أسامة الكباريتي بتاريخ: 27 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يونيو 2002 الشبيبية الفتحاوية تندّد بالموقعين على بيان إدانة العمليات الاستشهادية وتصف من وراءه بالخيانة وتهدد بردعه القدس المحتلة - خاص أصدرت منظمة الشبيبة الفتحاوية اليوم بياناً إلى الشعب الفلسطيني نددت فيه بالشخصيات الفلسطينية التي وقعت على " النداء " الذي يدعو إلى وقف العمليات الاستشهادية داخل الكيان الصهيوني . ووصف البيان المدعو " سري نسيبه " مسؤول ملف القدس في سلطة الحكم الذاتي الفلسطيني رئيس جامعة القدس الذي يقف خلف هذا النداء بالخائن لوطنه منذ مدة طويلة . وقال البيان :" يا جماهير شعبنا البطل في ظل هذه الظروف المؤلمة يطل علينا من المرتزقة مجموعة من المتخاذلين المرتمين في أحضان الاحتلال الصهيوني لتنضم إلى عدونا في المطالبة بوقف المقاومة ضد الاحتلال الصهيوني ". وأضاف :" نقول لتلك الثلة المتخاذلة ذات المصالح والارتباطات الرخيصة الذين يتحركون بأوامر أسيادهم بشكل منظم من قبل أجهزة المخابرات الغربية والصهيونية والأمريكية . وأشار البيان الرابع في هذه المجموعة إلى :"أن المدعو سري نسيبه يعمل بشكل منظم وبرتبة خائن لوطنه منذ فترة زمنية طويلة وقد تم ردعه من قبل مناضلينا في جامعة بيرزيت قبل سنوات ولكنه لم يأبه واستمر في خيانته حتى اصبح يتجاوز الخطوط الحمراء ". وقال البيان :" إنه تم الحكم على نسيبه بالإعدام في جنين القسام إلا أن مخابرات العدو الصهيوني نصحته بعدم الذهاب إلى هناك ولازال حكم الثورة على هذا الخائن الرخيص قائم فأين يريد الذهاب من محاكمنا الثورية ". ودعا البيان إلى مواصلة الانتفاضة ومقاومة الاحتلال الصهيوني بقوة وعدم الالتفات إلى هؤلاء الخونة والمندسين في صفوف شعبنا الفلسطيني المناضل المؤمن بالله وبحقه المقدس . يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 27 يونيو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يونيو 2002 عائلة آيات الأخرس تندد بالبيان استنكرت عائلة الشهيدة آيات الأخرس, ما تقوم به بعض النخب الثقافية والسياسية من الحط من قيمة العمليات الاستشهادية ونعتها بالإرهابية أو الانتحارية أو التفجيرية. وقالت والدة الاستشهادية التي نفذت عملية استشهادية في حي كريات أوفيل بالقدس الغربية في التاسع والعشرين من آذار الماضي, بأنها لا تصدق أن هؤلاء الذين يصرحون التصريحات و يوقعون على عرائض نشرت في الصحف أن لهم علاقة بفلسطين أو بالثقافة أو بأية قيمة جميلة. وأضافت والدة الاستشهادية آيات أن على المثقف الحقيقي أن يكون مع أبناء شعبه, ويعرف معاناته في المخيمات والقرى والمدن. وقال والد الاستشهادية آيات (إن الذين يتشدقون بالباطل عن أبنائنا وبناتنا الاستشهاديين ليسوا منا وإنما مرتهنين لإرادة أجهزة المخابرات الأمريكية والأوربية). ودعا هؤلاء أن يتقوا الله وأن يحكموا ضميرهم إذا كان بقي لهم ذرة من ضمير, وإذا كانوا لا يريدون أن يناضلوا فالأولى أن لا يشنعوا على أنبل ظاهرة تشهدها الساحة الفلسطينية. ويذكر أن استياءً كبيراً خلفه ما وصف بالنداء نشره عدد موظفي السلطة الفلسطينية ومسئولي منظمات غير حكومية استنكر فيه موقعوه العمليات الاستشهادية. ومعظم الموقعين أصبحوا خلال فترة زمنية قصيرة من أصحاب الثروات بسبب الدعم الغربي الأوربي والأمريكي ومنه ما يأتي مباشرة من أجهزة المخابرات الأمريكية والأوروبية, لمنظمات غير حكومية يديرونها بدون أي رقيب أو حسيب, والنداء الذي نشر على شكل إعلان في إحدى الصحف الفلسطينية موله الاتحاد الأوروبي. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 30 يونيو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 يونيو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم ردا على بيان لامنتفعين الذين فضحوا صلاتهم وارتباطاتهم العضوية بالجهات التي لا تبغي لأمتنا إلا الشقاء والفناء .. جاء بيان وقعه 150 من خيرة الشخصيات العامة من مثقفي هذه الإمة .. فكان فيه إعادة للأمور إلى نصابها .. وفيه أيضا إلجام لتلك الأبواق التي اندفعت تطنطن في الفضائيات من شبوهين منسوبون على المثقفين العرب .. وليس بآخرهم ذلك النكرة الذي أفردت له "قناة الجزيرة" بالأمس وقتا كافيا ليسفه أحلام الأمة ويشهر بأسمى ظاهرة عرفها العالم في هذا الزمن الردئ !! بيان "مع المقاومة بكل أشكالها" نحن الموقعين على هذا البيان نعلن ما يلي: إنّ الاحتلال الصهيوني العدواني الغاصب لفلسطين هو السبب في كل ما يعانيه شعبنا، وما يتهدد أمتنا العربية. إنّ الكيان الصهيوني الذي رفض دائما القرارت الدولية، وآخرها قرار لجنة التحقيق في مذبحة مخيم جنين، والذي ما زال يواصل سياسة الاحتلال والقتل في مخيماتنا وقرانا ومدننا، ويرفض الاعتذار عن قتل الأطفال في قلب مدينة جنين... يتحمل مسؤولية كل ما حدث وهو الذي يدفع أبناء وبنات شعبنا لمواجهة عدوانيته الوحشية بالأرواح والدم... لقد جرّ اتفاق أوسلو على شعبنا الفلسطيني المزيد من الآلام، ولم ينقذ الأرض من سياسة الاستيطان التي مارستها حكومات العدو المتلاحقة من ليكودية وعمالية وليكودية عمالية مشتركة. منذ مدريد 1991 وأوسلو 1993 الذي تم التوقيع على بنوده في كنف البيت الأبيض وبالرعاية الأميركية وعلى مدى عشرة أعوام نهبت أرضنا وتواصل العدوان على شعبنا، وما صرّح به شامير بعد مدريد من أنه كان ينوي تدويخ الفلسطينيين عشرة أعوام في المفاوضات حتى تتم مصادرة الأراضي، حققته حكومات: رابين، بيريز، نتنياهو، باراك، وشارون وحليفه بيريس حامل جائزة نوبل للسلام. إنّ المطروح الآن على شعبنا العربي الفلسطيني، بكل فئاته وأينما تواجد من خلفه الجماهير العربية، مقاومة الاحتلال وكنسه عن أرضنا وبكافة السبل والإمكانات والقدرات، وفي مقدمتها الكفاح المسلح، بما يتوفر له من سلاح، ردا على الآلة العسكرية الصهيونية المدججة بالأسلحة الأميركية وبانحياز سافر ضد شعبنا وقضيته وكل قضايا أمتنا العربية. إنّ الأصوات نفسها التي خرجت علينا أخيرا وبما سمته "نداء" (المدفوع الأجر والممول من الاتحاد الأوروبي حملة السلام الشعبية) في الصحافة الفلسطينية المحلية، وفي نفس الوقت الذي صنف فيه وزراء الخارجية الأوروبيون الجبهة الشعبية والقيادة العامة وكتائب الأقصى بأنها منظمات إرهابية تماما كما صنفوا من قبل حماس والجهاد الإسلامي تحت عنوان "الإرهاب". هذه الأصوات تنتمي إلى تيار يرفض حق العودة للاجئين الفلسطينيين إلى مدنهم وقراهم التي تنتظرهم، والتي من أجلها ضحوا جيلا إثر جيل، وأُنشئت منظمة التحرير الفلسطينية وفصائل الثورة المعاصرة. إنّ من روّجوا لأوسلو ومدريد وأسهموا في هذه الطبخة المسمومة، ومن يتمولون من جهات أوروبية، كندية وأميركية، تحت عنوان (المنظمات غير الحكومية) هم من الذين يخرجون اليوم على صفوف شعبنا ليوحوا بأنّ هناك جدلا حول العمليات الاستشهادية البطولية، هذه العمليات التي أعلنت جهات كثيرة من العالم تفهمها لها مع أنّ هذه الجهات ليست منحازة ولا صديقة للقضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني، وإنهم بندائهم هذا يغطون على مطالبة شعبنا الملحة بمحاربة الفساد وبناء حركة وطنية مقاتلة نقيضة لما تريده الإدارة الأميركية والعدو الغاصب الصهيوني. إنّ جماعة (النداء) المدفوع الأجر، يبرّؤن شارون وبيريز وموفاز وبقية القتلة الصهاينة من سلسلة الجرائم التي اقترفوها ويقترفونها يوميا. إنّ الموقعين على (النداء) المدفوع الأجر، يرفضون المقاومة بكافة أشكالها، حتى في الضفة والقطاع والقدس الشرقية لتحريرها من الاحتلال، ولذا فهم لم يشاركوا في أي عمل عسكري أو نضالي ضد الاحتلال، حتى بعد اقتحامه للمدن والقرى والمخيمات الفلسطينية. إنّ هؤلاء إنما يهدفون، مع أنهم قلة لا تحظى باهتمام شعبنا، إلى الإيحاء بأنه يوجد انقسام في صفوف شعبنا، وذلك لتغطية المزيد من التنازلات المقدمة لأميركا وحكومة شارون والمتواطئين مع هذه السياسة. إن منح هذه الفئة ألقاباً وصفات مفخمة من أنهم مثقفون وقياديون هي تجنب لصفتهم الحقيقة في أنهم منتفعون يختبئون وراء سراب السلام الذي امتد انتظاره لأكثر من خمسين عاماً. إنّ مؤامرة وتصفية القضية الفلسطينية قد تصاعدت بحملة الإدارة الأميركية على الكفاح الفلسطيني المسلح، بما فيها العمليات الاستشهادية، والتي استجابت لها القيادات الفلسطينية الرسمية، وبعض القيادات العربية، وتجلت في مشاريع تتنازل عن جوهر القضية الفلسطينية، المتمثل في حق العودة للاجئين الفلسطينيين والتحرير، وتجفيف الموارد المالية والتبرعات الشعبية عن شعبنا العربي الفلسطيني بحرمانه من الدعم المادي وتجويعه لتركيعه، بالترافق مع قمع الحركات الشعبية والتظاهرات والاعتصامات وحملات التأييد في الوطن العربي. إنّ أي شعب تحتل أرضه ليس أمامه سوى المقاومة، وبكافة الأشكال، وهذا ما فعله شعبنا العربي الفلسطيني على مدى مئة عام في وجه الحملة الإستيطانية التي استهدفت أرضه ووجوده. إنّ من يجلبون من أقاصي الأرض ليستوطنوا في أرضنا لا يحبون السلام ولن يفهموا لغة الحق والعدل بغير المقاومة. هكذا علمنا عز الدين القسام وعبدالقادر الحسيني وسعيد العاص... والشهداء والشهيدات من أبطالنا المعاصرين. فالشهداء والشهيدات من أبطالنا المعاصرين لا يريد أي منهم أن يكون قاتلاً لأحد أو مقتولاً، لا بل أن هدفه الوحيد تأمين مستقبل أفضل للأجيال القادمة، فحماية الأمة وحقوقها لها الأولوية على السلطة المتلاشية والعاجزة التي تقيم تحالفاً غير مقدس مع اليمين "الإسرائيلي" عندما تشاركه في وصف عمليات المقاومة المشروعة بأنها إرهاب. الموقعون: بهجت أبو غربية - ناجي علوش - د. أنيس صايغ - د. عادل سمارة - د. عصام الطاهر - منير شفيق د.صبحي غوشة - عزام الهنيدي - خالد البوريني - محمود أكرم التل - مي الصايغ - محمد أبو ميزر إنعام عبد الهادي - إبراهيم نصرالله - مجلي نصراوين - ماهر كيالي - خليل خوري - علي عزيز ماجد النسور - نايف مرقة - عصام السعدي - عبدالمجيد البشايرة - بسام الشكعة - فخري قعوار رشاد أبو شاور - خليل السواحري - موفق محادين - عبدالله حمودة - يوسف يوسف - د. إبراهيم علوش أحمد بهاء الدين - حمد حجاوي - عبدالقادر ياسين - محمود طه - يوسف عبدالعزيز - مصطفى الجعيدي سمير البيطار - نافذ أبو حسنة - أسعد عطوان - أحمد الرواشدة - محمد عشا - جمعة الناجي ياسين معتوق يوسف ضمرة - عوني صادق - نزيه أبو نضال - إبراهيم عجوة - سامي السيد - يوسف أبو العز يوسف جاد الحق - محمد القيسي - عزالدين المناصرة - عزيز عمورة - د. فوزي السمهوري أحمد القواسمي - وليد السعيد - خالد أبو خالد - مراد العضايلة - محمد عبيدات - حمزة البرقاوي صبحي طه - خالد رمضان - حمدي مطر - جواد يونس - أحمد السعدي - علي حتر - طلعت أبو عثمان ياسر الزعاترة - عليان عليان - هشام عودة - د. هشام بستاني - يسرى الكردي - توفيق أبو إرشيد محمد عادل - د. غازي حسين - د. عايدة الدباس - د. عبدالستار قاسم - حسن خريشه - معاوية المصري رشيد عبد الحميد - د. ربحي حلوم - طارق كيالي - د. هيكل هيكل - بريك الحديد - محمد كريم النهار محمود النوايسة - د. موسى الهندي - جودت السعد - حسين ناجي - إسماعيل أبو البندورة – د. روحي حكمت - جمال ناجي - د. سبع أبو لبده - تيسير الحمصي - هشام النجداوي - جميل النشوان تمام الأكحل - وليد عبد الهادي - د. سعيد ذياب - د. عصام الخواجا - باسم العبدالله - سمير سنقرط سمير الحمصي - عبدالحليم قطيشات - محمد القريوتي - عوني خريس - محمد الخزاعلة - خالد عارف عاصم الأكحل - نامق مرقة - هاشم غرايبة / رئيس مجلس النقباء - عبد الهادي الفلاحات - محمد البشير مازن الساكت - د. هدى فاخوري - آمنة الزعبي - ناديا شمروخ - حكمت هلسه - نعمة القدسي سميرة حسنين - لارا خيطان - د. أمل عبد الكريم - أمينة بكر - عفيفة سميرات - د. إبراهيم الخطيب د. هاني قدورة - د. رأفت فارس - د. آدم العبداللات - د. أحمد الجابري - د. زهير عزت د. حلمي موسى - د. هاني كيلاني - د. زهير حسن - د. أنور أبو العدس - د. محمد المدني د. محمود الديسي - د. إحسان طهبوب - د. خليل بربراوي - د. حسين دعنة - أحمد عبدالله سعيد حجازي - د. جمال يغمور - طارق حجاوي - م. محمد أبو جبارة - منير أبو السمن – أحمد العرموطي - د. هاني حدادين - فخري العملة - فهد الريماوي - أحمد الأشقر يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 30 يونيو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 يونيو 2002 النص الإنجليزي للبيان: 150 Palestinian and Arab Intellectuals and Activists Urge the Continuation of ALL Forms of Resistance and Condemn the Call to Desist the Human Bombs Tactic Amman, Ramallah, Damascus June 26, 2002 In an open statement published in several Arab papers today, dozens of Palestinian and Arab notables called for the continuation of the Palestinian resistance while denouncing calls to put an end to human bomb attacks against “Israel”. The signatories of the statement titled ‘With the Resistance in ALL its Forms” said that any people whose land is occupied has no other choice but to resist in every possible way. What follows is the text of the statement: WITH THE RESISTANCE IN ALL ITS FORMS The belligerent Zionist occupation raping Palestine is the reason for the suffering of our people, and is what threatens our Arab nation today. Having always rejected international resolutions, most recently the one to investigate the massacre in Jenin Camp, and having relentlessly pursued its policies of occupation and death in our camps, towns, and villages, the Zionist entity bears full responsibility for all that has passed. Therefore, it is the culprit pushing our young men and women to stand up to such brutal practices with their very blood and souls. Moreover, the Oslo Agreement has brought upon our people more pain and did not save the land from the devilish policies exercised by the successive governments of the Likud, Labor, and Likud/Labor combined. Since the Madrid Conference in 1991, and the Oslo Agreement signed in the lap of the White House in 1993, our land has been plundered and the aggression on our people has not ceased. What former Prime Minister Shamir had said after Madrid about dizzying Palestinians in negotiations for ten years until the land has been all confiscated was actually accomplished by the governments of Rabin, Peres, Netanyahu, Barak, and Sharon (with his ally who happens to be holding the Nobel Peace Prize). Thus, the task ahead for our Palestinian Arab people of all stripes, wherever they may be, indeed, the task ahead for the Arab people, is to resist the occupation and sweep it off our land by all available means. Foremost among those means is the armed struggle, with the benefit of any weapon within reach. Such is the response to the Zionist military machine that is armed to the teeth with American armor and a blatant American bias against our people and its cause, indeed, an American bias against all the causes of the Arab people. Yet right after European Foreign Ministers classified Palestinian organizations fighting the Zionist occupation, such as the Al Aqsa Brigades, the PFLP, and the PFLP-General Command, as terrorist - just like Hamas and the Islamic Jihad were classified before them as terrorist - we find the European Union involved in a media campaign in the local Palestinian press. But now it is the very voices that came up recently with the ‘call’ in the local Palestinian press to desist human bombs, in the campaign being financed fully by the European Union, who espouse a line which has repudiated the right of return of Palestinians to their cities and villages. Let it be known then that the right of return is what Palestinians have been sacrificing for one generation after another, and it is that right which the Palestine Liberation Organization and all the organizations of the Palestinian resistance were established for. It is those who helped promote Oslo and Madrid, those who helped prepare this poisoned dish, and those who have been receiving funds from European, Canadian, and American donors under the bracket of non-governmental organizations (NGO’s) whose names have shown up under this ‘call’. They have re-surfaced today to imply that there is some Palestinian controversy about the HEROIC human bombs. In fact, many parties in this world have proclaimed their understanding of these human bombs, even though these parties are not necessarily friends of the Palestinian people or supporters of its cause. But with their ‘call’, the signatories are effectively obscuring the urgent demands of our people to fight corruption and to build a FIGHTING patriotic Palestinian movement that is the antithesis of what the U.S. administration and the rapist Zionist enemy are working for. With their ‘call’, the group of the fully-paid advertisement are effectively exonerating Sharon, Peres, Mofaz, and the rest of them Zionist murderers from their crimes that they have been committing daily against our people. The signatories of the fully-paid ‘call’ renounce the resistance in all its forms even in the West Bank, Gaza, and East Jerusalem. That’s why they have not taken part in any militant act against the occupation even after its assaults on Palestinian cities, villages, and camps there. Hence, the signatories, albeit an isolated minority within our people, merely seek to suggest that there are divisions within the ranks in order to cover up more concessions to be extended to the U.S. and the Sharon governments by those in cahoots with them. By bestowing upon this clique titles and augmented characters as intellectuals, leaders, and what have you, this charade only serves to mystify their real characters as OPPORTUNISTS growing in the shadow of the mirage of peace that is yet to show after fifty years. The U.S. administration has escalated its efforts to liquidate the Palestinian cause in a campaign targeting the Palestinian armed struggle, including the human bombs tactic. Palestinian officials, as well as some Arab ones, have caved in before these U.S. government efforts. Hence projects renouncing the essence of the Palestinian cause: the right of return and liberation, reared their ugly head. Implementation on the ground began with drying up financial resources and popular donations so as to starve and deprive the Palestinian Arab people of material support in an a ttempt to bring it down to its knees. In conjunction with that, grass-roots movements, demonstrations, sit-ins, and campaigns in support of the Intifada in the Arab street were oppressed by the regimes. [it is only within this political context that the ‘call’ to halt human bombs can be understood]. Any people whose land is occupied has no choice but to resist with all the means imaginable. That’s what our Palestinian Arab people have been doing for the last one hundred years in the face of the settler-invader campaign that has sought to occupy our land and destroy our existence. THOSE WHO WERE BROUGHT IN FROM THE FAR CORNERS OF THE EARTH TO INVADE OUR LAND CANNOT POSSIBLY LOVE PEACE AND WILL NOT UNDERSTAND THE RHETORIC OF TRUTH AND JUSTICE WITHOUT RESISTANCE. And our people refuses to COEXIST with the plunderers of the land and the killers of the children. Such we were taught by Ezz Eddin Al Qassam, Abdul Qader al Husseini, and Saied Alass. None of our contemporary heroes and heroines of the human bomb martyrs seek to kill or be killed. They only seek to secure a better future for the coming generations. For the defense of national rights should take precedence over the interests of an impotent and disintegrating Authority which merely links itself in an unholy alliance with the “Israeli” right when it adopts the latter's description of legitimate resistance operations as “terrorism”. 150 signatories. For the names, see Arabic statement. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 30 يونيو 2002 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 يونيو 2002 سرى نسيبة طالب بنسيان وتجاهل عودة اللاجئين وحنان عشراوى وقعت معه البيان المشبوه مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 1 يوليو 2002 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 يوليو 2002 بسم الله الرحمن الرحيم سري أفندي الذي تسلم ملف تضييع القدس كما تنبهت إليه يا عم رجب .. يريد تسويق "الواقعية الجبانة" .. ارضى بالمقسوم .. ليس بالإمكان .. إلخ .. وهو مقدمة لما هو أخطر .. ولهذا السبب كانت هبة المثقفين في فلسطين وسوريا والأردن لوضع النقاط على الحروف وفضح الدور المشبوه الذي أنيط بهذه المجموعة والتي هي استطراد لمجموعة كوبنهاجن خزاهم الله أجمعين .. وكلي قناعة بأن الحلقة القادمة من المسلسل .. تكمن في تخدير المثقف العربي عامة وإعادته إلى القمقم الذي انطلق منه وأقحم نفسه حيث لم يحتسب أحد لا شرقا ولا غربا .. ألا تلاحظون معي أن الهمة قد بردت في الساحة العربية عموما .. بينما تتفاقم ممارسات شارون وبن أليعازر .. وتزداد وحشيتهم .. نرة صمت رسمي وشعبي وكأن المر يحدث في بلاد لا تمت لهم بصلة .. وهذا ما راهن عليه شارون .. فهل كسب الرهان؟!! يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان