فوضى الحواس !

[لولا]

سمعتهم يقولون ان انفعالاتنا الأكثر سمواً ماتت

وأنه بات علينا أن نصنعها !

وأنأ أصدقهم !

[لولا]

أردت أن اكون ملاكاً

فتحت ذراعى وابتهلت للسماء

لوهلة ظننت اننى سأصعد..

أنا فقط انتظر !

[لولا]

كيف لى أن اعبر دون ان اعرف كل ما يمكننى أن أعرفه ؟

كنت أصرخ بى هذه المره:

تحررى

لا تقفى مشلولة صماء كما ابو الهول امام ابواب الآلهه !

[لولا]

مازلت اذكر انها كانت تقول " كنقطة عتمة فى الضوء"!

أفتح النافذه

خذ كل الهواء فى رئتيك

الآن ابحث فى الداخل

وحدك من سيرى!

[لولا]

ع شو بدى اندم ؟!

أردت ان اتحدى قوانين الجاذبية..

صرخت بأعلى صوتى : ليذهب نيوتن للجحيم !

فتحت ذراعى وسقطت للأعلى !

[لولا]

عانقنى بقوة ..

قل لى أشياء جميلة تبكينى !

[لولا]

يهمسون وحدها الخطايا تعمينا !

أشارو اليه فى فزع ..

تغير لونه تماماً .. صار لونه لون العدم !

تم تعديل 9 ديسمبر 2011 بواسطة لولا

[لولا]

التصقنا

لكن الألم لقحنى وحدى !

أردت أن احميك ..

دفعتك برفق ، ما المشكله ؟!

[لولا]

تتمدد على سريرها

وحين تتوهم النوم يستيقظ قلبها

تقف على عتبة القلق

تتكىء على الفجر

تنتظر

تتأمل

وتبحث

شاردة على سطح الليل

مرصودة لدهشة او بكاء

بخوف تنادى

فيرتد صوت :

لا تندهى ، مافى حدا ،مافى حدا !!

[لولا]

تعبت منى حين أخذل نفسي او يخذلنى الآخرون

لماذا يجب ان أغفر لى ولهم ؟؟

[لولا]

كان اسمها روزيتا ..

وكان جمالها حديث المدينه

كانت مطمع كل الرجال..

تقدم لها فرسان البلدة لخطبتها

فرفضتهم جميعا .

كانت تؤمن أن جمالها هذا لم يخلق ليتمتع به بشر

لقد وهبت نفسها للملاك جبريل !!

صدق الأحمق ذلك وأكتفي ان يحبها فى السر

لم يعرف ان أسطورة الملاك جبريل كانت تتحاكى بها وهى نتنظر فارسا من الأرض

فارس تَلبسُه عشق يفك به شفره أسطورتها .. !

كانت محقه ..

لم يخلق بعد من يستحق روزيتا !

[لولا]

فى الألبوم القديم ..

لمحتها ، صورتنا

تحسستها ..

سعداء جدا كنا

عشنا أياما مسحورة كأننا على جزيرة نبحر فيها كل ليلة من الأفق الى نجمة الرعشه !

خد بالك عليا ...

[لولا]

تعرف أكثر ما يقتلنى ؟!

أن تحبنى وتجهلنى !

كيف ؟!

لا أعرف .. لا أعرف

كيف تغوص فى عميقا عميقا لتزرع نطفه بذرتك الحب فى الأعمق من روحى

وكيف تجعلنى أشعر اننى يتيمه بطفلك عندما تغترب عنى جهلا ؟

كيف؟؟

كيف ؟؟

[لولا]

لكن الذى حدث :

لم أستطع أن أهرب منك داخل عقلي

حاصرتنى رموشك الغاوية

رفعت الراية البيضاء

إستسلمت

كنت انا الحورية المنتقاه للمنح

وكنت وحدك دوناً عن رجال الدنيا حبيبي .

[لولا]

يقتلك البرد ..

وتقتلنى فكرة ان لا اكون فيك بقرب القلب واستولد ذاتى من ضلعك الأقرب

عانقنى

عانقنى عناقاً لا ينتهى ,, لا ينتهى

فـــــــ " أنا " يقتلنى نصف الدفء ويقتلنى نصف الموقف ويقتلنى انك مازلت تقف مكانك !

[عبير يونس]

أسمعك بعيني

و أراك بقلبي

و أناديك بإشارات روحية

ذبذات تنتقل بيننا

فانجذب إلى مغناطيسك

و أفقد الجاذبية الأرضية

فأحلق في اتجاهك

و أراني معك

في أحضانك

ثم انظر إليّ هنا

و أعاود الغياب في عينيك

أين أنا حقا ؟؟

هنا

أم هناك ؟

فقدت الاتجاهات

هنا بعيدا

و قريبة هناك!!!

[لولا]

آه لا جدوى من العراك

حتى عندما تثور وتغضب يتدفق صدقك ليبتلع غضبي

فجأة تجعلنى اتوقف

ارفع عيونى الى عيونك

وكأنه الفجر قطرات تتسرب الى مسامى فتوقظها

أغتسل فى بركة الضوء

واجففنى هناك فى تلك الثنيه تحت شفتك السفلي !

لا جدوى من العراك معك..

هذا حب كينبوع شرس العطاء

لايملك الا ان يتدفق !

[عبد الله غريب]

ع شو بدى اندم ؟!

أردت ان اتحدى قوانين الجاذبية..

صرخت بأعلى صوتى : ليذهب نيوتن للجحيم !

فتحت ذراعى وسقطت للأعلى !

أكيد كنتي ف القطب الجنوبي ..

تقيماتي خلصت .. بدالها .. ليكي وردة .. (الصور مش عاوزة تطلع معايا) .. انت حظك جميييل خالص ..

لو كان معايا تقييمات كنت خلصتهم هنا ..

[عبير يونس]

دعني أعيش اللحظة

لا تسأل ماذا بعد؟

لا تفكر في المستقبل

انتظر ...

لا تهرب للماضي

فقط دعنا نعيش اللحظة

فلا نملك حقا غيرها!!!

[عبد الله غريب]

تتمدد على سريرها

وحين تتوهم النوم يستيقظ قلبها

تقف على عتبة القلق

تتكىء على الفجر

تنتظر

تتأمل

وتبحث

شاردة على سطح الليل

مرصودة لدهشة او بكاء

بخوف تنادى

فيرتد صوت :

لا تندهى ، مافى حدا ،مافى حدا !!

لأني مااحبش تعجبني حاجة .. و ماقولشي عجباني ..

أديني بشاركْ .. معاكي من تاني ..

لأني معرفتش اقييم كلامِكْ .. بعد ما حسه وجداني ..

أديني بشاركْ .. من قلب أحزاني ..

و لأن مشاركتي مكانها مش مظبوط ..

لا ف وقتها .. و لا ف مكانها .. و لا ف الصوت ..

اللي حاسه نشاز .. بعد .. صوت ............. قطقوط ..

وسط حلم .. و رقة .. و جمال .. مفروط ..

يبقى أحسن لكم تزودوا التقييم ..

لحسن و ديني .. لأدخلكم كل حبه .. و افوت ..

ع النجم الجميل داه .. و اصحيكم .. بعلو الصوت ..

عاجبني إسقاطكم .. و نوركم عليه محطوط ..