اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

محادثات للتجارة الحرة مع الإمارات وعمان ومصر واليم


Recommended Posts

دبي – العربية.نت, وكالات

تتجه الولايات المتحدة لإجراء محادثات للتجارة الحرة مع الإمارات وسلطنة عمان ومصر واليمن تمهيدا لإقامة منطقة تجارة حرة بمنطقة الشرق الأوسط بحلول عام 2013، إذ سبق لها أن أبرمت اتفاقيات مع كل من الأردن والمغرب وإسرائيل. ومن المقرر أن تبدأ المحادثات مع الإمارات وعمان أوائل عام 2005، وأن يقر الكونغرس الأمريكي اتفاقا تم إبرامه مع البحرين.

وتجري الولايات المتحدة المباحثات مع الدول المعنية بشكل منفرد رغم أن دول مجلس التعاون الخليجي تعد تكتلا اقتصاديا الأمر الذي أثار قلق بعض الدول رأت أن واشنطن حصلت باتفاقها مع البحرين على مميزات لم تحصل عليها دول المجلس من بعضها البعض.

وقال مسؤول تجاري في دبي لـ"العربية.نت" إن واشنطن رفضت أن تجري المحادثات مع دول مجلس التعاون مجتمعة، لأن أمريكا دولة وليست تكتلا اقتصاديا وبالتالي فإنها تفضل إجراء المباحثات مع كل دولة على حدة وليس مع تكتلات.

من ناحية أخرى, يزور وزير التجارة الخارجية والصناعة المصري رشيد محمد رشيد واشنطن حاليا لبحث إمكانية عقد مباحثات بشأن اتفاق مماثل، خاصة أن كثيرا من جماعات الأعمال الأمريكية تتوق لاتفاقية للتجارة الحرة مع مصر إحدى أكثر الدول ازدحاما بالسكان في الشرق الأوسط، لكن مسؤولين أمريكيين عبروا في وقت سابق عن الحاجة لتحرك القاهرة بصورة أسرع بشأن إصلاحاتها الاقتصادية قبل أن يكون بدء المحادثات أمرا ممكنا.

وفي صنعاء, قال وزير التخطيط والتعاون الدولي اليمني احمد صوفان إنه سيبحث مع مسؤولين أمريكيين خلال زيارة إلى واشنطن هذا الأسبوع إنشاء منطقة تجارة حرة بين البلدين.

وأضاف أمس الاثنين 14-11-2004 أنه سيشارك في الاجتماع السنوي الأول للمجلس اليمني الأمريكي لتطوير التجارة والاستثمار الذي تم تشكيلة في شهر فبراير/ شباط 2004 الذي سيناقش القضايا ذات العلاقة بالعوائق الفنية للتجارة.

وفي واشنطن, قال رئيس المجلس التجاري للتفاهم الدولي بيتر تيشانسكي إن ا برام اتفاقات مع عمان والإمارات خطوات منطقية، إذا كان للولايات المتحدة أن تحقق هدفها بإنشاء منطقة إقليمية للتجارة الحرة في الشرق الأوسط بحلول 2013.

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

بالرغم منان مصر كانت هي اهم بلد مرشحة لابرام اتفاقية تجارة حرة مع الولايات المتحدة الامريكية نظرا لتعدد مواردها وغزارتها مع اكتظاظها بالسكان وتنوع مهارتهم الفردية مع توسطها بين ثلاث قارات

الا الادارة الامريكية ترى انه لسه بدري على الاتفاق مع مصر نظرا للفساد الاداري داخل البلد واختلال الميزان التجاري لها بصفة دائمة

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انت عارف يا أستاذ محمد كيف تعمل تلك الأتفاقية ؟؟؟

من أول و أهم شروط تلك الأتفاقية .... أتها ثلاثية الأطراف ... بمعنى أن اسرائيل قاسم مشترك فى اى أتفاقية لمنطقة التجارة الحرة ..

طب ما هو دور اسرائيل و علاقتها بالأمر؟؟؟

أشترطت أمريكا على أى دولة شرق أوسطية ترغب فى ابرام و تنفيذ اتفاقية أنشاء منطقة تجارة حرة بغرض التصدير للولايات المتحدة أن تكون أسرائيل طرف ثالث أساسى فى الأتفاقية ..... نسبة التصنيع الأسرائيلى لا تقل عن 40% ( على ما أذكر ) لأى منتج يتم تصنيعة فى تلك المنطقة ...

طبعا شرط غريب و شاذ , و لكنه حكم القوى على الضعيف ...

و قد عاد الوزير رشيد بالأمس من الولايات المتحدة ... و عندما سؤل عن تلك الأتفاقية ... رد بأجابات مبهمة , مثل ... سوف يكون لمصر الكلمة الفاصلة فى الأمر .... مصلحة مصر أولا هى ما سيؤخذ فى الأعتبار .... الأقتصاد مالوش دعوة بالسياسة كدا من الأخر ..

مصر تصدر للولايات المتحدة ب حوالى 900 مليون دولار .... لو لم تسرع مصر بتنفيذ أتفاقية المنطقة الحرة طبقا للشروط الأمريكية ... ستنخفض تلك الصادرات لتصبح 15 مليون دولار العام القادم ....

هو العالم هيمشى كدا ..... و هى دى شروطه .... و اللى مش عاجبه هو حر ...

ربنا يلطف بينا و يتولانا ..

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...