se_ Elsyed بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 هههههههههههههههههههههههههههههههه بيان من المجلس العسكري بيقول إن عناصر تامين مجلس الوزراء لم تقم بأي إجراء حتى الأن أه يا كائنات يا فضائية يا ولاد التييييييييييييييت كفايه بقى خربتوا مصر حرام عليكم الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متعب بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 http://www.youtube.com/watch?v=yAAm1zXpxiI الراجل ده انا لسه شايفه على الجزيرة من ساعه كده عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم بتكسيرها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 أين الحل السياسي من موضوع اعتصامات مجلس الوزراء وقبلها اعتصامات ميدان التحرير وماتبعها في مجزرة محمد محمود؟ استبشرنا خيرا عندما صرح وزير الداخلية الجديد ان مشاكل المتظاهرين والمعتصمين هي بالأصل مشاكل سياسية ولن يورط الأمن في حل تلك المشكلات وأن على القيادة السياسية التعامل مع المتظاهرين والعتصمين لحل المشكلة. تصريح وزير الداخلية هذا يعني أنهم يعلمون طرق حل المشكلة ، ولكن المسئولين يفضلون كنسها تحت طرف السجادة. فجأة وجدنا المشكلة تتجدد من جديد ويدخل فيها عناصر من الجيش ( الشرطة العسكرية واكيد التحريات العسكرية ) لتصبح المواجهة بين المتظاهرين والجيش وتنتقل عدوى العداء والمواجهة لتصبح بين الجيش وليس المجلس العسكري بالإضافة للشرطة من جهة والمتظاهرين من جهة أخري.. من له مصلحة في عدم التعامل السياسي مع المتظاهرين والمعتصمين وترك المشكلة لتحل نفسها أو تزداد تعقيدا؟ رئيس الوزراء ورجال وزارته يعلمون ان هناك اعتصام ام مجلس الوزراء ، وان المعتصمين لهم مطالب، الم يكن من الحكمة أن يتولى أحد المسئولين التحدث إليهم والتعرف على مشاكلهم ونقلها لرئيس الوزراء والعمل على حلها او على أقل تقدير اعطائهم وعود جدية بالعمل على حلها؟ ونفس الكلام ينطبق على معتصمي ميدان التحرير بالطبع. لماذا ينتظرون حتى تتفاقم الأوضاع لتنتهي بحوادث قتل او اصابات بالجملة؟ اليس فيهم رجل رشيد؟ عزيزى "محمد" عدت منذ حوالى نصف ساعة من الخارج .. كنت فى زيارة وتجولت فى بيت مضيفى بين القنوات الفضائية .. وكونت رأيا مما سمعته من أطراف متعددة من مختلف المشارب ومما سمعت من المعتصمين وهم يجيبون على سؤال لماذا أنتم معتصمون .. وكنت مشتاقا للدخول إلى المحاورات لأعرف رأى الزملاء .. أصدقك القول ياأستاذ "محمد" .. لم أشعر إلا بالندم على الوقت الذى أضعته فى قراءة معظم المشاركات .. ولكنى اخترت أن أرد على مداخلتك بالذات وأكتفى بهذا .. فهى من المشاركات القليلة التى قرأتها باهتمام .. واخترت أن أرد على حضرتك بالذات لأنى متأكد من أنك ستفهم ما سأقوله بصفتك جندى سابق مثلى 1) القصة كما رواها شهود عيان تتلخص فى أن شخص ما قفز فى الساعة الثانية بعد منتصف الليل من على السور جريا وراء كرة .. حاول "فرد" أو "أفراد" الخدمة إيقافه فلم يمتثل 2) الخدمة المنوط بها تأمين المبنى ليست من الشرطة العسكرية أو من الأمن المركزى كما يقول عنوان الموضوع وكما تقول معظم المشاركات .. ولكنها خدمة من رجال المظلات .. وربما حدث الخلط على من لا يعلمون شبئا عن الجيش من بيريهات ضباط المظلات ذات اللون الأحمر الغامق (نبيتى) فظنوا أنهم شرطة عسكرية 3) أنت تعلم أن الخدمة فى موقع مؤمـَّن بسور وأبواب مغلقة تستلم "كلمة سر الليل" عند بداية خدمتها .. وذلك لمعارضة أى فرد يدخل حرم الموقع 3) وأنت تعلم تصرف خدمة معينة لحماية موقع هام وهدف لعمليات تخريب عندما يقتحمه شخص غريب لا يعرف "كلمة سر الليل" .. التعامل بالرصاص الحى .. "مفيش هزار" .. وإن فرد الخدمة الذى لا يتبع هذه الأوامر معرض للمحاكمة العسكرية هو وقائده 4) طبعا ما ذكرته فى الفقرة السابقة لم يحدث ولا يمكن تصور حدوثه فى ظرف مثل الظروف التى نمر بها خاصة مع هذا الاعتصام الهزلى ولعب الكرة بعد منتصف الليل 5) وسمعت من أحد شهود العيان (وهو بالمناسبة من ألتراس أهلاوى) أن ذلك الشخص لم يكتفى بعدم الامتثال والتوقف بل أنه تطاول على أفراد الخدمة بالسباب .. واختتم الشاهد مداخلته التليفزيونية بكلام ملئ بالأسى قائلا إن هؤلاء الشباب الذين كانوا يلعبون الكرة لا يمثلون إلا أنفسهم ولا يمثلون رابطته أخلص من السرد السابق أن أرد على ما جاء فى مداخلتك عن وزير الداخلية والحل الأمنى .. فلم يكن فى الخدمة أى فرد من وزارة الداخلية .. كما لم يكن فى الخدمة أى فرد من الشرطة العسكرية أما بخصوص رئيس الوزراء .. فهل تعجبك تلك المهانة التى طالته من هؤلاء المعتصمين لاعبى الكرة بعد منتصف الليل ؟ أنا لا أقبل أن يهان مصرى سواء كان ذلك بواسطة الشرطة أو الجيش .. ولكنى فى نفس الوقت لا أقبل إهانة دولة "مصر" .. أى مهانة تلك التى سمعتها من أحد نشطاء 6 أبريل فى مداخلة تليفونية عندما سُئل : " هل يصح منع دخول رئيس وزراء مصر إلى مقر مجلس الوزراء ؟" فكان جوابه الوقح : " وهو المبنى مالوش غير الباب الرئيسى ؟ .. ماهو فيه 5 أبواب تانيين" !!!!! .. يا سلام على الوقاحة وقلة الأدب وقلة الوعى السياسى ممن يسمى نفسه "ناشط سياسى" .. "سياسى" لا يعرف ما فى كلامه من إهانة لدولة "مصر" .. بصرف النظر إذا كان يقبل شخص رئيس الوزراء أو لا يقبله ثم سمعت معتصما آخر يرد على سؤال : "لماذا أنت معتصم ؟" فإذا به يجيب : علشان أنا مش عايز "جمال" الجنزورى .. وكررها أكثر من مرة .. هل هؤلاء هم الثوار ؟ .. ربما .. فلقد قرأت مداخلات هنا لا تقل وعيا وضميرا عن وعى المعتصم رافض "جمال" الجنزورى ما أريد أن تفكر فيه يا عزيزى .. وأنت تعرف مدى ثقتى فى فكرك .. ما هذا الذى يحدث ؟ .. ولماذا الآن ؟ .. من له مصلحة فى ضرب كرسى فى الكلوب ؟ .. من له المصلحة فى استفزاز رجال القوات المسلحة لجرهم إلى مواجهة مع الشعب مفتعلة افتعالا بمباراة كرة بعد منتصف الليل فى إثر انتهاء المرحلة الثانية من الانتخابات التى ستنتج مجلس شعب منتخب ثم رئيس "مدنى" منتخب لأول مرة منذ 60 عاما ؟ .. من ؟ .. ولماذا ؟ مع خالص تحيات أخيك المهموم بالبلد التى كان من الممكن أن يموت - يوما ما ، مثله مثلك - فى معارك "حقيقية" من أجلها مع عدوها "الحقيقى" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متعب بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 كل اتباع مبارك والخونه ال انضموا ليه جديد فى حزبه من التيارات الدنيئه دى بيتمنوا الموت للشعب المصرى واتبعوا نفس السيناريوا فى اتهامات الخلق عمال على بطال ومطلوب من الشعب دائما الادفاع عن نفسه امام شويه سفله نفس الهيئه . نفس المنوال ربنا يولع فيهم بجاز وسخ عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم بتكسيرها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم الشيخ عماد عفت أمين الفتوى الكتابية بدار الإفتاء وأحد علماء الأزهر الذي استشهد بطلق ناري في أحداث اليوم .. الشيخ كان من المشاركين في الثورة وأبطالها .. رحمه الله المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 (معدل) مش معقول يا جماعة.....يعني العيال ما تعرفش تلعب كورة براحتها... يالا انزلوا,,,,,ولعوا في البلد واضربوا في الشرطة والجيش وولعوا في المباني واقفلوا الشوارع.... وياريت مليونية الجمعة الجاية علشان حقوق لعيبة الكورة وطز في النظام...ليه يعني يعدي كام يوم علينا من غير فوضى....ليه الشرطة تبدا تنضف في البلد وتبعد البلطجية عن الميادين...وليه...مفيش اي حوادث عنف اثناء الانتخابات.. معقولة نخلص الانتخابات زي تونس ويبقى عندنا رئيس زي تونس.... لأ ما ينفعش....الثورة بتعاتنا منفعتش يارجالة...علشان مجاش اللي احنا عاوزينه... كلاكيت تاني مرة....يا نعمل اللي احنا عاوزينه...يانخليها خراب على الجميع... لا اعرف بماذا استفدنا من الاعتصامات وقطع الطرق هل هناك اعتصام واحد حقق نتائج....هل هناك...اضرابات فئوية حققت اهدافها...اذن لماذا الاصرار على الاعتصامات الا.اذا كان هدفها هو وجود وقود دائم لكي نشعله في الوقت الذي نريده... اعتصموا زي ما انتم عاوزين لما يمشي المجلس العسكري ولما يكون هناك حكومة جديدة ورئيس منتخب اما اعتصامات لم ناخذ منها سوى محاولة اعادتنا الى المربع الاول...يبقى لمؤاخذه...يستاهلوا...اللي يجرا لهم.....والان لم ينزل احد ابدا لنصرتهم المرة الماضية انخدع فيهم حازم ابو اسماعيل ولكن هذه المرة...لن ينزل .... تم تعديل 16 ديسمبر 2011 بواسطة Abu Reem مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تسخين الدماء = سفك الدماء الان الذنب واحد . . والجريمة واحدة . . والارواح التى أزهقت ستسائلون جميعا عنها . . بأى ذنب قتلت? ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 لأ فعلاً ما شاء الله عندنا ناس بتفهم اكتر حتى من المحلل اللي كان المجلس الإستشاري عاوز يجيبه برافو عليكم اه بالمناسبة .... حتى الان 10 من أعضاء المجلس الإستشاري اللي هو 30 شخص إستقالوا عشان المهزلة اللي بتحصل الأن واللي سببها هو المجلس اللي معينهم أقسم بالله رجالة من ضهر رجاله وهما دول الرجالة الحقيقيون مش اللي إتبرمجوا ولسه مش شايفين مين التعلب اللي بيولعها ومش هايمشي من السلطة الا على جثثنا كلنا ..... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 إستقالة نادية مصطفى، منار الشوربجي، زياد علي، لبيب السباعي، حسن نافعة، شريف زهران، حنا جريس، معتز عبد الفتاح .. من المجلس الإستشاري # رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 أين الحل السياسي من موضوع اعتصامات مجلس الوزراء وقبلها اعتصامات ميدان التحرير وماتبعها في مجزرة محمد محمود؟ استبشرنا خيرا عندما صرح وزير الداخلية الجديد ان مشاكل المتظاهرين والمعتصمين هي بالأصل مشاكل سياسية ولن يورط الأمن في حل تلك المشكلات وأن على القيادة السياسية التعامل مع المتظاهرين والعتصمين لحل المشكلة. تصريح وزير الداخلية هذا يعني أنهم يعلمون طرق حل المشكلة ، ولكن المسئولين يفضلون كنسها تحت طرف السجادة. فجأة وجدنا المشكلة تتجدد من جديد ويدخل فيها عناصر من الجيش ( الشرطة العسكرية واكيد التحريات العسكرية ) لتصبح المواجهة بين المتظاهرين والجيش وتنتقل عدوى العداء والمواجهة لتصبح بين الجيش وليس المجلس العسكري بالإضافة للشرطة من جهة والمتظاهرين من جهة أخري.. من له مصلحة في عدم التعامل السياسي مع المتظاهرين والمعتصمين وترك المشكلة لتحل نفسها أو تزداد تعقيدا؟ رئيس الوزراء ورجال وزارته يعلمون ان هناك اعتصام ام مجلس الوزراء ، وان المعتصمين لهم مطالب، الم يكن من الحكمة أن يتولى أحد المسئولين التحدث إليهم والتعرف على مشاكلهم ونقلها لرئيس الوزراء والعمل على حلها او على أقل تقدير اعطائهم وعود جدية بالعمل على حلها؟ ونفس الكلام ينطبق على معتصمي ميدان التحرير بالطبع. لماذا ينتظرون حتى تتفاقم الأوضاع لتنتهي بحوادث قتل او اصابات بالجملة؟ اليس فيهم رجل رشيد؟ عزيزى "محمد" عدت منذ حوالى نصف ساعة من الخارج .. كنت فى زيارة وتجولت فى بيت مضيفى بين القنوات الفضائية .. وكونت رأيا مما سمعته من أطراف متعددة من مختلف المشارب ومما سمعت من المعتصمين وهم يجيبون على سؤال لماذا أنتم معتصمون .. وكنت مشتاقا للدخول إلى المحاورات لأعرف رأى الزملاء .. أصدقك القول ياأستاذ "محمد" .. لم أشعر إلا بالندم على الوقت الذى أضعته فى قراءة معظم المشاركات .. ولكنى اخترت أن أرد على مداخلتك بالذات وأكتفى بهذا .. فهى من المشاركات القليلة التى قرأتها باهتمام .. واخترت أن أرد على حضرتك بالذات لأنى متأكد من أنك ستفهم ما سأقوله بصفتك جندى سابق مثلى 1) القصة كما رواها شهود عيان تتلخص فى أن شخص ما قفز فى الساعة الثانية بعد منتصف الليل من على السور جريا وراء كرة .. حاول "فرد" أو "أفراد" الخدمة إيقافه فلم يمتثل 2) الخدمة المنوط بها تأمين المبنى ليست من الشرطة العسكرية أو من الأمن المركزى كما يقول عنوان الموضوع وكما تقول معظم المشاركات .. ولكنها خدمة من رجال المظلات .. وربما حدث الخلط على من لا يعلمون شبئا عن الجيش من بيريهات ضباط المظلات ذات اللون الأحمر الغامق (نبيتى) فظنوا أنهم شرطة عسكرية 3) أنت تعلم أن الخدمة فى موقع مؤمـَّن بسور وأبواب مغلقة تستلم "كلمة سر الليل" عند بداية خدمتها .. وذلك لمعارضة أى فرد يدخل حرم الموقع 3) وأنت تعلم تصرف خدمة معينة لحماية موقع هام وهدف لعمليات تخريب عندما يقتحمه شخص غريب لا يعرف "كلمة سر الليل" .. التعامل بالرصاص الحى .. "مفيش هزار" .. وإن فرد الخدمة الذى لا يتبع هذه الأوامر معرض للمحاكمة العسكرية هو وقائده 4) طبعا ما ذكرته فى الفقرة السابقة لم يحدث ولا يمكن تصور حدوثه فى ظرف مثل الظروف التى نمر بها خاصة مع هذا الاعتصام الهزلى ولعب الكرة بعد منتصف الليل 5) وسمعت من أحد شهود العيان (وهو بالمناسبة من ألتراس أهلاوى) أن ذلك الشخص لم يكتفى بعدم الامتثال والتوقف بل أنه تطاول على أفراد الخدمة بالسباب .. واختتم الشاهد مداخلته التليفزيونية بكلام ملئ بالأسى قائلا إن هؤلاء الشباب الذين كانوا يلعبون الكرة لا يمثلون إلا أنفسهم ولا يمثلون رابطته أخلص من السرد السابق أن أرد على ما جاء فى مداخلتك عن وزير الداخلية والحل الأمنى .. فلم يكن فى الخدمة أى فرد من وزارة الداخلية .. كما لم يكن فى الخدمة أى فرد من الشرطة العسكرية أما بخصوص رئيس الوزراء .. فهل تعجبك تلك المهانة التى طالته من هؤلاء المعتصمين لاعبى الكرة بعد منتصف الليل ؟ أنا لا أقبل أن يهان مصرى سواء كان ذلك بواسطة الشرطة أو الجيش .. ولكنى فى نفس الوقت لا أقبل إهانة دولة "مصر" .. أى مهانة تلك التى سمعتها من أحد نشطاء 6 أبريل فى مداخلة تليفونية عندما سُئل : " هل يصح منع دخول رئيس وزراء مصر إلى مقر مجلس الوزراء ؟" فكان جوابه الوقح : " وهو المبنى مالوش غير الباب الرئيسى ؟ .. ماهو فيه 5 أبواب تانيين" !!!!! .. يا سلام على الوقاحة وقلة الأدب وقلة الوعى السياسى ممن يسمى نفسه "ناشط سياسى" .. "سياسى" لا يعرف ما فى كلامه من إهانة لدولة "مصر" .. بصرف النظر إذا كان يقبل شخص رئيس الوزراء أو لا يقبله ثم سمعت معتصما آخر يرد على سؤال : "لماذا أنت معتصم ؟" فإذا به يجيب : علشان أنا مش عايز "جمال" الجنزورى .. وكررها أكثر من مرة .. هل هؤلاء هم الثوار ؟ .. ربما .. فلقد قرأت مداخلات هنا لا تقل وعيا وضميرا عن وعى المعتصم رافض "جمال" الجنزورى ما أريد أن تفكر فيه يا عزيزى .. وأنت تعرف مدى ثقتى فى فكرك .. ما هذا الذى يحدث ؟ .. ولماذا الآن ؟ .. من له مصلحة فى ضرب كرسى فى الكلوب ؟ .. من له المصلحة فى استفزاز رجال القوات المسلحة لجرهم إلى مواجهة مع الشعب مفتعلة افتعالا بمباراة كرة بعد منتصف الليل فى إثر انتهاء المرحلة الثانية من الانتخابات التى ستنتج مجلس شعب منتخب ثم رئيس "مدنى" منتخب لأول مرة منذ 60 عاما ؟ .. من ؟ .. ولماذا ؟ مع خالص تحيات أخيك المهموم بالبلد التى كان من الممكن أن يموت - يوما ما ، مثله مثلك - فى معارك "حقيقية" من أجلها مع عدوها "الحقيقى" في قمة الحزن عندما يتم القاء كل اللوم على المجني عليه الاعزل من السلاح و تبرئة ساحة من تلوثت ايديهم بالدم الطاهر هل وصل الخلط والغرض الى تلك الدرجة !! هل القضية الآن انهم شرطة عسكرية ام قوات مظلات ؟؟ وهل من الشرف العسكري ان يخرج علينا ( الشرفاء ) ويكشفوا عوراتهم امام الفتيات والسيدات ام انه تكتيك جديد تتعلمه قوات اللي مش عارف ايه لمواجهة متظاهرين عزل من السلاح وهل تصريحات وزير الداخلية و رئيس الوزراء وتعهدهم بعدم الاعتداء على المتظاهرين السلميين ( العزل من السلاح ) تتفق مع القتل العمد والسحل و استخدام العنف المفرط بدون ادنى وازع من عقل او ضمير المجرم مكانه السجن او المشنقة و اقسم بالله الذي لا اله الا هو اننا لن نتركهم دون عقاب والله على ما اقول شهيد ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 إستقالة نادية مصطفى، منار الشوربجي، زياد علي، لبيب السباعي، حسن نافعة، شريف زهران، حنا جريس، معتز عبد الفتاح .. من المجلس الإستشاري # رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متعب بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 ياعم والله انته بتضيع وقت مع حبايب السلطه الجديده ال بيستحلوا ارواح الناس عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم بتكسيرها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 هههههههههههههههههههههههههههههههه بيان من المجلس العسكري بيقول إن عناصر تامين مجلس الوزراء لم تقم بأي إجراء حتى الأن أه يا كائنات يا فضائية يا ولاد التييييييييييييييت كفايه بقى خربتوا مصر حرام عليكم ياريت تقرأ مداخلة ابو محمد وترد عليها.. ولا ابو محمد كمان من الفلول..ولا يمكن عضو زينا وحش من اللي ما بيشفوش بعينيهم يا سين سين يا اخويا..انت عندك مشكلة انك بتنخدع بالظواهر فقط.... ليه لم تسأل نفسك..ليه ملايين الشعب المصري الان لم تنزل لمؤازة الموجودين في القصر العيني... هل هؤلاء الملايين غير وطنيين...هل هم يرضون بالظلم والذل كما تقول.....هل هم اقل وعيا منك... فكر بهدوء ولا يأخذك الحماس..... ونفس الامر حدث من قبل عند حادثة ماسبيرو...وكانت مخطط اكثر خطورة لهدم مصر...ولم تكن ثورة..ولا مطالب...كما تظن اقرأ يا ابو عمر كلام استاذ محمد وحاول تفكر فيه وترد عليه... أنا لا أقبل أن يهان مصرى سواء كان ذلك بواسطة الشرطة أو الجيش .. ولكنى فى نفس الوقت لا أقبل إهانة دولة "مصر" .. أى مهانة تلك التى سمعتها من أحد نشطاء 6 أبريل فى مداخلة تليفونية عندما سُئل : " هل يصح منع دخول رئيس وزراء مصر إلى مقر مجلس الوزراء ؟" فكان جوابه الوقح : " وهو المبنى مالوش غير الباب الرئيسى ؟ .. ماهو فيه 5 أبواب تانيين" !!!!! .. يا سلام على الوقاحة وقلة الأدب وقلة الوعى السياسى ممن يسمى نفسه "ناشط سياسى" .. "سياسى" لا يعرف ما فى كلامه من إهانة لدولة "مصر" .. بصرف النظر إذا كان يقبل شخص رئيس الوزراء أو لا يقبله ثم سمعت معتصما آخر يرد على سؤال : "لماذا أنت معتصم ؟" فإذا به يجيب : علشان أنا مش عايز "جمال" الجنزورى .. وكررها أكثر من مرة .. هل هؤلاء هم الثوار ؟ .. ربما .. فلقد قرأت مداخلات هنا لا تقل وعيا وضميرا عن وعى المعتصم رافض "جمال" الجنزورى ما أريد أن تفكر فيه يا عزيزى .. وأنت تعرف مدى ثقتى فى فكرك .. ما هذا الذى يحدث ؟ .. ولماذا الآن ؟ .. من له مصلحة فى ضرب كرسى فى الكلوب ؟ .. من له المصلحة فى استفزاز رجال القوات المسلحة لجرهم إلى مواجهة مع الشعب مفتعلة افتعالا ابو محمد يارب يحفظك ويسلمك..تقبل عميق تحياتي..يا مصري يا اصيل.... مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 كل اتباع مبارك والخونه ال انضموا ليه جديد فى حزبه من التيارات الدنيئه دى بيتمنوا الموت للشعب المصرى واتبعوا نفس السيناريوا فى اتهامات الخلق عمال على بطال ومطلوب من الشعب دائما الادفاع عن نفسه امام شويه سفله نفس الهيئه . نفس المنوال ربنا يولع فيهم بجاز وسخ العجيبه انك ما بتلاقيش النوعية دي غير على النت وبس يعني ينزلوا زي الرجاله كده ويواجهوا المتظاهرين لأ عشق رهيب للحس البياده واستمراء الذل جتهم القرف المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 (معدل) ممكن حد يحطلنا الفيديو ده عشان نخرص الالسنه ال بتتمسح فى مصر وهما الد اعداء ليها دول مش عارف احط الفيديو حد بطل كده يحطلنا الفيديو ده ( حمدى قنديل يكشف عن اتصال من فتحى سرور لمبارك ويقول لة اطمن هاتولع هاتولع ) يولعوا فى البلد حلال ليهم والرد عليهم ده مصيبه من مصايب الزمان ملعون ابو دى سلميه مع شويه حرميه وقتالين قتله http://www.youtube.com/watch?v=DLsb0rnYu_E بعد سماع الفديو مفيش جديد بردو كلام جرايد في جرايد لا قال مين اللي عرف ان الكلام دا فعلا حصل و لا جاب دليل عليه وحتى لو جاب دليل عليه و فهو في صف اتجاه يسعى لتأجيج الوضع ليظل في السلطة او يصل اليها بشكل غير ديمقراطي يعني عكس وجهة نظرك يا باز افندي تم تعديل 16 ديسمبر 2011 بواسطة elzahraa رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mfarag بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 أين الحل السياسي من موضوع اعتصامات مجلس الوزراء وقبلها اعتصامات ميدان التحرير وماتبعها في مجزرة محمد محمود؟ استبشرنا خيرا عندما صرح وزير الداخلية الجديد ان مشاكل المتظاهرين والمعتصمين هي بالأصل مشاكل سياسية ولن يورط الأمن في حل تلك المشكلات وأن على القيادة السياسية التعامل مع المتظاهرين والعتصمين لحل المشكلة. تصريح وزير الداخلية هذا يعني أنهم يعلمون طرق حل المشكلة ، ولكن المسئولين يفضلون كنسها تحت طرف السجادة. فجأة وجدنا المشكلة تتجدد من جديد ويدخل فيها عناصر من الجيش ( الشرطة العسكرية واكيد التحريات العسكرية ) لتصبح المواجهة بين المتظاهرين والجيش وتنتقل عدوى العداء والمواجهة لتصبح بين الجيش وليس المجلس العسكري بالإضافة للشرطة من جهة والمتظاهرين من جهة أخري.. من له مصلحة في عدم التعامل السياسي مع المتظاهرين والمعتصمين وترك المشكلة لتحل نفسها أو تزداد تعقيدا؟ رئيس الوزراء ورجال وزارته يعلمون ان هناك اعتصام ام مجلس الوزراء ، وان المعتصمين لهم مطالب، الم يكن من الحكمة أن يتولى أحد المسئولين التحدث إليهم والتعرف على مشاكلهم ونقلها لرئيس الوزراء والعمل على حلها او على أقل تقدير اعطائهم وعود جدية بالعمل على حلها؟ ونفس الكلام ينطبق على معتصمي ميدان التحرير بالطبع. لماذا ينتظرون حتى تتفاقم الأوضاع لتنتهي بحوادث قتل او اصابات بالجملة؟ اليس فيهم رجل رشيد؟ عزيزى "محمد" عدت منذ حوالى نصف ساعة من الخارج .. كنت فى زيارة وتجولت فى بيت مضيفى بين القنوات الفضائية .. وكونت رأيا مما سمعته من أطراف متعددة من مختلف المشارب ومما سمعت من المعتصمين وهم يجيبون على سؤال لماذا أنتم معتصمون .. وكنت مشتاقا للدخول إلى المحاورات لأعرف رأى الزملاء .. أصدقك القول ياأستاذ "محمد" .. لم أشعر إلا بالندم على الوقت الذى أضعته فى قراءة معظم المشاركات .. ولكنى اخترت أن أرد على مداخلتك بالذات وأكتفى بهذا .. فهى من المشاركات القليلة التى قرأتها باهتمام .. واخترت أن أرد على حضرتك بالذات لأنى متأكد من أنك ستفهم ما سأقوله بصفتك جندى سابق مثلى 1) القصة كما رواها شهود عيان تتلخص فى أن شخص ما قفز فى الساعة الثانية بعد منتصف الليل من على السور جريا وراء كرة .. حاول "فرد" أو "أفراد" الخدمة إيقافه فلم يمتثل 2) الخدمة المنوط بها تأمين المبنى ليست من الشرطة العسكرية أو من الأمن المركزى كما يقول عنوان الموضوع وكما تقول معظم المشاركات .. ولكنها خدمة من رجال المظلات .. وربما حدث الخلط على من لا يعلمون شبئا عن الجيش من بيريهات ضباط المظلات ذات اللون الأحمر الغامق (نبيتى) فظنوا أنهم شرطة عسكرية 3) أنت تعلم أن الخدمة فى موقع مؤمـَّن بسور وأبواب مغلقة تستلم "كلمة سر الليل" عند بداية خدمتها .. وذلك لمعارضة أى فرد يدخل حرم الموقع 3) وأنت تعلم تصرف خدمة معينة لحماية موقع هام وهدف لعمليات تخريب عندما يقتحمه شخص غريب لا يعرف "كلمة سر الليل" .. التعامل بالرصاص الحى .. "مفيش هزار" .. وإن فرد الخدمة الذى لا يتبع هذه الأوامر معرض للمحاكمة العسكرية هو وقائده 4) طبعا ما ذكرته فى الفقرة السابقة لم يحدث ولا يمكن تصور حدوثه فى ظرف مثل الظروف التى نمر بها خاصة مع هذا الاعتصام الهزلى ولعب الكرة بعد منتصف الليل 5) وسمعت من أحد شهود العيان (وهو بالمناسبة من ألتراس أهلاوى) أن ذلك الشخص لم يكتفى بعدم الامتثال والتوقف بل أنه تطاول على أفراد الخدمة بالسباب .. واختتم الشاهد مداخلته التليفزيونية بكلام ملئ بالأسى قائلا إن هؤلاء الشباب الذين كانوا يلعبون الكرة لا يمثلون إلا أنفسهم ولا يمثلون رابطته أخلص من السرد السابق أن أرد على ما جاء فى مداخلتك عن وزير الداخلية والحل الأمنى .. فلم يكن فى الخدمة أى فرد من وزارة الداخلية .. كما لم يكن فى الخدمة أى فرد من الشرطة العسكرية أما بخصوص رئيس الوزراء .. فهل تعجبك تلك المهانة التى طالته من هؤلاء المعتصمين لاعبى الكرة بعد منتصف الليل ؟ أنا لا أقبل أن يهان مصرى سواء كان ذلك بواسطة الشرطة أو الجيش .. ولكنى فى نفس الوقت لا أقبل إهانة دولة "مصر" .. أى مهانة تلك التى سمعتها من أحد نشطاء 6 أبريل فى مداخلة تليفونية عندما سُئل : " هل يصح منع دخول رئيس وزراء مصر إلى مقر مجلس الوزراء ؟" فكان جوابه الوقح : " وهو المبنى مالوش غير الباب الرئيسى ؟ .. ماهو فيه 5 أبواب تانيين" !!!!! .. يا سلام على الوقاحة وقلة الأدب وقلة الوعى السياسى ممن يسمى نفسه "ناشط سياسى" .. "سياسى" لا يعرف ما فى كلامه من إهانة لدولة "مصر" .. بصرف النظر إذا كان يقبل شخص رئيس الوزراء أو لا يقبله ثم سمعت معتصما آخر يرد على سؤال : "لماذا أنت معتصم ؟" فإذا به يجيب : علشان أنا مش عايز "جمال" الجنزورى .. وكررها أكثر من مرة .. هل هؤلاء هم الثوار ؟ .. ربما .. فلقد قرأت مداخلات هنا لا تقل وعيا وضميرا عن وعى المعتصم رافض "جمال" الجنزورى ما أريد أن تفكر فيه يا عزيزى .. وأنت تعرف مدى ثقتى فى فكرك .. ما هذا الذى يحدث ؟ .. ولماذا الآن ؟ .. من له مصلحة فى ضرب كرسى فى الكلوب ؟ .. من له المصلحة فى استفزاز رجال القوات المسلحة لجرهم إلى مواجهة مع الشعب مفتعلة افتعالا بمباراة كرة بعد منتصف الليل فى إثر انتهاء المرحلة الثانية من الانتخابات التى ستنتج مجلس شعب منتخب ثم رئيس "مدنى" منتخب لأول مرة منذ 60 عاما ؟ .. من ؟ .. ولماذا ؟ مع خالص تحيات أخيك المهموم بالبلد التى كان من الممكن أن يموت - يوما ما ، مثله مثلك - فى معارك "حقيقية" من أجلها مع عدوها "الحقيقى" +11111111111111111 تحياتى و يارب نقرا و نفهم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 إستقالة نادية مصطفى، منار الشوربجي، زياد علي، لبيب السباعي، حسن نافعة، شريف زهران، حنا جريس، معتز عبد الفتاح .. من المجلس الإستشاري # المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متعب بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 ممكن حد يحطلنا الفيديو ده عشان نخرص الالسنه ال بتتمسح فى مصر وهما الد اعداء ليها دول مش عارف احط الفيديو حد بطل كده يحطلنا الفيديو ده ( حمدى قنديل يكشف عن اتصال من فتحى سرور لمبارك ويقول لة اطمن هاتولع هاتولع ) يولعوا فى البلد حلال ليهم والرد عليهم ده مصيبه من مصايب الزمان ملعون ابو دى سلميه مع شويه حرميه وقتالين قتله http://www.youtube.com/watch?v=DLsb0rnYu_E بعد سماع الفديو مفيش جديد بردو كلام جرايد في جرايد لا قال مين اللي عرف ان الكلام دا فعلا حصل و لا جاب دليل عليه وحتى لو جاب دليل عليه و فهو في صف اتجاه يسعى لتأجيج الوضع ليظل في السلطة او يصل اليها بشكل غير ديمقراطي يعني عكس وجهة نظرك يا باز افندي كلام مرسل وكلام جرايد صفراء وكلام للشهرة مفيش جديد خالص ياريتك ما رنيت عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم بتكسيرها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 للأسف كل يوم يتأكد لى أكثر أن المجلس العسكرى لن يسلم السلطة بطريقة سلمية مهما حصل. منذ حوالى شهر أو أكثر قليلاً, حضرت مناسبة كان فيها مقدم فى الجيش وبعض شباب الإخوان, تطرق الحديث بالطبع للانتخابات وتسليم السلطة وهالنى ما سمعت من سيادة المقدم, لدرجة أننى لم أصدقه وقلت فى نفسى ده بيعمل منظر علينا وعايز يعمل فيها راجل شرير وبيخوف وكده. ومختصر ما قاله هو أن مفيش ضابط ولا عسكرى حياخد أمر بضرب النار ويرفضه, انسوا الكلام ده نهائى ومفيش حاجة اسمها الجيش والشعب إيد واحدة. وقال أيضاً إن مرتبات الضباط فى الجيش زادت أكثر من زيادة ضباط الداخلية, وزادت المزايا التى يحصل عليها الضباط من شقق وسلع وما شابه. وقال ايضاً أنه صدرت أوامر لهم أثناء الثورة بالضرب فى المليان وقتلوا الكثير ودفنت الجثث فى الصحراء. وقال ما معناه أنهم يعتبرون ماحدث -أى الثورة- خطأ من المخابرات ويتم تصحيحه الآن وكل شئ سيعود كما كان وأكثر وأن الجيش سيحكم البلد بالحديد والنار, واللى عايز الانتخابات ومجلس الشعب يشبع بيهم, وكانت الإشارة واضحة للحاضرين من جماعة الإخوان المسلمين. للأسف ما يحدث كل يوم يؤكد هذا الكلام ويؤكد عدم وجود نية لتسليم السلطة على الإطلاق. حسبنا الله ونعم الوكيل بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2011 كل من تخاذل عن نصرتك و نصر من قتلك شريك في دمك ,, نام وارتاح ياشهيد وحقك حنجيبه ان شاء الله المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان