Mr MAGED بتاريخ: 25 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 ديسمبر 2011 أبل تقوم باكبر عملية استحواذ لها بشراء أنوبيت – الإسرائيلية الخبر ده رغم أهميته ، ملقتش أي حد اتكلم عنه، ولا حتي قريت عنه خبر ولو صغير، مافيش غير موقع أو برنامج بمعني أصح أي فون إسلام، هو اللي عمل تقرير شامل عنه، ولأني شايف ان الخبر فعلا مهم، حبيت انقلهلكم عشان أعرف رأيكم انتو كمان فيه : تتداول الأوساط التقنية عالمياً خبر قيام عملاق التكنولوجيا الأمريكية "أبل" بشراء شركة Anobit المتخصصة في مجال Flash Memory وذلك بحجم صفقة قدرها المتخصصون ما بين 400 إلي 500 مليون دولار لتصبح بذلك أكبر عملية استحواذ تقوم بها شركة أبل. وقد قام رئيس الوزراء الإسرائيلي بالترحب شخصياً بشركة أبل في اسرائيل. إنتهى الخبر … هذا الخبر المتداول عالميا والذي تتحاشي الكثير من المواقع العربية ذكرة أو تكتفي فقط بترجمة الخبر وبدون أي نقاش وكأن اسرائيل دولة عربية شقيقة. لكننا في آي-فون إسلام قررنا مناقشة هذا الخبر، لماذا؟ أعلم جيدا الشعور الذي يشعر به جميع القراء الآن لأنه نفس الشعور الذي شعرت به عند قراءتي للخبر. وأيضاً دار برأسي أننا لابد أن نقاطع شركة أبل كما نفعل مع كل شركة تغضبنا و كما فعلنا مع أبل نفسها سابقاً. لكن بسؤال نفسي اين الخطأ؟ لماذا دائماً اسمع اسم دولة صهيون في كل شيئ؟لماذا حين يتم ذكر تقنيات جديدة او برامج مشهورة او دواء شافي او بحث او او …اسمع اسم اسرائيل؟ لماذا يا أبل؟ الشركات التي يمكن الاستحواذ عليها تملئ العالم لماذا اسرائيل؟ لكن لحظة؟ هل هناك شركات أخرى كبيرة تستثمر في إسرائيل؟ وجدت أن العملاق الآخر (ميكروسوفت) لها فرع في إسرائيل. ورابع أكبر شركة برمجيات بالعالم وهي شركة ساب SAP لها فرع بإسرائيل. وشركة سيسكو الأولى عالميا في مجال المعدات الشبكية. ومعامل تطوير شركة أي بي أم العالمية والرائدة في صناعة الحاسبات. وشركة موتورلا ايضاً لها فرع ضخم في اسرائيل. وزيند الشركة المطورة للغة بي اتش بي والتي تستخدم في اغلب المواقع ايضاً مقرها الرئيسي اسرائيل. وهناك شركة تصنف من أكبر 10 شركات في إسرائيل وهي تعمل هناك منذ عام 1974 وعرضت عليها الحكومة الإسرائيلية في يوليو 2011 ان تدعمهم ب 290 مليون دولار مقابل أن تقوم بتوسعة أعمالها وتوظيف 1500 اسرائيلي. هذة الشركة هي شركة إنتل Intel عملاق صناعة المعالجات. ذكرنا فقط شركات التقنية المعروفة لكم لكن القائمة كبيرة… لماذا كل هذا التطور في بلد احتل ارضنا منذ سنوات قليلة، لماذا؟ هل هو المال؟ ربما لكن اعتقد ان هناك بعض البلاد العربية تملك مال اكثر من اوربا كلها. هل هو البشر وعددهم؟ قرية واحدة في بعض البلاد العربية بها أكثر من يهود العالم كلهم. انا اعلم ان الشركات لا دين ولا ولاء لها وانما كل تفكير الشركات في الربح والتقدم، أبل تفكر في استثمار 500 مليون دولار في مصنع رائد في تقنية عمل الفلاشات وتتوقع أن تربح 100 مليون دولار سنويا، ولو وجدت انها بإستثمار نفس هذا المبلغ في السعودية أو مصر أو الامارات سوف تحقق في هذه الدول ربح سنوي قدره 50 مليون دولار اكثر بالطبع سوف تذهب إلي هذه الدول. وحتى لا يكون كلام بدون حقائق هناك مثال من الواقع شركة مثل سوني عندما وجدت أن ارباحها تزايدت من مخازنها بجبل علي في دبي وتضاعفت، قامت بشكل تلقائي بتوسعة المخازن حتي صارت من أكبر مخازن سوني حول العالم لكن هل هناك سبب أخر هام جدا لجذب هذة الشركات للدول بالطبع ولننظر إلي هذة الصورة. بمجرد ظهور خبر شراء شركة أبل لشركة اسرائيلية اصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي (عليه من الله مايستحق) ترحيب رسمي بشركة أبل في إسرائيل لكن دعنا نركز علي جزئين الأول هو قوله أولى إستحواذات شركة أبل (هل تفهم ماذا يقصد و الذي يدعوا إليه!) والأمر الثاني هو اخبار أبل انها سوف تربح من ثمار المعرفة الإسرائيلية وهذا الأمر الذي ترتكز إليه إسرائيل وهو أنها تمتلك قوة هائلة تعليمية ومثال بسيط علي ذلك أنظر إلي أحد تصنيفات جامعات العالم في الويكيبيديا هل يري أحد جامعة عربية؟ حسنا كيف الحال للجامعة العبرية بالقدس؟ كانت تصنف ال 94 عام 2003 ثم أصبحت ال 52 عام 2010 ولاحظ أن الجامعة رقم 51 هي زيورخ أي ان التعليم بإسرائيل أصبح ينافس سويسرا. هل تعلمون أن عديد من التقنيات التي تستخدمها يومياً قام بإبتكارها وتطويرها شركات إسرائلية. هل تصدقون هذا التطور السريع وهل تعتقد أن شركات مثل أبل أو أنتل او غيرهم ستضحي بهذا التقدم! وأين هذا التقدم في بلادنا العربي؟ وأين التعليم العربي والجامعات العربي؟ الخلاصة: نحن في آي- فون إسلام كما هو حال كل عربي في قمة الغضب ان شركات نحبها تضع يداها في يد كيان مغتصب جرائمه معروفة للعالم كله. لكن هذه العاطفة لا تنفع ولن ينفع الغضب، عرضنا تفوق الكيان الصهيوني علينا، وهذا ليس عيب هذه حقيقة ومن لا يقبل بها سيظل في احلامه ولن يفيق والا الجهل عم بيته واهله واستضعف اكثر من ما هو مستضعف. وبعد ان نضع الحقائق امامنا يجب أن نقوم بدراسة اسباب ضعفنا وكيف نخرج من سباتنا الذي طال، فقد كنا في القمة من قبل وكانت دول العالم تستقي العلم والمجد من والان للأسف تغير الحال، يجب علينا ان نعلم أسباب تفوق خصومنا لنتفوق مثلهم… اسرائيل تدعم شركات التقنية مثلما شرحت بأعلى مع شركة إنتل أو قيامها بالترحيب بشركة أبل بالإضافة لهذا الدعم الحكومي فهناك أيضاً تفوق تقني والإهتمام بالتعليم، وهناك شيء هام جدا وهو الدعاية فالخبر أنتشر بشكل كبير بالإنترنت وحصل علي دعم رسمي من الحكومة هناك، وحتي لو ذهبت إلى موسوعة المعلومات الحره وهي الويكيبيديا ستجد اسرائيل اهتمت بإظهار جميع الشركات العاملة في هذة الدولة فتجد قائمة كبيرة تضم مئات الشركات بينما لو رأيت نظيرتها في السعودية فهي تضم حوالي 25 شركة تقريبا ومصر تضم 50 شركة. رسالة الى كل الشباب العربي، الا تغير؟ الا تشعر انك يجب ان تتغير؟ الم يحن الوقت ليكون هناك شباب عربي باحث ومخترع مجتهد ومخلص، الم يحن الوقت لنستبدل ستار أكاديمي بنجوم العلوم؟ الم يحن الوقت ان تبدأ انت وتتوقف عن الصراخ وتجتهد في عملك. الا تشترك في بحث او تقوم بعمل اختراع او تتعلم شيئ جديد؟ لا وقت صدقني للاستهتار لا وقت صدقني. العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار .. والعقول المتفتحة تناقش الأحداث ... والعقول الصغيرة تتطفل علي شؤون الناس .... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 25 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 ديسمبر 2011 رسالتك اخي الفاضل يجب ان تصل الى كل بيت في مصر ما سبق كان إستهلالا لابد منه رسالتك و هذه المعلومات عن الحياة العلمية فى اسرائيل و عن النجاحات و الانجازات العلمية في اسرائيل يجب ان توضع امام مسئولي التعليم في مصر. يجب ان تكون هناك مواجهة أمينة للخرافة المجموع الذي يسعى المصريون جميعا للحصول على اكبر مجموع في كل الامتحانات بصرف النظر لمدى استيعابهم للمادة العلمية التى يتمكنون فيها ليتنا نناقش هذا التحدي الذي يجب ان نواجهه مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبد الله غريب بتاريخ: 25 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 ديسمبر 2011 أضم صوتي لصوتك أخي الفاضل .. و لصوت الأساتذ عادل .. لابد من طريقة للتخلص من ثقل و عبئ إرث دام لعقود طويلة .. قتل في نفوس الناس مجرد الرغبة في التعليم و الابتكار .. و تركهم اسرى الجري وراء لقمة العيش .. أرى أن اهم ما يجب توفيره للشباب المبدع هو المناخ الملائم .. يعني سبل المعيشة الميسرة بدون تعقيدات و إرهاق حتى يتسنى له ان يتفرغ للإبداع .. و هي بالمناسبة ليست دعوة للتفرقة بين الناس في المعاملة .. أو التمييز بينهم في الحقوق .. لكن المبدع يجب ان يتم تهيئة الأجواء من حوله لكي ينفع بعلمه الناس .. و هذا بدوره سيعود بالنفع على الجميع .. و هذا لن يتحقق طول ماهو حامل هم المعيشة و السكن و المصاريف و .. و .. و تحية تقدير لموضوع ينبني عليه مستقبل أمة .. وفي نظري هو الموضوع الأهم بعد استقرار الوطن و هو أهم من أي شئ آخر .. الاهتمام بالتعليم .. و تبني المبدعين .. و أيضاً عدم إغفال الباقين بل الاهتمام بالجميع و تنمية مقدراتهم ليصبحوا فاعلين و مفيدين لأنفسهم و لبلدهم .. و قد يكون منهم المبدعين الذين فقدوا الثقة جراء سنين القهر .. فيكون احتضانهم و الاهتمام بهم محفزاً لإزالة أتربة تراكمت على جوهر من الماس مخبأ داخل أعماق عقول ابناء هذه الأرض الطيبة .. http://www.youtube.com/watch?v=zenFkWcy4Os http://www.youtube.com/watch?v=PUhHj8it2Pk&feature=player_embedded رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mr MAGED بتاريخ: 26 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2011 أستاذ عادل .. أستاذ عبدالله انا أكيد باتفق معاكم ان دي رسالة لازم توصل كل بيت في مصر الثورة السياسية مش هيكون ليها مردود من غير ثورة علمية .. ومش بس جامعة زويل .. احنا عايزين ثورة علمية تبدأ من الصفر من صفوف التعليم الأولي .. عايزين التعليم المجاني يرجع يكون ليه قيمته وكيانه ... أكيد أكتر من 80% من الشعب المصري ميقدروش يدخلوا أطفالهم مدارس خاصة أو انترناشيونال طيب ال 80% دول نرمي أطفالهم في الشارع !.. ولا نسيبهم فريسة التعليم المتخلف في المدارس الحكومية !!! والنتيجة اننا نلاقي حاجة زي اسرائيل وصلت للمستوي العلمي ده .. اللي انا شخصيا مكنتش متخيله .. لأني كنت معتقد انها معتمدة علي امريكا في كل حاجة أكيد طلعت غلطان ... لأنهم بيخططوا صح وبيشتغلوا في صمت .. مش احنا بنعمل دوشة علي كل حاجة وفي الاخر مافيش نتيجة ومافيش عمل كلنا مسئولين من اصغر واحد لأكبر واحد .. كلنا مسئولين نربي أولادنا صح ونعلمهم صح أكيد فيه نماذج كتيرة مشرفة في مصر .. بس دي كلها نماذج فردية ... ناتجة عن قدرات شخصية .. .مش نتيجة لعمل منظم ممنهج بتقوم بيه الدولة يا رب الرسالة توصل ... ويا ريت كمان نقدر ننتناقش ايه اللي نقدر نعمله .. عشان منقعدش نتفرج علي اسرائيل العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار .. والعقول المتفتحة تناقش الأحداث ... والعقول الصغيرة تتطفل علي شؤون الناس .... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبد الله غريب بتاريخ: 26 ديسمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2011 فعلاً .. تمام جداً .. أستاذ ماجد .. التعليم محتاج إعادة هيكلة و تغيير كامل في طريقته .. أسلوبه .. و من يدرسون للطلاب .. كل شئ يحتاج للتجديد .. و أوافقك تماماً .. مش بس المبدعين .. و مرتادوا مدينة زويل هم من يجب الاهتمام بهم .. بل الجميع .. فقد تكون الجوهرة ما زالت في طور التكوين و لم تتفتح و لم تنكشف الموهبة بعد .. لذلك فالأولى هو الاهتمام بالقاعدة العريضة من التلاميذ من الابتدائي .. و بذلك ينشأ جيل جديد متعلم بالطريقة الجديدة و التي من شأنها أن تمنحهم خريطة الطريق للبحث بأنفسهم .. و تنمية قدراتهم .. مما سيؤدي لظهور مواهبهم بطريقة تلقائية .. لكن من المهم ايضاً وجود عيون عليا تراقب و تحاول اكتشاف نبوغ من تنبئ قدراته أثناء العملية التعليمية عن مشروع عالم أو مخترع أو حتى إنسان مميز بذكاء ملحوظ ليتم تبني هؤلاء من الصغر و إحاطتهم برعاية علمية خاصة .. مع التأكيد على أن يكون الوضع الافتراضي (Default) هو الاهتمام بالجميع منذ الصغر .. أي أن يكون الاهتمام بالعملية التعليمية كلها للوصول بها للحالة التي يتولد عنها جيل نابغ هو هـــــــــــــــــــــــــدف مصر في المرحلة القادمة .. أكيد مسؤليات المرحلة الحالية قد تعوق تنفيذ كامل هذا التصور .. لكن يبقى الهدف واضح أمام أعين المسؤولين .. و تظل أولوية تنفيذه بأسرع وقت ممكن ما استطعنا إليه سبيلاً (بصدق) هو الضمان الوحيد الذي يجب على جيلنا أن يضمنه لجيل الأبناء و إلا فلن يترحموا علينا .. نحن مسؤولون عن مصر و ابناء مصر في المرحلة القادمة .. يعني ببساطة إحنا بنبني مستقبل أولادنا .. فلازم نخلص في ذلك .. و لا أعتقد ممكن حد يوصي حد على إبنه .. المشكلة في اللي ممكن يكون له أهداف أخرى غير أبناء الوطن .. يعني ممكن بعض المسؤوليين الجدد يكون هدفهم مادي أو سياسي أو .. أو .. أو .. لذلك الحل هو حسن اختيار من سيملكون زمام العملية العليمية في مصر في مرحلة ما بعد الاستقرار الآتـــــــي بإذن الله .. مش عارف ممكن نفصل ما بين السياسة و التعليم .. يعني مثلاً نجعل ما يحتاجه التعليم يحرم على السياسين أخذه مهما كان حاجتهم إليه ماسة (كما سيقولون). لو حصل داه و الشعب و السياسيين تفهموه .. و استحملوا تبعاته من وجود بعض صنوف ضيق المعيشة .. يعني الناس تضحي من أجل بناء أبنائها و بناتها .. بناء مصر المستقبل .. مصر العلم و النور و الأمل .. مصر اللي كلنا بنحلم بيها و مش عارفين نوصلها إزاي .. مصر حتفضل غالية علينا .. داه كلام .. عاوزين خبراء يخططوا صح و يقولوا قدامنا كذا سنة سيتم خلالها تحويل جزء كبير من ميزانيتنا إلى التعليم .. و إيضاح جدول زمني لنهضة مصر الحديثة من خلال تطوير التعليم .. و العشرين سنة بيعدوا دلوقتي هوا .. حد يقدر يتخيل كان فين سنة 1992بيتهيئ لي أي حد فينا مش ممكن يتخيل إنه كبر 20 سنة بحالهم منذ سنة 1992 .. يعني افتكر سنة 1992 كنت بتعمل إيه حتلاقي نفسك زي ما يكون من سنتين تلاتة .. مش 20 سنة .. و على الجميع تحمل بعض تبعات ذلك .. بالضبط زي ما الآباء بيحرموا نفسهم عشان خاطر الابناء .. و مين عارف يمكن تظهر مصادر دخل جديدة أو إن اقتصادنا يتحسن بطريقة أسرع فميكونش فيه داعي لربط الحزام .. و كل داه بعد مشيئة الله راجع لمجهودنا و حماسنا .. و التخلص من كل الفساد الحالي المطبق على جميع مصالح الوطن في كل الجهات .. الله يقومك بالسلامة يا مصر .. rs: http://www.youtube.com/watch?v=zenFkWcy4Os http://www.youtube.com/watch?v=PUhHj8it2Pk&feature=player_embedded رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان