اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

فوضى الحواس !


لولا

Recommended Posts

كان اسمها روزيتا ..

وكان جمالها حديث المدينه

كانت مطمع كل الرجال..

تقدم لها فرسان البلدة لخطبتها

فرفضتهم جميعا .

كانت تؤمن أن جمالها هذا لم يخلق ليتمتع به بشر

لقد وهبت نفسها للملاك جبريل !!

صدق الأحمق ذلك وأكتفي ان يحبها فى السر

لم يعرف ان أسطورة الملاك جبريل كانت تتحاكى بها وهى نتنظر فارسا من الأرض

فارس تَلبسُه عشق يفك به شفره أسطورتها .. !

كانت محقه ..

لم يخلق بعد من يستحق روزيتا !

كلمات لتقطع مسافه قصيره الى القلب

مساحه كبيره وجناحان يهيمان بالعقل الى عنان السماء

ولكم تلهمنى هذه الفريده من نوع الأنثى !!

اتساءل لم عليهن هم النساء دوما ان يثبتوا دوما إنسانيتهن وحقهن بكل شئ ؟

وكونى هنا فلفخرى ودونها من بنات جنسها / لتتسع معها المساحه ولتتقارب الخطوات

فملكة الحديث هنا ؛ وطلاوة الكلمه وبلاغة اللسان / يشيان بجمال الروح قبل المُحيا

بورك القلم , وبورك السبب ؛ مادام قد ساق بهذا البوح الى هنا ...

خطوات اتبعها بشغف لمساحه تستحق التأمل وتخلف الدهشه / لإبداع يستحق الثناء

جميل واكثر : لولا :clappingrose:

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 47
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

وكان طائرا مع صوتها وترانيم المساء ؛ الى السماء

يعانق السحاب .. ليغزل لها اغنيه من نسيج البراءه

هائما يعزف الربيع لحنا ما على شفتيه

فتنساب روحه كنغم يأبى الإنصياع إلا إليها

ليسقط قلبه صريع الهوى تحت نافذتها

وترتفع عيناه لتسجل في دفاترها

حكايا ربما هى غائمة الحضور ..

وصبابة محب تفضحه فى الغور عيونه

يصرخ صرخة رجل .. تحطم فيزيائية انوثتها

يرق قلبها الصغير .. لتطل عليه عبر نافذتها المشربه

وتلقيه بنظره .. لتريه كم سيكون اخاذا هو حضورها

فتلتقي العيون حيث يسوق الصمت سكونه الى جدائل الابجديه

يموسق قلبها الحنين .. لتسكب نظرات الخجل من عينيها متناغمه

كتعزف للحن شجى ...

وحتما لن تهديه الضياع كسابقتها !!

والتى لطالما بقي وحيدا وحزينا في عتمة فقدها

اما كان يكفيه من الحزن ما إن يتداعى ووجهه

اما كانت الأرض لتسع قلب كسير ؟

والى الأن لم يعلم ماهية عقدتها والوقت معه !!

تساقط اوراق الذكرى تتطاير .. يا له من خريف مر عليه

لم يكن يحتمى من برده سوى بسحابات قاتمه ..

يراها فى الصباحات كما فى غسق الليل ..

ينتظر فجر اليوم الجديد بدقائق ليالى الوحده اللا متناهيه

تتملكه الوحشه .. وهو كضرير يبحث عن ضوء شارد ومتسع

فى قلب يأويه ...

فيا موجات بحر العشق هييجي فى بيض الأمانى السحابات

ليهطلن ماطرات ؛ حتى تغتسل جناحى ذياك الطائر الحزين

بزخات من حب يطفئ لظى الشوق .. لعله يستفيق مما هو فيه وينتهي ؟!

لتطل عليه تلك التي عانى لأجلها

فيتعلم كيفة النقش بذات الأحرف الملونه على جنبات قلبها الأخضر

تنتزع رداء الحزن عن قلبه الغض

وتهديه من حصاد حقولها زهره .. وليزرع في سهولها النخيل

فيا هى التى من تعاند وتأبى القول :

اسرت روحي ذات غفلةً مني ولما انتبهت استوطنت حرفي حتى إشعار قادم

وكنت ومازلت انتظرك ؛ هو ذا الخجل يسطرني بحروف غير مكتوبه

هاك هى غزلتى لتقرأها انت .. وتحيك نسجتى

فلربما ستقسو علي وإذ انت تتلقاني عنوه عن الزمان

ستعاتبني اناملك حتما .. وهي تلتقط الدموع على عيني

إليك صرخاتي الدفينه بلا حراك .. لتعلم مجددا وانى ابوح ببطء

وبمنأى عن الجميع كي لا اثير حنقهم والشفقه ؛ وكونى اشتاقك

- دعك من كل هذا ؛ حان الوقت لقلب تلك الصفحات

او بالاحرى تمزيقها ؟!

ليكتب التاريخ حينا اسطوره لحب خجول ؛ خلف باب الخوف اخفي وجهه

وليسطر فوق صفحاته تلك المقولة الشهيره :

" يبلغ الحب ذروته حين تتخلى المرأة عن عنادها والرجل عن كبريائه "

( وتلك كانت خربشات / لبضاعةٍ مزجاة )

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

" يبلغ الحب ذروته حين تتخلى المرأة عن عنادها والرجل عن كبريائه "

صدقت

فالعناد والكبرياء هم أعظم آفات الحب

و يكفيان لإزهاق روحه

جميلة هي تلك الخربشات

:give_rose:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

حين أفكر بك

تجتاحني فوضى في الأفكار

تتسارع وتتصارع في ذهني

و تعلو الفوضى دقات قلبي

فتارة أسمعه يدق بعنف

وتارة يقترب من التوقف

أشتاق إليك و أغضب منك

أغار عليك و أحن إليك

أحتاج إليك و أبتعد عنك

و أعود أكثر اشتياقا

أقسم أني سأنساك

و لا أبر قسمي أبدا

وأعود أكثر حنينا

ماذا فعلت بي؟؟

كيف سحرتني هكذا؟؟

كيف صرت مجنونتك؟؟

لماذا تحتل قلبي وتفكيري؟؟

لماذا تعجبني تلك الفوضى التي تحدثها بداخلي؟؟

لماذا يعجبني ذلك الضجيج حولك؟؟

حالة من التوتر و حالة من السكينة

تضعني كما يحلو لك في أيهما

تتحكم في فصولي

فتحيلها ربيعا خريفا

صيفا شتاء

كما يحلو لك

تشعرني أني مليكتك

ثم أراك سيدي و انا جاريتك!

من أنت؟؟

و كيف تكون كل هؤلاء؟؟

كيف تكون محام للدفاع والإدعاء معا؟!

كيف تكون بفتوة الشباب

وحكمة الشيوخ؟؟

معك أعيش مع كل رجال العالم

كل الشخصيات

كل المشاعر

المتحرر و المحافظ

المتردد و المتهور

الهادئ و الجسور

الصامت و المتحدث

مرحبا بالفوضى

إذا كانت معك أنت

♥♥♥

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

ع شو بدى اندم ؟!

أردت ان اتحدى قوانين الجاذبية..

صرخت بأعلى صوتى : ليذهب نيوتن للجحيم !

فتحت ذراعى وسقطت للأعلى !

أكيد كنتي ف القطب الجنوبي ..

تقيماتي خلصت .. بدالها .. ليكي وردة .. (الصور مش عاوزة تطلع معايا) .. انت حظك جميييل خالص ..

لو كان معايا تقييمات كنت خلصتهم هنا ..

اين كنت ؟؟

لم يكن القطب الجنوبى :)

كنت فى الأعلى أطل على الكون حيث كل الأشياء تتنفض من التصاقها بالتراب !

محاولة جادة وصادقه لإكتشاف العالم لكن هذه المره من رأسي انا

للفضاء سحره الآسر جرب ان تسقط فيه .. صدقنى ستسقط للأعلى !!

مرورك العذب كلماتك ووردتك اهم عندى من اى تقييم أسعدنى جدا وجودك.

ارق التحايا :clappingrose:

لولا

تم تعديل بواسطة لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

تتمدد على سريرها

وحين تتوهم النوم يستيقظ قلبها

تقف على عتبة القلق

تتكىء على الفجر

تنتظر

تتأمل

وتبحث

شاردة على سطح الليل

مرصودة لدهشة او بكاء

بخوف تنادى

فيرتد صوت :

لا تندهى ، مافى حدا ،مافى حدا !!

لأني مااحبش تعجبني حاجة .. و ماقولشي عجباني ..

أديني بشاركْ .. معاكي من تاني ..

لأني معرفتش اقييم كلامِكْ .. بعد ما حسه وجداني ..

أديني بشاركْ .. من قلب أحزاني ..

و لأن مشاركتي مكانها مش مظبوط ..

لا ف وقتها .. و لا ف مكانها .. و لا ف الصوت ..

اللي حاسه نشاز .. بعد .. صوت ............. قطقوط ..

وسط حلم .. و رقة .. و جمال .. مفروط ..

يبقى أحسن لكم تزودوا التقييم ..

لحسن و ديني .. لأدخلكم كل حبه .. و افوت ..

ع النجم الجميل داه .. و اصحيكم .. بعلو الصوت ..

عاجبني إسقاطكم .. و نوركم عليه محطوط .. :clappingrose:

أن يقرأ احد ما نكتب بعمق هو اكثر ما يسعد اى كاتب .

اما التقيمات هههه تناساها لا عزيزى لأن مداخلاتك هى التقييم الحقيقي والأعمق.

من القلب امتنانى :give_rose:

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

كان اسمها روزيتا ..

وكان جمالها حديث المدينه

كانت مطمع كل الرجال..

تقدم لها فرسان البلدة لخطبتها

فرفضتهم جميعا .

كانت تؤمن أن جمالها هذا لم يخلق ليتمتع به بشر

لقد وهبت نفسها للملاك جبريل !!

صدق الأحمق ذلك وأكتفي ان يحبها فى السر

لم يعرف ان أسطورة الملاك جبريل كانت تتحاكى بها وهى نتنظر فارسا من الأرض

فارس تَلبسُه عشق يفك به شفره أسطورتها .. !

كانت محقه ..

لم يخلق بعد من يستحق روزيتا !

كلمات لتقطع مسافه قصيره الى القلب

مساحه كبيره وجناحان يهيمان بالعقل الى عنان السماء

ولكم تلهمنى هذه الفريده من نوع الأنثى !!

اتساءل لم عليهن هم النساء دوما ان يثبتوا دوما إنسانيتهن وحقهن بكل شئ ؟

وكونى هنا فلفخرى ودونها من بنات جنسها / لتتسع معها المساحه ولتتقارب الخطوات

فملكة الحديث هنا ؛ وطلاوة الكلمه وبلاغة اللسان / يشيان بجمال الروح قبل المُحيا

بورك القلم , وبورك السبب ؛ مادام قد ساق بهذا البوح الى هنا ...

خطوات اتبعها بشغف لمساحه تستحق التأمل وتخلف الدهشه / لإبداع يستحق الثناء

جميل واكثر : لولا :clappingrose:

تجعلنى ابتسم من اعماق قلبي :)

الهى روزيتا روزيتا

فتاة ليست ككل الفتيات

اتذكر عندما كتبت هذه الأسطر كفكره اولى لخاطره قبل عامين او اكثر ربما

اردت ان اقول فيها ان المرأة ليست ابداً هذا اللغز المحير

المرأة تحتاج لفهم مطلق من رجل واحد لايشبه من سواه

يدرك الأعمق منها ومن شفراتها الداخليه يعرف متى يقترب ومتى يبتعد

ومتى حين تبعده غضبا او حزنا تريده ان يعرف انها تحتاج فقط لحضن دافىء منه حتى لو تظاهرت بغير ذلك

يسموننا الرجال ألغاز ! واللغز دوما مرأة على ما يبدو فى منطقهم!!

تداخل الكبرياء والحب وآثار ذلك واختلاط الخيوط

نعم بعض الخيوط احيانا تختلط وقد تورث عجاف اللحظات اتفهم ذلك..

تعرف ان الخاطره الواحده لها الف تفسير يمكن ان نتخيله ونرسمه

لطالما كنت اقول اكثر ما احبه فى تلك الكتابات الحره الطليقه ان يراها كل بنظاراته ويفسرها بعقله فتحرر من القوالب

ومن الحبس هى فقط مشاعر انسانيه وحكايات وهلاوس وفوضى تعم المشاعر والحواس وتستدعى من كل شخص الأقرب له .

تمنحى من الزهو بما تكتبه فى كل مره فى متصفحى ما أعجز عن وصفه .

مودتى واحترامى سيدى الفاضل :give_rose:

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

حين أفكر بك

تجتاحني فوضى في الأفكار

تتسارع وتتصارع في ذهني

و تعلو الفوضى دقات قلبي

فتارة أسمعه يدق بعنف

وتارة يقترب من التوقف

أشتاق إليك و أغضب منك

أغار عليك و أحن إليك

أحتاج إليك و أبتعد عنك

و أعود أكثر اشتياقا

أقسم أني سأنساك

و لا أبر قسمي أبدا

وأعود أكثر حنينا

ماذا فعلت بي؟؟

كيف سحرتني هكذا؟؟

كيف صرت مجنونتك؟؟

لماذا تحتل قلبي وتفكيري؟؟

لماذا تعجبني تلك الفوضى التي تحدثها بداخلي؟؟

لماذا يعجبني ذلك الضجيج حولك؟؟

حالة من التوتر و حالة من السكينة

تضعني كما يحلو لك في أيهما

تتحكم في فصولي

فتحيلها ربيعا خريفا

صيفا شتاء

كما يحلو لك

تشعرني أني مليكتك

ثم أراك سيدي و انا جاريتك!

من أنت؟؟

و كيف تكون كل هؤلاء؟؟

كيف تكون محام للدفاع والإدعاء معا؟!

كيف تكون بفتوة الشباب

وحكمة الشيوخ؟؟

معك أعيش مع كل رجال العالم

كل الشخصيات

كل المشاعر

المتحرر و المحافظ

المتردد و المتهور

الهادئ و الجسور

الصامت و المتحدث

مرحبا بالفوضى

إذا كانت معك أنت

♥♥♥

عبير ..

جميلة انتِ واكثر :give_rose:

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

كان اسمها روزيتا ..

وكان جمالها حديث المدينه

كانت مطمع كل الرجال..

تقدم لها فرسان البلدة لخطبتها

فرفضتهم جميعا .

كانت تؤمن أن جمالها هذا لم يخلق ليتمتع به بشر

لقد وهبت نفسها للملاك جبريل !!

صدق الأحمق ذلك وأكتفي ان يحبها فى السر

لم يعرف ان أسطورة الملاك جبريل كانت تتحاكى بها وهى نتنظر فارسا من الأرض

فارس تَلبسُه عشق يفك به شفره أسطورتها .. !

كانت محقه ..

لم يخلق بعد من يستحق روزيتا !

كلمات لتقطع مسافه قصيره الى القلب

مساحه كبيره وجناحان يهيمان بالعقل الى عنان السماء

ولكم تلهمنى هذه الفريده من نوع الأنثى !!

اتساءل لم عليهن هم النساء دوما ان يثبتوا دوما إنسانيتهن وحقهن بكل شئ ؟

وكونى هنا فلفخرى ودونها من بنات جنسها / لتتسع معها المساحه ولتتقارب الخطوات

فملكة الحديث هنا ؛ وطلاوة الكلمه وبلاغة اللسان / يشيان بجمال الروح قبل المُحيا

بورك القلم , وبورك السبب ؛ مادام قد ساق بهذا البوح الى هنا ...

خطوات اتبعها بشغف لمساحه تستحق التأمل وتخلف الدهشه / لإبداع يستحق الثناء

جميل واكثر : لولا :clappingrose:

تجعلنى ابتسم من اعماق قلبي :)

واعلم بأن الجمله هنالك بأعلى فاعل مرده الى لاحقتها كمفعولٍ بها

الهى روزيتا روزيتا

فتاة ليست ككل الفتيات

ولكن اسمحى لى بأن احتفظ لنفسى بحق التحفظ إن كان يحق لى ؟

جميله هى الإبتسامه / ولكن !

حين توظف التوظيف اللائق بوصفها وبوضعها فى موضعها الصحيح

هذا ولست ادرى هل خانكِ الحظ ام خاننى ام خان كلينا متعمدا ؟!

فقط وبحسب موضع وقوفى والصوره .

اتذكر عندما كتبت هذه الأسطر كفكره اولى لخاطره قبل عامين او اكثر ربما

اردت ان اقول فيها ان المرأة ليست ابداً هذا اللغز المحير

المرأة تحتاج لفهم مطلق من رجل واحد لايشبه من سواه

يدرك الأعمق منها ومن شفراتها الداخليه يعرف متى يقترب ومتى يبتعد

ومتى حين تبعده غضبا او حزنا تريده ان يعرف انها تحتاج فقط لحضن دافىء منه حتى لو تظاهرت بغير ذلك

يسموننا الرجال ألغاز ! واللغز دوما مرأة على ما يبدو فى منطقهم!!

تداخل الكبرياء والحب وآثار ذلك واختلاط الخيوط

نعم بعض الخيوط احيانا تختلط وقد تورث عجاف اللحظات اتفهم ذلك..

تعرف ان الخاطره الواحده لها الف تفسير يمكن ان نتخيله ونرسمه

لطالما كنت اقول اكثر ما احبه فى تلك الكتابات الحره الطليقه ان يراها كل بنظاراته ويفسرها بعقله فتحرر من القوالب

ومن الحبس هى فقط مشاعر انسانيه وحكايات وهلاوس وفوضى تعم المشاعر والحواس وتستدعى من كل شخص الأقرب له .

تمنحى من الزهو بما تكتبه فى كل مره فى متصفحى ما أعجز عن وصفه .

مودتى واحترامى سيدى الفاضل :give_rose:

لولا

سيدتى :

تذكرنى فتاتكِ : روزيتا : بفتاه عاشت بالأسكندريه فى عصر بطليموس

اسمها : هيباثيا

ولدت كامرأه لم تنقصها المكانه ولا الجمال ولا المال لتكون كأي سيده

اخرى تعيش لنفسها ويعيش لأجلها الكثيرون ؛ لكنها فضلت حياة الروح !!

تعلمت هيباثيا إلى جانب شغفها بالرياضيات الأدب والعلوم والفلسفه والفنون

كانت بتواضعها تقبل على كل من يود الإستماع إليها لتشرح له فلسفة افلاطون

وارسطو وتحدثه عن الحقيقه الأزليه الواحده التي تؤمن بوجودها؛ وعن الماده التي

عليهم ان يترفعوا عنها للحفاظ على الشيء الوحيد الإلهي الذي يملكونه ألا وهو الروح

لم تكن : هيباثيا امرأه غير طبيعيه في امتلاكها لمكونات الأنوثه والجمال الطبيعيين ..

لكنها لم تتزوج لا لأن عائقاً يحول دون ممارسة حياتها الطبيعيه بل لأنها منحت نفسها للنجوم ؟!

وقد حدث ان احبها طالب لديها وافتتن بها كأنثى فأرادت ان تعلمه كيف يحب ويسعى للجمال

الحقيقي لا لجمالها الزائل ؛ فمزقت بعض الخرق المتسخه من زيل ثوبها واعطتها للطالب العاشق

قائلة: "هذا ما احببته انت ايها الشاب الصغير!"

ولما افنى الدهر جسديهما لم يذكر التاريخ اسم الطالب العاشق !!

لكنه حفر على جدران ذاكرته

إنها : هيباثيا التي ادهش جمالها الأبصار ، واسر حديثها الألباب قبل الأسماع ..

والتي رفضت حب شاب لها لأنها تعتقد بأنه إحساس عرضي يمنعه من رؤية الجمال الحقيقي

ولم يكن يخطر ببالها ابداً انه سيأت يوم تحكى فيه سيرتها وسيرة غيرها من "الأوائل"

كأساطير لأناس يودون الهرب من الحقيقة لا البحث عنها ويستخدمونها كأدوات زينه

لتجميل واقعهم لا اكثر ...

والحكايه كلها تجعلني حريضا على ان اعرض للملاك جبريل هنا ..

ولكنى / اخمن حد التوقع ان في عالمنا المعاصر لا توجد هيباثات كثر :)

وانتظر حين تعود روزيتا : للقائى قريبا .

لنبحث معا / وسنجد ما يمكن ان نكمل به السيره لنتحدث عن : هيباثا معاصره ..

بوسعى ان انهى حديثى بمقوله : لطاغور

"ابق ساكناً قلبي ولا تُثر غبارك ؛ ودع العالم يجد سبيله إليك"

واجب الشكر / يتحتم على واكثر

مضيفتى : :clappingrose:

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

كان اسمها روزيتا ..

وكان جمالها حديث المدينه

كانت مطمع كل الرجال..

تقدم لها فرسان البلدة لخطبتها

فرفضتهم جميعا .

كانت تؤمن أن جمالها هذا لم يخلق ليتمتع به بشر

لقد وهبت نفسها للملاك جبريل !!

صدق الأحمق ذلك وأكتفي ان يحبها فى السر

لم يعرف ان أسطورة الملاك جبريل كانت تتحاكى بها وهى نتنظر فارسا من الأرض

فارس تَلبسُه عشق يفك به شفره أسطورتها .. !

كانت محقه ..

لم يخلق بعد من يستحق روزيتا !

كلمات لتقطع مسافه قصيره الى القلب

مساحه كبيره وجناحان يهيمان بالعقل الى عنان السماء

ولكم تلهمنى هذه الفريده من نوع الأنثى !!

اتساءل لم عليهن هم النساء دوما ان يثبتوا دوما إنسانيتهن وحقهن بكل شئ ؟

وكونى هنا فلفخرى ودونها من بنات جنسها / لتتسع معها المساحه ولتتقارب الخطوات

فملكة الحديث هنا ؛ وطلاوة الكلمه وبلاغة اللسان / يشيان بجمال الروح قبل المُحيا

بورك القلم , وبورك السبب ؛ مادام قد ساق بهذا البوح الى هنا ...

خطوات اتبعها بشغف لمساحه تستحق التأمل وتخلف الدهشه / لإبداع يستحق الثناء

جميل واكثر : لولا :clappingrose:

تجعلنى ابتسم من اعماق قلبي :)

واعلم بأن الجمله هنالك بأعلى فاعل مرده الى لاحقتها كمفعولٍ بها

الهى روزيتا روزيتا

فتاة ليست ككل الفتيات

ولكن اسمحى لى بأن احتفظ لنفسى بحق التحفظ إن كان يحق لى ؟

جميله هى الإبتسامه / ولكن !

حين توظف التوظيف اللائق بوصفها وبوضعها فى موضعها الصحيح

هذا ولست ادرى هل خانكِ الحظ ام خاننى ام خان كلينا متعمدا ؟!

فقط وبحسب موضع وقوفى والصوره .

اتذكر عندما كتبت هذه الأسطر كفكره اولى لخاطره قبل عامين او اكثر ربما

اردت ان اقول فيها ان المرأة ليست ابداً هذا اللغز المحير

المرأة تحتاج لفهم مطلق من رجل واحد لايشبه من سواه

يدرك الأعمق منها ومن شفراتها الداخليه يعرف متى يقترب ومتى يبتعد

ومتى حين تبعده غضبا او حزنا تريده ان يعرف انها تحتاج فقط لحضن دافىء منه حتى لو تظاهرت بغير ذلك

يسموننا الرجال ألغاز ! واللغز دوما مرأة على ما يبدو فى منطقهم!!

تداخل الكبرياء والحب وآثار ذلك واختلاط الخيوط

نعم بعض الخيوط احيانا تختلط وقد تورث عجاف اللحظات اتفهم ذلك..

تعرف ان الخاطره الواحده لها الف تفسير يمكن ان نتخيله ونرسمه

لطالما كنت اقول اكثر ما احبه فى تلك الكتابات الحره الطليقه ان يراها كل بنظاراته ويفسرها بعقله فتحرر من القوالب

ومن الحبس هى فقط مشاعر انسانيه وحكايات وهلاوس وفوضى تعم المشاعر والحواس وتستدعى من كل شخص الأقرب له .

تمنحى من الزهو بما تكتبه فى كل مره فى متصفحى ما أعجز عن وصفه .

مودتى واحترامى سيدى الفاضل :give_rose:

لولا

سيدتى :

تذكرنى فتاتكِ : روزيتا : بفتاه عاشت بالأسكندريه فى عصر بطليموس

اسمها : هيباثيا

ولدت كامرأه لم تنقصها المكانه ولا الجمال ولا المال لتكون كأي سيده

اخرى تعيش لنفسها ويعيش لأجلها الكثيرون ؛ لكنها فضلت حياة الروح !!

تعلمت هيباثيا إلى جانب شغفها بالرياضيات الأدب والعلوم والفلسفه والفنون

كانت بتواضعها تقبل على كل من يود الإستماع إليها لتشرح له فلسفة افلاطون

وارسطو وتحدثه عن الحقيقه الأزليه الواحده التي تؤمن بوجودها؛ وعن الماده التي

عليهم ان يترفعوا عنها للحفاظ على الشيء الوحيد الإلهي الذي يملكونه ألا وهو الروح

لم تكن : هيباثيا امرأه غير طبيعيه في امتلاكها لمكونات الأنوثه والجمال الطبيعيين ..

لكنها لم تتزوج لا لأن عائقاً يحول دون ممارسة حياتها الطبيعيه بل لأنها منحت نفسها للنجوم ؟!

وقد حدث ان احبها طالب لديها وافتتن بها كأنثى فأرادت ان تعلمه كيف يحب ويسعى للجمال

الحقيقي لا لجمالها الزائل ؛ فمزقت بعض الخرق المتسخه من زيل ثوبها واعطتها للطالب العاشق

قائلة: "هذا ما احببته انت ايها الشاب الصغير!"

ولما افنى الدهر جسديهما لم يذكر التاريخ اسم الطالب العاشق !!

لكنه حفر على جدران ذاكرته

إنها : هيباثيا التي ادهش جمالها الأبصار ، واسر حديثها الألباب قبل الأسماع ..

والتي رفضت حب شاب لها لأنها تعتقد بأنه إحساس عرضي يمنعه من رؤية الجمال الحقيقي

ولم يكن يخطر ببالها ابداً انه سيأت يوم تحكى فيه سيرتها وسيرة غيرها من "الأوائل"

كأساطير لأناس يودون الهرب من الحقيقة لا البحث عنها ويستخدمونها كأدوات زينه

لتجميل واقعهم لا اكثر ...

والحكايه كلها تجعلني حريضا على ان اعرض للملاك جبريل هنا ..

ولكنى / اخمن حد التوقع ان في عالمنا المعاصر لا توجد هيباثات كثر :)

وانتظر حين تعود روزيتا : للقائى قريبا .

لنبحث معا / وسنجد ما يمكن ان نكمل به السيره لنتحدث عن : هيباثا معاصره ..

بوسعى ان انهى حديثى بمقوله : لطاغور

"ابق ساكناً قلبي ولا تُثر غبارك ؛ ودع العالم يجد سبيله إليك"

واجب الشكر / يتحتم على واكثر

مضيفتى : :clappingrose:

حسنا مازالت ابتسامة عميقه ترافقنى كلما لمحت طائرك الأبيض يرفف بجناحين من نور فوق ابجديتى الفوضويه هنا:)

هى فقط سعادة التخاطب معك ورؤيه كلماتى بعينيك وبعمق وفى ذلك حتما متعه خفيه تجعلنى اتوق لنقاشات ووقفات ممتده نفرد فيها الحكايا وألأحاديث

ليتنى فقط اجد متسع من هذه الرفاهيه الفكريه والوقت قريبا لأعود هنا فأقف على كلماتك الوقفه التى تستحقها وتليق بك .

كن يخير .

لولا

طائره ورقيه

رياح شديده

خيط قصير

الطائره ليست بين السماء ولا الأرض

..هذه انا!!

لولا

رابط هذا التعليق
شارك

كان اسمها روزيتا ..

وكان جمالها حديث المدينه

كانت مطمع كل الرجال..

تقدم لها فرسان البلدة لخطبتها

فرفضتهم جميعا .

كانت تؤمن أن جمالها هذا لم يخلق ليتمتع به بشر

لقد وهبت نفسها للملاك جبريل !!

صدق الأحمق ذلك وأكتفي ان يحبها فى السر

لم يعرف ان أسطورة الملاك جبريل كانت تتحاكى بها وهى نتنظر فارسا من الأرض

فارس تَلبسُه عشق يفك به شفره أسطورتها .. !

كانت محقه ..

لم يخلق بعد من يستحق روزيتا !

كلمات لتقطع مسافه قصيره الى القلب

مساحه كبيره وجناحان يهيمان بالعقل الى عنان السماء

ولكم تلهمنى هذه الفريده من نوع الأنثى !!

اتساءل لم عليهن هم النساء دوما ان يثبتوا دوما إنسانيتهن وحقهن بكل شئ ؟

وكونى هنا فلفخرى ودونها من بنات جنسها / لتتسع معها المساحه ولتتقارب الخطوات

فملكة الحديث هنا ؛ وطلاوة الكلمه وبلاغة اللسان / يشيان بجمال الروح قبل المُحيا

بورك القلم , وبورك السبب ؛ مادام قد ساق بهذا البوح الى هنا ...

خطوات اتبعها بشغف لمساحه تستحق التأمل وتخلف الدهشه / لإبداع يستحق الثناء

جميل واكثر : لولا :clappingrose:

تجعلنى ابتسم من اعماق قلبي :)

واعلم بأن الجمله هنالك بأعلى فاعل مرده الى لاحقتها كمفعولٍ بها

الهى روزيتا روزيتا

فتاة ليست ككل الفتيات

ولكن اسمحى لى بأن احتفظ لنفسى بحق التحفظ إن كان يحق لى ؟

جميله هى الإبتسامه / ولكن !

حين توظف التوظيف اللائق بوصفها وبوضعها فى موضعها الصحيح

هذا ولست ادرى هل خانكِ الحظ ام خاننى ام خان كلينا متعمدا ؟!

فقط وبحسب موضع وقوفى والصوره .

اتذكر عندما كتبت هذه الأسطر كفكره اولى لخاطره قبل عامين او اكثر ربما

اردت ان اقول فيها ان المرأة ليست ابداً هذا اللغز المحير

المرأة تحتاج لفهم مطلق من رجل واحد لايشبه من سواه

يدرك الأعمق منها ومن شفراتها الداخليه يعرف متى يقترب ومتى يبتعد

ومتى حين تبعده غضبا او حزنا تريده ان يعرف انها تحتاج فقط لحضن دافىء منه حتى لو تظاهرت بغير ذلك

يسموننا الرجال ألغاز ! واللغز دوما مرأة على ما يبدو فى منطقهم!!

تداخل الكبرياء والحب وآثار ذلك واختلاط الخيوط

نعم بعض الخيوط احيانا تختلط وقد تورث عجاف اللحظات اتفهم ذلك..

تعرف ان الخاطره الواحده لها الف تفسير يمكن ان نتخيله ونرسمه

لطالما كنت اقول اكثر ما احبه فى تلك الكتابات الحره الطليقه ان يراها كل بنظاراته ويفسرها بعقله فتحرر من القوالب

ومن الحبس هى فقط مشاعر انسانيه وحكايات وهلاوس وفوضى تعم المشاعر والحواس وتستدعى من كل شخص الأقرب له .

تمنحى من الزهو بما تكتبه فى كل مره فى متصفحى ما أعجز عن وصفه .

مودتى واحترامى سيدى الفاضل :give_rose:

لولا

سيدتى :

تذكرنى فتاتكِ : روزيتا : بفتاه عاشت بالأسكندريه فى عصر بطليموس

اسمها : هيباثيا

ولدت كامرأه لم تنقصها المكانه ولا الجمال ولا المال لتكون كأي سيده

اخرى تعيش لنفسها ويعيش لأجلها الكثيرون ؛ لكنها فضلت حياة الروح !!

تعلمت هيباثيا إلى جانب شغفها بالرياضيات الأدب والعلوم والفلسفه والفنون

كانت بتواضعها تقبل على كل من يود الإستماع إليها لتشرح له فلسفة افلاطون

وارسطو وتحدثه عن الحقيقه الأزليه الواحده التي تؤمن بوجودها؛ وعن الماده التي

عليهم ان يترفعوا عنها للحفاظ على الشيء الوحيد الإلهي الذي يملكونه ألا وهو الروح

لم تكن : هيباثيا امرأه غير طبيعيه في امتلاكها لمكونات الأنوثه والجمال الطبيعيين ..

لكنها لم تتزوج لا لأن عائقاً يحول دون ممارسة حياتها الطبيعيه بل لأنها منحت نفسها للنجوم ؟!

وقد حدث ان احبها طالب لديها وافتتن بها كأنثى فأرادت ان تعلمه كيف يحب ويسعى للجمال

الحقيقي لا لجمالها الزائل ؛ فمزقت بعض الخرق المتسخه من زيل ثوبها واعطتها للطالب العاشق

قائلة: "هذا ما احببته انت ايها الشاب الصغير!"

ولما افنى الدهر جسديهما لم يذكر التاريخ اسم الطالب العاشق !!

لكنه حفر على جدران ذاكرته

إنها : هيباثيا التي ادهش جمالها الأبصار ، واسر حديثها الألباب قبل الأسماع ..

والتي رفضت حب شاب لها لأنها تعتقد بأنه إحساس عرضي يمنعه من رؤية الجمال الحقيقي

ولم يكن يخطر ببالها ابداً انه سيأت يوم تحكى فيه سيرتها وسيرة غيرها من "الأوائل"

كأساطير لأناس يودون الهرب من الحقيقة لا البحث عنها ويستخدمونها كأدوات زينه

لتجميل واقعهم لا اكثر ...

والحكايه كلها تجعلني حريضا على ان اعرض للملاك جبريل هنا ..

ولكنى / اخمن حد التوقع ان في عالمنا المعاصر لا توجد هيباثات كثر :)

وانتظر حين تعود روزيتا : للقائى قريبا .

لنبحث معا / وسنجد ما يمكن ان نكمل به السيره لنتحدث عن : هيباثا معاصره ..

بوسعى ان انهى حديثى بمقوله : لطاغور

"ابق ساكناً قلبي ولا تُثر غبارك ؛ ودع العالم يجد سبيله إليك"

واجب الشكر / يتحتم على واكثر

مضيفتى : :clappingrose:

حسنا مازالت ابتسامة عميقه ترافقنى كلما لمحت طائرك الأبيض يرفف بجناحين من نور فوق ابجديتى الفوضويه هنا:)

بالطبع هو عناد من النوع اللذيذ لمهره بريه تأبى الترويض وروح اثيريه تديق بلأسر

وفوضى انثويه لأمرأه اجل من ان تحبس فى القفص الصدرى لرجلَ واحد

ثمة نور هنا يجعلنى افتح عيناى على استحياء فطيور الليل لم تتعود سوى على الظلام

وبوسعى القول ان خذى حذركِ من طائر اعتاد على محبسه ؛ وللأفاق هنا رحابه تجعله

يتمرد ليفرد جناحاه ويرفل الى عنان السماء / عائدا الى مواطن فطرته !

هى فقط سعادة التخاطب معك ورؤيه كلماتى بعينيك وبعمق وفى ذلك حتما متعه خفيه تجعلنى اتوق لنقاشات ووقفات ممتده نفرد فيها الحكايا وألأحاديث

امام جهازى وخلف ظهرى مكتبه تحوى العشرات من الإبداعات

اصدقكِ ومن عامان ونحن متخاصمان حتى ان مديرة منزلى باتت

لا تهتم لأمرها او حتى رفع الغبار عليها ؛ ولم اطلب منها !

الأن وقد رد الحسن الذهن لبديع الكلمات هنا بوسعى وان

اقول مردا جميل لعود احمدكِ عليه .

ليتنى فقط اجد متسع من هذه الرفاهيه الفكريه والوقت قريبا لأعود هنا فأقف على كلماتك الوقفه التى تستحقها وتليق بك .

بالتأكيد سأمتلكِ الوقت لفرده بساطا من حرير حين عودكِ ولقاء روزيتا او كليكما ؛ وسينحنى الحديث "نحو آفاق ارحب"

لتخترق الأقلام صحارى النفس الشاسعه ؛ واجزم بأن كلينا يتحدث لغه واحده وان كانت على وتيره غير منتظمه فلِتبرق اروحا

ماطره امسيات اريحيه بشذى العطور فوق شرفات صالونكِ الأدبى ؛ ورغم الصقيع مغروسٌ انا على الشرفةَ منذ مسافه بلا حراك

ومازلت انتظر / وان كنت سابقكِ فى الصمت فلكونى تعلمت يوما كيف احرق الكلمات الفائضه على شفرة قلمى كما يحرقون البن

في البرازيل كي لا تتدنى اسعاره / مثمرةٍ هى شرفاتكِ الى مواسم الحصاد .

كن يخير .

لولا

الخير : فقط كونيه / وتمتلكين اوطانه

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

و الكون يتمدد في خط مستقيم طويل

وامشي الهوينى أطالع النجمات المتلألأة

تصطف في رسومات بديعة

تأخذني معها

أطير وأحلق بشكل عامودي

يأخذني للأعلى

حتى يكاد قلبي يتوقف

و ينعدم وجود الهواء

أهوي بشكل مائل بزاوية حادة

تكاد قدماي تلامس رأسي

ثم انفرد في الهواء وأفرد ذراعاي

بشكل أفقي

أطير و أحلق و الكون لا نهاية له

أين كانت نقطة البداية ؟؟؟

لم أعد أذكر

وهل مهم أن أتذكر؟!

و ما الفائدة من التذكر؟؟

أنا هنا الآن

و اتساءل ماذا تعني " الآن "

فكل لحظة لا ندركها إلا بعد أن تمر بالفعل

ليس هناك شيء اسمه الآن

هي نقطة معنوية تفرق الماضي عن المستقبل

لعيش اللحظة

هل نخطط لها من الماضي؟؟؟

أم نتذكرها في المستقبل؟؟

ازدادت حيرتي

وتداخلت الأزمان في رأسي

أين أنا؟

سأذهب للماضي؟

أم عدت من المستقبل؟؟

و تتداخل المفردات ويا للعجب!!

كلاهما يتناسبان ... الماضي والمستقبل

يتشابهان ونقطة الآن ماهي إلا نقطة انطلاق لأيهما

واستغرقت في التفكير

لأصطدم بغصن شجرة عالية

و أهوي إلى الأرض

و أفيق على تسارع دقات قلبي

تنذر بأزمة قلبية وشيكة

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

عفوا ...

لم أسمعك جيدا

فلست مرتدية لنظارتي الطبية !

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

هكذا اقنع حواسى المتقده وذهنى

" املاً مللٍ رغبةً / آلمٍ غضباً وحزنا "

هو ذا خاطرى ملئ بـ مختلف المفرادت

( الممتنع عن سماعها ) ؟

وعقلي ؛ يخالج مشاعري بتصحيح ماكان !

حال سمعتها تقول :

"هي ربما قد اغشاها النسيان" !

لا ورب السماء ربى ؛ لن انسى ولم تنسى

ولكنه ما ضر الحب بعض التناسي /

مثيلان ككلينا !!

( فى انتظاركِ / ويا اكبر من المفردات )

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 4 أسابيع...

الصمت جمله قصيره

يطيلها الأنتظار ...

للمتربعه ...

بقلب هذا البهو

هل كنت لحظة صدق ؟

ام لحظتا سهو !!

الصمت جمله طويله /

يبترها الكلم

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

الصمت جمله قصيره

يطيلها الأنتظار ...

الصمت جمله طويله /

يبترها الكلم

تدعو للتأمل

كدوما

رائع تصويرك

:give_rose:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

ارتعش بشدة

وأشعر بغثيان شديد

ولا أشعر بجسدي

الماء البارد ينهمرمن فوق رأسي

يشل حركتي

وتصطك أسناني ببعضها

مصدرة صوتا مخيفا

الجو شديد البرودة

والليل بهيم

ولا أحد غيري في هذه الصحراء

أستجمع قواي وأتحرك تجاه بريق نار تبدو من بعيد

قدماي ثقيلتان

وكأنهما مكبلتان بأطنان من الحديد

وأواصل السير

و اقترب أكثر و أكثر

وبالكاد أصل لخيمتك الدافئة

عذرا...

ليس أمامك اختيار أن تعتذر أن أدخلها

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

تبا ..

وما اضل الذين تخبرهم حواسهم

بحقيقه مجرده ...

ثم يعجزون عن إدراكها ويرتابون بها

حتى تلوكها وإياهم / السنة الناس !!

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

الحواس خمسة

والبعض يمتلك ستة

و أنت لك بداخلي

حاسة خاصة جدا

لا تدرك سواك!

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

و يدق قلبي بعنف

لا فرق بين الخوف والحب

كلاهما يقتلع القلب من مكانه

و يجف الريق

و أصاب برعشة في أطرافي

تلمع العيون

ترقب و انتظار

تأهب للهرب من الخطر

أو للهرب إلى أحضان الحبيب

الحاجة الشديد للإحساس بالأمان

الحب خوف من فقدان الحبيب

و الخوف حب للحياة!

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...