elzahraa بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تحية للدكتور ياسر والمشاركين الكرام . وأشارك معكم من زاوية أخرى متعلقة بالموضوع . يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( إن الدنيا حلوة خضرة . وإن الله مستخلفكم فيها . فينظر كيف تعملون . فاتقوا الدنيا واتقوا النساء . فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء . وفي حديث بشار : لينظر كيف تعملون ). الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2742 خلاصة حكم المحدث: صحيح . من المعلوم بالضرورة أن الرجل جبل على الميل الفطريّ نحو المرأة ، والعكس كذلك . وفقد جاء الشرع الحنيف بالعديد من الضوابط التي تنظم العلاقة بين الرجال والنساء الأجنبيات ، والعكس أيضاً . وهنا أدعو نفسي والجميع للتفكر لحظة في هذه الضوابط التي قد يراها البعض نوعاً من التشدد أو تقييد الحريات أو الانغلاق إلى آخر هذه المسميات . لحظة من التفكّر لكي نزداد يقيناً أن شرع الله وأحكام الدين لا تأتي إلا بالخير والسعادة في الدنيا قبل الآخرة . فماذا نتوقّع من شباب وشابات في فورة الشباب في المدارس والجامعات تتوطد علاقاتهم على مدار سنوات الدراسة لكي تصل إلى مزاح والتساهل في التعامل والمقابلات والرحلات ؟ وماذا نتوقع من أماكن عمل مختلطة تأتي فيها الموظفة (سواء كانت متزوجة أو غير متزوجة) في زينتها ومكياجها وعطرها وتقضي بين زملائها ساعات طوال تسقط فيها الحواجز وتتلاشي منها الكلفة ؟ ماذا نتوقع أن يثمر هذا التساهل والتهاون في أحكام الله إلا ميولاً عاطفية قد تتبعها علاقات محرمة أو مآسي أسرية كما نسمع ونشاهد . إن التزام المسلم والمسلمة بالضوابط الشرعية بين الجنسين ، من غض البصر ، والتزام الحجاب الشرعي ، وعدم الخضوع بالقول للنساء ، وغير ذلك لهو الخطوة الأولى للقضاء على هذه النماذج من العلاقات المحرّمة التي تهدد استقرار الأسر وتؤرق البيوت المطمئنة . ونسأل الله أن يملأ بيوتنا وبيوت المسلمين بالمودة والرحمة وأن يحفظ عليها استقرارها ، وأن يبارك في أبناءنا وبناتنا وأن ينشأهم نشئاً مباركاً بين آبائهم وأمهاتهم لتقر بهم أعينهم . وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم . كلام لا غبار عليه يا أستاذ تامر . جزاك الله خيرا. ولكن ما ذكرته يمثل الوقاية من المحظور . فماذا لو وقع المحظور و تعلق الرجل بامراة غير زوجته فماذا تراه فاعلا وفقا للضوابط التى وضعها الشرع ؟ على فكرة يا استاذ ياسر انا حتى الحالات اللي بحس فيها ان من حق الرجل فيها التعدد حينها عليه ان يقرر الزواج ثم يبحث عن زوجة بموافقة زوجته اما النوع من الحب اللي حضرتك اكلمت عنه فانا حصنفة تحت بند الحب المستحيل وحقول معلومة كلنا عارفنها اي علاقة بتفشل بيكون تأثيرها على المراة اصعب من الرجل طب ليه المرأة المتزوجة لو حبت مصيرها القتل و لو زوجها هو اللي حب مصيرها و اولادها الشارع مع ان معروف ان الرجل المفروض انه بيسيطر على عواطفة اكتر و شكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبو عمر بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 ممكن نوسع الموضوع شوية كمان وندخل الطرف التالت في النقاش .. يعني تعبير الدكتور ياسر زي ما فهمته إنه الزوج لم يبدأ التفكير إلا بعد ظهورالطرف التالت في الصورة .. و ظهور اعراض هذا الحب (المحرم) كما وصفه دكتور ياسر .. يعني ممكن أصلا ما يكونش في مشاكل بين الزوجين ... لا مشاكل .. ولا حب أيضا .. و لكنه صار ميثاق غليظ .. ميثاق يجب الالتزام به .. لكن القلوب لا تعرف الالتزام بنفس القدر مثل العقول .. و بالذات عند ظهور الطرف الثالث .. و بدء اتباع الخطوات .. في رأيي الطرف التالت في هذه المواضيع مهم جدا الكلام عليه .. لأنه ممكن لو حتى الزوجين واخدين قرار الانفصال بس مع وقف التنفيذ فيكون الطرف التالت هو القشة .. وبالعكس ممكن يكون هو سبب انفجار المشاكل عند بدء عمل مقارنات بينه و بين الطرف الثاني .. الموضوع يتحدث من ناحية عاطفية .. لكن الواقع يقول إنها إجتماعية .. فيجب الأخذ في الاعتبار موقف الأبناء وهو في الصدارة بالمنطق وأيضا موقف الأهل الموضوع كبييييييييييييير يا دكتور ياسر .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبو عمر بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 ربنا معاكي يا عبير دخلتي الموضوع هنا لوحدك (بس ماتخافيش كلنا وراكي) هوه انا هارد على حسب مافهمت سؤال الدكتور يا سر....وهارد بما قل ودل قال بعض السلف: إذا أشكل عليك أمر أن لا تدري أيهما أرشد فخالف أقربهما من هواك ، فإن أقرب ما يكون الخطأ في متابعة الهوى . وقال بشرالحافي رحمه الله ورضي عنه : البلاء كله في هواك . والشفاء كله في مخالفتك إياه . . وقد قيل للحسن البصري رحمه الله : يا أبا سعيد أي الجهاد أفضل؟ قال جهادك هواك. بمعنى ان الرجل لو شعر بانه بيميل لاخرى غير زوجته ...ليه مايجاهدش نفسه علشان اسرته. وبالمثل افرض ان الزوجه هيه اللي اعجبت بشخص تاني غير زوجها وكان زوجها كويس ومافيهوش عيب هاتعمل ايه؟ انا شايفه ان جهاد النفس في الحاله دي افضل شيْ ولو البني اْدم حاول بصدق نيه ربنا هايكرمه وهايقدر انه يتحكم في نفسه يعني ممكن الرجل او المراْه غصب عنها يحب او تحب غير زوجها لكن مافيش داعي للبوح بالحب ده للطرف التاني في الحاله دي الطرف الاول بجهاده مع نفسه هايقدر يبعد مداخلة رائعة و أتفق معها و معلومات قيمة ربنا يبارك في حضرتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 ممكن نوسع الموضوع شوية كمان وندخل الطرف التالت في النقاش .. يعني تعبير الدكتور ياسر زي ما فهمته إنه الزوج لم يبدأ التفكير إلا بعد ظهورالطرف التالت في الصورة .. و ظهور اعراض هذا الحب (المحرم) كما وصفه دكتور ياسر .. يعني ممكن أصلا ما يكونش في مشاكل بين الزوجين ... لا مشاكل .. ولا حب أيضا .. و لكنه صار ميثاق غليظ .. ميثاق يجب الالتزام به .. لكن القلوب لا تعرف الالتزام بنفس القدر مثل العقول .. و بالذات عند ظهور الطرف الثالث .. و بدء اتباع الخطوات .. في رأيي الطرف التالت في هذه المواضيع مهم جدا الكلام عليه .. لأنه ممكن لو حتى الزوجين واخدين قرار الانفصال بس مع وقف التنفيذ فيكون الطرف التالت هو القشة .. وبالعكس ممكن يكون هو سبب انفجار المشاكل عند بدء عمل مقارنات بينه و بين الطرف الثاني .. الموضوع يتحدث من ناحية عاطفية .. لكن الواقع يقول إنها إجتماعية .. فيجب الأخذ في الاعتبار موقف الأبناء وهو في الصدارة بالمنطق وأيضا موقف الأهل الموضوع كبييييييييييييير يا دكتور ياسر .. انا مع حضرتك جدا في الموضوع دا ونذكر ان الطرف دا بيبقى امرأة و ممكن تكون صغيرة او مراهقة كمان ففي اللي بيقولو طب نكسر قلب التانية ما هو زي الاولى و يبرر لنفسه ساعتها اقول في فرق بين اللي اخد شبابها و جمالها و خلف منها و بين الانسة اكيد الاولى خسارتها اكبر وجرح كرامتها اكبر و فرصتها لحياة عاطفية جديدة اقل غير انها ما ظلمتش غيرها و شكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 (معدل) د.ياسر متهيألي حضرتك عايز توصل رسالة دعوية عن الاختلاط صح؟ صدقني هنا في السعودية البلد الوحيدة في العالم اللي فاصلة الرجال عن النساء لا تتخيل كم العلاقات و في هنا بوي فريند وجيرل فريند هنا مفيش لا اخوة و لا صداقة و لازمالة في مصاحبة و علاقات و بس و اهم ملتزمين بالحجاب وعدم الاختلاط مفيش حواجز تقدر تمنع الميل بين رجل و امرأة غير انهم يكونوا لا يعانون من النقص العاطفي و طول ما لديهم احتياجات غير مشبعة لايمكن الحول بين الانجذاب بين رجل و امرأة مهما علت الأسوار و الموانع بدل ما نضيق على البنات نحتويهم لما البنت متلاقيش حنان في بيت أهلها لازم حتدور عليه برة وحتى المتزوجة لوملقتش احتياجاتها من زوجها للأسف برضه حتدورعليها برة بس احنا اتعودنا كشرقيين نتجاهل هذه الاحتياجات ونقول لها ارضي بعيشتك بينما الرجل لا أحد يلومه حتى لو تجاوز الأمر الاحتياجات إلى هوس اثبات الفحولة !! عشان كده استغربت لما لقيت الموضوع يتحدث عن معاناة الرجل في صراع مفتعل وهو محسوم اجتماعيا و دينيا دون أي وخز من ضمير فحين يتزوج الرجل على زوجته و طلبت هي الطلاق ألف من سيردها لعقلها و يضعون في رقبتها حماية الاسرة من الانهيار و يذكرونها انه لم يرتكب حراما وحتى لو خانها سيردونها لعقلها ان تغفر و تسامح من أجل الأسرة د.ياسر مشاكل البيوت لا تعالج بنصائح دعوية بل تعالج من داخل البيوت و من خلال أطراف المشكلة فقط فكل حالة لها ظروفها و لا تشبه حالة أخرى ولايمكن حل تلك المشكلات بنظرة أحادية و تسطيح للأمور و بطريقة 1+1=2 د. ياسر لوماكانتش دي مشكلة حضرتك الشخصية ياريت بلاش نعطي آراءنا في حاجة لها بلايين الأشكال و الظروف بعدد البشر طبعا ده رأيي الخاص جدا تحياتي أحترم رأى حضرتك و لكن بالطبع لم يكن هدف الموضوع هو الدعوة لعدم الإختلاط خالفك الظن هذه المرة :) منع الإختلاط هو من وسائل الوقاية التى ذكرها الأستاذ تامر في مداخلته القيمة . ولست هنا بصدد مناقشة شخصية خاصة بى بالتأكيد . أنا أناقش قضية تمس الحياة الزوجية في صميمها وواردة الحدوث وبالطبع لا أهدف إلى إصدار خريطة طريق بعدها يسير عليها الأزواج في حياتهم . فكما ذكرت حضرتك لكل بيت ظروفه وملابساته و لا أميل إلى تسطيح الأمور او النظر إليها نظرة احادية , والدليل على ذلك أنى فتحت المناقشة للزملاء لتبادل الراى و الحوار و لم أدلى برأيي في صدر الموضوع . أعلم أن مشاكل البيوت تعالج من الداخل و لكن قد يكون هناك صاحب بيت او صاحبة بيت في مشكلة مشابهة تتابع ما نكتبه الان وتفيد منه . تحياتى لحضرتك. تم تعديل 10 ديسمبر 2011 بواسطة الدكتور ياسر وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 (معدل) آسفة لمشاركتي في موضوع للرجال فقط حضرتك شرفتى الموضوع بالطبع يا دكتورة . في الحقيقة أنا جعلت في عنوان الموضوع (( للرجال فقط )) لوجهة نظر قد اكون مخطئا فيها. فأنا أتحدث عن مرحلة دقيقة في حياة الرجل لا يعلمها إلا الرجل نفسه . فالزوجة لم تعلم بعد بهذه المشكلة والرجل مفتوحة أمامه الخيارات والأمر الان بيد الله ثم بيده وكان هدفي هو مناقشة تلك الخيارات مع الزملاء وفقا لضوابط الشرع ووجود الزميلات و مشاركتهن في الموضوع تسعدنا بالتأكيد ولكن كنت أخشى ان يتحول الموضوع لساحة للدفاع عن الرجل في ناحية و المرأة في الجانب الاخر وهذا ما حدث :happy: تم تعديل 10 ديسمبر 2011 بواسطة الدكتور ياسر وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 بمناسبة ذكر سيرة الطرف الثالث انا هنا حذكر مشكلتين في هذا الصدد افتح قلبك مع د.هبة يس.. أنا انضحك عليا!! أنا سيدة عاملة بمركز مرموق عمرى 32 سنة متزوجة من 4 سنوات ولدى طفلان 3 سنوات وسنة واحدة.. من مستوى مادى واجتماعى مرتفع نسبياً وأعلى من زوجى بكثير.. تعرفت إليه فى مجال العمل وارتبطنا بقصة حب.. زوجى كان متزوجاً قبلى ولديه طفلان وكان مطلق زوجته منذ أكثر من عامين ولكن طلاقا شفويا فقط.. وسبب عدم الطلاق الرسمى على الورق هو الاختلاف على التفاصيل المادية والنفقة فى كل مرة تحدث جلسة طلاق رسمى.. المهم أننا ارتبطنا وأحببنا بعضنا بعد انفصاله هذا وتعلقت به كثيرا وطلب منى الزواج على أن أقبل أنها مازالت زوجته على الورق وعندما طلبت أن يخبرها بزواجه وينهى الموضوع رسمياً تعلل بأن هذا سيحدث مشاكل جمة وفضائح من قبلها قد لا يتم معها زواجنا، خاصة مع الفارق الاجتماعى والمادى بيننا، ورفض والدى لرجل له ماضى وضغطى الشديد عليه لقبول الأمر.. وأن الأفضل أن نتزوج فى هدوء وأنه سيخبرها بمجرد زواجنا لينهى الموضوع معها رسمياً.. وتحت ضغطه وإلحاحه المستميت ووعوده المعسولة.. وحبى له أيضا.. وافقت على ذلك وتحايلت على والدى وتحملت تفاصيل فوق الاحتمال.. حتى تم زواجنا.. وفوجئت به بعد الزواج يماطل فى إخبارها ودائماً الحجة أنه لا داعى لأن نفتح باب مشاكل على أنفسنا، خاصة أن الأمور مستقرة وهادئة ونحن سعيدين بالفعل وهو دائماً بالفعل يحاول إسعادى بشتى الطرق.. ومرت السنة الأولى وأنجبت طفلى الأول ومرت الأمور هادئة ومستقرة فيما عدا بعد التفاصيل التى كانت تثير قلقى وشكوكى ولكنها لا ترقى إلى اليقين.. وبعدها بعام تقريباً.. جاءنى يخبرنى أنه سيخبرنى بأمر لأنه لا يحب أن أعرفه من الخارج، وأنه غلطة وأنه يسألنى الصفح.. والأمر أنه عاد لزوجته الأولى منذ بضعة أشهر فى موقف صعب وحالة مرض وانهيار لطفل من طفليه، وقال لنفسه إنها مجرد شهر أو اثنين وسيعود الجحيم بينهما فيطلقها نهائياً وينهى الأمر ولكنه فوجئ أنها حامل ولن يستطيع تركها الآن وقرر أن يخبرنى بنفسه.. طبعا جننت وقلبت الدنيا رأسا على عقب واتهمته بالكذب والغش والخيانة وطلبت الطلاق وأخرجته من المنزل 6 أشهر لم يتوقف يوما عن طلب الصفح منى واسترضائى بكل الوسائل على وعد أنها عندما تلد سيخبرها بالأمر وتعود الأمور كما كانت.. ووافقت وصبرت كفرصة أخيرة له لننقذ حياتنا سويا.. وفى محاولات الصلح المستميتة حملت بطفلى الثانى.. وفوجئت للمرة المليون بعد أن ولدت أنه يتهرب من إخبارها والتعلل بأمور تافهة وتزايد حدة المشاكل بيننا حتى حدث بعدها أن رآنا أحدهم فى إحدى المناسبات وأخبرها بزواجه.. وأقامت هى الدنيا وأقعدتها وطلبت الطلاق وكان موقفه فى البداية أن هذه هى النهاية المنتظرة وأنه آن الأوان ليعوضنى عما سببه لى طوال الفترة الماضية.. وأنه سيطلقها وتعود الأمور لنصابها ولكن بعد ثلاثة أشهر من المفاوضات المهينة بينهما.. أخبرته أنها لم تعد تريد الطلاق لأن أطفالها فى حالة نفسية سيئة وان شرطها هو أن يظل الأمر كما كان وألا يقصر معها وأولادها فى شىء.. جاءنى منكسرا باكيا يخبرنى انه بين شقى الرحى وان موقفه أصبح صعب وانه لابد ان يعود إليها من أجل الأطفال وأننى أم ويجب أن أقدر وان أقف إلى جانبه وكلها فترة تهدأ الأمور ثم ينسحب تدريجيا ليعود معى كما كنا وهكذا.. طبعا رفضت رفضا تاما وأخرجته من المنزل مره ثانيه وطلبت الطلاق ..الآن مر أكثر من عام على هذا الموقف.. هو يرفض طلاقى تماما لأنه ( لا يستطيع أن يعيش بدوني) ويحاول استرضائى هو وعائلته بكل الوسائل ومستعد لعمل أى شئ فيما عدا أن يترك أولاده الذين زاد تعلقهم به بعد هذه القصة.. هددته بالخلع ولكنه كما يقول ويقول أهله يراهن على أن أصلى الطيب واحترامى لنفسى وله لن يجعلنى أقف لأبو أولادى فى المحاكم.. ومصمم أن الوقت كفيل بتهدئة النفوس وأننى لو أعطيته فرصة أخرى فلن يخذلني.. هو يريد أن يكون الأمر تقسيم الوقت والمواعيد بشكل يجعله معنا أطول وقت ممكن ولكن المبيت لا.. حتى لا يتأثر أولاده مرة ثانية.. وأن أطفالى مازالو صغارا وعندما يكبرون ويفهمون تكون الأمور قد حلت إن شاء الله.. د.هبة..أنا أشعر بجرح وإهانة شديدين وكرامتى تأبى أن أقبل هذا الوضع وأصر على الرفض وطلب الطلاق ولكن الجميع يضغط عليا بالقبول من أجل أبنائى. سيدتى.. ستسألينى أين أهلك من الأمر.. أقول لكى أنهم لا يعلمون شيئا عنى.. لدى أخت واحدة متزوجة ومسافرة مع زوجها ووالدتى متوفية منذ زمن ووالدى رجل مسن.. أقل مشكلة أو خبر سئ يرفع ضغطه وسكره ويصيبه بالأزمات التى قد لا ينجو منها وأنا لن أتحمل أن يحدث له شىء بسببى كما أنى اعتبر أنها غلطتى وأن من يجب أن يحلها ولا يجب ان أؤذى بها أحدا.. فالكل حذرنى وأنا التى عاندت الجميع وصممت عليه. المشكلة سيدتى ليست فى تفاصيل الوضع بقدر ما هى فى أننى لم أعد أثق به ولا أشعر معه بالأمان بل أننى لم أعد أراه رجلا يملأ عينى أصلا.. أنا حتى لا أراه جديرا أن يكون أبا لأبنائي.. صدمتى به كبييييرة.. لم أتوقعه بهذا الضعف والسلبية وانعدام الرجولة.. لم أتوقع هذا القدر من الكذب والغش والخيانة.. لم أعد أقبله.. لم أعد على استعداد أن أتحمل أى شىء من أجله.. والخلاصة.. أن الوضع الآن يحطم أعصابى.. محاولات الاسترضاء والضغط المستمرة منه.. وعدم قدرتى على الموافقة على ذلك أبداً.. وكذلك عدم قدرتى على اللجوء للمحاكم لطلب الخلع.. فأنا أخاف جدا من هذه الأمور كما أننى بمفردى فى مواجهة الامر..وبصراحة مستكبرة جدا أن يعلم أولادى أننى طلقت والدهم فى المحاكم.. كما أننى لست على استعداد لأن أتزوج مرة أخرى مثلا.. أنا فقط أريد أن أتخلص من ضغطه المستمر عليا.. وكذلك ألا نكون فى وضع خاطئ دينيا فى حال أن نظل منفصلين بدون طلاق.. ولا سبيل لإقناعه بالطلاق بهدوء. لست أدرى ما الصواب.. كيف أعالج الموقف.. كيف أنهى الأمر.. أريد فقط أن أرتاح حتى استطيع أن أربى أولادى بهدوء أرجوكى دلينى على الطريق. إلى (م) أقول: اغلب الرسائل التى تأتينى تكون المشكلة هى حيرة السائل، وعدم قدرته على الاختيار بين الاستمرار والانفصال، خاصة عندما تكون لراسله امرأة، فالانفصال بالنسبة للمرأة له عواقب وحسابات أكثر بكثير من مثيلاتها لدى الرجل، وفى مثل هذه الحالات أحاول دائماً مع صاحب الرسالة الموازنة بين مميزات وعيوب كلا الوضعين، أو المكسب والخسارة من وراء كل اختيار، حتى نتمكن فى النهاية من اختيار أنسب الحلول منطقيا. لكن فى حالتك أنت تعرفين ماذا تريدين، وهو الانفصال، ولست مترددة أو خائفة منه، بل تريدينه هربا من التوتر و حالة الضغط المستمر، والأكثر من ذلك أنك تقولين أنك لم تعودى تريدين هذا الرجل، وأنه فقد الكثير من مقومات الرجوله فى نظرك.. إذا افعلى ما تريدين حتى ولو خالفك الآخرون، أنت من تعيش هذه الحياة وليس هم. نحن فى مجتمعنا الشرقى نخاف من اختيار الانفصال، ونخاف من النصح به، بل ونعيب على من يؤيده و يرجحه كاختيار أمثل، ولا اخفيكى سرا أنا نفسى لا أجرؤ على تأييده إلا فى حالات قليلة، لكنى أضع نفسى مكانك، زوج لا تثقين فى كلامه، مفاجآت مستمرة ناتجة عن كذبه أو ضعفه، أوضاع ضاغطة جديدة مختلفة عن تلك التى بدأتى حياتك على أساسها، وأنت عالقة بين كل هذا، أشعر بمدى افتقادك للاستقرار على أرض ثابتة تبدأئى عليها حياتك الجديدة، وتتمكنين من لم شتات نفسك وأولادك، لتتفرغى لإدارة موقفكم الجديد. أعلم تماما ان الكثير يعارضون فكرة الطلاق لأنه سيفكك اسره، ولأنه سيبعد أطفال عن أحد أبويهم، ولأنه ليس بالوضع الطبيعى المثالى لأى شخص، لكننا لا يمكن أن نغفل انه احيانا يكون الطلاق هو الوضع الأكثر راحة واستقرارا، وبالتالى الأكثر نفعا لتلك الأسرة و لهؤلاء الأطفال، وإلا ما كان شرعه الله، وكان ألزمنا بالبقاء فى أى زيجه تحت كل الظروف لو لم يكن فى الطلاق خيرفى بعض المواقف. هناك نقطه وحيده يمكننى الاستناد اليها فى الاتجاه المقابل، وهى أن زوجك كان يحاول إسعادك بكل الطرق، وانك فعلا كنت سعيده معه، حتى عندما عاد الى زوجته الأولى بدون علمك، لم تتأثر حياتكما كثيرا، إذا فهناك إمكانية للاستمرار، اعلم أن الوضع تغير بعد أن علمت زوجته الأولى بزواجه الثاني، ولكنها تقبلت الأمر الى حد ما، وقبلت أن تعيش زوجه له فى وجودك، إذا المشكلة هنا فى إحساسك أنت وقبولك أنت للوضع، أعلم أنك تشعرين بأنك انخدعت، وأنك تزوجتى هذا الرجل بناء على اتفاق آخر لم ينفذ،لكن قبل أن تختارى الانفصال و اختيار الوضع الأصعب، أريدك أن تتمهلى و تفكرى قليلا هل يمكنك استكمال حياتك كزوجه تانيه؟، قطعا لن يكون الأمر سهلا، ولكنك يمكنك قبوله كنتيجة للبداية غير الواضحة لزواجك من شخص متزوج ولم ينفصل بشكل رسمي، هل تستطيعين ذلك؟، امهلى نفسك وقتا لتفكرى فى قدرتك واحتمالك لهذا، فإذا وجدت نفسك تستطيعين إذا هناك فرصة وإمكانية للاستمرار، مع وضع بعض الاتفاقات المسبقة لاستمرار الحياة، بما يضمن لك ولأولادك حقكم العادل فى هذا الرجل. لكن إن لم تجدى فى نفسك القدرة أو الرغبة أو الاحتمال لهذا الوضع، فقومى بما تشعرين بأنه سينهى عنائك و يجلب لك الراحة والاستقرار، هذا من حقك، فكل إنسان له حق اختيار مسار حياته و مصيره، أما ان كانت حيرتك بخصوص الطريقه التى تنهى بها هذا الزواج فى حالة رفض زوجك تطليقك، فمن الممكن أن تلجأى الى محامى موثوق فيه ( من جهة الضمير و ليس من الجهة المهنية فقط) واعرضى عليه الأمر، فمن المؤكد انه لديه ما يشير عليكى به للضغط على زوجك حتى تصلا الى الطلاق بشكل محترم و بدون محاكم، فان لم يستجب فليس أمامك سوى الاختيار الأسوأ وهو القضاء، والذى أنصحك بأن تجعليه خيارك الأخير، حفاظا على نفسك وعلى علاقتك بطليقك، وعلى نفسية أطفالك فى المستقبل. كلمة أخيرة، قد تختارين الانفصال، وقد تنفذينه فعلا، لكنى أطلب منك ألا تجعليه نهاية المطاف، خوضى التجربة وقيمى حياتك على أرض الواقع، هل هى فعلا افضل بدون زوجك؟، ام ان تحمل وضع الزوجة الثانية أفضل؟، قد تغضبين منى إذا قلت لك إن اختيارك من البداية لم يكن موفقا، وبداية حياتك كانت محفوفه بالأشواك، لهذا يجب أن تتقبلى أن هذه البداية سوف تلقى بظلالها على بقية حياتك خاصة بعد أن أصبح ارتباطك بهذا الرجل أبديا بعد الإنجاب، لهذا لا تبحثى عن الحياة المثالية أو الخالية من المشاكل، تفهمى أنك ستواجهين بعض المشاكل أيا كان اختيارك، ويجب أن تدركى أنه عليكى اختيار أقل الأوضاع عيوبا، فلن يكون هناك وضع خالى من العيوب. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 افتح قلبك مع هبة ياسين.. أنا عارفه أنه متجوز بس بحبه!! أرسلت (س. ك) إلى افتح قلبك تقول: أنا أرملة عمرى 28 سنة، عارفة إنى صغيرة، لكن أمر الله أن زوجى توفى فى حادثة عربية، عندى طفلة عمرها سنتين، شكلى معقول وعائلتى متوسطة، باشتغل فى وظيفة حكومية، يعنى كل ظروفى تقدرى تقولى عليها متوسطة، لا أنا فوق أوى ولا تحت أوى، اتصدمت بعد موت زوجى رغم أن زواجنا لم يكن موفق، وكنا على خلاف دائم، لكن بعد مرور حوالى سنة على وفاته بدأ يظهر زميل لى فى العمل فى الصورة، هو كان موجود فى الشغل من قبل وفاة زوجى، لكن أنا بدأت أخد بالى منه مؤخرا بس، يعنى عمرى ما فكرت فيه ولا فى غيره، والله طول ما جوزى كان عايش، بدأت ألاحظ إنه جدع ومحترم ومحبوب من كل الشغل، كمان وسيم ومستواه المادى مرتفع إلى حد ما، بدون مقدمات حبيته، وطبعا بأن عليا، وهو خد باله، لكن عشان هو مهذب ماستغلش الموقف وفتح معايا أى كلام، المشكلة الكبيرة أنه متجوز، وأب لطفلين، لكن أنا حاسه إنه غير سعيد فى حياته، لأنه كتير بييجى الشغل متضايق، وساعات كتير بيطلب غدا فى الشغل، وبيروح متاخر حتى لو الشغل خلص، بفكر فيه على طول، وأصبح هو الأمل اللى أنا عايشه بيه، لكن ضميرى مش عايز يسيبنى فى حالى، وأرجع أفكر بالعقل وأقول ما هو واحدة أرملة ومعاها طفلة زيى مين ممكن يرتبط بيها غير واحد أرمل أو مطلق أو متجوز، يبقى فين المشكلة؟، وبعدين ما هو الجواز مرتين وتلاتة وأربعة حلال، يعنى أنا مش هاعمل حاجة حرام، بافكر أكلمه واصرح له بحبى كل يوم ألف مرة، لكن خايفة آخد خطوة فى طريق مش عارفه نهايته.. ممكن تساعدينى يا دكتوره؟. وإلى (س) أقول: الحمد لله إنك ماخدتيش أى خطوة حتى الآن يا (س)، لأنه فعلا الطريق ده محفوف بالمخاطر، وأنت محتاجه تعرفى إنت داخله على إيه، ومش تغمضى عينيكى وترمى نفسك فى البحر وخلاص، هاكلمك من جهتين، الجهة اللى تخصك، والجهة إلى تخص زوجة الشخص ده، أولا من جهتك أنت: 1) هل أنت متأكدة أنك بتحبيه لشخصه ولا لأنه أنسب واحد لظروفك فى محيطك؟، أعتقد أنك تعلقتى بيه لأنك رأيتى أنه مناسب لك كأرملة وليس كشخصية وإنسانه، بدليل إنك زى مابتقولى لم تفكرى فيه أو لفت انتباهك إلا بعد وفاة زوجك، وبالتالى يبقى مش هو ده بالذات اللى تربطى سعادتك بيه وإلا فلا، لازم تتأكدى إنه مش بس ظروفك وقلة الفرص أمامك هى اللى دفعتك للتفكير فيه. 2) فرضنا إنك بتحبيه لشخصه فعلا، فكرتى هو هايكون رد فعله إيه؟، زى ما بتقولى هو حاسس بيكى، وبدأ يفهم، ونعمه من ربنا إنه بنى آدم محترم وماحاولش يلعب معاكى اللعبة إياها، لكن مافكرتيش هو ليه ماخدش أى خطوة ناحيتك؟، بما أنه محترم يبقى إذا هو ماقربش ناحيتك عشان مش شايف أن فى سكه محترمة تقربكم لبعض، أو أن السكة المحترمة (اللى هى الزواج الثانى) غير مقبولة أو غير متاحة بالنسبة له، يبقى إذا خدى بالك إنه مفيش طريق (حلال) لهذه العلاقة واضح فى الأفق. 3) برضه هانفرض إنه بعد ما صارحتيه تجاوب معاكى، وحب يطور الموقف اللى زواج، هل أنت على دراية بحجم المشاكل اللى هاتدخلى فيها لما تكونى زوجه تانية؟، هل أنتى على استعداد لدخول (معركة) غير منتهية مع زوجته الأولى؟، وهل عندك قدره على تحمل الضغط العصبى اللى أنت وهو هاتكونوا فيه بعد كده؟، وهل مع كل ده هاتفضلى تحبيه وتنظرى إليه مثل نظرتك له الآن؟، بمنتهى الأمان ماعتقدش، لكن أنت أدرى واحده بنفسك، فكرى وشوفى أنت ردك إيه؟. أما من الجهة الأخرى: 1) فعلا الزواج مرتين وتلاتة وأربعة حلال، وأنت مش هاتعملى حاجة عيب أو حرام، لكن ياترى ده كان هايبقى رأيك لو كان جوزك هو اللى اتجوز عليكي؟، حطى نفسك مكان زوجته وقدرى إحساسها بأن فى واحدة تانية جات فجأة كده وقالت لك (معلش هاخد منك جوزك شوية)، كنتى هاتحسى بإيه؟ وكنتى هاتتصرفى إزاى؟ وكنتى هاتحسى بظلم أد إيه؟. 2) عرفتى منين إنه غير سعيد فى حياته؟، لمجرد إنه بيتضايق وبيتغدى ساعات فى الشغل وبيروح متأخر؟، دى ممكن تكون دلائل فعلا، لكن لا هو ولا غيره أكد لك أن زواجه غير موفق، يبقى بأى حق تعطى لنفسك الفرصة إنك تخربى هذا الزواج لمجرد تصورك أنه غير سعيد. 3) فكرى فى أولاده، هل من العدل إنك تاخديه منهم (ده لو حتى فرضنا إن زوجته غير سعيدة معاه ومش عايزاه)، هل هاتسمحى له إنه يودهم ويراعيهم لو ارتبطى بيه؟ ولا هاتعملى زى أى زوجة أب تقليديه وهاتمنعيه عنهم شيئا فشيئا لغاية ما يفقدوا الأمل فيه ويبقى بتاعك لوحدك؟. خلاصة الموضوع يا (س) إنه صحيح أنت أرملة وعندك ظروف، لكن ده مش معناه إنك تحطى نفسك فى الموقف ده، ممكن ترتبطى بأرمل أو مطلق ودول ظروفهم مختلفة تماما عن واحد متجوز، ثم إنك لسه صغيرة فعلا، يعنى ممكن جدا ترتبطى بإنسان بيحبك بجد وممكن مايكونش مرتبط أصلا، يعنى هايبقى معاكى وليكى أنت لوحدك. وحتى لو ده ماحصلش يا (س) عايزه أخاطب ضميرك الجميل ده اللى مش عايز ينام وأقول له، بذمتك هاتكون مرتاح لو بنيت سعادتك على شقاء ناس تانيين؟. لو تقدرى حاولى تنقلى شغلك مكان تانى أو إدارة تانية، أو حتى تتجنبى رؤيته أثناء العمل قدر المستطاع، يا ريت تعملى ده، لكن الأهم من كل ده إنك تغيرى تفكيرك فيه ونظرتك ليه، وأنا عندى إحساس قوى إنك هاتقدرى لأنك انتى حبتيه بقرار منك إنتى وبعد ما فكرتى ولقيتيه ينفع، فلما هاتفكرى وتتأكدى إنه مش نافع، هايبعد عن دماغك شوية شوية. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 اعتقد ان من انجح الحلول ان الشخص دا يقرا المشاكل اللي بتيجي من ورا الحب المستحيل (اوردت مشاكل هنا ) و مصير الجوازات دي و مدى العذاب اللي الفرد بيتعذبه و يقارنه بحالة دلوقت وهو لو عاقل حينسى تماما الموضوع دا و شكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 موضوع جامد يا دكتور يا سر :protest: كان نفسى تفتحه لما اتقابلنا امبارح كنا عملنا احلى مناقشة بس هنا على المحاورات ساكتفى فقط بالمتابعة من بعيد لبعيد علشان لا اتعرض لمحاولة اغتيال وتصفية ههههه أنا سعدت جدا بلقائك بالأمس يا باشمهندس و أنا أشكر المحاورات التى أعطتنى فرصة التعارف مع شخص محترم مثلك. وصدقنى لم تراودنى فكرة الموضوع إلا اليوم و بالتأكيد يسعدنى مناقشته معك . أجمل شيء بالدنيا ان تجد صديق وما أراة انا من هذة المداخلة يسعدنى جدآ لان محاورات المصريين تجمع ولا تفرق انعم الله عليكم بالصداقة وجمعكم فى حب الله لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 أشكرك يا أخت زهراء على مداخلاتك ومجهودك الواضح في هذا الموضوع . أسأل الله أن يجعل ما قدمتيه في ميزان حسناتك . وأشكر جميع الإخوة المشاركين وأعتذر لعدم قدرتى على الرد على كل المشاركات لكثرتها و ثرائها ................................... نعود للموضوع . الحب المستحيل .. لماذا مستحيل ؟ لأنه أصبح بلا حل .. فأنا لا ارى للمتحابين إلا الزواج . أصبح هذا الحب مستحيلا لهذا الرجل الذى اختار بيته و اولاده وكتم هذا الحب عن أسرته واحتسبه عند الله للحفاظ على كيان أسرته . وفي الحقيقة أنا اميل إلى هذا الحل , لأن هذه الدنيا بنيت على نقص ولن ينال كل منا مراده بالكامل منها ولا راحة إلا عند اول قدم في الجنة ,وكل شيئ يهون أمام المحافظة على أركان بيت و مستقبل أسرة من الإنهيار, ولكن لو استحالت العشرة فلهذا شرع الله الطلاق , و بالطبع هذا رأيي و لا ألزم به أحدا. .................................. وهنا تنفتح قضية فرعية أخرى من هذا الموضوع ألا وهى قضية الحب العذرى .. هل لو اختار هذا الرجل أن يجعل حبه مستحيلا , هل من الممكن أن يستمر في مراسة من أحبها على زوجته والتعبير لها عن حبه بالوسائل المختلفة مثل الهاتف او الرسائل البريدية أو الإليكترونية........إلخ دون أن يتطور الأمر إلى أبعد من ذلك؟ وبالطبع أناقش تلك القضية وفقا لضوابتنا الشرعية . ملحوظة : هذه النقطة تفتقت لى أثناء مناقشتى مع الأستاذ فيرال و قد سألته عنها ولم يجبنى حتى الآن. وباب الرد مفتوح للجميع :) وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
raouf بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 ماشاء الله كل رجالة المنتدى شافوا الموضوع هى كل الرجالة تعبانة والشيطان بيوزها ولا ايه يا جماعة إذا مــات الـسـيـد فـأقـتــل حـتـى كـلبــه لأنــه لــن يــكـون وفيـا لـغير سـيـده الأول اذا جالست الجهال فانصت لهم واذا جالست العلماء فانصت لهم فان فى انصاتك للجهال زيادة فى الحلم وفى انصاتك للعلماء زيادة فى العلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبو عمر بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 أشكرك يا أخت زهراء على مداخلاتك ومجهودك الواضح في هذا الموضوع . أسأل الله أن يجعل ما قدمتيه في ميزان حسناتك . وأشكر جميع الإخوة المشاركين وأعتذر لعدم قدرتى على الرد على كل المشاركات لكثرتها و ثرائها ................................... نعود للموضوع . الحب المستحيل .. لماذا مستحيل ؟ لأنه أصبح بلا حل .. فأنا لا ارى للمتحابين إلا الزواج . أصبح هذا الحب مستحيلا لهذا الرجل الذى اختار بيته و اولاده وكتم هذا الحب عن أسرته واحتسبه عند الله للحفاظ على كيان أسرته . وفي الحقيقة أنا اميل إلى هذا الحل , لأن هذه الدنيا بنيت على نقص ولن ينال كل منا مراده بالكامل منها ولا راحة إلا عند اول قدم في الجنة ,وكل شيئ يهون أمام المحافظة على أركان بيت و مستقبل أسرة من الإنهيار, ولكن لو استحالت العشرة فلهذا شرع الله الطلاق , و بالطبع هذا رأيي و لا ألزم به أحدا. .................................. وهنا تنفتح قضية فرعية أخرى من هذا الموضوع ألا وهى قضية الحب العذرى .. هل لو اختار هذا الرجل أن يجعل حبه مستحيلا , هل من الممكن أن يستمر في مراسة من أحبها على زوجته والتعبير لها عن حبه بالوسائل المختلفة مثل الهاتف او الرسائل البريدية أو الإليكترونية........إلخ دون أن يتطور الأمر إلى أبعد من ذلك؟ وبالطبع أناقش تلك القضية وفقا لضوابتنا الشرعية . ملحوظة : هذه النقطة تفتقت لى أثناء مناقشتى مع الأستاذ فيرال و قد سألته عنها ولم يجبنى حتى الآن. وباب الرد مفتوح للجميع :) بس كدة ظلم للطرف التالت في تعطيل مشاعره و توجيها في اتجاه ميئوس منه ... و الأولى لا ضرر و لا ضرار .. ممكن الطرف التالت مشاعره بكر .. أول مرة يتعرف على الحب .. و ممكن يكون مجروح من علاقة سابقة و يبحث عن الحب .. أو الأمان في النهاية مينفعش الحب يكون .. ويتينج .. او انتظار و في الحالة دي الانتظار في طرفين لا ذنب لهم و طرف بدأ المأساة و لم ينهيها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 (معدل) أشكرك يا أخت زهراء على مداخلاتك ومجهودك الواضح في هذا الموضوع . أسأل الله أن يجعل ما قدمتيه في ميزان حسناتك . وأشكر جميع الإخوة المشاركين وأعتذر لعدم قدرتى على الرد على كل المشاركات لكثرتها و ثرائها ................................... نعود للموضوع . الحب المستحيل .. لماذا مستحيل ؟ لأنه أصبح بلا حل .. فأنا لا ارى للمتحابين إلا الزواج . أصبح هذا الحب مستحيلا لهذا الرجل الذى اختار بيته و اولاده وكتم هذا الحب عن أسرته واحتسبه عند الله للحفاظ على كيان أسرته . وفي الحقيقة أنا اميل إلى هذا الحل , لأن هذه الدنيا بنيت على نقص ولن ينال كل منا مراده بالكامل منها ولا راحة إلا عند اول قدم في الجنة ,وكل شيئ يهون أمام المحافظة على أركان بيت و مستقبل أسرة من الإنهيار, ولكن لو استحالت العشرة فلهذا شرع الله الطلاق , و بالطبع هذا رأيي و لا ألزم به أحدا. .................................. وهنا تنفتح قضية فرعية أخرى من هذا الموضوع ألا وهى قضية الحب العذرى .. هل لو اختار هذا الرجل أن يجعل حبه مستحيلا , هل من الممكن أن يستمر في مراسة من أحبها على زوجته والتعبير لها عن حبه بالوسائل المختلفة مثل الهاتف او الرسائل البريدية أو الإليكترونية........إلخ دون أن يتطور الأمر إلى أبعد من ذلك؟ وبالطبع أناقش تلك القضية وفقا لضوابتنا الشرعية . ملحوظة : هذه النقطة تفتقت لى أثناء مناقشتى مع الأستاذ فيرال و قد سألته عنها ولم يجبنى حتى الآن. وباب الرد مفتوح للجميع :) استاذ ياسر احب اوضح لحضرتك ان مسألة الحب العزري هى المصيبة الاكبر في الموضوع و انا كأمرأة اسهل علي ان اجد زوجي يدخل علي بزوجة في يدية و على يديها رضيع من ان اعرف انه مستمر في علاقة حب عزري و كل مداخلاتي حاولت ان اوضح بها شيئا تعدد الزوجات حلال وله ظروفه و ادابه و اهلا وسهلا به لكن حب الرجل على زوجته و هو لا يقدر الا على زوجة واحدة هو المصيبة العظمى اولا من الناحية الواقعية يستحيل ان يستمر حب عزري بين رجل و امرأة الى الابد لا بد من حدوث تجاوزات رجاء شاهد هذا الفديو وضعته من قبل http://www.youtube.com/watch?v=T_lh5fR4DMA&feature=player_embedded و انا لا استطيع ان اتحمل ان يزاد علينا ما يفعله بهذة المرأة اي انه لو زنى بها سيرد لي في بناتي و انا لا اقدر على هذا حتى لو لم يحدث ذلك ستأخذ اجمل ما في علاقة الزوجة بزوجها و هى العاطفة دون ان تتحمل اي عبئ من غسيل ملابسة و عيادته في مرضة و تحمل نوبات غضبة و بر اهلة و غيرها و حينها ستكون المقارنة غير عادلة و سيحيل حياتي جحيما لانه سيحملني دون ان يشعر ثمن انه لم يتزوج بهذة الاخرى اذن في هذة الحالة الوقاية اولى و ان حدثت يجاهد نفسه و ان لم يقدر او بمعنى اصح لم يرغب فليتزوجها بعد ان يخصني بجزء من ماله يكفي لتربية ابناءة لاني لا اضمن هذة المرأة التي تجرات على دخول علاقة برجل متزوج ماذا ستفعل بي و بأبنائي فعلى الاقل اضمن لهم حياة كريمة من مال والدهم الذي هو حق لهم و شكرا لك تم تعديل 10 ديسمبر 2011 بواسطة elzahraa رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 (معدل) بس كدة ظلم للطرف التالت في تعطيل مشاعره و توجيها في اتجاه ميئوس منه .. عذرا أستاذ عادل هل أفهم من رد حضرتك أنه لو كانت الطرف الثالث متزوجة أيضا أصبح هذا الحب العذرى مباحا ؟ بمعنى أوضح .. هل يجوز الحب العذرى بين رجل وامرأة مستحيل زواجهما ( كلاهما متزوج مثلا )؟ وبالمناسبة هذا ليس خروجا عن الموضوع الذى يتحدث في الأساس عن الحب المحرم . تم تعديل 10 ديسمبر 2011 بواسطة الدكتور ياسر وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 أشكرك يا أخت زهراء على مداخلاتك ومجهودك الواضح في هذا الموضوع . أسأل الله أن يجعل ما قدمتيه في ميزان حسناتك . وأشكر جميع الإخوة المشاركين وأعتذر لعدم قدرتى على الرد على كل المشاركات لكثرتها و ثرائها ................................... نعود للموضوع . الحب المستحيل .. لماذا مستحيل ؟ لأنه أصبح بلا حل .. فأنا لا ارى للمتحابين إلا الزواج . أصبح هذا الحب مستحيلا لهذا الرجل الذى اختار بيته و اولاده وكتم هذا الحب عن أسرته واحتسبه عند الله للحفاظ على كيان أسرته . وفي الحقيقة أنا اميل إلى هذا الحل , لأن هذه الدنيا بنيت على نقص ولن ينال كل منا مراده بالكامل منها ولا راحة إلا عند اول قدم في الجنة ,وكل شيئ يهون أمام المحافظة على أركان بيت و مستقبل أسرة من الإنهيار, ولكن لو استحالت العشرة فلهذا شرع الله الطلاق , و بالطبع هذا رأيي و لا ألزم به أحدا. .................................. وهنا تنفتح قضية فرعية أخرى من هذا الموضوع ألا وهى قضية الحب العذرى .. هل لو اختار هذا الرجل أن يجعل حبه مستحيلا , هل من الممكن أن يستمر في مراسة من أحبها على زوجته والتعبير لها عن حبه بالوسائل المختلفة مثل الهاتف او الرسائل البريدية أو الإليكترونية........إلخ دون أن يتطور الأمر إلى أبعد من ذلك؟ وبالطبع أناقش تلك القضية وفقا لضوابتنا الشرعية . ملحوظة : هذه النقطة تفتقت لى أثناء مناقشتى مع الأستاذ فيرال و قد سألته عنها ولم يجبنى حتى الآن. وباب الرد مفتوح للجميع :) استاذ ياسر احب اوضح لحضرتك ان مسألة الحب العزري هى المصيبة الاكبر في الموضوع و انا كأمرأة اسهل علي ان اجد زوجي يدخل علي بزوجة في يدية و على يديها رضيع من ان اعرف انه مستمر في علاقة حب عزري و كل مداخلاتي حاولت ان اوضح بها شيئا تعدد الزوجات حلال وله ظروفه و ادابه و اهلا وسهلا به لكن حب الرجل على زوجته و هو لا يقدر الا على زوجة واحدة هو المصيبة العظمى اولا من الناحية الواقعية يستحيل ان يستمر حب عزري بين رجل و امرأة الى الابد لا بد من حدوث تجاوزات رجاء شاهد هذا الفديو وضعته من قبل http://www.youtube.com/watch?v=T_lh5fR4DMA&feature=player_embedded و انا لا استطيع ان اتحمل ان يزاد علينا ما يفعله بهذة المرأة اي انه لو زنى بها سيرد لي في بناتي و انا لا اقدر على هذا حتى لو لم يحدث ذلك ستأخذ اجمل ما في علاقة الزوجة بزوجها و هى العاطفة دون ان تتحمل اي عبئ من غسيل ملابسة و عيادته في مرضة و تحمل نوبات غضبة و بر اهلة و غيرها و حينها ستكون المقارنة غير عادلة و سيحيل حياتي جحيما لانه سيحملني دون ان يشعر ثمن انه لم يتزوج بهذة الاخرى اذن في هذة الحالة الوقاية اولى و ان حدثت يجاهد نفسه و ان لم يقدر او بمعنى اصح لم يرغب فليتزوجها بعد ان يخصني بجزء من ماله يكفي لتربية ابناءة لاني لا اضمن هذة المرأة التي تجرات على دخول علاقة برجل متزوج ماذا ستفعل بي و بأبنائي فعلى الاقل اضمن لهم حياة كريمة من مال والدهم الذي هو حق لهم و شكرا لك جزاك الله خيرا و فتح عليك و لن ازيد على ما كتبتيه حرفا . وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moamana بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 الحب العذرى شىء رائع لانه بداية خطوات الشيطان هل يسمح للمراة المتزوجة ان تراسل من ليس بزوجها و تكلمه و هى تكن له حب عذرى فى قلبها اذا سمح بذلك اى رجل لزوجته بدون ان يعتبره خيانة فليعطى لنفسه هذا الحق ثم ان الحب العذرى و شهوة الرجل و الشيطان لا يلبثوا ان يتفاعلوا لينتجوا اما الزنا او الزواج زمان اوى قريت مشكلة لكن كانت لامراة تعيش مع زوجها و اولادها و لا تحبه مطلقا و تحب غيره و هوهذا الطرف الثالث على استعداد تام للزواج منها فما كان من الشيخ ان قال لها اكتمى حبك فى قلبك و انسيه و ابتعدى عنه تمامااحمدى ربك على اللى فى ايدك و لا اعتقد ان رايه كان سيتغير لو كانت المشكلة لرجل كلمة اخيرة اعتقد ان زواج زوجك باخرى يعتمد عليك لا اقول حبه لاخرى لان القلوب تميل احيانا لظروف و مناسبات مختلفة اما كمشروع الزواج بصراحة منصوص بك انت ايتها المراة من الاخر معلش فكرتى عن الرجل انه اذا استطاع ان يامن انك لن تجلبى له المشاكل و تحرميه من اولاده بطلبك الطلاق و الاهم انك لن تتدمرى ان تركك و ستبنين حياتك من غيره فهو لن يتنازل عنك لان ببساطة الرجل يحب ان يلقى بالشىء و ليس ان يؤخذ منه خاصة ان كنت امراة مميزة الموضوع مش بس عشان الاولاد لا فهو و ان كان لا يحب زوجته الاولى الا انه بالذات كرجل شرقى يغير عليها و يعتبرها جزء منه و من اولاده فلا يقبل بان تنتقل هذه المحبة و الملكية الى اخر كون المراة مميزة و طيبة و قويةو مستقلة ماديا هو حماية لاى امراة من الزواج الثانى لو لم تريده و تقبله و على فكرة انا بالفعل ضد الاختلاط و لكن مش بشكل زى السعودية ان الرجالة ميشوفوش الستات اساسا ...لذلك فانا كما لا احبذ الاختلاط لا احبذالنقاب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبو عمر بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 بس كدة ظلم للطرف التالت في تعطيل مشاعره و توجيها في اتجاه ميئوس منه .. عذرا أستاذ عادل هل أفهم من رد حضرتك أنه لو كانت الطرف الثالث متزوجة أيضا أصبح هذا الحب العذرى مباحا ؟ بمعنى أوضح .. هل يجوز الحب العذرى بين رجل وامرأة مستحيل زواجهما ( كلاهما متزوج مثلا )؟ وبالمناسبة هذا ليس خروجا عن الموضوع الذى يتحدث في الأساس عن الحب المحرم . إيه السؤال الجميل البريء ده .. بقى عشان أنا فتحتلك موضوع شاي العروسة عايز تلبسني في الحيط .. مااااشي أنا قريب م الدمام على فكرة .. فركة كعب .. اطلبوا ( الشاي ) إنت والباشمهندس رؤوف وأنا جاااااي نتكلم براحتنا بعيد عن الروقابة أحسن الموضوع بتاعاك جمع الأمة يا اخويا مش عارف ليه .. و شكلنا السهاري هتاخدنا و المحاورات لها ودان أنا تقولي حب عذري يا دكتووور رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
rewsha بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 (معدل) هل لو اختار هذا الرجل أن يجعل حبه مستحيلا , هل من الممكن أن يستمر في مراسة من أحبها على زوجته والتعبير لها عن حبه بالوسائل المختلفة مثل الهاتف او الرسائل البريدية أو الإليكترونية........إلخ الحل برضو في مجاهدة النفس وعدم البوح للطرف التاني بهذا الحب يعني هوه حبها وهوه متزوج وهيه ايضا متزوجه او مش متزوجهه هو هايستفيد ايه انه يصرح لها بحبه؟؟؟ الا لو كان عاوزها تبادله نفس الحب ده . ومن هنا يبداْ تطور الحب العذري ويبداْ الشيطان يشتغل والمشكله الاكبر هنا انه في بيتين واسرتين هايتاْثروا ...اسرته واسرتها دون أن يتطور الأمر إلى أبعد من ذلك؟ لايمكن ان تقف العلاقه عند هذا الحد لازم هاتتطور امال الشيطان قاعد بيعمل ايه؟؟؟ وبعدين مش ممكن حبه ليها يكون عذري لكن حبها هيه ليه ...مش عذري ؟...او العكس مااجتمع رجل وامراْه الا كان ثالثهما الشيطان والشيطان شاطر هايوهمه ان الحب ده عذري في الاول ..لكن عمره ما هايقف عند كده حايتطور ...حايتطور تم تعديل 10 ديسمبر 2011 بواسطة rewsha رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 ديسمبر 2011 بس كدة ظلم للطرف التالت في تعطيل مشاعره و توجيها في اتجاه ميئوس منه .. عذرا أستاذ عادل هل أفهم من رد حضرتك أنه لو كانت الطرف الثالث متزوجة أيضا أصبح هذا الحب العذرى مباحا ؟ بمعنى أوضح .. هل يجوز الحب العذرى بين رجل وامرأة مستحيل زواجهما ( كلاهما متزوج مثلا )؟ وبالمناسبة هذا ليس خروجا عن الموضوع الذى يتحدث في الأساس عن الحب المحرم . إيه السؤال الجميل البريء ده .. بقى عشان أنا فتحتلك موضوع شاي العروسة عايز تلبسني في الحيط .. مااااشي أنا قريب م الدمام على فكرة .. فركة كعب .. اطلبوا ( الشاي ) إنت والباشمهندس رؤوف وأنا جاااااي نتكلم براحتنا بعيد عن الروقابة أحسن الموضوع بتاعاك جمع الأمة يا اخويا مش عارف ليه .. و شكلنا السهاري هتاخدنا و المحاورات لها ودان أنا تقولي حب عذري يا دكتووور يخسارة كنت اتمنى ابقى معاكم بس هنعمل اية الطيران بقى وظروف العمل هههههههههههههههههههه ربنا يحببكم فى بعض لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان