احمد رضوان بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 (معدل) المشكلة فقط انك تفترض مسبقاً ان من قتل الشيخ رحمه الله من الجيش او الشرطة .. اذا نحيت هذا الافتراض الذى لا دليل عليه لربما رأيت ضباب الفتنة التى يقصدها الأخوة عندما قلت انك لن تعلم ابدا من يطلق الرصاص من الخلف وسألتنى هل هذا يشمل الشيخ لم اكن افهم انك لم تفهم كلامى راجع مداخلة الدائرة الكبرى في نفس الموضوع للعبد لله الشيخ رحمه الله تصرف بايجابية ونزل للشارع ليحاول اقناع الناس بالعودة الى منازلهم وعدم الاشتراك فى هذه الفتنة كما ذكرت زوجته وهى اعلم الناس به وبدافع نزوله الشيخ رحمة الله عليه منذ يناير وهو في الشارع وآخر أربعة ايام قضاها في الإعتصام يوميا بعد العمل ولكن لأن ذلك لن يجلب لهم سوى العار اذا حدث مع شخصية محترمة كالشيخ وحط تحت الشيخ مائة خط .. فكان لابد من استغلال دمه فى مزيد من التجارة ..والاسلحة موجودة والقناصة الخفيين موجودين فى كل اعتصام. انما هي مشيئة الله ليبرئ الذين ماتوا مرابطين في شخص هذا الشيخ الشهيد ... الذين انهالت عليهم الشتائم من كل جانب فكان أمر الله قدراً مقدوراً ... هذا هو البلطجي لذا كان خطأ الشيخ الوحيد انه رحمه الله نزل منفرداً وانه لم ينتبه لمخاطر ما يفعل ويستعد لها .. وانا احتسبه شهيداً ايضاَ لانه نزل من اجل الحق ونزل ليقول كلمة حق والعهدة على زوجته. لم يخطئ من جاد بنفسه ... لقوله الرسول الكريم صلوات الله عليه إلا رجلا خرج بماله ونفسه فلم يرجع بشئ ... هذا هو الشيخ ... الذي تقنا كثراً لوجود مثله بيننا أما العرائس التى قتلته فسنحاصرهم قريباً ونتخلص منهم للأبد ان شاء الله أعانكم الله تم تعديل 17 ديسمبر 2011 بواسطة Radws لك الله يا مصر مدونتى : حكايات عابر سبيل radws.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 عندما يقف الشيخ عفت ليقدم روحه وهو من هو وعندما يحتسبه الأزهر شهيداً ..... توقف لحظة لتفكر ولتسأل نفسك :رجل مثله مع من سيكون مع الحق أم مع الباطل الفتنة ظلام ولكن وجود مثل الشيخ الشهيد عفت هو مصباح ينير لمن لم يرى الحق بعد ، اما من يرى الحق وينكره ويرى علامات الله ويتجاهلها فسيظل يخوض في بحور الظلام بلا شاطئ الى ما شاء الله هل تستطيع ان تجزم لى بشكل قاطع اخى الفاضل .. من الذى اطلق الرصاص على الشيخ عفت.. الشهيد بأمر الله .. هل تستطيع؟ .. هل تنكر انه فى ظل الفوضى والهرجله والهرج والمرج .. قد يندس المندسين .. ليفعلوا الافاعيل .. هل تنكر ؟ أحترم رأيك ولكنى لست معك تماما فيه.. انت تنظر للمشهد من زاوية .. وانا انظر لنفس المشهد من زوايا اخرى كنت أشاهد برنامج صباحك يا مصر منذ قليل, وقد أذيع فيه خبر إن الشرطة العسكرية اقتحمت مقر حزب العدل واعتقلت أحد أعضائه واتهموه بالاشتراك فى أحداث مجلس الوزراء كيف يتم تحديد شخص بعينه فى قلب كل هذه الأحداث ولا يتم معرفة من يشعلها أو يندس أو يقتل الثوار؟ بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 كريه جدا هو الشعور بالعجز و الصدمة و الذهول و اصابة التفكير بالشلل كريه أن تختلط الأوراق بين فريقين أو فرق كلهم من دمك كريه أن تضطر لأخذ جانب على حساب الجانب الآخر و الأبشع أن تتوه الحقيقة في فوضى أخشى أنها بداية الفوضى الخلاقة المنشودة عندما يطفئ النور و يحدث هرج و مرج من المستحيل أن تميز الجاني من المجني عليه اذا قلت إن المعتصمين مخطؤون فهذا تعدي على حق التظاهر و إن قلت الجيش و الشرطة مخطؤون لكان هذا إيذانا بقبول الفوضى الكبرى بدأت تتضح معالم المؤامرة الكبرى التي تفوق حقد الحكومات الغربية و الماسونية الصهيونية إنها و بكل أسف مؤامرة كبرى داخلية ماركة " صنع في مصر" كنت أظن أننا نعاني من الفرقة و الخلاف في الرأي بيد أنني لمست مدى الحقد و الكراهية التي نبادل بها بعضنا البعض و ماذا نتوقع من شعب تم تجويعه و سلبه أبسط حقوقه الآدمية لعقود و عقود بكل أسف ملأ الحقد و البغض القلوب سواء من مشعلي الفتنة أو ممن رد عليهم من أي الجانبين كان كلاهما مذنبون و الضحية هم الأبرياء الذين زُج بهم باسم الوطن سواء كانوا في جانب الثوار الذين يريدون كرامة و حرية أو كانوا ممن ينفذون الأوامر باطلاق الرصاص أيضا دفاعا عن الوطن ! و تقولون أنها ليست فتنة ؟! بلى و الله إنها الفتنة بعينها أنا قلباو قالبا مع الثورة و مع الثوار و أحب الجيش البطل و أحترمه لكن في ثكناته و على حدود الوطن و ليس ليحكم الثوار يخافون من عدم تسليم السلطة و أنا معهم لكن القيادات في الجيش صارمة وعنيدة ومجابهة أطماع البعض منهم في الحكم يجب أن يتم بطريقة أخرى حتى لا نعطيهم الحق في الرد بعنف دماء الشهداء لن تأخذ حقها بدماء جديدة ارحموا الأبرياء من هذا الشعب فكروا بطريقة أخرى من الغباء ( و أعتذر عن هذا اللفظ) أن نستمر بنفس المدخلات و نتوقع مخرجات مختلفة أليس فيكم رجلٌ رشيد؟! أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mfarag بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 كريه جدا هو الشعور بالعجز و الصدمة و الذهول و اصابة التفكير بالشللبدأت تتضح معالم المؤامرة الكبرى التي تفوق حقد الحكومات الغربية و الماسونية الصهيونية إنها و بكل أسف مؤامرة كبرى داخلية ماركة " صنع في مصر" و الضحية هم الأبرياء الذين زُج بهم باسم الوطن سواء كانوا في جانب الثوار الذين يريدون كرامة و حرية أو كانوا ممن ينفذون الأوامر باطلاق الرصاص أيضا دفاعا عن الوطن ! و تقولون أنها ليست فتنة ؟! بلى و الله إنها الفتنة بعينها أنا قلباو قالبا مع الثورة و مع الثوار و أحب الجيش البطل و أحترمه لكن في ثكناته و على حدود الوطن و ليس ليحكم الثوار يخافون من عدم تسليم السلطة و أنا معهم لكن القيادات في الجيش صارمة وعنيدة ومجابهة أطماع البعض منهم في الحكم يجب أن يتم بطريقة أخرى حتى لا نعطيهم الحق في الرد بعنف دماء الشهداء لن تأخذ حقها بدماء جديدة ارحموا الأبرياء من هذا الشعب فكروا بطريقة أخرى من الغباء ( و أعتذر عن هذا اللفظ) أن نستمر بنفس المدخلات و نتوقع مخرجات مختلفة أليس فيكم رجلٌ رشيد؟! و هل يسكت دعاة الفتنة هم فى حاجة الى دماء جديدة لزيادة النيران اشتعالا فليجرى الكل الى الميدان الان غير مسموح لاى احد ان يتوقف ليسال ما هو الهدف من المعركة ماهى النتائج ماهى المخاطر اين العقول فعلا أليس فيكم رجلٌ رشيد؟! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 مع كامل احترامي للزملاء الأفاضل لا الوقت و لا الظروف تسمح بشخصنة و خلافات بيننا هنا في المحاورات تم حذف مداخلات بها شخصنة برجاء مراعاة ذلك الادارة أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 للأسف كنت اتمنى ان اكون من بينهم ثائرا على الظلم ... لعل الوقوف امام الظالم قد تطهر تلك النفس الظالمة لكن فاز بها من كتبها الله له اما لماذا فهذه جذوة الثورة التى اشتعلت بعد موت ، فإن أطفئت فالله أعلم متى تشتعل مرة أخرى ، أنظر معي الثائرون منهم من ذهب للإنتخابات فمجلس الشعب ليس فيه خلاف بعد المشوار ، وفتحوا التحرير ، ونقلوا المخيمات إعتصاماً مصغراً فقط ليبقى الجذوة مشتعلة ، ومنهم من يذهب لعلمه صباحاً ويرابط ليلاً مثل الشيخ عفت رحمه الله. ولكن هناك من يريدها منطفئة كلياً ويضع رهانه على سرعة نسيان الشعب وانشغالهم في هموم يومهم الذي تزيد كل يوم قصداً ، الثوار المرابطون كانوا كحجر عثر أمامه ، فكان لا بد من وجود طرق لقتل عزيمتهم حتى لا يكونوا نواة ثورة مستقبلية بعد انتهاء الإنتخابات وتبين مجلس الشعب انه لا حول له ولا قوة ... فنكون بذلك نقلنا الشرعية لمجلس لا أنياب له ، وأخمدنا جذوة الثورة تماماً هل عرفت لماذا ... رابط هؤلاء في الشتاء القارص يأكلون مما يجود به الناس ، هل نطفئ أملنا ام نحتفظ به هذا هو السؤال على فكره رغم اختلافى الشديد والصارخ معك .. الا اننى سعيد بالتحاور معك . لانك فى كل مرة تضع لى مزيدا من النقاط على الحروف .. وجعلتنى الان اصل للفكرة الرئيسيه التى يبنى عليها الثوار يقينهم فى ضرورة استمرار جذوة الثورة مشتعله .. الفكره مرفوضه منى قلبا وقالبا .. وما سأحاوله لاحقا هو مجابهة هذه الفكره .. لانها من وجهة نظرى فكره فاسده فاشله اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان