Mohammad Abouzied بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 ميزان العدالة 4/11/2004 وسلم لي علي حقوق الإنسان•• أقسام الشرطة•• (سلخانة) الأبرياء!! ة الجلد والصعق والتعليق والاعتداء الجنسي أهم أشكال التعذيبة إدانة عشرات الضباط بتعذيب المواطنين يفتح الملف الأسود للأقسامة لواء شرطة: البوليس يحمي المجتمع من المجرمين ومعاملتهم تحتاج إلي الشدة!ة وأساتذة القانون يردون: انتزاع الاعترافات تحت الضغط أو التهديد باطل• تحقيق ـ حسن الحفناوي ة ما الذي يجري هذه الأيام في أقسام الشرطة؟•• هل هي حرب إبادة للمواطنين؟ أم أنها سلسلة جديدة من أفلام الرعب يستكملها بعض الضباط بعد رحيل المخرج العالمي هيتشكوك؟•• أم ماذا بالضبط؟•• ة العديد من علامات الاستفهام والأسئلة المحيرة التي لا يجد أحد إجابة لها، حتي كبار الضباط في وزارة الداخلية لم يعلقوا بشيء رغم تلاحق الأحداث، وسقوط العديد من القتلي والجرحي تحت سياط التعذيب لانتزاع الاعترافات أو لفرض السطوة! ة لقد بدأت الناس تترحم علي أيام اللواء أحمد رشدي، الذي أدار جهاز الشرطة بجزم لم يصل إليه أحد•• فقد أعطي للضباط حقوقهم، وحفظ للمواطنين كرامتهم، فهل استطاع أحد في عهده إهانة مواطن؟ أو تلفيق تهمة له مثلاً؟•• طبعاً لم يحدث ـ أما الآن فالذي يجري شيء لا يصدقه عقل، شيء أشبه بوباء الطاعون يطارد الناس في كل مكان، ويتوعدهم بالموت حتي بدأوا يخشون علي أنفسهم، وبدأوا في الابتعاد عن أقسام الشرطة حتي وهم مجني عليهم، وذلك خشية تعرضهم للبطش والاهانة! ة وقد تعلو بعض الأصوات قائلة كالعادة: إنها ليست ظاهرة، وإنما هي تجاوزات تحدث من قلة من الضباط الذين يستغلون السلطة المخولة لهم في ترويع المواطنين ـ سواء بالتعدي عليهم، أو باستعمال ألفاظ نابية من طراز: (عايز إيه يا روح أمك)•• واسكت يا ابن الـ••• ة وما يتبع ذلك من قاموس البذاءة!!ة ومهما كانت الأقوال والآراء، فالواقع أنها أصبحت بالفعل ظاهرة خطيرة بعد أن تعددت الحوادث في أكثر من قسم شرطة خلال الأشهر الماضية، والأرقام خير دليل علي ذلك ـ فالجرائم التي حققتها النيابة وأدين فيها ضباط وأمناء شرطة، تجعلنا ندق ناقوس الخطر، وتجعلنا نعيد الحسابات، ونعيد ترتيب البيت الأمني لصالح الوطن والمواطنين، فيكفي ما يلاقيه الناس من عذاب يومي أشبه بكابوس مخيف لا يفيقون منه أبدا! ولعل ما ذكره الدكتور بطرس غالي (رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان) - وناقشته المنظمات الدولية ـ يؤكد حدوث ذلك العنف البوليسي، فهو يقول: ة إنه بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 ازدادت الاجراءات القمعية في العالم، فالزمن والاجراءات البوليسية تقدمت علي حقوق الإنسان، وتلك نكسة ينبغي علي الدول والحكومات تداركها فوراً للحفاظ علي الحريات وحقوق المواطنين• ة يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 بلاوي بالجملة!ة وعلي سبيل المثال لا الحصر، نحن لا ننسي ما جري في العديد من أقسام الشرطة ونشرته الصحف وتناقلته وكالات الأنباء لتحريك الجمعيات العالمية لحقوق الإنسان، ولتؤكد أن كرامة الإنسان المصري تداس بالأقدام! فها هو أمين شرطة يطعن متهما داخل الحجز بمطواة قرن غزال حتي الموت! ة ورئيس مباحث يعذب شابين للاعتراف بسرقة سيارات فيقتل أحدهما! ة وآخر يقبض علي مريض بالقلب ليجبر شقيقه علي تسليم نفسه فيموت بهبوط مفاجيء! ة ومأمور سجن ومساعدوه يضربون سجينا )بالشوم) حتي الموت! ة وضابط شرطة يضرب مهندسة وطفلتيها لأنها سبقته بسيارتها في الطريق! ة ومأمور قسم يضرب امرأة (بالشلوت) في بطنها وهي حامل في الشهر الثالث لأنها سبقته في دخول القسم وهو يسير وسط زفته المعتادة! ة ومأمور آخر يضرب محاسبا ويسبه ويطرده لأنه قدم شكوي ضد القسم إلي النيابة!ة ومعاون مباحث يضرب طالبة (بالكرباج) لأنها شكت من مغازلة أمين مباحث لها! ة وأمين شرطة يستولي علي أموال ومتعلقات من شباب يتعاطون البانجو مقابل عدم تحرير محاضر ضدهم!ة وأمين آخر يضرب المواطنين ويستولي علي أموالهم علنا في الشوارع! ة وأمناء يحملون (الكرابيج) ويروعون المواطنين في منطقة شعبية بعلم رئيس المباحث! ة وهناك أشكال بشعة للتعذيب ترصدها تقارير منظمات حقوق الإنسان كالتعليق من الأرجل والصعق بالكهرباء والكي بالنار• وحتي الاعتداء الجنسي علي الرجال والنساء!!ة هذه نماذج مختارة من الحوادث المتلاحقة التي وقعت في الفترة الأخيرة وآثارت الرأي العام ـ وهي حوادث بالغة الخطورة تجعلنا ندق الأجراس، ونصيح متسائلين بأعلي الصوت: إلي متي يستمر هذا المسلسل الدموي؟•• ة وكيف يتوقف؟•• ومن المسئول عنه؟•• وأين ادارة الرقابة والتفتيش بوزارة الداخلية؟••• وما هو السبيل لعلاج تلك الظاهرة الخطيرة التي أشعلت نيران الغضب داخل الصدور، وتهدد بسلامة وأمن المجتمع؟! ة ومن هم رجال الشرطة؟ هل هم موظفون مكلفون بحفظ الأمن وتوفير الأمان؟ ة أم أنهم مكلفون بإهانة المواطنين والقضاء عليهم إن أمكن؟•• ة وأخيرا ـ هل يرضي اللواء وزير الداخلية بما يجري؟ وهل سيتخذ قرارات حاسمة لايقاف هذا النزيف الذي صبغ الشارع المصري بلون حمرة الدم؟ ة يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 صورة مرفوضة!ة إن تلك الصور السيئة التي تم استعراضها تعني بالضرورة وجود خلل ما يجب اصلاحه ـ ويجب بحث أسبابه ودوافعه ـ ومهما كانت التعليقات والتبريرات فإن الخطأ واضح، والجرم المرتكب لا يمكن السكوت عليه•• وكفانا دفن الرؤوس في الرمال، فلابد من وقفة تعيد ترتيب الأوضاع وتصلح الخلل في جهاز مفروض فيه تطبيق مواد القانون، والحفاظ علي حرية وحرمة وكرامة هذا الشعب!ة وحول هذه الظاهرة التي اهتز لها الشارع المصري، وجعلت الجميع في حالة من الذهول ـ استعرضنا ردود فعل بعض المسئولين ورجال القانون، وكانت هذه هي تعليقاتهمة يقول رائد زهدي (المحامي بالنقض):ة - ما يجري في أقسام الشرطة هذه الأيام شيء لا يصدقه عقل، فالاهانة أصبحت سمة رئيسية في جميع التعاملات، حتي أن بعض المحامين تعرضوا لمضايقات من بعض الضباط، مما دفع النقابة إلي التقدم بشكوي إلي وزير الداخلية الذي أصدر تعليماته بضرورة حسن معاملة المحامين ومساعدتهم في القيام بمهامهم داخل الأقسام• ة والواقع أن هذه الظاهرة تحتاج إلي تكاتف جميع أجهزة الدولة ليعود الوضع إلي طبيعته، فقسم الشرطة جعل لخدمة أفراد الشعب وليس لترويعهم ـ ولهذا ينبغي علي القيادات القيام بحملات تفتيشية منتظمة لمتابعة سير العمل، ومراجعة المحاضر وحصر المتهمين الذين يتم ضبطهم حتي لا يحدث ظلم لأحد، وحتي لا يتعرض بريء لأي بطش أو اهانة لاجباره علي الاعتراف بجرم لم يرتكبه، وذلك كله لصالح الوطن والمواطنين••ة ويقول سعيد فرج (المحامي بالاستئناف):ة - ما يحدث في أقسام الشرطة الآن هو ظاهرة لم يسبق لها مثيل، ولا أعرف هل ما يحدث هو نتيجة لتفشي ظاهرة الجريمة، أم هي صلاحيات لرجال الشرطة مبالغ فيها بحجة الحفاظ علي الأمن! ة وفي اعتقادي، أن الضغوط التي تمارسها قيادات الأمن علي أقسام الشرطة للقيام بأعمالهم الشرطية، هي السبب في سوء معاملة الناس الشرفاء والمشبوهين علي حد سواء، لدرجة أن من لهم مصالح داخل أقسام الشرطة يبحثون عن شخصيات معروفة لانهاء مصالحهم حتي لا يتعرضون لاستفزازات هم في غني عنها! وأنا بصفتي محاميا، شاهدت العديد من المناظر المؤذية أثناء تأدية عملي، ولهذا أطالب قيادات وزارة الداخلية باعادة النظر في أقسام الشرطة، ومحاولة اصلاح الخلل حتي تصبح الشرطة مثل زمان ـ في خدمة الشعب! ة ويعلق مستشار بمحكمة جنايات القاهرة (طلب عدم ذكر اسمه):ة - أنا ضد التعذيب بكل صوره، سواء في أقسام الشرطة أو في السجون أو في أي مكان تحت أي مسمي، فذلك شيء يجرمه القانون ـ كما أننا كرجال عدالة نعرف أنه لا يجوز الأخذ باعتراف متهم تحت اكراه أو ضغط أو تهديد، ولكن حين يصل الأمر إلي حد القتل فهذا ما لا يمكن السكوت عليه أبدا، ونحن نقف ضده بكل قوة وحزم، وعلي وزارة الداخلية أن تتخذ اللازم لعلاج هذه الظاهرة التي تعدت الحدود ووصلت إلي دائرة الخطر! ة يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 همجية وبطش! ة يقول المستشار بشري جبران:ة - أي تهديد أو تعذيب لمتهم للإدلاء باعترافات يعتبر باطلاً ويحاسب عليه القانون، فينبغي في الاعتراف لكي يكون صحيحاً يمكن الاستناد إليه كدليل في الحكم، أن يكون المتهم قد أدلي به وهو في كامل ارادته ووعيه، فلا يجوز الاستناد إلي الاعتراف الذي يصدر من المتهم في حالة فقدان الارادة، كما لو كان أولي به تحت تهديد مثل تشريد أسرته، أو خطف طفله، أو اغتصاب أحد من أهليته، أو المساس بجزء من جسده، أو هتك عرضه، إلي آخر الشواهد التي ترغمه وتدفعه إلي الاعتراف رغم إرادته• ة كذلك لا يجوز الاستناد إلي الاعتراف الذي يصدر عن المتهم في حالة فقدان وعيه، كما لو كان تحت تأثير مخدر أو مسكر يسلبه وعيه فيهزي بما لا يعيه سواء كان قد تعاطي تلك المواد اختيارا أو كرها عنه، أو دس له دون علمه ـ ذلك لأن الاعتراف هو سلوك إنساني والقاعدة أنه لا يعتبر سلوكاً إلا إذا كان صادرا عن ارادة ووعي• ة وعلي هذا، فإن تلك الطرق التي تتبعها الشرطة لإجبار شخص ما علي الاعتراف بجريمة سواء ارتكبها أو لم يرتكبها يعتبر باطلا جملة وموضوعا، وعليه ينبغي أن يكون التحري والأدلة هي الدليل الدامغ علي الادانة وليس العكس•ة وأنا أطالب أجهزة الشرطة (وعلي رأسها وزير الداخلية) ـ أن تراعي حقوق الإنسان في سلوكياتها، وأن تكون هناك متابعة دائمة ومستمرة لحسم هذا داخل أقسام الشرطة حتي لا تتكرر مثل تلك الجرائم التي وقعت مؤخرا، وراح ضحيتها أبرياء كما نشر في الصحف وأثبتت النيابة ذلك في تحقيقاتهاة ويقول لواء شرطة (طلب عدم ذكر اسمه): ة - •• والله أنا ضد ما يحدث في أقسام الشرطة من همجية وبطش، ولا أري مبررا لحدوث ذلك، فتلك التجاوزات تأتي من بعض ضعاف النفوس الذين لا هم لهم سوي اثبات قدراتهم أمام الرؤساء، ونسوا أن الله هو العدل وهو الحق الذي لاحق بعده! ة وأؤكد أن القيادات لا تدخر وسعا في محاسبة كل من تجاوز حدوده، وتتخذ ضده جميع الاجراءات وتوقع علي الجزاءات، وتقدمه إلي العدالة إذا لزم الأمر ليحصل كل صاحب حق علي حقه بما يحدده القانون ـ وكم هم الذين تم حبسهم بعد ادانتهم، فلا أحد فوق القانون يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 تحت التهديدة ويقول اللواء مصطفي درويش:ة - الشرطة جهاز هام لضبط الشارع وتحقيق النظام، والحقيقة أن هناك تسيبا خطيرا وتجاوزات من بعض الشباب الذين لا عمل لهم سوي الجلوس علي المقاهي أو التسكع في الشوارع لمعاكسة الفتيات واختلاق المشاجرات، وبعض هؤلاء يحملون المطاوي ويتعاطون المواد المخدرة والتي أشهرها (البانجو)! ة ولهذا فإنه ينبغي علي الشرطة أن تقوم بحملاتها لتطهير الشوارع من مثل هؤلاء حفاظاً علي القيم والمباديء والأخلاق ـ ولكن في نفس الوقت عليها ألا تعامل الناس بمستوي واحد، فالمجرم ليس كغيره عند الضبط أو الاعتراض أثناء قيام الدوريات الشرطية المعتادة بمهامها، كذلك ينبغي أن يكون هناك أسلوب في المعاملة داخل أقسام الشرطة، فلا يعامل كل إنسان، علي أنه متهم حتي تعود العلاقة الطيبة بين الشرطة والشعب ـ تلك العلاقة التي استطاعت في وقت ما، وبفضل قوتها، أن تقاوم الارهاب وتقضي عليه•ة ويؤكد المستشار فهمي ناشد قائلا:ة - الاعتراف تحت التهديد، والاعتراف باستخدام الضرب، والاعتراف تحت أساليب البطش المتعارف عليها ة ـ تعد كلها باطلة جملة وموضوعا، ومن ثم لا يجوز القول بأن الاعتراف هو سيد الأدلة!•• لماذا؟•• لأنه إذا عولت المحكمة في الادانة علي اعتراف المتهم وأغفلت كيف تم الاعتراف، كان حكمها باطلاً! ة ولا يغيب عن الحسبان أن نقرر أن المتهم إذا ما اعترف بارتكاب جريمة ما وكان هذا يخالف ماديات الدعوي والأدلة فيها فإنه لا يعود عليه، إذ من المقرر أنه لا تصح إدانة المتهم بجريمة ولو بناء علي اعترافه بلسانه أو كتابة متي كان (مخالفا للحقيقة) ومن ثم فالاعتراف هو مجرد دليل من أدلة الدعوي ولابد أن يقتنع به قاضي الموضوع، وأن يتسق الاعتراف مع أدلة الدعوي ويسايرها، والأمثلة علي ذلك كثيرة تناولتها أحكام محكمة النقض• ة وأخيرا، فإن الاعتراف لكي يكون سيد الأدلة لابد وأن يصدر بكامل ارادة المتهم وكامل وعيه، فضلاً عن أنه يجب أن يكون نصا لاقترافه الجريمة، وأن يكون من الصراحة والوضوح بحيث لا يحتمل تأويلاً - وفي هذا كله يكون الاعتراف دونما اكراه أو ما شابه ليكون صحيحاً• ة وأنا أقصد بكل ما تقدم أن أي ضابط شرطة يمارس ضغطا علي متهم في قضية ما سيكون خاسرا دون شك وقد يتعرض للمساءلة، لأن المحكمة في النهاية تأخذ بوقائع وملابسات وأدلة، وليس لمجرد اعتراف أدلي به متهم تحت ظروف غير إنسانية!•ة يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 نوفمبر 2004 في موضوع الاعتداء على صحفي لكلامه عن الكبار ذكر لي الاستاذ عادل ان الجرايد مليئة بقصص وحكايات عن التعذيب وكان تساؤله لماذا لم يتخذ قرار سواء بمنع التعذيب او حتى قفل واخراس هذه الجرايد فهل تركوا هذه الجرايد لارهاب المواطنين بهذه القصص بمعنى ضرب المربوط يخاف السايب ؟؟؟؟ ولا الحكومة مبقتشي تهمها حاجة اتكلمو زي ما انتم عوزين واحنا ها نعمل الي عوزينه يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان