Om Zayd بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 يساندون ابو اسماعيل اتمنى من الله ايضا ان يناقشوا نقاط ضعف ابو اسماعيل رغم ظهوره في برنامج اسبوعي على الناس.. خالد عبد الله هاجمه كثيرا على نفس القناة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 وجيش قوي قادر علي مواجهة التحديات المعاصرة مثل الإرهاب والجريمة المنظمة والحروب الأهلية. الجملة دي فعلا مش فاهماها ممكن توضيح او شرح؟ يعني -على قد معرفتي- الارهاب شغل الامن القومي و المخابرات و الداخلية الجريمة المنظمة.. فيه اجهزةامنية مسئولة عنها الحروب الاهلية :unsure: ليه؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 بعد اذن حضرتك اظهر هذا الفيديو ياكبير http://youtu.be/20BOO3SPP6k لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 يساندون ابو اسماعيل اتمنى من الله ايضا ان يناقشوا نقاط ضعف ابو اسماعيل رغم ظهوره في برنامج اسبوعي على الناس.. خالد عبد الله هاجمه كثيرا على نفس القناة ممكن عينة من هذا الهجوم؟ وياريت لو جريدة الفتح هاجمت الاستاذ حازم نعرف قالوا ايه عنه -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 وجيش قوي قادر علي مواجهة التحديات المعاصرة مثل الإرهاب والجريمة المنظمة والحروب الأهلية. الجملة دي فعلا مش فاهماها ممكن توضيح او شرح؟ يعني -على قد معرفتي- الارهاب شغل الامن القومي و المخابرات و الداخلية الجريمة المنظمة.. فيه اجهزةامنية مسئولة عنها الحروب الاهلية :unsure: ليه؟؟ يعني جيش يقدر يواجه أي عمليات إرهابية تستهدف أمن الوطن ، زي اللي حصل في سيناء أكثر من مرة وزي لما حاولوا يحتلوا العريش مرتين ، يكون الجيش مدرب ولديه من وسائل المواجهة مايمكنه من التعامل مع الجماعات الإرهابية لأن الجيش التقليدي عادة ماتكون تجهيزاته وتدريباته خاصة بمواجهة جيوش وليس جماعات ، ورأينا ماذا حدث في سيناء. والجريمة المنظمة نقدر نقول عليها تهريب المخدرات وتهريب السلاح ، ومش عايزين ننسي أن الجيش فعلا كان بيقوم بعمليات مشابهة لمطاردة المهربين وتعاونه الشرطة في ذلك. والحروب الأهلية ، فعلا جيش مصر شارك في تلك المواجهات كقوات حفظ سلام في أفريقيا وفي العراق والكويت والبوسنة والهرسك. وكون ان البرادعي بيدعو لبناء جيش قوي قادر على مواجهة التحديات مثل كذا وكذا ، فهذا لاينفي عن الجيش المهمة الاصلية وهي أم الوطن وحدوده ، ولاتعني بأي شكل أن تتغير عقيدة الجيش. يعني مثلا لما أقول أنا عايز دكتور يكون قادر على مواكبة التكنولوجيا الحديثة ويستطيع التعامل مع الكمبيوتر والأجهزة الحديثة ، فهذا يعني إضافة امكانيات أكثر للطبيب وليس معناها الحنث بقس أبوقراط وعدم إسعاف المرضي ومداواتهم بالامانة . وعموما هذه هي وجهة نظري ، قد أكون مصيباوقد أكون مخطئا ولكنني أقولها لوجة الله. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 للأسف تم احراق او اتلاف البرادعى وهو الان خارج الخدمة .. هذا ليس شماتة او نوع من تصيد الاخطاء القادم لحكم مصر رئيس لة خلفية عسكرية هذا ما يلوح بالافق ... انا لا أؤيد رجل لة خلفية عسكرية لكن يجب البحث عن غير البرادعى صدقنى لانة لن يحكم مصر .. يدب العمل على تجهيز غيرة وألا سيكون ما ذكرت هو الخيار الوحيد .. من يدير الان هم عسكر ولن يرضخو لمطالب المجلس التشريعى او مطالب الميدان ان نزل سيكون هناك بدائل يتم دسها فى العسل كما تم دس رئيس وزراء مصر من التحرير (شرف ) نحن فى امس الحاجة لتجهيز سيناريو ليس بة برادعى صوت العقل يقول هذا لا تجعل نقودك تقامر على ورقة واحدة مثل لا تضعها ايضآ فى جيب واحد .. مصر لم ولن تعدم النخب الصالحة هناك من هم يفوقون البرادعى ويجب العمل على تجهيز بديل محترم فهم كثر لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 نحن فى امس الحاجة لتجهيز سيناريو ليس بة برادعى صوت العقل يقول هذا لا تجعل نقودك تقامر على ورقة واحدة مثل لا تضعها ايضآ فى جيب واحد .. مصر لم ولن تعدم النخب الصالحة هناك من هم يفوقون البرادعى ويجب العمل على تجهيز بديل محترم فهم كثر قمار ايه يا استاذ محمود؟ دي مشكلة المصريين انهم مش فاهمين ديمقراطية لانهم لم يعيشوا ديمقراطية ولم يمارسوا ديمقراطية ولا حتى في بيوتهم علشان كده واخدين العملية حياة او موت. انا عاجبني مرشح وانت عاجبك مرشح ، انا اؤيد مرشحي واظهر محاسنه وكفائته وادافع عنه ضد المشوهين له. الموضوع ابسط من كده يا استاذ محمود. وانت تفعل نفس الكلام لو كان لك مرشح مفضل، تحصل الانتخابات ، يفوز من يفوز ويخسر من يخسر ، وانا وانت نظل حبايب ونرجع لشغلنا ونتقابل في الانتخابات اللي بعدها ، الموضوع بسيط قوي يا استاذ محمود طالما هناك تحديد للمدد التي يتولاها الرئيس. ماتخدش الموضوع على صدرك علشان ماتتعبش. الموضوع ليس مقامرة يا استاذ محمود لان الهدف الذي ننشده جميعا هو مصلحة الوطن والشخص الذي نتوسم فيه أن يعمل لصالح الوطن مش اللي حايعلمني البس ايه واصلي ازاي لان الحاجات دي كلنا عارفينها. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 ومع هذا .. وبرغم أننى لن أعطيه صوتى - إذا استمر فى ترشيح نفسه - إلا أننى أراه أقرب المرشحين - حتى الآن - للفوز بمنصب الرئاسة وسيكون التأييد والدعم (المادى والمعنوى) له قويا ومدهشا .. قليلا من الخيال يؤيد كلامى .. أبو الفتوح كان يتكلم فى BBC عن تكلفة تقديرية لحملة الرئاسة 50 مليون جنيه .. الصور الآن - فى هذا القليل من الخيال - متداخلة (النشاط فى تقديم النفس إلى الأمريكان مع الحلفاء الداخليين فى أوائل 2010 ، عناصر حركة التغيير ، النموذج التركى ، بالونات الاختبار بتصريحات من قياديين إخوانيين عن دعم البرادعى ثم تكذيبها .. تكلفة الحملة .......) ياخبر النهارده بفلوس بكره يبقى ببلاش نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 http://www.youtube.com/watch?v=kWPpDSGH5Jg المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2011 وجيش قوي قادر علي مواجهة التحديات المعاصرة مثل الإرهاب والجريمة المنظمة والحروب الأهلية. الجملة دي فعلا مش فاهماها ممكن توضيح او شرح؟ يعني -على قد معرفتي- الارهاب شغل الامن القومي و المخابرات و الداخلية الجريمة المنظمة.. فيه اجهزةامنية مسئولة عنها الحروب الاهلية :unsure: ليه؟؟ معناها - اللى انا مقتنع بيه - زى ما قال العميد محمد بدر بالضبط .. تغيير العقيدة القتالية للجيش المصرى لتكون أولوية خدمة مصالح أمريكا أعلى من أولوية الدفاع عن أرض مصر والقدرة على مجابهة وصد أى اعتداء من أى جيش فى المنطقة .. وردعه .. والردع "قبل" التفكير فى الاعتداء بالذات .. وهذا ما نجحت فيه العسكرية المصرية حتى الآن أما شرح الفاضل "محمد" فهو محاولة جيدة لتحسين المعنى أذكر فى موضوع قديم أنى سألت سؤالين مرتبطين : 1) هل "تريد" أو "تتمنى" إسرائيل العودة لاحتلال سيناء ؟ 2) هل لو "تستطيع" إسرائيل العودة لاحتلال سيناء ستتأخر يوما واحدا ؟ الإجابة على هذين السؤالين تشرح معنى الردع "عن" الاعتداء على مصر من جانب إسرائيل فإذا تحولت العقيدة القتالية عن صد وردع أى اعتداء على الأرض المصرية إلى محاربة الارهاب .. والقرصنة .. والحروب الأهلية .. ومجابهة إيران .. فقد تحول الجيش المصرى من جيش "وطنى" ، إلى جيش "تحت الطلب" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 كتب - إمام أحمد: لحظات إنسانية مؤثرة شهدها لقاء الدكتور محمد البرادعي، مع عددٍ من متحدي الإعاقة وذوي الاحتياجات الخاصة في مؤتمر ''الرعاية الصحية حق لكل مواطن'' الذي عقده المجلس المصري للأطباء، الخميس، بساقية عبد المنعم الصاوي. أهم تلك اللحظات، والتي تفجرت معها قاعة الحكمة في ساقية الصاوي بالتصفيق - بعد مشهد إنساني أثار دموع بعض الحضور - عندما تحدثت الدكتورة إيمان المنسق العام لمنظمة الصم والبكم، بخطاب لم يستطع الحضور فهمه، رغم نبرة الصوت المرتفعة والمتحمسة، حتى قامت إحدى الحاضرات بتوضيح الكلمات. قالت إيمان في غضب: "إن المعاقين فئة مهمشة في المجتمع المصري، وتحديدًا أصحاب الإعاقة السمعية الذين يصل عددهم نحو 5 مليون مواطن، ويعتمدون على لغة الإشارة"، وتابعت في ضيق: "الإشارة غير حقيقية ولا تعبر بدقة عما نريد". واستطردت المنسق العام لمنظمة الصم والبكم، مُستعرضة المشكلات التي يعانيها معاقي مصر، وبالأخص الصم والبكم، قائلة: "لا يوجد تعليم نهائي لهذه الفئات.. لا يتمتعون برعاية صحية.. المعاقون في مصر يصابون بالشلل والفقر والقهر والجهل؛ نظرًا لعدم الاهتمام بهم". وأشارت الدكتورة إيمان، التي تعد واحدة من بين عشرة فقط من الصم والبكم في مصر تلقوا تعليمًا عاليًا، إلى ثورة 25 يناير بوصفها "الأمل"، وخاطبت المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية قائلة: "مهما حدث أي تشويه أو هجوم عليك يا د. البرادعي.. من فضلك خليك موجود معانا، أنت أمل بالنسبة لنا وأرجوك لا تتركنا في منتصف الطريق". مع هذه الكلمات انطلق الحاضرون في تصفيق حاد وسيطرت مشاعر إنسانية نبيلة على الجميع، حتى قام محمد البرادعي، الحائز على جائزة نوبل وقلادة النيل، متوجهًا إلى السيدة التي أثارت دموع الكثيرين، وصافحها مقبلاً يدها بعد نظرات جمعت بين الحزن والإصرار والأسف. وتحدث البرادعي، بعدما بدت الدموع في عينيه، قائلاً: "تمتع متحدي الإعاقة بكامل حقوقهم الصحية والاجتماعية أمر ضروري لا يقبل التفاوض، هل من المعقول أن بلد به 10% معاقين ولا يوجد فيه مجلس أعلى للإعاقة.. نظام لا يراعي صحة شعبه ولا يراعى كرامتهم، هو نظام فاقد للضمير والإنسانية". وأشار البرادعي إلى عبارة الإمام محمد عبده، عندما قال: "في أوربا وجدت إسلام بلا مسلمين، وهنا مسلمين بلا إسلام"، مشددًا على أن المشكلة الرئيسية التي تعاني منها مصر تتمثل في "غياب الضمير"، وأضاف: "مصر في حاجة إلى قيادة تتميز بالرؤية الواضحة والإدارة الجيدة، إلى جانب الصدق والضمير. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 (معدل) نحن فى امس الحاجة لتجهيز سيناريو ليس بة برادعى صوت العقل يقول هذا لا تجعل نقودك تقامر على ورقة واحدة مثل لا تضعها ايضآ فى جيب واحد .. مصر لم ولن تعدم النخب الصالحة هناك من هم يفوقون البرادعى ويجب العمل على تجهيز بديل محترم فهم كثر قمار ايه يا استاذ محمود؟ دي مشكلة المصريين انهم مش فاهمين ديمقراطية لانهم لم يعيشوا ديمقراطية ولم يمارسوا ديمقراطية ولا حتى في بيوتهم علشان كده واخدين العملية حياة او موت. انا عاجبني مرشح وانت عاجبك مرشح ، انا اؤيد مرشحي واظهر محاسنه وكفائته وادافع عنه ضد المشوهين له. الموضوع ابسط من كده يا استاذ محمود. وانت تفعل نفس الكلام لو كان لك مرشح مفضل، تحصل الانتخابات ، يفوز من يفوز ويخسر من يخسر ، وانا وانت نظل حبايب ونرجع لشغلنا ونتقابل في الانتخابات اللي بعدها ، الموضوع بسيط قوي يا استاذ محمود طالما هناك تحديد للمدد التي يتولاها الرئيس. ماتخدش الموضوع على صدرك علشان ماتتعبش. الموضوع ليس مقامرة يا استاذ محمود لان الهدف الذي ننشده جميعا هو مصلحة الوطن والشخص الذي نتوسم فيه أن يعمل لصالح الوطن مش اللي حايعلمني البس ايه واصلي ازاي لان الحاجات دي كلنا عارفينها. سأقول لك كلمة لو ان البرادعى ابو بردعة جاي من اميركا بلد اليموقراطية ليعلمنا اياها فلن نقبلها منة لاننا مش هتفهمها زى حضرتك احنا شعب مصر كما قلت حضرتك لا نفهم ولا نعرف الديمقراطية ومن اجل ذلك نرفضها منك ومن الرادعى بتاعك مش عايزين نتعلم ديمقراطية الخنوع لأميركا اميركا صحيح حلوة فى عيون الكثيرين ممن يعشقونها لكنها بالنسبة لبعض المصريين دون ذلك ودي برضو اسمها ديمقراطية اتريدك ان تتعلمها من المصريين الجهلة والغير مستعدين لفهما كما يفهمها امثالك شكرآ مقياس اخر للديمقراطية التى تنشدها نيويورك تايمز: الإسلاميون قدموا أنفسهم "خداما" للمناطق الفقيرة .. والليبراليون انشغلوا بإلقاء الخطب فى القاعات الفخمة قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية إن المرحلة الثانية من الانتخابات البرلمانية التى تشهدها مصر حاليًا تثير ذعر الليبراليين لأنها إذا انتهت كالجولة الأولى فإن ذلك سيعنى أن الأحزاب الإسلامية ستسيطر على البرلمان القادم. وأشارت الصحيفة إلى أن مخاوف الليبراليين نابعة من كون الجولة الثانية تجرى فى مناطق غالبيتها ريفية أكثر تقليدية وتدينًا، حيث لا يحظى التيار الليبرالى بشعبية هناك. تم تعديل 17 ديسمبر 2011 بواسطة محمودمصطفى لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 سأقول لك كلمة لو ان البرادعى ابو بردعة أولا ياريتك تتحدث بضمير " أنا " لانك لاتمثل مصر والمصريين أنت تمثل نفسك فقط. ثانيا : عندما يصل الأمر بأن شخص مثلك يصف شخص في قامة الدكتور محمد البرادعي بـ " أبو بردعة " فالرد عليك مضيعة للوقت وهبوط بمستوى الحوار إلي أدنى مستوياته ، فالصمت معك هو أبلغ رد وليتك لاتعلق على مداخلاتي بعد ذلك لأنني سأتجاهل ردودك ولن أتعامل معها إلا من الناحية الإشرافية فقط. شكرا على أدب حضرتك. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 سأقول لك كلمة لو ان البرادعى ابو بردعة أولا ياريتك تتحدث بضمير " أنا " لانك لاتمثل مصر والمصريين أنت تمثل نفسك فقط. ثانيا : عندما يصل الأمر بأن شخص مثلك يصف شخص في قامة الدكتور محمد البرادعي بـ " أبو بردعة " فالرد عليك مضيعة للوقت وهبوط بمستوى الحوار إلي أدنى مستوياته ، فالصمت معك هو أبلغ رد وليتك لاتعلق على مداخلاتي بعد ذلك لأنني سأتجاهل ردودك ولن أتعامل معها إلا من الناحية الإشرافية فقط. شكرا على أدب حضرتك. من يهين شعب مصر ويتهمة بانهم مش فاهمين ديمقراطية يبقى اية يا ستاذ محمد وعلى فكرة انت كدة بتهددنى بطريقة ملتوية بانك ستعاملنى كمشرف وانا اعرف مدى حبك لي ههههههههههههههههههههه على فكرة سلاح الاشراف مهم لكن الضمير اهم عندما نتناقش كمحاورين يجب الا تجعل سلاح الاشراف مشهور فى وجة محاورك البرادعى يختلف علية الكثيرين وهو ليس بنبى اما ان تقول ان شخص مثللك يصف شخص فى قامة البرادعى فهذة اهانة منك لشخصى المتواضع هل الديمقراطية من اسلوبها ان تتطاول على شخص محدثك وهل اداب الحوار ان اختلفنا على شخصية عامة متداولة وليست النبى محمد (ص) يكون ردك هو ان تهين من يتحاور معك على العموم انا اسف على تضيع وقتى معك ولن اقبل منك اعتذار واعلم ان الانسان ليس بما يحمل من علم فقط بل يقاس بما يحملة من أدب وأعلم جيدآ بأنى فى انتظار ان تشهر لى سيف الاشراف ولسوف اضعك امام ضميرك وامام الجميع يشاهدون تصرفاتك وردودك .. ولتعلم جيدآ بانى ممن لن يساعدو البرادعى مدعي الليبرالية بان يحكم مصر فليسقط البرادعى ولتسقط اميركا مخربة الارض والعباد لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 حنانيك يا أستاذ محمود ... فالأمر لا يستحق بالفعل كل هذا الغضب بيننا قد تكون كلمات الأستاذ محمد جاءت بصيغة جافة و صادمة ... و لكن لأنها كانت صريحة و غير مزوقة و مست عصب الحقيقة مباشرة... نحن بالفعل في مرحلة "النشؤ و الارتقاء" فيما يتعلق بالديموقراطية الحقيقية ... و لا نستطيع ان ننكر بأنها تسكن ديار الغرب و أمريكا الآن .. بالطبع ليسوا ملائكة و بثيابهم كثيرآ من البقع السوداء التي تتواجد في سياستهم ... و لكن تظل ديموقراطيتهم ديموقراطية حقيقية ... بينما نحن هنا استخدمناها استخدام "تايواني" ... لم نفهمها و اكتفينا بقشورها .. اكتفينا بما يخدم مصالحنا و ثقافة حياتنا الحالية ... ثقافة القطيع .. و رداءها الساحر .. الأغلبية .. ما أن يتم لفت النظر لجانب سلبي حتي يتم مقاطعتك من جهتين .. الدين و الأغلبية .. و لكن المتحدثين نسوا ان تلك الديموقراطية الغربية التي يهاجمونها هي التي جعلتهم يستطيعون الحديث الآن ... هي من علمتهم معني الأنتخاب و صناديق الأقتراع .. هي من ستجعلهم يمتطون كراسي الحكم .. و ساعتها سيكون آخر عهد لنا بتلك الديموقراطية ليبدأ نظام جديد لم تتحدد معالمه بعد و ان كانت بوادره تشي بمضمونه ... اخيرآ .. نقطة صغيرة اود توضيحها و لها علاقة بمضمون شكوكك حول كلمات كتبها الاستاذ محمد و الذي اتشرف بزمالته في عمل تطوعي هنا مع مجموعة رائعة متكاملة يقوم كل منها بدور ضمير الآخر .. في اطار "ديموقراطي" حقيقي .. للاسف سيدي الفاضل لا نملك رفاهية عدم الاهتمام كلية بما يكتبه اي عضو و وضعه في قائمة التجاهل .. فعندما يصل المناخ العام بين مشرف كعضو و زميل قلم آخر الي مرحلة من التوتر و عدم الفهم مما يسفر عن مخاشنات ... يستطيع بالطبع ان يتجاهل ما يكتبه .. و لكنه لا يستطيع ان ينأي دوره الاشرافي اذا تقاطع ذلك مع ما يكتبه هذا الزميل .. بالطبع في الاطار العام الذي يحدد مشاركتنا هنا ما بين قواعد و مداولات فريق المشرفين جميعآ و التي لا مكان لأراء او مواقف فردية مسبقة في اتخاذهم اي قرار .. اتمني ان اكون ساهمت قليلآ في ازالة توتر غير مرغوب فيه .. تحياتي كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 كان ثلة من الجهلاء المغيبين يسبون ويشتمون المرزوقي رئيس تونس الان فذهب هؤلاء إلى حيث اوردهم لسانهم .. إلى المزبلة طبعاً وصعد هذا بترشيح حتى الإسلاميين الاغلبية في حزب النهضة إلى كرسي الرئاسة الإختلاف هو سنة الحياة لكن البذاءة هي سُنة الجهلاء الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 (معدل) وكان ثلة من المثقفين الخونة يساعدون كل ديكتاتور ويصنعون منة اله وذهبو حيث ذهب مولاهم وامامهم وكانو يتشدقون دائمآ بالحداثة ويقهرون شعوبهم وكانو رأس حربة فى تنفيذ اوامر سيدهم على الكرسى فيساعدونة على بطش الشرفاء من اهل هذا الوطن ونشاهدهم الان يتوراون ويجرجرون ازيال الخيبة وهم يحملون على اكتافهم ذنوب ارواح ودماء الشرفاء من اهل هذا الوطن وان الكثير ممن يسمون انفسهم بالمثقفين والنخب يتصارعون ويتكالبون على المناصب والمزايا التى يرميها اليهم اسيادهم الحكام كما يرمى الطعام للكلاب وأكلى الجيف تم تعديل 17 ديسمبر 2011 بواسطة محمودمصطفى لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 وكون ان البرادعي بيدعو لبناء جيش قوي قادر على مواجهة التحديات مثل كذا وكذا ، فهذا لاينفي عن الجيش المهمة الاصلية وهي أم الوطن وحدوده ، ولاتعني بأي شكل أن تتغير عقيدة الجيش. يعني مثلا لما أقول أنا عايز دكتور يكون قادر على مواكبة التكنولوجيا الحديثة ويستطيع التعامل مع الكمبيوتر والأجهزة الحديثة ، فهذا يعني إضافة امكانيات أكثر للطبيب وليس معناها الحنث بقس أبوقراط وعدم إسعاف المرضي ومداواتهم بالامانة . وعموما هذه هي وجهة نظري ، قد أكون مصيباوقد أكون مخطئا ولكنني أقولها لوجة الله. جزاكم الله خيرا على محاولة التوضيح لعل د.البرادعي يجيب على هذه النقطة في حوار لاحق معناها - اللى انا مقتنع بيه - زى ما قال العميد محمد بدر بالضبط .. تغيير العقيدة القتالية للجيش المصرى لتكون أولوية خدمة مصالح أمريكا أعلى من أولوية الدفاع عن أرض مصر والقدرة على مجابهة وصد أى اعتداء من أى جيش فى المنطقة .. وردعه .. والردع "قبل" التفكير فى الاعتداء بالذات .. وهذا ما نجحت فيه العسكرية المصرية حتى الآن أما شرح الفاضل "محمد" فهو محاولة جيدة لتحسين المعنى ************ فإذا تحولت العقيدة القتالية عن صد وردع أى اعتداء على الأرض المصرية إلى محاربة الارهاب .. والقرصنة .. والحروب الأهلية .. ومجابهة إيران .. فقد تحول الجيش المصرى من جيش "وطنى" ، إلى جيش "تحت الطلب" جزاكم الله خيرا اعتقد كثيرين مثلي يحتاجون اجابة واضحة من د. البرادعي ربنا يلطف بينا و يعديها على خير و نوصل لمرحلة النقاش حول مرشحي الرئاسة ليختار كل منا الاصلح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 حنانيك يا أستاذ محمود ... فالأمر لا يستحق بالفعل كل هذا الغضب بيننا قد تكون كلمات الأستاذ محمد جاءت بصيغة جافة و صادمة ... و لكن لأنها كانت صريحة و غير مزوقة و مست عصب الحقيقة مباشرة... نحن بالفعل في مرحلة "النشؤ و الارتقاء" فيما يتعلق بالديموقراطية الحقيقية ... و لا نستطيع ان ننكر بأنها تسكن ديار الغرب و أمريكا الآن .. بالطبع ليسوا ملائكة و بثيابهم كثيرآ من البقع السوداء التي تتواجد في سياستهم ... و لكن تظل ديموقراطيتهم ديموقراطية حقيقية ... بينما نحن هنا استخدمناها استخدام "تايواني" ... لم نفهمها و اكتفينا بقشورها .. اكتفينا بما يخدم مصالحنا و ثقافة حياتنا الحالية ... ثقافة القطيع .. و رداءها الساحر .. الأغلبية .. ما أن يتم لفت النظر لجانب سلبي حتي يتم مقاطعتك من جهتين .. الدين و الأغلبية .. و لكن المتحدثين نسوا ان تلك الديموقراطية الغربية التي يهاجمونها هي التي جعلتهم يستطيعون الحديث الآن ... هي من علمتهم معني الأنتخاب و صناديق الأقتراع .. هي من ستجعلهم يمتطون كراسي الحكم .. و ساعتها سيكون آخر عهد لنا بتلك الديموقراطية ليبدأ نظام جديد لم تتحدد معالمه بعد و ان كانت بوادره تشي بمضمونه ... اخيرآ .. نقطة صغيرة اود توضيحها و لها علاقة بمضمون شكوكك حول كلمات كتبها الاستاذ محمد و الذي اتشرف بزمالته في عمل تطوعي هنا مع مجموعة رائعة متكاملة يقوم كل منها بدور ضمير الآخر .. في اطار "ديموقراطي" حقيقي .. للاسف سيدي الفاضل لا نملك رفاهية عدم الاهتمام كلية بما يكتبه اي عضو و وضعه في قائمة التجاهل .. فعندما يصل المناخ العام بين مشرف كعضو و زميل قلم آخر الي مرحلة من التوتر و عدم الفهم مما يسفر عن مخاشنات ... يستطيع بالطبع ان يتجاهل ما يكتبه .. و لكنه لا يستطيع ان ينأي دوره الاشرافي اذا تقاطع ذلك مع ما يكتبه هذا الزميل .. بالطبع في الاطار العام الذي يحدد مشاركتنا هنا ما بين قواعد و مداولات فريق المشرفين جميعآ و التي لا مكان لأراء او مواقف فردية مسبقة في اتخاذهم اي قرار .. اتمني ان اكون ساهمت قليلآ في ازالة توتر غير مرغوب فيه .. تحياتي عزيزى الاستاذ كامل شكرآ على اهتمامكم بان لا يوجد مشاحنات بس هنعمل اية الله غالب صدقنى انا مسالم واعلم جيدآ ماهى اصول الاختيار والتعامل ولا اذج بنفسى فى مهاترات لكنى مختلف على هذا الشخص واشعر انة ممثل كبير كثير من الانبياء أمن بهم منافقين والنفاق صفة ومنهج واعتقد اننى كمواطن لى الحق فى اظهار عدم رضاي عن مرشح ما وبكل اريحية نعم هو حاصل على اوسمة ودرجات علمية لكنة لا يستطيع ان يجعل مانراة بة مخفيآ عن افكارنا ولهذا انا اعلنها صراحة ان البرادعى رجل كاذب وغير امين لتحمل مسؤلية مصر وهذا ابسط حقوقى فى النظام الديمقراطى لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 2 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يناير 2012 (معدل) محمد يسري سلامة يكتب : بين السلفيين ومحمد البرادعي من أصعب الأمور وأشدها خطورةً ووعورةً الحديث مع السلفيين عن الدكتور محمد البرادعي، ذلك أن الرجل يمثل من وجهة نظر غالبيتهم محورًا من محاور الشر وركنًا من أركانه، وهو اعتقادٌ يبدو عند أصحابه غير قابلٍ لنقاشٍ أو مراجعة، ما قد يصير عذرًا مقبولاً للنكوص عن أية مناقشة معهم حول الرجل، غير أني وجدت في الوقت نفسه الصحابي الفريد أبا ذر الغفاري يقول: (أمَرَني خليلي صلى الله عليه وسلم بسبعٍ: "أمرني بحبِّ المساكين، والدنوِّ منهم، وأمرني أن أنظر إلى من هو دوني، ولا أنظر إلى من هو فوقي، وأمرني أن أصِلَ الرحمَ وإن أدبَرَت، وأمرني أن لا أسأل أحدًا شيئا، وأمرني أن أقول بالحقِّ وإن كان مُرًّا، وأمرني أن لا أخاف في الله لومة لائم، وأمرني أن أكثر مِن قول: لا حول ولا قوة إلا بالله، فإنهنَّ من كنْزٍ تحت العرش) فلا أملك سوى أن أمتثل، فأقول الحقَّ وإن كان مُرًّا، ولا أخاف في الله لومة لائم. ثم إنني مصنَّفٌ أصلاً منذ مدةٍ طويلة على أنني (سلفي برادعاوي) وهي تهمة لا أظنَّ أن أحدًا من السلفيين أو البرادعاويين قد رُمي بها من قبل؛ لِما يحمله هذا التصنيف المركَّب من تناقضٍ ظاهرٍ في نظر كثيرين.وأن يكون المرء مصريًّا سلفيًّا وثوريًّا في آنٍ واحد هو أمرٌ بالغ الصعوبة في كلِّ حال، لا لتناقض (السلفية) مع (الثورية)، بل لأن النقمة عليه تنصبُّ من الطرفين معًا، فلا يرضى عنه هذا الجانب أو ذاك، ويظلُّ مشكوكًا فيه على الدوام، وفي صدق انتمائه لكليهما؛ لأنه دائمًا ما يُحَمَّل أوزار الجانبين جميعًا وإن قال ما قال وفعل ما فعل. وتعود جذور هذا التصنيف الملتبس إلى خريف سنة 2010، حينا أثيرت قضية التوقيع على المطالب السبعة للتغيير التي دعا إليه البرادعي، والتي كانت بالمناسبة – لمجرد التذكير: إنهاء حالة الطوارئ، وتمكين القضاء من الاشراف على الانتخابات، والرقابة الدولية والمدنية، وتوفير فرص الدعاية، وتمكين المصريين فى الخارج من التصويت، وإلغاء الشروط التعسفية للترشح، والانتخاب بالرقم القومى فقط. وكان اجتهاد بعض المشايخ الكرام عدم جواز التوقيع على تلك المطالب، لأنها لا تتضمن المطالبة بإقامة الشريعة واستئناف الحياة الإسلامية، وإنما تركز على مطالب سياسية، ولأن صاحبها (عالماني، يده ملوثة بدماء المسلمين في العراق) فلم يروا المشاركة في ذلك. وكان اجتهاد العبد الفقير وقلة من السلفيين يقضي بضرورة المشاركة في هذه الحملة للخروج من النفق المظلم والدرك الأسفل الذي بلغته البلاد آنذاك، والالتحام مع بقية القوى الوطنية الشريفة من أجل تحقيق ذلك. واندلعت حينها موقعةً عارمةً على صفحات الإنترنت بين أنصار القولين الأول والثاني، وكان مما قلته حينذاك (أكتوبر 2010): (لي صديقُ معتقلٌ منذ سنة 1994، ستة عشر عامًا قضاها في محبسه، دخله وكان في العشرين من عمره، والآن صار كهلاً، مات أبوه ثم أمه كمدًا وحزنًا عليه، هذا بالنسبة إلي أولوية من الأولويات، رفع هذه المظالم الفاحشة أولوية، أن أجلس في بيتي من دون أن أخشى أن يقتحمه عليَّ مَن أكرَهه أولوية، حرية الدعوة أولوية، حرية السفر والتنقل أولوية، تحجيم الفساد أولوية، فتح الباب أمام الناس ليختاروا مَن يمثلهم أولوية، والكلُّ يعلم مَن سيختارون، ولذا هم حريصون على غلق الأبواب لا فتحها، ومثل هذا الكلام يُسهم في تحقيق غرضهم. وإذا لم تكن شريعةٌ قائمةٌ في البلاد فليكن على الأقل نظامٌ عام في المجتمع، بدلاً عن الفوضى، واستشراء الفساد والظلم) وقلت أيضًا أن بعض ما يُقال عن البرادعي ويردده البعض أكاد أستشعر (سخونته) لكونه خرج للتوِّ من مطابخ أمن الدولة التي كانت تصنع هذه الأشياء صنعًا ثم تروِّجها على الناس فتروج وتشتهر، مثل قصة (يداه ملطختان بدم أبناء العراق) وأنه يريد تغيير المادة الثانية ونحو هذا، وكان مع سخونته طريفٌ أيضًا؛ لأنه أشعرنا مجرد شعورٍ أنَّ مواقف نظام مبارك كانت من الدين والشرف والشجاعة بمكان، وهو ما يُدخلنا في سحابةٍ كاذبة من (سمادير السكارى) وفق تعبير شيخ العربية محمود محمد شاكر، رحمه الله. المهم في الأمر أن هذا التصنيف قد تعزَّز قبل يوم 25 يناير، حينما دعوت للنزول في هذا اليوم والمشاركة في الثورة على خلاف الرأي السائد، ومن المعروف أن معظم من شارك يوم 25 على وجه التحديد كان من أنصار البرادعي ومؤيديه. ولذلك فإنني أعجب كثيرا ممن ينكر دور البرادعي في الثورة، ووجوده في أحداثها، فجميع من شارك فيها يعلم أن أول خطوة خطاها لصنع الكتلة الحرجة التي قامت بالثورة كانت هي التوقيع على المطالب السبعة، ومن ثمَّ المشاركة يوم 25، لأننا شعرنا جميعا أن هناك شخصية مصرية ذات ثقلٍ على المستوى العالمي والمحلي يمكنها أن تساندنا وتدافع عن قضيتنا من دون أن تكون معرضةً للبطش والقمع والتنكيل، حيث أظن أن كلَّ من شارك قد وضع احتمال تعرضه لمكروهٍ نصب عينيه، لكنه أحسَّ حينئذٍ أن هناك ظهراً ما يحميه إلى حدٍّ ما، وهذا هو الدكتور البرادعي، سواءٌ أتَّفقنا معه أم لم نتفق، وسواءٌ أأحببناه أم لم نحبَّه. ومن لا يشكر الناس، لا يشكر الله. لكنَّ ما أشيع حول الرجل كان قد فعل فعلَه، لأنه كان متعلقا بالدين في مجتمعٍ متدين، وبقصةٍ داميةٍ في قلب كلِّ مصري هي قصة العراق وما حدث له، حتى أن الجهود المتواصلة التي يبذلها أنصاره ومحبوه ومسؤولو حملته من أجل تصحيح صورته ونفي تلك الشبهات عنه لا تكاد تُحدث أثرا يُذكَر نتيجة عداء كثيرٍ من الإسلاميين له، وهم الذين يتمتعون بالثقة والمصداقية لدي كثير من فئات الشعب. وساهم في ذلك أن تحولت الجمعية الوطنية للتغيير إلى منبرٍ تكاد تكون وظيفته كلها في الحياة نقد الإسلاميين ومهاجمتهم، وهو توجهٌ لا أظن الدكتور البرادعي يرضى عنه، بل لا أظنه يعلم عنه شيئا. ورغم هذا فأنا لا أطلب من السلفيين أن ينتخبوا البرادعي أو أن يؤيدوه، كل ما أطلبه من بعضهم أن لا يجاوزوا حدود الشرع الشريف وقواعده وآدابه في الحديث عن الرجل وحوله، وأحب أن أنوِّه هنا بالاعتذار الذي قدَّمه قبل أشهرٍ شيخُ السلفيين في مصر وكبيرهم الدكتور محمد إسماعيل المقدم للدكتور البرادعي نيابةً عن الدكتور (الداعية) حازم شومان بسبب ما قاله عنه، وهو مسجَّلٌ مصوَّر، لكننا مع هذا وجدنا تجاهلاً تامَّا من قِبَل الإعلام لمثل هذا التصريح الذي يجمع ولا يفرِّق، ويصلح فلا يُفسد، بينما وجدنا احتفاءً شديدا بمقولة (غزوة الصناديق) ونحوها، وهو ما يدلنا على حقيقة أن الإعلام المصري سببٌ رئيس من أسباب كوارثنا عمدا أو بغير عمد، إلا من رحم الله. أقول إنني لا أطلب من السلفيين أن يدعموا البرادعي أو أن يؤيدوه، لأن أصواتهم ستذهب إلى مرشح إسلامي سيكون هو الشيخ حازم أبو إسماعيل في الغالب، لكنني لا أريد منهم كذلك أن يكونوا عونا لأنصار النظام شبه البائد في إنجاح مرشحهم وإيصاله إلى كرسي الرئاسة، والذي سيكون على الأغلب مدعوما من قِبَل المجلس العسكري بصورةٍ علنيةٍ أو شبه علنية أو سرية، وذلك في حال انحصرت المنافسة بين هذا المرشح وبين البرادعي في الإعادة مثلاً؛ فهما يستويان في موقفهما من القضية التي هم معنيون بها، وهي قضية تطبيق الشريعة، التي يستوي في الموقف منها كذلك كافة المرشحين الآخرين، وكذلك المجلس العسكري بالمناسبة، عدا الشيخ حازم بطبيعة الحال. ولا يستغربنَّ أحدٌ عندئذٍ أن يكون أول قرار للمرشح (الفائز) عن النظام شبه البائد أو من أولى قراراته عودة أمن الدولة لنشاطها السابق في تعقب الإسلاميين وملاحقتهم، واستمرار التمييز الحاصل عليهم، وفتح المعتقلات على مصراعيها لاستقبالهم ولو بعد حين. صحيحٌ أن المقال يكاد ينتهي من دون أن أعلن أنني لست برادعاويا ولا شيئا من هذا القبيل، وأنني قلت ما قلت من باب الإخلاص والحرص على الصالح العام فحسب؛ لكنني لن أفعل ذلك، لأن محاكم التفتيش قد انتهت منذ زمن بعيد، ثم إنها لم تكن من حضارتنا ولا من ثقافتنا. كما إنني أرجو ممن يتناول موضوع البرادعي ودوره في غزو العراق أن يردف هذا بذكر الدور المشرف الذي لعبته المملكة العربية السعودية والكويت في هذا المضمار، وشكرا. هناك أمل دائماً فى العثور على من ينطق بكلمة الحق ولا يخشى فى الله لومة لائم تم تعديل 2 يناير 2012 بواسطة محمد عبدالعزيز بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts