م تيمور المراغي بتاريخ: 2 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يناير 2012 تعريفات \ مصطلحات اللا عنف استراتيجية سياسية و فلسفة و أخلاقية تنبذ استخدام العنف في سبيل أهداف ساميه أو من أجل تحقيق التغيير السياسي المنشود . وينظر إليه على أنه بديل ايجابي لموقفين سلبيين آخرين هما الرضوخ والانصياع من جهة، أو الصدام المسلح من جهة أخرى. لذلك فإن اللاعنف يدعو إلى وسائل أخرى للكفاح الجمعي الشعبي منها العصيان المدني أو "المقاومة اللا عنفية" أو عدم الطاعة وعدم التعاون. اللاعنف يختلف عن المسالمة لأنه يتصادم مع القمع والطغيان بشكل مباشر يتبع .. المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 2 يناير 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يناير 2012 طيب انت كناشط سياسي مصري دورك فين من ده كله ؟؟ تعتمد أنشطة اللاعنف على خلق حوار مستمر بين المقاومة وجميع الأطراف المرتبطة بالصراع، فالأنشطة أبلغ من حديث اللسان، وإجراء نشاط يعني بداية حوار، تُنتظر بعده ردة فعل الأطراف، سواء بالتفاعل الإيجابي أو السلبي. فإذا قرر أحد أعضاء المقاومة الخروج إلى الشارع للاحتجاج دون عنف، فقد بدأ حواراً مع أطراف متعدة، وتشمل: حواراً مع النفس: حيث يحاور المقاوم نفسه ليحرر عقله ويكسر حاجز الخوف داخله . حواراً داخل المقاومة: حيث يدور حوار حول جدوى النشاط ومدى عدالة القضية. حواراً مع الخصم: بتأكيد العزم على المضي قدماً حتى تتحقق المطالب. حواراً داخل معسكر الخصم ذاته: إذ يطرح التساؤل عن جدوى قمع جماهير عزل، وعن إيجاد بدائل للفعل القمعي، وفي مراحل لاحقة قد ينسحب أناس من معسكر النظام متجهين إلى المقاومة. حواراً مع الجماهير: التي تبصر هذه الجموع المستبسلة لا يُخرجها إلى الشارع إلا يقينها أنها ستنجح في تحقيق هدفها. كما يدعو الجماهير كي تتحاور مع نفسها وتحدد موقفها مما يحدث. وحوار حول عدالة المطالب وجدواها وتوقيتها. حواراً مع المجتمع العالمي: الذي يرقب خطاب، وفكر، وسلوك المقاومة، ليحدد موقفه منها. وبذلك فأفضل ما توصف به أسلحة حرب اللاعنف أنها عبارة عن أدوات لخلق حوار مكثف يشمل كل المجتمع،والحوار بمعناه الأعمق يشمل سلسلة الأفعال وردود الأفعال بين الأطراف المختلفة. ويجب أن تُختار الحملات التي ستتم فيها الأنشطة بعناية، وأن توجه رسائل المقاومة إلى كل الأطراف، ولاينبغي أن تتجاهل الأنشطة أي طرف من الأطراف، وكذلك ليس بالضرورة أن يستهدف النشاط كلالأطراف معاً في آن واحد. وعلى المقاومة أن تبدع في إيجاد الخطاب والنشاط المناسب لكل طرف، بدلاً من استعداء كل الأطراف لعدم استطاعتها خلق رسالة وإبداع نشاط يؤثر في كل طرف، فالخاسرون ينطلقون من أن النظام عدو لأنه ديكتاتوري، والجماهير لافائدة منها لأنها سلبية ومخدوعة، ولايمكن الاعتماد عليها في التغيير، والمجتمع العالمي ظالم لأنه يريد أن يرعى مصالحه دون مراعاة خاطر المقاومة، والوضع كله لافائدة منه لأن كل الأطراف لن تقوم بشئ ... وهكذا تعجز مثل هذه الحركات العبوسة عن إجراء حوار حتى ولو مع نفسها، وتبدأ نشاطها بروح يائسة، تلمسها باقي الأطراف وتقرر أنه ليس من الحكمة دعم هذا الطرف اليائس الخاسر. المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 2 يناير 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يناير 2012 إيه يا عم تيمور إنت عاوز تدبسنا معاكم فى الدورات اللى أخدتوها فى صربيا ولا إيه؟ حرام عليك احنا عندنا عيال عايزين نربيهم بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان