اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

من هناا.. وهنااك


shahd

Recommended Posts

من هنا.. وهناك .. يأتون

ذاك يشكو... من الم.. يقض مضجعه...

وتلك تذرف الدمع من ذكرى حبيب ..غادر

ذاك يبحث عمن يخفف آلامه

وتلك منهكة من رحلة اضناتها

يأتون جميعا ليحطو رحالهم

ثم يرحل .. كل إلى وجهته...

ألملم .. ما تبعثر منى ... وأسألني؟

ألم تدركي بعد ... انك مجرد احتياط؟؟!!!

رابط هذا التعليق
شارك

كونك تستمعين بإنصات .. فقد تسببت لنفسك في الوقوع في هذا المآزق ..

لكن كان يجب ان يتفهموا إنسانيتك فلا يحرموك من فرصة الفضفضة أنت أيضاً ..

يبدو أنك تحسنين الإنصات بدرجة عالية جداً ..

فأصبحتِ لهم ملجأ .. و فقدتِ أي أمل في ان يعاملوك كإنسانة عادية ..

لقد أصبحتِ مرفأ لهم جميعاً .. ترسو عليه مراكبُ احزانهم .. و طيورُ هجرانهم (و غربتهم) ..

فهنيئاً لك ... أيتها الجزيرة المنعزلة وسط أمواج بحار أحزان الآخرين .. المحاطة بهدير أمواجهم ..

لا تحزني .. فهذا أفضل من أن تكوني جزيرة مهجورة (تماماً) لا يزورها أحد .. حتى الحزن .. rs: rs:

رابط هذا التعليق
شارك

من هنا.. وهناك .. يأتون

ذاك يشكو... من الم.. يقض مضجعه...

وتلك تذرف الدمع من ذكرى حبيب ..غادر

ذاك يبحث عمن يخفف آلامه

وتلك منهكة من رحلة اضناتها

يأتون جميعا ليحطو رحالهم

ثم يرحل .. كل إلى وجهته...

ألملم .. ما تبعثر منى ... وأسألني؟

ألم تدركي بعد ... انك مجرد احتياط؟؟!!!

حضور برائحة القهوة الصنعانية

في صحبة عبد العزيز المقالح

على روابي اليمن السعيد

وحشتينا يا شهد

وقولوا للناس حسنا

رابط هذا التعليق
شارك

كونك تستمعين بإنصات .. فقد تسببت لنفسك في الوقوع في هذا المآزق ..

لكن كان يجب ان يتفهموا إنسانيتك فلا يحرموك من فرصة الفضفضة أنت أيضاً ..

يبدو أنك تحسنين الإنصات بدرجة عالية جداً ..

فأصبحتِ لهم ملجأ .. و فقدتِ أي أمل في ان يعاملوك كإنسانة عادية ..

لقد أصبحتِ مرفأ لهم جميعاً .. ترسو عليه مراكبُ احزانهم .. و طيورُ هجرانهم (و غربتهم) ..

فهنيئاً لك ... أيتها الجزيرة المنعزلة وسط أمواج بحار أحزان الآخرين .. المحاطة بهدير أمواجهم ..

لا تحزني .. فهذا أفضل من أن تكوني جزيرة مهجورة (تماماً) لا يزورها أحد .. حتى الحزن .. rs: rs:

شكرا لكلماتك الطيبه اخي الفاضل .. لك خالص تقديري وامتناني

رابط هذا التعليق
شارك

من هنا.. وهناك .. يأتون

ذاك يشكو... من الم.. يقض مضجعه...

وتلك تذرف الدمع من ذكرى حبيب ..غادر

ذاك يبحث عمن يخفف آلامه

وتلك منهكة من رحلة اضناتها

يأتون جميعا ليحطو رحالهم

ثم يرحل .. كل إلى وجهته...

ألملم .. ما تبعثر منى ... وأسألني؟

ألم تدركي بعد ... انك مجرد احتياط؟؟!!!

حضور برائحة القهوة الصنعانية

في صحبة عبد العزيز المقالح

على روابي اليمن السعيد

وحشتينا يا شهد

استاذي العزيز.. من صميم القلب اشكرك.. انتوا كمان وحشتوني.. كل حاجه في المكان ده وحشتني

رابط هذا التعليق
شارك

من هنا.. وهناك .. يأتون

ذاك يشكو... من الم.. يقض مضجعه...

وتلك تذرف الدمع من ذكرى حبيب ..غادر

ذاك يبحث عمن يخفف آلامه

وتلك منهكة من رحلة اضناتها

يأتون جميعا ليحطو رحالهم

ثم يرحل .. كل إلى وجهته...

ألملم .. ما تبعثر منى ... وأسألني؟

ألم تدركي بعد ... انك مجرد احتياط؟؟!!!

حلوة ومعبرة...... قرأتها أربع مرات للاستمتاع بها

تحياتي

تم تعديل بواسطة سقراط المصري

<span style='font-family: Arial'><span style='font-size:14pt;line-height:100%'><span style='color: blue'><strong class='bbc'><br />زوجتي الحبيبه ، امي الغاليه ، حماتي الطيبه<br /><br />برجاء تجهيز مايلي يوم وصولي لأرض المحروسه :<br /><br />باميه باللحم الضاني ، محشي ورق عنب ، كباب حله ، قلقاس باللحمه ،نص دستة زغاليل محشيه ، بطه راقده على صينية بطاطس ، وزه متشوحه كفتح شهيه ، صينيه رقاق ، موزه مشويه على الفحم ، سلطة طحينه بالليمون ، مية "دقه" ، ملوخيه بالارانب ، شربة فرخه بلدي بالحبهان والمستكه، برميل تمرهندي............... وكفايه كده عشان انام خفيف.<br /><br />سقراط المصري<br /></strong></span></span></span>

رابط هذا التعليق
شارك

من هنا.. وهناك .. يأتون

ذاك يشكو... من الم.. يقض مضجعه...

وتلك تذرف الدمع من ذكرى حبيب ..غادر

ذاك يبحث عمن يخفف آلامه

وتلك منهكة من رحلة اضناتها

يأتون جميعا ليحطو رحالهم

ثم يرحل .. كل إلى وجهته...

ألملم .. ما تبعثر منى ... وأسألني؟

ألم تدركي بعد ... انك مجرد احتياط؟؟!!!

عودٌ أحمد يا غاليتي

ذكرتني خاطرتك بقول أحدهم:

" إن قلبي كالمقهى ... يأتون إليه ليرتاحوا قليلا ... ثم يرحلون"

فهو لا يدرك أنه صاحب المقهى

و أنه كان بإمكانه إغلاق المقهى عندما وجد زبوناً يريد البقاء للأبد !

ولكن يبدو أنه يستمتع بتنوع رواد المقهى

و يعجبه أن يأخذ من كل بستان زهرة

و لا ينتبه أنه بنهاية المطاف

سيجد نفسه وحيدا مع باقة من الزهور.... الميتة !!

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

من هنا.. وهناك .. يأتون

ذاك يشكو... من الم.. يقض مضجعه...

وتلك تذرف الدمع من ذكرى حبيب ..غادر

ذاك يبحث عمن يخفف آلامه

وتلك منهكة من رحلة اضناتها

يأتون جميعا ليحطو رحالهم

ثم يرحل .. كل إلى وجهته...

ألملم .. ما تبعثر منى ... وأسألني؟

ألم تدركي بعد ... انك مجرد احتياط؟؟!!!

حلوة ومعبرة...... قرأتها أربع مرات للاستمتاع بها

تحياتي

استاذ الغالي.. خالص شكري وامتناني لاطلالتك الغاليه.. وكلماتك الطيبة

رابط هذا التعليق
شارك

من هنا.. وهناك .. يأتون

ذاك يشكو... من الم.. يقض مضجعه...

وتلك تذرف الدمع من ذكرى حبيب ..غادر

ذاك يبحث عمن يخفف آلامه

وتلك منهكة من رحلة اضناتها

يأتون جميعا ليحطو رحالهم

ثم يرحل .. كل إلى وجهته...

ألملم .. ما تبعثر منى ... وأسألني؟

ألم تدركي بعد ... انك مجرد احتياط؟؟!!!

عودٌ أحمد يا غاليتي

ذكرتني خاطرتك بقول أحدهم:

" إن قلبي كالمقهى ... يأتون إليه ليرتاحوا قليلا ... ثم يرحلون"

فهو لا يدرك أنه صاحب المقهى

و أنه كان بإمكانه إغلاق المقهى عندما وجد زبوناً يريد البقاء للأبد !

ولكن يبدو أنه يستمتع بتنوع رواد المقهى

و يعجبه أن يأخذ من كل بستان زهرة

و لا ينتبه أنه بنهاية المطاف

سيجد نفسه وحيدا مع باقة من الزهور.... الميتة !!

الجميله عبير.. اشكرك على المداخله القيمه .. خالص تقديري واحترامي

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...