نوران بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 لست مع العنف ضد أيا كان ولا أبرر ما فعله عساكر الجيش وما فعلوه تصرف مشين وسيسجله التاريخ ضد الجيش المصري ولكني أيضا لست مع الإعتصامات والتصعيد ولا مع من يدفع بالشباب إلي الموت ولست مع بقاء فتيات في الشارع لمدة شهر ، ولا يوجد شرع يبيح ذلك وقد اختلط المعتصمين بالبلطجية و بالمأجورين والمدمنين وأدعو الله أن يجعل من أراد بمصر كيدا أن يجعل كيده في نحره اللهم إنا نجعلك في نحورهم ونعوذ بك من شرورهم آمين . . آمين . . آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نوران بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 (معدل) أستاذ سهران الفيديو ده بيأكد إن د . غادة كمال الصيدلانية عضوة 6 ابريل هي نفسها الفتاة التي تم سحلها وتعريتها http://www.youtube.com/watch?v=JA8eVIWK8PA&feature=player_detailpage تم تعديل 22 ديسمبر 2011 بواسطة نوران رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متعب بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 هذا هو الوجه الحقيقى لهذه التيارات الضاله الهاتك للعرض يعتزر وهم يكنون للهذا الشعب الكره والبغض والكراهيه بشكل قاتل الهاتك للعرض يتحول للتحقيق وهم يحولون المجنى عليه الى التحقيق . بل ويستميتون بالدفاع عن الهاتك ما سر هذا البرلمان الذى احل كل شىء وحرم كل شىء ووظفوا كل شىء لتضليل الحقائق ما سر هذا الكره البغيض الذى ظهر فجأة للثورة والمصرين وكافه المسلمين ومحاربتهم حتى فى اعراضهم سترون الكثير منهم قادم للشعب المصرى وكما قالت احداهن فى المسيرة النسائيه نشكر الثورة التى كشفت النقاب عن هذه الوجوه عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم بتكسيرها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 أستاذ سهران الفيديو ده بيأكد إن د . غادة كمال الصيدلانية عضوة 6 ابريل هي نفسها الفتاة التي تم سحلها وتعريتها http://www.youtube.com/watch?v=JA8eVIWK8PA&feature=player_detailpage من اول جملة قالت انا اللي اتسحلت من شعري مش البنت التانية و مع ذلك اللي وضع الفيديو ( على اليوتيوب) اصر يكتب انه د. غادة هي البنت اللي اتعرت !!! و ده يمكن عشان يثبت ان البنت اللي انتهك عرضها مش محجبة !!! يمكن او لمجرد انه يضع فيديو مثير و يحصد اعلىنسبة مشاهدة و لو احسننا الظن فيه يبقى وضع العنوان بتسرع من قبل ما يسمع كويس كلام د. غادة عموما باكرر كلامي لو البنت اللي اتعرت عاهرة لا يحق لاي من كان ان ينتهك عرضها و لا يحق لاي من كان انه يخوض في عرضها او انه يقرر انها تستحق ذلك أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 (معدل) بسم الله الرحمن الرحيم أنا لن أقوم بالدفاع عن الجندي الذي دفع الفتاة .. ولن أقوم بالهجوم عليه أيضا ... سينهال البعض علي بالهجوم ويقول .. كيف لا أهاجم هذا الجندي وألعنه وأقول أنه حطم شرف الجندية المصرية ووووووووو ... وكل هذا الكلام المنمق ... هناك حكمة تقول ... " إذا جاءك أحد الخصمين وقد فقئت عينيه فلا تحكم له حتى تسمع الخصم الآخر ". ونحن حتى الآن لم نسمع لهذا الجندي .. ونعرف لماذا جرجر هذه الفتاة بهذه الصورة ... سيقول البعض أنه لا تبريرات تصلح مع الخطأ ... وأنا ما زلت أقول أننا لم نسمع له بعد ... الأمر الآخر متعلق بهذه الفتاة التي قرأت أنها صيدلانية تدرس بجامعة الزقازيق ؟ ما الذي ذهب بها إلى المظاهرات ؟ سيرد علي الثوار .. ويقولون أنها ذهبت لكي تأخذ لي حقي أنا الضعيف المتخاذل الجبان المتقاعس الذي يجلس في البيت كالنساء بينما النساء يخرجن للمواجهة ... وأقول لهؤلاء .. ما هو الحق الذي خرجت هذه الفتاة لتأتي لي به ؟ هذه الفتاة لا تمثل إلا نفسها أو الجماعة التي تعمل من أجلها ( 6 أبريل ) .. فأنا لم أعلن عن حق مهضوم أو أعلن أنني ضعيف وأريد حقي ولا استطيع أن آخذه حتى تتطوع هذه الفتاة وجماعتها لتأتي لي بهذا الحق المسلوب . بل بالعكس أنا أرى أن هذه الفتاة وجماعتها هم من يعتدون على حقي في جو آمن ومستقر .. لكي تكتمل الانتخابات وتنتهي النهاية المرجوة التي ربما تشهد تغيير جذري في نظام حكم مصر لأول مرة في التاريخ. وحتى لو كان لي حق لم أكن أرضى أصلا أن تتطوع هذه الفتاة لتأتي لي بهذا الحق عن طريق التحرش بالجنود والاحتكاك بهم .. ومن ثم يتم تصوير المشهد ونقله عن طريق فضائيات الفتنة وصحف التعري وغسل السيراميك لتأتي هذه الأفعى المسماة كلينتون لتقول أن ما يحدث في مصر عار ( ناسية عامدة ومتعمدة ما فعله جنودها بالعراق ونساء العراق ).. لم أكن أقبل أبدا أن يحدث أي شيء يشوه صورة وطني بالخارج ( حتى لو هي مشوهة فعلا ) .. ويعطي فرصة للشامتين ومدبري المؤامرات للحديث عن العنف تجاه النساء. ولو كانت ابنتي لما سمحت لها أصلا بالخروج إلى هذه المظاهرات التي يختلط فيها الحابل بالنابل .. وكنت ( كسرت رقبتها ) .. فمن أراد الحفاظ على نفسه نظيفا فلا يلقين نفسه وسط الأوساخ. نأتي الآن لموقف الفتاة نفسها .. وعذرا إن اتهمني البعض بالخوض في عرضها .. ولكن ما دمنا أمام قضية فعلينا أن نحللها من كافة الأوجه .. حتى وإن كان أحد هذه الأوجه يمس عرض الفتاة ( وأنا آسف لها إن تحدثت عنها هكذا ). لدينا الآن قضية عبارة عن مجموعة من الجنود يسحبون فتاة على الأرض والفتاة مكشوفة البطن وترتدي بنطلونا من الجينز وحمالة الصدر ( هذا هو توصيف الحالة بدون أي رتوش وعذرا على هذا التوصيف ) فلنأتي من البداية لموقف الجنود ... نحن لم نشاهد من الفيديو إلا الجنود وهم يسحبون هذه الفتاة .. فلنسل أنفسنا .. لماذا فعل الجنود هذا ؟؟ هل هم شياطين ؟ هل هم بلا نخوة أو رجولة ؟ أليس هؤلاء منا .. ألا يمكن أن يكون هذا الجندي هو جارك أو صديقك أو زميلك أو حتى مواطن عادي ؟ هل رأيت جنديا بالجيش من قبل يذهب هكذا ليجر فتاة على الأرض من دون دافع ... أنا شخصيا لم أر ولا يمكن أن أقتنع أن هؤلاء الجنود فعلوا هذا إلا بعد استفزاز قوي وعنيف دفعهم لنسيان أنهم أمام امرأة .. وأدى بهم إلى معاملتها بهذه الطريقة .. وعلينا ألا ننسى كلنا أن هؤلاء الجنود كانوا يعيشون في معسكراتهم بعيدا عن الشارع وعن الجمهور في هدوء وفجأة وجدوا أنفسهم يوميا في الشارع وسط المظاهرات والطوب والحجارة وقنابل المولوتوف. مطالبين بالتعامل مع حالات هم لم يؤهلوا نفسيا لها .. هذه واحدة .. المسألة الثانية .. أن قوة احتمال البشر للاستفزاز تتفاوت وليست واحدة .. وليتذكر كل شخص منا .. كم مرة غضب وانفعل وفقد السيطرة على أعصابه ومن ثم أتى بأفعال خاطئة لم تكن لتصح ... أنا هنا لا أقول أن الجندي لم يخطيء .. هو أخطأ ولكن درجة الخطأ لا يمكن أن تكون عليه بنسبة مئة في المئة إلا إذا سمعنا دفاعه أولا وعرفنا ما الذي دفعه إلى فعل هذا الخطأ .. فحينها ربما تقل درجة الخطأ عليه .. وتكون بنسبة أكبر بكثير على من دفعه لهذا.. أو قد يكون دفاعه واهيا وحينها يكون الخطأ عليه بنسبة مئة بالمئة. هذا هو المشهد الأول في الصورة مشهد الجنود ... نأتي الآن لمشهد الضحية .. الفتاة .. التي عرت المجلس العسكري كما يقولون. ( المجلس العسكري قد تعرى بالفعل .. ولكن ليس من هذا المنظور فهو قد تعرى وظهر للجميع مدى ضعفه وخوفه من اتخاذ إجراءات رادعة ضد هؤلاء الفوضويين والمخربين ). الذي ظهر لنا أن الفتاة كانت ترتدي عباءة تحتها البنطلون الجينز وحمالة الصدر .. ولما دفعها الجنود على الأرض انفتحت العباءة وظهر ما ظهر .. السؤال الآن لكل سيدة هنا في هذا المنتدى الذي يضم الكثير من الفضليات. ( وعذرا على الجرأة في السؤال ) كم مرة تذكر واحدة منكن أنها خرجت للشارع في ظروف عادية ( للتسوق مثلا ) وهي لا ترتدي تحت عباءتها أو تحت البلوزة الخارجية شيئا ؟ أزعم بل أنا متأكد أن هذا لم يحدث أبدا .. حسنا .. كيف أقدمت هذه الفتاة أولا على الخروج للمظاهرات وهذه ليست مجرد مظاهرات بل صدامات مؤكدة وهي بهذا الزي الذي يعرض جسمها للانكشاف مع أول تشابك ؟ هل هذا تصرف أو سلوك فتاة تحافظ على عرضها ؟ المفترض بالفتاة المتوجهة إلى هذه تظاهرات ( إن وجدنا بالأساس مبرر لخروجها ). أن ترتدي ثيابا سميكة من الجينز وملابس تحتية سميكة أيضا حتى لا تعرض جسمها للتعري ( لو أنها بالفعل تخاف على جسمها من التعري ). أما وأن تخرج الفتاة بهذا الزي لتظاهرات ومصادمات فهي مخطئة مئة بالمئة .. وإذا لم تكن مخطئة في هذا .. فأرجو إذن ممن يقول أنها لم تخطيء أن يسمح لبناته بتقليدها والخروج إلى الشارع وإلى المظاهرات بهذه ملابس. لو ناقشنا الأمر حتى من منظور ديني – مع أنني أعرف أن كثيرين لا يحبون المنظور الديني من النقاشات – ولكن من الناحية الدينية نفسها فالحق تعالى يقول " فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ". فلو أنهن خضعن بالقول فطمع فيهن صاحب قلب مريض .. فالخطأ هنا لا يقع على صاحب القلب المريض فقط ( هو بكل تأكيد مخطيء ) ولكن الخطأ لا يقع عليه هو فقط بل يقع أيضا على من خضعت بالقول فأعطت له الفرصة للطمع فيها .. وأرجو ألا يجادل من أدخلونا في أخلاق العرب في هذه المسألة أيضا ... سبحان الله .. الآن فقط تذكرنا أخلاق العرب .. وعندما قلنا قديما أن أخلاق العرب أيضا تقول أنه " لا سؤدد مع الانتقام وأن العفو من شيم الكرام " .. اتهمنا بأننا من الفلول... ونسينا وقتها العرب وأخلاقهم وتذكرنا فقط الفراعنة وطباعهم. نفس هذا الشيء في حالتنا مع الدكتورة (تقريبا اسمها غادة) .. فهي التي خرجت وليس أحدا غيرها بهذه الملابس التي لا يقرها دين ولا حتى عرف .. وعرضت نفسها للصدام مع الجنود ما أدى لكشف ملابسها .. فعليه فالخطأ واقع عليها هي أيضا كونها ارتدت ملابس كهذه في ظروف كهذه. ولكن وهو ثانيا .. ما الذي دفعها لارتداء هذه الملابس أثناء الاشتباكات ؟ الإجابة .. إما أن مسألة العرض لا تفرق معها كثيرا .. وسأكون حسن الظن وأقول أن هذه إجابة خاطئة أو .. أنها لا تمتلك مالا كافيا لشراء الملابس التي تلبسها تحت العباءة .. ولأنني لست غبيا فسأقول أيضا أن هذه ليست إجابة صحيحة ... أو .. أنها تعمدت بالفعل ارتداء هذه الملابس بهذه الطريقة والتحرش بالجنود ومن ثم دفع الجنود للتحرش بها ومن ثم انكشاف جسدها ومن ثم التصوير ( ففريق التصوير جاهز دائما كما قلنا في مداخلة سابقة ) ومن ثم النشر والتهييج ( انظروا .. الجيش يهتك أعراض النساء ) ... فالثورة ما زالت مستمرة والراصدون جاهزون. ( وثورة ثورة حتى النصر . ثورة لحد ما تخرب مصر ). أظن وليس الظن كله إثما أن هذه هي الإجابة الصحيحة .. وليتهمني من يتهمني .. فما عاد يهمني. أخيرا .. ليهنأ كل من كتب حرفا زاد في التهييج وساعد عليه منذ 11 فبراير وحتى الآن ... اهنؤوا وافرحوا .. فمصر ستبقى على هذه الحالة الفوضوية مدة من الزمن .. وحتى الانتخابات سواء البرلمانية أو الرئاسية لن تعيد الاستقرار ... لأن الاستقرار ذهب بالقوة .. وما أخذ بالقوة لن يعود إلا بالقوة. تم تعديل 22 ديسمبر 2011 بواسطة شرف الدين اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 أستاذ سهران الفيديو ده بيأكد إن د . غادة كمال الصيدلانية عضوة 6 ابريل هي نفسها الفتاة التي تم سحلها وتعريتها http://www.youtube.com/watch?v=JA8eVIWK8PA&feature=player_detailpage من اول جملة قالت انا اللي اتسحلت من شعري مش البنت التانية و مع ذلك اللي وضع الفيديو ( على اليوتيوب) اصر يكتب انه د. غادة هي البنت اللي اتعرت !!! و ده يمكن عشان يثبت ان البنت اللي انتهك عرضها مش محجبة !!! يمكن او لمجرد انه يضع فيديو مثير و يحصد اعلىنسبة مشاهدة و لو احسننا الظن فيه يبقى وضع العنوان بتسرع من قبل ما يسمع كويس كلام د. غادة عموما باكرر كلامي لو البنت اللي اتعرت عاهرة لا يحق لاي من كان ان ينتهك عرضها و لا يحق لاي من كان انه يخوض في عرضها او انه يقرر انها تستحق ذلك البنت التي تعرت في حالة نفسية وبدنية سيئة ولاتريد ان تتحدث مع احد. وفيديو د. غادة يتحدث عن الصورة التي يسحبها الجندي من شعرها ، وسواء كانت لابسة مايوه او منقبة أو رجل ، فهي حالة اعتداء همجي مفرط في العنف على مواطن اعزل -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 بسم الله الرحمن الرحيم أنا لن أقوم بالدفاع عن الجندي الذي دفع الفتاة .. ولن أقوم بالهجوم عليه أيضا ... سينهال البعض علي بالهجوم ويقول .. كيف لا أهاجم هذا الجندي وألعنه وأقول أنه حطم شرف الجندية المصرية ووووووووو ... وكل هذا الكلام المنمق ... هناك حكمة تقول ... " إذا جاءك أحد الخصمين وقد فقئت عينيه فلا تحكم له حتى تسمع الخصم الآخر ". ونحن حتى الآن لم نسمع لهذا الجندي .. ونعرف لماذا جرجر هذه الفتاة بهذه الصورة ... سيقول البعض أنه لا تبريرات تصلح مع الخطأ ... وأنا ما زلت أقول أننا لم نسمع له بعد ... الأمر الآخر متعلق بهذه الفتاة التي قرأت أنها صيدلانية تدرس بجامعة الزقازيق ؟ ما الذي ذهب بها إلى المظاهرات ؟ سيرد علي الثوار .. ويقولون أنها ذهبت لكي تأخذ لي حقي أنا الضعيف المتخاذل الجبان المتقاعس الذي يجلس في البيت كالنساء بينما النساء يخرجن للمواجهة ... وأقول لهؤلاء .. ما هو الحق الذي خرجت هذه الفتاة لتأتي لي به ؟ هذه الفتاة لا تمثل إلا نفسها أو الجماعة التي تعمل من أجلها ( 6 أبريل ) .. فأنا لم أعلن عن حق مهضوم أو أعلن أنني ضعيف وأريد حقي ولا استطيع أن آخذه حتى تتطوع هذه الفتاة وجماعتها لتأتي لي بهذا الحق المسلوب . بل بالعكس أنا أرى أن هذه الفتاة وجماعتها هم من يعتدون على حقي في جو آمن ومستقر .. لكي تكتمل الانتخابات وتنتهي النهاية المرجوة التي ربما تشهد تغيير جذري في نظام حكم مصر لأول مرة في التاريخ. وحتى لو كان لي حق لم أكن أرضى أصلا أن تتطوع هذه الفتاة لتأتي لي بهذا الحق عن طريق التحرش بالجنود والاحتكاك بهم .. ومن ثم يتم تصوير المشهد ونقله عن طريق فضائيات الفتنة وصحف التعري وغسل السيراميك لتأتي هذه الأفعى المسماة كلينتون لتقول أن ما يحدث في مصر عار ( ناسية عامدة ومتعمدة ما فعله جنودها بالعراق ونساء العراق ).. لم أكن أقبل أبدا أن يحدث أي شيء يشوه صورة وطني بالخارج ( حتى لو هي مشوهة فعلا ) .. ويعطي فرصة للشامتين ومدبري المؤامرات للحديث عن العنف تجاه النساء. ولو كانت ابنتي لما سمحت لها أصلا بالخروج إلى هذه المظاهرات التي يختلط فيها الحابل بالنابل .. وكنت ( كسرت رقبتها ) .. فمن أراد الحفاظ على نفسه نظيفا فلا يلقين نفسه وسط الأوساخ. نأتي الآن لموقف الفتاة نفسها .. وعذرا إن اتهمني البعض بالخوض في عرضها .. ولكن ما دمنا أمام قضية فعلينا أن نحللها من كافة الأوجه .. حتى وإن كان أحد هذه الأوجه يمس عرض الفتاة ( وأنا آسف لها إن تحدثت عنها هكذا ). لدينا الآن قضية عبارة عن مجموعة من الجنود يسحبون فتاة على الأرض والفتاة مكشوفة البطن وترتدي بنطلونا من الجينز وحمالة الصدر ( هذا هو توصيف الحالة بدون أي رتوش وعذرا على هذا التوصيف ) فلنأتي من البداية لموقف الجنود ... نحن لم نشاهد من الفيديو إلا الجنود وهم يسحبون هذه الفتاة .. فلنسل أنفسنا .. لماذا فعل الجنود هذا ؟؟ هل هم شياطين ؟ هل هم بلا نخوة أو رجولة ؟ أليس هؤلاء منا .. ألا يمكن أن يكون هذا الجندي هو جارك أو صديقك أو زميلك أو حتى مواطن عادي ؟ هل رأيت جنديا بالجيش من قبل يذهب هكذا ليجر فتاة على الأرض من دون دافع ... أنا شخصيا لم أر ولا يمكن أن أقتنع أن هؤلاء الجنود فعلوا هذا إلا بعد استفزاز قوي وعنيف دفعهم لنسيان أنهم أمام امرأة .. وأدى بهم إلى معاملتها بهذه الطريقة .. وعلينا ألا ننسى كلنا أن هؤلاء الجنود كانوا يعيشون في معسكراتهم بعيدا عن الشارع وعن الجمهور في هدوء وفجأة وجدوا أنفسهم يوميا في الشارع وسط المظاهرات والطوب والحجارة وقنابل المولوتوف. مطالبين بالتعامل مع حالات هم لم يؤهلوا نفسيا لها .. هذه واحدة .. المسألة الثانية .. أن قوة احتمال البشر للاستفزاز تتفاوت وليست واحدة .. وليتذكر كل شخص منا .. كم مرة غضب وانفعل وفقد السيطرة على أعصابه ومن ثم أتى بأفعال خاطئة لم تكن لتصح ... أنا هنا لا أقول أن الجندي لم يخطيء .. هو أخطأ ولكن درجة الخطأ لا يمكن أن تكون عليه بنسبة مئة في المئة إلا إذا سمعنا دفاعه أولا وعرفنا ما الذي دفعه إلى فعل هذا الخطأ .. فحينها ربما تقل درجة الخطأ عليه .. وتكون بنسبة أكبر بكثير على من دفعه لهذا.. أو قد يكون دفاعه واهيا وحينها يكون الخطأ عليه بنسبة مئة بالمئة. هذا هو المشهد الأول في الصورة مشهد الجنود ... نأتي الآن لمشهد الضحية .. الفتاة .. التي عرت المجلس العسكري كما يقولون. ( المجلس العسكري قد تعرى بالفعل .. ولكن ليس من هذا المنظور فهو قد تعرى وظهر للجميع مدى ضعفه وخوفه من اتخاذ إجراءات رادعة ضد هؤلاء الفوضويين والمخربين ). الذي ظهر لنا أن الفتاة كانت ترتدي عباءة تحتها البنطلون الجينز وحمالة الصدر .. ولما دفعها الجنود على الأرض انفتحت العباءة وظهر ما ظهر .. السؤال الآن لكل سيدة هنا في هذا المنتدى الذي يضم الكثير من الفضليات. ( وعذرا على الجرأة في السؤال ) كم مرة تذكر واحدة منكن أنها خرجت للشارع في ظروف عادية ( للتسوق مثلا ) وهي لا ترتدي تحت عباءتها أو تحت البلوزة الخارجية شيئا ؟ أزعم بل أنا متأكد أن هذا لم يحدث أبدا .. حسنا .. كيف أقدمت هذه الفتاة أولا على الخروج للمظاهرات وهذه ليست مجرد مظاهرات بل صدامات مؤكدة وهي بهذا الزي الذي يعرض جسمها للانكشاف مع أول تشابك ؟ هل هذا تصرف أو سلوك فتاة تحافظ على عرضها ؟ المفترض بالفتاة المتوجهة إلى هذه تظاهرات ( إن وجدنا بالأساس مبرر لخروجها ). أن ترتدي ثيابا سميكة من الجينز وملابس تحتية سميكة أيضا حتى لا تعرض جسمها للتعري ( لو أنها بالفعل تخاف على جسمها من التعري ). أما وأن تخرج الفتاة بهذا الزي لتظاهرات ومصادمات فهي مخطئة مئة بالمئة .. وإذا لم تكن مخطئة في هذا .. فأرجو إذن ممن يقول أنها لم تخطيء أن يسمح لبناته بتقليدها والخروج إلى الشارع وإلى المظاهرات بهذه ملابس. لو ناقشنا الأمر حتى من منظور ديني – مع أنني أعرف أن كثيرين لا يحبون المنظور الديني من النقاشات – ولكن من الناحية الدينية نفسها فالحق تعالى يقول " فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ". فلو أنهن خضعن بالقول فطمع فيهن صاحب قلب مريض .. فالخطأ هنا لا يقع على صاحب القلب المريض فقط ( هو بكل تأكيد مخطيء ) ولكن الخطأ لا يقع عليه هو فقط بل يقع أيضا على من خضعت بالقول فأعطت له الفرصة للطمع فيها .. وأرجو ألا يجادل من أدخلونا في أخلاق العرب في هذه المسألة أيضا ... سبحان الله .. الآن فقط تذكرنا أخلاق العرب .. وعندما قلنا قديما أن أخلاق العرب أيضا تقول أنه " لا سؤدد مع الانتقام وأن العفو من شيم الكرام " .. اتهمنا بأننا من الفلول... ونسينا وقتها العرب وأخلاقهم وتذكرنا فقط الفراعنة وطباعهم. نفس هذا الشيء في حالتنا مع الدكتورة (تقريبا اسمها غادة) .. فهي التي خرجت وليس أحدا غيرها بهذه الملابس التي لا يقرها دين ولا حتى عرف .. وعرضت نفسها للصدام مع الجنود ما أدى لكشف ملابسها .. فعليه فالخطأ واقع عليها هي أيضا كونها ارتدت ملابس كهذه في ظروف كهذه. ولكن وهو ثانيا .. ما الذي دفعها لارتداء هذه الملابس أثناء الاشتباكات ؟ الإجابة .. إما أن مسألة العرض لا تفرق معها كثيرا .. وسأكون حسن الظن وأقول أن هذه إجابة خاطئة أو .. أنها لا تمتلك مالا كافيا لشراء الملابس التي تلبسها تحت العباءة .. ولأنني لست غبيا فسأقول أيضا أن هذه ليست إجابة صحيحة ... أو .. أنها تعمدت بالفعل ارتداء هذه الملابس بهذه الطريقة والتحرش بالجنود ومن ثم دفع الجنود للتحرش بها ومن ثم انكشاف جسدها ومن ثم التصوير ( ففريق التصوير جاهز دائما كما قلنا في مداخلة سابقة ) ومن ثم النشر والتهييج ( انظروا .. الجيش يهتك أعراض النساء ) ... فالثورة ما زالت مستمرة والراصدون جاهزون. ( وثورة ثورة حتى النصر . ثورة لحد ما تخرب مصر ). أظن وليس الظن كله إثما أن هذه هي الإجابة الصحيحة .. وليتهمني من يتهمني .. فما عاد يهمني. أخيرا .. ليهنأ كل من كتب حرفا زاد في التهييج وساعد عليه منذ 11 فبراير وحتى الآن ... اهنؤوا وافرحوا .. فمصر ستبقى على هذه الحالة الفوضوية مدة من الزمن .. وحتى الانتخابات سواء البرلمانية أو الرئاسية لن تعيد الاستقرار ... لأن الاستقرار ذهب بالقوة .. وما أخذ بالقوة لن يعود إلا بالقوة. للأسف مداخلتك مليئة بالأنحياز السافر لصالح الحاكم ، ومليئة بالتجني الواضح والافتئات على حق التظاهر والمتظاهرين. لذا ، لااجد مايمكنني ان ارد به على مداخلتك. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 (معدل) نعم أستاذي الكبير محمد مداخلتي مليئة بالانحياز لما أراه صحيحا ... وليس لصالح حاكم أو غيره ... [ ففي ذات المداخلة التي تقول أنت أنها مليئة بالانحياز للحاكم .. تجدني أنتقد هذا الحاكم وأقول أنه قد تعرى بالفعل وظهر كم هو ضعيف ولا يستطيع اتخاذ إجراءات رادعة ضد الفوضويين .] هل رأيت الآن مدى انحيازي للحاكم. أخبرني .. ما هي انتقاداتك على مداخلتي بالتفصيل .. فربما أغير وجهة نظري .. هل تعتقد أن الجندي ( الذي كنت أنت مثله يوما ) مدرب على هتك أعراض النساء ؟ أما المسألة الأخرى فهي [ ومليئة بالتجني الواضح والافتئات على حق التظاهر والمتظاهرين ]. مسألة حق التظاهر هذه هي المصيبة الكبرى التي أدت إلى كل ما تلاها من مصائب منذ 11 فبراير وحتى الآن .. يا سيد / محمد .. نحن لسنا في أميركا ولا في أوربا حتى تقول حق التظاهر .. نحن الآن في مصر وفي ظروف استثنائية أيضا .. وفي هذه الظروف الاستثنائية فلتذهب كافة الحقوق من أجل الحفاظ على حق واحد هو " حق الحياة ". بالله عليك .. كم نفسا أزهقت .. منذ 11 فبراير وحتى الآن ؟ قارن بين عدد من قتلوا داخل ميدان التحرير أثناء الثورة .. وعدد من قتلوا داخل نفس الميدان وحواليه منذ نهاية الثورة وحتى الآن .. يا أستاذ محمد .. الانتخابات جارية .. فما الذي يدعو إلى هذه الاشتباكات ؟ أخبرني أنت .. أي سبب أو داع لهذه الاشتباكات ؟ ما هي المطالب ؟ اشتباك من أجل الاشتباك وثورة من أجل الثورة .. تلكم هي المصيبة التي حلت بمصر .. أن الثورة أصبحت هدف وليست وسيلة استثنائية. وهذه هي النتيجة .. ما عاد يمر شهر واحد من دون مصادمات وسقوط قتلى وجرحي .. حتى أصبحت القاهرة أشبه ببيروت. تم تعديل 22 ديسمبر 2011 بواسطة شرف الدين اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mfarag بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 بسم الله الرحمن الرحيم أنا لن أقوم بالدفاع عن الجندي الذي دفع الفتاة .. ولن أقوم بالهجوم عليه أيضا ... سينهال البعض علي بالهجوم ويقول .. كيف لا أهاجم هذا الجندي وألعنه وأقول أنه حطم شرف الجندية المصرية ووووووووو ... وكل هذا الكلام المنمق ... هناك حكمة تقول ... " إذا جاءك أحد الخصمين وقد فقئت عينيه فلا تحكم له حتى تسمع الخصم الآخر ". ونحن حتى الآن لم نسمع لهذا الجندي .. ونعرف لماذا جرجر هذه الفتاة بهذه الصورة ... سيقول البعض أنه لا تبريرات تصلح مع الخطأ ... وأنا ما زلت أقول أننا لم نسمع له بعد ... الأمر الآخر متعلق بهذه الفتاة التي قرأت أنها صيدلانية تدرس بجامعة الزقازيق ؟ ما الذي ذهب بها إلى المظاهرات ؟ سيرد علي الثوار .. ويقولون أنها ذهبت لكي تأخذ لي حقي أنا الضعيف المتخاذل الجبان المتقاعس الذي يجلس في البيت كالنساء بينما النساء يخرجن للمواجهة ... وأقول لهؤلاء .. ما هو الحق الذي خرجت هذه الفتاة لتأتي لي به ؟ هذه الفتاة لا تمثل إلا نفسها أو الجماعة التي تعمل من أجلها ( 6 أبريل ) .. فأنا لم أعلن عن حق مهضوم أو أعلن أنني ضعيف وأريد حقي ولا استطيع أن آخذه حتى تتطوع هذه الفتاة وجماعتها لتأتي لي بهذا الحق المسلوب . بل بالعكس أنا أرى أن هذه الفتاة وجماعتها هم من يعتدون على حقي في جو آمن ومستقر .. لكي تكتمل الانتخابات وتنتهي النهاية المرجوة التي ربما تشهد تغيير جذري في نظام حكم مصر لأول مرة في التاريخ. وحتى لو كان لي حق لم أكن أرضى أصلا أن تتطوع هذه الفتاة لتأتي لي بهذا الحق عن طريق التحرش بالجنود والاحتكاك بهم .. ومن ثم يتم تصوير المشهد ونقله عن طريق فضائيات الفتنة وصحف التعري وغسل السيراميك لتأتي هذه الأفعى المسماة كلينتون لتقول أن ما يحدث في مصر عار ( ناسية عامدة ومتعمدة ما فعله جنودها بالعراق ونساء العراق ).. لم أكن أقبل أبدا أن يحدث أي شيء يشوه صورة وطني بالخارج ( حتى لو هي مشوهة فعلا ) .. ويعطي فرصة للشامتين ومدبري المؤامرات للحديث عن العنف تجاه النساء. ولو كانت ابنتي لما سمحت لها أصلا بالخروج إلى هذه المظاهرات التي يختلط فيها الحابل بالنابل .. وكنت ( كسرت رقبتها ) .. فمن أراد الحفاظ على نفسه نظيفا فلا يلقين نفسه وسط الأوساخ. نأتي الآن لموقف الفتاة نفسها .. وعذرا إن اتهمني البعض بالخوض في عرضها .. ولكن ما دمنا أمام قضية فعلينا أن نحللها من كافة الأوجه .. حتى وإن كان أحد هذه الأوجه يمس عرض الفتاة ( وأنا آسف لها إن تحدثت عنها هكذا ). لدينا الآن قضية عبارة عن مجموعة من الجنود يسحبون فتاة على الأرض والفتاة مكشوفة البطن وترتدي بنطلونا من الجينز وحمالة الصدر ( هذا هو توصيف الحالة بدون أي رتوش وعذرا على هذا التوصيف ) فلنأتي من البداية لموقف الجنود ... نحن لم نشاهد من الفيديو إلا الجنود وهم يسحبون هذه الفتاة .. فلنسل أنفسنا .. لماذا فعل الجنود هذا ؟؟ هل هم شياطين ؟ هل هم بلا نخوة أو رجولة ؟ أليس هؤلاء منا .. ألا يمكن أن يكون هذا الجندي هو جارك أو صديقك أو زميلك أو حتى مواطن عادي ؟ هل رأيت جنديا بالجيش من قبل يذهب هكذا ليجر فتاة على الأرض من دون دافع ... أنا شخصيا لم أر ولا يمكن أن أقتنع أن هؤلاء الجنود فعلوا هذا إلا بعد استفزاز قوي وعنيف دفعهم لنسيان أنهم أمام امرأة .. وأدى بهم إلى معاملتها بهذه الطريقة .. وعلينا ألا ننسى كلنا أن هؤلاء الجنود كانوا يعيشون في معسكراتهم بعيدا عن الشارع وعن الجمهور في هدوء وفجأة وجدوا أنفسهم يوميا في الشارع وسط المظاهرات والطوب والحجارة وقنابل المولوتوف. مطالبين بالتعامل مع حالات هم لم يؤهلوا نفسيا لها .. هذه واحدة .. المسألة الثانية .. أن قوة احتمال البشر للاستفزاز تتفاوت وليست واحدة .. وليتذكر كل شخص منا .. كم مرة غضب وانفعل وفقد السيطرة على أعصابه ومن ثم أتى بأفعال خاطئة لم تكن لتصح ... أنا هنا لا أقول أن الجندي لم يخطيء .. هو أخطأ ولكن درجة الخطأ لا يمكن أن تكون عليه بنسبة مئة في المئة إلا إذا سمعنا دفاعه أولا وعرفنا ما الذي دفعه إلى فعل هذا الخطأ .. فحينها ربما تقل درجة الخطأ عليه .. وتكون بنسبة أكبر بكثير على من دفعه لهذا.. أو قد يكون دفاعه واهيا وحينها يكون الخطأ عليه بنسبة مئة بالمئة. هذا هو المشهد الأول في الصورة مشهد الجنود ... نأتي الآن لمشهد الضحية .. الفتاة .. التي عرت المجلس العسكري كما يقولون. ( المجلس العسكري قد تعرى بالفعل .. ولكن ليس من هذا المنظور فهو قد تعرى وظهر للجميع مدى ضعفه وخوفه من اتخاذ إجراءات رادعة ضد هؤلاء الفوضويين والمخربين ). الذي ظهر لنا أن الفتاة كانت ترتدي عباءة تحتها البنطلون الجينز وحمالة الصدر .. ولما دفعها الجنود على الأرض انفتحت العباءة وظهر ما ظهر .. السؤال الآن لكل سيدة هنا في هذا المنتدى الذي يضم الكثير من الفضليات. ( وعذرا على الجرأة في السؤال ) كم مرة تذكر واحدة منكن أنها خرجت للشارع في ظروف عادية ( للتسوق مثلا ) وهي لا ترتدي تحت عباءتها أو تحت البلوزة الخارجية شيئا ؟ أزعم بل أنا متأكد أن هذا لم يحدث أبدا .. حسنا .. كيف أقدمت هذه الفتاة أولا على الخروج للمظاهرات وهذه ليست مجرد مظاهرات بل صدامات مؤكدة وهي بهذا الزي الذي يعرض جسمها للانكشاف مع أول تشابك ؟ هل هذا تصرف أو سلوك فتاة تحافظ على عرضها ؟ المفترض بالفتاة المتوجهة إلى هذه تظاهرات ( إن وجدنا بالأساس مبرر لخروجها ). أن ترتدي ثيابا سميكة من الجينز وملابس تحتية سميكة أيضا حتى لا تعرض جسمها للتعري ( لو أنها بالفعل تخاف على جسمها من التعري ). أما وأن تخرج الفتاة بهذا الزي لتظاهرات ومصادمات فهي مخطئة مئة بالمئة .. وإذا لم تكن مخطئة في هذا .. فأرجو إذن ممن يقول أنها لم تخطيء أن يسمح لبناته بتقليدها والخروج إلى الشارع وإلى المظاهرات بهذه ملابس. لو ناقشنا الأمر حتى من منظور ديني – مع أنني أعرف أن كثيرين لا يحبون المنظور الديني من النقاشات – ولكن من الناحية الدينية نفسها فالحق تعالى يقول " فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ". فلو أنهن خضعن بالقول فطمع فيهن صاحب قلب مريض .. فالخطأ هنا لا يقع على صاحب القلب المريض فقط ( هو بكل تأكيد مخطيء ) ولكن الخطأ لا يقع عليه هو فقط بل يقع أيضا على من خضعت بالقول فأعطت له الفرصة للطمع فيها .. وأرجو ألا يجادل من أدخلونا في أخلاق العرب في هذه المسألة أيضا ... سبحان الله .. الآن فقط تذكرنا أخلاق العرب .. وعندما قلنا قديما أن أخلاق العرب أيضا تقول أنه " لا سؤدد مع الانتقام وأن العفو من شيم الكرام " .. اتهمنا بأننا من الفلول... ونسينا وقتها العرب وأخلاقهم وتذكرنا فقط الفراعنة وطباعهم. نفس هذا الشيء في حالتنا مع الدكتورة (تقريبا اسمها غادة) .. فهي التي خرجت وليس أحدا غيرها بهذه الملابس التي لا يقرها دين ولا حتى عرف .. وعرضت نفسها للصدام مع الجنود ما أدى لكشف ملابسها .. فعليه فالخطأ واقع عليها هي أيضا كونها ارتدت ملابس كهذه في ظروف كهذه. ولكن وهو ثانيا .. ما الذي دفعها لارتداء هذه الملابس أثناء الاشتباكات ؟ الإجابة .. إما أن مسألة العرض لا تفرق معها كثيرا .. وسأكون حسن الظن وأقول أن هذه إجابة خاطئة أو .. أنها لا تمتلك مالا كافيا لشراء الملابس التي تلبسها تحت العباءة .. ولأنني لست غبيا فسأقول أيضا أن هذه ليست إجابة صحيحة ... أو .. أنها تعمدت بالفعل ارتداء هذه الملابس بهذه الطريقة والتحرش بالجنود ومن ثم دفع الجنود للتحرش بها ومن ثم انكشاف جسدها ومن ثم التصوير ( ففريق التصوير جاهز دائما كما قلنا في مداخلة سابقة ) ومن ثم النشر والتهييج ( انظروا .. الجيش يهتك أعراض النساء ) ... فالثورة ما زالت مستمرة والراصدون جاهزون. ( وثورة ثورة حتى النصر . ثورة لحد ما تخرب مصر ). أظن وليس الظن كله إثما أن هذه هي الإجابة الصحيحة .. وليتهمني من يتهمني .. فما عاد يهمني. أخيرا .. ليهنأ كل من كتب حرفا زاد في التهييج وساعد عليه منذ 11 فبراير وحتى الآن ... اهنؤوا وافرحوا .. فمصر ستبقى على هذه الحالة الفوضوية مدة من الزمن .. وحتى الانتخابات سواء البرلمانية أو الرئاسية لن تعيد الاستقرار ... لأن الاستقرار ذهب بالقوة .. وما أخذ بالقوة لن يعود إلا بالقوة. للاسف يا سيدى مداخلتك صحيحة المطلوب ان اسب الجنود و اسب امهاتهم باقذع الالفاظ و ان ابصق عليهم المطلوب ان اقذفهم بالحجارة و الملوتوف و حين يخرج احدهم عن شعورة و يخطى المطلوب اصورة و انشر فى الاعلام الماجور و المنتديات و مجاهدى الانترنت لكى تبقى نار جهنم مشتعلة تاكل الدولة ( و ليس النظام ) المطلوب اسقاط الدولة و ليس النظام المطلوب هو كرسى السلطة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نوران بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 (معدل) أستاذ سهران الفيديو ده بيأكد إن د . غادة كمال الصيدلانية عضوة 6 ابريل هي نفسها الفتاة التي تم سحلها وتعريتها http://www.youtube.com/watch?v=JA8eVIWK8PA&feature=player_detailpage من اول جملة قالت انا اللي اتسحلت من شعري مش البنت التانية و مع ذلك اللي وضع الفيديو ( على اليوتيوب) اصر يكتب انه د. غادة هي البنت اللي اتعرت !!! و ده يمكن عشان يثبت ان البنت اللي انتهك عرضها مش محجبة !!! يمكن او لمجرد انه يضع فيديو مثير و يحصد اعلىنسبة مشاهدة و لو احسننا الظن فيه يبقى وضع العنوان بتسرع من قبل ما يسمع كويس كلام د. غادة عموما باكرر كلامي لو البنت اللي اتعرت عاهرة لا يحق لاي من كان ان ينتهك عرضها و لا يحق لاي من كان انه يخوض في عرضها او انه يقرر انها تستحق ذلك أنا لم أخض في عرضها حاشا لله ولم أقل في أي مداخلة أنها تستحق ذلك بل بالعكس أنا متفقة معاكي في المظلل بالأحمر حضرتك ممكن تراجعي مداخلاتي كما ذكرت أن ما فعله العساكر هو تصرف مشين ولا يمكن تبريره وسيذكره التاريخ كوصمة في حق الجيش المصري وذكرت أني ضد العنف مع أي من كان ، يعني حتي لو مجرم فحسابه بالقانون وليس بالإنتهاك والضرب لكن ذكرت أيضا أني أعتب عليها و علي أي فتاة أعتصامهن وبقائهن في الشارع وسط البلطجية والمدمنين والمأجورين الذين اختلطوا بالثوار والمعتصمين كما ذكرت د. غادة كمال في أحد الفيديوهات بقاءها معتصمة بالشارع لمدة شهر !!! وحتي إن لم تكن د. غادة هي الفتاة التي تعرت والتي توجهت لها بالإعتذار في أولي مداخلاتي فكلامي واحد ومصرة علي رأيي ، فأنا ضد الإعتصام عموما وبالأخص للفتيات والنساء تم تعديل 22 ديسمبر 2011 بواسطة نوران رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سهران بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 (معدل) بسم الله الرحمن الرحيم أنا لن أقوم بالدفاع عن الجندي الذي دفع الفتاة .. ولن أقوم بالهجوم عليه أيضا ... سينهال البعض علي بالهجوم ويقول .. كيف لا أهاجم هذا الجندي وألعنه وأقول أنه حطم شرف الجندية المصرية ووووووووو ... وكل هذا الكلام المنمق ... هناك حكمة تقول ... " إذا جاءك أحد الخصمين وقد فقئت عينيه فلا تحكم له حتى تسمع الخصم الآخر ". ونحن حتى الآن لم نسمع لهذا الجندي .. ونعرف لماذا جرجر هذه الفتاة بهذه الصورة ... سيقول البعض أنه لا تبريرات تصلح مع الخطأ ... وأنا ما زلت أقول أننا لم نسمع له بعد ... الأمر الآخر متعلق بهذه الفتاة التي قرأت أنها صيدلانية تدرس بجامعة الزقازيق ؟ ما الذي ذهب بها إلى المظاهرات ؟ سيرد علي الثوار .. ويقولون أنها ذهبت لكي تأخذ لي حقي أنا الضعيف المتخاذل الجبان المتقاعس الذي يجلس في البيت كالنساء بينما النساء يخرجن للمواجهة ... وأقول لهؤلاء .. ما هو الحق الذي خرجت هذه الفتاة لتأتي لي به ؟ هذه الفتاة لا تمثل إلا نفسها أو الجماعة التي تعمل من أجلها ( 6 أبريل ) .. فأنا لم أعلن عن حق مهضوم أو أعلن أنني ضعيف وأريد حقي ولا استطيع أن آخذه حتى تتطوع هذه الفتاة وجماعتها لتأتي لي بهذا الحق المسلوب . بل بالعكس أنا أرى أن هذه الفتاة وجماعتها هم من يعتدون على حقي في جو آمن ومستقر .. لكي تكتمل الانتخابات وتنتهي النهاية المرجوة التي ربما تشهد تغيير جذري في نظام حكم مصر لأول مرة في التاريخ. وحتى لو كان لي حق لم أكن أرضى أصلا أن تتطوع هذه الفتاة لتأتي لي بهذا الحق عن طريق التحرش بالجنود والاحتكاك بهم .. ومن ثم يتم تصوير المشهد ونقله عن طريق فضائيات الفتنة وصحف التعري وغسل السيراميك لتأتي هذه الأفعى المسماة كلينتون لتقول أن ما يحدث في مصر عار ( ناسية عامدة ومتعمدة ما فعله جنودها بالعراق ونساء العراق ).. لم أكن أقبل أبدا أن يحدث أي شيء يشوه صورة وطني بالخارج ( حتى لو هي مشوهة فعلا ) .. ويعطي فرصة للشامتين ومدبري المؤامرات للحديث عن العنف تجاه النساء. ولو كانت ابنتي لما سمحت لها أصلا بالخروج إلى هذه المظاهرات التي يختلط فيها الحابل بالنابل .. وكنت ( كسرت رقبتها ) .. فمن أراد الحفاظ على نفسه نظيفا فلا يلقين نفسه وسط الأوساخ. نأتي الآن لموقف الفتاة نفسها .. وعذرا إن اتهمني البعض بالخوض في عرضها .. ولكن ما دمنا أمام قضية فعلينا أن نحللها من كافة الأوجه .. حتى وإن كان أحد هذه الأوجه يمس عرض الفتاة ( وأنا آسف لها إن تحدثت عنها هكذا ). لدينا الآن قضية عبارة عن مجموعة من الجنود يسحبون فتاة على الأرض والفتاة مكشوفة البطن وترتدي بنطلونا من الجينز وحمالة الصدر ( هذا هو توصيف الحالة بدون أي رتوش وعذرا على هذا التوصيف ) فلنأتي من البداية لموقف الجنود ... نحن لم نشاهد من الفيديو إلا الجنود وهم يسحبون هذه الفتاة .. فلنسل أنفسنا .. لماذا فعل الجنود هذا ؟؟ هل هم شياطين ؟ هل هم بلا نخوة أو رجولة ؟ أليس هؤلاء منا .. ألا يمكن أن يكون هذا الجندي هو جارك أو صديقك أو زميلك أو حتى مواطن عادي ؟ هل رأيت جنديا بالجيش من قبل يذهب هكذا ليجر فتاة على الأرض من دون دافع ... أنا شخصيا لم أر ولا يمكن أن أقتنع أن هؤلاء الجنود فعلوا هذا إلا بعد استفزاز قوي وعنيف دفعهم لنسيان أنهم أمام امرأة .. وأدى بهم إلى معاملتها بهذه الطريقة .. وعلينا ألا ننسى كلنا أن هؤلاء الجنود كانوا يعيشون في معسكراتهم بعيدا عن الشارع وعن الجمهور في هدوء وفجأة وجدوا أنفسهم يوميا في الشارع وسط المظاهرات والطوب والحجارة وقنابل المولوتوف. مطالبين بالتعامل مع حالات هم لم يؤهلوا نفسيا لها .. هذه واحدة .. المسألة الثانية .. أن قوة احتمال البشر للاستفزاز تتفاوت وليست واحدة .. وليتذكر كل شخص منا .. كم مرة غضب وانفعل وفقد السيطرة على أعصابه ومن ثم أتى بأفعال خاطئة لم تكن لتصح ... أنا هنا لا أقول أن الجندي لم يخطيء .. هو أخطأ ولكن درجة الخطأ لا يمكن أن تكون عليه بنسبة مئة في المئة إلا إذا سمعنا دفاعه أولا وعرفنا ما الذي دفعه إلى فعل هذا الخطأ .. فحينها ربما تقل درجة الخطأ عليه .. وتكون بنسبة أكبر بكثير على من دفعه لهذا.. أو قد يكون دفاعه واهيا وحينها يكون الخطأ عليه بنسبة مئة بالمئة. هذا هو المشهد الأول في الصورة مشهد الجنود ... نأتي الآن لمشهد الضحية .. الفتاة .. التي عرت المجلس العسكري كما يقولون. ( المجلس العسكري قد تعرى بالفعل .. ولكن ليس من هذا المنظور فهو قد تعرى وظهر للجميع مدى ضعفه وخوفه من اتخاذ إجراءات رادعة ضد هؤلاء الفوضويين والمخربين ). الذي ظهر لنا أن الفتاة كانت ترتدي عباءة تحتها البنطلون الجينز وحمالة الصدر .. ولما دفعها الجنود على الأرض انفتحت العباءة وظهر ما ظهر .. السؤال الآن لكل سيدة هنا في هذا المنتدى الذي يضم الكثير من الفضليات. ( وعذرا على الجرأة في السؤال ) كم مرة تذكر واحدة منكن أنها خرجت للشارع في ظروف عادية ( للتسوق مثلا ) وهي لا ترتدي تحت عباءتها أو تحت البلوزة الخارجية شيئا ؟ أزعم بل أنا متأكد أن هذا لم يحدث أبدا .. حسنا .. كيف أقدمت هذه الفتاة أولا على الخروج للمظاهرات وهذه ليست مجرد مظاهرات بل صدامات مؤكدة وهي بهذا الزي الذي يعرض جسمها للانكشاف مع أول تشابك ؟ هل هذا تصرف أو سلوك فتاة تحافظ على عرضها ؟ المفترض بالفتاة المتوجهة إلى هذه تظاهرات ( إن وجدنا بالأساس مبرر لخروجها ). أن ترتدي ثيابا سميكة من الجينز وملابس تحتية سميكة أيضا حتى لا تعرض جسمها للتعري ( لو أنها بالفعل تخاف على جسمها من التعري ). أما وأن تخرج الفتاة بهذا الزي لتظاهرات ومصادمات فهي مخطئة مئة بالمئة .. وإذا لم تكن مخطئة في هذا .. فأرجو إذن ممن يقول أنها لم تخطيء أن يسمح لبناته بتقليدها والخروج إلى الشارع وإلى المظاهرات بهذه ملابس. لو ناقشنا الأمر حتى من منظور ديني – مع أنني أعرف أن كثيرين لا يحبون المنظور الديني من النقاشات – ولكن من الناحية الدينية نفسها فالحق تعالى يقول " فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ". فلو أنهن خضعن بالقول فطمع فيهن صاحب قلب مريض .. فالخطأ هنا لا يقع على صاحب القلب المريض فقط ( هو بكل تأكيد مخطيء ) ولكن الخطأ لا يقع عليه هو فقط بل يقع أيضا على من خضعت بالقول فأعطت له الفرصة للطمع فيها .. وأرجو ألا يجادل من أدخلونا في أخلاق العرب في هذه المسألة أيضا ... سبحان الله .. الآن فقط تذكرنا أخلاق العرب .. وعندما قلنا قديما أن أخلاق العرب أيضا تقول أنه " لا سؤدد مع الانتقام وأن العفو من شيم الكرام " .. اتهمنا بأننا من الفلول... ونسينا وقتها العرب وأخلاقهم وتذكرنا فقط الفراعنة وطباعهم. نفس هذا الشيء في حالتنا مع الدكتورة (تقريبا اسمها غادة) .. فهي التي خرجت وليس أحدا غيرها بهذه الملابس التي لا يقرها دين ولا حتى عرف .. وعرضت نفسها للصدام مع الجنود ما أدى لكشف ملابسها .. فعليه فالخطأ واقع عليها هي أيضا كونها ارتدت ملابس كهذه في ظروف كهذه. ولكن وهو ثانيا .. ما الذي دفعها لارتداء هذه الملابس أثناء الاشتباكات ؟ الإجابة .. إما أن مسألة العرض لا تفرق معها كثيرا .. وسأكون حسن الظن وأقول أن هذه إجابة خاطئة أو .. أنها لا تمتلك مالا كافيا لشراء الملابس التي تلبسها تحت العباءة .. ولأنني لست غبيا فسأقول أيضا أن هذه ليست إجابة صحيحة ... أو .. أنها تعمدت بالفعل ارتداء هذه الملابس بهذه الطريقة والتحرش بالجنود ومن ثم دفع الجنود للتحرش بها ومن ثم انكشاف جسدها ومن ثم التصوير ( ففريق التصوير جاهز دائما كما قلنا في مداخلة سابقة ) ومن ثم النشر والتهييج ( انظروا .. الجيش يهتك أعراض النساء ) ... فالثورة ما زالت مستمرة والراصدون جاهزون. ( وثورة ثورة حتى النصر . ثورة لحد ما تخرب مصر ). أظن وليس الظن كله إثما أن هذه هي الإجابة الصحيحة .. وليتهمني من يتهمني .. فما عاد يهمني. أخيرا .. ليهنأ كل من كتب حرفا زاد في التهييج وساعد عليه منذ 11 فبراير وحتى الآن ... اهنؤوا وافرحوا .. فمصر ستبقى على هذه الحالة الفوضوية مدة من الزمن .. وحتى الانتخابات سواء البرلمانية أو الرئاسية لن تعيد الاستقرار ... لأن الاستقرار ذهب بالقوة .. وما أخذ بالقوة لن يعود إلا بالقوة. هب أنهم كانوا في حرب ضروس و وقعت فتاة الأعداء اللذين كانوا حريصون على قتلهم و حرقهم .. قل ما شأت ... وو قعت فتــــــــاة .... في أسرهم و يحيطها عشرات الجنود أسيــــــــــــــــــــرة في ايديهم أتقبل أن تعامل فتاة و أسيرة هكذا ... أهذا حق الأسير .. أهذه حقوق النساء ؟؟؟ .... تسميه (مجرد دفع ) و كان ركلا و سحلا و تعرية و مهانة بسببه ترقد الضحية الان بين الحياة و الموت ... بينما يمضغ لحمها البعض ... و يفتش في ملابسها الداخلية بتجني البعض الآخر ... ما لكم كيف تحكمون ؟؟ تم تعديل 22 ديسمبر 2011 بواسطة سهران من لي سواك .. و من سواك ... يرى قلبي و يسمعه كل الخلائق ظل في يد الصمد ... أدعوك يا ربي فاغفر ذلتي كرما و أجعل شفيع دعائي حسن معتقدي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عنبو بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 اصعب شىء ان تتدعى الحكمه لتخبىء جبنك او نفاقك او خيانتك عنبو لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 http://www.youtube.com/watch?v=I_J6BGCwdgg&feature=share المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
متعب بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 بسم الله الرحمن الرحيم أنا لن أقوم بالدفاع عن الجندي الذي دفع الفتاة .. ولن أقوم بالهجوم عليه أيضا ... سينهال البعض علي بالهجوم ويقول .. كيف لا أهاجم هذا الجندي وألعنه وأقول أنه حطم شرف الجندية المصرية ووووووووو ... وكل هذا الكلام المنمق ... هناك حكمة تقول ... " إذا جاءك أحد الخصمين وقد فقئت عينيه فلا تحكم له حتى تسمع الخصم الآخر ". ونحن حتى الآن لم نسمع لهذا الجندي .. ونعرف لماذا جرجر هذه الفتاة بهذه الصورة ... سيقول البعض أنه لا تبريرات تصلح مع الخطأ ... وأنا ما زلت أقول أننا لم نسمع له بعد ... الأمر الآخر متعلق بهذه الفتاة التي قرأت أنها صيدلانية تدرس بجامعة الزقازيق ؟ ما الذي ذهب بها إلى المظاهرات ؟ سيرد علي الثوار .. ويقولون أنها ذهبت لكي تأخذ لي حقي أنا الضعيف المتخاذل الجبان المتقاعس الذي يجلس في البيت كالنساء بينما النساء يخرجن للمواجهة ... وأقول لهؤلاء .. ما هو الحق الذي خرجت هذه الفتاة لتأتي لي به ؟ هذه الفتاة لا تمثل إلا نفسها أو الجماعة التي تعمل من أجلها ( 6 أبريل ) .. فأنا لم أعلن عن حق مهضوم أو أعلن أنني ضعيف وأريد حقي ولا استطيع أن آخذه حتى تتطوع هذه الفتاة وجماعتها لتأتي لي بهذا الحق المسلوب . بل بالعكس أنا أرى أن هذه الفتاة وجماعتها هم من يعتدون على حقي في جو آمن ومستقر .. لكي تكتمل الانتخابات وتنتهي النهاية المرجوة التي ربما تشهد تغيير جذري في نظام حكم مصر لأول مرة في التاريخ. وحتى لو كان لي حق لم أكن أرضى أصلا أن تتطوع هذه الفتاة لتأتي لي بهذا الحق عن طريق التحرش بالجنود والاحتكاك بهم .. ومن ثم يتم تصوير المشهد ونقله عن طريق فضائيات الفتنة وصحف التعري وغسل السيراميك لتأتي هذه الأفعى المسماة كلينتون لتقول أن ما يحدث في مصر عار ( ناسية عامدة ومتعمدة ما فعله جنودها بالعراق ونساء العراق ).. لم أكن أقبل أبدا أن يحدث أي شيء يشوه صورة وطني بالخارج ( حتى لو هي مشوهة فعلا ) .. ويعطي فرصة للشامتين ومدبري المؤامرات للحديث عن العنف تجاه النساء. ولو كانت ابنتي لما سمحت لها أصلا بالخروج إلى هذه المظاهرات التي يختلط فيها الحابل بالنابل .. وكنت ( كسرت رقبتها ) .. فمن أراد الحفاظ على نفسه نظيفا فلا يلقين نفسه وسط الأوساخ. نأتي الآن لموقف الفتاة نفسها .. وعذرا إن اتهمني البعض بالخوض في عرضها .. ولكن ما دمنا أمام قضية فعلينا أن نحللها من كافة الأوجه .. حتى وإن كان أحد هذه الأوجه يمس عرض الفتاة ( وأنا آسف لها إن تحدثت عنها هكذا ). لدينا الآن قضية عبارة عن مجموعة من الجنود يسحبون فتاة على الأرض والفتاة مكشوفة البطن وترتدي بنطلونا من الجينز وحمالة الصدر ( هذا هو توصيف الحالة بدون أي رتوش وعذرا على هذا التوصيف ) فلنأتي من البداية لموقف الجنود ... نحن لم نشاهد من الفيديو إلا الجنود وهم يسحبون هذه الفتاة .. فلنسل أنفسنا .. لماذا فعل الجنود هذا ؟؟ هل هم شياطين ؟ هل هم بلا نخوة أو رجولة ؟ أليس هؤلاء منا .. ألا يمكن أن يكون هذا الجندي هو جارك أو صديقك أو زميلك أو حتى مواطن عادي ؟ هل رأيت جنديا بالجيش من قبل يذهب هكذا ليجر فتاة على الأرض من دون دافع ... أنا شخصيا لم أر ولا يمكن أن أقتنع أن هؤلاء الجنود فعلوا هذا إلا بعد استفزاز قوي وعنيف دفعهم لنسيان أنهم أمام امرأة .. وأدى بهم إلى معاملتها بهذه الطريقة .. وعلينا ألا ننسى كلنا أن هؤلاء الجنود كانوا يعيشون في معسكراتهم بعيدا عن الشارع وعن الجمهور في هدوء وفجأة وجدوا أنفسهم يوميا في الشارع وسط المظاهرات والطوب والحجارة وقنابل المولوتوف. مطالبين بالتعامل مع حالات هم لم يؤهلوا نفسيا لها .. هذه واحدة .. المسألة الثانية .. أن قوة احتمال البشر للاستفزاز تتفاوت وليست واحدة .. وليتذكر كل شخص منا .. كم مرة غضب وانفعل وفقد السيطرة على أعصابه ومن ثم أتى بأفعال خاطئة لم تكن لتصح ... أنا هنا لا أقول أن الجندي لم يخطيء .. هو أخطأ ولكن درجة الخطأ لا يمكن أن تكون عليه بنسبة مئة في المئة إلا إذا سمعنا دفاعه أولا وعرفنا ما الذي دفعه إلى فعل هذا الخطأ .. فحينها ربما تقل درجة الخطأ عليه .. وتكون بنسبة أكبر بكثير على من دفعه لهذا.. أو قد يكون دفاعه واهيا وحينها يكون الخطأ عليه بنسبة مئة بالمئة. هذا هو المشهد الأول في الصورة مشهد الجنود ... نأتي الآن لمشهد الضحية .. الفتاة .. التي عرت المجلس العسكري كما يقولون. ( المجلس العسكري قد تعرى بالفعل .. ولكن ليس من هذا المنظور فهو قد تعرى وظهر للجميع مدى ضعفه وخوفه من اتخاذ إجراءات رادعة ضد هؤلاء الفوضويين والمخربين ). الذي ظهر لنا أن الفتاة كانت ترتدي عباءة تحتها البنطلون الجينز وحمالة الصدر .. ولما دفعها الجنود على الأرض انفتحت العباءة وظهر ما ظهر .. السؤال الآن لكل سيدة هنا في هذا المنتدى الذي يضم الكثير من الفضليات. ( وعذرا على الجرأة في السؤال ) كم مرة تذكر واحدة منكن أنها خرجت للشارع في ظروف عادية ( للتسوق مثلا ) وهي لا ترتدي تحت عباءتها أو تحت البلوزة الخارجية شيئا ؟ أزعم بل أنا متأكد أن هذا لم يحدث أبدا .. حسنا .. كيف أقدمت هذه الفتاة أولا على الخروج للمظاهرات وهذه ليست مجرد مظاهرات بل صدامات مؤكدة وهي بهذا الزي الذي يعرض جسمها للانكشاف مع أول تشابك ؟ هل هذا تصرف أو سلوك فتاة تحافظ على عرضها ؟ المفترض بالفتاة المتوجهة إلى هذه تظاهرات ( إن وجدنا بالأساس مبرر لخروجها ). أن ترتدي ثيابا سميكة من الجينز وملابس تحتية سميكة أيضا حتى لا تعرض جسمها للتعري ( لو أنها بالفعل تخاف على جسمها من التعري ). أما وأن تخرج الفتاة بهذا الزي لتظاهرات ومصادمات فهي مخطئة مئة بالمئة .. وإذا لم تكن مخطئة في هذا .. فأرجو إذن ممن يقول أنها لم تخطيء أن يسمح لبناته بتقليدها والخروج إلى الشارع وإلى المظاهرات بهذه ملابس. لو ناقشنا الأمر حتى من منظور ديني – مع أنني أعرف أن كثيرين لا يحبون المنظور الديني من النقاشات – ولكن من الناحية الدينية نفسها فالحق تعالى يقول " فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض ". فلو أنهن خضعن بالقول فطمع فيهن صاحب قلب مريض .. فالخطأ هنا لا يقع على صاحب القلب المريض فقط ( هو بكل تأكيد مخطيء ) ولكن الخطأ لا يقع عليه هو فقط بل يقع أيضا على من خضعت بالقول فأعطت له الفرصة للطمع فيها .. وأرجو ألا يجادل من أدخلونا في أخلاق العرب في هذه المسألة أيضا ... سبحان الله .. الآن فقط تذكرنا أخلاق العرب .. وعندما قلنا قديما أن أخلاق العرب أيضا تقول أنه " لا سؤدد مع الانتقام وأن العفو من شيم الكرام " .. اتهمنا بأننا من الفلول... ونسينا وقتها العرب وأخلاقهم وتذكرنا فقط الفراعنة وطباعهم. نفس هذا الشيء في حالتنا مع الدكتورة (تقريبا اسمها غادة) .. فهي التي خرجت وليس أحدا غيرها بهذه الملابس التي لا يقرها دين ولا حتى عرف .. وعرضت نفسها للصدام مع الجنود ما أدى لكشف ملابسها .. فعليه فالخطأ واقع عليها هي أيضا كونها ارتدت ملابس كهذه في ظروف كهذه. ولكن وهو ثانيا .. ما الذي دفعها لارتداء هذه الملابس أثناء الاشتباكات ؟ الإجابة .. إما أن مسألة العرض لا تفرق معها كثيرا .. وسأكون حسن الظن وأقول أن هذه إجابة خاطئة أو .. أنها لا تمتلك مالا كافيا لشراء الملابس التي تلبسها تحت العباءة .. ولأنني لست غبيا فسأقول أيضا أن هذه ليست إجابة صحيحة ... أو .. أنها تعمدت بالفعل ارتداء هذه الملابس بهذه الطريقة والتحرش بالجنود ومن ثم دفع الجنود للتحرش بها ومن ثم انكشاف جسدها ومن ثم التصوير ( ففريق التصوير جاهز دائما كما قلنا في مداخلة سابقة ) ومن ثم النشر والتهييج ( انظروا .. الجيش يهتك أعراض النساء ) ... فالثورة ما زالت مستمرة والراصدون جاهزون. ( وثورة ثورة حتى النصر . ثورة لحد ما تخرب مصر ). أظن وليس الظن كله إثما أن هذه هي الإجابة الصحيحة .. وليتهمني من يتهمني .. فما عاد يهمني. أخيرا .. ليهنأ كل من كتب حرفا زاد في التهييج وساعد عليه منذ 11 فبراير وحتى الآن ... اهنؤوا وافرحوا .. فمصر ستبقى على هذه الحالة الفوضوية مدة من الزمن .. وحتى الانتخابات سواء البرلمانية أو الرئاسية لن تعيد الاستقرار ... لأن الاستقرار ذهب بالقوة .. وما أخذ بالقوة لن يعود إلا بالقوة. للاسف يا سيدى مداخلتك صحيحة المطلوب ان اسب الجنود و اسب امهاتهم باقذع الالفاظ و ان ابصق عليهم المطلوب ان اقذفهم بالحجارة و الملوتوف و حين يخرج احدهم عن شعورة و يخطى المطلوب اصورة و انشر فى الاعلام الماجور و المنتديات و مجاهدى الانترنت لكى تبقى نار جهنم مشتعلة تاكل الدولة ( و ليس النظام ) المطلوب اسقاط الدولة و ليس النظام المطلوب هو كرسى السلطة نغمه مميته وليس لها مجال على الساحه الان اسقاط الدوله واسقاط مجلس الشعب . هذه كلمات للاستعمال المحلى اصبحت لاتغنى ولا تثمن من جوع فليس عجيبا على هذا النظام الموبوء ان يسعى الى اسقاط مصر كدوله وكشعب ويتهم الشعب به اصبحت بالفعل نغمه موبوءة بكل ما تحمله هذه النغمات القبيحه والتى اصبحت تلوث حتى السمع والابصار فقلبوا كل الحقائق واصبح الاتهام للشعب هو السيد فضلا عن المسير قدما بنهضته واتهام من يقف لهذا النظام الذى يمثل نفسه بمصر ومصر بريئه منه براءة الذئب من دمى بن يعقوب ستسقط عاجلا ام اجلا ايها المندوب السامى البريطانى وسنأتى بمندوب سامى جديد مصرى الهويه ولا بديل عن هذا فقولوا كما شئتم واعبثوا كما شئتم فأيامكم معدوده عبيد وصناع الأصنام يكرهون دوما من يقوم بتكسيرها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bodi بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 اصعب شىء ان تتدعى الحكمه لتخبىء جبنك او نفاقك او خيانتك عنبو الميزة الاساسية لهذه الثورة ان عرت و كشفت كثير من النفوس الدنيئة و الخبيثة و التي انتشرت بين المصريين للاسف جزء كبير من المصريين اصبح لايري الحق و يبرر الباطل و يخوض في الاعراض و المنتدي هنا دليل علي الوضع البشع للمصريين جزء ليس من الهين من المصريين يدعوا التدين و يخوضوا في الاعراض و يقذفوا الابرياء و يتعاموا عن الحقائق شي بشع اخاف غضب الله علي هذا الشعب الذي يري خيرة الشباب يقتل فيقوموا ليشوهوم بدل من ان يعترضوا و لو بالقلب يروا النساء تضرب و وتضرب و تسحق فبدلا ان يهبوا لنجدتها يطعنوها في شرفها و الله ان احس ان انتقام الله قادم لتخاذلنا عن نصرة المظلوم و المقتول و المضروب و المسحول رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hanzalah بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 أستاذ سهران الفيديو ده بيأكد إن د . غادة كمال الصيدلانية عضوة 6 ابريل هي نفسها الفتاة التي تم سحلها وتعريتها http://www.youtube.com/watch?v=JA8eVIWK8PA&feature=player_detailpage من اول جملة قالت انا اللي اتسحلت من شعري مش البنت التانية و مع ذلك اللي وضع الفيديو ( على اليوتيوب) اصر يكتب انه د. غادة هي البنت اللي اتعرت !!! و ده يمكن عشان يثبت ان البنت اللي انتهك عرضها مش محجبة !!! يمكن او لمجرد انه يضع فيديو مثير و يحصد اعلىنسبة مشاهدة و لو احسننا الظن فيه يبقى وضع العنوان بتسرع من قبل ما يسمع كويس كلام د. غادة عموما باكرر كلامي لو البنت اللي اتعرت عاهرة لا يحق لاي من كان ان ينتهك عرضها و لا يحق لاي من كان انه يخوض في عرضها او انه يقرر انها تستحق ذلك أنا لم أخض في عرضها حاشا لله ولم أقل في أي مداخلة أنها تستحق ذلك بل بالعكس أنا متفقة معاكي في المظلل بالأحمر حضرتك ممكن تراجعي مداخلاتي كما ذكرت أن ما فعله العساكر هو تصرف مشين ولا يمكن تبريره وسيذكره التاريخ كوصمة في حق الجيش المصري وذكرت أني ضد العنف مع أي من كان ، يعني حتي لو مجرم فحسابه بالقانون وليس بالإنتهاك والضرب لكن ذكرت أيضا أني أعتب عليها و علي أي فتاة أعتصامهن وبقائهن في الشارع وسط البلطجية والمدمنين والمأجورين الذين اختلطوا بالثوار والمعتصمين كما ذكرت د. غادة كمال في أحد الفيديوهات بقاءها معتصمة بالشارع لمدة شهر !!! وحتي إن لم تكن د. غادة هي الفتاة التي تعرت والتي توجهت لها بالإعتذار في أولي مداخلاتي فكلامي واحد ومصرة علي رأيي ، فأنا ضد الإعتصام عموما وبالأخص للفتيات والنساء د. نوران لم أقصد حضرتك بكلامي وان كنت اختلف مع حضرتك السيدات و الفتيات بل وحتى الأطفال كانوا موجودين في الثورة ولم يقل لهم أحد لماذا أنتم هنا وجودهم معناه أن لسه لهم مطالب لم تتحقق و ده حقهم المشروع حتى وان كان بعضنا اكتفى بالفتات وحمد ربه عليه ليس من حقنا أن نلومهم أنهم يريدون نتائج حقيقية للثورة صدقيني لن يصل الاسلاميين للحكم ليس لأنني لا أريد ذلك و لكن لأن العسكر لن يتركوا الحكم و هذا يقين بالنسبة لي و غدا - إذا كان في العمر بقية- أذكركم عند موعد تسليم السلطة المزعوم أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وطني حر بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 للاسف الشديد لا يوجد دليل قاطع على ان البنت الي تم سحلها والي كانت لابسه جكيت ( مفتوح ) ونازله الميدان . في مواجهه الجيش طب مسالتهاش ليه انتي نازله بالجكيت من غير لبس يغطي صدرك ليــه .. طب لما انتي من الصبح بتشتمي في العساكر وهما يشاورولك زي ما حضرتك بتقولي . ....؟؟؟؟؟؟؟؟ ايه البجاحه . رايحه للموت برجولك ؟؟؟؟؟ اي وطنيه للنيل من الشرف .. يا مطعمه اليتامي من .......................... لا يشرفني ان تمثليني فتاه بهذا الشكل . الموت ولا العهـــر الثوري . ذل حسني ولا عهر ثائرات .. فالمقابلات كلها لا يوجد فيها كلمه تدل على ان غاده هي هي من تم سحلها . وانما مجرد تمويه وتطبيع للصوره ؟ . ؟ فحتي لو افترضنا انها هي . يبقي المقابله معاها مبتوره . اخذت الجانب السي ولم تناقش في اقوالها . غلبت العاطفه علي المصلحه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hanzalah بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 الافاضل الحقيقة أنني وضعت صور ثورة 1919 لعدة أسباب هؤلاء نساء مصر الفضليات يخرجن في تظاهرة ضد الظلم والطغيان والاحتلال .. فمن يجروء من حضراتكم على سب هؤلاء بمنطق اليوم ثم سؤال بسيط .. كم واحدة سحلها الانجليز - الاعداء الكفار - واحتفظ التاريخ بصورتها ثم سؤال .. هل التيار العلماني الليبرالي قام وقتها بتشجيع ذلك أم هاجمه وقال تحت ستار الدين يابنات قرن في بيوتكن ثم سؤال .. هل وقتها سبهم وانتقص منهن التيار الاسلامي .. وليكن الازهر أو شيوخ البلد والعمد أو حتى رجال الفكر والثقافة المعتبرين في الفكر الاسلامي --------- لاحظت ان البعض يصر على التركيز على صورة البنت بمعزل عن الصورة الاجمالية للمشهد هل المشهد من يوم 11 فبراير حتى اللحظة كان رائعاً و إيجابياً فجاءت هذه الفتاة المتسرعة لتفسد علينا فرحتنا المجلس العسكري يلعب بشعب مصر الكورة ويقتل ويسجن ويفقأ عيون بشكل منهجي .. فلماذا نسيتم كل ذلك وصببتم جام غضبكم على الفتاة -------------- لغرض الايضاح أنا شاركت في جمعة الاسلاميين التي اعقبها اعتصام البعض مع جرحي وأسر شهداء كانوا أصلا بجوار عمر مكرم منذ ايام طوال ومنذ يومها وأنا أرى ان الاعتصام غير مجدي وطالبت بالتدخل لانهاؤه وكما عارضت حكومة الجنزوري طالبت باعطائها فرصة يعني شاركت في الفعاليات وشاركت في التهدئة كل ذلك ليس له علاقة بأصل الموضوع يا أفاضل موضوع الفتاة المسكينة ليس حادث عابر .. هي فقط تعبير صارخ عن منهج متعمد لاذلال المصريين وإهانة الثورة والثوار فلماذا نتجادل فيه إلى هذا الحد و نختلف على المبدأ -------------- رفضت اختلاط البنات بالشباب في اعتصام والمبيت في الشارع ورفضت فيديو لف السيجارة ورفضت كل ماهو دخيل على ثقافتنا وشرعنا وقيمنا المصرية لكن الفتاة المنقبة عبرت بنا فوق كل ذلك لأنها غير كل ذلك عبرت .. لتكشفنا جميعا أمام أنفسنا .. هل نحن صادقون فيما ندعي كثير منا سقطوا في اختبار سهل وسؤال بسيط أشكروا الثورة المجيدة التي كشفت الاقنعة ---------------------- ظهرت في الموضوع دعاوى غريبة مفادها أنه عندما تطالب بصيانة كرامة بنات مصر .. فمطلوب منك ان تأتي بورقة عليها ختم النسر وشهادة عشرين موظف حكومي انك ثرت من قبل وانتفضت ورفضت وامتقعت على التحرش الجنسي في العيد وعلى ضرب وسحل كلاب مبارك للنساء وعلى تاريخ الاهانة والتعذيب في مصر كله وعلى تعذيب جميلة بوحريد في سجون فرنسا شيء لايمت للعقل والمنطق بأي صلة لايمت للعقل لانه غير مطلوب لكل من يكتب في المنتدى انه ياخد كوبي من تاريخ مداخلاته كلها ليثبت انه مدافع جيد عن الكرامة ولايمت للمنطق لانه المفروض ان رجال مصر يدافعون عن كرامة بنات مصر بتلقائية وليس بالبحث عن سي في الآخرين ---------------------- الآن هل صعب نتفق جميعاً على ضرورة سرعة محاسبة الكلاب الذين فقأو عيون وسحلوا وقتلوا شباب وبنات مصر في كل مناسبة من بعد الثورة طبعا المجلس الخائن وإعلامه الخبيث سارع بالتهدئة ونشر اخبار عن محاكمة نظيف وسكرتير الحرامي المخلوع وعن محاكمات لمن قام باختبار العذرية ولمن قتلوا الناس في محمد محمود وفي الاحداث الاخيرة كل ده كلام فارغ لن يهدأ الشارع إلا بتقديم الرؤوس المدبرة للعدالة في أسرع وقت هل صعب علينا ان نتفق ونضغط في هذا الاتجاه هل دي كمان فيها حسابات حزبية و وجهات نظر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
bodi بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 ديسمبر 2011 للاسف الشديد لا يوجد دليل قاطع على ان البنت الي تم سحلها والي كانت لابسه جكيت ( مفتوح ) ونازله الميدان . في مواجهه الجيش طب مسالتهاش ليه انتي نازله بالجكيت من غير لبس يغطي صدرك ليــه .. طب لما انتي من الصبح بتشتمي في العساكر وهما يشاورولك زي ما حضرتك بتقولي . ....؟؟؟؟؟؟؟؟ ايه البجاحه . رايحه للموت برجولك ؟؟؟؟؟ اي وطنيه للنيل من الشرف .. يا مطعمه اليتامي من .......................... لا يشرفني ان تمثليني فتاه بهذا الشكل . الموت ولا العهـــر الثوري . ذل حسني ولا عهر ثائرات .. فالمقابلات كلها لا يوجد فيها كلمه تدل على ان غاده هي هي من تم سحلها . وانما مجرد تمويه وتطبيع للصوره ؟ . ؟ فحتي لو افترضنا انها هي . يبقي المقابله معاها مبتوره . اخذت الجانب السي ولم تناقش في اقوالها . غلبت العاطفه علي المصلحه اكمل اكمل و اطعن فيها كمان و كمان لكن تذكر ان الله ليس بغافل و انك قد ياتي اليوم لتدفع ثمن قذفك أيها حسبي الله ونعم الوكيل اللهم اقتص من كل من خاض في عرضها اللهم اقتص من كل من خاض في عرضها اللهم اقتص من كل من خاض في عرضها اللهم اقتص من كل من خاض في عرضها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان