elzahraa بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 الله يسامحك يا دكتور ياسر قلبت المواجع الصداقة مفهوم مقدس بالنسبة لى أكثر من الأخوة .. وصديقك من صدقك لا من صََدقك بتشديد الثانية.. كما اشارت أختنا الفاضلة عبير وأعتقد أن الصديق الحقيقى كنز حقيقى. لكنى أجدنى فى موقف صعب فى هذا النقاش خصوصاً وفى حياتى عموماً .. حيث توفى صديق عمرى الوحيد ( دكتور على نجيب رحمه الله واسكنه فسيح جناته ) فى حادث سير قبل ثلاثة أعوام أثناء قيامه بعمله كطبيب بالهلال الأحمر فى سيارة الإسعاف. على اتربينا سوا وكبرنا سوا.. واعتكفنا عشر أيام سوا فى عمرو بن العاص قبل الحادث بأيام قليلة أبى الزمان أن يجود بمثل علىٍ علىََ ... ولا زالت روحى مزلزلة من ذلك تدريجياً أصبحت المحاورات والفيسبوك طريقتى للفضفضة واخراج ما فى النفس والعقل من احاسيس وافكار. لكن يبقى الزلزال مستمراً ... والشق أكبر من الرقعة وبديهى وربما يكون مستحيلاً ان يحتل هذا الفراغ إمرأة مهما بلغ كمال عقلها وصدق نصحها. والحمد لله على كل حال .. أصابني الأسى من فقدانك لصديق عمرك هو شيء قاسي جدا جدا جدا و لكن ساءني أن تحدد المرأة باستحالة احتلالها هذا الفراغ طبعا هذا حريتك الشخصية لكنه أوحى لي بنقص في المرأة في نظرك أعز صديقين لي و بحق بعد أبي رحمة الله عليه هما أخواي بارك الله لي فيهما ليس بالضرورة أن تكون صديقتك امرأة غريبة عنك فقد تكون زوجتك أو أختك التعميم هنا يدل على عدم ثقتك في المرأة تماما كنت لأتقبل ذلك لو قلت لن يملأ فراغ صديقك رحمه الله أي أحد و لم تخص المرأة تحديدا أرجو أن تتقبل رأيي بصدر رحب سيدتي الفاضلة و من منا لا يحتل اخوانه مكانة عالية لدية و لكنها علاقات غير علافات الصداقة هى رحم و كذلك علاقات المحارم بنا التعامل بيننا و بين اخواننا كاصدقاء هو طبيعي بل اقل من الطبيعي ايضا و تظل العلاقة بالنسبة لي صلة رحم و مختلفة عن الصداقة لانها امتن و اعمق بمراحل و شكرا لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 الله يسامحك يا دكتور ياسر قلبت المواجع الصداقة مفهوم مقدس بالنسبة لى أكثر من الأخوة .. وصديقك من صدقك لا من صََدقك بتشديد الثانية.. كما اشارت أختنا الفاضلة عبير وأعتقد أن الصديق الحقيقى كنز حقيقى. لكنى أجدنى فى موقف صعب فى هذا النقاش خصوصاً وفى حياتى عموماً .. حيث توفى صديق عمرى الوحيد ( دكتور على نجيب رحمه الله واسكنه فسيح جناته ) فى حادث سير قبل ثلاثة أعوام أثناء قيامه بعمله كطبيب بالهلال الأحمر فى سيارة الإسعاف. على اتربينا سوا وكبرنا سوا.. واعتكفنا عشر أيام سوا فى عمرو بن العاص قبل الحادث بأيام قليلة أبى الزمان أن يجود بمثل علىٍ علىََ ... ولا زالت روحى مزلزلة من ذلك تدريجياً أصبحت المحاورات والفيسبوك طريقتى للفضفضة واخراج ما فى النفس والعقل من احاسيس وافكار. لكن يبقى الزلزال مستمراً ... والشق أكبر من الرقعة وبديهى وربما يكون مستحيلاً ان يحتل هذا الفراغ إمرأة مهما بلغ كمال عقلها وصدق نصحها. والحمد لله على كل حال .. أصابني الأسى من فقدانك لصديق عمرك هو شيء قاسي جدا جدا جدا و لكن ساءني أن تحدد المرأة باستحالة احتلالها هذا الفراغ طبعا هذا حريتك الشخصية لكنه أوحى لي بنقص في المرأة في نظرك أعز صديقين لي و بحق بعد أبي رحمة الله عليه هما أخواي بارك الله لي فيهما ليس بالضرورة أن تكون صديقتك امرأة غريبة عنك فقد تكون زوجتك أو أختك التعميم هنا يدل على عدم ثقتك في المرأة تماما كنت لأتقبل ذلك لو قلت لن يملأ فراغ صديقك رحمه الله أي أحد و لم تخص المرأة تحديدا أرجو أن تتقبل رأيي بصدر رحب سيدتي الفاضلة و من منا لا يحتل اخوانه مكانة عالية لدية و لكنها علاقات غير علافات الصداقة هى رحم و كذلك علاقات المحارم بنا التعامل بيننا و بين اخواننا كاصدقاء هو طبيعي بل اقل من الطبيعي ايضا و تظل العلاقة بالنسبة لي صلة رحم و مختلفة عن الصداقة لانها امتن و اعمق بمراحل و شكرا لك اسمحي لي يا زهراء مش كل الأشقاء أصدقاء و لكنهم يصلون الرحم الصداقة تقارب روحاني فرق بين كبير بين صلة الرحم و الصداقة و نعمة كبرى من الله تعالى أن يكون ذوي الرحم أصدقاء لنا يجب أن نحمد الله تعالى على هذه النعمة التي حُرم منها الكثيرون أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 و نعمة كبرى من الله تعالى أن يكون ذوي الرحم أصدقاء لنا يجب أن نحمد الله تعالى على هذه النعمة التي حُرم منها الكثيرون جمال الاخوة شئ والصداقة شئ آخر يا سيدتى الفاضلة أخشى أنك لم تجربيها اساساً .. وهو ما يتضح من كلامك وأن أصدقائك هم اخوتك حفظهم الله لكى . ولأنك بنيتها على معيار الثقة .. نجد أنفسنا مرة أخرى نناقش معضلة الكفاءة أم الثقة !!!.. بينما انظر لها انا على انها الكفاءة أولاً .. الكثير من الافكار والاحاسيس المشتركة ... والتآلف الحقيقى والنقد الذاتى كالمرآه تماماً .. استمتاعى باللقاءات العائلية مع اخوانى واقاربى لا يعوض مغيب شئ اسمه الصديق .. لا يعوض عدم وجود شئ اسمه الوقت مع الصديق .. لا يعوض انسياب الافكار بشكل تلقائى بين عقلين تختفى معه عقارب الساعات ولا يصبح لها وجود .. الثقة يكتسبها الصديق مع الأيام والتجارب ولا تمنح من شهادة الميلاد. الاقارب وصلة الرحم شئ رائع وجميل وموجودة فى حياة كل منا بشكل متباين .. لكن الصديق هو بالفعل شئ نادر ألم يكن الخل الوفى من أعظم المستحيلات مع العنقاء والغول ؟ .. فإذا وجدته ثم فقدته .. فبالطبع سيكون إيجادة مرة أخرى أصعب وأشق. ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 و نعمة كبرى من الله تعالى أن يكون ذوي الرحم أصدقاء لنا يجب أن نحمد الله تعالى على هذه النعمة التي حُرم منها الكثيرون جمال الاخوة شئ والصداقة شئ آخر يا سيدتى الفاضلة أخشى أنك لم تجربيها اساساً .. وهو ما يتضح من كلامك وأن أصدقائك هم اخوتك حفظهم الله لكى . ولأنك بنيتها على معيار الثقة .. نجد أنفسنا مرة أخرى نناقش معضلة الكفاءة أم الثقة !!!.. بينما انظر لها انا على انها الكفاءة أولاً .. الكثير من الافكار والاحاسيس المشتركة ... والتآلف الحقيقى والنقد الذاتى كالمرآه تماماً .. استمتاعى باللقاءات العائلية مع اخوانى واقاربى لا يعوض مغيب شئ اسمه الصديق .. لا يعوض عدم وجود شئ اسمه الوقت مع الصديق .. لا يعوض انسياب الافكار بشكل تلقائى بين عقلين تختفى معه عقارب الساعات ولا يصبح لها وجود .. الثقة يكتسبها الصديق مع الأيام والتجارب ولا تمنح من شهادة الميلاد. الاقارب وصلة الرحم شئ رائع وجميل وموجودة فى حياة كل منا بشكل متباين .. لكن الصديق هو بالفعل شئ نادر ألم يكن الخل الوفى من أعظم المستحيلات مع العنقاء والغول ؟ .. فإذا وجدته ثم فقدته .. فبالطبع سيكون إيجادة مرة أخرى أصعب وأشق. و مين قال ان اخواتي اصدقائي عشان اللقاءات العائلية ؟! انا مجربة الصداقة طبعا بس مفهومي الخاص للصداقة لأني غير مقتنعة أساسا بوجود الخل الوفي و الصديق الوحيد الصادق في نظري هو من سماه الرسول صلوات الله و سلامه عليه الصديق ( سيدي و حبيبي أبوبكر رضي الله عنه و أرضاه) و لو أنه كان نموذجا يوجد منه الكثير لما تميّز بهذه التسمية اخواتي اتناقش معهم في مشاكلي و أشركهم في الحلول ومعهم شقيقتي كمان و أثق فيهم فهم أعز أصدقائي بحق ولا ينفي ذلك أن لي أكثر من صديقة مقربة اعتبرها اختي في الله و هي درجة أعلى من الصداقة الصداقة أقل من أخوة الدم و أقل من الأخوة في الله يمكن انا انسانة متحفظة قليلا و أصلح لأكون صديقة أكثر من حاجتي للأصدقاء يعني ناس كتير بيعتبروني صديقة بس مش أي حد بالنسبة لي صديق أوصديقة أميل لصداقة الرجال و اللي همة ابي واخواتي في الأصل و علاقتي بيهم واسعة جدا ما شاء الله و لا قوة الا بالله و مش مجرد روابط أسرية و يمكن ده اللي بيخليني اقدر اتعامل مع الرجال الغرب من غير خوف لأني بابقى فاهمة ايه اللي يصح و ايه اللي ما يصحش و ايه اللي ممكن يخرج العلاقة عن الطبيعي و يخليهم يطمعوا فيا مثلا و الحمد لله بأعرف اتعامل معهم و ما حصلش ان حد فيهم تجاوز حدوده معي بفضل الله و رغم اني باحب الناس بشكل عام و أحب أسمع لهم و اساعدهم مش أي حد بينسجم مع طبيعتي و مش أي حد بيحصل على ثقتي و كل شخص بيبقى له فائدة في جانب معين الموضوع معقد وله جوانب كتير بالاضافة اني شخصية متقلبة جدا اوقات بانفتح على الناس جدا و اوقات بانعزل تماما كأني غير موجودة العلاقات بين البشر دايما معقدة و عندي قناعة ان البني آدم " باكيج " على بعضه تاخده زي ما هو من غيرتحليل و لا دراسة و قناعتي الاكبر اننا بنحصل على كل الخير اللي في الناس من محبة واخوة وصداقة فقط لما بنضع ربنا سبحانه و تعالى بيننا و بينهم يا رب ما تكون تهت مني :) أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 و نعمة كبرى من الله تعالى أن يكون ذوي الرحم أصدقاء لنا يجب أن نحمد الله تعالى على هذه النعمة التي حُرم منها الكثيرون جمال الاخوة شئ والصداقة شئ آخر يا سيدتى الفاضلة أخشى أنك لم تجربيها اساساً .. وهو ما يتضح من كلامك وأن أصدقائك هم اخوتك حفظهم الله لكى . ولأنك بنيتها على معيار الثقة .. نجد أنفسنا مرة أخرى نناقش معضلة الكفاءة أم الثقة !!!.. بينما انظر لها انا على انها الكفاءة أولاً .. الكثير من الافكار والاحاسيس المشتركة ... والتآلف الحقيقى والنقد الذاتى كالمرآه تماماً .. استمتاعى باللقاءات العائلية مع اخوانى واقاربى لا يعوض مغيب شئ اسمه الصديق .. لا يعوض عدم وجود شئ اسمه الوقت مع الصديق .. لا يعوض انسياب الافكار بشكل تلقائى بين عقلين تختفى معه عقارب الساعات ولا يصبح لها وجود .. الثقة يكتسبها الصديق مع الأيام والتجارب ولا تمنح من شهادة الميلاد. الاقارب وصلة الرحم شئ رائع وجميل وموجودة فى حياة كل منا بشكل متباين .. لكن الصديق هو بالفعل شئ نادر ألم يكن الخل الوفى من أعظم المستحيلات مع العنقاء والغول ؟ .. فإذا وجدته ثم فقدته .. فبالطبع سيكون إيجادة مرة أخرى أصعب وأشق. و مين قال ان اخواتي اصدقائي عشان اللقاءات العائلية ؟! انا مجربة الصداقة طبعا بس مفهومي الخاص للصداقة لأني غير مقتنعة أساسا بوجود الخل الوفي و الصديق الوحيد الصادق في نظري هو من سماه الرسول صلوات الله و سلامه عليه الصديق ( سيدي و حبيبي أبوبكر رضي الله عنه و أرضاه) و لو أنه كان نموذجا يوجد منه الكثير لما تميّز بهذه التسمية اخواتي اتناقش معهم في مشاكلي و أشركهم في الحلول ومعهم شقيقتي كمان و أثق فيهم فهم أعز أصدقائي بحق ولا ينفي ذلك أن لي أكثر من صديقة مقربة اعتبرها اختي في الله و هي درجة أعلى من الصداقة الصداقة أقل من أخوة الدم و أقل من الأخوة في الله يمكن انا انسانة متحفظة قليلا و أصلح لأكون صديقة أكثر من حاجتي للأصدقاء يعني ناس كتير بيعتبروني صديقة بس مش أي حد بالنسبة لي صديق أوصديقة أميل لصداقة الرجال و اللي همة ابي واخواتي في الأصل و علاقتي بيهم واسعة جدا ما شاء الله و لا قوة الا بالله و مش مجرد روابط أسرية و يمكن ده اللي بيخليني اقدر اتعامل مع الرجال الغرب من غير خوف لأني بابقى فاهمة ايه اللي يصح و ايه اللي ما يصحش و ايه اللي ممكن يخرج العلاقة عن الطبيعي و يخليهم يطمعوا فيا مثلا و الحمد لله بأعرف اتعامل معهم و ما حصلش ان حد فيهم تجاوز حدوده معي بفضل الله و رغم اني باحب الناس بشكل عام و أحب أسمع لهم و اساعدهم مش أي حد بينسجم مع طبيعتي و مش أي حد بيحصل على ثقتي و كل شخص بيبقى له فائدة في جانب معين الموضوع معقد وله جوانب كتير بالاضافة اني شخصية متقلبة جدا اوقات بانفتح على الناس جدا و اوقات بانعزل تماما كأني غير موجودة العلاقات بين البشر دايما معقدة و عندي قناعة ان البني آدم " باكيج " على بعضه تاخده زي ما هو من غيرتحليل و لا دراسة و قناعتي الاكبر اننا بنحصل على كل الخير اللي في الناس من محبة واخوة وصداقة فقط لما بنضع ربنا سبحانه و تعالى بيننا و بينهم يا رب ما تكون تهت مني :) بالعكس .. كلامك رائع جدا وموزون جداً .. عدا ترتيبك للصداقة قبل أخوة الدم هل يستوى ما ليس فيه اختيار وما فيه اختيار؟ .. فاذا ساواه فهل يعلوه ؟ دعك منا فاخواننا فى الدم احباب لنا ولكن العالم ملئ بما يثبت ان هذا الترتيب ليس هو المقياس ولذلك فأخوة الدم تعلوها الصداقة ونكون محظوظين اذا اجتمعا ويعلو الاثنين الأخوة فى الله وربما تمنحينى يوماً شرف أخوتك فى الله :) ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان