التونسى بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 أثبتت الانتخابات فى مرحلتها الاولى .. ومن قبلها الاستفتاء .. ان الدين كان له دور الحسم فى ترجيح كفة الاخوان والسلفيين ومن ولاهم .. على كفة الليبراليين والعلمانيين ومن تبعهم.. واصبح واضحا جليا .. ان من يلعب ... ويستخدم الدين .. سواء بطريقة مباشرة او غير مباشرة .. فى السياسه.. ستكون له الغلبة فى النهايه.. وسيصل الى الحكم .. سواء بالسيطره على مجلس الشعب .. او الوصول لكرسى الرئاسه ((ولو انى اخمن ان الرئيس سيكون من العسكر عبر صفقة ما... وسيكون للاسلاميين ايضا دور فى تدعيمه)) أعتقد ان الليبراليين والعلمانيين بدون استخدام الدين فى السياسه .. هم مثل من يحرثون فى الماء ..او ينقشون عليه .. فمن الصعب جدا جدا جدا كسب ثقة المصريين سياسيا عبرتنحية الدين جانبا .. وستضيع جل جهودهم (اللليبرال والعلمان)) أدراج الرياح .. بعد ان وضح لنا جميعا ان الدين فى مصر ((الدين الاسلامى)) هو اسهل الطرق للوصول الى كسب ثقة الناس .. حتى فى حالة انعدام الخبرة السياسيه .. وحزب النور السلفى اصدق مثال لذلك ما أود ان اطرحه هنا هو.. بما اننا نتفق جميعا ان السياسيه هى ليست لعبه مثاليه ((لا اريد ان اقول انها لعبه قذره)).. فلماذا لا يستخدم الليبراليون الدين فى سبيل الوصول الى الحكم .. ((واللى تغلب به .. تلعب به)) ..و((الغاية تبرر الوسيله)) .. وهنا سيتفوق الليبراليون نظرا لان ثقافتهم وخبرتهم السياسيه اوفر .. ايها الليبراليين والعلمانيين .. الغالبية العظمى منكم مسلمون .. فلماذا لا تلعبون انتم ايضا على وتر الدين.. وحتى اشعار اخر ؟ اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 ايها الليبراليين والعلمانيين .. الغالبية العظمى منكم مسلمون .. فلماذا لا تلعبون انتم ايضا على وتر الدين.. وحتى اشعار اخر ؟ ولله الحمد أنا لا أنتمي لأي تيار لا تيار من ليبريا ولا تيار ديني يتخذ الدين وسيلة للوصول للكرسي لكن يا محمود بيه اللعب على وتر الدين ووضعه في غير موضعه هو قمة الإنتهازية .. بل الإجرام بشكل عام .. حياتنا كلها دين " قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ " لكن إمتى ؟ هل لما أخدع الناس بإسم الدين .. أبقى متدين ؟ هل لو قولت للناس اللي عندها نخل .. إستنا أجيب لك من القران والسُنة دليل على طريقة التلقيح أو اسأل الشيخ فلان أبقى كده راجل متدين وبأفهم في الدين ؟ يا عزيزي محمود الدين هو شيء مُطلق اما السياسة فمختلفة تماماً .. فما أقول عليه كفراً بالأمس ثم أعود وأقبله اليوم بدون حتى تبرير أو إعتذار وأقول اليوم إنه حلال مصفي .. يبىق ده سياسة بحته وأثبتت خطأ من أتخذوا الدين ذريعة عشان يحللوا ويحرموا هانرجع تاني ونتكلم الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 بالنسبة للإجابة على سؤال الأخ محمود في الموضوع : لماذا لا يستخدم الليبراليين والعلمانيين الدين فى السياسه؟ لأنهم يؤمنوا بفصل الدين عن السياسة ، حتى لو أدعى الكثير منهم عكس ذلك ، ولكنه أنما فعل ذلك تحت وطأة الإرادة الشعبية التي تستنكر عليه ذلك ناس كتييير كانت عاوزة تلغي وتحذف المادة الثانية من الدستور ، رجعت في كلامها بعد ذلك والفيديوهات كتيير في هذا الشأن مجرد رجوعها في كلامها ده يعد إستخدام للدين في السياسة وكتر ألف خيرهم على كدة ، مش هنقدر نطلب منهم ما هو أكثر من ذلك ولله الحمد أنا لا أنتمي لأي تيار لا تيار من ليبريا ولا تيار ديني يتخذ الدين وسيلة للوصول للكرسي لكن يا محمود بيه اللعب على وتر الدين ووضعه في غير موضعه هو قمة الإنتهازية .. بل الإجرام بشكل عام .. حياتنا كلها دين " قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ " لكن إمتى ؟ هل لما أخدع الناس بإسم الدين .. أبقى متدين ؟ هل لو قولت للناس اللي عندها نخل .. إستنا أجيب لك من القران والسُنة دليل على طريقة التلقيح أو اسأل الشيخ فلان أبقى كده راجل متدين وبأفهم في الدين ؟ يا عزيزي محمود الدين هو شيء مُطلق اما السياسة فمختلفة تماماً .. فما أقول عليه كفراً بالأمس ثم أعود وأقبله اليوم بدون حتى تبرير أو إعتذار وأقول اليوم إنه حلال مصفي .. يبىق ده سياسة بحته وأثبتت خطأ من أتخذوا الدين ذريعة عشان يحللوا ويحرموا هانرجع تاني ونتكلم طيب أذكرلهم حسنة واحدة حتى ما دمت لا تنتمي لتيار من دولة ليبريا ولا غيره ، ولا هو كله سيئات على العموم نحن ننتظر من غيرهم تجربة جديرة بالإحترم في إعلاء الدين وتنزيهه عن الأخطاء التي ذكرتها ولكنهم للأسف أعلوا الدين حتى وضعوه في الفريزر تحياتي... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 هأقولك من واقع تجربة عملية تسمع عن حزب شبابي تحت التأسيس اسمه حزب التيار المصري ده مشهور إعلاميا بإنه حزب شباب الأخوان (( رافضون هذا التصنيف )) بالتالي مفهوم إنه حزب محافظ في الإجتماع التعريفي سألهم واحد من الحضور ما بلاش مناورة و تقولوا إسلامي (( صيغة إتهام )) ردوا إحنا مش هنخسر حاجة خالص لو قلنا إسلامي ، تاني يوم هنلاقي تمويل ، مش هنلاحق علي الأعضاء ، هنخلص التوكيلات نفهم من كده آيه ؟؟ مرفوض للتالي :_ 1- كوني حزب مصري فبالضرورة لي مرجعية إسلامية لا داعي لتأكيد المؤكد ( أصبح يؤكد حاليا حتي من حزب المصريين الأحرار فقط للدفاع ) 2- لا يوجد تصنيف سياسي علمي اسمه (( إسلامي )) التصنيف السياسي ،،، يمين - وسط - يسار زي مافيه تصنيف للطب (( باطنة - عيون - جراحة ،،،، آلخ )) مفيش حاجة اسمها دكتور إسلامي !!!! 3- بتصنيف نفسك (( إسلامي )) فأنتا بتقصي شرائح كبيرة من المجتمع ، و الوطن في حاجة لجهودهم جميعا . وجهة نظر لحزب الوسط و بيصنف نفسه صاحب مرجعية (( حضارية )) إسلامية 4- تصنيف نفسك (( إسلامي )) و هيا كلمة مطاطة جدا و غير واضحة المعالم يفترض فيك إحتكار الإسلام و تفرض تفسيرك معني ذلك لو فشل حزبك فقد فشل الإسلام و حاشا لله و لذلك حزب زي حزب العدل مصنف نفسه وسطي (( سياسيا )) و ليس (( دينيا )) و عندما يسألوا عن مرجعية الحزب فمرجعيته (( دستورية )) - الدستور اللي هيحطه المصريين لنفسهم و الدستور بيقول الشريعة الإسلامية المصدر الأساسي للتشريع مين بقه يحدد و يفسر الكلمة دي ؟؟ مش حزب العدل و لا أي حزب آخر و لكن الدستور و القوانين و فقهاء القانون و التوافق المجتمعي ،،،، آلخ الخلاصة أرفض تصنيف (( إسلامي )) لأي حزب سياسي و أحترم كل الأحزاب التي ترفض هذا التصنيف حتي لو خسرت رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 لماذا لا يستخدم الليبراليين والعلمانيين الدين فى السياسه؟ قد يصعب على بعضهم هذا أخي الكريم محمود : http://www.youtube.com/watch?v=zey3Be49lbE رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mostafa Kasem بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 أثبتت الانتخابات فى مرحلتها الاولى .. ومن قبلها الاستفتاء .. ان الدين كان له دور الحسم فى ترجيح كفة الاخوان والسلفيين ومن ولاهم .. على كفة الليبراليين والعلمانيين ومن تبعهم.. واصبح واضحا جليا .. ان من يلعب ... ويستخدم الدين .. سواء بطريقة مباشرة او غير مباشرة .. فى السياسه.. ستكون له الغلبة فى النهايه.. وسيصل الى الحكم .. سواء بالسيطره على مجلس الشعب .. او الوصول لكرسى الرئاسه ((ولو انى اخمن ان الرئيس سيكون من العسكر عبر صفقة ما... وسيكون للاسلاميين ايضا دور فى تدعيمه)) اعتقد ان الشعب المصري واعي ولا يتأثر بالاعلام أيا كان وهذا فيه تجني على عقول الشعب – فنحن كمصريين نستطيع التمييز حتى بين طوائف الائمة بين فاسد و موالي و صالح وتقي... لا اعتقد ان الرئيس سيكون عسكريا او ستكون للمجلس العسكري صلاحيات موسعة – فالكل بمختلف التيارات متوافق على هذا المطلب حتى لا نعيد انتاج نظام عسكري ولكنها تكهنات منك و لك كل الاحترام )) أعتقد ان الليبراليين والعلمانيين بدون استخدام الدين فى السياسه .. هم مثل من يحرثون فى الماء ..او ينقشون عليه .. فمن الصعب جدا جدا جدا كسب ثقة المصريين سياسيا عبرتنحية الدين جانبا .. وستضيع جل جهودهم (اللليبرال والعلمان)) أدراج الرياح .. بعد ان وضح لنا جميعا ان الدين فى مصر ((الدين الاسلامى)) هو اسهل الطرق للوصول الى كسب ثقة الناس .. حتى فى حالة انعدام الخبرة السياسيه .. وحزب النور السلفى اصدق مثال لذلك ما أود ان اطرحه هنا هو.. بما اننا نتفق جميعا ان السياسيه هى ليست لعبه مثاليه ((لا اريد ان اقول انها لعبه قذره)).. فلماذا لا يستخدم الليبراليون الدين فى سبيل الوصول الى الحكم .. ((واللى تغلب به .. تلعب به)) ..و((الغاية تبرر الوسيله)) .. وهنا سيتفوق الليبراليون نظرا لان ثقافتهم وخبرتهم السياسيه اوفر .. ايها الليبراليين والعلمانيين .. الغالبية العظمى منكم مسلمون .. فلماذا لا تلعبون انتم ايضا على وتر الدين.. وحتى اشعار اخر ؟ مشكلة اصحاب الفكر الليبرالي في مصر انهم لا يعرضون فكرتهم بشكل واضح و لا يوجد منظرين حقيقيين للفكر الليبرالي( بمفهومه المصري بالطبع) فاي ليبرالية يقصدون هل الليبرالية الكلاسيكية ام ليبرالية ايمانويل كانط ام الليبرالية الجديدة – فالكلام عنها في الاعلام كلام مرسل وليس له تفاصيل نستطيع من خلالها الحكم عليها ففي الغرب الليبراليات متعددة و تختلف باختلاف البلد و الظرف التاريخي لكل بلد يعني ممكن الليبرالية نفسها تتغير من زمن لاخر في نفس البلد و الغرب نفسه كله حصلت له مراجعات فكرية كثيرة لتطوير فكرة الليبرالية اما في مصر فالليبرالية كفكرة موصومة بكثير من الانحلال الاخلاقي و الفساد و الديكتاتورية تربت منذ اكثر من قرن من الزمان و استئثار محمد علي بالسلطة و محاولاته تغريب البلاد هو و احفاده و الذي استمر حكمهم قرن و نصف من الزمان الى ان جاءت ثورة 52 و التي القت بنا في مستنقع الحكم العسكري(وليس هذا معناه ان ماقبل محمد علي كان جيدا بل كان نظاما استعماريا صرفا) خلال تلك الفترة كانت الليبرالية حكرا على النخبة المثقفة و التي كان يتم استقطابها بطرق مختلفة و التي كانت في أغلبها اقطاعية احتكارية غنية الاموال في نفس الوقت و خلال تلك المدة تطور الخطاب المضاد من قبل علماء الاسلام في مصر للرد على افكار التغريب و التي غلب على معتنقيها الكبر والصلف و التعالي على المصريين انهم جهلاء – وهذا كما نسمعه و نراه الان في الاعلام فالموقف الذي تراه الان على الارض و الذي ظهر في الانتخابات هو نتيجة طبيعية للصراع الاسلامي- ليبرالي و الذي بدأ منذ قرنين من الزمان تقريبا بالاضافة ان مع ان الليبراليين كانت لهم الساحة مفتوحة في الاعلام اكثر من الاسلاميين حتى منذ ايام عبد الناصر الا انهم لم يغيروا من منهجهم في طرح الفكرة فكان اسلوبهم هو (إن اوريكم الا ما أرى و ما اهديكم الا سبيل الرشاد) و مع التجييش الرهيب الذي استمر منذ عقود طويلة تربت في نفس الوقت حملة مضادة من المفكرين الاسلاميين على مدار الزمن – بعضهم حاول احتواء افكار الليبرالية داخل المنظومة الفكرية الاسلامية كالشيخ محمد عبده و الافغاني و اخرون ذهبوا للتنظير لفكرة اسلامية اخرى خالصة من التجربة التاريخية الاسلامية مع اعتبار الواقع الفقهي للمجتمعات الحديثة و منهم الشيخ الغزالي و الشعراوي و القرضاوي اما على الجانب الليبرالي فانك لا تكاد تجد كتابا يتحدث و ينظر للفكرة و كيفية تطبيقها على واقع مصر و المشاهد لليبراليين الان في الساحة المصرية يجد انه مع انهم يمتلكون اعلاما قويا جبارا - الا ان ترفعهم عن الشعب هو الذي ادى بهم الى ذلك المنحدر و في نفس الوقت ادى الى انزواء الليبراليين الشرفاء جانبا و انعزالهم في المجتمع بسبب ما سببته بنخبة اعلام البكيني بقدحها في المصريين و عقائدهم بل تشويهها للفكر الليبرالي نفسه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 (معدل) ايها الليبراليين والعلمانيين .. الغالبية العظمى منكم مسلمون .. فلماذا لا تلعبون انتم ايضا على وتر الدين.. وحتى اشعار اخر ؟ ولله الحمد أنا لا أنتمي لأي تيار لا تيار من ليبريا ولا تيار ديني يتخذ الدين وسيلة للوصول للكرسي لكن يا محمود بيه اللعب على وتر الدين ووضعه في غير موضعه هو قمة الإنتهازية .. بل الإجرام بشكل عام .. حياتنا كلها دين " قُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ " لكن إمتى ؟ هل لما أخدع الناس بإسم الدين .. أبقى متدين ؟ هل لو قولت للناس اللي عندها نخل .. إستنا أجيب لك من القران والسُنة دليل على طريقة التلقيح أو اسأل الشيخ فلان أبقى كده راجل متدين وبأفهم في الدين ؟ يا عزيزي محمود الدين هو شيء مُطلق اما السياسة فمختلفة تماماً .. فما أقول عليه كفراً بالأمس ثم أعود وأقبله اليوم بدون حتى تبرير أو إعتذار وأقول اليوم إنه حلال مصفي .. يبىق ده سياسة بحته وأثبتت خطأ من أتخذوا الدين ذريعة عشان يحللوا ويحرموا هانرجع تاني ونتكلم السياسه هى فن الحياه .. وبما اننا فى مصر . وكما قلت بنفسك اخى العزيز..(((حياتنا كلها دين))) .. فيبدو بديهيا .. ان السياسيين عندنا ((يحتاجون )) الى الدين .. لكسب ثقة الناس ((مبدئيا)) .. فلا أرى ان موضوع استخدام الدين فى السياسه يصل للاجرام .. الا فى حالة تكفير المنافسين ... والغيبه .. والادعاء عليهم بما هو ليس حق ..عن نفسى حزنت جدا مما حدث مع البدرى فرغلى ببورسعيد .. رغم انه فاز فى الاعاده على المرشح السلفى .. الا انه تعرض لحملة ظالمة وجائرة نالت من دينه وسمعته .. ولكن كان لشعب بورسعيد القدر الكافى من الوعى السياسى لترجيح كفة البدرى نظرا لثقتهم فى خبرته السياسيه واخلاصه وحبه لبورسعيد .. وهو وعى سياسى قلما تجده فى اماكن اخرى .. فيظل البدرى حالة استثنائيه .. ويظل الدين هو الحصان الرابح تم تعديل 11 ديسمبر 2011 بواسطة محمود البصيلى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 فعلا للأمانة التيار الإسلامي لم يكتسح فقط لأنه بيستخدم الدين و لكن ده مثلا 30% من التفسير 70% إنه واصل للناس و بيحتك بيهم و أقوي أنواع الدعاية التواصل الشخصي يعني مثلا كام واحد من أصحابك سلفي ؟؟ علي الأقل واحد من كل عشرة الواحد ده علي الأقل هيقنع 2 إثنين إنهم يصوتوا للسلفيين و حتي لو مش مقنع آهو هيجيب صوتين من اللي بيروحوا ينتخبوا و هما مش عارفين حاجة لكن كام واحد من أصحابك ينتمي لحزب ؟؟؟ غالبا مش هتلاقي أو ممكن واحد من كل مائة فالمسألة مسألة وقت حتي يبني الآخرين قواعدهم و يصلوا للناس و يوضحولهم في نفس الوقت اللي التيار الإسلامي هيكون لابس فس السلطة و بيتعري أمام الناس إن الشعارات وحدها لا تكفي Mostafa Kasem عكس كلامكم صحيح تماما الليبراليين رؤيتهم واضحة وضوح الشمس لسبب بسيط إن رؤيتهم واقعية و متحققة و ليها نماذج في كل أنحاء العالم إسلامي و غربي علي النقيض تماما الإسلاميين مالهومشي اي رؤية ولا نموذج ناجح واحد يوحد ربنا في الوقت الحاضر زي ما قلت 30% شعارات تخاطب العواطف + 70% انتشار و تواصل شعبي استثني من ذلك الأخوان المسلمين فقد جمعوا بين العواطف و الإنتشار و التواصل الشعبي و البرنامج بس في مصر محدهش بيقري برامج و لا بيصوت علي أساسها ، خاصة أول تجربة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 ماشاء الله الموضوع ده فيه طرح جميل وراقي جدا إن شاء الله سأعود لأتناول بالتفصيل مشاركتي الفاضل Ahmed Anwer لأنهما تستحقان التعقيب ، وأيضا مشاركة الفاضل Mostafa Kasem صباحا إن شاء الله تحياتي... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
EgyptianFalcon بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 اسمحلي أقلولك إن الدين مكنش ليه تأثير في الانتخابات , الناس عاوزة تجرب الإخوان و السلفيين و لو منجحوش هيسقطوهم , أنا مراقب في الانتخابات دي و اتكمت مع الناس و ححكيلك موقف حصل واحد رايح يسأل الراجل بتاع الكمبيوتر ( طبعا الإخوان كانوا عاملين أكشاك كمبيوتر يقولوا للناس أرقام لجانهم على ضهر الفلايرز ) فالراجل بيقوله انتخب الحرية و العدالة فقاله لأ متقلقش انا خلاص انتخبتهم لكن و حياتك لو معملتوش حاجة مش هتشفوها المرة الجاية , بس كدا , الناس عاوزة حد يحكم البلد و هم شايفين إن أكتر ناس تقدر هي الإخوان عن طريق تنظيمهم , ثالثا و ممكن دا الأهم إن الحملات التليفزيونية عمالة تخوف الناس و الناس عاوزة تجرب و بالتالي كل ممنوع مرغوب و الناس مصممة إنها تجرب و لو فشلوا أوعدك إنهم مش هيشموها المرة الجاية . أثبتت الانتخابات فى مرحلتها الاولى .. ومن قبلها الاستفتاء .. ان الدين كان له دور الحسم فى ترجيح كفة الاخوان والسلفيين ومن ولاهم .. على كفة الليبراليين والعلمانيين ومن تبعهم.. واصبح واضحا جليا .. ان من يلعب ... ويستخدم الدين .. سواء بطريقة مباشرة او غير مباشرة .. فى السياسه.. ستكون له الغلبة فى النهايه.. وسيصل الى الحكم .. سواء بالسيطره على مجلس الشعب .. او الوصول لكرسى الرئاسه ((ولو انى اخمن ان الرئيس سيكون من العسكر عبر صفقة ما... وسيكون للاسلاميين ايضا دور فى تدعيمه)) أعتقد ان الليبراليين والعلمانيين بدون استخدام الدين فى السياسه .. هم مثل من يحرثون فى الماء ..او ينقشون عليه .. فمن الصعب جدا جدا جدا كسب ثقة المصريين سياسيا عبرتنحية الدين جانبا .. وستضيع جل جهودهم (اللليبرال والعلمان)) أدراج الرياح .. بعد ان وضح لنا جميعا ان الدين فى مصر ((الدين الاسلامى)) هو اسهل الطرق للوصول الى كسب ثقة الناس .. حتى فى حالة انعدام الخبرة السياسيه .. وحزب النور السلفى اصدق مثال لذلك ما أود ان اطرحه هنا هو.. بما اننا نتفق جميعا ان السياسيه هى ليست لعبه مثاليه ((لا اريد ان اقول انها لعبه قذره)).. فلماذا لا يستخدم الليبراليون الدين فى سبيل الوصول الى الحكم .. ((واللى تغلب به .. تلعب به)) ..و((الغاية تبرر الوسيله)) .. وهنا سيتفوق الليبراليون نظرا لان ثقافتهم وخبرتهم السياسيه اوفر .. ايها الليبراليين والعلمانيين .. الغالبية العظمى منكم مسلمون .. فلماذا لا تلعبون انتم ايضا على وتر الدين.. وحتى اشعار اخر ؟ For more visit my blog or follow me on twitter @AhmadmAbdullah رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طبيبة بالخارج بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 في ظني لن يمكنهم استخدام الدين لأن الناس لن تصدقهم حينها الليبرالية و العلمانية حاليا موصومة بكونها فكر مستورد من اختراع الغرب و الغرب يمثل للعرب عموما الشرير و كل ما يأتي من فكر فأغلبه شر علينا تجنبه مسألة خطأ ذلك فلسه بدري عشان اغلبية الناس تقتنع به و خصوصا ان النظام السابق كان تارك الحبل على الغارب لمفهوم الحريات (طبعا ما دامت ليست اسلامية أو تهدد مصالحهم) و كاتم على نفس الاسلاميين فشوه اكثر سمعة الليبرالية و العلمانية و حاليا بعد ثورة طلعت فيها روح المصريين و حاجة مش سهل نعملها كل شوية فالناس اتجهت لعكس ما كان معمول به، النظام السابق كان سيئا و كان يحارب الاخوان إذن الاخوان كويسين ده تفسيري لاتجاه الاغلبية لهم و بعدين ما هي المشكلة في اضافة مسمى حكم اسلامي لمفردات الألفاظ السياسية عندما اخترت الاخوان للمرحلة القادمة كان في بالي شيئين أساسيين: 1- نظام جديد لا يمكن ان يندس داخله فاسدين النظام السابق (على الأقل للسنوات القليلة القادمة) 2- أناس معروف تدينهم و نعم أنا أحب أن اختار من يحكمني بدرجة تدينه مع خبرته بالطبع و تدينه سيعطيني بعض الطمأنينة لتجنب تكرار فساد النظام السابق فمن يخاف الله سيتقي الله فينا و في بلده فمن غير المنطقي أن أختار شخص يقول لي و ما دخل الله و الدين بالسياسة سبحان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 بالنسبة للإجابة على سؤال الأخ محمود في الموضوع : لماذا لا يستخدم الليبراليين والعلمانيين الدين فى السياسه؟ لأنهم يؤمنوا بفصل الدين عن السياسة ، حتى لو أدعى الكثير منهم عكس ذلك ، ولكنه أنما فعل ذلك تحت وطأة الإرادة الشعبية التي تستنكر عليه ذلك ناس كتييير كانت عاوزة تلغي وتحذف المادة الثانية من الدستور ، رجعت في كلامها بعد ذلك والفيديوهات كتيير في هذا الشأن مجرد رجوعها في كلامها ده يعد إستخدام للدين في السياسة وكتر ألف خيرهم على كدة ، مش هنقدر نطلب منهم ما هو أكثر من ذلك بما أننى لا انتمى للتيار السياسى الليبرالى العلمانى .. وأقرب لحزب الكنبه .. فلا أستطيع التعليق .. او تفنيد ما ذكرته اخى الفاضل حول موقف الليبراليين والعلمانيين ((المصريين)) من ضرورة فصل الدين عن السياسه .. ولهم المساحة فى شرح الاسباب الوجيهه التى من اجلها لا يريدون استخدام الدين ((سياسيا)).. فى دولة يقدر ويقدس اغلب شعبها الدين .. ويضعه فى اعتباراته الاولى .. فهذا من الناحية ((السياسيه)) غير منطقى .. على السياسى المحنك ان يستخدم كافة الادوات فى الوصول الى السلطه .. وليدع المثاليات جانبا .. وليعترف بالواقع .. ولا ينفصل عنه نظريا او عمليا ..ومازلت أطرح عليهم نصيحتى ((البرجماتيه)) باستخدام الدين .. ولتكن الليبراليه والعلمانية المصرية بنكهة دينيه .. بحيث تكون مرجعية جميع التيارات هى الدين .. وليكن الاختلاف فى المنهج فقط .. بحيث لا يحتكر الاخوان او السلف الدين وحدهم .. كأداة ردع نافذة التأثير أمام معارضيهم من التيارات السياسية الاخرى .. هذه هى لب وأُس فكرتى وفى انتظار عودتك المنتظرة اخى الفاضل لاثراء الموضوع بما فى جعبتك من افكار وتحليلات اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 [twitter][/twitter] هأقولك من واقع تجربة عملية تسمع عن حزب شبابي تحت التأسيس اسمه حزب التيار المصري ده مشهور إعلاميا بإنه حزب شباب الأخوان (( رافضون هذا التصنيف )) بالتالي مفهوم إنه حزب محافظ في الإجتماع التعريفي سألهم واحد من الحضور ما بلاش مناورة و تقولوا إسلامي (( صيغة إتهام )) ردوا إحنا مش هنخسر حاجة خالص لو قلنا إسلامي ، تاني يوم هنلاقي تمويل ، مش هنلاحق علي الأعضاء ، هنخلص التوكيلات نفهم من كده آيه ؟؟ مرفوض للتالي :_ 1- كوني حزب مصري فبالضرورة لي مرجعية إسلامية لا داعي لتأكيد المؤكد ( أصبح يؤكد حاليا حتي من حزب المصريين الأحرار فقط للدفاع ) 2- لا يوجد تصنيف سياسي علمي اسمه (( إسلامي )) التصنيف السياسي ،،، يمين - وسط - يسار زي مافيه تصنيف للطب (( باطنة - عيون - جراحة ،،،، آلخ )) مفيش حاجة اسمها دكتور إسلامي !!!! 3- بتصنيف نفسك (( إسلامي )) فأنتا بتقصي شرائح كبيرة من المجتمع ، و الوطن في حاجة لجهودهم جميعا . وجهة نظر لحزب الوسط و بيصنف نفسه صاحب مرجعية (( حضارية )) إسلامية 4- تصنيف نفسك (( إسلامي )) و هيا كلمة مطاطة جدا و غير واضحة المعالم يفترض فيك إحتكار الإسلام و تفرض تفسيرك معني ذلك لو فشل حزبك فقد فشل الإسلام و حاشا لله و لذلك حزب زي حزب العدل مصنف نفسه وسطي (( سياسيا )) و ليس (( دينيا )) و عندما يسألوا عن مرجعية الحزب فمرجعيته (( دستورية )) - الدستور اللي هيحطه المصريين لنفسهم و الدستور بيقول الشريعة الإسلامية المصدر الأساسي للتشريع مين بقه يحدد و يفسر الكلمة دي ؟؟ مش حزب العدل و لا أي حزب آخر و لكن الدستور و القوانين و فقهاء القانون و التوافق المجتمعي ،،،، آلخ الخلاصة أرفض تصنيف (( إسلامي )) لأي حزب سياسي و أحترم كل الأحزاب التي ترفض هذا التصنيف حتي لو خسرت مر على مسامعى هذا الحزب .. ولكن مرور الكرام .. ومستغرب انه معروف اعلاميا بحزب شباب الاخوان .. ومع ذلك منفصل بذاته عن حزب الاخوان ((حزب العداله والحريه)) .. ما علينا - كوني حزب مصري فبالضرورة لي مرجعية إسلامية لا داعي لتأكيد المؤكد ( أصبح يؤكد حاليا حتي من حزب المصريين الأحرار فقط للدفاع ) اذا كانت الاحزاب الليبراليه والعلمانيه وغيرها من الاحزاب ذات مرجعية اسلاميه كما تفضلت حضرتك وقررت .. فلماذا تلك السمعة المعروفة عنهم لدى عامة الشعب .. فكيف تكون مرجعيتهم اسلاميه .. وهم ينادون بفصل الدين عن الدولة ((ولو بشكل جزئى)).. ولماذا لا نرى فى تصريحاتهم او برامجهم الاعلاميه ..او سلوكياتهم .. ما يوضح ذلك .. ولماذا لا يغازلون الناس بالدين .. اذا كان هذا هو المفتااح السحرى .. الذى تستطيع من خلاله الوصول الى ثقتهم .. ومن ثم أصواتهم الانتخابيه ..كما يفعل الاخرون .. ما الضرر فى ذلك ؟ .. كيف تريد ان تسوس شعب وانت منفصل عنه .. لا تتحدث بحديثه ..ولا يفهمك ولا تفهمه .. ولا تهتم حتى بأولوياته((حتى ولو خالفت قناعاتك)) .. فالأولى والاكرم لك أن تدعه لمن يستطيع ((مسايسته)) ولا تفرض نفسك ولا افكارك عليه فرضاً اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 أنا ليبرالية أؤمن بحرية الفكر ومسلمة متدينة و ارتدي الحجاب ولا أرى أي تضاد بين الشيئين و لا أرى في نفسي أي ازدواجية في المعايير الدين هو علاقة الانسان بربه ( العبادات) و علاقته بمن حوله ( المعاملات) الاسلام هو أصدق من نادى بتقبل الآخر و معاملته معاملة حسنة الدين معمول عشان نطبقه مش عشان نتكلم فيه وأرى أن تطبيق الدين أبدى كثيرا من الكلام عنه الليبرالية ليس لها تعريف لأنها الإيمان بحرية الفكر فكيف نقيد تلك الحرية بتعريف و أبرز ما فيها كما أفهمه : تقبل الآخر و احترامه و احترام خصوصيته و عدم تتبع عوراته والتلصص عليه و تحليله و التفتيش عن نواقصه وعدم الحكم على الآخرين والانشغال بما ينفع و العمل و ترك الجدل أليس كل ذلك من الاسلام؟! قال الله تعالى:"يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم (12) (الحجرات) .ويقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم: "يا معشر مَنْ آمن بلسانه، ولم يدخل الإيمان قلبه: لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم، فإن من اتبع عوراتهم، يتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه في بيته" " من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه" " لا ضرر و لا ضرار" "من اطلع في بيت قوم بغير إذنهم فقد حلَّ لهم أن يفقؤوا عينه، ففقؤوا عينه، فلا دية له، ولا قصاص" أليست هذه هي الليبرالية؟ أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 (( اذا كانت الاحزاب الليبراليه والعلمانيه وغيرها من الاحزاب ذات مرجعية اسلاميه كما تفضلت حضرتك وقررت .. فلماذا تلك السمعة المعروفة عنهم لدى عامة الشعب .. فكيف تكون مرجعيتهم اسلاميه .. وهم ينادون بفصل الدين عن الدولة ((ولو بشكل جزئى)).. ولماذا لا نرى فى تصريحاتهم او برامجهم الاعلاميه ..او سلوكياتهم .. ما يوضح ذلك .. ولماذا لا يغازلون الناس بالدين .. اذا كان هذا هو المفتااح السحرى .. الذى تستطيع من خلاله الوصول الى ثقتهم .. ومن ثم أصواتهم الانتخابيه ..كما يفعل الاخرون .. ما الضرر فى ذلك ؟ .. كيف تريد ان تسوس شعب وانت منفصل عنه .. لا تتحدث بحديثه ..ولا يفهمك ولا تفهمه .. ولا تهتم حتى بأولوياته((حتى ولو خالفت قناعاتك)) .. فالأولى والاكرم لك أن تدعه لمن يستطيع ((مسايسته)) ولا تفرض نفسك ولا افكارك عليه فرضاً )) أبتدوا يعملوا كده و كل حزب مجهز رد لما يتسأل عن الجزئية دي ،، بس التشويه مش بيقف لحظة واحدة و كل الأحزاب المحترمة بتنادي بفصل الدين عن السياسة من مرجعية إسلامية :) ،،، أنتم أعلم بشئون دنياكم أنا مش كل ما هآجيي أبني كوبري مثلا هأقعد أسأل عم الشيخ آيه رأيك و يتعمل إزاي عشان ميحصلشي فيه مخالفات دينية ،،،،، آلخ ----------------------------------------------------------------------------- و عشان أقرب نقط الإتفاق ،،، معظم الأحزاب المصرية تقريبا من أول المصريين الأحرار حتي حزب النور متفقين أو بيدوروا حول التالي السياسة .......... الوسطية الإقتصاد ......... الرأسمالية الإجتماعية الثقافة .......... إسلامية عربية نجي بقه لنقطة الإختلاف ،،، حقوقيا ............ ليبرالية أم مجهول ؟؟؟؟ الليبرالية معروفة أنتا حر ما لم تضر إسلامي سياسي ،،،،، مطلوب تحديد واضح و صريح و غير قابل للتغيير و يبدأ بقه الأسئلة التعجيزية من الطرفين لليبراليين ،،، هتعمل آيه مع الشيعة و البهائيين و الشواذ ،،،،، آلخ للإسلاميين ،،، هتفرضوا الحجاب ؟ هتعملوا أمر بالمعروف و نهي عن المنكر ، آلخ و أنا أعتقد إن في النهاية نقطة الخلاف دي هينتصر فيها الليبراليين عشان شعب قام بثورة أيقونتها خالد سعيد و تاريخها يوم عيد الشرطة الفاسدة مش هيقبل إن حد ينتقص من حقوقه و حرياته باسم الدين خاصة إن دي مش مشاكله الملحة و الشعب مش ماشي بالكأس في ايديه و 90% من الستات محجبات و الفئات الضالة فئات ميكروسكوبية مش مستاهلة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 أنا ليبرالية أؤمن بحرية الفكر ومسلمة متدينة و ارتدي الحجاب ولا أرى أي تضاد بين الشيئين و لا أرى في نفسي أي ازدواجية في المعايير الدين هو علاقة الانسان بربه ( العبادات) و علاقته بمن حوله ( المعاملات) الاسلام هو أصدق من نادى بتقبل الآخر و معاملته معاملة حسنة الدين معمول عشان نطبقه مش عشان نتكلم فيه وأرى أن تطبيق الدين أبدى كثيرا من الكلام عنه الليبرالية ليس لها تعريف لأنها الإيمان بحرية الفكر فكيف نقيد تلك الحرية بتعريف و أبرز ما فيها كما أفهمه : تقبل الآخر و احترامه و احترام خصوصيته و عدم تتبع عوراته والتلصص عليه و تحليله و التفتيش عن نواقصه وعدم الحكم على الآخرين والانشغال بما ينفع و العمل و ترك الجدل أليس كل ذلك من الاسلام؟! قال الله تعالى:"يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم (12) (الحجرات) .ويقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم: "يا معشر مَنْ آمن بلسانه، ولم يدخل الإيمان قلبه: لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم، فإن من اتبع عوراتهم، يتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه في بيته" " من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه" " لا ضرر و لا ضرار" "من اطلع في بيت قوم بغير إذنهم فقد حلَّ لهم أن يفقؤوا عينه، ففقؤوا عينه، فلا دية له، ولا قصاص" أليست هذه هي الليبرالية؟ مداخله رائعه لا استطيع الصبر فى انتظار الرد عليها اذن فالليبراليه لا تبتعد كثيرا عن الدين الاسلامى .. فلماذا اذن تلك السمعة.. والشبهة ..الموصومة بها ..بانها ضد الدين.. تلك السمعه يصدقها الناس والتى يستخدمها المنافسون السياسيون فى حصد الاصوات الانتخابيه .... ولماذا لا تصل الليبراليه بمعناها الصحيح الى الناس .. ولماذا اذن لا نستخدم الدين كمفتاح سحرى لبث الافكار الليبراليه .. فمعظم الناس عقولها موصده ضد اى فكر جديد عليهم اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 أنا ليبرالية أؤمن بحرية الفكر ومسلمة متدينة و ارتدي الحجاب ولا أرى أي تضاد بين الشيئين و لا أرى في نفسي أي ازدواجية في المعايير الدين هو علاقة الانسان بربه ( العبادات) و علاقته بمن حوله ( المعاملات) الاسلام هو أصدق من نادى بتقبل الآخر و معاملته معاملة حسنة الدين معمول عشان نطبقه مش عشان نتكلم فيه وأرى أن تطبيق الدين أبدى كثيرا من الكلام عنه الليبرالية ليس لها تعريف لأنها الإيمان بحرية الفكر فكيف نقيد تلك الحرية بتعريف و أبرز ما فيها كما أفهمه : تقبل الآخر و احترامه و احترام خصوصيته و عدم تتبع عوراته والتلصص عليه و تحليله و التفتيش عن نواقصه وعدم الحكم على الآخرين والانشغال بما ينفع و العمل و ترك الجدل أليس كل ذلك من الاسلام؟! قال الله تعالى:"يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم (12) (الحجرات) .ويقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم: "يا معشر مَنْ آمن بلسانه، ولم يدخل الإيمان قلبه: لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم، فإن من اتبع عوراتهم، يتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه في بيته" " من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه" " لا ضرر و لا ضرار" "من اطلع في بيت قوم بغير إذنهم فقد حلَّ لهم أن يفقؤوا عينه، ففقؤوا عينه، فلا دية له، ولا قصاص" أليست هذه هي الليبرالية؟ مداخله رائعه لا استطيع الصبر فى انتظار الرد عليها اذن فالليبراليه لا تبتعد كثيرا عن الدين الاسلامى .. فلماذا اذن تلك السمعة.. والشبهة ..الموصومة بها ..بانها ضد الدين.. تلك السمعه يصدقها الناس والتى يستخدمها المنافسون السياسيون فى حصد الاصوات الانتخابيه .... ولماذا لا تصل الليبراليه بمعناها الصحيح الى الناس .. ولماذا اذن لا نستخدم الدين كمفتاح سحرى لبث الافكار الليبراليه .. فمعظم الناس عقولها موصده ضد اى فكر جديد عليهم إجابة سؤالك ببساطة انظر لمن يحارب هذا الفكر و أنت تعرف لماذا التشويه يحاربها كل من يرفض ما قلته ويعتبر نفسه وصيا على الآخرين باسم الدين ويجعل اصلاح الآخرين رسالته في الحياة ويريد أن يقيّم عبادات الآخرين و جودتها و يراقب الناس و يتتبع عوراتهم ويتصيد اخطاءهم ويرى نفسه مبعوث العناية الالهية لاقامة دين الله وحارس العقيدة من يمتلك تلك الصفات كيف له أن يقبل بإقصائه عن هذا الدور ؟؟؟ فما أسهل أن يحارب الليبرالية و يصمها بالكفر ليحافظ على تلك الصورة التي تم الصاقها بالإسلام والإسلام منها براء فهذه الصورة هي صورة طبق الأصل من ممارسات رجال الدين المسيحي في القرون الوسطى ومحاكم التفتيش التي تفتش في خبايا الناس و تحاسبهم على الألفاظ و حتى على الأفكار أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 لماذا لا يستخدم الليبراليين والعلمانيين الدين فى السياسه؟ قد يصعب على بعضهم هذا أخي الكريم محمود : http://www.youtube.com/watch?v=zey3Be49lbE وليه يصعب عليهم .. الاتجاهات والافكار السياسيه ..ليست تعاليم إلهيه مقدسه يجب تطبيقها بحذافيرها .. فهى قابلة للمرونة .. ومن ثم التعديل والحذف والاضافه .. لماذا السير ضد التيار على طول الخط .. لماذا الاعتراض فى ظل الديكتاتوريه .. والاعتراض الاشد فى ظل الديموقراطيه .. السياسى ليس نبى موحى اليه من السماء .. لذلك عليه يعامل الناس على قدر عقولهم ويحترم أولوياتهم .. ويبحث فى شخصيتهم عن المفتاح الذى من خلاله ينفذ اليهم ومن ثم يستطيع أن يسوسهم اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 أنا ليبرالية أؤمن بحرية الفكر ومسلمة متدينة و ارتدي الحجاب ولا أرى أي تضاد بين الشيئين و لا أرى في نفسي أي ازدواجية في المعايير الدين هو علاقة الانسان بربه ( العبادات) و علاقته بمن حوله ( المعاملات) الاسلام هو أصدق من نادى بتقبل الآخر و معاملته معاملة حسنة الدين معمول عشان نطبقه مش عشان نتكلم فيه وأرى أن تطبيق الدين أبدى كثيرا من الكلام عنه الليبرالية ليس لها تعريف لأنها الإيمان بحرية الفكر فكيف نقيد تلك الحرية بتعريف و أبرز ما فيها كما أفهمه : تقبل الآخر و احترامه و احترام خصوصيته و عدم تتبع عوراته والتلصص عليه و تحليله و التفتيش عن نواقصه وعدم الحكم على الآخرين والانشغال بما ينفع و العمل و ترك الجدل أليس كل ذلك من الاسلام؟! قال الله تعالى:"يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم (12) (الحجرات) .ويقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم: "يا معشر مَنْ آمن بلسانه، ولم يدخل الإيمان قلبه: لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم، فإن من اتبع عوراتهم، يتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه في بيته" " من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه" " لا ضرر و لا ضرار" "من اطلع في بيت قوم بغير إذنهم فقد حلَّ لهم أن يفقؤوا عينه، ففقؤوا عينه، فلا دية له، ولا قصاص" أليست هذه هي الليبرالية؟ مداخله رائعه لا استطيع الصبر فى انتظار الرد عليها اذن فالليبراليه لا تبتعد كثيرا عن الدين الاسلامى .. فلماذا اذن تلك السمعة.. والشبهة ..الموصومة بها ..بانها ضد الدين.. تلك السمعه يصدقها الناس والتى يستخدمها المنافسون السياسيون فى حصد الاصوات الانتخابيه .... ولماذا لا تصل الليبراليه بمعناها الصحيح الى الناس .. ولماذا اذن لا نستخدم الدين كمفتاح سحرى لبث الافكار الليبراليه .. فمعظم الناس عقولها موصده ضد اى فكر جديد عليهم إجابة سؤالك ببساطة انظر لمن يحارب هذا الفكر و أنت تعرف لماذا التشويه يحاربها كل من يرفض ما قلته ويعتبر نفسه وصيا على الآخرين باسم الدين ويجعل اصلاح الآخرين رسالته في الحياة ويريد أن يقيّم عبادات الآخرين و جودتها و يراقب الناس و يتتبع عوراتهم ويتصيد اخطاءهم ويرى نفسه مبعوث العناية الالهية لاقامة دين الله وحارس العقيدة من يمتلك تلك الصفات كيف له أن يقبل بإقصائه عن هذا الدور ؟؟؟ فما أسهل أن يحارب الليبرالية و يصمها بالكفر ليحافظ على تلك الصورة التي تم الصاقها بالإسلام والإسلام منها براء فهذه الصورة هي صورة طبق الأصل من ممارسات رجال الدين المسيحي في القرون الوسطى ومحاكم التفتيش التي تفتش في خبايا الناس و تحاسبهم على الألفاظ و حتى على الأفكار ولماذا لا تلعبون نفس الدور ك ليبراليين .. وتغازلون الناس بالدين ... ؟ لماذا لا تخطفون منهم كرة ((الدين)) ؟ ما دامت هى اللعبة التى يستحسنها الناس ويقرروا على حسب نتيجتها من سيفوز فى مبارايات او دورى ((الصندوق)) اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2011 أنا ليبرالية أؤمن بحرية الفكر ومسلمة متدينة و ارتدي الحجاب ولا أرى أي تضاد بين الشيئين و لا أرى في نفسي أي ازدواجية في المعايير الدين هو علاقة الانسان بربه ( العبادات) و علاقته بمن حوله ( المعاملات) الاسلام هو أصدق من نادى بتقبل الآخر و معاملته معاملة حسنة الدين معمول عشان نطبقه مش عشان نتكلم فيه وأرى أن تطبيق الدين أبدى كثيرا من الكلام عنه الليبرالية ليس لها تعريف لأنها الإيمان بحرية الفكر فكيف نقيد تلك الحرية بتعريف و أبرز ما فيها كما أفهمه : تقبل الآخر و احترامه و احترام خصوصيته و عدم تتبع عوراته والتلصص عليه و تحليله و التفتيش عن نواقصه وعدم الحكم على الآخرين والانشغال بما ينفع و العمل و ترك الجدل أليس كل ذلك من الاسلام؟! قال الله تعالى:"يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم ولا تجسسوا ولا يغتب بعضكم بعضا أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا فكرهتموه واتقوا الله إن الله تواب رحيم (12) (الحجرات) .ويقول النبيُّ صلى الله عليه وسلم: "يا معشر مَنْ آمن بلسانه، ولم يدخل الإيمان قلبه: لا تغتابوا المسلمين ولا تتبعوا عوراتهم، فإن من اتبع عوراتهم، يتبع الله عورته، ومن تتبع الله عورته يفضحه في بيته" " من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه" " لا ضرر و لا ضرار" "من اطلع في بيت قوم بغير إذنهم فقد حلَّ لهم أن يفقؤوا عينه، ففقؤوا عينه، فلا دية له، ولا قصاص" أليست هذه هي الليبرالية؟ مداخله رائعه لا استطيع الصبر فى انتظار الرد عليها اذن فالليبراليه لا تبتعد كثيرا عن الدين الاسلامى .. فلماذا اذن تلك السمعة.. والشبهة ..الموصومة بها ..بانها ضد الدين.. تلك السمعه يصدقها الناس والتى يستخدمها المنافسون السياسيون فى حصد الاصوات الانتخابيه .... ولماذا لا تصل الليبراليه بمعناها الصحيح الى الناس .. ولماذا اذن لا نستخدم الدين كمفتاح سحرى لبث الافكار الليبراليه .. فمعظم الناس عقولها موصده ضد اى فكر جديد عليهم إجابة سؤالك ببساطة انظر لمن يحارب هذا الفكر و أنت تعرف لماذا التشويه يحاربها كل من يرفض ما قلته ويعتبر نفسه وصيا على الآخرين باسم الدين ويجعل اصلاح الآخرين رسالته في الحياة ويريد أن يقيّم عبادات الآخرين و جودتها و يراقب الناس و يتتبع عوراتهم ويتصيد اخطاءهم ويرى نفسه مبعوث العناية الالهية لاقامة دين الله وحارس العقيدة من يمتلك تلك الصفات كيف له أن يقبل بإقصائه عن هذا الدور ؟؟؟ فما أسهل أن يحارب الليبرالية و يصمها بالكفر ليحافظ على تلك الصورة التي تم الصاقها بالإسلام والإسلام منها براء فهذه الصورة هي صورة طبق الأصل من ممارسات رجال الدين المسيحي في القرون الوسطى ومحاكم التفتيش التي تفتش في خبايا الناس و تحاسبهم على الألفاظ و حتى على الأفكار ولماذا لا تلعبون نفس الدور ك ليبراليين .. وتغازلون الناس بالدين ... ؟ لماذا لا تخطفون منهم كرة ((الدين)) ؟ ما دامت هى اللعبة التى يستحسنها الناس ويقرروا على حسب نتيجتها من سيفوز فى مبارايات او دورى ((الصندوق)) بصراحة عن نفسي لا أسعى لجذب أي أحد لأي شيء و لا أسعى إطلاقا للتأثير في أحد أعرض آرائي كل ما اتيحت فرصة ولا أحب الجدال وعندما يصل النقاش لنقطة الجدال أنسحب أحترم الآخرين ولا أسعى لتغيير أفكارهم نهائيا و لا أفرض رأيي أقدم النصيحة لمن يطلبها و بالمقابل الآخرون يعرضون بضاعتهم باستماتة و يستخدمون الترهيب كثيرا مع بعض الترغيب انأى بنفسي عن الدخول في منافسة معهم في النهاية كل انسان حر فيما يصدق و له عقل يفكر به و يصل بنفسه إلى الحقيقة مررت في حياتي بكل الحالات من التحرر إلى التطرف حتى وصلت للوسطية و أدرك تماما مشاعر الآخرين في كل مرحلة من تلك المراحل و قناعتي تكمن في أن الهداية من الله تعالى وحده هو وحده ينير القلوب و يهدي نوره لمن يرغب فيه نسأل الله الهداية لنا جميعا آمين أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان