدنية باي حجة من الحجج لو صدق ظن عدم رغبتهم في تولي الحكم اسلاميين؟ ماذا سيكون موقف من هم ضد الاسلاميين؟ حيقولوا أحسن يستاهلوا (و ده مش حيكون للأحزاب الاسلامية بس لكن لكل من اختارهم و اختار سكة الانتخابات) أم يثوروا مع اختيار الشعب ضد تسلط المجلس؟ ده معناه حاجة واحدة - المجلس العسكري بيلعب بالنار و عاوز يولع في البلد كلها - لان مش بعد كل الفترة الانتقامية و قتل الشهداء و خروج المواطنين للتصويت في عملية انتخابية ضخمة (وان شابها الكثير من الاخطاء( الا يكمل المجلس المشوار الذي رسمه لنفسه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mostafa Kasem بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 فين حق الثوار بتواجدهم في مجلس الثورة اي ثوار فيهم و من هم و ما هي اسمائهم حتى نتخبهم وكيف نتأكد انهم الثوار بحق الاجابة على السؤال انه باتفاق الجميع ان الشعب سينتخب من يقرره هو وليس اي شخص اخر و الديموقراطية كانت الالية الوحيدة لفعل هذا % اليوم تركوا الثوار بالتحرير وقالوا عنهم ما قالوا واندفعوا مجاهدين في سبيل الصندوق اي ثورة واي ديمقراطية تلك كل الاحزاب ذهبت للانتخابات و هذا كله ماأراده الشعب الذي ذهب بالملايين لصناديق الانتخابات مع كل الاحترام لمن ظلوا في التحرير للتعبير عن ارائهم فذلك بكل تأكيد ليس ما أراده الشعب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 فين حق الثوار بتواجدهم في مجلس الثورة اي ثوار فيهم و من هم و ما هي اسمائهم حتى نتخبهم وكيف نتأكد انهم الثوار بحق الاجابة على السؤال انه باتفاق الجميع ان الشعب سينتخب من يقرره هو وليس اي شخص اخر و الديموقراطية كانت الالية الوحيدة لفعل هذا % اليوم تركوا الثوار بالتحرير وقالوا عنهم ما قالوا واندفعوا مجاهدين في سبيل الصندوق اي ثورة واي ديمقراطية تلك كل الاحزاب ذهبت للانتخابات و هذا كله ماأراده الشعب الذي ذهب بالملايين لصناديق الانتخابات مع كل الاحترام لمن ظلوا في التحرير للتعبير عن ارائهم فذلك بكل تأكيد ليس ما أراده الشعب احد هؤلاء الثوار الذي تسأل عنهم والد هذا الطفل "خــــالــــد" علاء عبدالفتاح الذي ولد بالأمس لنراه جميعا الا والده المسجون ويحاكم الان بتهمة ثائر!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متعب بتاريخ: 8 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 ديسمبر 2011 المقال هايل الحقيقه وشاء من يختلف وشاء من يتفق معه هذه ليست اراده شعب انتخب . هذه اراده عسكر ومن ثم امريكا واسرائيل منذ متى والشعب له حريه الاختيار او الانتخاب فى ظل هذا النظام النظام لم يتغير كما هو الحال بعساكره ب دبابيره . بظباطه بقضاته . فماذا تنتظرون منه وهو يقوم اصلا بالثورة المضاده للارادة الشعب هذا ليس برلمان للشعب وانما برلمان الثورة المضاده ولا يوجد أى تسميه له غير ذالك برلمان ارادته امريكا وليس برلمان اختارته الثورة التى قامت بالبلاد ولا يرقى لها ولا معترف بيه اصلا برلمان الثورة المضاده الذى قام على التدليس والمتاجرة بالدين والتأمر على المصريين لم يصلح ليكون لكافه المصرين وانما يصلح ليكون برلمانا للخطط والمؤامرات وتنفيذ الاجندات الخارجيه بكل حزافيرها التى ايضا يتهموا بها كل القوى السياسيه وكل فئات الشب لصالح فصيل واحد فقط لايمثل الا نفسه وادراك كل فصائل الشعب فى غيابات الجب برلمان الثورة المضاده الذى لا يقوم على دستور للبلاد ودون اى ضوابط له ومجهول الهويه اصلا ومجهول ايضا الصلاحيات وصلاحياته فى علم العسكر فهو ساقط الشرعيه الدستوريه والقانونيه التى استخدموها بالعصى والسكين فضلا على قيامهم بدستور يقوم على اسس واضحه لكافه فئات الشعب فعلى اى اساس انتخب برلمان كهذا صلاحياته فى علم الغيب وعلم من قاموا عليه ودبروه ولصقوها فى الشعب بالزور والبهتان انها ارداة شعبيه فيجب احترام الاراده الشعبيه !!!!! أى اراده تتحدثوا عنها وهو اصلا فاقد لكل اراده عارضته وبقى وحده فقط على الساحه أى اراده شعبيه تتيح لقيام برلمان بهذا الوصف وتقول اراده شعبيه اسقطوا هذا النظام كى نعترف انها اراده شعبيه كما تتغنون بها اسقطوا هذا النظام وستروا اراده اخرى عير هذه الاراده المزعومه والتى اتت على هواكم وهوى فصيل بمفرده فهل قامت الثورة حتى يقوم فصيل واحد يمثل كل فئات الشعب أم هو الاغتصاب للاراده الشعب كما هو متبع منذ ثلاثون عاما وهل قامت الثورة ليمثلها فصيل ضد الثورة وتحالف عليها وتقولوا اراده الشعب !!!! وهل قامت الثورة حتى يستولى على برلمانها من كفروا هذه الثورة اصلا واتهموا كل فئات الشعب بانهم متأمرين وعملاء وساندوا النظام الذى اصلا قامت عليه الثورة ؟ !!!!!!. بل ورفضوا اساقطه وقاموا بالتأييد بالبقاء له فى نفس المكان الذى قامت به الثورة دون خجل اوحمرة وجه هذا البرلمان لايمثلنى ولن اعترف به مهما حييت بل يمثل من تأمر على الثورة وتحالف مع عسكرها ضد اراده الشعب التى يتغنوا بها الان انها اراده شعبيه لهم فكل التحيه والتقدير لطظ كاتبنا الهمام وكل التحيه لمن قال طظ لبرلمان الثورة المضاده وتحيه ايضا لمن ايدوا طظ لكاتبنا المحترم فمليون طظ والى الامام عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم بتكسيرها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
wsadani بتاريخ: 8 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 ديسمبر 2011 استعداء واستعلاء فهمي هويدي آخر تحديث: الثلاثاء 6 ديسمبر 2011 - 9:00 ص بتوقيت القاهرة لا اجد ابلغ من كلمة «المناحة» وصفا للأجواء المخيِّمة على مصر منذ ظهرت نتائج انتخابات المرحلة الاولى. إذ منذئذ لم يعد المرء يسمع فى فضائها الإعلامى سوى نواح الملتاعين وولولة الحزانى والمحسورين، الذين لم يكفوا عن الجؤار استهوالا للمعلوم وارتياعا من المجهول. (1) شاءت الاقدار ان ارى الصورة مكثفة. ذلك اننى كنت قد ادليت بصوتى فى الانتخابات، ثم غبت عدة ايام خارج البلاد. وانقطعت صلتى بالصحف المصرية، فى حين اتيح لى ان اتابع بعض البرامج الحوارية عبر الفضائيات. وحين عدت كانت على مكتبى الصحف المصرية التى صدرت خلال الأيام الخمسة التى قضيتها فى الخارج. ولأننى وقعت عليها دفعة واحدة تخيل إلىَّ ان الإعلام المصرى فى فضاء البلد سرادق كبير للعزاء. اجتمع فيه خلق كثير من نخبة المثقفين والسياسيين، الذين ظلوا طوال الوقت يتبادلون العزاء ويلطمون الخدود ويشقون الجيوب، فى حين انتشرت فرق النائحين والنائحات فى ارجاء السرادق الممتد تنعى الثورة التى سرقت ودماء الشهداء التى راحت هدرا، وحلم الدولة المدنية الذى تبخر أو كاد. لم يكن ذلك اعجب ما فى الامر، لأننى لم اصدق عينى حين وجدت ان الفزع السائد فى الصحف المصرية لا نظير له إلا فى الصحف الإسرائيلية، التى اتابع ما تنشره يوميا، فى حين ان وسائل الإعلام فى الدول الديمقراطية المحترمة لم تخل من كتابات رصينة اشادت بإقبال المصريين على الانتخابات وبأجواء النزاهة والحرية التى سادت فيها، كما اشادت بتصويت الاغلبية للاعتدال الإسلامى فى كل من تونس والمغرب. صحيح ان الصحف الأمريكية الموالية لإسرائيل تحدثت عن ارهاصات تحول مصر إلى «إمارة إسلامية»، إلا ان ذلك كان من اصداء الفزع الإسرائيلى من احتمالات صعود الإسلاميين فى الساحة السياسية التى اعتبرتها أكثر الصحف الإسرائيلية «كابوسا» يؤرق الجميع هناك ويلاحقهم فى الصحو والمنام. بدا المشهد مفارقا ومستدعيا لعدة اسئلة منها ما يلى: لماذا أصبحت خصومة اغلب الليبراليين والعلمانيين فى مصر قريبة الشبه من بُغض الإسرائيليين وتوجسهم مما وصف بأنه صعود لما يسمونه بالإسلام السياسى؟ واذا تصورت إسرائيل ان ذلك الصعود يمثل تهديدا وجوديا لها فكيف ولماذا تصور الليبراليون والعلمانيون عندنا ان الإسلاميين يشكلون تهديدا مماثلا لوجودهم؟ ولماذا نجح التوافق بين الطرفين فى تونس والمغرب فى حين انه فشل فى مصر؟. (2) فى 2/12 ابرزت صحيفة «المصرى اليوم» على صفحتها الاولى العناوين التالية: 14 طعنا تتهم الاخوان والسلفييين بالتزوير - صحف أمريكية: مصر تتجه نحو إمارة إسلامية ــ عكاشة: احباط المصريين جعلهم متلهفين على من يوصلهم إلى الجنة. وعلى احدى الصفحات الداخلية نشر مقال ذكر ان «مصير هذا البلد اصبح فى يد 40% من الجهلاء والفقراء». فى نفس اليوم نشر الأهرام حوارا مع الدكتور محمد ابوالغار رئيس حزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى تحت عنوان رئيسى هو: التيار الإسلامى يدير مخططا لاغتصاب البرلمان والحكومة، لم يكن المنشور حوارا حقيقيا مما نعهده فى المدارس الصحفية، لكنه كان آراء بسطها المحرر لكى يكملها الدكتور أبوالغار. حتى وجدنا انفسنا ازاء «دويتو» يتبادل فيه المتحدثان التعبير عن آرائهما. الآراء التى أبداها المحرر (يفترض انها اسئلة) كانت كالتالى: التيارات الإسلامية مارست الخديعة على الأحزاب والقوى الليبرالية وضللتها فى المعركة الانتخابية ــ التيارات الإسلامية تخطط للانقضاض على المشهد السياسى خلال الفترة القادمة ــ يقينك يستقر على استمرار التيارات اللإسلامية فى خروقاتهم للقانون فى المرحلتين التاليتين ــ نتصور ان انغلاق قيادات التيارات الإسلامية على ذاتها يقدر الحياة السياسية صوب الخط. دعك من ركاكة الاسلوب، لأن الأسوأ من ذلك ان المحرر لم يكن مستفهما ولا محاورا، لكنه كان معاديا ومحرضا، ومستخدما مفردات لغة «الفزاعة» التقليدية. آخرون ذهبوا بعيدا، فمن قائل ان السلفيين يتأهبون لحرق مصر وقائل انهم ومعهم الاخوان عبروا فوق دماء الشهداء إلى البرلمان (لم يشيرا إلى الكتلة المصرية التى حصلت على 15% من الاصوات فى المرحلة الأولى) وحذر من التصدع التدريجى والتحطيم الممزوج لمقومات الدولة المدنية. استوقفنى فى هذا السياق ما نشرته صحيفة اليوم السابع فى 18/11 على لسان احد مرشحى الكتلة المصرية، وقوله اننا لن نترك مصر للتيار الإسلامى وسنقاومهم حتى اذا اضطررنا إلى «الكفاح المسلح» لكى نبقى شوكة فى حلوقهم. هو التهديد الذى ما ان وقعت عليه حتى تذكرت تلويحا مماثلا صدر على لسان احد متعصبى الاقباط (مايكل منير) الذى نشرت له اليوم السابع فى 6/10 عقب احداث ماسبيرو الأولى كلاما دعا فيه الأقباط إلى الاقدام على بناء ما يحتاجونه من كنائس دون انتظار أى إجراء قانونى، ثم اضاف قائلا: «وعليكم الوقوف وقفة رجل واحد فى اية قرية لمواجهة الغوغاء إذا ما حاولوا احراق ما بنيتموه، ولو حرقتم هؤلاء قبل ان يحرقوكم فستكون هذه رسالة للباقين تحذرهم من انهم سيحرقون لو حاولوا الاقدام على هذه الخطوة». إلى هذا المدى وصل التصعيد والتحريض والتلويح بالكفاح المسلح والعنف الطائفى. وهى اشارة صادمة تقابل بسكوت مستغرب، لا يكاد يقاس بالضجة التى حدثت فى مصر حين تحدث أحد الدعاة السلفيين عن «غزوة الصناديق»، بعد الاستفتاء على تعديلات الدستور. الامر الذى يثير العديد من علامات الاستفهام والتعجب حول اسباب الصمت على التهديد الاول وتعمد اثارة الرأى العام بعد الحديث الثانى. هؤلاء جميعا وجدوا فى التيار السلفى ضالتهم المنشودة، فاستثمروا غيبتهم عن الواقع وسوء تعبيرهم عن أنفسهم والخلل فى اولوياتهم الذى جعل اهتمامهم بالمظاهر والسلوك مقدما على الانتاج والتعليم والصحة وكل اسباب العافية اللازمة للنهوض بالمجتمع. اسثمروا كل ذلك فى التشهير بهم وبتسفيه الإسلاميين جميعا. (3) مشهد «المندبة» وسرادق العزاء الكبير وعاصفة الشيطنة والتخويف تستدعى عدة ملاحظات فى مقدمتها ما يلى: ● إن الحملة انطلقت من افتراض ان الإسلاميين انفردوا بحكم البلد واستهلوا مشروعهم بالتدخل فى حريات الناس وارغامهم على تغيير سلوكياتهم. وهم فى ذلك لا يفرقون بين عقلاء وسفهاء ولا بين معتدلين ومتطرفين. فالكل عندهم سواء، وجميعهم فى سلة واحدة. وتلك كلها افتراضات لم تخطر على بال أحد. ● إن كثيرين تعاملوا مع نتائج المرحلة الاولى وكأنها نتائج المرحلة الأخيرة. علما بأن النتائج التى اعلنت حتى الآن قابلة للتعديل والانقلاب خلال الجولتين التاليتين. ● إن المتحثين نسوا ان هناك شعبا يقظا وواعيا وذكيا يراقب تحركات الجميع، وان ميدان التحرير لم يغلق ابوابه ولم يمح من الخريطة المصرية. الامر الذى يعنى انه من الآن فصاعدا لن يكون فى مصر حاكم مطلق اليد فى البلد يفعل به وبأهله ما يشاء. ● إن دلالة نتائج دائرة مصر الجديدة لم تستوقف كثيرين، لأن لها أكثر من مغزى عميق. فالأغلبية صوتت حقا للدكتور عمرو حمزاوى الاكاديمى الليبرالى كمرشح فردى، والأغلبية ذاتها صوتت لقائمة التحالف الديمقراطى الذى يقوده حزب الحرية والعدالة الإخوانى. الأمر الذى يدل على ان الناخبين لديهم الوعى الكافى الذى دفعهم إلى اختيار من اعتبروه الأصلح بين المرشحين. فأعرضوا عن مرشح الاخوان فى الفردى، وصوتوا للاخوان فى القوائم. ● إن نسبة غير قليلة من المثقفين الليبراليين تعاملت بدرجة عالية من الاستعلاء مع جموع المصريين، فزعموا انها اساءت الاختيار، وساروا وراء الذين اشتروا الاصوات بالبطانيات وزجاجات الزيت وبالرشاوى المالية الأخرى. وقد سبقت الاشارة إلى مقولة ان مصير البلد اصبح بين يد 40% من الجهلاء والفقراء. ولم تنس بعد ان واحدة من قيادات آخر الزمان دعت لأن يكون للمتعلم فى مصر صوتان فى الانتخابات وللأمى صوت واحد. ● إن احتقار الجماهير والاستعلاء عليها دفع بعض عناصر النخبة إلى القول بأن الناس تزاحموا على الصناديق خوفا من مطالبتهم بدفع غرامات الغياب (500 جنيه). وهو قول مردود بأمرين: الأول ان الناس اقبلوا بكثافة فى التصويت على التعديلات الدستورية رغم انه لم تكن هناك غرامات تهددهم اذا غابوا. الامر الثانى انه تم التلويح بالغرامة لحث الناس على المشاركة، لكى لا ينفرد المنتسبون إلى التيار الإسلامى بالصناديق. وكان المقصود هو حماية الأحزاب الاخرى وحث عناصرها على الاشتراك فى التصويت لضمان تمثيلها فى الانتخابات. ● إن الأحزاب القديمة مثل الوفد والتجمع حققت فشلا ذريعا. فى حين ان الأحزاب الجديدة اثبتت حضورها، الامر الذى يعنى ان العبرة ليست بالقديم أو الجديد، ولكنها بقدرة الحزب على الحركة ومدى قبول الناس لأفكاره. ● إن الحملة المصرية التى قادها الليبراليون والعلمانيون ضد تقدم الإسلاميين. تفقدنا الثقة فى دعاواهم. وهم الذين ما فتئوا يعظوننا فى احترام الآخر وتداول السلطة، لكنهم انقلبوا على القيم التى دافعوا عنها حين رسبوا فى الاختبار أمام الآخر. ولم يصبوا غضبهم على منافسيهم فحسب، لكنهم دأبوا على اهانة الجماهير والطعن فى ادراكها لمجرد انها لم تنتخبهم. (4) (ما العمل؟ ــ ما الذى يتعين علينا ان نفعله ازاء تصويت الاغلبية لصالح الإسلاميين؟ إذا استبعدنا خيار الانقلاب العسكرى الذى قد يرد على الخاطر فى مثل هذه الحالة، فلدينا فى الإجابة عن هذا السؤال واحد من احتمالات ثلاثة هى: اما ان نقبل بحكم الصناديق ونلتزم بقواعد اللجنة الديمقراطية. فيظلون فى السلطة اذا ما قبلهم الناس، ويتم اسقاطهم واخراجهم منها اذا ما رفضتهم الاغلبية. وحبذا لو ان الإسلاميين نجحوا فى التوصل إلى توافق مع بقية القوى الوطنية حول ما هو مشترك بينهما، الثانى ان نعود إلى سياسة الاقصاء اما بتزوير الانتخابات لصالح الليبراليين والعلمانيين، أو بحرمانهم واعادتهم إلى السجون والمنافى مرة أخرى. الثالث ان نتخلص منهم بأى وسيلة، بإلقائهم فى البحر أو ابادتهم فى غرف الغاز. فى هذا الصدد لا ينبغى ان ننسى ان فكرة التوافق التى طرحت فى بداية الحملة الانتخابية كانت حلا كريما وديمقراطيا يمكن ان يجنبنا الموقف المحزن الذى نحن بصدده. وكان التحالف الديمقراطى الذى ضم 40 حزبا إلى جانب الاخوان والوفد صيغة ايجابية تمكن مختلف القوى السياسية ان تنسق فيما بينها وان تخوض المعركة الانتخابية بقوة الخير للجميع. ولكن الضغوط التى مورست وعمليات التعبئة والشحن التى لم تتوقف لم تبق إلا على 9 احزاب فقط فى نهاية المطاف، وكان انفراط عقد التحالف له تكلفته الباهظة، التى تحمل حزب الوفد عبأها الأكبر. لا اعرف اذا كان من الممكن تدارك ثغرات المرحلة الاولى فى المرحلتين التاليتين ام لا، لكننى اعرف ان بعض السياسيين يفرطون فى ثقتهم بأنفسهم ويفضلون ان يتغير الشعب على ان يمارسوا هم نقدهم لذواتهم لنزواتهم، ويوهمون أنفسهم بأن الشعب لم يفهمهم فى حين انه فى الحقيقة لفظهم ولم يقبلهم. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام سلمي بتاريخ: 24 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 يناير 2012 جلال عامر تاني مرة استهزاء بالبرلمان والاخوان !! برلمان «الثروة» بقلم جلال عامر يا بخت المثقفين زمان كان يتم التلاعب فى حرياتهم وقريباً سوف يتم التلاعب فى أرواحهم، ويقسم الإخوان أنفسهم إلى شٌعب فيقال شٌعبة «إمبابة» وشعبة «دمنهور» وشعبة «مطروح»، لذلك انتقلنا إلى نوع جديد من الديمقراطية لم يعرفه فلاسفة اليونان هو (حكم الشعب بالشٌعب) مضى زمن الشٌعب المرجانية فى «شرم الشيخ»، وجاء زمن الشٌعب الإخوانية فى «شرع الشيخ»، ومن حقك أن تختلف فكلامك صواب يحتمل الخطأ، لكن كلامى خطأ فى غلط، وقد سبق أن اختلفت زرقاء اليمامة مع بيضاء الحمامة فى أن هذا هو برلمان «الثروة»، وليس برلمان «الثورة»، وكانت وجهة نظر بيضاء الحمامة هى أن ننتظر عليهم فترة حتى يتم صرف المقررات التموينية بتذكرة الانتخابات، وقالت زرقاء اليمامة إن الذين استخدموا «التنويم المغناطيسى» فى دخوله لن يتصاعد منهم إلا البخور.. وقال أحد حكماء البريد إن الجواب يبان من عنوانه.. وفى هذه الكافتيريا على بحر الإسكندرية ذاب رخام المناضد ليس من ملح البحر، لكن من دموع العشاق، ولم يأت الحبيب كما ذاب أسفلت التحرير تحت أقدام الثوار، ولم تأت الحرية، والإعلامى الذى يمسك العصا من المنتصف من الأفضل له أن يرقص، فعلى الإنترنت يعايرنى البعض بأننى كنت ضد النظام الذى أقامه مبارك، وضد النظام الذى يقيمه المجلس العسكرى، فقد أصبحنا فى زمن ترفع فيه قضية على من يمتنع عن السرقة، وتحرر مخالفة لمن يلتزم بقواعد المرور. وبسبب البرد انتهت مرحلة «الترشيح»، وبدأت مرحلة «الرشح» وعاد «عمر مكرم» ليشيع منه الموتى، ولا يعين منه الحكام.. وإذا لم يكن ما تريد فأرد ما يكون قد تصلح مع العشاق، لكنها لا تصلح مع الثوار لذلك فإن «الديب» ليس وحده الذى يؤكد أن مبارك مازال فى الحكم بل كل «الديابة» يفعلون ذلك. ومن أول يوم بدأت الأحزاب الرأسمالية التى تمثل الدين تتحالف مع الأحزاب الرأسمالية، التى تمثل الدنيا ضد الفقراء الذين لا يمثلهم فى المجلس إلا السعاة وعمال البوفيه.. فالتحالف بين الأحزاب مؤقت والتحالف بين الشعب دائم، لذلك يقال إن الثورة مستمرة والمصالح متغيرة.. ومع ذلك حتى لا تغضب منى أنت وبيضاء الحمامة علينا أن نعمل بمبدأ إتاحة الفرصة، وننتظر الحكم بعد المداولة، فلا تنس أن مصر كانت حقلاً للقطن طويل التيلة، وأصبحت حقلاً للتجارب قليلة الحيلة رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان