عبير يونس بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 نحن حقا في حالة حرجة جدا نحتاج للتفكير بهدوء و أيضا دون جدال و تحليلات لأننا نحتاج لقرارات سريعة الثورة تتم محاربتها من الفلول ومن بعض قيادات الجيش الطامعون في بقاء حكم العسكر الثوار يرون أنهم باقون لآخر قطرة دم والعسكر يدافعون عن الوطن ضد الفوضى و أصحاب المصالح و الأغراض يشعلون الفتن الواحدة تلوالأخرى أحدالسيناريوهات الطالة علينا بقوة أن يفقد الشعب ايمانه بالثورة و يتدخل العسكر ويفرض الاحكام العرفية و باي باي ثورة لعقود جديدة و أعتقد أن هذا السيناريو هو الأخير المخططات كثيرة و متشعبة التفاصيل وكلها تصب في مصلحة حكم العسكر المسلمين و الأقباط الاسلاميين و الليبراليين الثوار و الجيش وكلها فشلنا فيها بجدارة و الآن أين الوطن من هذا كله؟ نريد أن نقف قليلا لنفكر و اذا رأينا فشل نسارع لخطة بديلة السؤال الآن بعد أحداث ماسبيرو وبعدأحداث محمد محمود 19 نوفمبر وبعدأحداث أمس المتشابهة في المدخلات و بالطبع لابد أن تعطي نفس النتائج ألاترون معي وجوب اتباع خطة بديلة ؟؟؟ اذا وافقتموني انتظر حضراتكم لاقتراح خطط بديلة أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 المشكلة الأكبر في نظري هي إفتقاد الثقة بين المتظاهرين والمعتصمين تجاه السلطة متمثلة في أي ممثل لها ( شرطة - جيش - او أي مسئول ) المشكلة التي تليها هي إفتقاد المتظاهرين والمعتصمين لثقافة التعامل مع ممثل السلطة ( العسكري البسيط ومن يعلوه ) فيتخيل المتظاهر ان هناك عداء بينهما. مقاومة فرد الامن لن يقابلها فرد الامن بابتسامة او قبلة يطبعها على جبين المتظاهر ، فما بالنا باستخدام القوة او السلاح ضد فرد الامن؟. فرد الامن هو صاحب الحق في استخدام القوة بقوة القانون ، والمواطن له الحق في التظاهر السلمي فقط وواجب عليه عدم مقاومة السلطات. يوم يتعلم المواطن كيف يتظاهر وفي نفس الوقت لايقاوم او يعتدي على السلطات ؛ لن نري هذا العنف المتبادل والذي يسفر في نهايته عن ضحايا من المدنيين وعداء متبادل وانعدام ثقة يزداد يوما بعد يوم. في كل الاحداث التي تمت ، كانت الاحداث تبدأ بخطأ بسيط يتبعه تهور من احد المتظاهرين لتتطور الاحداث لقتلى وجرحى ومعاقين. طبعا آخر الاحداث كان ( كرة نطت داخل حرم المجلس ) تبعها تصرف خاطئ من واحد من المعتصمين ضد أفراد من المظلات لايعرفون الهزار اثناء ادئهم لخدمتهم او الحراسة المكلفين بها ، وانتهت موقعة الكرة بخسائر جديدة في الارواح والممتلكات وفي المسيرة الديمقراطية بدون ادنى شك. احل في نظري يقع اولا على عاتق المتظاهر والمعتصم والذي يجب عليه ان يفهم اصول التظاهر والاعتصام السلمي ، والذي يجب عليه ان يفهم انه عند التظاهر أو الإعتصام ليس لديه أي حق في مقاومة السلطات وان اقصى مايمكنه ان يفعله ان ينام على الأرض رافضا ان يتحرك او ان يترك مكانه ، وإذا قامت قوة الأمن بالقبض عليه فليس له ان يقاوم ، وليس له ان يتدخل عند القبض على أي من زملائه. يجب أن يتعلم المتظاهر أنه لم يخرج ليقاوم السلطات بل للمطالبة بحق يراه او للإعتراض على قرار ما ، وان التظاهر هو وسيلة لإيصال صوته للمسئولين او الضغط عليهم في سبيل أمر ما. لو تعلم المواطن حقوقه واين تنتهي حدود تلك الحقوق ، فاعتقد ان ذلك سيكون له عامل كبير في وقف العنف وأعمال الشغب التي تحدث الآن. مايحدث الآن ليس له تعبير الا ان الثورة قد تحولت بفضل الفهم الخاطئ لمنطق حق التظاهر والإعتراض إلى فوضى وأعمال شغب. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mfarag بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 المشكلة الأكبر في نظري هي إفتقاد الثقة بين المتظاهرين والمعتصمين تجاه السلطة متمثلة في أي ممثل لها ( شرطة - جيش - او أي مسئول ) المشكلة التي تليها هي إفتقاد المتظاهرين والمعتصمين لثقافة التعامل مع ممثل السلطة ( العسكري البسيط ومن يعلوه ) فيتخيل المتظاهر ان هناك عداء بينهما. مقاومة فرد الامن لن يقابلها فرد الامن بابتسامة او قبلة يطبعها على جبين المتظاهر ، فما بالنا باستخدام القوة او السلاح ضد فرد الامن؟. فرد الامن هو صاحب الحق في استخدام القوة بقوة القانون ، والمواطن له الحق في التظاهر السلمي فقط وواجب عليه عدم مقاومة السلطات. يوم يتعلم المواطن كيف يتظاهر وفي نفس الوقت لايقاوم او يعتدي على السلطات ؛ لن نري هذا العنف المتبادل والذي يسفر في نهايته عن ضحايا من المدنيين وعداء متبادل وانعدام ثقة يزداد يوما بعد يوم. في كل الاحداث التي تمت ، كانت الاحداث تبدأ بخطأ بسيط يتبعه تهور من احد المتظاهرين لتتطور الاحداث لقتلى وجرحى ومعاقين. طبعا آخر الاحداث كان ( كرة نطت داخل حرم المجلس ) تبعها تصرف خاطئ من واحد من المعتصمين ضد أفراد من المظلات لايعرفون الهزار اثناء ادئهم لخدمتهم او الحراسة المكلفين بها ، وانتهت موقعة الكرة بخسائر جديدة في الارواح والممتلكات وفي المسيرة الديمقراطية بدون ادنى شك. احل في نظري يقع اولا على عاتق المتظاهر والمعتصم والذي يجب عليه ان يفهم اصول التظاهر والاعتصام السلمي ، والذي يجب عليه ان يفهم انه عند التظاهر أو الإعتصام ليس لديه أي حق في مقاومة السلطات وان اقصى مايمكنه ان يفعله ان ينام على الأرض رافضا ان يتحرك او ان يترك مكانه ، وإذا قامت قوة الأمن بالقبض عليه فليس له ان يقاوم ، وليس له ان يتدخل عند القبض على أي من زملائه. يجب أن يتعلم المتظاهر أنه لم يخرج ليقاوم السلطات بل للمطالبة بحق يراه او للإعتراض على قرار ما ، وان التظاهر هو وسيلة لإيصال صوته للمسئولين او الضغط عليهم في سبيل أمر ما. لو تعلم المواطن حقوقه واين تنتهي حدود تلك الحقوق ، فاعتقد ان ذلك سيكون له عامل كبير في وقف العنف وأعمال الشغب التي تحدث الآن. مايحدث الآن ليس له تعبير الا ان الثورة قد تحولت بفضل الفهم الخاطئ لمنطق حق التظاهر والإعتراض إلى فوضى وأعمال شغب. تحياتى و موافق على كل كلمة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 حق التظاهر والاعتصام السلميين هو حق دستورى لكن للأسف لا أعرف عن "قانون" ينظم هذا الحق لابد من تقنين الحق .. بداية من الإعلان عن المظاهرة أو الاعتصام والغرض "المحدد" منه .. متى سيبدأ .. متى سينتهى .. أين مكانه .. أين مسار المظاهرة .. ثم أخذ التصريح .. والالتزام بشروطه التى تقيد المظاهرة أو الاعتصام طبقا للقانون ياريت يكون فيه مظاهرة أو اعتصام سلمى "محترم" يطالب بتقنين الحق .. وعدم تركه لتلك "الحرية" التى يتمتع بها مشعلو الشماريخ وضاربى الصواريخ والألعاب النارية دول على كده قنبله موقوته بجد .. لو تم استخدامهم وحشدهم لغرض شرير .. والشباب اللى زى دول سهل تسخينهم ... ما هى البلد ناقصه حدث ويحدث يا سيدى الفاضل تـُرى ما هو الرابط بين الإصرار على مخالفة النظم الرياضية المحلية والدولية وبين الثورة ومحاربة النظام الذى لم يسقط بعد حتى يصدر إعلان مثل هذا ؟ فاكر إعلانات الدورة الأفريقية بتاعة "ياترى مين وراهم" وبالمرة ياترى مين ورا البلطجية ؟ وأخيراً .. أنتصر الشر إتحاد الكورة العرة يتراجع ويلغي غرامات إشعال الشماريخ ... ويقرر فقط الغرامة على |لقاء الشمارخ على أرض الملعب أو حدوث دخان كثيف يُعيق الرؤية . لأ راجل يالا أنت وهو .... الوضع خطير وأصبحت هناك لعبة عض الأصابع ... والشاطر اللي يقول أي الأول اللي اعرفه انهم شوية عيال مالهمش حاجه يعملوها في الدنيا الا التنطيط ورا الاندية و اغلبهم غير متعلمين بالعكس يا ريمو ... ده اغلبهم مثقفين ومتعلمين بل ولديهم حس فني وتعبيري عالي جداً .. لكنهم للأسف فقدوا الهدف .. وفقدوا قدوة تجمعهم .. وبالتالي وجدوا هدفهم في التشجيع الرياضي الأعمى .. مش رياضى بس يا ماستر .. أى "حشد" فيه شغب إقرا البيان كويس .. وحياة غلاوتك عندى .. نازلين يوم 18 نوفمبر الميدان تفتكروا ممكن نلحق البلد دى ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اثار بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 شكرا عبير علي الموضوع الجميل والهام جدا في هذا الوقت اتفق تماما مع كلام الاستاذ محمد لا بد ان يعرف كل فرد ما له وما عليه الجميع الان لا يبحث الا عن ما له فقط ولا احد يضع مصلحة الوطن في المقدمة الي متي يستمر هذا السيناريو المتكرر اذا كنا قد شاركنا جميعا في الانتخابات سواء من كان مؤيد لاجرائها ومن كان يرفض فلما لا يضع الثوار يدهم في يد المجلس المنتخب ويكونون بالفعل يدا واحده ومطالب واحده اخشي ان ما يحدث جعل غالبية الشعب المصري يسأم ويلقي اللوم كله علي الثوار ما يحدث يسئ للثورة وللثوار ويصب في مصلحة الحكم العسكري لما لا يتم انتظار تشكيل المجلس اذا لم يرضخ المجلس العسكري لمطالب مجلس الشعب وحاول تقذيم دوره حينها يكسب الثوار وقوف مجلس الشعب ومن خلفه الشعب نفسه معهم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 (معدل) المشكلة الأكبر في نظري هي إفتقاد الثقة بين المتظاهرين والمعتصمين تجاه السلطة متمثلة في أي ممثل لها ( شرطة - جيش - او أي مسئول ) المشكلة التي تليها هي إفتقاد المتظاهرين والمعتصمين لثقافة التعامل مع ممثل السلطة ( العسكري البسيط ومن يعلوه ) فيتخيل المتظاهر ان هناك عداء بينهما. مقاومة فرد الامن لن يقابلها فرد الامن بابتسامة او قبلة يطبعها على جبين المتظاهر ، فما بالنا باستخدام القوة او السلاح ضد فرد الامن؟. فرد الامن هو صاحب الحق في استخدام القوة بقوة القانون ، والمواطن له الحق في التظاهر السلمي فقط وواجب عليه عدم مقاومة السلطات. يوم يتعلم المواطن كيف يتظاهر وفي نفس الوقت لايقاوم او يعتدي على السلطات ؛ لن نري هذا العنف المتبادل والذي يسفر في نهايته عن ضحايا من المدنيين وعداء متبادل وانعدام ثقة يزداد يوما بعد يوم. في كل الاحداث التي تمت ، كانت الاحداث تبدأ بخطأ بسيط يتبعه تهور من احد المتظاهرين لتتطور الاحداث لقتلى وجرحى ومعاقين. طبعا آخر الاحداث كان ( كرة نطت داخل حرم المجلس ) تبعها تصرف خاطئ من واحد من المعتصمين ضد أفراد من المظلات لايعرفون الهزار اثناء ادئهم لخدمتهم او الحراسة المكلفين بها ، وانتهت موقعة الكرة بخسائر جديدة في الارواح والممتلكات وفي المسيرة الديمقراطية بدون ادنى شك. احل في نظري يقع اولا على عاتق المتظاهر والمعتصم والذي يجب عليه ان يفهم اصول التظاهر والاعتصام السلمي ، والذي يجب عليه ان يفهم انه عند التظاهر أو الإعتصام ليس لديه أي حق في مقاومة السلطات وان اقصى مايمكنه ان يفعله ان ينام على الأرض رافضا ان يتحرك او ان يترك مكانه ، وإذا قامت قوة الأمن بالقبض عليه فليس له ان يقاوم ، وليس له ان يتدخل عند القبض على أي من زملائه. يجب أن يتعلم المتظاهر أنه لم يخرج ليقاوم السلطات بل للمطالبة بحق يراه او للإعتراض على قرار ما ، وان التظاهر هو وسيلة لإيصال صوته للمسئولين او الضغط عليهم في سبيل أمر ما. لو تعلم المواطن حقوقه واين تنتهي حدود تلك الحقوق ، فاعتقد ان ذلك سيكون له عامل كبير في وقف العنف وأعمال الشغب التي تحدث الآن. مايحدث الآن ليس له تعبير الا ان الثورة قد تحولت بفضل الفهم الخاطئ لمنطق حق التظاهر والإعتراض إلى فوضى وأعمال شغب. أتفق معك في كل كلمة قلتها يا سيد محمد ولكن أعتبر هذا التعليق هو الشق الأول من الحل والمتمثل في المتظاهرين أو المعتصمين والذي سردته بشكل وافي بارك الله فيك الشق الثاني يتمثل في قوات الأمن في مصر أخي محمد و التي يجب تدريبها على التفرقة في طريقة التعامل بين المجرم والخارج عن القانون من جهة وبين المواطن الذي يتظاهر من أجل حق من الحقوق عدم التفرقة في طريقة التعامل بين الطرفين هي أساس البلاء والمصائب يا أخي محمد , فكما يفتقد المتظاهرون في مصر ثقافة التظاهر كما أوضحتها أنت , فقوات الأمن أيضا تفتقد ثقافة التعامل مع التظاهرات كما نرى قوات الأمن في امريكا وأوروبا كيف تتعامل بحضارية مع المتظاهرين . قوات الامن عندنا تتعامل مع كل الحالات والمواقف ( سواء تظاهرات سلمية أو غير سلمية ) بمنطق ومنظور أمني للحالتين , لا تملك في جعبتها غير التصرف الأمني حضرتك على سبيل المثال : تقول أن المتظاهر لا يجب عليه مقاومة الامن وكل ما عليه ان ينام على الأرض بلا حراك ويرفض الذهاب , وهذا كلام جميل وصحيح جدا , ولكن كلنا رأينا هنا في مصر عندما يسقط أحد المتظاهرين على الأرض مستسلما , تتكالب عليه العشرات من قوات الامن بالعصي وتضربه ضرب مبرح على رأسه وكل جسده وهذا يحدث ضد شخص ملقى على الأرض ومستسلم ولا يشكل أي خطر !! وهذا ما أقصده أخي محمد ان إنعدام ثقافة التظاهرة معدومة عند الطرفين ولكي تصلح هذا الامر يجب أن يكون من خلال حزمة كاملة وليس بإصلاح طرفا واحدا ( وهم المتظاهرين ) وترك الأخر تحياتي لك تم تعديل 17 ديسمبر 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 أستاذي أبو محمد البلد دي عريقة جدا و حضارتها ضاربة جذورها في أعماق التاريخ و الأمل كبير في الشعب الذكي بالفطرة حتى لو لم يحصل على أعلى الشهادات غمة و حتزول بأمر الله يا ما دقت ع الراس طبول و ياما أُريد بمصر الشر لكن دايما يخيّب الله تعالى مساعيهم مصر مش الكام الف و لا حتى مليون اللي على الانترنت مصر مش كلها شباب ثائر على القيم و ملوش كبير (يارب محدش يتهمني اني من الفلول و اني ضد الثورة) ربنا عرفوه بالعقل و أكيد العقل ده لو استخدمناه صح الأمورحتتحسن و نصل لأهدافنا بعون الله مطلوب : اليقين في الله تعالى مع شروط اليقين ( اعقلها و توكل) الاستماع لصوت العقل و عدم الاستمرار في الخطأ محاولة استعادة الثقة بين الناس و بعضهم اللهم أرنا الحق حقاو ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 المشكلة الأكبر في نظري هي إفتقاد الثقة بين المتظاهرين والمعتصمين تجاه السلطة متمثلة في أي ممثل لها ( شرطة - جيش - او أي مسئول ) المشكلة التي تليها هي إفتقاد المتظاهرين والمعتصمين لثقافة التعامل مع ممثل السلطة ( العسكري البسيط ومن يعلوه ) فيتخيل المتظاهر ان هناك عداء بينهما. مقاومة فرد الامن لن يقابلها فرد الامن بابتسامة او قبلة يطبعها على جبين المتظاهر ، فما بالنا باستخدام القوة او السلاح ضد فرد الامن؟. فرد الامن هو صاحب الحق في استخدام القوة بقوة القانون ، والمواطن له الحق في التظاهر السلمي فقط وواجب عليه عدم مقاومة السلطات. يوم يتعلم المواطن كيف يتظاهر وفي نفس الوقت لايقاوم او يعتدي على السلطات ؛ لن نري هذا العنف المتبادل والذي يسفر في نهايته عن ضحايا من المدنيين وعداء متبادل وانعدام ثقة يزداد يوما بعد يوم. في كل الاحداث التي تمت ، كانت الاحداث تبدأ بخطأ بسيط يتبعه تهور من احد المتظاهرين لتتطور الاحداث لقتلى وجرحى ومعاقين. طبعا آخر الاحداث كان ( كرة نطت داخل حرم المجلس ) تبعها تصرف خاطئ من واحد من المعتصمين ضد أفراد من المظلات لايعرفون الهزار اثناء ادئهم لخدمتهم او الحراسة المكلفين بها ، وانتهت موقعة الكرة بخسائر جديدة في الارواح والممتلكات وفي المسيرة الديمقراطية بدون ادنى شك. احل في نظري يقع اولا على عاتق المتظاهر والمعتصم والذي يجب عليه ان يفهم اصول التظاهر والاعتصام السلمي ، والذي يجب عليه ان يفهم انه عند التظاهر أو الإعتصام ليس لديه أي حق في مقاومة السلطات وان اقصى مايمكنه ان يفعله ان ينام على الأرض رافضا ان يتحرك او ان يترك مكانه ، وإذا قامت قوة الأمن بالقبض عليه فليس له ان يقاوم ، وليس له ان يتدخل عند القبض على أي من زملائه. يجب أن يتعلم المتظاهر أنه لم يخرج ليقاوم السلطات بل للمطالبة بحق يراه او للإعتراض على قرار ما ، وان التظاهر هو وسيلة لإيصال صوته للمسئولين او الضغط عليهم في سبيل أمر ما. لو تعلم المواطن حقوقه واين تنتهي حدود تلك الحقوق ، فاعتقد ان ذلك سيكون له عامل كبير في وقف العنف وأعمال الشغب التي تحدث الآن. مايحدث الآن ليس له تعبير الا ان الثورة قد تحولت بفضل الفهم الخاطئ لمنطق حق التظاهر والإعتراض إلى فوضى وأعمال شغب. أتفق معك في كل كلمة قلتها يا سيد محمد ولكن أعتبر هذا التعليق هو الشق الأول من الحل والمتمثل في المتظاهرين أو المعتصمين والذي سردته بشكل وافي بارك الله فيك الشق الثاني يتمثل في قوات الأمن في مصر أخي محمد و التي يجب تدريبها على التفرقة في طريقة التعامل بين المجرم والخارج عن القانون من جهة وبين المواطن الذي يتظاهر من أجل حق من الحقوق عدم التفرقة في طريقة التعامل بين الطرفين هي أساس البلاء والمصائب يا أخي محمد , فكما يفتقد المتظاهرون في مصر ثقافة التظاهر كما أوضحتها أنت , فقوات الأمن أيضا تفتقد ثقافة التعامل مع التظاهرات كما نرى قوات الأمن في امريكا وأوروبا كيف تتعامل بحضارية مع المتظاهرين . قوات الامن عندنا تتعامل مع كل الحالات والمواقف ( سواء تظاهرات سلمية أو غير سلمية ) بمنطق ومنظور أمني للحالتين , لا تملك في جعبتها غير التصرف الأمني حضرتك على سبيل المثال : تقول أن المتظاهر لا يجب عليه مقاومة الامن وكل ما عليه ان ينام على الأرض بلا حراك ويرفض الذهاب , وهذا كلام جميل وصحيح جدا , ولكن كلنا رأينا هنا في مصر عندما يسقط أحد المتظاهرين على الأرض مستسلما , تتكالب عليه العشرات من قوات الامن بالعصي وتضربه ضرب مبرح على رأسه وكل جسده وهذا يحدث ضد شخص ملقى على الأرض ومستسلم ولا يشكل أي خطر !! وهذا ما أقصده أخي محمد ان إنعدام ثقافة التظاهرة معدومة عند الطرفين ولكي تصلح هذا الامر يجب أن يكون من خلال حزمة كاملة وليس بإصلاح طرفا واحدا ( وهم المتظاهرين ) وترك الأخر تحياتي لك مضبوط كلامك يا أستاذ ابراهيم بس احنا اللي قمنا بالثورة مش الجهات الأمنية فمن الخطأ أن نتوقع منهم التغيير نحن من قمنا بالتغيير و حتى نغيّر فعلا علينا أن نراعي أن الجهات الأمنية ستظل كما هي حتى تنجح الثورة بالفعل و ليس من المنطق أن نندهش و نصاب بالصدمة أنهم لا يريدون التغيير بل أن غير ذلك هو الغير منطقي لما نكون عاوزين نروّض حيوان مفترس و خطير نقوم نقف في وشه بدون احتياطات ؟؟؟!!! المنطقي اننا ندور على وسيلة لتحجيمه لمانشوفه بياكل كل اللي يقف قصاده و الا ايه؟ أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 المشكلة الأكبر في نظري هي إفتقاد الثقة بين المتظاهرين والمعتصمين تجاه السلطة متمثلة في أي ممثل لها ( شرطة - جيش - او أي مسئول ) المشكلة التي تليها هي إفتقاد المتظاهرين والمعتصمين لثقافة التعامل مع ممثل السلطة ( العسكري البسيط ومن يعلوه ) فيتخيل المتظاهر ان هناك عداء بينهما. مقاومة فرد الامن لن يقابلها فرد الامن بابتسامة او قبلة يطبعها على جبين المتظاهر ، فما بالنا باستخدام القوة او السلاح ضد فرد الامن؟. فرد الامن هو صاحب الحق في استخدام القوة بقوة القانون ، والمواطن له الحق في التظاهر السلمي فقط وواجب عليه عدم مقاومة السلطات. يوم يتعلم المواطن كيف يتظاهر وفي نفس الوقت لايقاوم او يعتدي على السلطات ؛ لن نري هذا العنف المتبادل والذي يسفر في نهايته عن ضحايا من المدنيين وعداء متبادل وانعدام ثقة يزداد يوما بعد يوم. في كل الاحداث التي تمت ، كانت الاحداث تبدأ بخطأ بسيط يتبعه تهور من احد المتظاهرين لتتطور الاحداث لقتلى وجرحى ومعاقين. طبعا آخر الاحداث كان ( كرة نطت داخل حرم المجلس ) تبعها تصرف خاطئ من واحد من المعتصمين ضد أفراد من المظلات لايعرفون الهزار اثناء ادئهم لخدمتهم او الحراسة المكلفين بها ، وانتهت موقعة الكرة بخسائر جديدة في الارواح والممتلكات وفي المسيرة الديمقراطية بدون ادنى شك. احل في نظري يقع اولا على عاتق المتظاهر والمعتصم والذي يجب عليه ان يفهم اصول التظاهر والاعتصام السلمي ، والذي يجب عليه ان يفهم انه عند التظاهر أو الإعتصام ليس لديه أي حق في مقاومة السلطات وان اقصى مايمكنه ان يفعله ان ينام على الأرض رافضا ان يتحرك او ان يترك مكانه ، وإذا قامت قوة الأمن بالقبض عليه فليس له ان يقاوم ، وليس له ان يتدخل عند القبض على أي من زملائه. يجب أن يتعلم المتظاهر أنه لم يخرج ليقاوم السلطات بل للمطالبة بحق يراه او للإعتراض على قرار ما ، وان التظاهر هو وسيلة لإيصال صوته للمسئولين او الضغط عليهم في سبيل أمر ما. لو تعلم المواطن حقوقه واين تنتهي حدود تلك الحقوق ، فاعتقد ان ذلك سيكون له عامل كبير في وقف العنف وأعمال الشغب التي تحدث الآن. مايحدث الآن ليس له تعبير الا ان الثورة قد تحولت بفضل الفهم الخاطئ لمنطق حق التظاهر والإعتراض إلى فوضى وأعمال شغب. أتفق معك في كل كلمة قلتها يا سيد محمد ولكن أعتبر هذا التعليق هو الشق الأول من الحل والمتمثل في المتظاهرين أو المعتصمين والذي سردته بشكل وافي بارك الله فيك الشق الثاني يتمثل في قوات الأمن في مصر أخي محمد و التي يجب تدريبها على التفرقة في طريقة التعامل بين المجرم والخارج عن القانون من جهة وبين المواطن الذي يتظاهر من أجل حق من الحقوق عدم التفرقة في طريقة التعامل بين الطرفين هي أساس البلاء والمصائب يا أخي محمد , فكما يفتقد المتظاهرون في مصر ثقافة التظاهر كما أوضحتها أنت , فقوات الأمن أيضا تفتقد ثقافة التعامل مع التظاهرات كما نرى قوات الأمن في امريكا وأوروبا كيف تتعامل بحضارية مع المتظاهرين . قوات الامن عندنا تتعامل مع كل الحالات والمواقف ( سواء تظاهرات سلمية أو غير سلمية ) بمنطق ومنظور أمني للحالتين , لا تملك في جعبتها غير التصرف الأمني حضرتك على سبيل المثال : تقول أن المتظاهر لا يجب عليه مقاومة الامن وكل ما عليه ان ينام على الأرض بلا حراك ويرفض الذهاب , وهذا كلام جميل وصحيح جدا , ولكن كلنا رأينا هنا في مصر عندما يسقط أحد المتظاهرين على الأرض مستسلما , تتكالب عليه العشرات من قوات الامن بالعصي وتضربه ضرب مبرح على رأسه وكل جسده وهذا يحدث ضد شخص ملقى على الأرض ومستسلم ولا يشكل أي خطر !! وهذا ما أقصده أخي محمد ان إنعدام ثقافة التظاهرة معدومة عند الطرفين ولكي تصلح هذا الامر يجب أن يكون من خلال حزمة كاملة وليس بإصلاح طرفا واحدا ( وهم المتظاهرين ) وترك الأخر تحياتي لك مضبوط كلامك يا أستاذ ابراهيم بس احنا اللي قمنا بالثورة مش الجهات الأمنية فمن الخطأ أن نتوقع منهم التغيير نحن من قمنا بالتغيير و حتى نغيّر فعلا علينا أن نراعي أن الجهات الأمنية ستظل كما هي حتى تنجح الثورة بالفعل و ليس من المنطق أن نندهش و نصاب بالصدمة أنهم لا يريدون التغيير بل أن غير ذلك هو الغير منطقي لما نكون عاوزين نروّض حيوان مفترس و خطير نقوم نقف في وشه بدون احتياطات ؟؟؟!!! المنطقي اننا ندور على وسيلة لتحجيمه لمانشوفه بياكل كل اللي يقف قصاده و الا ايه؟ كلامك صحيح يا مشرفة عبير ولا خلاف لكن أنا لا أتكلم عن أحداث بعينها لكني أتكلم عن حلول شاملة للمنظومة كاملة تحياتي لكي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 شكرا عبير علي الموضوع الجميل والهام جدا في هذا الوقت اتفق تماما مع كلام الاستاذ محمد لا بد ان يعرف كل فرد ما له وما عليه الجميع الان لا يبحث الا عن ما له فقط ولا احد يضع مصلحة الوطن في المقدمة الي متي يستمر هذا السيناريو المتكرر اذا كنا قد شاركنا جميعا في الانتخابات سواء من كان مؤيد لاجرائها ومن كان يرفض فلما لا يضع الثوار يدهم في يد المجلس المنتخب ويكونون بالفعل يدا واحده ومطالب واحده اخشي ان ما يحدث جعل غالبية الشعب المصري يسأم ويلقي اللوم كله علي الثوار ما يحدث يسئ للثورة وللثوار ويصب في مصلحة الحكم العسكري لما لا يتم انتظار تشكيل المجلس اذا لم يرضخ المجلس العسكري لمطالب مجلس الشعب وحاول تقذيم دوره حينها يكسب الثوار وقوف مجلس الشعب ومن خلفه الشعب نفسه معهم دي تبقى أكبر ضربة لأطماع العسكر ياريت تحصل و لما نخلص من العسكر يبقى نفوق لكم بقى و نخلص منكم يا اسلاميين يا وحشين :P ايه رأيك ؟ شريرة شريرة مش كده بجد نفسي كلنا نبقى ايد واحدة و فيها ايه لو الاسلاميين مسكوا شوية و نجرّب نجحوا خير و بركة فشلوا يبقى خلصنا منهم للأبد ههههههههههههههه معلش انا الحالة دي بتجيلي في التهريج نوع من الدفاع الذاتي علشان ما انشلش أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد رضوان بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 (معدل) طبعا آخر الاحداث كان ( كرة نطت داخل حرم المجلس ) تبعها تصرف خاطئ من واحد من المعتصمين ضد أفراد من المظلات لايعرفون الهزار اثناء ادئهم لخدمتهم او الحراسة المكلفين بها ، وانتهت موقعة الكرة بخسائر جديدة في الارواح والممتلكات وفي المسيرة الديمقراطية بدون ادنى شك. لأ طبعا أختلف كلياً .. فرد الأمن لا يطبق القانون بيده ، عندما تصرف المواطن بشكل خاطئ ، كان المفروض من فرد الأمن أن يلتزم بالقانون، ولكن ما حدث ان تم ادخال عبودي إلى داخل المجلس وتم ضربه بشكل وحشي ، وبعد تجمع زملاءه تم إطلاق سراحة لمن يقف بالخارج يشاهد ذلك المشهد ... ما هو الدرس الي تعلمه ... اننا كمصريين ما زلنا نضرب ونهان وحتى بعد الثورة ، نحن أمام حالة اختراق حادة لكل مكتسبات الثورة أدت لأشعل الموقف بعد ذلك ، تحطيم أثاث المجلس والسيراميك والدواليب والقاءها على الثائرين وتبول الجنود على المتظاهرين ... هل هي في قواميس الأمن هل في قواميس الجيش الإعتداء على السيدات وإظهار العورات للنساء والبنات والتحرش بهن لا يا سيدي ما حدث هو أمر معد له مسبقاً ، لإستدراج الشباب المعتصم لمواجهة غير متكافئة ، يتم خلالها تصفية العناصر القيادية ، وبعد ذلك إشعال فتيل المعركة ، كبالون اختبار لقوة الزخم الثورى في الشارع ... لأن الخطة هي تفريغ القوة الثورية قبل بدء عمل مجلس الشعب المنزوع الأنياب الموضوع هو إخماد جذوة الثورة المتبقية بكل شكل مهما كان ، ولكن شاء الله ان يظهر ما يضمرون تم تعديل 17 ديسمبر 2011 بواسطة Radws لك الله يا مصر مدونتى : حكايات عابر سبيل radws.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متعب بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 احنا قدام ناس لاتحترم القانون ولا يحترموا ادميه الانسان بصرف النظر بقه على ان المتظاهرين على حق او غيره الكيل بمئه مكيال سبب الفوضى فى البلاد مش بمكيال القنانون . مكيال العسكر وهم من يديرون الفوضى فى البلاد القانون ينص على وعلى ودمغنا اعتصامات لصالح العسكر ولصالح مبارك واتباعه ولا بيتعرضوا ليها باى شىء مظاهرات العباسيه كذالك ناس معتصمه . اعتصام سلمى . يبقى حاجه من اتنين يا ما يحترموا قانون الاعتصام يا أما يشفوا طلبات المعتصمين ايه ويتم التفاوض الى وصول لحل وسط يرضى الاطراف . يا أما يتركوهم معتصمين طالما المعتصمين انفسهم لايخرجوا عن مبادىء الاعتصام يبقى الحل بتاعهم تسمم . يليه استفزاز . يليه مش هديكوا الكورة وهقطعها بالسكينه . وكل واحد يلعب قدام داره هبا ال حصل . قتل ورمى طوب وحجارة مش عارف مين ال طلعها فوق مبنى الوزراة الا اذا كانت مترتبه مع الاحداث ده حل حكومه لموقف ولا هما عاوزين يجروا البلاد الى الفوضى عشان نرتضى باى حلول فى الاخر هما يعرضوها على الشعب يبقى دى ادارة للفوضى مش ادارة للبلاد وفى نفس الوقت يتهموا الناس بالفوضى الحل الامثل ان الناس دى تمشى قبل ما يوصولوها للصومال لان كده كده هيوصلوها للصومال وفى ثانيه مش هنلاقى حد فيهم فى البلاد . كل واحد هيروح يفتحله دوله خاصه بالفلوس ال سرقوها من مصر والشعب مفيش حل فى ايده . يبقى الحل فى ايد الجيش . يتحرك وشرفاء الجيش لازم تتحرك وتنقذ مصر من ايدى العبثيين دول متحركشى الجيش يبقى مفيش حلول صومال صومال عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم بتكسيرها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 الأفاضل أستاذ رادوس و أستاذ الباز لا خلاف على وجود عنف و اجرام من البعض في الجهات الأمنية و الموضوع دلوقتي مش بيناقش ده و لا بيبرأهم الموضوع ازاي نجيب حقنا من غير خسائر؟؟؟ ازاي نفوّت الفرصة على كل من تسبب في الوضع المذري الذي نمر به الآن؟؟؟ مع احترامي يا أستاذ باز ما تنتظرش الجيش يتحرك هو ما قامش بالثورة الشعب اللي قام بيها و الشعب هو اللي لازم يحافظ عليها أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عصام أبوالفتح بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 لما نكون عاوزين نروّض حيوان مفترس و خطير نقوم نقف في وشه بدون احتياطات ؟؟؟!!! المنطقي اننا ندور على وسيلة لتحجيمه لمانشوفه بياكل كل اللي يقف قصاده و الا ايه؟ أعتقد أن من يحتاج إلى ترويض الآن هم الثوار .. ليس جميعهم .. ولكن من تحول منهم إلى ثيران لا يوقفها شئ .. هكذا تعتقد أو تتمنى أو تخطط. الحل كما أراه فرض الأحكام العرفية حتى انتخاب الرئيس وحظر التجول بعد منتصف الليل وحظر حمل الأسلحة بجميع انواعها .. والادوات الحادة بجميع انواعها .. والطوب بجميع انواعه وأن تستمر المحاكمات العسكرية لأى شخص يقاوم الاعتقال او يتعدى بالقول او الفعل على اى شرطى او عسكرى ، فى اى وسيلة إعلام او من خلال الانترنت. أخطأ المجلس العسكرى أنه لم يفعل ذلك منذ بدأت الانتخابات فى اواخر سبتمبر. ولكنه خطأ مستدرك ينبغى نشر حقوق التعامل مع الشرطة فى كل بيت. وينبغى نشر حقوق المواطن فى كل قسم ووحدة عسكرية. وينبغى معاقبة من يتجاوز هذه الحقوق بعقوبات استثنائية فى هذه المرحلة. ويسمح بالتظاهر والاعتصام وجميع اشكال الاحتجاجات السلمية كما يعرفها العالم المتحضر وبشروط العالم المتحضر وليس باسلوب او طريقة الهمج والبلطجية. بذلك وبذلك فقط ستمضى هذه الفترة بخير إلى ان يأتى رئيس منتخب ومجلسى شعب وشورى ليعيدوا صياغة الدستور والقوانين بشكل يربطنا بالعالم المتحضر .. ويتفق مع ثورتنا التى بدأناها بشكل حضارى ونريد ان نختمها بشكل حضارى .. ونريد أن ننسى العبث بين البداية والنهاية ( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 لما نكون عاوزين نروّض حيوان مفترس و خطير نقوم نقف في وشه بدون احتياطات ؟؟؟!!! المنطقي اننا ندور على وسيلة لتحجيمه لمانشوفه بياكل كل اللي يقف قصاده و الا ايه؟ أعتقد أن من يحتاج إلى ترويض الآن هم الثوار .. ليس جميعهم .. ولكن من تحول منهم إلى ثيران لا يوقفها شئ .. هكذا تعتقد أو تتمنى أو تخطط. الحل كما أراه فرض الأحكام العرفية حتى انتخاب الرئيس وحظر التجول بعد منتصف الليل وحظر حمل الأسلحة بجميع انواعها .. والادوات الحادة بجميع انواعها .. والطوب بجميع انواعه وأن تستمر المحاكمات العسكرية لأى شخص يقاوم الاعتقال او يتعدى بالقول او الفعل على اى شرطى او عسكرى ، فى اى وسيلة إعلام او من خلال الانترنت. أخطأ المجلس العسكرى أنه لم يفعل ذلك منذ بدأت الانتخابات فى اواخر سبتمبر. ولكنه خطأ مستدرك ينبغى نشر حقوق التعامل مع الشرطة فى كل بيت. وينبغى نشر حقوق المواطن فى كل قسم ووحدة عسكرية. وينبغى معاقبة من يتجاوز هذه الحقوق بعقوبات استثنائية فى هذه المرحلة. ويسمح بالتظاهر والاعتصام وجميع اشكال الاحتجاجات السلمية كما يعرفها العالم المتحضر وبشروط العالم المتحضر وليس باسلوب او طريقة الهمج والبلطجية. بذلك وبذلك فقط ستمضى هذه الفترة بخير إلى ان يأتى رئيس منتخب ومجلسى شعب وشورى ليعيدوا صياغة الدستور والقوانين بشكل يربطنا بالعالم المتحضر .. ويتفق مع ثورتنا التى بدأناها بشكل حضارى ونريد ان نختمها بشكل حضارى .. ونريد أن ننسى العبث بين البداية والنهاية للاسف للاسف ده الحل ((اللى زى شربة الدوا المر)) لو استمرت الفوضى دى .. بس اعلان الاحكام العرفيه فيه عقاب للشعب وللبلد باكملها .. مش للثوار بس ..وفيه ضربة قاصمة لصناعة السياحه .. وفيه تقوية لشوكة البطش والقمع اللى حتكون اقوى وافظع من ايام مبارك ... يعنى ساعتها وبعد اعلان الاحكام العرفيه .. ممكن نيجى هنا ونلعن ابو اليوم اللى حصلت فيه الثوره ونقول بعلو الصوت ولا يوم من ايامك ياللى متتسماش اتوقع ألا يستمع الثوار ومواليهم.. لصوت العقل .. مع احترامى لكما ..ريحى اعصابك يا عبير .. اشترى دماغك استاذ عصام .. محدش حيقدر يسيطر على الموقف حاليا . لان العيار فلت من الجانبين ((ثوار او جيش وشرطه)) .. ومحدش بيسمع لحد من الطرفين .. كله على صواب وكله على خطأ .. وتقولولى مش فتنه .. اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 الحل في رأيي هو التنازل عن جزء من مستحقات الماضي لانقاذ المستقبل لو تأملنا اطماع الجيش عبر وثيقة السلمي حنلاقيها متركزة على موضوع ميزانية الجيش و انها خارج الدولة و دا طبعا ما ينفعش نوافق عليه و حنلاقي بدأ القلق دا بعد ما كتب في مدونة مشهورة ان في شخصية عامة هددت الجيش بملفاته المالية و عرضت عليه الحل انه يعمل مادة في الدستور تخول له الحق الدستوري في الحفاظ على علمانية الدولة نكلم بقى في اجراءات الحل : 1- تفويت اي فرصة على الجيش لفرض الاحكام العرفية و دا بأن المعتصميين يعقلو بسرعة 2- انهاء تكوين مجالس الشعب لتكون بديلا عن شرعيه الجيش لانها شرعية منتخبة فاقوى + ان لازم الاغلبية المنتخبة تطمئن الاقليات بانها توعد بتوافق وطني و عندنا تونس مثال الرئيس مش من الاغلبية 3- عقد اتفاق مع المجلس العسكري يعطي حل الخروج الامن له من السلطة بالا يحاسب على الهدر المالي ايام مبارك لكن طبعا ميزانيته بعد كدة مراقبة من الدولة انا اكلمت على بلاطة و ارجو الا يكون كلامي صادما و شكرا لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 المشكلة الأكبر في نظري هي إفتقاد الثقة بين المتظاهرين والمعتصمين تجاه السلطة متمثلة في أي ممثل لها ( شرطة - جيش - او أي مسئول ) المشكلة التي تليها هي إفتقاد المتظاهرين والمعتصمين لثقافة التعامل مع ممثل السلطة ( العسكري البسيط ومن يعلوه ) فيتخيل المتظاهر ان هناك عداء بينهما. مقاومة فرد الامن لن يقابلها فرد الامن بابتسامة او قبلة يطبعها على جبين المتظاهر ، فما بالنا باستخدام القوة او السلاح ضد فرد الامن؟. فرد الامن هو صاحب الحق في استخدام القوة بقوة القانون ، والمواطن له الحق في التظاهر السلمي فقط وواجب عليه عدم مقاومة السلطات. يوم يتعلم المواطن كيف يتظاهر وفي نفس الوقت لايقاوم او يعتدي على السلطات ؛ لن نري هذا العنف المتبادل والذي يسفر في نهايته عن ضحايا من المدنيين وعداء متبادل وانعدام ثقة يزداد يوما بعد يوم. في كل الاحداث التي تمت ، كانت الاحداث تبدأ بخطأ بسيط يتبعه تهور من احد المتظاهرين لتتطور الاحداث لقتلى وجرحى ومعاقين. طبعا آخر الاحداث كان ( كرة نطت داخل حرم المجلس ) تبعها تصرف خاطئ من واحد من المعتصمين ضد أفراد من المظلات لايعرفون الهزار اثناء ادئهم لخدمتهم او الحراسة المكلفين بها ، وانتهت موقعة الكرة بخسائر جديدة في الارواح والممتلكات وفي المسيرة الديمقراطية بدون ادنى شك. احل في نظري يقع اولا على عاتق المتظاهر والمعتصم والذي يجب عليه ان يفهم اصول التظاهر والاعتصام السلمي ، والذي يجب عليه ان يفهم انه عند التظاهر أو الإعتصام ليس لديه أي حق في مقاومة السلطات وان اقصى مايمكنه ان يفعله ان ينام على الأرض رافضا ان يتحرك او ان يترك مكانه ، وإذا قامت قوة الأمن بالقبض عليه فليس له ان يقاوم ، وليس له ان يتدخل عند القبض على أي من زملائه. يجب أن يتعلم المتظاهر أنه لم يخرج ليقاوم السلطات بل للمطالبة بحق يراه او للإعتراض على قرار ما ، وان التظاهر هو وسيلة لإيصال صوته للمسئولين او الضغط عليهم في سبيل أمر ما. لو تعلم المواطن حقوقه واين تنتهي حدود تلك الحقوق ، فاعتقد ان ذلك سيكون له عامل كبير في وقف العنف وأعمال الشغب التي تحدث الآن. مايحدث الآن ليس له تعبير الا ان الثورة قد تحولت بفضل الفهم الخاطئ لمنطق حق التظاهر والإعتراض إلى فوضى وأعمال شغب. طب حلو التنظير ده قوي وكلنا عارفين التعريفات دي وعارفين تعريف المياه بإنها هيدروجين وأكسجين وما إلى ذلك لكن حدثنا عما حدث بالفعل يا محمد بيه وعمن يُشعل فتيل الازمات المتكررة من أول مسرح البالون إلى مأساة الامس واليوم ... وهل رد الفعل مساوي في المقدار للفعل ؟ يعني وحضرتك في أمريكا كده إعرض الصورة دي على حد عندك وقول له الصورة دي بتاعت ولد كان بيلعب كره ودخلت جوه سور مجلس الشعب فحصل فيه كده وبالمرة ترجم لهم الكلام اللي في الفيديو ده http://www.youtube.com/watch?v=MChw2kqlRG8&feature=player_embedded#at=14 الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
elzahraa بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 (معدل) الحل في رأيي هو التنازل عن جزء من مستحقات الماضي لانقاذ المستقبل لو تأملنا اطماع الجيش عبر وثيقة السلمي حنلاقيها متركزة على موضوع ميزانية الجيش و انها خارج الدولة و دا طبعا ما ينفعش نوافق عليه و حنلاقي بدأ القلق دا بعد ما كتب في مدونة مشهورة ان في شخصية عامة هددت الجيش بملفاته المالية و عرضت عليه الحل انه يعمل مادة في الدستور تخول له الحق الدستوري في الحفاظ على علمانية الدولة نكلم بقى في اجراءات الحل : 1- تفويت اي فرصة على الجيش لفرض الاحكام العرفية و دا بأن المعتصميين يعقلو بسرعة 2- انهاء تكوين مجالس الشعب لتكون بديلا عن شرعيه الجيش لانها شرعية منتخبة فاقوى + ان لازم الاغلبية المنتخبة تطمئن الاقليات بانها توعد بتوافق وطني و عندنا تونس مثال الرئيس مش من الاغلبية 3- عقد اتفاق مع المجلس العسكري يعطي حل الخروج الامن له من السلطة بالا يحاسب على الهدر المالي ايام مبارك لكن طبعا ميزانيته بعد كدة مراقبة من الدولة انا اكلمت على بلاطة و ارجو الا يكون كلامي صادما و شكرا لك و بضيف على ردي السابق اننا كمن يتعامل مع رجل ربوي عايز ينصب علينا و خايف على شكله ادام الناس و القصة دي حتقرب الفكرة قديما و في أحد قرى الهند الصغيرة، كان هناك مزارع غبر محظوظ لاقتراضه مبلغا كبيرا من المال من أحد مقرضي المال في القرية. مقرض المال هذا – و هو عجوز و قبيح – أعجب ببنت المزارع الفاتنة، لذا قدم عرضا بمقايضة . ××..×× قال: بأنه سيعفي المزارع من القرض إذا زوجه ابنته. ارتاع المزارع و ابنته من هذا العرض. عندئذ اقترح مقرض المال الماكر بأن يدع المزارع و ابنته للقدر أن يقرر هذا الأمر. أخبرهم بأنه سيضع حصاتين واحدة سوداء و الأخرى بيضاء في كيس النقود، و على الفتاة التقاط أحد الحصاتين . ××..×× 1. إذا التقطت الحصاة السوداء، تصبح زوجته و يتنازل عن قرض أبيها 2. إذا التقطت الحصاة البيضاء، لا تتزوجه و يتنازل عن قرض أبيها 3. إذا رفضت التقاط أي حصاة، سيسجن والدها ××..×× كان الجميع واقفين على ممر مفروش بالحصى في أرض المزارع، و حينما كان النقاش جاريا، انحنى مقرض المال ليلتقط حصاتين. انتبهت الفتاة حادة البصر أن الرجل التقط حصاتين سوداوين و وضعهما في الكيس. ثم طلب من الفتاة التقاط حصاة من الكيس . ××..×× الآن تخيل أنك كنت تقف هناك ، بماذا ستنصح الفتاة ؟ إذا حللنا الموقف بعناية سنستنتج الاحتمالات التالية : 1. سترفض الفتاة التقاط الحصاة 2. يجب على الفتاة إظهار وجود حصاتين سوداوين في كيس النقود و بيان أن مقرض المال رجل غشاش . 3. تلتقط الفتاة الحصاة السوداء و تضحي بنفسها لتنقذ أباها من الدين و السجن . ××..×× تأمل لحظة في هذه الحكاية، إنها تسرد حتى نقدر الفرق بين التفكير السطحي و التفكير المنطقي. إن ورطة هذه الفتاة لا يمكن الإفلات منها إذا استخدمنا التفكير المنطقي الاعتيادي. فكر بالنتائج التي ستحدث إذا اختارت الفتاة إجابة الأسئلة المنطقية في الأعلى . مرة أخرى، ماذا ستنصح الفتاة ؟ حسنا ' هذا ما فعلته الفتاة : أدخلت الفتاة يدها في كيس النقود و سحبت منه حصاة و بدون أن تفتح يدها و تنظر إلى لون الحصاة تعثرت و أسقطت الحصاة من يدها في الممر المملوء بالحصى ، و بذلك لا يمكن الجزم بلون الحصاة التي التقطتها الفتاة . ××..×× " يا لي من حمقاء، و لكننا نستطيع النظر في الكيس للحصاة الباقية و عندئذ نعرف لون الحصاة التي التقطتها" هكذا قالت الفتاة، و بما أن الحصاة المتبقية سوداء، فإننا سنفترض أنها التقطت الحصاة البيضاء. و بما أن مقرض المال لن يجرؤ على فضح عدم أمانته ' فإن الفتاة قد غيرت بما ظهر أنه موقف مستحيل التصرف به إلى موقف نافع لأبعد الحدود ××..×× الدروس المستفادة من القصة : هناك حل لأعقد المشاكل، و لكننا لا نحاول التفكير. اعمل بذكاء و لا تعمل بشكل مرهق . و اخيرا عايزة اقول حاجة واضح ان الفتاة الذكية دي كان يماثلها طارق البشري انا فعلا مش عارفة لو لم يكن هذا القاضي الفاضل حط المادة 181 و استفتى عليها الناس و تمت الانتخابات بقوة الاستفتاء الشعبي رغم انف العسكر و بعض المندفعين كان حصل لمصر ايه و شكرا لك تم تعديل 17 ديسمبر 2011 بواسطة elzahraa رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 انا مستغرب من شئ يا سى السيد .. انت ذات نفسك عملت موضوع كنت بتهاجم فيه الالتراس ..بضراوة وبحماس ..وانفعال واندفاع ..معروف عنك ..لما بتؤمن بشئ .. وبتحذر منهم .. ومن همجيتهم وعنفهم .. والنهارده شايفك بتدافع عن واحد منهم .. محدش اتعدى عليه كده من الباب للطاء .. معرفش ايه دخل عبودى عضو التراس الاهلى بالثوره والثوار .. ايه اللى جاب القلعه جنب البحر!!!!!!!!!؟ والا هو مبدأ ((اللى ((تخرب)) به .. إلعب به )).. الولد طبعا صورته مؤثره ...وتقطع القلب...وتثير الاعصاب .. ويستاهل يموت علشانه 8 شهداء .. ويستاهل علشانه يموت اكتر واكتر .. ويستاهل علشانه البلد كلها تولع بجاز وسخ .. فعلا عبودى يستاهل ان البلد يتجاب عاليها واطيها ..لازم الثار ..ولا العار .. لازم مزيد من الدم .. من الدمار ..من الخراب.... ادينى بقيت معاكم اهو .. اتمنى تكون مبسوط دلوقتى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2011 انا مستغرب من شئ يا سى السيد .. انت ذات نفسك عملت موضوع كنت بتهاجم فيه الالتراس ..بضراوة وبحماس ..وانفعال واندفاع ..معروف عنك ..لما بتؤمن بشئ .. وبتحذر منهم .. ومن همجيتهم وعنفهم .. والنهارده شايفك بتدافع عن واحد منهم .. محدش اتعدى عليه كده من الباب للطاء .. معرفش ايه دخل عبودى عضو التراس الاهلى بالثوره والثوار .. ايه اللى جاب القلعه جنب البحر!!!!!!!!!؟ والا هو مبدأ ((اللى ((تخرب)) به .. إلعب به )).. الولد طبعا صورته مؤثره ...وتقطع القلب...وتثير الاعصاب .. ويستاهل يموت علشانه 8 شهداء .. ويستاهل علشانه يموت اكتر واكتر .. ويستاهل علشانه البلد كلها تولع بجاز وسخ .. فعلا عبودى يستاهل ان البلد يتجاب عاليها واطيها ..لازم الثار ..ولا العار .. لازم مزيد من الدم .. من الدمار ..من الخراب.... ادينى بقيت معاكم اهو .. اتمنى تكون مبسوط دلوقتى دا عبودي دا طلع حد مهم اوي في البلد يا ولاد و الواحد ما يعرفش معلش اللي ما يعرفه يجهله اصل انا امبارح كده لقيت بثينة كامل كاتبة اتطمنوا عبودي بخير و الله في الاول افتكرته ابنها و بتطمن الناس عليه طلع هو دا عبودي بقى طبعا الولد بجد اتشلفط ربنا يشفيه بس انا مازلت مصرة و مش هاغير كلامي ان البلد دي ما ينفعش تولع من اسكندرية لاسوان عشان شوية عيال صيع مالهمش غير في التنطيط ورا نوادي الكرة مش دول هما اللي هايمشوا البلد على كيفهم و يتسببوا ان ناس تدخل تهييج و تولع و تشعلل و تندس و تقتل و اللي له مخطط معين يعمله و ينجح فيهو الجيش يخبط في الناس و يطلع في الاخر هو المجرم و نلاقي مطالبات بحله هو و الشرطة لو عاوزين نحافظ على الحاجة سلمية الله يرحمها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان