أبو يمنى بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 اليوم السابع هيثم عبد الحميد الثلاثاء، 6 ديسمبر 2011 - 22:01 تابعت فى الفترة الأخيرة أكثر من حوار فى برامج متعددة على الفضائيات المصرية مع الشيخ الدكتور حازم صلاح أبو إسماعيل، المرشح المحتمل للرئاسة، والحقيقة أننى كنت أشعر أنها ليست حوارات بمعناها المعتاد، ولكنها أشبه بتحقيق يتقمص فيه مقدم البرنامج دور وكيل النيابة، بينما يكون الضيف محل اتهام دائم.. هذا التناول هو جزء نستطيع أن نسقطه على المشهد الإعلامى العام، باعتبار أبو إسماعيل أحد المنتمين البارزين للتيار الإسلامى. فالطريقة التى كانت تدار بها هذه الحوارات تدل على أزمة حقيقية- أو مفتعلة - لدى النخبة وقطاع عريض يطغى على الإعلام فى فهم التيار الإسلامى.. ففى حين كان أبو إسماعيل يتحدث عن مشروعات كبرى تتعلق بالقطاع السياحى، تجتذب استثمارات أجنبية تزيد من دخل السياحة إلى ثمانية أضعاف، كان مضيفوه يحدثونه عن البكينى باعتبار أن مصر لن تقوم لها قائمة من دونه.. وفى حين حاول الرجل توضيح رؤيته عن اقتصاد يعتمد مبادئ إسلامية غير ربوية ومشروعات تنموية حقيقية متحدثاً عن اتحاد البنوك الإسلامية الذى جذب دولا أوروبية، حدثوه عن اختلاط الجنسين ومحلات الخمور. أراد الشيخ التحدث عن أهمية إقرار قوانين تمنح القائمين على الأجهزة الرقابية الحماية وتفصلهم فصلا تاما عن مؤسسة الرئاسة، فسألوه عن موقفه من "الحبيبة على الكورنيش".. والغريب أن المداخلات الهاتفية كانت غالبا ما تتفق مع مقدم البرنامج وتهاجم الشيخ، وكأن آراء الأخير ليس لها أى مردود فى الشارع. إن أزمة النخبة والتيارات الأخرى مع الإسلاميين ترتكز على "تسطيح القضايا" ـ المتعمد فى رأيى ـ دون أدنى تقارب مع القضايا الجوهرية، فهم يدركون، كما أدرك الشعب، أن الإسلاميين فى مصر ليسوا "دراويش" ولا مغيبين، ولكنهم سياسيون واقتصاديون يدركون الواقع ومتطلباته.. وأحسب أن سياسة التخويف الإعلامية لا تريد الاقتراب من آراء التيار الإسلامى فى قضايا قد تطمئن الناس.. ولكن واقعيا دائما ما تأتى الهجمات الإعلامية على الإسلاميين بنتائج عكسية، فالشعب لم يتعاط مطلقا مع هذه الاتهامات ولم يصدقها، ولم تكن فى حساباته الآراء الموجهة، والأمثلة لا حصر لها على ذلك، ويكفى هنا أن نقول إن المحاولات المستميتة لتخويف الشعب من الانتخابات نتج عنها مشاركة تاريخية، والدعاية المضادة ضد "الإسلاميين الوحشين"، نتج عنها تقدمهم فى المرحلة الأولى. لقد كان الإسلاميون فى مصر دائما يتواجدون بين الشعب ويعرفون احتياجاته، وهم يدركون أن الجانب الاقتصادى من أهم عناصر النهوض بهذا البلد، وأن القضايا التى يتحدث عنها الإعلام دائما من نوعية الأسئلة التى كانت تعرض على د.أبو إسماعيل تتعلق بقيم المجتمع، وليست قيم الإسلاميين وحدهم، وأولى بهذه الأسئلة أن تعرض على الأزهر، وليس على مرشح محتمل للرئاسة.. وأعتقد أنه من الأجدى لهذا الوطن أن نكف عن التخويف والتخوين والقضايا السطحية، ونبدأ مناقشات موضوعية عن القضايا الجوهرية التى ترقى بالمجتمع المصرى وتنهض بالأمة. الرباط الخاص بي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 العديد من وسائل الاعلام تهدف أساساً إلى التنفير والتخويف من المرشحين الفضلاء أمثال الشيخ حازم صلاح . لذا فهم حريصون على ألا يستطرد الضيف في طرح رؤاه وأفكاره . كما أنهم محترفون في محاربة الضيف بسلاح (الخمور) و (المايوهات) . حقيقة شئ يرثى له ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 بالعكس اختلف مع الكاتب في ان المرشح ليس له من الكياسة ما يمكنه من ادارة دفة الحوار دائما ويتم استدراجه لهذا الحوار الذي ثبت من خلاله مدى اهمية تلك الموضوعات في فكره لان تاريخه لا يوحي بخلاف ذلك فهو لم يتخلص من كونه واعظ في قناة فضائية ولم نعرف له دور اخر بخلاف هذا الدور حازم هو الذي يدفع من امامه لهذا الحوار والذي كلما تكلم اكثر كلما حرق نفسه اكثر مثل ما تم مع عبد المنعم الشحات فقد استطاع الاعلام ان يكشفه ويكشف مدي جمد فكره وللاسف وقع في هذا الفخ مع العلم ان جميع اعضاء حزب النور مثله ويحتون نفس الفكر لكنهم استطاعوا ان ينزووا عن الاعلام ونجحوا في كسب مقاعد كثيرة في مجلس الشعب رغم انهم لا يقلون تشدد عن الشحات حازم كلما تكلم اكثر كلما حرق نفسه اكثر واذا استمر على هذا المنوال فسيكون ذلك في غير صالحه (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 بالعكس اختلف مع الكاتب في ان المرشح ليس له من الكياسة ما يمكنه من ادارة دفة الحوار دائما ويتم استدراجه لهذا الحوار الذي ثبت من خلاله مدى اهمية تلك الموضوعات في فكره لان تاريخه لا يوحي بخلاف ذلك فهو لم يتخلص من كونه واعظ في قناة فضائية ولم نعرف له دور اخر بخلاف هذا الدور حازم هو الذي يدفع من امامه لهذا الحوار والذي كلما تكلم اكثر كلما حرق نفسه اكثر مثل ما تم مع عبد المنعم الشحات فقد استطاع الاعلام ان يكشفه ويكشف مدي جمد فكره وللاسف وقع في هذا الفخ مع العلم ان جميع اعضاء حزب النور مثله ويحتون نفس الفكر لكنهم استطاعوا ان ينزووا عن الاعلام ونجحوا في كسب مقاعد كثيرة في مجلس الشعب رغم انهم لا يقلون تشدد عن الشحات حازم كلما تكلم اكثر كلما حرق نفسه اكثر واذا استمر على هذا المنوال فسيكون ذلك في غير صالحه اتفق مع هذا الرأي كان في حلقة ليه مع مجدي الجلاد و لما اتصلت مواطنة استنكرت الكلام دا قالها من فضلك الحقيني!!! بينما امبارح في العاشرة مساء واحد من حزب النور تخلص من توريطه في حوار فقهي بمنتهى الذكاء و غير كدة عندك العوا مثلا بحس انو بياخد المذيع البحر و يرجعه عطشان و شكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 ثلاث قضايا يحاول ابو اسماعيل ان يغيرها كفيلة بهدم الاقتصاد المصري باكمله القضية الاولى هي قضية السياحة القضية الثانية هي قضية البنوك القضية الثالثة هي قضية السنيما والفن ثلاث صناعات تمثل العصب الرئيسي للاقتصاد المصري فقط لان له وجهة نظر مخالفة لما هو قائم مخالفة جذرية وفي ذلك تدمير لهن لو كان من الكياسة ان يرد بقوله هي تحتاج لاصلاحات لتطويرها لا لهدمها سيظل ابو اسماعيل مضطرا لاقحامه في مثل هكذا قضايا حتى تاتيه الكياسة والحنكة في ادارة الحوارات وقد يأتيه هذا بعد فوات الاوان (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 اتفق مع هذا الرأي كان في حلقة ليه مع مجدي الجلاد و لما اتصلت مواطنة استنكرت الكلام دا قالها من فضلك الحقيني!!! كان اتصالاً لطيفاً بالفعل : http://www.youtube.com/watch?v=VTK9QdHRxsg رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 ثلاث قضايا يحاول ابو اسماعيل ان يغيرها كفيلة بهدم الاقتصاد المصري باكمله القضية الاولى هي قضية السياحة القضية الثانية هي قضية البنوك القضية الثالثة هي قضية السنيما والفن ثلاث صناعات تمثل العصب الرئيسي للاقتصاد المصري فقط لان له وجهة نظر مخالفة لما هو قائم مخالفة جذرية وفي ذلك تدمير لهن لو كان من الكياسة ان يرد بقوله هي تحتاج لاصلاحات لتطويرها لا لهدمها سيظل ابو اسماعيل مضطرا لاقحامه في مثل هكذا قضايا حتى تاتيه الكياسة والحنكة في ادارة الحوارات وقد يأتيه هذا بعد فوات الاوان تحية لك أخي اسلام . بإذن الله نعرض بعض رؤي وأفكار الشيخ حازم في هذه القضايا . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 حازم صلاح ابو اسماعيل وكيف نزيد دخل السياحة أضعاف ما هو عليه الآن والتجربة الرائعة للسياحة الحلال في تركيا . http://www.youtube.com/watch?v=i7ZJ6slN1jY رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 http://www.youtube.com/watch?v=TXNT50MOYvg رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 (معدل) برنامج (علمنا رسولنا) على قناة الناس- الاقتصاد الاسلامي (1) حازم صلاح 1432 http://www.youtube.com/watch?v=UrF0-4PH8zI تم تعديل 7 ديسمبر 2011 بواسطة تامر حسن محمد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 برنامج (علمنا رسولنا) على قناة الناس- الخدمات الاجتماعية (2) حازم صلاح 1432 http://www.youtube.com/watch?v=WdidumhNZ_s رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 (معدل) فعلا شىء مثير للغثيان أن كل إعلامي يستضيف الأستاذ حازم أبو إسماعيل لا يعطي للرجل فرصة للحديث عن برنامجه المتكامل للإقتصاد وللمجتمع وللسياسية الخارجية ويحصره دائما في زاوية ( البكيني والخمور والقمار وملابس المرأة ولقاء الشاب مع البنت على الكورنيش وووو إلخ ) أعجبني جدا كلمة قالها حازم أبو إسماعيل بتأثر شديد ( معقولة إحنا بندافع أوي كدا ومهتمين بالبكيني والدعارة والربا بطريقة تعطي للمراقب في الخارج أن مصر غارقة في هذه الامور ونترك المشكلات الضخمة اللي عندنا ؟؟ ) هو نهج مقصود أخي العزيز تامر وليس عفويا في كل البرامج إلا من رحم ربي وقليلا ما هم , وذلك حتى لا يعطوا فرصة للرجل أن يعرض برنامجه مخافة أن يؤثر على الناس ويجذبهم ومن ثم يبطل حملات التشويه ضده التي تهدف لإظهاره في مظهر رجل الدين (الدرويش) الذي لا يصلح كرجل دولة . تم تعديل 7 ديسمبر 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 هما كان المستثمرين ممنوعين انهم يستثمروا فلوسهم في مصر من قبل ثم اتى الينا حازم بهذه الفكرة المشكلة انك تجيب المستثمر مش انك تبني على هذا احلام وخطط وانت تفترض ان المستثمر اسهل عنصر في الموضوع بالعكس المستثمر هو اصعب عنصر في الخطة وخصوصا عندما يعلم انك لك توجهات تخالف عاداته وتقاليده التي تعود عليها هاسألك سؤال وارجوا ان تجاوبني عليه بمنتهى الصراحة والوضوح لو قررت ان تذهب لرحلة سياحية لبلد ما ثم قيل لك ان الصلاة ممنوعة في تلك البلد هل ستوافق على الذهاب اليها ام ستحجم عنها منتظرك وفي اجابتك رد على برنامج حازم ابو اسماعيل بالكامل تحياتي (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 هما كان المستثمرين ممنوعين انهم يستثمروا فلوسهم في مصر من قبل ثم اتى الينا حازم بهذه الفكرة المشكلة انك تجيب المستثمر مش انك تبني على هذا احلام وخطط وانت تفترض ان المستثمر اسهل عنصر في الموضوع بالعكس المستثمر هو اصعب عنصر في الخطة وخصوصا عندما يعلم انك لك توجهات تخالف عاداته وتقاليده التي تعود عليها هاسألك سؤال وارجوا ان تجاوبني عليه بمنتهى الصراحة والوضوح لو قررت ان تذهب لرحلة سياحية لبلد ما ثم قيل لك ان الصلاة ممنوعة في تلك البلد هل ستوافق على الذهاب اليها ام ستحجم عنها منتظرك وفي اجابتك رد على برنامج حازم ابو اسماعيل بالكامل تحياتي اجاوب انا طبعا مش هروح سياحة الي البلد التي تمنعني من الصلاة .. - ايه وجهة نظرك بقى ..من هذا السؤال...عروستي ؟؟؟؟ مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 عشان ابقى حقانية بصراحة كلامة عن الاقتصاد الحقيقي عاجبني جدا ودا فديو عن الكلام دا في فرنسا http://www.youtube.com/watch?v=1vdyKjUvkMg&feature=player_embedded ودا موضوع عن الكلام دا هنا في المنتدى http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=129960 للعضو الفاضل ابراهيم عبد العزيز لكني اشعر ان حازم صلاح ابو اسماعيل ضعيف الشخصية لذا ارى ان يكون مستشارا و ليس في منصب تنفيذي و في النهاية هذا مجرد رأي و الكلمة الاخيرة للصندوق و شكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 (معدل) هما كان المستثمرين ممنوعين انهم يستثمروا فلوسهم في مصر من قبل ثم اتى الينا حازم بهذه الفكرة المشكلة انك تجيب المستثمر مش انك تبني على هذا احلام وخطط وانت تفترض ان المستثمر اسهل عنصر في الموضوع بالعكس المستثمر هو اصعب عنصر في الخطة وخصوصا عندما يعلم انك لك توجهات تخالف عاداته وتقاليده التي تعود عليها هاسألك سؤال وارجوا ان تجاوبني عليه بمنتهى الصراحة والوضوح لو قررت ان تذهب لرحلة سياحية لبلد ما ثم قيل لك ان الصلاة ممنوعة في تلك البلد هل ستوافق على الذهاب اليها ام ستحجم عنها منتظرك وفي اجابتك رد على برنامج حازم ابو اسماعيل بالكامل تحياتي السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي الفاضل إسلام المقارنة ليست في محلها أخي العزيز إسلام , عندما نتكلم عن السياحة النظيفة فنحن نتكلم عن عادات وليس عن عبادات وهناك فرق أبو إسماعيل لم يقول أنه سيمنع السائحين من اداء عباداتهم لكنه يتكلم عن سلوكيات تحدث منهم مثل الخمر والقمار والعري والمجون وهي عادات ( وليس عبادات ) لا تتفق مع الشرف المجتمعي لمصر وهذا نهج لا شىء فيه , وليس بدعة إبتدعها أبو إسماعيل , ففرنسا مثلا وهي البلد المعروفة بكثرة السائحين القادمين لها من دول الخليج , فرضت علي السائحات المسلمات أن يخلعن نقابهن في فرنسا لأن هذا النقاب لا يتفق مع الشرف المجتمعي لفرنسا , وغالبية حمامات السباحة في منتجعات وفنادق اوروبا ممنوع فيها أن تنزل المرأة المسلمة بملابس كاملة ويجب عليها أن ترتدي البكيني وإلا يتم منعها من إستخدام الحمام وفي الأخير ولو فرضنا أن اوروبا لا تقوم بمثل هذه الأمور , فرب العالمين يأمرنا أن نفعلها تحياتي لك تم تعديل 7 ديسمبر 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 هما كان المستثمرين ممنوعين انهم يستثمروا فلوسهم في مصر من قبل ثم اتى الينا حازم بهذه الفكرة المشكلة انك تجيب المستثمر مش انك تبني على هذا احلام وخطط وانت تفترض ان المستثمر اسهل عنصر في الموضوع بالعكس المستثمر هو اصعب عنصر في الخطة وخصوصا عندما يعلم انك لك توجهات تخالف عاداته وتقاليده التي تعود عليها هاسألك سؤال وارجوا ان تجاوبني عليه بمنتهى الصراحة والوضوح لو قررت ان تذهب لرحلة سياحية لبلد ما ثم قيل لك ان الصلاة ممنوعة في تلك البلد هل ستوافق على الذهاب اليها ام ستحجم عنها منتظرك وفي اجابتك رد على برنامج حازم ابو اسماعيل بالكامل تحياتي اجاوب انا طبعا مش هروح سياحة الي البلد التي تمنعني من الصلاة .. - ايه وجهة نظرك بقى ..من هذا السؤال...عروستي ؟؟؟؟ اجابة رائعة يا ابو ريم نفس الوضع للاجانب بالضبط دول ناس الخمور والرقص بالنسبة لهم مثل الصلاة بالنسبة لك الدول الغربية يغلب عليها الطابع العلماني الصرف الذي يجنب الدين الذي هو تقريبا في الكنائس و المساجد والمعابد فقط فاصبحت الاحتياجات اليومية له هي دينه وعبادته ولا يحب ان يمنع من هذا ويشعر ان حقوقه الانسانية لو حجبت عنه ستكون من الاهمية بمكان ان يفاضل بين من يسمح بها ومن يمنعها السائح يأتي الينا لكي يقضي وقت ظريف لا لكي ننصحه ونعيد تربيته من جديد هو لا ياتي الينا لكي يشرب الخمر او يلهو في المراقص لانه يعتقد انها من مفردات حياته مثل الماء والهواء فكيف تمنع منه مفردات حياته وتسدي له النصح والارشاد وهو لم يات لذلك وهو كذلك مثل الصلاة بالنسبة لك عادة يومية وللامانة اتفق معه في طرحه فكرة السياحة الحلال فقط لانها وسيلة لجذب نوعية جديدة من السائحين فهدفنا هو جذب اكبر عدد من السائحين وليس تنفيرهم (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 وللامانة اتفق معه في طرحه فكرة السياحة الحلال فقط لانها وسيلة لجذب نوعية جديدة من السائحين فهدفنا هو جذب اكبر عدد من السائحين وليس تنفيرهم كده عداك العيب من زمان لم اتفق معك علي شيء ولكن الكلام هذه المرة ممتاز على فكرة لو اخذنا قرار السياحة الحلال ولكن في وقت مناسب وليس في البداية قد نجتذب شريحة كبيرة من الناس المتحفظة التي تريد ان تستمع بشواطئ مصر ولكنها تحشى ما يحدث في شرم وفي الغردقة وايضا دول مثل ماليزيا واندونسيا قد تتشجع لزياه سائحيها عندنا واسر خليجية كثيرة ايضا ستعوض اي نقص قد يحدث من السائح الاجنبي وعلى فكرة حتى لو بعض السائحين الاجانب الذين تعودا على الشرب وعلى العرى وهذه الاشياء سيعتادوا مع الوقت على هذا الامر ولن يجدوا مفر من زيارة اثار مصر لانهم لن يجدوا بديلا لها فلا مفر من زيارتها..فلن يجدوا هذه الاشياء في اي بلد اخر ..اما البكيني والخمور فمتاحة في كل البلدان - وفي النهاية من يتقي الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 ديسمبر 2011 (معدل) وللامانة اتفق معه في طرحه فكرة السياحة الحلال فقط لانها وسيلة لجذب نوعية جديدة من السائحين فهدفنا هو جذب اكبر عدد من السائحين وليس تنفيرهم كده عداك العيب من زمان لم اتفق معك علي شيء ولكن الكلام هذه المرة ممتاز على فكرة لو اخذنا قرار السياحة الحلال ولكن في وقت مناسب وليس في البداية قد نجتذب شريحة كبيرة من الناس المتحفظة التي تريد ان تستمع بشواطئ مصر ولكنها تحشى ما يحدث في شرم وفي الغردقة وايضا دول مثل ماليزيا واندونسيا قد تتشجع لزياه سائحيها عندنا واسر خليجية كثيرة ايضا ستعوض اي نقص قد يحدث من السائح الاجنبي وعلى فكرة حتى لو بعض السائحين الاجانب الذين تعودا على الشرب وعلى العرى وهذه الاشياء سيعتادوا مع الوقت على هذا الامر ولن يجدوا مفر من زيارة اثار مصر لانهم لن يجدوا بديلا لها فلا مفر من زيارتها..فلن يجدوا هذه الاشياء في اي بلد اخر ..اما البكيني والخمور فمتاحة في كل البلدان - وفي النهاية من يتقي الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب طب و ليه ما نعملش زي تركيا و يبقى النوعين مع بعض لحد ما تضمحل سياحة الخمور لوحدها ؟؟؟ اعتقد دا افضل حل و كذلك بالنسبة للبنوك تتعمل جمب النوع العادي لحد ما يضمحل الاسوأ لوحدة يعني نشتغل على التوازي و لا ايه رأيكم يا جماعة ؟؟؟ تم تعديل 7 ديسمبر 2011 بواسطة elzahraa رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان